كس ساقط وزب لاقط !!!!!

في الربيع الماضي خرجت بسيارة ابي قاصدا ورشة الميكانيك للتشييك على السياره وتفقد زيتها وكهربتها وحينما اتصل بي أبي طالبا مني التوجه للمركز الحدودي القريب لاستقبال ميساء ابنة عمه وطفلها الصغير والتي نجحت الجهود بأعادتها لزوجها الذي طلقها منذ سنتين وعند وصولي بوابة الحدود توقفت سيارة اجره صغيره بها بعض الركاب بالقرب مني ووجدت ميساء تنزل وهي تمسك بيد طفلها ووتجه نحوي فرحبت بها وحملت معها الصغير فيما غادرت سيارة الاجره وكانت غيدا تحمل بعض الحقائب الثقيله التي رفعتها ووضعتها بطبون السياره وسرت بعيدا باتجاه البيت وسرعان ما توقفت عند احدى الاستراحات لشراء العصائر والبسكويت للصغير وعلبة سجائر لي وعدت للسياره فقدمته لها وفتحت علبة السجائر واشعلت واحده ورايت ميساء تنظر لي بشغف والى السيجارة التي بيدي وعرضت عليها العلبه فتناولت سيجاره ودخنت ثم دار حديثا مطولا بيننا وقالت انها اجبرت على العوده لزوجها راشد والمقيم بدوله مجاوره وانها لم تحبه ولم يحبها وقالت لي انها كانت شبه مسجونه ببيت اهلها ولم يسمح لها بالخروج كونها مطلقه وانه فضلت العوده لزوجها بدل حبسة البيت ووصلنا البيت فرحب بها الجميع ونقلوا أغراضها لأحدى الحجرات وطوال وجودها ببيتنا لم تنزل عيونها عني وبالفعل شعرت برغبة شديده بلقاء ميساء لوحدنا وان اخذها بحضني فقد كانت امرأه فاتنه جميله ذات عيون واسعه وجسم ممتلئ لكن وجدود العائله في البيت منعني حتى من النظر بوجهها وفي صباح اليوم التالي وصل راشد والذي يتجاوز عمره الخمسين فرحب به ابي وساله عن ألاوراق التي معه وبعد ساعتين غادر راشد لسفارة بلاده من اجل استكمال الاوراق وبعد الظهر اتصل راشد بأبي وقال له انه سافر لبلاده من اجل استكمال اوراق الاقامه وانه سيعود في القريب واما في المساء فقد تعمدت الابتعاد عن نظرات ميساء والخروج للمقهى القريب وعند العوده يكون الجميع نياما وبعد يومين طلب مني ابي أن ارافق ميساء وطفلها واختي للسوق من اجل شراء بعض اللوازم لميساء وابنها وعند مركز التسوق أبقيت اختي والصغير بالسياره بعد أن رفض النزول مع امه وسرت مع ميساء للداخل التي سارعت تطلبني سيجارة فناولتها علبة سجائر كامله وولاعتي وشعرت برغبتها بأن تمسك بيدي ولم امانع وعدنا للبيت بعد أن اشبعتني عتابا وقالت لي اين تخرج في المساء ووتركني اكيد عندك صاحبه صديقه حبيبه فاكدت لها انني اذهب للمقهى لا غير وفي صباح اليم التالي اتصل راشد بأبي وطلب منه ارسال ميساء وابنه للسفاره من أجل استكمال الاوراق وجهزت السياره في الصباح وسرنا بأتجاه العاصمه لمراجعة السفاره والذين طلبوا منها ملئ نماذج وصور لجواز سفرها وأبنها ثم اعطونا موعدا للمراجعه بعد أيام وسرنا عائدين للبيت ولكن هذه المره عبر طريق يمر بالغابات والاحراش الجميله ولم تتوقف ميساء عن الكلام والتدخين حتى طلبت مني التوقف بطرف الغابه وكان الصغير يغط بنوم عميق وقالت لي حيرتني معك لماذا أنت مسرع ألا اعجبك وبديت امتدح جمالها ورقتها ثم مدت يدها وشبكت أصابعها باصابعي وصارت تقترب مني فاستاذنتها قليلا ودخلت وسط الحرش واوقفت السياره وصرت اضمها لصدري وابوس شفايفها ويدي تلعب بصدرها حتى استسلمت تماما فرفعت تنورتها وأخذت ادخل يدي بين فخذيها ولامست كسها وسمعتها تطلب مني ان لا أتهور فأخرجا زبري ووضعته بيدها ونمت فوقها وانا أرفع ساقيها وادخلت زبري بكسها للخصى وهي تحاول ابعادي وقبل ان انزل حليب زبري بكسها سحبته بسرعه وأنا أخنقه بيدي حتى هدأ تماما وعادت تطلب زبري فنكتها ثم تراجعت باللحظه الاخيره وانشغلت ميساء بمسح كسها بالمحارم الورقيه ووجدت نفسي خلفها تماما وصرت اداعب طيزها وادخل اصبعي بالخرم وهي تحذرني وقمت بالتفريش على فتحة طيزها ونفسي أدخله وقالت لي يكفيك اليوم هيا حتى لا نتأخر وصارت تلبس ملابسها وسرنا عائدين حتى شاهدت مروجا من الازهار البريه وطلبت مني التوقف وقالت اريدك ان تلحق بي لذلك المرج فقلت لها مستحيل فالطفل بالسياره وقد يصحو فتوسلت لي وقالت أنها تتمنى من زمان ان تركض بين الحقول والمروج خلعت حذاءها وطلبت مني خلع حذائي وعادت تقول انها سريعه جدا وسوف تسبقني وقلت لها ماذا لو سبقتك فقالت لي ساعطيك ما تريد!!وفجاه انطلقت بكل سرعتها حافيه على المرج الناعم بين الزهور ولحقت بها بكل سرعتي حتى نزللت لمنحدر خفيف فقفزت عليها وامسكت بها فسقطت تحتي ووجهها للأسفل وقمت ارفع تنورتها وأكشف عن طيزها وقالت لي اعرف انك ستلحقني وتمسك بي فالشباب لا تستطيع مقاومة اغراء الطيز ساعدتني بادخال زبري حتى الخصى وانفجر حليب زبري بطيزها وانتظرت دقائق حتى انكمش زبري ونزلت منه اخر قطرة حليب فقمت من فوقها وطلبت مني العوده للسياره لأحظار محارم الورق حيث استغلت الفرصه بتنزيل حليب زبري من طيزها عدنا للسياره وغادرنا للبيت وأبي يسأل عن سبب تأخرنا فقالت له ميساء ان الفاكس تأخر من جهة راشد وحينما اظهرت أوراق المراجعه اقتنع أبي هذا وقد تأخر راشد اسبوعين قبل عودته لبيتنا ليرافق زوجته ويغادر لبلده وطوال الاسبوعين خرجت معي ميساء مرتين ووعدت ميساء بزيارتنا بالصيف قبل سفرها لأهلها!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق