المتزوجون والمتزوجات .. متزوج ينيك متزوجة

أعرفكم بنفسي أنا روميو من القاهرة عندي 32 سنة متزوج منذ 6 سنوات القصة تبدأ منذ زواجي تزوجت من امرأة جميلة ذات عيون واسعة أبهرني جمالها وكبر ثديها كانت مولعة بجمالها والتفيت عليها حين تزوجتها ونكتها ولحست العسل من كسها وبعد فترة وبعد ما أنجبنا طفلنا الأول مات الجمال وأصبحت باردة جنسيا مع العلم أنني في مقتبل العمر وأملك زبا قويا وكبيرا جدا كانت لا تتحمله وبدأت تضايقني وتمنعني من إقامة العلاقة الجنسية معها وأصبحت أفرغ شهوتي بيدي كل يوم وأصبحت حياتي تعسة بسبب هذا الموضوع إلى أن كانت المفاجأة .

يشاء القدر أن أعمل بوظيفة في إحدى شركات القطاع الخاص غير القادرة على تحمل كثرة الموظفين وكانت شركة جديدة تريد أن تبدأ عملها بواحد أو ثلاثة على الأكثر من الموظفين وكان صاحب العمل يعتمد علي في هذا الموضوع فتم عمل إعلان في الجرائد عن بنت محاسبة تدير العمل معي في الشركة فقط ونتحمل أنا وهي وصاحب العمل أعمال الشركة كلها . في يوم جاءت بنت جميلة جدا ترتدي الثياب القصيرة ذات عيون واسعة ذات خدود وردية وجهها كالقمر عندما تنظر إلى وجهها تنسي الدنيا وما فيها ترى في عيونها الحنان والحب والدفء والرغبة ذات ثدي صغير لكن كان جسدها وعيونها تميل إلى الشهوة وبالفعل عندما رأيتها عينتها ولم أختبرها في الوظيفة وبدأت التعامل معها كملكة
وبدأنا نتدرج بالحديث إلى أن عرفت أنها متزوجة وغير منجبة لأطفال كانت عندها 23 سنة في أحلى وأرق وأجمل مراحل العمر والشباب والحيوية والقوة الجنسية بطبيعة العمل .

كنت أنا وهي في الشركة فقط وكان صاحب العمل دائما مسافرا ولكن خوفي من ارتكاب الخطيئة يرعبني فكنت أذهب إلى زوجتي وأتوسل إليها من أجل إقامة العلاقة الجنسية الشرعية فترفض فاحترق من داخلي في قلت لزوجتي انك بهذا الشكل ستجبرينني على النظر لبره فكانت لا تسمع إلى كلامي وتتركني على أنها تعلم أنني لم أخنها أبدا ولم أجد أجمل منها لكن نار الشهوة عندي لا تنطفئ فكلما أذهب إلى عملي وأجد هذه الفتاة وهي تتحرك في الشركة يمينا وشمالا أموت غيظا وفي يوم جاءت وطلبت مني أن تنصرف من العمل مبكرا فقلت لها : ليه ؟

قالت إن زوجها عنده إجازة اليوم وتريد أن تقضيها معه .

فبدأت أغير عليها من زوجها وأفكر الآن ماذا يفعل بها وبدأت نار الشهوة تأكلني ونار الحب تحرقني وعندما ذهبت إلى البيت لم أجد الدفء أو الحنان الذي يبرد نار شهوتي وبت طول الليل جسدي مولع نار وأحلم بهذه الفتاة وكنت أفرغ شهوتي مرة في كسها ومرة في فمها وهي تضحك وتقول : زدني نيكاً .

فقمت وأنا مفرغ شهوتي وبدأت أتعلق بهذه الفتاة طول الليل أفكر فيها ولم تجد لعيني نوما أو يغمض رمش عيني . فذهبت إلى الشركة يومها وعندما رأيت هذه الفتاة بدأ جسدي يرتعش ويموت غيظا كلما ضحكت وكشفت عن صوتها الرقيق وكلما تحركت يمينا وشمالا يقفز زبري إلى أن انتفخ وتورم غيظا حتى إذا أمسكت بزبري بيدي افرغ شهوته فقلت وكيف أصل إلى هذه الفتاة وفكرت ودبرت وحددت الموعد الذي سنلتقي فيه ويشاء القدر أن الظروف تساعدني على ذلك فكان صاحب العمل مسافرا ويقضي أسبوعا في الإسكندرية في عمل بالميناء فتقربت من الفتاة وقلت لها ما أخبارك مع زوجك وزواجك منه ؟ هل أنتِ سعيدة ؟

فقالت إن زوجي دائما مسافر وأنا لا أقضي إلا يوما واحدا معه في الأسبوع .

فتدرجت معها : وكيف تكون علاقتكما الجنسية ؟

فخجلت من الجواب وذهبت فأمسكت بيدها وكانت يدها باردة جدا فقلت : ما هذا ؟

قالت : لا أعرف .

فقالت هذه الكلمة وهي تتعتع بالكلام لا تقدر على الكلام فعلمت من هذا أنها غير مبسوطة فتركت يدها ولم أكلمها كلمة واحدة في هذا اليوم وهي لم تتحدث ولا ترفع عينها في عيني فجاء اليوم التالي ويشاء القدر أن السماء تمطر وبلا حدود فتأخرنا في العمل انتظارا لأن تفرغ السماء مطرها وبدأنا نسكت عن الحديث مرة أخرى فوجدتها ترتعش من البرد فأمسكت بيدها فتنفست نفسا عميقا وقالت : نفسي زوجي يمسك يدي هكذا إن يدك تدفئني.

فقلت لها : وهل زوجك لا يمسك يدك ؟

فقالت : لا يعرف شيئا عن أي شئ .

عندئذ وجدت نفسي أجذبها بيدي وأحضنها في صدري حضنا أنسانا كل مشاعرنا أنسانا أننا متزوجين بآخرين وفجأة دمعت عينها وقلت لها : لماذا تبكين ؟

فقالت : إن زوجي لا يصلح للزواج أبدا إنه ليس رجلا إنه بارد جنسيا وأنا نفسي زوجي ينام معي كل يوم .

فأحسست أنها تتكلم عني أنا وليس عنها هي كل كلمة تخرج من فمها كأني أنا اللي باقولها فأحسست في هذه اللحظة بالحب والمشاعر الذي أفتقدتهم مع زوجتي فبكيت أنا الآخر وقلت لها : تعالي ندفئ نار الحب والشهوة وننسي أننا متزوجين بآخرين.

فقبلتها قبلة لا تنساها إلى اليوم ولا أنا وإذا هي تسقط علي الأرض ويغمى عليها فوجدت نفسي أحملها على ذراعي وأنمتها على الأنتريه وبدأت أخلع ملابسها قطعة قطعة حتي جعلتها كما ولدتها أمها وبدأت هي تخلع عني ملابسي وإذا بزبري ينتفض وعندما رأته صرخت وقالت : ما أجمل زبك القوي الكبير اللذيذ .

وبدأت تمصه بفمها ولا تقدر علي تكملة خلع ملابسي إلى أن أفرغت لبني في فمها وبدأت أنا أبوس وألحس شفايفها وأمص بزازها الجميلة البيضاء الناصعة ذات الحلمات الكبيرة البنية الغامقة فكانت واضعة بارفان (عطر) على كل منطقة في جسدها وواحدة واحدة نزلت إلى كسها الأحمر الوردي الذي عندما رأيته أحسست أن زوجها لم يلمسه أبدا وألحس فيه وهي تصرخ فأمسكت زنبورها الطويل بفمي وأخذت أعضعض فيه بشفتي وهي تصرخ إلى أن زبري وقف مرة أخرى فقمت به وأدخلته في كسها دخلة قوية إلى أن كانت لا تقوي علي التنفس عندما دخل فيها وإذا بها تجذبني إليها جذبة لا أنساها إلى اليوم فرفعت رجليها علي كتفي وجلست بين أفخاذها وزبري في كسها أخرجه وأدخله بقوة حتي كلما فعلت ذلك تصرخ وتقول : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه الـلـهه ه ه ه ه ه ه ه ه كمممممممممممان همووووووووووت.

وبدأ زبري ينتفخ غيظا كأنني لأول مرة أنيك ويكبر ويكبر إلى أن حسيت أني سأخرج أحشائها - أحشاء البنت - بزبري الكبير وكلما قالت : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه كمانننننننننننننننن.


أضغط بقوة علي كسها وأمص بزازها بعنف وإذا بها تقوم واقفة ونائمة علي بطنها وأنا من ورائها وأدخل زبي في كسها وهي تتلوى تحتي ولا أسمع إلا صوت كسها وزبي وتنفسها إلى أن جعلتني أرقد على ظهري وبدأت هي تصعد فوق على بطني وعانتي وأدخلت زبري في كسها بيدها وأخذت تقوم وتنزل عليه بقوة وعنف وتمص شفايفي وأنا أمص بزازها إلى أن فوجئت بأنها تصرخ تصرخ وتقول : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه .

وقامت من على زبري وجعلتني أمص في كسها إلى أن أفرغت لبن كسها في فمي . امتلأ فمي باللبن الأنثوي وفي تلك اللحظة أدخلت زبي في كسها وأخذت تفرغ لبنها الأنثوي على زبي وبطني وتشرب لبن كسها من فمي . ثم قمت أنا وأنمتها على ظهرها وأدخلتُ زبي في كسها وبدأت أنيكها مرة أخرى حتى ملأتُ كسها لبنا غزيرا وفيرا من زبي فإذا هي تصرخ وتقول : تعالى يا عرة شوف النيك .

وأنا أردد : الـلـه يسامحك يا زوجتي .

ومنذ هذه الليلة إلى الآن ونحن نمارس الجنس سويا وفي كل مرة أحس بلذة جميلة لا أنساها طول حياتي .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق