أنا وجارتنا وأجمل نيكة في غرفة نومها

اسكن في بناية تتألف سبع طبقات اسكن في الدور الرابع وفي بداية سكننا تأتي الجيره لكي تتعرف على بعضها وبعد فترة صارت تتردد على إمرأتي جارتنا في الدور الخامس وأنا في الصيف ارتدي شرطا فقد في المنزل الذي يرسم تحته شكلا واضحا لأيري الكبير الذي لا يمكن ان تخبأه وذات يوم دقت جارتنا الباب ففتحت لها وقلت لها اتفضلي على الصالون دخلت وبريق عينيها لا يفارق ما يتخبأ تحت الشرط ندهت لزوجتي بأن جارتنا عندنا ودخلت ولبست فنله ودخلت الصالون وانا جالس على الكنبة اشاهد التلفازصرت استرق نظر جارتنا وهي تنظر إلي مدهوشة من كبر أيري لم اعرها اي إنتباه فشربنا القهوة وذهبت جارتنا الى منزلها في اليوم التالي استيقضت زوجتي وذهبت إلى عملها وأنا كنت منتظرفي البيت هاتفا عمل دق الباب وانا لابس بوكسر ففتحت الباب وإذا بجارتنا فنوهلت مما شاهدته قالت عذرا زعجتك يا جار باب غرفتي اقفل ولا يمكنني فتحه وزوجي في عمله هل يمكنك مساعدتي قلت لها حألبس وأطلع صعدت لها وخبط على الباب قالت تفضل دخلت وتفحصت الباب المقفل وما إن وضعت يدي على المسكه حتى فتح الباب وبعدها اصرت على ان أشرب القهوة معها دخلت الصالون وجلست وبعد فترة دخلت ومعها صينية عليها رقوة وفنجانين وسكر وتلف عباءتها تحت يدها م إن وضعت الصينية على الطاولة حتى افلتت العباءه وكانت تلبس فقط كلوتا وستيانه سود فقالت عفوا فقلت في نفسي إنك شرموطه وتريدين ان تنتاكي وبدأ أيري بالإنتصاب وأخذ يرسم شكله تحت البيجاما قالت تفضل القهوة قلت شكرا وبدأ نظرها يشد دائما نحو أيري المنتصب فأخذت تتحدث عن زوجها بأنه هاملها ولايهتم إلا بعماه وعن رغبتها بحياة جنسية قلت لها دربيه اتزنطري له قالت ما خلية وسيله قلت لها اصبري قالت في اصبر على كل شي بس ما في اصبر عن الممارسه انت رجال ساعدني قلت لها كيف فقامت ووقفت وخلعت عباءتها وقلتلي بأنك تنيكني ولا احد يدري ورميت بجالها في احضاني قالت يرضيك هالجسم ما ينتاك وهالكس ما تحط ايرك فيه اهتجت كثيرا وعرفت انها وضعت كل هذه الحطه لكي تنتاك وصرت امصصم بزازها قالتلي قوم على غرفة النوم دخلنا غرفة النوم وخلعت ملابسي واصبحت عاريا تماما وايري الكبير يمشي امامي فضرخت من كبر ايري وقالت شو هيدا نيالها مرتك عليك شو مثل زوجي ما بيجى طوله قد نصفه طرحتها على التخت وخلعتها كلسونها الاسود وإذا بكس وردي لا يوجد علية شعره وضعت يدي وصرت اتحسس بظرها بينما فمي بين اشفافها تارة العق شفتيها وتارة نهديها وتورا كسها حتى ارتعشت عدة مرات فترجتني بان ادخله في كسها رفعت فخذيها واولجت برأسي أيري في كسها الضيق حتى غاب كله في احشائها وصرت انيكها وهي تتأوه وتبكي ما رحمتها لحظة حتى دموعها سالت من وجعها وانا لا اسأل ولا أهتم سوى بذلك الكس الضيق وابقيت على ذلك حتى صرت على مقربة لأقذف سحبت أيري وأرضعتها اياه في فمها واولجت نار مني داخل فمها وتركتها مثل القتيله ونزلت الى بيتي استحممت وصرنا نلتقي بالسر وأنيكها في منزلها أو في منزلي وبعد فتره تركوا سكنهم ورحلوا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق