راعية الغنم

قصصي كلها حقيقية –ذهبت ارعى غنما لي في الارض التابعه لنا فالكل يرعى اعنامه في ارضه كان الوقت صباحا فخرجت باغنامي وكان اهل القرية كل خرج باغنامه يرعاها فكنا قريبن من بعض وفي طريقي كنت اتمنى ارى أي بنت وتكلم معها ولو قليل من الكلام في طريقي رايت فتاة ترعى اغناما لها في ارضا لها بجانب الطريق فلما راتني اخذت تقترب من طريقي فلما وصلت قربها القت السلام وكيفك وصحتك ولمت عليها وقالت اليم وم جميل وربيعي وقلت لها نعم بحق انه جميل قالت كم الساعة فاخبرتها بالوقنت فكانت تريد تتكلم معي ولكن اغنامي ابتعدت ونا اعلم انها تريد مني شيء ولكن لاسبيل الى ذالك فالكل ينضر الينا وهذه عادتهم كلما يرون بنت تقف مع شاب تتجه الانضار اليهم فقلت لها لقد ابتعدت اغنامي قالت ليس عليها شيء قلت لا اريدها ان تبتعد فركضت وراء اغنامي والبنت تنضر الي بحسرة وصلت الى ارضي فجلست افكر بهذه الفتاة لو اننا وحدنا لعملت بها العمايل ولكن الاراضي كلها ملان بالناس الذين لايفوتون أي حركة فنضرت حولي فاذا بفتاة قريبة لنا مقبلة الى ارض لها ترعى اغنامه كانت ارضها بقرب ارضي وكانت من قرية احرى فجاءت وادخلت اغنامها مع اغنامي وجاءت وسلمت وارى علامة الفرح بادية علي كذلك انا فرحت بقدومها ولا في الاحلام كانت هذه البنت جميلة عمرها 17 سنة اجمل شي فيها طيزها كان كبير على سنها والكل ينضر اليه والى تدويرته كان يردفع ثوبها الى الخلف وكان لها نهدان كبيران بحيث لاتستطيع ان تمسكه بكف واحد الا بكفين من كبره كان عليها جسم جميل لها فخذان ضخمان باين من فوق الثياب جلست بقربي لاتبعد عني ربع متر لو مديت يدي لامسكت نهديها فاخذنا نتكلم ونتكلم قرابة ساعتين ثم تطرقنا الى ان فلان يحب فلانة وفلانة تحب فلان وقالت انت تحب فلانه من قريتنا وقالت الم تلتقي بها تفاجئت من جرئتها فقالت لي انها منيوكة والكل ينيكها وقالت ان اكثر البنات عندنا منيوكات فتحت فمي ماهذا الكلام الجريء نضرت اليها فقلت في نفسي لايعرف المنيوك الا المنيوك وهذا الطيز الكبير والنهدين الكبيرين لم يكبرا الا بالنيك يامنيوكة كنت اكلم نفسي وقالت انا الوحيدة التي لم يلمسني احد فقلت في نفسي وهذا الطيز الكبير كم زب دخل فيه واخذت تتكلم عن نفسها وتمدح في نفسها ونا اقول في نفسي مالي وهذا الكلام اريد ان ارى هذا الطيز واستمتع به ولكن كيف والكل ينضر الينا فاخذت انضر اليها بشهوة فقلت لها انت جميلة فسكتت فقلت لها جسمك جميل لم تتكلم فقلت لها انا احبك فقالت وانا كذلك ولقد فرحت عندما رايتك فقلت لها عندي امنية قالت ماهي قلت ان اراكي عارية من الملابس وانت واقفة واراك من امام وخلف قالت لا عيب قلت فلانة قالت نعم قلت الناس حولنا ولكن بدون ان احد يحس ارفعي طرف ثوبك لانضر الى كسك وفخذيك اني هائج قالت الناس حولنا قفلت ارفعيه قليلا فنضرت حولها ثم مدت يدها الى ثوبها فرفعته الى اعلى ياليتها لم ترفعه كان عليها فخذان ابيضان مفتولان ضخمان وكسها عليه عانه كثيفة قالت انزله قلت لا دعيني امتع نضري بهذا الجمال وزبي هاج عليها وكنا جالسين القرفصاء فرفعت ثوبي فخرج زبي الكبير كانه صروخ ارض جو فقالت ياي لم في حياتي زب هكذا فقلت لها وهل رايت ازباب قبل اليوم فانتهت قالت لا فقلت في نفسي اكبر قحبة فاخذت ادك في زبي وان اتاوه وانضر الى كسها وافخاذها وانا ادعك بزبي الهائج الى ان قذف المنى اماها ونا اقول لها لسوف انيك هذا الكس يوما وهي تضحك بعدا رفعنا ثيابنا وجلسنا ساعة ثم ودعتها ورجعت الى البيت 000000وللقصة بقية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق