نكت الخادمة الفلبينية وانا حاليا بعمر16 سنة

بالبداية انا أسميت نفسي (ندمان من صغر) لان هذا الاسم يعبر عن قصتي الجنسية التي حصلت معي لكن احب انا اقول هذه القصة حقيقة لا يوجد فيها كذب او مزح
انا عمري 16 سنة وحيد العيلة اي لا يوجد غيري في العائلة طفل صغير قصتي تبدأ حين بدت اشاهد افلأم اباحية عندما كنت في سن 14سنة وكنت في حينها قد ابلغت
يوم وراء يوم كنت اشتهي انا امارس هذه الافلام حتى بدأت امارس العادة السرية في سن الخامسة عشر من عمري وقصتي هي ذهبت مرة لعند خالتي وهي
قد جاءت من السعودية و انا كنت بمثابة أمي كنت مددلل عندها اشاهد عدة افلام عندها افلام عادية اي ليست افلام جنسية وفي احد المرات بعد ما شاهدت افلام اباحية
على هاتفي كنت عندها عند خالتي فقالت لي خالتي ان انده للخادمة الفلبينية يلي عندها فكانت الخادمة تستحم في حمامها المخصص وفتحت الخامة الباب ولم تكن تعرف انه أنا
فاغلقت الباب بعد ما رأيت جسدها العاري وهي كانت ترى محبة العائلة لي و بعد مضى هذا اليوم ذهبت مرة اخرى الى خالتي و كانت هي تريد الذهاب فقالت لي خالتي
ابقى هنا وشاهد التلفاز فقلت لها نعم وذهبت هي واتت الخادمة بوجه ضاحك وقد كانت شلحت حجابها و كانت ترتدي مثل شي ليبين صدرها كبير فجلست انا بالقرب من حجرتها
اشاهد الافلام الاباحية وكنت مشغولا بالافلام فجاءت هي لتقول لي ماذا تشرب فرأأأأت اني اشاهد افلام اباحية فنظرت لي وهي ضاحكة وانا كنت قد ارتعبت انه اكتشف أمري اني
اشاهد افلام وبعد ان اشربتني كاس عصير ذهبت الى حجرتها قائلة انا داخلة لاستحم اذا احتجت شي تعال لعندي وهي قد كانت شبه عارية اي مغطة بغطاء الاستحمام فقط ولكني
انا كنت قد دبت في جسمها السمين وموخرتها فذهبت الى الحمام وتاركة الباب مفتوحا قليلا وعندها جلست اتخيل ان امارس معها الجنس لكنني انا طفل محبب لى العائلة و كنت
ارتجف انا اذهب اليها ولكنني شجعت نفسي وذهبت اليها طارقا الباب فجعلتني ادخل الحمام الذي يوجد في حجرتها الصغيرة فانا قلت لها اريد كاسا من العصير (قلت ذلك لاني كنت خائف قليلا
)وكنت في حينها البس شورط اي مثل لباس داخلي وبعد خروجي من الحمام ادريت انها تريد ان تمارس الجنس لانها ادخلتني اليها وهي عارية وانا ليس كنت مهتم اذ هي عربية ام فلبينية
كنت أريد ان اسكت شهوتي الجنسية وبعد خروجي من حمامها جلست امام الحمام و أخرجت قضيبي واشاهد الافلام الاباحية على هاتفي و كان هدفي انا تشاهدني لكي استفزها جنسيا
و خرجت و شاهدتني ففي ذلك اللحظة ارتجف قلبي كثيرا(انا كنت اعرف انها تشاهدني ولكن على اساس ما حدا شايفني) فقمت اليها وقمت بعنقها فهي قبلت ثم اجلستها امام الحمام على الأرض
و كان قضيبي قد خرج وقمت بادخال قضيبي بموخرتها دون اي كلمة منها وبدت اشد بزازها و كاني من زمان طويل امارس الجنس وهي من دون اي كلمة تنطق وانا فرح جدا نعم انها أجمل لحظة
في حياتي اشعر فيها بهذه الجمال وظللت ادخل قضيبي الذي يشتد اكثر و اكثر بموخرتها الكبيرة واشد بزازها بقوة ثم اسلتقت على ظهرها ولكن انا لم اشبع من موخرتها فمن جديد ادخلت قضيبي في موخرتها
وبدات بالاأأهات ثم اتى ظهري داخل موخرتها وبعد تقريبا ساعة انتيهينا انا لم اشبع لكن الخوف من خالتي ان تعود وبعد ان ازهقني العرق ذهبت الى منزلي وانا اسعد انسان و عندما خالتي انها سوف تذهب
انها سوف تخرج من منزلها اذهب فورا الى الخادمة و لكن انا استئت من الخادمة لكن اريد ان اسكن شهوتي اه كم احببت الجنس .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق