هل انا أعتبر من الناس المحظوظين ولا المنحوسين مش عارف ولاكن اقدر اقول
انا افضل من غيرى وظروفى او قدرى احسن من الاخرين جانى اتصال من صوت حريمى
توضحلى انها من النت وبتحب تتعرف عليا ومرت الاحاديث بيننا وعرفت منها انها
متزوجه وعندها 3 اولاد أكبرهم 15 سنه وحكت لى مدى حبها للجنس وحرمانها منه
بحكم جوزها كل أكتر من اسبوعين تلاته ينام معها وينزل بسرعه وحسه بان
الحياه اطفت من عدم أشباع رغبتها الجنسيه وطالت الاحاديث وانا بكلمها طلبت
منها انيكها واعوضها حرمانها من جوزها وعلى الفور وافقت بس طلبت منى توفير
المكان الامان ليها حتى انها زوجه وام وموظفه محترمه وتوالت الاحاديث وانا
لم ااتمكن من توفير المكان وأذا بها تتصل بى وتقلى انا النهارده فى البيت
ومش قادره خالص تعلالى الان بس مش هتتاخر عندى وعلى الفور وصفتلى المكان
وصلت للبيت وطول الطريق اتصالات حتى تشرحلى اوصل للبيت ازاى ووصلت اخيرا
للبيت ومن تحت البيت اتصلت واذا بها تقولى أطلع الدور التالت وطلعت ووقفت
فى حيره لقيت اربع شقق ومعرفتش اى شقه المقصوده ولم استمر كتير من حيرتى
حتى فتح باب شقه نص فتحه بسيطه وتوجهت للباب المفتوح ولقيتها من ورا الباب
بتقلى ادخل بسرعه دخلت ولقيت شابه جميله جدا وجسم رائع وشفايف عطشانه حقيقى
للبوس والمص وتحمل بيداها طفله وبسؤالى من ده قالتلى بنتى الصغيره وعمرها
3سنوات وهنيمها وهجيلك وشورتلى لاحدى الغرف وقلتلى ادخل هنا لحد ما أجيلك
وفعلا دخلت وغابت عنى حوالى عشر دقايق وحضرت لى ترتدى روب جميل ستان اخضر
منقوش ولما دلخت من لهفتى شدتها عليا واحتضنتها وبوسه جميله من شفتاه ومن
غير قسم اول مره احس بطعم بوسه ساخنه بهذا الشكل وبسخونه جميله تنبعث من
شفها والتى اخذن شفتاى بين شفتاها تعتصره وتمصمص فيهم ولفيت يدى حول ظهرها
وحول طيزها التى كانت ممتلئه وجميله وانا بحسس على جسمها طلعتلى بزازها من
وسط الروب ارضعهم وامصمص بيهم ولما حسيت بصوتها بدا يعلو طلبت منى تقفل
شباك الغرفه وفعلا توجهت وقفلت شباك الغرفه وعند رجوعها فوجئت بها تفك رباط
الروب وتخرج منه عريانه ملط كما امها ولدتها وبجسم جميل جدا وبياض ناصع
وبزاز وطيز وكس كله جميله وسبحان من صور بهذا الجمال وبدات فى تقفيش وتفعيص
بزازها ومص ولحس من كسها الجميل ولما ركبت على كسها وأذا خرج منها صوت كأن
بنت بتتخرق بليله دخلتها وانا بنكها واندمجت بكسها ومستمتع ولقينا باب
الشقه حد بيخبط على باب الشقه وانا مندمج معااها ولقينا بنتها الصغيره قد
وقفت جنبا السرير اللى بنيك امها عليه وتبكى قامت من عليها وهيه قامت
مفزوعه ولسه كان زبرى على وشك القزف واذا بكسها يخرج زبرى منه واللبن بنفجر
منه على السرير وبقيت الامور مش عارفين نعمل ايه البنت بتعيط بحرقه والباب
بيخبط واللى بره ولاكن ذكاء المراه دايما حاضر قلتلى متخرجش من الاوضه ده
الا لما اجيلك وكانت الاوضه جنب الباب وقفلت الباب عليا وبعد خمس دقايق
كانت اعصابى بايظه ومعرفش لبست هدومى الخارجيه فقط والملاابس الداخليه لا
وببصى على السرير اللى غرقان لبن من زبرى ولو حد دخل هتبقى نصيبه كبرى
وحضرت بعد خمس دقايق بنفس الروب ب وكانت ربطته ب بأحكلم وغطت جسمها وبهمس
بسيط قلتلى جوزه جه ومكنش المفورض ييجى الان وخايفه البنت الصغيره تشورله
على الاوضه وتفهمه انت هنا يلا اخرج بسرعه من هنا واتارى غرفه النوم تدخلها
بطرقه داخليه اللى قاعد فيها ميشفش اللى بره وخرجت مسرعا ومعايه الملابس
الداخليه فى ايدى حتى مفيش ورقه الفهم فيها ولبست الجزمه من غير ما اربطها
ومن غير الشراب ونزلت مسرعا وقعدت اندب حظى بنيكه متمتش ولا فرحتى تمت
بالنيكه وحبيت اتصل بيها تانى قلتلى شوف انت المكان عمرى ما هخليك تيجى
بيتى تانى احنا كان ممكن نتقتل انا وانت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق