في البداية وبعد تصفحي لقصص الأعضاء الممتعة . قررت بأن أكون من بينهم
وأكتب بعض القصص التي وقعت معي شخصيا وأتمنى أن تنال إعجابكم ورضاكم.
فأنا (غريب) شاب في التاسع والعشرين من عمري و أعمل في ميدان التصوير الفوتوغرافي وكذلك تصوير الحفلات والمناسبات . ففي إحدى حفلات هذا الصيف حدثت لي قصة جميلة جدا ولطيفة نوعا ما . لكن ولكي لا أطيل عليكم سأدخل في سرد ما وقع دون زيادة أو نقصان.
لقد أخذت آلاتي وقصدت دار العروسة فقد تم استقبالي من طرف أمهما وأختها وكانت أمها نعمات في كامل زينتها وتبدو كالعروسة في ريعان شبابها رغم أنها في العقد الرابع غير أنه لا زالت تحتفظ بكامل أنوثتها ورشاقتها المهم منذ أن وقعت عيني عليها وأنا أمدحها وأتقرب منها و زادت فرحتي عندما قالت لي أنها هي المعيلة الوحيدة للأسرة لأن زوجها توفي مند مدة وكانت ترمقني بنظراتها القاتلة فكانت كلما نظرت إلي أحسست بأنها محرومة وينادي على من يطفئ نارها . المهم مرت الليلة بخير وفي الصباح سألتني عن محلي فأعطيتها العنوان وقلت لها : سيكون المحل منور اليوم اللي تزوريني فيه .
وذهبت إلي منزلي وصورتها لم تفارق خيالي وأنا أتشوق وأنتظر اليوم الذي ستأتي فيه . وما هي إلا يومين وذلك القمر نعمات يقف أمامي فاستقبلتها ودخلت وجلست معي في المحل وبدأت تسألني عن أشرطة الحفلة فقلت لها أنها عندي بالمنزل .
وهنا بدأت نعمات تفهم بأني أريد أن أنيكها وهنا عرضت عليها فكرة الذهاب معي فوافقت على أنها ستذهب معي لتأخذ حاجتها وتذهب ولكن النساء ومن لا يعرفهن يتمنعن وهن راغبات . المهم ذهبنا إلى المنزل ودخلنا نحن الاثنين وكان زبي واقفا ومتشوقا ليخترق كل ما يجده أمامه . فطلبت منها أن تحضر لنا الشاي لأني وحيد وأحتاج إلى من يؤنسني ويخفف عني فأزالت جلبابها لكي تستريح وتشتغل بكامل حريتها وهنا رأيت أحلى جسم لم أره من قبل في حياتي فاقتربت منها وقلت لها إني أريد أن أساعدك وأبقى بجانبك .
فأصبحت كلما تحركت خطوة إلا وأنا من وراءها أراقب تلك الطيز الرائعة وفي لحظة لم أشعر إلا ويدي عليها وأنا ملتصق بها فقالت لي : ليس الآن ولكني اصبر قليلا .
فذهبت إلى غرفتي وخلعت كل ملابسي إلا شورت قصير ضيق وخرجت عندها فحضرت لنا الشاي وجلسنا قرب بعضنا نشرب الشاي فقلت لها إني منذ رأيتها وأنا أتمنى أن أنيكها.
فقالت لي نعمات بأنها إنسانة محترمة ولا تريد أن يفضح سرها .
فطمأنتها وقلت لها بأني سأشبعك وأحفظ سرك .
فوافقت وهنا بدأت أقبلها بجنون وأخلع عنها ملابسها وبدأت أرضع في بزازها كالطفل ويداي تمسكان طيزها . ففي هذه اللحظة كانت تمسك بزبي الذي وقف على آخره .
وبدأت أدخل إصبعي بين شفرات كسها ذي الشعر الكثيف فوجدته مبللا قليلا فوضعت قليلا من اللعاب على زبي ورفعت لها أرجلها فوق كتفي ووضعت زبي في الكس الذي صام سنين طويلة فبدأت نعمات تطلق آهاتها بصمت ولكني كنت أشعر بتلذذها بزبي الذي استقر أخيرا في أعماق رحمها .
وبينما هي على هذه الحال سللت يدي ثانية وبدأت أمرر إصبعي على فتحة طيزها وأدهنها بالماء النازل من كسها حتى أدخلت إصبعين في آن واحد .
وهنا وضعتها في وضع الكلب لأتلذذ مرة في كسها ومرة في طيزها إلى أن قذفت المرة الأولى في كسها ثم في طيزها ثم على بزازها ومر اليوم جميلا عندي ولا زلت أمارس معها الجنس كلما كانت الفرصة سانحة. آتي إلى ختام قصتي التي أتمنى أن تنال إعجابكم والقادم أحلى.
فأنا (غريب) شاب في التاسع والعشرين من عمري و أعمل في ميدان التصوير الفوتوغرافي وكذلك تصوير الحفلات والمناسبات . ففي إحدى حفلات هذا الصيف حدثت لي قصة جميلة جدا ولطيفة نوعا ما . لكن ولكي لا أطيل عليكم سأدخل في سرد ما وقع دون زيادة أو نقصان.
لقد أخذت آلاتي وقصدت دار العروسة فقد تم استقبالي من طرف أمهما وأختها وكانت أمها نعمات في كامل زينتها وتبدو كالعروسة في ريعان شبابها رغم أنها في العقد الرابع غير أنه لا زالت تحتفظ بكامل أنوثتها ورشاقتها المهم منذ أن وقعت عيني عليها وأنا أمدحها وأتقرب منها و زادت فرحتي عندما قالت لي أنها هي المعيلة الوحيدة للأسرة لأن زوجها توفي مند مدة وكانت ترمقني بنظراتها القاتلة فكانت كلما نظرت إلي أحسست بأنها محرومة وينادي على من يطفئ نارها . المهم مرت الليلة بخير وفي الصباح سألتني عن محلي فأعطيتها العنوان وقلت لها : سيكون المحل منور اليوم اللي تزوريني فيه .
وذهبت إلي منزلي وصورتها لم تفارق خيالي وأنا أتشوق وأنتظر اليوم الذي ستأتي فيه . وما هي إلا يومين وذلك القمر نعمات يقف أمامي فاستقبلتها ودخلت وجلست معي في المحل وبدأت تسألني عن أشرطة الحفلة فقلت لها أنها عندي بالمنزل .
وهنا بدأت نعمات تفهم بأني أريد أن أنيكها وهنا عرضت عليها فكرة الذهاب معي فوافقت على أنها ستذهب معي لتأخذ حاجتها وتذهب ولكن النساء ومن لا يعرفهن يتمنعن وهن راغبات . المهم ذهبنا إلى المنزل ودخلنا نحن الاثنين وكان زبي واقفا ومتشوقا ليخترق كل ما يجده أمامه . فطلبت منها أن تحضر لنا الشاي لأني وحيد وأحتاج إلى من يؤنسني ويخفف عني فأزالت جلبابها لكي تستريح وتشتغل بكامل حريتها وهنا رأيت أحلى جسم لم أره من قبل في حياتي فاقتربت منها وقلت لها إني أريد أن أساعدك وأبقى بجانبك .
فأصبحت كلما تحركت خطوة إلا وأنا من وراءها أراقب تلك الطيز الرائعة وفي لحظة لم أشعر إلا ويدي عليها وأنا ملتصق بها فقالت لي : ليس الآن ولكني اصبر قليلا .
فذهبت إلى غرفتي وخلعت كل ملابسي إلا شورت قصير ضيق وخرجت عندها فحضرت لنا الشاي وجلسنا قرب بعضنا نشرب الشاي فقلت لها إني منذ رأيتها وأنا أتمنى أن أنيكها.
فقالت لي نعمات بأنها إنسانة محترمة ولا تريد أن يفضح سرها .
فطمأنتها وقلت لها بأني سأشبعك وأحفظ سرك .
فوافقت وهنا بدأت أقبلها بجنون وأخلع عنها ملابسها وبدأت أرضع في بزازها كالطفل ويداي تمسكان طيزها . ففي هذه اللحظة كانت تمسك بزبي الذي وقف على آخره .
وبدأت أدخل إصبعي بين شفرات كسها ذي الشعر الكثيف فوجدته مبللا قليلا فوضعت قليلا من اللعاب على زبي ورفعت لها أرجلها فوق كتفي ووضعت زبي في الكس الذي صام سنين طويلة فبدأت نعمات تطلق آهاتها بصمت ولكني كنت أشعر بتلذذها بزبي الذي استقر أخيرا في أعماق رحمها .
وبينما هي على هذه الحال سللت يدي ثانية وبدأت أمرر إصبعي على فتحة طيزها وأدهنها بالماء النازل من كسها حتى أدخلت إصبعين في آن واحد .
وهنا وضعتها في وضع الكلب لأتلذذ مرة في كسها ومرة في طيزها إلى أن قذفت المرة الأولى في كسها ثم في طيزها ثم على بزازها ومر اليوم جميلا عندي ولا زلت أمارس معها الجنس كلما كانت الفرصة سانحة. آتي إلى ختام قصتي التي أتمنى أن تنال إعجابكم والقادم أحلى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق