نيك في بغداد

في يوم من الايام ونحن نسكن بغداد , وفي يوم عيد ذهبت الى الزوراء وهو متنزه يقع وسط بغداد
دخلنه للزوراء كان يوم مزدحم جدا وبعد ساعه تقريبا قررنا ان نخرج لأن الزحام شديد وهذا لا يروق لنا
خرجنا وسرنا مشيا على الاقدام (والذي من بغداد يعرف) باتجاه العلاوي
واذا ببنت تجلس على جانب الطريق هي وامراه في الخمسين معها
لكنها بنت جميله جدا ومتروسه
نظرت اليها واذا تنظر , ونظراتها تبوح انها قد ارتاحت لنظراتي
بينما صديقي يقولي امشي خلي نروح , لم اعر اي اهميه لكلامها
فاخرجت جوالي وتمثلت انني اجري اتصالا هاتفيا وهي تنظر الي
وبعد حوالي اقل من عشرون دقيقه جاءت اليهم بنت اكبر منها سنا لكنها تشبهها تقريبا عرفت بعدها انها اختها
تكلمت معهم واخذوا يمشون وهي تنظر للخلف وانا امشي خلفها , اقتربت منها وانا اشير لها الى الجوال ولكنها لم تفهم
وبعد عناء طويل اخرجت الجوال واقتربت منهم اكثر فاكثر واجريت بحثا للبلوتوث الذي كان اسمه برقمي لكنني لم اجد اي جهاز بلوتوث
الى ان قاربنا للوصول الى الكراج واذا بها ترمي ورقه صفراء صغيره وعندما فتحتها واذا رقم جوال
اتصلت بها فتكلمت معي وانا انظر اليها وهي تقول احذر من امي وابقى معي نحن ذاهبون الى منطقة ......... بقينا نمشي خلفهم الى ان ركبوا لتكسي
وطبعا وراهم وراهم بتكسي ثانيه , الى ان وصلنا للمنطقه وكان منزلهم قريب من الشارع العام , الى ان دخلوا
اتصلت بي بعد دقيقه , وقالت انت وين ؟ قلتلها امام البيت على عبور الشارع , قالتلي انتش نو رايد مني؟
قلتله الي تريدي انا حاضر بي , قالتلي اقولك وبصراحه , قلتلهه وانا احب الصراحه , قالت اريد اتونس , قالت اني محرومه من النيك , قلتلهه انا معي صديقي قالت تدخلو انت وصديقك بس بدون اي صوت , قلتلها موافق
بعد ان اققفلت السماعه فجاه قالي صديقي امشي خلينه نروح لان هاي تريد تعمل بينه شي انا بصراحه ولعت نار وزبي كوم ما اقدر بعد اتراجع وقلتلو ليريد يصير يصير بنت مشتهيه ني جوانا لها
المهم رجع لبيتوا بعد ان قالي اتصل بيك بعد فتره اطمن واذا اوكي اجي
بعد ساعه اتصلت وقالت تعالوا
راح افتح لباب , رحت لوحدي وفتحت لباب وقالت وصديقك , كلتلهه انا بس , وصعدتني فوك للطابق الثاني , الام كانت بالمطبخ تعمل العشاء
دخلنا الغرف هانا وهي وانهاليت عليهه بوس , قالت لا موه سه
اروح اتعشه , واهربلك شي تاكله والي بنفسك سوي , بس كون حباب لأن امي شديده وابويه بعد شوي يجي وهو مسؤول مهم بالدوله , انا خفت شوي بس كلو بيدهه ماكو اي مخرج
بقيت وزبي بين الانتصاب وبين الارتخاء بعد اكثر من نص ساعه دخلت عليه وجابتلي لفه (سندويش) ,,,,,,, الى هنا سوف يكون كلامي باللهجه العراقيه لانقل القصه كما هي لانها حقيقيه ,,,,,,,,,وكالت راح اروح وبعد شوي ارجع شوي اكوللهم منعسه وراح انام , وظليت انتظر اكثر من ساعه , اروح اسمع من يم الباب ماكو اي صوت يا ترى شصار؟؟ الى ان دفعت لباب وطبت
وكالتلي ها حبيبي تاخرت عليك , كتلهه حيل , كعدنه على سريرهه ابو النفر , وبديت , بست خدهه بست شحمة اذنهه
فليت شعرهه وبديت امص بشفايفهه وايدي تلعب بصدرهه من فوك الملابس هي كانت لابسه ثوب احمر ومو لابسه ستيان وصدرهه متوسط (شمام) بدت هي تتاوه وزبي بده يطفر يريد يشك البنطرون لكابوي , وكفتهه وصلختهه ثوبهه وطلعت لابسه لباس ابيض , نومتهه على ظهرهه وبديت ارضع بصدرهه مثل الطفل الجوعان مصيت اليمنه حيل حيل وبسرعه الى انك مت عنه وضربته ضربه قويه وبديت امص اليسره هم كملت وضربتهه
نزلت على بطنهه بوس الى ان وصلت كسهه وبديت الحسه كامتت تتلوه جوايه وكام يعله صوتهه كتلهه لتفضحينه , كالت محد يسمع , ضليت الحس بكسهه فتره كمت امص بزنابتهه مص (بظر)الى ان جتهه النشوه
وكامت تتلوه حيل وراهه كامت تقذف من كسهه , شفت شهدهه هجت عليه وكمت الحس بيهه النوببببب كالت دخله بكسي , فريتهه على بطنهه وركبتهه حصان وبديت ادك بيه نيج مال واحد عزابي جوعان نزلت عليهه مصيت شفايفهه , كالت ديربالك لتحبلني .. من سمعتهه كالت هيج كمت انيج بيهه بقوه وعنف اكبر الى ان ردت اقذف كمت عنهه واندارت وقذفت على صدرهه وبدت تمسح بي على صدرهه , وبدت تمس بعيري , كالتلي صارلي اشهر مو ضايكه الزب , كتلهه شسمج ضحكت كالتلي بعد وكت كتلهه شنسوي ليريد شي يعوف شي , كالت اسمي شيماء كالتلي وانت كتلهه ......... , كالت ها تعبت ,كتلهه يا تعبت بعد سوينه شي كالتلي تبات يمي ليوم؟ كتلهه اي كالت بس متطلع لل 10 الصبح الى انم يبقى احد بالبيت كتلهه اوكي ,بس متكوليلي شنو قصتج كالتلي اسكت حبيت واحد فتحني وعافني وفتح نار متطفي , وبعد لتحجي بهذا الموضوع اتونس واسكت
دخلت زبي بحلكهه وبديت انيج بي وهي تمص الى ان كومت كالتلي تنيج من وره؟ كتلهه بعد مشبعن من كسج , كالت بس من احبل اموتك وضحكت , رفعت رجلهه بيدي وبقيت رجل بالكاع وتعلكت بيه من ركبتي وتعمدت دخلته بسرعه بكسهه وشهكت وبديت انيج بيهه وريحة حليبي بصدرهه بس من اخلي وجهي بوجهي اشم ريحتهه لتجنن مت انيج بيهه بسرعه ومن عادتي ما اقذف بسرعه , وهي اااااااااااااااااه اوووووووووووي
نيييييييييييييييييج برد كسي لهايج رجعتهه على السرير ورفعت رجليهه وكمت انيج بيهه , زبي راسه كبير واحسه يريد يفجر كسهه الى ان رادت تقذف وخرت عنهه وقذفت , اول مره اشوف بنيه هيج تقذف من كسهه كمت اضرب كسهه بزبي مثل لمسطره ويطلع صوت يجنن ,, كالت يحبيبي يفحلي , راح اروح للحمام اسبح واجي دور طيزي , كتلهه اوكي
طلعت مني بعد دقايق انفتح لباب واذا اختهه الاكبر منهه انصدمت واني بعدني مصلخ , ابتسمت وكالت لتخاف كلشي ادري , وانا اختهه وانا مطلقه , بدت تنزع بملابسهه واني مو مصدق عيني راح انيج اختهه , نزعت كيوم ولادتهه وتقدمت , واذا هاي بارعه احسن من شيماء ومكسره كحوف النيج على كسهه , تقدمت وبدينه بمص شفايف بعضنا والسنتنه شاركت مدت ايدهه على زبي وكامت تلعب بي ببطئ , الى انك عدتني على السرير وتعجبت اول مره بنيه تقودني بالنيجه , كعدتني وكامت تمص بزبي , طبت اختهه وشافتنه كالت هاااا شتلعبون من ورايه ؟؟ ضحكنه , اجت وكمنه نمص بشفايف بعض , واختهه ولاء تمص بزبي بطريقه جنونيه وظلت تمص بي فتره الى ان قذفت جان تكولي ا ياي طلعه لهذا السم , اختهه كالتلهه ولاء هسه خلي ينيج طيزي , كالتلهه غير اجهزه الج بعده مو جاهز , اباوع واذا اني فريسة ولاء وشيماء , كامت تمص بي مره ثانيه , الى ان كام كان كالتلي ولاء كوم اوكف وكفت جابت ولاء وركبتنياهه ودخلته بطيزهه على البطيئ الى ان طب كوله وشهكت ووره الشهكه ابتسمت وبديت ادك بيهه وفخاذي تدك بفردات طيزهه وولاء جابت صدرهه وخلته على وجهي واني امص بصدر ولاء وانيج بطيز شيماء , قويت النيج واني اباوع على ولاء متتصورون شكد جنت مشتهي ولاء بهذيج اللحظه ,, فتره جان توخزني ولاء عن شيماء ونامت على السرير وكالت تعال الحس كسي , رحت عليهه كلت هسه الحسه وانيجه , ظليت الحس بي , شيماء راحت تمص بزبي , الى انك مت عنهه وزبي بحلك شيماء , ردت انيجهه جان توخر وتجيب شيماء وخلتهه كالت نيجهه من كسهه , كتلهه اريد انيج كسج انتي , كالت هذا كس وهذا كس لتصير طماع , باوع شيماء تباوع عليه بوجهه مثل لزعل , خفت تزعل استلمتهه دك نيج كمت انيج بيهه علسريع وامص بديوسهه , وولاء تفرك بصدري اليم تروس شعر , درت شيماء وركبتهه النوب ونجتهه من كسهه راحت ولاء كامت تمص بخصاووي , الى شيماء رادت تذب عفتهه ضلت تتلوه بس مذبت , رحت على ولاء ردتهه بس مقبلت , كالت تريد تنيجني كتلهه اي كالت اضرب عليه جلق (استمني) وشوكت مطلع حليبك اخليك تنيجني , كالت ممنوع تلمسني من تلمسني تخسر , كامت تسويلي اغراءات تشوفني طيزهه تفتحه نوب تفتح كسهه وشيماء تباوع عليه , بديت اخض بزبي واطلع اصوات , مثل صوت زئير الاسد
لعبت بيه طوبه فد وحده؟ شلون تسيطر على نفسهه مدري, الى ان ذبيت جان تجيب سرعه وحطت زبي بحلكهه وشربت كل حليبببببي وكامت تمصلي من جديد الى ان كومت من جديد
كالتلي هسه تستاهل تنيجني كالتلي وياي اخذ راحتك وين متذب ذب , استلمتهه نومتهه على السرير ونجتهه صفح وكمت ادك بيه نوب سريع ونوب بطئ وهي اووووووووووووووووي اخخخخخخ , وشيماء تمسح بكسهه واني انيج بالملكه ولاء جسمهه يخبل شكلهه يخبل كسهه مدنفش الى ان اجتنه شيماء وقذفت فوك زبي وكس ولاء , كالتلي ولاء كوم نيج هلكحبه , كمت عليهه ونجتهه من طيزهه , كمت وراهه خليت ولاء تنام على بطنهه وجبت خليت شيماء فوك ولاء هم ركبت فوك ولاء , صار عندي طيزين وكسين كدامي , وبديت اكلب بين كس ولاء وطيز شيماء وكس شيماء وطيز ولاء , موتتهم نيج , الى انك مت اذب كلشي مينزل بس مي , لبسن اثنيناتهن وكالت تريد شي كتلهه جيبيلي يش اكله مي اشربه وراحت ,باوع للساعه ب 1 وربع جابتلي تشكيله اكلت وشربت جابتلي فراش كالتلي وقت موبايلك اكعد ب 7 خاف , طلعت موبالي مخلص شحن من سنين , جابتلي شاحته وكالت راح انام على السرير لو تريد انت السرير كتلهه لا السرير مول احد تجين تنامين يمي وقنعتهه , حضنتهه وكعدنه نسولف كمنه نتعرف على بعض , فتحت ولاء الباب كالت هي هي , نايمين سويه , كالتلي تصبح على خير وخلي رقمك يم شيماء حتى تظل تزورنه , كالت يله ناموا بس بدون نيج , شو فجئه دبت بيه روح النيج وصفكت شيماء راس وحضنتهه ونمت ,, وره فتره محسيت الا وحده تمص بعيري اني منعس باوعت واذا ولاء كالت جيت اخذ الوداعيه هم مخليتهه بنفسهه صفكتهه زب وجبيت بكسهه نامت ولاء على السرير مال شيماء , وشيماء منطيتني ظهرهه , ردت انام مكدرتك مت اتكلب باوع على طيز شيماء اشتهيته , شلت ثوبهه شوي شوي كعدت كالتلي ادري لو اكلب الدنيا هسه متعوفني خليته بكسهه وبديت انيج بيهه ولاء كامت تضحك ,, ردت اقذف كمت رحت على ولاء , فتحت كسهه كالت بكسي بكسي فوته كله بكسهه وقذفت ,كامت ولاء جابتلي مو بايلي من الشحن كالتلي كبل متنام افتح فلوتوث , فتحت رسلتلي مقطع واذا بنيه تخبل ملاحكيهه شيماء وولاء ووحده وياهم يصورون بيهه الى ان طببوهه للحمام وبالت وهمه يصوروهه شلون تبول , كالتلي تريد تنيجهه كتلهه اي , كالت المره الجايه روح نام هسه

اتبعبصت واتمتعت ولسه بنت

انا شاب عندي رغبات مختلفة عن باقي الشباب وهي اني بحب امتع وابسط البنت ولو باللمسات والمداعبات وبتمتع بكده واكتر حاجة بحب اعملها هي البعبصة وبتمتع بيها لانها بتمتع البنت اللي بعمل معاها كده.

بالتجربة لقيت ان الحركة دي ممتعة جدا واتعودت عليها وبقيت اتفنن فيها واجمل حاجة فيها اني اقدر اعملها في اي مكان حتى في الزحام.

بنات كتير دابت على ايدي لما مشيت ايدي على طيزهم في المواصلات وكنت بفضل طول الطريق ابعبص فيهم وازغزغهم علشان امتعهم اكتر واكتر.

وفي مرة شفت بنت جميله عندها يجي 18 سنة واقفة في الاتوبيس والاتوبيس زحمة قوي واول مانا ركبت ولمحتها في الزحمة بصت ليا باعجاب ورغبة كبيرة وانا فهمت نظراتها وعديت في الزحمة لحد ماوصلت ليها ووقفت ورا البنت.

في الزحمة مكنتش شايف هيا لابسه ايه بس لما وقفت وراها لقيتها لابسه بنطلون خفيف ومبين طيزها قوي وهيا كل شوية ترجع بظهرها وتتمايص وعايزة تلزق فيا بظهرها بس اتفاجئت بحاجة تانية امتع بكتير.

انا مقدرتش امسك نفسي من منظر طيزها رحت حاطط ايدي بالراحة على طيزها من تحت ومشيت صباعي بين فلقتين طيزها ببطء لحد اخر طيزها لقيتها ارتاحت خالص لانها حست باحساس جميل وممتع وبعدين حطيت ايدي تاني ومشيت ايدي بلطف على طيزها الطرية بس صباعي كان اعمق شوية وهيا هيمانة ومش مصدقة ان الشاب اللي شافته بيعمل معاها كده لدرجة انها حست بايده بيبعبصها بالراحة وبيمتعها.

طبعا احساس ممتع جدا خصوصا لما اتدلعت شوية وانا ببعبص فيها ومكنت صباعي انه يدخل جوة طيزها اكتر وحظها حلو ان الطريق زحمة يعني قصادنا وقت وانا قررت اني امتعها اكتر من كده وفضلت امشي صباعي جوة طيزها بمنتهى اللطف ووقفت صباعي جوة طيزها ولعبت بطرف صباعي جوة وزغزغتها شوية وهيا اتمايصت قوي من كده وانا حاسيت ان جسمها قشعر من شده المتعة ومع ذلك موقفتش.

حطيت ايدي تاني وبعبصتها وبالراحة زغزغتها جوة طيزها وفضلت ازغزغ في طيزها لحد مادابت واستسلمت خالص وانا مش بمل ولاببطل واستمريت معاها بالشكل ده وهيا عمالة تتمتع وتنبسط.

الاتوبيس فضي وهيا قعدت وانا قعدت جنبها واتعرفنا وخدت ايميلي وتليفوني ونزلنا مع بعض وقالت انها ممكن تتاخر شوية عن البيت وقالت انها نفسها تتمتع بالحركة دي قوي بس خايفة للموضوع يتطور وهيا خايفة على نفسها فقلت ليها متخافيش انا كل رغبتي هيا متعتك وبس.

اتمشينا في منطقة هادية خالص رحت مدخل صباعي في طيزها واديتها بعبوص جامد وهيا بتقولي اعملها تاني رحت مدخل صباعي تاني في طيزها وبعبصتها وهيا بتدلع فقلت ليها تعالي امتعك فقالت انا مبرحش شقق فقلت ليها تعالي ندخل العمارة دي ومسكتها من اديها ودخلنا ووقفنا على السلم وزنقتها في الحيطة بس بجنبها ونزلت فيها بعبصة في طيزها ورا بعض وقعدت ازغزغ طيزها بصباعي جامد جوة طيزها وهيا بتتبعبص وتتمايص بجسمها قوي وانا ببعبصها حطيت ايدي التانية على كسها ومسكت كسها وقعدت ادلك فيه وهيا هيمانة خالص ومش حاسة غير بالمتعة دي وحركات جسمها هي متعتي وفضلنا كده يجي عشر دقايق لحد ماسمعنا صوت باب وفيه حد نازل رحت سايبها وخرجنا على طول.

قلت ليها روحي بيتك كفاية كده علشان متتاخريش فقالت انا حاسيت باحساس جميل معاك وانت شكلك انسان هادئ وذوق قوي انا لما صدقت لقيت حد يمتعني كده ويحافظ عليا انا عايزة اشوفك كتير فقلت ليها تليفوني معاكي اتصلي بيا وانا مش حتاخر عنك انتي عايزة امتى فقالت انا عايزاك على طول انا حبيتك قوي وعايزة اتمتع بيك على طول ممكن نتقابل وانا خارجة من المدرسة فقلت ليها ماشي.

قابلتها وهيا خارجة من المدرسة وكنا بنتمشى وانا بوصف في جمالها وانوثتها وكل مانمشي في منطقة هادية اخد طيزها بايدي وامشي صباعي بالراحة جوة طيزها وهيا تتمتع واخدها في مدخل عمارة وادخل ايدي تحت الجيبه وافضل ازغزغ في طيزها وكسها من على الكلوت واتمتع بصوت اهاتها ودلعها من حركات ايدي على جسمها.

بقينا نتقابل كل يوم تقريبا وكنت بحب امتعها بكل الاشكال وبحب اوصف في جسمها واحسسها ان مفيش واحدة زيها وهيا كانت بتفرح لما بتقابلني علشان بتلاقي معايا احاسيس ومتع جديدة وكنا بنركب مواصلات كتير وتحس بصباعي بيبعبصها في كل وقت وفي كل مناسبة وانا بعرف اخلق الجو المناسب اللي يمكني من اني اعمل كده من غير ماحد ياخد باله.

وفي مرة وانا بزنقها في الحيطة وببعبص فيها لقيتها ادتني وشها وحضنتني وباستني في بقي وقالت انا بحبك قوي رحت ضامم جسمها ليا كويس وبوستها بوسه طويله في بقها دوبتها خالص ورغم اللذة دي كلها الا اني برضو نزلت بايدي على ظهرها ومسكت فلقتين طيزها ودخلت صباعي بينهم وقعدت ابعبص فيها لان دي مهمتي الاساسية وطبعا ده دوبها خالص وخلاها ترتاح في حضني وتتمتع متعة كلها حب وحنان.

كانت بتتباهى بيا قصاد زميلاتها في المدرسة وبتحكيلهم على اللي بعمله معاها وكلهم بيحسدوها على النعيم والمتعة دي ونفسهم يبقوا مكانها وفي مرة طلبت مني اني اعمل كده مع صحباتها علشان بيتحايلوا عليها فوافقت وفعلا اتقابلنا قصاد المدرسة واتمشينا شوية وكنت كل شوية ابعبص واحده فيهم من على الجيبة وانا طبعا محترف في الحركة دي فكانوا بيتمتعوا بيها قوي وبعد مايمشوا اخدها في مدخل عمارة واسيبها تبوس فيا وتعمل فيا كل اللي نفسها فيه.

وفي مرة قالت انا مش مصدقة اني لسه بنت فقلت ليها انا بخاف عليكي اكتر منك وكل ده انا بعمله معاكي علشان ابسطك وامتعك فقالت ايه المقابل فقلت ليها سعادتك ومتعتك هو ده المقابل فقالت لا انا اقصد المقابل ليك انت فقلت ليها صدقيني هيا دي رغبتي بجد انا مش عايز اكتر من كده فقالت من ساعة ماعرفتك وانا سعيدة وفرحانة على طول علشان بتمتع بيك فقلت ليها هو ده المقابل اللي انا عايزه.

عجبتني رقتها ومشاعرها لدرجة ان في مرة بعبصتها جامد وزغزغتها قوي راحت ماسكة صباعي وباسته برقة فخدتها في حضني علشان امتعها اكتر

ياما لزقت فيها من ورا وحضنتها جامد خصوصا في المواصلات وكانت بتنبسط من زبي وهو متعمق جوة طيزها لان زبي ممتع قوي.

فضلنا كده شهور لحد مالسنة الدراسية خلصت وحصلت ظروف خلتها مضطرة للسفر مع اهلها لبور سعيد وكانت لحظة الفراق صعبة وانا طبعا راعيت ان الوداع يكون في مكان عام علشان ميحصلش حاجة.

لقيت بنات كتير عايزة تتمتع بس خايفة ومش لاقية وسيلة وانا كمان ماليش في المعاكسات ولا اني استنى قصاد المدارس حتى اللي بمتعها في المواصلات مبنزلش وراها واكلمها.

وعلشان كده كتبت القصة دي واي واحدة نفسها في كده تبعتلي وحتتمتع زي البنت دي واكتر...

ميدو و اميره

كنت في سن الثالثة عشر وكانت هي جارة لنا علي بعد بعض خطوات وكانت ساحرة الجمال بيضاء البشره تكبرني بحوالي 6 سنوات لكن ان رأيتها تعتقد انها اكبر من سن ال 16 لجسمها الفريد المجسم جدا وعيونها الخضراء وكنت الاحقها في كل خطواتها بعيوني واترقبها وافتعل اي سبب للحديث معها حتي وجدتها في يوم تنادي علي الحقني وهرولت اليها في بيتها وقال لي ادخل بسرعه الحقني وقلت لها خير قال لي اخل بسرعه وتعالي الحقني !!!!!
دخلت وبالمناسبه نحن كنا في منطقة فيلات وهادئه بشكل كامل ودخلت من الحديقه ووجدت باب الفيلا الداخلي مفتوح علي حياء وتقدمت وطرقت الباب بتردد وجاء صوتها من الداخل وهي تقول ادخل بسرعه انا لوحدي في البيت !!!!! لوحدها في البيت؟؟؟
في ايه طيب قولي لي ؟؟؟
اجابتني ادخل واقفل البا وانا جايه ثواني بس ....دخلت ووقفت مكاني في المدخل ورددت البا ..... ماذا يجري انا كنت اتمني ان اختلي بها والان انا في بيتها وبمفردنا اين هي ياتري وماذا تريد لن اكذب كنت متوتر جدا ومتردد ماذا عساها تريد مني؟؟؟؟؟؟؟؟
وجاءت خطواتها وهي ترتدي روب حريري اسود عليه نقوشا وتطريزا ياباني ومغلق تماما فتلاعبت افكاري ماذا يوجد داخل هذا الروب؟؟؟؟ هل هي بكامل ملابسها ام انها عاريه؟؟؟؟
وقالت لي وهي تبتسم ياميدو انا عاوزاك في حاجه مهمه تعالي ادخل .... ايه انت مكسوف؟؟؟؟؟؟ فدخلت وانا اسألها طيب افهم فيه ايه؟؟؟؟
وامسكت يدي وهي تقول لي اقعد بس وانت هاتفهم تشرب ايه؟؟؟؟؟
رفضت اي شيء قالت لي فيه عصير انا اللي عملته هاجيب لك تذوقه رفضت وازداد قلقي فلايمكن ان اكون في حقيقه او اني معها بمفردنا ودخلت هي في اتجاه المطبخ وفجأه ركضت الي الدور العلوي لدقائق ولمحتها وهي تنزل ماهذا؟ هل هي التي تنزل علي السلم لأ اكيد احد اخر لانها لم تشعل الاضاءه علي السلم لكن اعتقد اني رأيت جسم شبه عاري لكن هناك شيء يغطيه وقالت لي اتاخرت عليك ماتزعلشي
واتت وهي تحمل كوبا ..... ليس مهما ماتحمله فلقد كانت تدخل بهدؤءوفي خفه ورقه وهي تبتسم لي انها اميره ترتدي روبا شفاف اسود اللون ومن تحته كلوت احمر وسوتيان احمر يبرزون مفاتنها سال لعابي وازداد توتري واعتدلت في مجلسي وهي تقول عرفت فيه ايه والا لسه؟؟؟؟؟
وتعجبت في نفسي هل هذا حقيقي وانا اتأمل جسمها الرائع الجمال وكانها قطعه منحوته بمواصفات دقيقه لاجمل اناث الارض
واصف لكم جسدها كما اتذكره ولا انساه ابدا
طولها حوالي 160 سنتيمتر
بيضاء البشره ضاربه للحمره وقوامها ممشوق وبطنها ملساء لاتراكم لشحوم او دهون
نهديها يملؤون السنتيان وبعض البروز منهم فوق السنتيان
افخاذها رائعة الجمال متناسقه وشعرها الذهبي طبيعيا ينسدل علي كتفيها وهو مزركش يعطيها رونق وانطباع بالشقاوه والحريه
واقتربت مني وقالت لي ايه مالك هو فيه ايه فاجبتها صحيح هو فيه ايه؟؟؟؟؟
هو انتي قاعده لوحدك ازاي كده؟؟؟؟
اجابتني فيه فرح ابن عم بابا وانا عملت اني عيانه قوي وقلت مش قادره اخرج وهانام وسابوني علي اني نمت ومش جايين قبل ا4 او 5 ساعاتدول رايحين المعادي واحنا هنا في مصر الجديده ولسه الزفه والفرح وبعدين الدخله ..... وانت عارف بقي ايه اللي بيحصل والا ماتعرفشي؟؟؟؟
ابتسمت وقلت لها طيب قالت لي طيب ايه هو مش انت عاوز تشوف كده؟؟؟؟؟!!! وفتحت الروب الذي لايخفي شيء اصلا وقلت لها عرفتي ازاي؟ اجابتني انا شفت عنيك بتجري ورايا وكل ماتشوفني تبقي مش علي بعضك ايه رأيك هو ده اللي كنت عاوز تشوفوه ؟
قلت لها وانا اقف واقول لها عاوز اشوف اكتر لفي لفت واه علي مارأيت وماكان يذيبني كلما رايتها طيزها رائعة الجمال مدوره ببروز رقيق مجسمه ااااه مثيره جدا وارسقطت الروب وهي تتحرك لخطوات رقيقه وامتدت يدي لالمسها وانتفضت وقالت لي لألألألأ تشوف وبس
يانهار ازرق اشوف وبس وهو انا هاعرف اسكت وانقضضت عليها برقه لكنني كنت ذئب شره بداخلي وقررت اني لن اتركها الا والتهمتها وقلت لها يعني لو كده واقتربت بشفتي منها وقبلت صدرها فوق تلك البزاز المتكوره وقالت لي لألألألأ
تشوف وبس
امتدت يدي تطوقها برقه حول ظهرها واتحسس جسدها وعني في عينيها وشفتي تقتربان من شفتيها وبدأت تبرز شفتيها وهي تقول تؤ تؤ تؤ ولامست شفتيها لاقبلها وامص تلك الشفاه والتهمتني هي بشفتيها وتنهيدات تزداد منها وتلاحقت انفاسها بسرعه شديده والتصق جسيدنا وكأنه التصاق ابدي وتسللت يديتتحسس طيزها واو طريه ومتماسكه تنقبض وتوتخي وبدأـ هي في الالتصاق بي اكثر واكثر وتترنح بين يدي وتسللت يدي الي داخل الكلوت واملس علي طيازها وهي تزيد من الضغط بكسها علي زبري حتي وجدتني وقد افقدتها الكلوت المشبوك بمشبك بلاستيكي في الجانبين وانبري تفكيري في الرغبة في روئية كسها العاري ولكن مددت يدي للتخلص من بنطلوني الجينز الذي يضغط علي زبري بشده ونجحت في فتحه فانطلق منه يصرخ وهو يتأهب لاول نيكه حقيقيه وبسرعة البرق تخلصت من الداخلي ايضا لنتعري تما في نصفنا الاسفل وهي تاكل شفتي وتلعقهم لعقا وتمصهم بقوه وكانها جائعة لسنوان وتكاد تموت من الجوع وبدأت اتلمس طريقي لفتح السونتيان حتي نجحت وسحبته حتي انها تملصت منه وكانه كابوس علي صدرها وتلمست حلماتها ووجدتها تقف كالمسامير ودنوت منهم القبلهم وهي تتمايل بشده وتكاد ان يغشي عليها فتحركنا ببطء حتي الكنبه لاجلسها ثم امددها علي الكنبه وانا اقبلها في شتي انحاء جسدها وهي تفتح ساقيها وتضمهم ولا تهدأ وتنظر لي نزات تائهه وكانها تتعذب او تترجي مني ان اطفيء نارها ولكنها مستسلمه تماما ومجهزه نفسيا لما سياتي وترغبه واقتربت من كسها اقبله برقه ( لم اكن قد تعلمت اكل الكس لكني كنت اقبل شفتي كسها فقه وهر تزيد ساقيها انفراجا حتي وجدت كسها الوردي الجميل جدا والذي يشبه ورقة الشجر في تصميمه و تباعدة الشفتين لاري سائلا يسيل منه ابيض اللون لزج بعض الشيء وبدأت ارتفع بقبلاتي علي بطنها ومن ثم صدرها حتي اصبحت بجسدي فوقها وامرر قضيبي ( زبري ) علي كسها من الخارج انا لا اريد ان ادخله فيها ولكنها اصبحت تتلوي من تحتي وتنتفض كمن تريدني ان اضربها بعنف وهي تتاوه وتقول لي جامد قوي جامد يا ميدو قوي قطعني و قوي قوي قوي وانا افرمها تحتي وكنت اشفق عليها من شدة ضغطي علي كسها حتي وجدتها ترفع فخذيها لاعلي وتزيدهم ارتفاعا وتمد يدها لتمسك بزبري وتحاول ان تدخله في كسها وانا اتجنب ذلك حتي قالت لي لدخل فيا ؟؟!!!! اسقط في يدي لأ حرام عليا ااذيكي كده قالت لي دخله..... قلت لها لأ كده هاضيعك .... اجابتني علشانك انت انا باقول لك اخل فيا .... حبيبي انا عاوزاك قوي والا انت مش عاوزني ؟ اجابتها وقد توقفت عن الحركه واقبلها برقه وهمس بس كده انتي مش هاتبقي بنت والا انتي ؟؟؟؟ قالت لي طيب دخله وانت هاتعرف وترددت لثواني لاجدها وقد دسته علي ابواب فتحة كسها وتدفعه في داخلها وهر تقول ادخل انا كده هابقي مراتك وليك لوحدك انت وبس ودفعته في كسها لتصدر صرخه رقيقه وهي تتاوه وبدأت تتلوي وترتفع بكسها تحت زبري الذي اصبح في حالة تشنج وارتفعت ذروتي هيجانا وانا اذربها في كسها بزبري وازيد من ضرباتي في كسها وهي تتاوه حتي تشنجت وبدأ كسها يرسل ضربات ونبضات شديده وكانها تعتصر زبري وهدأت لكنني لازلت منتصبا ومتشنجا فبدأت اتحرك ثانية وبعد ضربتين او ثلاثه من زبري توهجت هي بسرعه شديده وهي تزيد تنهداتها وتنتفض مره اخري وهي تاكل شفتي وتقبض علي راسي وفخذيها ملتفين حول خصري بشده وبدأت اضربها في كسها مرة اخري حتي انها انتشت وانزلت علي زبري 4 مرات بسرعة البرق وانا اكاد انزلهم في كسها هاانذا اقترب لااريد ان اضربهم في كسها وقلت لها هاجيبهم هاجيبهم اجابتني نولهم فيه عاوزه اعرف بيعملوا اي... زبري ضربهم في كسها وتشنج جسدي وانا اتمتع بها واميل علي شفتيها اقبلهمك وامتهم واحتضنها بكل قوه وهي تقول لي مش ممكن انت شقي قوي يخرب عقلك انت مش طبيعي تسءلت ليه قالت لي كنت باسمع ان الراجل يجب ويسيب الست ومش مهم هي تجيب والا لأ .... تعجبت منها ولكن زبري في كسها لم يخرج وسألتها انت عارفه احنا عملنا ايه وانت اي اللي حصل لك؟؟؟؟ قالت لي عارفه وانا عاوزاك انت جوزي ومش عاوزه حد غيرك هو انت فاكر انك لوحدك اللي بتبص ونفسك في حاجه شفت انا اديتلك ايه اغلي حاجه عندي علشان تعرف انت ايه عندي انت جوايا من زمان حاولت ان انسحب من كسها ولكنها قالت لي ايه خلاص لكنني اكتشفت ان زبري ينتصب من جديد وويتشنج وهي تعض زبري وتقبض عليه بكسها وتداعبه انها مشكله جميله وفنانه وممتعه جدا وبدأنا من جديد واسترينا نمارس الجنس بجد حتي اصبح كسها شبه جاف وقالت لي مش قادره كوكو بيوجعني مش قادره المسه حتي وعرفت انها قد شبعت تماما وسحبته منها بعد ان انزلت حليبي في كسها اكتر من 3 مرات وهي تعدت ال 13 14 مره وانا اسحب زبري توقعت ان كسها سوف ينسال منه حليبي الذي دفقته بداخلها لكنني وجدت نقطتي دم وقد انالول علي شلتة الكنبه وعلي زبري لون وردي وقالت لي هاه عرفت انك اول واحد وهاتبقي اخر واحد انا ليك طول العمر بس اوعي تسيبني وضممتها الي صدري وهي تقبل صدري وتتلمسه برقه وعذوبه وهي تردد ميدو اوعي تبعد عني ... انا مش عاوزاك تسيبني تعالي بات معايا انا باقفل باب غرفتي عليا وابقي امشي بدري طبعا مش ممكن لان اهلي بالبيت وكانت هذه نهاية عذريتي الحقيقيه لاني مارست معاها الجنس كثيرا وفي كل مره اجدني ابتكر وضعا جديدا واهتممت بدراسة شرائط الفيديو لاعرف اكثر واكثر حتي اصبحت علاقتنا شبه اسبوعيه وازادت في بيتي وفي بيتها واصبحت سهراتي عندد الاصدقاء في غرفتها ليلا والاغاني هي السبيل الوحيد لاخفاء اصواتنا طالما كنا نمارس الجنس حتي لا يصدر صوتا او اهههات تجذب اهلها او اهلي فالبا مغلق من الداخل ولا احد يدخل الغرفة ابدا بل ازدادت الامور الي حد انه اصبح لها ملابس داخليه كثيره في غرفتي مخبأه بالطبع وتعلمنا استخدام العازل الطبي حتي لايحدث حمل وكنا نمارس الجنس في حيقة منزلنا او حديقة منزلهم في الهواء الحر وفي الحمام وفي اي مكان يجمعنا نلتهم الجنس بكل وسيله وبكل طريقه وكاننا لانفكر في سيء غير الجنس وكأننا نعيش فقط لممارسة الجنس حتي وبدون مقدمات فوجئنا بانهم سيسافرون الي احدي الول العربيه وكان قد مر علي علاقتنا سنتين في علاقه زوجيه كامله وصبح من المألوف في البيتين وجدي معها او وجودها معي في بيتي ولم يشك احد ابدا باننا لانكتفي بمجرد الجلوس طوال اليوم معا بل اننا نبيت معا بعد ان ينام الجميع واحيانا كنا نتقابل ولانذهب الي مدارسنا ونمارس الجنس في احد الاماكن الغريبه مثل اسانسير او ونحن واقفين واصبح الطبيعي جدا انها لاتاتي او تلقاني وهي ترتدي كلوت ابدا حتي لانفقد اي وقت في خلعه ... وسافروا ولم يعودوا نره اخري لان بيتهم تم بيعه وهم بالخارج ولم اراها بعد ذلك وكان فراقنا صعبا علي كلينا ولكن هذه هي الحياه.....
وهنا اصبحت عندي مشكله وهي اني اصبحت متقدا علي الدوام واكاد اجن لاني لا امارس الجنس ومن هنا حدثت علاقتي الثانيه وبدون ان اطلب او اسعي لها ايضا كما ساروي لكم في قصتي الثانيه وهي بعنوان ميدو و .......

ميدو وامل

بعد ان انتهت قصتي الاولي كنت قد بدأت اشعر بالاكتئاب لعدم وجود انثي في حياتي وبين احضاني وانا أكاد اجن حتي اتت في يوم من الايام صديقه لاختي وبسبب سفر والدها ولا احد لها بمصر رتبوا ان تقيم معنا في البيت لمدة اشهر حتي يعود والدها وكانت تكبرني بسنتين لكنها وحقيقة وليست مبالغه في جسم الممثله نورا وهي في سن ال 18 ورائعة الجمال ولانني غاوي وهاوي بل وفي بعض الاوقات احترفت الموسيقي كنت دائم التمرين علي الاورج في غرفتي في اوقات متأخره من الليل وفي بعض الاوقات طوال الليل ولان غرفتي ملاصقه للحمام تماما فانني كنت اعلم بكل دخول وخروج من الحمام وعلي الرغم من جمال امل الا انني لم اتصور ان المسها حتي حتي ذات ليله وانا اعزف وجدت طرقات رقيقه جدا علي باب غرفتي وسألت مين ؟؟؟ فلم اسمع اجابه ....... كررت السؤال مين ؟؟؟ ادخل ..... لا احد يجيب ونهضت لافتح الباب فلم اجد احد فاغلقته واكملت .
في الليله الثاليه وفي نفس الوقت تقريبا الثانيه بعد منتصف الليل تكرر نفس الطرق وقمت سريعا افتح لاجدها امامي وتوقعت انني اسبب لها ازعاجا ولاتستطيع النوم ولكنها فاجأتني بابتسامه ساحره ولم انطق بل تمعنت فيها وفي شعرها الاسود شديد السواد والانسدال علي كتفيها وكانت ترتدي روب وبيجاما مغلقه حتي رقبتها وفاجئيني بقولها انا كنت باستحمي وانت عزفك قيق قوي تسمح لي اقعد معاك واسمعك؟؟؟؟!! رددت عليها قائلا قوي قوي بس انا لازم اقفل الباب علشان الصوت عالي دخلت واغلقت الباب برقه شديده وغرفتي لايوجد بها الا كرسي واحد فقط والسرير ودولاب ومكتب وترابيزة الاورج وانا اجلس علي الكرسي فتركته لها وحركت الاورج امام السرير و قدمت لها الكرسي وجلست علي جانب السرير وبدأت العزف لاجدها تقف وتقول انا باعزف شويه ممكن تسمعني؟ واقتربت وجلست الي جواري وبدأت تعزف وهي مرتبكه نوعا واخطأت وصلحت لها وقال لي انت محترف وانا يادوب باحب اعزف شويه يعني مش زيك وذحكنا واثارني عطرها ورقتها خصوصا واننا نتهامس والضوء في الغرفه خافت جدا وسألتني انت من غر صاحبه ازاي انا اعرف انك شقي قوي .
سألتها تعرفي من فين قالت لي في مصر الجديده اغلب البنات عارفينك وعارفين انك شقي وبتاع بنات قوي .... اندهشت وسألتها ازاي يعني اجابتني من المكان اللي بستغل فيه انت وفرقتك طبعا ازداد غروري واحسست بانها تحمل شيئا بداخلها ولم اتردد واقتربت من رقبتها وقلت لها يعني شقي كده وقبلت رقبتها بدون اي مقدمات ومال برأسها تفسح لي المجال لافبلها اكثر وهنا طمهت فيها خصوصا وانها ازاحت يدها الي السرير لترتكز عليها وازداد تقبيلي لها في رقبتها حتي بدأت تصدر بعض الاهات الرقيقه جدا مع انغاسها المتلاحقه....... اعتدلت لاشغل الاورج علي المقطوعات المخزنه عليه وامتدت يدي لافك عنها الروب فلم تعترض بل كانت تراقب يدي وتنظر لي بعيونها السوداء الواسعه البراقه وتعض علي شفتيها الورديتان بعذوبه ورقه وامتدت يدي لافتح ازرار البيجاما من علي صدرها واحس بهما يرقصان فرحا وهم متوقان لاحررهما وفتحت الازرار لاجدها لاترتدي شيئا تحتها بل فقط البيجاما وانتفظت حلمتيها وهما حلمتين رائعتان ورديتان محددتين جدا و لونهما الوردي خاص بهما فقط و النهدان شاهقين البياض والتورد و في صفائهما تري مجريات الدم وكانهما ثديان من المرمر الشفاف يكادوا ينفجروا من شدة الامتلاء والتكور وقبلتهما وقبلت مابينهما وهنا استلقت علي ظهرها وكأنهي تقول لي استمر اكثر واكثر و فعلت وانا التهم هذان الكائنان الرائعان وبدأت عيونها تتغفل بدهوة منها لازيد فعلي وتسللت يدي الي عانتها ( كسها ) وانا متردد لعلها تنتفض او ترفض ووجدتها تقبض عليه بقوه ولكنني لم اتعجل وتحسست من فوق البنطلون حتي بدأت ترخي مابين ساقيها ووجدتها غارقه ومبلله وكانها تقذف من وقت طويل وادخلت يدي تحت البنطلون لاجدها ناعمة كالمرمر ويدي انزلقت في سائلها المثير وبدأت اسحب عنها البنطلون وهي تتأوه وتقول بصوت خافت جدا لأ....لأ.....لأ انا مش كده ... انت بتعمل ايه؟؟؟؟ بلاش كده ...... وبدأت اصابعي تمر بين شفتي كسها وسائلها ينساب اكثر علي اصابعي و تتلوي وتعتصر اصابعي ومدت يدها علي رقبتي وجذبتني اليها وهي تلتهم شفتي وامسكت راسي راحتي كفيها وتهمس لي بكلمات انت شقي جدا ..... بس انا مش كده .... ارجوك ارحمني وسيبني ....... بلاش تعذبني لكن هيهات ان اصدقها وهنا يأتي صدق المثل القائل يتمنعن وهن الراغبات فعلا وازدادت قبلاتها وقبلاتي ولمساتي ولمساتي في كسها حتي انها ارتعشت وقذفت بقوه عدة مرات حتي قالت لي ايه هو انت مش عاوز يقربه مني ؟؟؟ وبدأت في لمس زبري من علي الشورت وحتي اوشك علي الانفجار وانتفضت لاخلع الشورت واسحب عنها بنطالها وكانت رائعة الجمال فكسها وردي جدا وينساب منه خيط رفيه من سائلها الابيض الذي الهمني وجذبني لاتذوقه وان اقبل كسها الرائع فما ان اقتربت بلساني من كسها حتي شهقت وكانها احترقت وقالت لي ايه ده هاتعمل ايه ولم اجب بل مددت لساني المس سائلها و يالورعته بل لقد اثارني حتي اشتهيه اكثر فاكثر وبدأت التهمه ويزيدني هياجا وثوره وفتحت شفرتي كسها لاجده وردي ورائع الشكل من داخله كما هو في خارجه وانتفضت عدة مرات وهي تاتي بشهوتها وتزيد من تدفق سائلها من كسها وانا ارتشفه حتي انني كدت اقذف من زبري علي شدة وسرعة قذفها لكنني اتحجكم في نفسي واقتربت منها بزبري وهي تقول لي انا بنت ..... انا ماحدش لمسني قبل كده ...... وتحاول ان تغلق فخذيها ... وانا لا اسمع الا انني اريد ان اريح زبري .... وقلت لها لن ادخله ..... وارقدته بين شفتي كسها ولم ادخله فيها وما ان [دأت في التحرك بزبري بين شفتي كسها حتي ارتفعت بفخذيها ويدها اليمني تحاول ان تلمس زبري وتحاول ان تعدل من جسدها حتي تدخله في كسها وانا اتجنب و لكنها قالت لي هاته جوا ...!!!!! قلت لأ انتي بنت وهاتفضلي بنت ...... قالت لي دخله انت كده بتعذبني ..... ادخل ... ادخل ..... انا باتحرق وعاوزاه يطفيني ودفعت راس زيبري في كسها وهنا اشتعلت النيران فكل ما كانت فيه من هياج لايقارن بما حدث لانها ما ان دفت راس زبري في كسها حتي ارتعشت وانقبض كسها بقوه شديده علي راس زبري وجاءت دفقات سائلها وشهوتها لتتضرب راس زبري بقوه هائله ودفعت زبري بقوه لاجدها تعتصر زبري بقوه رائعه تمتعني جدا فقبضت كسها شديده جدا وقويه جدا اثارتني اكثر واكثر وبدأت ادخل زبري واخرجه من كسها وهي تقذف بسرعه متلاحقه جدا فلا اكاد ادخل زبري واسحبه 3 او اربع مرات حتي اجدها اقذف شهوتها وترتعش وكأنها مدافع وكماشه تلاطم زبري ولاتريد ان تخرجه وكانما ةحش كاسر يلتهم زبري وظللنا علي هذا الحال حوالي ساعه وهي لاتتوقف حتي اربت علي ان اقذف وسحبت زبري في اخر ثانيه لادفق لبني علي صدرها ووجهها وهي تمد يدها لتزيح م قذفته علي وجهها ووجدت زبري عليه دماء عذريتها وهي تتلذذ بما فعلته بكسها وقبلت شفتيها وهي تقول لي الي بيتقال عليك شويه الكلام مش زي الفعل امال كمان 3 او 4 سنين هاتعمل ايه ؟؟؟؟ مش انت فتحتني النهارده بس اا سعيده قوي ان ميدو هو اللي فتحني ومددت جسدي بجانبها لاجدها وقد مسحت لبني من علي جسدها وتنقلب علي جسدي وهي تحتضن زبري بسفتي كسها وتقول لي عاوزه تاني كتير وتداعبني فزبري ينتصب من جديد وتدخله في كس ها بيدها وتتمايل وترتفع ونتنقبض مرات ومرات حتي انني شعرت بانني اسبح في بركة من سائل كسها العطر و بدأت خيوط النهار تظهر وكنت قد انهكت تماما وهي ازدادت توردا وانتهت ليلتنا الاولي بدخولها الي حمام لتستحم من جديد في حين انني اطفأت الاورج ونمت لاصحوا ظهرا وتكررت ليالينا حتي عاد والدها من السفر لتذهب وتقيم معه وتعذرت العلاقه بسبب صعوبة اللقاء كون والدها اسس شركه في الشقه اليتي يسكنونها وبالتالي اصبحت الامور غير سهله وهنا كان ولابد لي من ان اجد الحل في علاقه جديده مع جنيه جديده

ميدو وجيهان

الان وقد اصبحت في الثانويه واقضي الصيف بامله في الاسكندريه مع العائله وومن الطبيعي جدا الرقص والخروج طوال اليوم ولكنني بلا اصدقاء فكانت متعتي في طول الليل هي الاستماع للموسيقي في البلكون ومنها اتت جيهان التي كانت تسهر في البكونه المقابله لشقتنا وهي فتاه رقيقه جدا منحوته ولانني لا اسعي للتعرف باي فتاه علي الرغم من علاقاتي الجنسيه الشديده الا انني امتاز بعدم النظر للبنات بل وتكاد تعتقد اني خجول جدا وأحمر خجلا عند التحدث لاول مره من فتاه . هههههه شخص عجيب انا في تكويني حقا ... ماعلينا بعد مرور عدة ليالي كانت هي البدئه بالتحديث من البلكونه لتسألني عن الاغنيه التي كنت اسمعها ( اغاني اجنبيه) رددت عليها وطلبت ان انسخها لها علي ان تأخذها في اليوم التالي وفعلت ونزلت لاعطيها النسخه وهنا فوجئت بها تدعوني لاذهب معهم الي المنتزه سألتها معكم من انتم قالت لي باب وماما وانا وانت سألتها عادي كده اجابتني لأ طبعا بس انا قلت لامي وهي قالت لي اهلا وسهلا ووافقت وطبعا كنت محرج نوعا ما المهم بدأت علاقتنا تتوطد من خلال العائلتين وتعارفهم معا وتعددت نزهاتنا في الاسكندريه ولاسؤال عن الوقت او غيره بل زاد الامر اني كنت اصطحبها في بعض الاحيان والاهل علي البلاج لتغيير ملابسها او احضار شيء من شقتهم وما الي ذلك حت ذات يوم وكنا قد ذهبنا الي شقتهم ودخلت لتبدل ملابسها وخرجت لي بمايوه بيكيني ساخن جدا جدا وهي تقول لي ايه رأيك في المايوه ده لسه جايباه بالليل علشانك قلت لها عاوزه رأيي من غيره اكيد اسخن ضحكت وتمايلت بدلع وكانها كانت تنتظر كلماتي هذه وقالت لي اوعي يامجنون امي قالت لي اخللي بالي منك وانك مؤدب قوي ضحكت وهي قالت لي هي مش عارفه انت بتبص علي ايه واستدارت لتريني مؤخرتها وتقول لي بتبحلق فيها علي طول اهي قدامك وانتفضت اليها اضمها من ظهرها وانا اقول لها يعني انتي عارفه اجابتني امال انت فاكرني مش باشوف؟؟؟؟
وسحبت رباط البيكيني الاسفل فسقط وهنا اندفع زبري في المايوه ليتكور بشده ويضربها في طيزها وهي بدأت تفسح مابين رجليها وتضغط طيزها علي زبري وقالت لي كتير قوي بقي لنا بعيد يعني 9 ايام وانا مولعه عاوزاك تقطعني وسحبت الرباط العلوي وهنا اقف لاصف لكم جيهان
صولها حوالي 165 سم قمحية اللون مع حرقة الشمس تحولت الي اللون البرونزر المثير
شعرها اسود طويل مجدول كطبيعة البنات في المصايف
عيونها سوداء واسعه مثيره كلها شهوه وشقاوه
انفها شامخ محدد رقيق
شفايفها رقيقه لكنها تككاد تشبه شفايف كليوباتره
صدرها كبير مكور مشدود حجمه كبير ويكاد يكون لانثي اكبر منها سنا بكثير
اما افخاذها فهي ملفوفه متناسقه جدا مع جسمها وخصرها الفرنسي وعن كسها فياله من كس كبير الشفايف
وطيزها مدوره مثيره
وبدأت هي في سحب المايوه من علي خصري وتمد يدها وهي تحتضن زبري بفلقتي طيزها وتزيح رأسها علي كتفي وتعطيني شفتهيها لاقبلها بل التهمها وهي تعتصر زبري بفلقتي طيزها وتضغط علي زبري وانا لم المس انثي من اسابيع طويله وامد يدي الي كسها ولمسه فتباعد مابين فخذيها لتفسح المجال اكثر ليدي تعبث في كسها وبدأت تثار بقوه وانا اكاد انفجر من شدة رغبتي في النيك وتستدير وتقول لي علي فكره خد راحتك انا مش بنت بس افهم انا حكيت لك اني حصلت لي حادثه وانا صغيره اتعورت جامد ومن ساعتها مش بنت وباب وماما عارفين كده وكمان لسه الدوره ماشيه امبارح يعني علي راحتنا قوي ولصقت صدرها علي صدري وسحبت التي شيرت من علي جسمي وقبلتني في صدري وهنا عرفت بل تأكدت انها ممارسه وتعرف ماذا تفعل .... ولم انطق بل قالت هي عارف اخويا بيجيب شرايط كتير وانا باسرقها من وراه واتفرج عليها والنهارده انا هاعمل زي الافلام بالضبط وبدأت هي في تقبيل صدري وبطني وانسحبت الي زبري تمسكه وتشده بقوه وتقول لي انا كنت باشوفه بس في الافلام عاوزني ابوسه ؟
قلتها لها لو انتي عاوزه وقبلته قبلتين وقالت راسه كبيره مش زي الافلام وباست زبري تاني وقالت لي هو فيه لفه شمال ليه ... اجبتها علشان بيقف كتير وانا باداريه علي الشمال علشان الفضايح وضحكنا ولحسته بلسانها وقالت لي ناهم قوي وجامد قوي وهنا التهمته في فمها واصبحت كالقنبله الموقوته وهي تتلمس جسدي بيد والاخري تمسك بزبري وتمص زبري وتلحسه وهي مستمتعه بشده وقال لي كنت باستغرب ازاي بيمصوه واي الحلو في اللي بيعملوه لكن دلوقتي عرفت طعمه سكر وحلو قوي واستمرت في مص زبري حتي احسست بانني سادفعهم في فمها وهنا مددت يدي واقوفتها وقبلتها في فمها وهي تحاول ان تواصل مص زبري لكنني مددتها علي الكنبه وقبلت جسدها بدأ من شفتيها نزولا الي صدرها واحتواء الي خصرها حتي اقتربت من كيها وهنا قبلت ما حول كسها وهي بدأت تحاول ان تدفعني لكسها وكنني عذبتها نوعا ما حتي قبلتها في شفايف كسها وصرخت برقه وهنا تحولت هي الي كتله من الاثاره وهي تفرك كسها وتنتفض تحت لساني حتي صرخت بشده وهي تقول انا بنزل قوي قوي قوي ماتوقفش قطعه وطفيه زي ماولعته كله قوي اه اه اه كله قوي ااااااااااااههههههههههه مجرم مجرم مجرم ايه الاجرام ده وهنا كان كسها يضرب ماءه علي صدري ؟؟؟ ومدت ايدها في كسها وقالت لي كسي اتقطع من ايدي علي طول بالعب فيه بايدي لكن اول مره حد يقرب له غير ايدي كله تاني واعدت لحس كسها وتكرر ماحدث واصبحت هي مشتعله بلاتوقف ومدت يدها وهي هايجه جدا علي زبري وسحبته بقوه حتي بدأت تاكل زبري بسرعه ونهم وكانها جائعه نهمه واصبحنا في الوضع المعكوس وتنتفض وتصرخ وقالت لي انا عاوزه اقعد عليه جاست واخذتها في صدري وهي تباعد بين ساقيها وتمسك بزبري وتدفعه في كسها الذي يفيض لبنها وسحقت زبري في كسها الذي كان مشتاقا لزبر يطفي ناره ولم تكمل ثواني حتي كانت قد انزلت علي زبري وهي تصرخ وتداعب كسها بيدها وتصدر صرخاتها وتقول لي مش ممكن هو الجنس حلو كده والا انت اللي بتنيك حلو قوي ؟؟؟ قلت لها انتي اللي تقولي قالت لي لأ انت زبرك غير اللي في الافلام خالص نيكني قوي
وهي تنتفض وتسقط علي زبري وانفعت سوائلها علي زبري حتي انني احسست بان سائلها قد اغرقني كلي واستدرت بها حتي وضعتها علي ظهرها واصبحت انا فوقها وانتقمت لكوني لم ادق كس من اسابيع ومع كل دقه من زبري في كسها تصرخ وتكتم انفاسها وتقول كمان كمان قوي ماتوقفشي يااجرامك ايه الاجرام ده ده انت مفتري وكسي عاوزك مفتري قوي نيكني قوي نيك كسي قوي اضربه علشان يتربي كسي مجنني وقليل الادب وانت اللي هاتربيه نيكه قوي اححححححححح اح اهههههههه اه اه اه اهاه ياكسي ...زبرك حلو قوي بس باين عليك بتنيك كتير .... نيكني تاني مش عاوزه زبرك يطلعع من كسي ونفسي تجيبهم في كسي واعاوزه اذوقهم كمان وهنا انزلت في كسها اول مره وهي تتاوه وتول اااااه سخننننننين قويي جامدين قوي يااااااااه دول جامدين قوي ماتطلعهوش بره وبدأت تداعب زبري بقوهة كسها وهي تقبلني بنهم وكأنها لاتريديه ان يفارق كسها فعلا حتي ان زبري انتصب بسرعة البرق في كسها وبدأت ادق كسها من جديد بقوه وتكرر صراخها وكلامها المثير جدا حتي قاربت علي القذف من جديد وقلت لها هانزلهم عاوز تذوقيهم قالت لي ايوه طبعا قلت لها انا هاجيبهم تاني قالت لي استني وانتفضت و وقبضت علي زبري وهي تمسكه وتفته شفتيها واندفعوا في وجهها وبين شفتيها واغلقت فمها وتذوقتهم وقالت لي طعهمه مزز فيه شوية مزازه بس حلو قوي طعمهم مش ممكن ومسحت ماتبقي علي وجهها وتمد اصابعها الي فمها وتقول طهمهم حلو قوي وزبري في يدها لم تتركه بل لحسته ومصته من جديد حتي وقف وتصلب وهنا قالت لي تحب تدخله فيا من ورا؟؟؟ وهنا لم اكن قد ادخله في الطيز من قبل وترددت لثزاني ولكن قلت لها عاوزاه ورا قالت لي عاوزاه في كل حته واستدارت ومدت يدها تفتح فلقتي طيزها وهي تقول بس انا مش عاوزه اتوجع وحاولت ان ادخل زبري لكن راسه كبيره وهي طيزها ضيقه قوي وبللت راس ربزي وكان قد هدأ قليلا وراسه هدأت قليلا حتي انه بدأ في الدخول في طيزها وهي تقول بيوجع بالراحه قوي بالراحه وما ان اندفعت راس زبري داخل طيزها حتي شهقت وقالت لي ايه ده انا هاتعور لألألألألألألأ توقفت وكدت ان اسحبه لكنها صرخت وقالت لي سيبه سيبه جوايا مش عاوزاه يخرج بس بالراحه وبدأت هي تقبض علي زبري وانا لااتحرك بل انني تسمرت وهي تداعب زبري وسألتني بالاعبه حلو ؟؟؟؟ سالتها انتي واخداه حلو؟؟؟؟ قالت لي قوي وبدأت تتارجح هي للامام والخلف وبدأ زبري في التحرك في طيزها وهي تتاوه بالم مكتوم ولكنها تستمتع وانا استمتع باول مره ادخله في طيز انثي وهي تداعب كسها بيدها حتي احسست بانني اكاد انفجر في طيزها واقذفهم وهنا سحبته بهدوووووء حتي ان زبري مع خروجه قذفهم علي طيزها بقوه وهي مستمتعه وقامت لترتمي في حضني وتقبلني بنهم وثورة هياج شديده وتقول لي ايه رأيك يامجرم سعيد؟؟؟؟ قلت لها طبعا قمر وشقيه وهايجه نار وانا باموت في الاللي بتبقي هايجه نار
قالت لي وانت بتنيك حلو قوي و زبرك جامد قوي وانتهي يومنا بعودتنا الي الشاطيء لكن في مساء نفس اليوم وفي حديقة المنتزه كنا نمشي وبمجرد ان قلت لها انتي هديتي حيلي النهارده بس انا مش حاسس اني تعبان وهنا قالت لي بجد طيب وجريت في الحدائق لاجري ورائها وتوقفت وبدون اي مقدمات فتحت لي البنطلون وامسكت زبري ونزلت علي الارض ومصته وقبلته ولحسته حتي دفقت مائي في فمها وهي تحافظ علي كل قطره وبلعتهم وقامتوهي تقول لي دخله في كسي دلوقتي انت جننتي خلاص ولازك تنيكني علي طول ونمت علي الارض وهي جلست علي زبري بكسها و ارتعشت اكثر من 3 او 4 مرات وهنا احسسنا بشيء من الحركه من حولنا وانتهت ليلتنا ولكن لم تنتهي علاقتنا فاصبح يوميا لنا ممارسة الجنس في شقتهم كلما رغبت هي تخترع سببا لتذهب الي الشقه وانا معها بالطبع انيكها بقوه وامتاع وهي لاتمتنع عن اي وضع بل كل يوم نستمتع اكثر واكثر حتي انتهي الصيف واصبحت الامور صعبه للمقابلات فالداسه لاتعطينا الوقت وهم من الهرم وانا من مصر الجديده فبالكاد نتقابل مره في الاسبوع واحيانا لانتقابل وهنا كانت بداية علاقتي الجديده التي لن تدوم اكثر من ايام لتدخلني في علاقه طويله كيف ومع من ساحكيها لكم في قصتي التاليه

أه من نيك كس الهانم مرات مسؤل كبير بالحكومه

انا اعتبر من المحظوظين حقيقى كل فتره الاقى موبايلى يرن وبصوت حريمى يتكلم ولا اخبى سرا ولا ادارى بيحصل برضو بعض التجاوزات من الظرفاء وسليطى اللسان ومع ذلك بتحدث اتصالات جاده
من حوالى اسبعوين من الان رن موبايلى وكان الوقت ليلا ويصوت حريمى يطلب التعارف بى وتعرفت ومن كلام المتحدثه وجدتها متحفظه جدا ومش عوزه تعلن عن شخصيتها وبشىء من الاطمأنان
قالت انها زوجه احد الشخصيات المهمه بالبلد فى الحكومه وقرأت موضوعى اللى بقول فيه عاوز مدام تضرب على طيازها عريانه وانا بنكها وألسوعها على طيازها ونفسها وامنيتها تجرب تتناك بنفس الاسلوب وخايفه تقع مع شخص غير اهل للثقه ويتفضح بها ومع استمرار المكالمات بينا بدا شىء من الآلفه والاطمئنان وفى يوم بليل اتصلت بى تخبرى الان اقدر احضر لها بالبيت واقضى الليله كامله معاها خفت وتهربت واجلت المقابله وبعد حوالى ثلاثه ايام وفى الظهيره أتصلت بى قلتلى لو مجتش النهارضه انا همسح موبايلك ومش هتصل ولا هعرفك تانى
على الفور لبست ملابسى توجهت للمكان الحى التى تسكن فيه وهو مكان راقى جدا واستمر الاتصال بينا حتى وصلت تحت العماره وكانت المفجاه طلبت منى عدم دخول العماره حتى تصرف الحارس وليس تقصد البواب فهو حارس شخصى بحكم وظيفتها الحكوميه المسؤوله ووظيفه جوزها
وبعد خمس دقائق رنت عليا وهيه واقفه فى البلكون وقلتلى ادخل بسرعه العماره قبل ما يرجع الحارس
وفعلا دخلت وتوجهت للدور الرابع وكانت فى انتظارى بفتح جزء من الباب وعلى الفور دخلت وبعد قفلى الباب فوجئت وفوقت على انسانه جميله جدا وترتدى روب قحلى وبمجرد مسكتها من ايديها وبفتح الروب لقيت تحت الروب ما هو اجمل من الروب قميص نوم عارى وفاضح جدا قحلى ايضا لايدارى سوى جزء بسيط من بزازها والتى كانت تطل من فتحت القميص واثناء محاولتى لمسها او ضمها على صدرى وحضنها رفضت بشده بدأت بشىء من التهديد سوف انده على الحارس وتسليمك للجهات التى سوف تروح بيكى ما وراء الشمس وبدأ الخوف يتسرب بداخلى وماهو العمل هل ده منصوب فخ ليا ولا ايه وأذا هدانى تفكيرى بان اكون البادىء من تخويفها وترهيبها وخصوصا عرفت منها بتحب الذى يصول ويعنف ويضرب فى جسمها وصفعتها بقلم على شىء من الغفله وكان قلم على وجها من شده خوفى وقلقى كان بمثابه صفعه حربه على وجها واذا بها واقسملكم بعد القلم تتجرد من ملابسها بأرادتها نهائى وتركع تحت رجلى تبوس قدمى وتقول لي أضرب الشرموطه المتناكه بتعتك
واخدتها من ايدها واوقفتها على قدميها وهيه تتزل عى ايدى تقبلها وتقلى انا بحب كده وتوجهنا لغرفه النوم وكان السرير عليه معرفه نيك شديده من حيث اثناء ركوبى على كسها وانا بدخل زبرى بنكها كنت بصفعها على وجها بالقلم وكانت صوتها شبه نار تلسع زبرى من شدته وكانت تتلوى من الالم والنشوه فى نفس الوقت وأثناء نزول اللبن فى كسها وجدتها انسانه تانيه خالص كانت تصرخ وتقفلى على زبرى بعضله كسها صدقونى عمرى ما شفت ولا حسيت بأنسانه تقفل بهذه القدره على زبرى بكسها وكانت ممتعه
بعد وقت من الراحه طلبت منها تحضر شبشب واحضرت شبشب الحمام ووطت توطيت الكلب او الفرنساوى كمان نشيع عن هذا الوضع والسوعها بالشبشب على طيزها وتصرخ وقمت ركبتها وهيه موطيه وكانت مش مستحمله اقوم بدورى كراجل انها كانت هيه التى تروح وتيجى لزوبرى حتى يغوص بداخل كسها الذى كان مبلول بشده وكانت بتقلى ان كسها خلاص مش قادر نكنى واضربنى نيك مع لسوعه طيزها وافرغت كل لبنى فى كسها
قمت دخلت الحمام بتعها عمرى ما تخيلت انيك ست او مدام من المستوى الحكومى الراقى
والتى اتضح انها زوجها لواء وهيه تعمل خبيره بصمات
ولما عرفت كده سيطر عليا الخوف والريبه من شانها وشان زوجها ولاكن طمنتنى قلتلى انا جوزى مش قايم بوظيفته كزوج وابنى الوحيد فى الخارج ولا تقلق منى وسوف تصير علاقتنا دائمه على شرط الاحترام والسريه وده طلبى اكون معاك كلبه وخدامه ذليله تحت رجلك وزبرك
وتواعدنا على علاقتنا تستمر وللان روحت عندها مرتين والبقيه تاتى
حقيقى مهام اقول ست بمعنى الكلمه من جسم لثقافه ونيك وكل شىء يتمناه الراجل
على فكره انا بكتب قصصى الحقيقيه حتى نتفاعل كاعضاء مع بعض وتكون خبره للزملاء الاعضاء ونتبادل الخبره مع بعض أرجو من الجميع بحظ وافر وموفقين فيما يتمنوه نساء ورجال

نيكه لم تتم للاخر (يافرحه ماتمت ) قصصى حقيقيه مش مؤلفه ويعلم العالم

هل انا أعتبر من الناس المحظوظين ولا المنحوسين مش عارف ولاكن اقدر اقول انا افضل من غيرى وظروفى او قدرى احسن من الاخرين جانى اتصال من صوت حريمى توضحلى انها من النت وبتحب تتعرف عليا ومرت الاحاديث بيننا وعرفت منها انها متزوجه وعندها 3 اولاد أكبرهم 15 سنه وحكت لى مدى حبها للجنس وحرمانها منه بحكم جوزها كل أكتر من اسبوعين تلاته ينام معها وينزل بسرعه وحسه بان الحياه اطفت من عدم أشباع رغبتها الجنسيه وطالت الاحاديث وانا بكلمها طلبت منها انيكها واعوضها حرمانها من جوزها وعلى الفور وافقت بس طلبت منى توفير المكان الامان ليها حتى انها زوجه وام وموظفه محترمه وتوالت الاحاديث وانا لم ااتمكن من توفير المكان وأذا بها تتصل بى وتقلى انا النهارده فى البيت ومش قادره خالص تعلالى الان بس مش هتتاخر عندى وعلى الفور وصفتلى المكان وصلت للبيت وطول الطريق اتصالات حتى تشرحلى اوصل للبيت ازاى ووصلت اخيرا للبيت ومن تحت البيت اتصلت واذا بها تقولى أطلع الدور التالت وطلعت ووقفت فى حيره لقيت اربع شقق ومعرفتش اى شقه المقصوده ولم استمر كتير من حيرتى حتى فتح باب شقه نص فتحه بسيطه وتوجهت للباب المفتوح ولقيتها من ورا الباب بتقلى ادخل بسرعه دخلت ولقيت شابه جميله جدا وجسم رائع وشفايف عطشانه حقيقى للبوس والمص وتحمل بيداها طفله وبسؤالى من ده قالتلى بنتى الصغيره وعمرها 3سنوات وهنيمها وهجيلك وشورتلى لاحدى الغرف وقلتلى ادخل هنا لحد ما أجيلك وفعلا دخلت وغابت عنى حوالى عشر دقايق وحضرت لى ترتدى روب جميل ستان اخضر منقوش ولما دلخت من لهفتى شدتها عليا واحتضنتها وبوسه جميله من شفتاه ومن غير قسم اول مره احس بطعم بوسه ساخنه بهذا الشكل وبسخونه جميله تنبعث من شفها والتى اخذن شفتاى بين شفتاها تعتصره وتمصمص فيهم ولفيت يدى حول ظهرها وحول طيزها التى كانت ممتلئه وجميله وانا بحسس على جسمها طلعتلى بزازها من وسط الروب ارضعهم وامصمص بيهم ولما حسيت بصوتها بدا يعلو طلبت منى تقفل شباك الغرفه وفعلا توجهت وقفلت شباك الغرفه وعند رجوعها فوجئت بها تفك رباط الروب وتخرج منه عريانه ملط كما امها ولدتها وبجسم جميل جدا وبياض ناصع وبزاز وطيز وكس كله جميله وسبحان من صور بهذا الجمال وبدات فى تقفيش وتفعيص بزازها ومص ولحس من كسها الجميل ولما ركبت على كسها وأذا خرج منها صوت كأن بنت بتتخرق بليله دخلتها وانا بنكها واندمجت بكسها ومستمتع ولقينا باب الشقه حد بيخبط على باب الشقه وانا مندمج معااها ولقينا بنتها الصغيره قد وقفت جنبا السرير اللى بنيك امها عليه وتبكى قامت من عليها وهيه قامت مفزوعه ولسه كان زبرى على وشك القزف واذا بكسها يخرج زبرى منه واللبن بنفجر منه على السرير وبقيت الامور مش عارفين نعمل ايه البنت بتعيط بحرقه والباب بيخبط واللى بره ولاكن ذكاء المراه دايما حاضر قلتلى متخرجش من الاوضه ده الا لما اجيلك وكانت الاوضه جنب الباب وقفلت الباب عليا وبعد خمس دقايق كانت اعصابى بايظه ومعرفش لبست هدومى الخارجيه فقط والملاابس الداخليه لا وببصى على السرير اللى غرقان لبن من زبرى ولو حد دخل هتبقى نصيبه كبرى وحضرت بعد خمس دقايق بنفس الروب ب وكانت ربطته ب بأحكلم وغطت جسمها وبهمس بسيط قلتلى جوزه جه ومكنش المفورض ييجى الان وخايفه البنت الصغيره تشورله على الاوضه وتفهمه انت هنا يلا اخرج بسرعه من هنا واتارى غرفه النوم تدخلها بطرقه داخليه اللى قاعد فيها ميشفش اللى بره وخرجت مسرعا ومعايه الملابس الداخليه فى ايدى حتى مفيش ورقه الفهم فيها ولبست الجزمه من غير ما اربطها ومن غير الشراب ونزلت مسرعا وقعدت اندب حظى بنيكه متمتش ولا فرحتى تمت بالنيكه وحبيت اتصل بيها تانى قلتلى شوف انت المكان عمرى ما هخليك تيجى بيتى تانى احنا كان ممكن نتقتل انا وانت

مروه و التحرش

انا اسمي مروه وانا من اسرة متوسطة الحال ولي ثلاث اخوات بنات اصغر مني واتميز عنهم بجمال جسمي ووجهي ولكنني كنت اخاف من الناس حيث ان والدي توفى منذ صغري ووالدتي هي المكفلة بتربيتنا حيث انها تعمل بمنصب كبير في احدى الشركات.



اكملت تعليمي حتى تخرجت من الجامعة وعلي ان ابحث عن عمل ولم انجح في تكوين اي علاقة مع اي شاب وجميع صديقاتي مثلي فنحن تربينا على عادات وتقاليد صارمة كما ان والدتي شديدة الشخصية وكانت تراقبني وتراقب هاتفي المحمول.

كنت احلم كاي فتاة بالزواج ولكنني قررت ان ابحث عن عمل اولا ومن هنا بدات قصتي الحقيقية.



بدات بقراءة الجرائد للبحث عن الوظائف وكنت اقرا معها الاخبار التي لاتبشر بخير مطلقا فقد شعرت ان احوال الشباب تزداد سوءا يوما بعد يوم فقررت ان اركز تفكيري في البحث عن عمل وبدات اعتمد على نفسي في هذا الامر وكانت البداية عندما ركبت الاتوبيس للذهاب لاحدى صديقاتي بمدينة نصر ورغم احتشامي في ملابسي حيث انني كنت البس بنطلونا واسعا وبلوزة وايشارب الا ان هذا لم ينقذني من التحرش الذي تعرضت له فقد شعرت بشاب خلفي يمرر ظهر يده على مؤخرتي وكانه لايقصد وبعدها بلحظات شعرت بكف يده وهو يدخل بلطف بين الفلقتين وشعرت باصبعه داخلهما تعجبت كثيرا وانا اقول في نفسي "ماذا عليا ان افعل هل ارد عليه وامنعه ام ماذا؟" وماهي الا لحظات اخرى وبدات اشعر باصبعه يتوغل داخلي اكثر واكثر ويتحسس منطقة حساسة مني, بدات اشعر بدفء ولذة رغم اعتراضي لافعاله بي ولكنني شعرت ان هذا عادي خصوصا انه كان محترفا ومتمكننا وكانه وصل لهذا الاحتراف من كثرة تحرشة بالبنات في المواصلات العامة ولم اكن اعلم لماذا يفعل ذلك فهل كان يتمتع بفعلته ام انه يريد ان يمتعني انا لانه يدخل اصبعه برفق ويزغزغ برقة حتى شعرت بمتعة ونشوة شديدة ولسوء الحظ نزل الركاب فجاة فقد كانت محطة رئيسية وفرغت الكراسي وجلست وانا متعجبة مما حدث لي.



وفي نفس اليوم اثناء الرجوع ركبت ميني باص ذاهب لرمسيس وبالطبع كان مزدحما بشدة وكنت افكر هل سيحدث لي كما حدث في الاتوبيس ام انها حالة فردية وعندما ركبت وقفت بجانب فتاة اخرى محجبة مثلي ولكنها تلبس جيبه واسعة وازداد الزحام وفي هذا الزحام شعرت بيد تعبث بمؤخرتي, يبدو انه سيحدث لي كما حدث اثناء ذهابي انها اذن ليست حالة فردية فنظرت للبنت الواقفة بجانبي فلمحت يد الشاب الواقف وراءها يمر على مؤخرتها برفق وانا انظر اليها لارى رد فعلها ولكن لاشي فاقتربت منها وقلت لها بصوت خافت "انتي سيباه يعمل فيكي كده" فقالت وهي مبتسمة "انتي مستغربة ليه" فقلت ليها "انا بيحصل معا كده دلوقتي" فقالت "سيبيه .. اه" فقلت لها "ايه مالك" فقالت "بيبعبصني جامدة ابن ال..." فقلت "بيعمل ايه؟" فقالت "بيبعبصني ايه مش عارفه معناها" وشعرت باصبعه يتوغل بشدة بداخلي من الخلف فقلت في نفسي "اه عرفت معناها دلوقتي!" فنظرت اليها وجدت الشاب خلفها ملتصق بها بكامل جسده وهي مبتسمة وتعض شفتيها من اللذة وانا متعجبة مما يحدث لنا وبعد ان اشبعني هذا الشاب الواقف خلفي تفعيص وبعبصة حيث انها المرة الاولى التي اعرف فيها معنى هذه الكلمة ثم احتضنني هو الاخر فشعرت بشيء صلب يدخل بين فلقتي مؤخرتي شعرت حينها بلذة ونشوة شديدة جدا وكان قضيبه يحتك باعمق منطقة داخل مؤخرتي الناعمة ويتحرك لاعلى ولاسفل بلطف ومن حسن حظنا ان العربة التي نركبها واقفة تقريبا من شدة زحام الطريق والناس يشعرون بالملل وينظرون من النوافذ ولااحد يدرك مايحدث لنا رغم انني اشعر بان مايحدث لي في هذه اللحظة اهم بكثير من اي شيء اخر فماهذا الاحساس وماهذا الشي الذي يتحرك بداخلي بعنف من الخلف ويشعرني بكل هذه اللذة هل هذا عادي وانا انظر للفتاة واقول "انها هائمة وتفتح ساقيها قليلا لتمكنه منها اكثر واكثر سافعل مثلها واتركه يفعل مايريد" وانا اقبض بالفلقتين على زبه من نشوتي حتى شعرت بتعمقه اكثر وبقوة وفجاة شعرت بسائل دافئ يخرج منه فشعرت وكانني اعيش حلما جميلا والفتاة التي بجانبي شجعتني لان اترك نفسي لهذا الشاب فلو كنت بمفردي لنزلت من العربة من الخوف فهذه المرة الاولى التي اتعرض لها لمثل هذا الموقف وانا ليست لدي اي فكرة عن الجنس.



وصلنا محطة رمسيس وبالطبع كنت اتمنى ان تطول الرحلة ونزلنا فسالت الفتاة "هو ده عادي" فردت علي بسؤال اخر "هو جابهم عليكي" فقلت لها "يعني ايه؟" فقالت "يعني حسيتي ببلل" فقلت لها "ايوه" فضحكت وقالت "يابختك" فقلت لها "انتي يعني مش باين عليكي حاجة ولبسك عادي ورغم كد بتتكلمي في الحاجات دي؟" فقالت "اقولك حاجة كمان .. انا جاية هنا اقابل شاب اتعرفت عليه في الميني باص اللي كنا راكبينه بس ده بقى كان جامد مفيش مرة يركب معايا الا لما يجيبهم عليا" فقلت لها "طيب بس ده غلط" فقالت "مين قال انه غلط .. البنات دلوقتي بتعنس ومفيش جواز ولاحاجة وحتى اللي بيتجوزوا بيندموا وبيطلبوا الطلاق يعني خربانه خربانه انتي احسنلك تعيشي سنك وتتمتعي بانوثتك وجمالك" فقلت لها "انا لازم اروح اتاخرت واتبادلنا ارقام المحمول وذهبت للمنزل ولم استطع النوم في هذه الليلة من شدة التفكير.



اتصلت بصديقتي التي زرتها في اليوم التالي وحكيت لها عن هذا الموضوع وفوجئت بردها ان هذا مايحدث معها وان هذا عادي وكانت متعجبة من جراتي ومن بعض الالفاظ التي قلتها فاخبرتها انني تعرفت على فتاة تعرضت لما تعرضت له وعلمتني بعض الاشياء فقالت لي "عندها حق .. انتي عارفة ان الشباب بيزيد وفرص الجواز بتقل وكله بيدور على المتعة دي".



في الواقع افتنعت بهذا الكلام خصوصا اني وصلت لسن الخامسة والعشرين ولم يتقدم احد لخطبتي ولاامل في ذلك لان علاقاتي محدودة جدا وحتى لو حدث ذلك فان غرضه سيكون غير شريف كما حدث لاحدى صديقاتي التي سلمت له نفسها بعد سيل من الكلمات واللمسات التي استمرت لشهور.



شعرت بالياس من حياتي وتعرضت لحالة نفسية سيئة وخرجت من هذه الحالة بعد ان تعرضت لحالة تحرش اخرى عندما ذهبت للبحث عن عمل في احدى مكاتب السياحة ولكنها في منطقة ليست معروفة بالنسبة الي وكنت البس ملابس مغريه ووضعت الميك اب لكي يختاروني عن باقي المتقدمات لهذه الوظيفة واثناء ذهابي مشيت في شارع هادئ وكان هناك شخص يتتبعني وفجاة ضربني على مؤخرتي او بمعنى اخر "بعبصني" بقوة وهرب فنظرت خلفي فوجدته شابا في مثل سني ويلبس ملابس عادية جدا ويوجد ايضا رجال وشباب في المحلات والقهاوي وقد رؤوا المنظر ولم يتحرك احد فاكملت المشي وكانه لم يحدث شيء وماهي لحظات الا وشعرت بنفس الشاب يكرر بي فعلته فلم التفت له ثم شعرت بيده للمرة الثالثة وهي تبعبصني بقوة فالتفت له وكلمته وقلت "انت بتعمل فيا كده ليه مش عيب؟" فقال "انتي حلوة قوي" وانا لمح ذلك الشي يبرز من بنطلونه فتذكرت اللحظة التي شعرت فيها بهذا الشيء بداخلى عندما كنت اركب المواصلات المزدحمة فقلت له "ممكن تسيبني في حالي" فقال "انتي عصبية ليه الدنيا مش حاتطير انتي رايحة فين؟" فقلت له "فيه شركة سياحة هنا" فقال "ايوه انتي رايحة علشان تشتغلي مش كده؟" فقلت له "وانت مالك؟" فقال لي "بلاش الشركة دي انا نصحتك وخلاص" فقلت له "لا واضح انك خايف عليا قوي!" فقالي "انتي حرة انا مستنيكي هنا" وتركني وانا متعجبة من كلامه وتعجبت اكثر من انتظاره لي.



وصلت اخيرا وانتظرت حتى جاء دوري في المقابلة الشخصية وعندما دخلت وجدث شابين يسالني كل واحد منهما عن خبرتي وكفاءتي ثم بدات الاسئلة تاخذ جانبا شخصيا كسؤالهم عن ظروفي واخوتي ثم اخذت الاسئلى طابعا جنسيا فرفضت الاجابة وقلت "انا جاية اشتغل مش جاية علشان حاجات تانية" فقال لي احدهم "ماهو علشان تشتغلي لازم الحاجات التانية" فقلت "انتوا شكلكم ميطمنش انا ماشية" فقام احدهم وحاول ان يمسكني ولكنني نجحت في الهرب.



لم اصدق مايحدث واثناء ذلك تعرض لي ذلك الشاب مرة اخرى وقال لي "مش قولتلك" فقلت له "كلامك صح" وثناء نطقي بهذه الكلمة شعرت بيده وهي تمر بلطف على مؤخرتي وتبعبصني وانا امشي ببطء فقال لي "يعني متكلمتيش" فقلت له "انا تعبانه وزهقانه تعرف منطقة هادية" فقالي "تعالي في الحارة دي" واثناء مشينا قال لي "انتي ملكة جمال وجسمك يجنن ولبسك يهبل" فقلت له "خف ايدك شويه انت بتقرصني جامد" فقال "اعمل ايه طيزك مفيش انعم منها انا نفسي الحسها لحس" فقلت له "تلحس ايه انت شايفني ايس كريم" فقل "احلى من الايس كريم على الاقل الايس كريم بيخلص لكن انتي مهما الحس فيكي مش حاتخلصي" شعرت بهيجان شديد من كلماته فلم اكن اعلم انني ممتعة ولذيذة لهذا الحد ام انها كلمات فقط ودخلت معه هذه الحارة الضيقة وقال لي "ده بيتنا تعالي" فقاومته في البداية ولكنه طمانني بانه لايوجد احد ولن ناخذ وقتا ولحظة دخولنا اغلق الباب واخذني في حضنه وضمني له بقوة وانا اشعر بهذا الشيء يحتك بكسي وهو يقوم بتقبيلي في وجهي وفمي بقبلات رقيقة ودافئة ثم اندمج اكثر ليدخل فمه بالكامل في فمي ويلحس فمي من الداخل بلسانه ويداعب لساني ويمص لعابي حتى هجت بسرعة لم اكن اعلم ان الجنس ممتع لهذه الدرجة فما اجمل احساس الفتاة عندما تشعر بان كل شيء فيها مرغوب وجذاب حتى لعابها.



استمر في استمتاعه بي وانا اشعر بذلك الشيء على كسي وانتظر خروج هذا السائل الذي احلم به وهو هائم بفمي الجميل وانا ايضا مستمتعة بقبلاته فكلما ينتهي من قبله عميقة اقوم انا بتقبيله في فمه فكنت افعل بفمه مايفعل بفمي ثم اخرج فمه من فمي وقال "تسمحي لي" فقلت له "بايه؟" فشعرت بيده تدخل تحت البنطلون من الخلف واشعر بها على لحم مؤخرتي الناعمة فابتسمت له واعطيته قبلة رائعة في فمة وشعرت بيده وهي تمر بين الفلقتين دون حائل ويدخل اصبعه باحثا عن فتحة طيزي ثم شعرت باصبعه يتعمق بين فلقتي طيزي فشعرت باثارة شديدة وتاوهت فقال لي "حلوة" فقلت له "ياه كل دي متعة؟" ولم نتكلم بعدها لمدة ربع ساعة من كثرة التقبيل الذي وصل حتى اللحس حيث بدا بلحس رقبتي وبدا بنزع البلوزة ولحس صدري ومصه وانا لست مصدقة انه احساس رائع ثم نزل بعد ذلك لكسي بعد ان نزع بنطلوني لاكون عارية وبدا بلحسه بشراهه ويمص السائل الذي يخرج مني ليس هذا فقط بل لف جسمي وبدا بلحس فلقتي طيزي بقوة ويدخل لسانه بينهما بشراهه وانا متعجبة من افعاله بي ولكنني تركته يكمل مايفعله بي وانا اشعر بلسانه وهو يلحس فتحة طيزي ويبلله بلعابه.



احببت هذا الاحساس خصوصا انه تمادى في لحس طيزي فترة طويلة وانا اتاوه ولااحد يسمعني ثم قام ونزع ملابسه وكانت المرة الاولى التي ارى فيها زب رجل انه كبير وقوي ولكن هيجاني واستسلامي لهذا الشاب ازال عن الخوف ولم تتعدى رؤيتي لزبه ثواني حتى شعرت به بداخل كسي واشعر معه بسيل من القبلات والكلمات الرقيقة وماهي لحظات وشعرت بذلك السائل يندفع بداخلي وكانت لذة ليس لها مثيل ثم شعرت بعدها بالهدوء والراحة وكانني شبعت من وجبة دسمة جدا.



لبسنا ملابسنا وقلت له "انت طلعت حوت" فقال "وانتي طلعتي ملكة جمال بجد" ولم اكن ارغب بالذهاب فكلماته ورقته معي تذهب العقل ولكنني لم اندم مطلقا على مافعلت وتبادلنا ارقام التليفونات وتركته وذهبت مسرعة فقد تاخرت على البيت.



رجعت لاركب المواصلات وانا ذاهبة للمنزل وانا سعيدة ولااريد ان انسى ماحدث لي وركبت اتوبيس مزدحم وتعرضت للبعبصة ثلاث مرات في هذا الاتوبيس فقط حتى وصلت للبيت وعدى موضوع تاخيري عن المنزل بسلام فقد اقتنعت والدتي بان البحث عن العمل ليس بالامر السهل!



هذه هي قصة الفتاة التي لم تكن تعلم اي شيء عن الجنس واول علاقة جنسية معها...



اي واحدة نفسها تتمتع بجد زي مروه حتى لو خايفة على نفسها تكلمني وتصارحني وانا حمتعها بكل الوسائل وحاحقق كل رغباتها.

لو اي واحدة نفسها تحس بانوثتها وسابتني ابعبصها وادلعها ليها عليا اني احسسها انها ملكة لاني حاقول لها كلام وحاعمل معاها اللي متعملش في واحدة قبلها.

قصة حب وطبيبة الاسنان

اليوم اصبح لي ثلاث سنوات بالتمام في عملي هذا.
عندما انهيت دراستي الجامعية ... سقت الى خدمة العلم ، اذ بقيت جنديا لمدة خمسة سنين... وعندما تسرحت من الخدمة العسكرية ، لم اتقدم لاي وظيفة ، بل زاولت عمل والدي في تجارة العقارات و افتتحت لي مكتبا لذلك .
كان والدي قبل زواجه يزاول هذه المهنة وقد احببتها انا ... وها انا متقدم في عملي ... وخلال هذه السنوات الثلاث اشتريت قطعة ارض صغيرة وسط المدينة وبنيت عليها محلا لي وشقتين صغيرتين احداهما خلف المحل والاخرى فوقة ، ووضعت لكل شقة بابا على الشارع ، وايضا بابا اخر يفتح بين الشقتين العلوية والسفلية مع سلم ، وباب ثالث بين الشقة السفلية والمحل.
كنت قد خططت ،فيما لو تزوجت مستقبلا ساشغل الشقتين سوية ، كبيت ذي طابقين ، اما الان فقد شغلت الشقة التحتية، فيما الشقة العلوية اجرتها لصديق كمخزن لبضاعة محلة ، اما الصحيح فقد كان يستخدمها مكانا لمغامراته الجنسية .
كنت قد اثثت مكتبي باثاث معتبر مما جعل زبائني كثيرين .
في ظهيرة احد ايام الصيف الحارة، كنت جالسا لوحدي في المحل وقد اسدلت الستائر القماشية للواجهة الزجاجية للمحل ، ورحت اقرا في رواية اجنبية بعنوان قصة حب لاريك سيغال بلغتها الاصلية ، وكانت قنينة البيرة المثلجة على منضدة صغيرة قرب كرسي الجلوس، بحيث من يدخل لا يراها ،لان منضدة الكتابة الصاجية تخفيها.
كان جو المحل باردا منعشا بفضل مكيفة الهواء... وكنت منسجما مع احداث الرواية ، وكذلك منتعشا بفضل قنينة البيرة المثلجة، عندما سمعت صوت انثوي يقول: مساء الخير. .. جفلت ... رفعت عيني من الكتاب ، هالني ما رأيت ... بل اصابني الخرس ... ونسيت ان ارد السلام للحظات ... ضاع كل شيء امامي ... لا اعرف لماذا ؟ هل كان ذلك بسبب البيرة ام كان ذلك بسبب احداث الرواية، ام بسبب المفاجأة، ام بسبب ما رايت؟
كانت فتاة شقراء امامي... تخيلتها اول مرة على انها ربما طيف تراءا لي ... ربما تهيؤات ... خيالات رسمها خيالي...الا ان طرح التحية مرة اخرى اخرجني من كل ذلك... صحت بصوت قوي ولا ارادي : مساء النور.
كانت فتاة بيضاء لون البشرة ... شعر اصفر غير ملوث بالاصباغ ... طويل يصل الى اسفل ظهرها ... ثوب يصل فوق الركبة ... اصفر اللون مورد بازهار صفراء اكثر دكانة ... في يدها حقيبة يدوية ... وعلى ارضية المحل حقيبة ملابس ... كانت تبتسم ، فيما حرارة الجوخارج المحل، وربما التعب ، قد رسم على شفتيها ابتسامة باهتة صغيرة.
قلت بعد ان زال الاندهاش : اهلا ... تفضلي ... ارتاحي... وقبل ان اكمل جملتي الترحيبية جلست هي منهكة... اسرعت الى داخل شقتي واتيت لها بجك الماء البارد ... صببت لها كاسا منه... تناولته شاكرة... عدت مرة اخرى الى الشقة وجلبت لها كأس من عصير البرتقال.
بعد ان شربت العصير ، قالت : اسفة لازعاجك ... لقد وصلت توا من مدينتي (ذكرت مدينتها التي تبعد 300 كيلو مترا عن العاصمة التي تبعد عن مدينتي بـ 300 كيلو متر ايضا) ... تابعت: انا طبيبة الاسنان ماركريت المعينة في مدينتكم.
قلت لها : اهلا بك ومرحبا...
قالت: انا لا اعرف اين يقع مستشفى المدينة .
اجبتها باسما: لقد وصلتي ... المهم خذي بعض الراحة وكل شيء سيكون سهلا.
قالت باسمة عن اسنان طبية اسنان بيضاء لامعة : شكرا.
قلت لها : الان الجو كما تعلمين حار قاتل ... وعندما تغيب الشمس او قبل مغيبها بقليل ساوصلك الى المستشفى.
ردت : لا اريد ازعاجك ... لقد ارتحت .
قلت لها : تقبلي في هذه الساعات القليلة ضيافتي ... نحن ايضا عرب ولنا عاداتنا ... ورسمت على شفتي ابتسامة عريضة واكملت : للضيف حق الضيافة.
قالت : اشكرك ... لا اريد ازعاجك اكثر من هذا .
قلت لها : لا ازعاج ولا هم يحزنون.... اخت ماركريت ... انك تعبة من سفر طويل ... وحتما ان ملابسك ملتصقة على جسدك من عرق الحر والطريق ... خلف هذا الباب (واشرت على الباب الذي يفتح على الشقة من داخل المحل) حمام ... وفي قفل الباب مفتاحة ... ادخلي الى الشقة واغلقي الباب من الداخل وخذي راحتك ... ما زالت الدنيا بامان ...
قالت باسمة: شكرا... اعرف ان الخيرين كثيرين ... ولكنني لا اريد ان ازعجك.
قلت : لا يوجد ازعاج ... هيا خذي حقيبتك وادخلي الشقة واغلقيها من الداخل .
نهضت ودخلت واغلقت الباب.
بعد دقائق سمعت رشيش ماء دوش الحمام ، عندها كتبت على ورقة صغيرة:
الدكتورة ماركريت ...
عندما ترتاحي كثيرا وتريدين ان تغادري، فان مفتاح قفل باب المحل معلق تحت الصورة الجدارية ... اخرجي واقفلي الباب وفي وقت اخر اعيدي المفتاح ... انا خارج.
لم اشأ ان ابقى واجمل فتاة رأيتها في حياتي داخل شقتي تستحم... ولكي احمي ضيافتي معها من نزواتي الجنسية غادرت المحل.
في الساعة السادسة عدت ... دخلت المحل ... كانت الورقة غير موجودة على المنضدة...وبينما انا اخمن ان كانت قد غادرت الشقة ام لا، انفتح باب الشقة وخرجت طبيبة الاسنان بملابس جديدة والضحكة مرتسمة على شفتيها والسرور مشرق بوجهها وهي تقول : لقد غمرتني بضيافتك ... والاكثر من ذلك هو تركي في الشقة والمحل لوحدي دون ان تعرف عني شيئا.
قلت لها: لم ارغب في ازعاجك ... قلت مع نفسي لاتركها لترتاح .
قالت: اشكرك جدا ... وجلست.
قدمت لها كاس عصير من الرمان ... قالت: اعذرني لقد شغلت جهاز التلفزيون في الشقة.
قلت لها : عندما تركتك لوحدك كتبت لك ان تاخذي راحتك وهذا احد اسباب الراحة.
ابتسمت وشربت العصير.
بعدها اوصلتها بسيارتي الى باب المستشفى وودعتها وعدت.
لم تغب صورتها عني طيلة بقية ذلك اليوم ، وفي اليوم الثاني وعلى الرغم من شدة تعبي عند مراجعتي لدائرة التسجيل العقاري لاربع ساعات متواصلة، فان صورتها ما زالت عالقة في ذاكرتي ... وانتظرتها ... ولم تات ... وانتظرتها في اليوم الاخر والذي يليه حتى كمل الاسبوع.... وفي الوقت ذاته في الساعة الثالثة من بعد الظهر ...انتبهت وانا نائم على الكنبة الى صوتها الرقيق وهو يقول: مساء الخير ...
كانت هي بلحمها وشحمها ... وبثوبها المورد بلون اخر ... وشعرها الاشقر الطويل المحلول على ظهرها ... وبخصلة شعرها الذهبية المرمية على عينها اليسرى ... وبقامتها المديدة ... وبردفيها العريضين اللذين جعلا ثوبها اكثر اتساعا عند اسفل فخذيها ... كانت هي ومساء الخير العذبة ...وقبل ان ارد عليها تحيتها تركت حقيبة ملابسها على الارض وجلست منهكة من تعب السفر.
قالت: كنت في اجازة واليوم عدت ... اعرف انك ربما قلت مع نفسك انك سوف لن تراني ... اخ ربيع انني اشكرك جدا على ما قدمته لي من حسن الضيافة ... شاكرة لك طيلة حياتي ... ارجو ان تعتبرني صديقة لك .
قلت لها :اتشرف بهذه الصداقة ...
وبقيت معي طيلة اليوم حتى انها باتت في شقتي لوحدها ... واستمرت بيننا علاقة الصداقة ، وعندما احتاجت مكانا لفتح عيادتها اخرجت صديقي من الشقة العلوية التي اجرتها له ، وسلمتها لها وافتتحت العيادة ... وعندما اكتملت العيادة قالت: سنحتفل هذا المساء بافتتاح العيادة انا وانت.
***
جلسنا سوية داخل شقتي ... صعدت الى شقتها ... وبعد اكثر من ثلث ساعة كانت امامي ... ملكة غير متوجة ... اجمل فتاة رايتها ... كان الروب الحريري الاحمر الشفاف لا يخفي شيئا ... تحته لباس على هيئة شورت اسود اللون ، وستيان اسود كل ما ارتدته هذه الليلة ... تساءلت مع نفسي باندهاش: هل هي دعوة لممارسة الجنس؟؟؟
شربنا الكاس الاول ... وعندما بدأنا بالكأس الثاني، قمت من مكاني على الكنبة وجلست بالقرب منها ... تزحزحت من مكانها لتدعني اجلس قربها ... وبدأت سواعدي بالتحرك على جسدها الجميل... التف ساعدي الايمن حول رقبتها ... سحبتها نحوي ... قبلتها بفمها فتجاوبت مع قبلتي ... تحرك ساعدي الاخر الى منطقة الصدر ... دخل كفي تحت الستيان وراح يفرك الحلمتين الورديتين للثديين الكاعبين النابضين ... كان فمي وشفتي ولساني في حركة دائمة على جسدها الشاب الريان الممتليء شبقا وشهوة واحتياجا لذكر... اقبل ... الحس .... امص ... و سمعتها تتاوه بهدوء ... راحت تان ...ثم امممممممممم ، اطالت الانات والهمهمات ،فيما انا اطلت تشغيل الساعدين على كل جسدها الممتلأ الغض الابيض المرمري ... وصل كفي الى منطقة الكس... ما انعمه... ثم راحت اصابعي تجوس في لحم الفخذين ... تركنا الويسكي ... كان شرابنا هو اللحس والمص والعصر ...اااااااااااااههههههههاتها كانت طويلة ، اناتها تحمل من شبق الجنس كل اثقاله وهمومه ...همست في اذنها : هيا الى السرير ... وقبل ان تجيب ، حملتها بين ذراعي وما زالت شفاهنا مشتركة بقبلة طويلة ...كنت اشعر بها ذائبة من فرط الشبق كالمنومة، تساءلت مع نفسي:هل كانت محرومة من الجنس بهذا القدر؟
انمتها على السرير ، كانت اهاتها وتاوهاتها قد تصاعدت اااااااه ه ه ه ... نمت فوقها دون ان اترك شفتيها وملاعبة نهديها ولحس سرتها... وبين اناتها المتواصلة خلعت هي بيديها الستيان ... فتجاوبت يدي مع فعل يدها وخلع لها شورتها ... كانت هي قد تخلصت من الروب الشفاف ... كانت امامي فتاة كاملة الانوثة وكانت دعوتها لي ان: نكني ... كانت الان مهيئة للنيك ... كان عيري قد انتصب ... اصبح قضيبا من الحديد... وتجمع كل شبقي ولذتي في راسه الاملس الناعم الذي تضخم من شدة الشبق ... كنا نحن الاثنان نئن ونتاوه من شبقنا الذي اصبح لا يرحم ... وعيري ، لو لامس بظرها، فانه سيقذف سائله، لهذا تجنبت اقترابه ... الا انها سارعت وامسكت به ... حركته بين شفري كسها اللدن الناعم الذي ترطب بسائلها ... شعرت باني على وشك القذف ... ندت مني اهة قوية عالية، اجابتها هي باهة اقوى ... اقترب عيري من البظر ... ساموت انا شبقا ... قالت لي بصوت عالي : ربيع ارحمني ... ربيع راح اموت ... ربيع لا اقدر ان اسيطر على كل جسمي ... ربـــــــــــــــــــــيع الله يخليك ريحني من عذابي... عندها حركت عيري داخل كسها فانفجر سائله كله.

وعدتها بان تبقى عذراء

تعرفت عليها في متنزه المدينة ، كانت شابة في العشرين من عمرها ، طالبة جامعية ، طويلة القامة ، مكتنزة الجسم ، حنطاوية لون البشرة ، ودائما تفرش على شفتيها ابتسامة صغيرة، تسكن القسم الداخلي الجامعي .
طلبت منها ان نخرج معا ، فوافقت ، وعندما ركبت معي السيارة وتحركت قليلا قالت لي : اتعرف انها المرة الاولى التي اخرج مع غريب ؟!
اوقفت السيارة والتفت اليها متسائلا: هل انت باكر؟
اندهشت من سؤالي وقالت: ماذا تقصد؟
اجبتها: انت تعرفين ما اقصد ، وستبقين باكرا الى ما شاء الله.
قالت: هل هذا وعد؟
اجبتها : وعد.
***
وتكررت لقاءاتنا .
مرة مسكت يدها ونحن نجلس على كراسي الكازينو.
ومرة وضعت ساعدي على متنيها ونحن نجلس في ظلام السينما.
ومرة وقفت امامها بالضبط ونحن نسير في المتنزه ظهر احد الايام وقبلتها من شفتيها ، ولم تقل شيئا سوى : ربما يرانا الناس.
ومرة اخذتها الى شقتي وهناك تبادلنا القبل والضم .
***
وتكررت لقاءاتنا في الشقة .
فمرة ونحن نقبل بعضنا انمتها على الاريكة وصعدت فوقها وشفتي تقبل شفتيها وهي تغمض عينيها لذة .
ومرة حاولت ان اشعرها بوجود عيري قرب كسها من خلف الملابس ، انتبهت الى ذلك وقالت لي : اين وعدك؟
اجبتها وانا اتحسس بكفيّ الاثنتين لحم جسدها اللدن ، وامص بشفتي حلمة ثديها : ما زال الوعد قائما.
ومرة وانا فوقها سحبت اذيال ثوبها الى الاعلى فبانت افخاذها المرمرية، فتحت عينيها ، ابتسمت ، الا ان اللذة اعادت عينها الى الانغلاق لتعيش اللذة والنشوة التي تنتهي دائما بترطيب لباسها فتضطر الى تبديله بآخر تحتفظ به في حقيبتها اليدوية منذ ان التقينا في شقتي .
ومرة انزلت لباسها عن كسها ووضعت عيري المنتصب بين اشفار كسها ورحت احركه بين اشفارها طولا حتى قذفنا سوية.
***
تكررت عملية التفخيذ هذه عدة مرات ، كانت هي قد سلمتني كل جسدها ونست الوعد ، كانت اللذة والنشوة هما العالم الذي تعيشه في شقتي ، قالت مرة لي بعد خروجنا من الشقة وهي مبتسمة : اتعرف ، حتى لو ادخلت عيرك في كسي وتفض غشاء بكارتي لم ازعل ولم اغضب منك.
سألتها : هل كلامك هذا دعوة لي لافض بكارتك وانيكك من كسك ؟
قالت: لا اعلم.
قلت لها : اطمئني ، انا ما زلت عند وعدي . فقبلتني.
مرة ونحن ننام على السرير عرايا بعد ان قذفنا سوية قلبتها على بطنها ،كان طيزها تلين من اللحم ، كتلتان من اللحم بحيث لا يمكنك رؤية فتحة طيزها من كثرة اللحم .
جلست بين فخذيها ، التفتتت لي ... نمت فوقها ، شعرت هي بحركة عيري بين فردتي طيزها اللحمي ,,, حركت جسدي على جسدها ، كان عيري يلامس لحم فردتي طيزها الناعم ، شبت حرارة اللذة والنشوة فيه فقذف.
***
تكررت هذه العملية عدة مرات.
مرت وضعت رأس عيري على فتحة طيزها ، شعرت هي به ، التفتت الي ، ثم عادت الى وسادتها حيث دست وجهها مرة اخرى في الوسادة وسلمتني جسدها .
وضعت قليلا من اللعاب على فتحة طيزها اللدن ، شعرت هي برطوبة اللعاب ، افرجت بين فخذيها ، وضعت كفيها على فردتي طيزها وسحبتهما الى الجانبين لتوسع فتحة طيزها لاستقبال عيري ... اندفع عيري بهدوء الى فتحة طيزها ، دخل رأسه ، انت انة خفيضة تشير الى المها ، تحرك طيزها ... راح عيري يدخل فتحة طيزها ، سحبته قليلا ثم ادخلته ، كررت العملية ، سمعتها تهمهم بكلمات غير مفهومة ، هممممممممم حركت طيزها الى الاعلى محاولة رفعه ، ارخيت ضغط جسدي على جسدها ، اتخذت وضع السجود وهي تحتي ، كان عيري يتحرك داخل طيزها ، ااااااااااااااهههههه ندت منا سوية الاهة نفسها ، سمعتها تقول ادخله كله وارحمني ، اندفع عيري كله الى عمق طيزها ، راح يتحرك جيئة وذهابا في طيزها ، فيما اصابعي تلاعب اشفار كسها اااااااااااااخخخخخ اااااااااامممم رأيت قبضتي كفيها تضرب على الفراش ، راحت اصابعهما تلم الشرشف بكل عصبية ، اختض جسدها من تحتي تأوهت اااااااهههههه همهمت ههههههههههممم صرخت لذة ونشوة ، عندها قذفت وشعرت ببلل كسها.

لايرانا احد

تعالي ياحبي اجلسي عليه مثل الفارسه هيا تعالي كان يعلب بزبه المنتصب تعالي هي تقف امامه
بثوبها الصيفي الزهري متوتره وتنظر الى اليمن واليسار فاروق بلا جنون قم نحن في الغابه وهومستمر على الوضع الذي كان عليه مده يده قال لها تعالي الى عندي نحن في مكان معزول والجميع مشغول بالسباحه عندالنهر زوجك قال سوف ينام وزجتي ايضا مشغوله بالسباحه
تقدمة بعض الخطوات تعالي هيا حتى وقفت فوقه هو مستند الى الشجره مد يده الى الداخل قال لها هذا الكلسون اخذه واخذ يشمه قال لها انه رائحه رائعه تعالي هيا واخذت تجلس بهدوء ابتسامه ظاهر على الوجه هيا مجنون اه اخ اه شفتي حبي الامر بسيط دخل قلت له مثل العاده واخذ يقببها من صدرها وهي بصوت مكتوم تضحك وويصدر عنها اخ اه اهقال لها وهو يضرب على مؤخرتهااصبحتي سمينه هذه الايام قالت له وهي في متعه ظاهره عليها على اساس انت ضعيف عندك
كرش اكبر من الغابه واستمر على على هذا الوضع حتى قال لها وصل قالت له قالت له بس لو اعرف من اين تاتي بكل هذا قال لها انا شباب ياسمينه قامت واخذ تمسح عند كسهابالمنشفه عند كسها وافخذها قالت له اين الكلسون قال لها هذا هو قالت له
انها فضيحه كيف سوف نفسر الامر قال لها اسمعي انا سوف اسبح وانتي اذهبي قولي كنت اقضي حاجة
او اي شيئ وهذه عبوة الماء قضاء الحاجه يتحاج الى ماء عادةهي لم ينتبه احد عليها كان الجميع مشغول يالسباحه وزجها نائم تحت الشجره قالت شيئ جيدلم ينتبه احد الامر كان فيه متعه كبيره في الطبيعه شاهدة فاروق وهويخرج من الماء جلست تحت الشجره تشرب الشاي البارد
جاء هو وجلس الى جانبها قال لهاهل انتبه احد قالت له لا كيف انتي سعيده جداقال لهانجاح
مره الناس مشغوله تعالي نعيدارمر لنا لم اشبع قالت له هنا وضع يده على مؤخرتها ضحكت وقالت له انا متعبه بعدين نحكي

متعة الجنس الحقيقية

انا فتاة عادية ليست فائقة الجمال كما انني ليست لي اي علاقة مع الشباب ولكنني تعرفت على الجنس من خلال احدى صديقاتي ولم نتكلم كثيرا في هذا الامر وعرضت علي ان اذهب معها لبيت صديقة لها لتعرفني بهذا العالم وعندما دخلنا وجدت من يمارسون الجنس بعنف امام عيني واجسامهم عارية وخلعت صديقتي ملابسها امامي ومارست الجنس مع شاب تعرفت عليه دون اي مقدمات.

قد يكون هذا الكلام مثيرا ولكن حقيقة الامر بالنسبة لي غير ذلك فقد شعر بتقزز شديد وشعرت انني في احدى اقفاص حديقة الحيوان فلم اسمع سوى الفاظ بذيئة وبعضها اسمعها للمرة الاولى ولم اشعر باي متعة لاي علاقة جنسية حدثت امام عيني حتى انني سالت نفسي لماذا يفعلون ذلك؟

هل هذا هو الجنس الذي يتكلمون عنه؟ هذه اسئلة راودتني في هذه اللحظات ولم انتظر صديقتي وذهبت خصوصا بعد ان حاول احد الشباب ان يستدرجني فانا كرهت الجنس ولااريد ان امارسه بعد هذه المناظر التي رايتها وقطعت علاقتي مع صديقتي التي عرفتني بهذا الوهم الكبير.

تدهورت حالتي النفسية بعد ان علمت ان صديقة اخرى لي وكانت عزيزة علي تكلمني في هذه الامور وانها مارست الجنس فقطعت علاقتي معها هي الاخرى, في هذه اللحظة قررت ان اتعرف على شاب من خلال الانترنت واتكلم معه في هذه الامور وقد حدث.

طلبت ان اتعرف عليه وتكلمنا على الانترنت وعرفني بنفسه وعرفته بنفسي وقد اعجبت بذوقه وادبه في الكلام حتى انني احترت كيف ابدا معه في الكلام في هذه الامور ولكنني تجرات وكتبت "ايه رايك في الجنس؟" فقال "دي احلى متعة في الدنيا" فقلت له ازاي؟" فقال "انتي ليكي علاقات؟" فقلت له "لا وانت طبعا اكيد تعرف بنات؟" فقال لي "لا" فسالته "ولو عرفت حتعمل ايه؟" فقال "حاخليها ملكة زمانها" فقلت له "ده كلام لحد ماتخدوا غرضكوا" فقال "انا مش ممكن اعمل كده" فقلت له "امال حاتعمل ايه؟" فقال "انا كل اللي عايزه اني احسسك بانوثتك وبس" فقلت له "كداب" فقال "طيب اسالك سؤال لو انا عملت ليكي مساج لجسمك او زغزتك في طيزك بالراحة ودلكت كسك حيحصل حاجة؟" فشعرت بهيجان شديد من جراة تعبيراته وقلت له "انا مش جميلة قوي زي ماانت فاكر" فقال لي "مش مهم الجمال" فقلت له "انا مش حاروح شقق" فقال "ولاانا" فقلت له "انا خايفة تتهور وتعمل فيا حاجة" فقال لي "انا عارف انتي خايفة من ايه واوعدك انك حتفضلي بكر لاني ببساطة مش حمارس معاكي حتى لو انتي طلبتي كده لاني مش عايز انيك وانا محرمه على نفسي" فقلت له "طيب انت شكلك ايه؟" فقال "لما نتقابل حاتعرفي" فقلت له "موافقة".

وحددنا المكان وتقابلنا في احدى الشوارع المشهورة بوسط البلد ولم اصدق عيني انه شاب وسيم وجذاب قمحي البشرة وتظهر عليه علامات الرجولة بشدة حتى انني وجدت زبه يبرز من ملابسه عندما شاهدني فانا الاخرى كنت البس اجمل مالدي وبما يظهر مفاتني وراعيت ان تكون ملابسي ناعمة ومثيرة رغم انني محجبة .

وبدا الكلم معي "تعالي نركب الاتوبيس المكيف علشان نتكلم براحتنا" فوافقت واثناء مروري امامه في طرقة الاتوبيس حسس على مؤخرتي بلطف ثم جلسنا وقال لي "احنا حاننزل في منطقة هادية خالص ونعمل اللي احنا عايزينه" فقلت له "وانت عايز ايه؟" فقال "عايز اشوفك بتتمتعي" فقلت له "وانت عارف ايه اللي بيمتعني؟" فقال "ايوه" ووضع يده على فخذي وبدا يمرره بلطف ويمسك فخذي بلطف وقال لي "جسمك سخن انتي هايجة ولاايه؟" ومسك يدي ووضعه على زبه الواقف وشعرت به انه كبير ولين فبدات اشعر باثارة كبيرة فامسكت عضوه وحركته بيدي وفركته بقوة فقال "انتي عايزة تتمتعي بجد بالجنس؟" فقلت له "ايوه طبعا بس من غير نيك" فقال "خلاص بس مفيش اي حرج من اي حاجة اتفقنا" فقلت له "اتفقنا".

نزلنا من الاتوبيس ووجدت نفسي امشي معه في منطقة هادئة تماما ولايوجد بها احد واثناء مشينا وضع يده بلطف على مؤخرتي وادخلى اصبعه بين الفلقتين وقال "طيزك طريه قوي تعرفي انك لو نزلتي البحر البحر حيسمو البحر ده بحر الجنس" فقلت له "مش للدرجه دي" فقال "واكتر وحاعرفك دلوقتي" ونظر خلفه ليتاكد انه لايوجد اجد ووقف بجانبي ووضع يده على كسي والاخرى على طيزي وبدا يبعبصني بطيزي بلطف وبيده الاخرى يدلك كسي واستمر دون توقف حتى شعرت بهيجان شديد وامسكت زبه الواقف بيدي واقول له "اه بالراحة انت هيجتني قوي" واشعر باصبعه من الخلف يتوغل داخل طيزي وتزغزغني بعنف والاخرى تدلك كسي والبنطلون لم يمنع اي شيء فهو ناعم جدا وكانه غير موجود واشعر بجسدي يترنح بين بين يديه باستسلام تام ومن هيجاني ومتعتي بافعاله قلت له "انت حلو قوي" فقال "تحبي ابوسك" فقلت له "ايوه" فضمني اليه وحضنني بقوة وقبلني في فمي وبد يداعب لساني بلسانه وكانه يلعب به ثم يضم شفتيه على لساني ليمصه بالكامل وبعد سيل من القبلات المثيرة قال لي "تعالي نلعب شويه" فقلت له "نلعب؟" فقال لي "اول لعبة حنبوس بعض واللي يبيسب التاني يبقى خسران" فقلت له "مش فاهمة" ولكني لم اكمل الكلمة حيث قام بادخال فمه في فمي وبدا بمص لعابي ومداعبة لساني وانا مستسلمه له تماما ولم اخرج فمي لمدة ربع ساعة متواصلة وانا متعجبة من طولة باله انه لايمل ثم اخرجت فمي من فمه وقلت له "كفاية انت مش ممكن" فقال لي "اللعبة الثانية حازغزغك وانتي امسكي نفسك ومتضحكيش" وبدا بزغزغة لطيفة لصدري اثارتني بشدة وبعدها وضع يده على كسي وبدا يزغزغ وانا انظر لعينيه مبتسمه فقال "طيب نجرب كده" وادخل يده تحت ملابسي ليحسس على كسي وبدا يحركه باصبعه بلطف ويزغزغه بطرف اصبعه وانا امسك نفسي من المتعة واللذة فاخرج يده ووضعها على طيزي وبدا يزيزغ بلطف ويدخل اصبعه برفق ويزغزغ مابين الفلقتين ثم بدا يزغزغ بعنف ويدخل اصبعه بقوة وانا هائجة تماما ولكنني مصرة على عدم الضحك وهو لايستسلم وادخل يده تحت ملابس من الخلف وبدا يزغزغ باصابعه ويدخل الاصبع الاوسط بين الفلقتين ويزغزغ فتحة طيزي شعرت عندها بنشوة واحساس غريب وممتع واقشعر جسمي من اللذة وبدا يزغزغ بعنف حتى قلت له "انا حاضحك بجد انت بتعمل فيا ايه؟" كنت مثارة وهو كان مثار ايضا فامسكت زبه بقوة وبدات ادلكه بعنف واستمرينا على ذلك فترة وانا مستمتعة بافعاله واستمر بزغزغتي في انحاء جسمي رغم انني ضحكت حيانا كثيرة ولكنه لم يتوقف ولم اصدق انني استمتع معه كل هذا الوقت دون توقف.

وبعد ان انتهى من افعاله بي قال انا عندي علاج ليكي فقلت له بابتسامه "ايه؟" فقال "جسمك محتاج تدليك وزغزغة مستمرة علشان يحلو زيادة وتبقي اجمل واحدة على وجه الارض" فقلت له "يعني حانتقابل تاني؟" فقال "امال مين اللي حايمتع الجسم الجميل ده؟" وبعدين ده ادمان مش حتعرفي تمسكي نفسك عن المتعة دي زي مانا مش حاعرف امنع نفسي من اني امتع فيكي وابسطك" فوجدت نفسي اعطيه قبلة مثيرة في فمه وبعدها قلت له "انت حسستني باحساس جميل ومفيش حد بيعمل كده وكلامك يطير العقل" فقال "تعالي نتكلم واحنا مروحين علشان متتاخريش" فقلت له "انت خايف عليا" فقال "انتي دخلتي مملكتي خلاص وبقيتي غالية عندي قوي" فقلت له "كلامك غريب وحلو" فقال "لما تقابلي صحباتك يبقى كلميهم عن المتعة دي خليهم يتحسروا ويعرفوا قيمتك" فقلت "يعرفوا قيمتيي الزاي" فقال "ماهو ده مش حايحصل غير معاكي انتي وبس لانك احلى منهم كلهم" فقلت له "انا كده حادوخ منك ومش حاروح" فوضع يده على مؤخرتي وبدا يزغزغ بلطف مرة اخرى فقلت له "انت مزهقتش" فقال "انا لو فضلت معاكي بقيت عمري مش حازهق منك" ثم ركبنا واصر ان يوصلني حيث ان الوقت متاخر وتركته بعد ان تبادلنا ارقام المحمول واتفقنا ان نتقابل مرة اخرى في نفس المكان لنكرر مافعلناه.

لو فيه واحدة موافقة اننا نتقابل انا حاعمل معاها كده وبزيادة ودي فعلا اوصافي بدون مبالغة...

جوه جسر بغداد,,,ناجوني عشرة

فرد يوم جنت مشتهية انو صاحبي ينيجني على الهواء الطلق و جوه الجسر,,لان الهواء لطيف والجو ربيعي مشمس واني رايحة بشبق جارف للنيجة بالهواء الطلق ,,وفعلا اخذني صاحبي الى تحت جسر الحديد,,,وهو جان مكوم عالي الدرجات وموتر جنه رايح للحرب,,,واتذكرت سالفة ..احنه مشينه للنيج وعاشق يشك طيز محبوبته ..المهم انجضعت على التراب وهاللي اني ردته واجاني حبيبي وكام يلعب بديوسي المتنافرة من كثر الشبق ويمص شفايفي التايخه,,ولساني اللي مض بيه الشوق,,وايده تلعب ابكسسسسسسسسسي,,,اااااااااهه يامحلى النيج جوه الخيمة الزركة بعونه..واني العب ابعيره الموتر وامصمص بيه لحين ما صار جنه خشبة,,وما اجاني اصبور وبيدي دخلت عيره الحلو والخشن,,,ابكسي وهو هماتين دفع بقوة ليجوه وفات كله للخصاوي وظل ينيج بيه يجي نص ساعة بتمحن و شبق و لذة الى وصلنا قريب ما نرتعش سوة,,وفجأة طلعوا ألنا تسع رياجيل وبيديهم سجاجين وهددونا اثنيناتنه ___يافرحة االلي مادامت ___وخمسة منهم لزموني والتموا اللاربعة الباقيين لزموا صاحبي,,وبالكوة ظلوا يحصروني واني قاومت بس شيفيد,,كلها زلم خشنة,,وواحد جان يطلع عيره الخشن وفوته ايكسي وظل ينيج بيه,,واللاخ كام ينيج ابطيزي والثالث حاطط عيره ابحلكي وواحد رجع يريد ينيج كسي مع زميله وبالكوة فوت عيره ابكسي ,,,صاروا أثنين ينيجون كسي سوةواحس طيزي انشرم وصار وصلتين,,,اااااااخ طيزي .وكسي اسكت و خليها صنطة...اااااخ كسي والأخير انطاني عيره ابيدي حتى العب بيه,,,وجيب العير ,,وو ودي العير ابكسي وطيزي ودك نيج متواصل يجي ساعتين ولا تعبوا ولا جازوا ,,الى ان خلصوا كلهم,,واتبادلوا ألآدوار بحيث ما ظل واحد ما ناجني من كسي ولا من طيزي,,,اااااااااااخخخخخخخخخخ من هالمصيبة ياناس وشربوني بعض حليبهم ,,وجبوا الباقي على وجهي وكالوا ,,هالحليب يبيض الوجه,,,هههه...والاربعة الباقين جانوا لازمين حبيبي وينيجون بيه خطية وشكوا طيزه كلهم على عيرين ..عيرين ابطيزه,,ومن خلصوا أجوني ينيجون بيه والخمسة اللي جانوا ينيجوني راحوا ينيجون حبيبي,,,بس ذوله الأربعة ماكو هيجي نياجة كل واحد بيهم جحنتي ونياج اكشر يشك الكاع...هالنوب كاموا ينيجوني أثنين من طيزي وواحد من كسي واللاخ العب بعيره ومرة يحطه ابحلكي,,,شنو من هالعيورة عندهم سجاجين اتشك الكس واللحم والطيز ,,,عنيفين لآخر درجة,,,اكثر شدة من الخمسة اللي كبلهم,,وصدكوني عمري ماطلع دم من كسي ألا ويا هالاربعة,,نيجاتهم انتقامية ,,,ااااااخخخخخخخخخ اشكد خشنين بشك الكس ,,وهدوا هالاربعة كل حيلي ومن راحوا لا اني كدرت اكعد مثل الاوادم ولا حبيبي ,,انشرمنا اثنيناتنه واتذكرت البستة البغدادية اللي اتكول ((جوة جسر بغداد,,,خايب هووووو ..ناجوني عشرة...خايب هوووووو,,وواحد عزيز الروح ,,,خايب هوووووووووو والتسعة كشرة...)),,,أرجو الرد وشكرا للاصغاء:

حبيت الاحساس ده ومن ساعتها وانا عايشة في الجنة

كنت واقفة قصاد عربية السيدات ومستنية المترو وبعدين بصيت لقيت شاب بيبص لي ولمحت زبه باين من بنطلونة مكنتش مستغربة لاني جميلة وكنت لابسة اخف وانعم جيبة ده غير جسمي المدور ولما جه المترو لاحظت زبه باين قوي وانا هجت من منظره خصوصا اني صاحية هايجة من الصبح معرفش ليه فلقيت نفسي سبت عربية السيدات ورحت له وركبت قصادة العربة المختلطة وحظي حلو لان المترو كان زحمة جدا

الباب اتفتح ومفيش مكان فاضي بس انا ركبت والشاب ده ركب ورايا ولزق فيا قوي اول ماركبت علشان باب المترو يتقفل فدفعني بجسمه فحسيت بزب رائع بيندفع جوة طيزي وانا مش مصدقة الاحساس ده لانها متعة كبيرة قوي ودخلت جوة في وسط الزحمة وهو ورايا وقف بجنب شويه بحيث ان ايده تبقى قصاد طيزي وياه على اللي حصل

صباعه ده كان بيمشي جوة طيزي بالراحة بحس اني في عالم تاني وكان بياخد طيزي كلها بايده من تحت لفوق وفي كل مرة بحس بصباعة بيمشي جوة اكتر بمنتهى اللطف والحنان لحد مالقيت نفسي بتمايص قوي وبضم طيزي على صباعة وهو حس بمتعتي بايده راح مزغزغني بالراحة وانا اول ماحسيت بالزغزغة دية استسلمت ليه خالص وكانت نتيجة الاستسلام ده ان صباعه دخل جوة اكتر ويلعب جوة طيزي اكتر واكتر وانا هيمانة ومش عايزة صباعة ده يخرج من جوة طيزي ابدا

وانا بتزغزغ وكل شوية صباعه يمشي جوة طيزي بمنتهى اللذة افتكرت ان اللي بيعمل فيا كده حسسني بزبه اول ماركبت وفي اللحظة دي لقيته وقف ورايا وبيلزق فيا كانه فهم احساسي ورغبتي لكده ولقيت نفسي عايشة في جنة تانية لان اللي دخل جوا طيزي ده يجنن اي واحدة

زب ممتع بيتحرك جو طيزي باحتراف ميقلش عن احتراف الصباع اللي كان جوة قبلة اللي كان بيهيء طيزي الطرية لزب ممتع وتخين كإن زبه ده الملك والصباع ده الخدم بتاعه مكنتشش عارفة احساسي ايه وقتها من اللذة ومن غير مااحس لقيت نفسي بارتاح بجسمي على جسمه علشان احس بالملك ده جوة طيزي وهو بيمتع فيا ويسعدني

عشقت الاحساس ده وهو بيحرك زبه وبيحكه جوة طيزي لفوق ولتحت وانا بضم طيزي كل شوية عليه وفتحت رجليا شوية وفضلت اتمتع بزبة جوة طيزي لحد ماقربت محطة اغلب الناس بتنزل عندها فلقيت نفسي بتمايص قوي وجسمي بيقشعر من حلاوة زبه جوة طيزي لحد مالزق فيا خالص ولقيت الزب ده دخل جوة قوي واستقر جوة طيزي بطريقة تجنن وقلت لنفسي اه بحبه وكانه سمعني لانه في اللحظة دي دفع بزبه جوة طيزي دفعة خلته يستقر جوة طيزي قوي وانا من شوقي ضميت طيزي عليه قوي وحسيت باندفاع سائل رائع من الزب القوي ده

بحس بالسائل جوة طيزي وبيبلل لبسي وانا بقول في نفسي بحبه كانها كلمة السر اللي بتخلي السائل ده ميبطلش ولما بطل اتحرك جوة طيزي شوية ونزل تاني وانا ارتحت له قوي وحبيت هيجانه وقوته وهو كمان بيتمتع بطيزي الحلوة فقلت لنفسي انا بحب الشاب ده لانه خلاني احس باني بتناك وانا هايجة كده وبزبه الممتع ده ... اه ده مبيبطلش وقلت بلساني وانا ببص في الارض ومكسوفة قوي "انا بتناك وبالحلاوة دي معقولة انا حلوة قوي كده" لحد ماجت المحطة اللي حنزل فيها وانا هيمانة ودايبة وبقول كلام مش عرفة معناه لان زبه اللي جوة طيزي جنني بروعته

فقت بصوت الشاب ده من ورايا وهو بيقولي مش حتنزلي انا نازل هنا وكانت نفس المحطة اللي حنزل فيها وانا مفقتش من الحلم الجميل ده الا بخروج زبه اللي خلاني اعيش احلى لحظة في حياتي من جوه طيزي وانا بقوله اه انا نازله ولما نزلنا كان بيبص لي وانا لسه بفوق من الجنة اللي كنت عايشة فيها ومش مدركة ان كل ده ممكن يحصل ليا فلقيته بيقولي انتي بتركبي المترو كتير فبصيت ليه وقلت له بدون ادراك انت رائع انت حسستني باحساس جميل وانا ارتحت لك فابتسم لي ولقيت زبه وقف تاني و كنت بتخيل انه خطفني واختلى بيا في اي مكان علشان يمتعني بزبه المثير ده فقالي ده ايميلي وعرفني بنفسه وعرفته بنفسي ومن ساعتها حياتي اتغيرت

مكانش فيه يوم يعدي الا لما اكلمه واقابله اما في مدخل عمارة او اتوبيس او مترو وكنت باروح الجامعة بحكي لصحباتي عن اللي بيعمله فيا واتمتع بالكلام عن عمايل زبه فيا وبتمتع بكده وبالليل اكلمه واوصفله احساسي وهو يمتع فيا بالكلام يعني كنت عايشة في جنه طول الوقت حتى لو مكانش معايا وفي كل مرة نتقابل فيها البس له لبس شكل كنت عايزة امتعة باي شكل بس لقيته بيحب البنطلونات الناعمة اكتر لاني في اليوم اللي بلبس فيه البنطلون صباعة بيزغزغني اكتر جوة طيزي وكنت بتمتع قوي بصباعة وبزبه ومع الوقت لقيته شغلني قوي فقلت له على الشات بحبك فقالي وانا علشان الكلمة دي مش حاسيبك وحافضل امتع فيكي على طول وانا مش مصدقة وبقوله بجد فقالي انا مقدرش اسيب قلب بيحبني واحرمه من اجمل احساس في الدنيا

كلامه رقيق بس ممتع قوي وتصرفاته كلها حنينه ولطيفة رغم متعتها الغريبة اللي متجيش باي شكل غير باسلوبه الرائع ده كانه بيعامل ملكة مكنتش مصدقة اهتمامه بيا ومتعتي معاه بالشكل ده وكان بيمتعني دايما بحركة صباعة جوة طيزي وبالراحة يزغزغني جوة خالص وانا اتمايص واضم طيزي على صباعة واحس باني مميزة فعلا لان حركات صباعة جوة طيزي ملهاش مثيل

كان بيمتعني باسلوب جديد كل يوم حتى على الشات وفي مرة طلبت صورة زبه وبعتها ليا ومن لحظتها بتخيل الصورة دي وزبه جوة طيزي وبقول لنفسي كل اللي انا شوفته ده جوة طيزي دلوقتي واتمتع قوي باحساسي بزبه وبيخيالي بصورته في نفس الوقت وكمان بكلامه ومكانش بيبخل عليا باي متعة حلوة

لو نفسك تكوني مكانها ضيفيني او ابعتي لي على الايميل



ونتفق على مواصلة مناسبة امتعك فيها وتركبي المواصلة دي وتسيبي الباقي عليا بس اعملي حسابك ان دي حتكون اجمل لحظة في حياتك ومش حتقدري تمنعي نفسك من انك تكرري الاحساس ده تاني وتبقى عادة تتمتعي بيها دايما

حتروحي الجامعة او المدرسة او الشغل زي مانتي بس حتتمتعي وانتي رايحة او وانتي راجعة يعني متعة ببلاش من غير ماتتاخري ثانية واحدة

انا ماليش اوصاف معينة غير اللبس الناعم الخفيف ورغبتك الحقيقية انك تتمتعي المتعة دي...

كسي يريد يطك

اليوم اشتهيت العير و ما كو واحد هنانه ,,رحت لبست الجينز المشكوك و قميص ضيق جدا بحيث يطلع طيزي من البطلون ويريد يشكه و ديوسي بارزات تريد تاكل اللي يدحج عليها وهي خوش فكرة لآصطياد العيورة...ووصلت الى سوق السراي (سوق الوراقين=شارع المتنبي )وشفت اللي اريده ...شاب وسيم طوله وسط وعليه جسم رياضي مكتنز يبيع كتب ...واني دا أقلب بالكتب كمت كل اشوية اتنح بحجة التقط كتاب و هو يشوف هالطيز المربرب اللي راح يشك الجينز الضيق اللي لابسته..وصدري يبرز ديوسي بشكل فظيع ..والتقطت كتاب غالي الثمن ب 25الف دينار سعره,,, واتعاملت وياه بحيث نزل السعر الى 22الف مو اقل ,,,لمن رحت أطلع الفلوس شفت ماشايله وناسيته بالبيت ..اعتذرت لصاحب المكتبة و كلتله :: أسفة الفلوس ناسيته بالبيت و مرة اخرى راح اجي اشتري منك,,,وجان يكوللي ::لا لا لا عيوني أخذي الكتاب و من اتصير عندج جية اللاخ وعودين جيبي الفلوس أحنه اندور وجوه,,, بس أني شفت عيره كايم للاخر وهو يلعب بيه ويدحج على طيزي المتورم ,,كلتله اشكرك على هالثقة وانطيته رقم الموبايل للاتصال,,واني اشوفه شاب يخبل واكدر اكول الكم عيره طويا و ضخم وهو شبق جنسيا و ما يتفوت واني ما قصرت من انطيته الموبايل ومن طلعت من يمه صافحته بحرارة وضغطت على ايده حيل وحركت اصبعي ابطن جفه (بعبصة نازكة)وهو افتهم ,,, من وصلت البيت وبعدني مو كاعدة اسمعت موبايلي يرن وأشوف هو رقم ابو المكتبة جاوبته وكال :: عيوني انتظرج بالشقةرقم 15عمارة (,,,,)وكلتله صار عيوني واني رايدتك حبيبي ,,,,ووصلت للشقة مالته,, ودكيت الجرس طلعلي هالشاب الوسيم ابو المكتبة ,,,بطرك الروب مالة الحمام وكلشي ملابس بعده...صافحني وبكل حرارة وسدينا الباب ,,, يابا أشلونه طوله حلو و اشقراني وجسمه رياضي مفتول العضلات ونزل يبوس بيه من فوك ليجوه... ونزعني كلشي ودك بوس ولحس و مصمصة واني سويتله 69موووووووت,,,,الحس عيره وهو يلحسلي عناوتي وامص راس عيره وهويمص كسي المربرب المنفوخ .. ابعبصه وهو يبعبص طيزي\ الاحلى من الكس\وتاليها كام يدخل عيره الجميل و الحلو و اللطيف و الممتع بكسسسسسسسي وينيج نيجات غريبة جدا وما أكدر أوصفها ألكم وبس كلش نيجات ممتعات واتخبل يا ناس ,,,شنو هالشاب هذا امنين متعلم هاي...وفوك الساعتين ينيج بيه ولا تعب و لا ترك اشوية بس نيج و نيج و نيج واني دا احس بنشوة عمري كلها ما شفت هيجي حلاوة وهيجي نيج ممتاز...ااااااااااااااااههههههههههههه
اني ارتعشت6مرات وهو بعده ينيج بيه ولا يجوز بس حلو كلش وابد مراح اعوف هالصبي,,أخلي يستكعدني يمه هالحلو واني تحت أمره,,,وأخيرا فرغ البزر مالته ابنص كسسسسسسسسي واشلون بزر حاررررررر يجوي كسسسسي جوي وخلاني أصير خردة وانهتكت من عيره الطيب بس كلش ارتاحيت يا ناس

حرمه أخوه من متعته الوحيدة

في الحقيقة هذه قصة حزينة تراجيدية، تصاحبها موسيقى حزينة من بدايتها إلى نهايتها، هي في الحقيقة ليست قصة، بل هي مأساة بمعنى الكلمة
كان كريم شابا في السادسة والعشرين من العمر، وكان له أخ أصغر منه في سن العشرين، وكان هذا الأخ معاقا
كان الأخ المعاق يعاني من الشلل، وكان محكوما عليه بأن يجلس طول حياته على كرسي متحرك
كانت أسنانه كبيرة وبارزة، تبقى ظاهرة حتى عندما يغلق فمه
وكان يجد صعوبة كبيرة جدا في النطق والتعبير، لذلك كان غالبا ما يظل صامتا ويكتفي بالتعبير بحركات وجهه
هكذا تقريبا، أكون قد وضعتكم في الصورة، أو على الأٌقل، قربتكم من وضع كريم وأخيه المعاق

وكانت العادة أن يخرج كريم بأخيه كل عشية، ويضعه أمام باب المنزل، حتى يشم الهواء ويشاهد الناس
واعتاد شباب الحي الوقوف معهما والدردشة لفترة طويلة كل يوم
وكان هذا يسعد الشاب المعاق ويدخل البهجة إلى قلبه

واعتاد شباب الحي عشية كل يوم أحد أن يلعبوا مباراة في كرة القدم في ملعب قريب من الحي
وكان كريم يترك أخاه جالسا على كرسيه المتحرك أمام باب المنزل حتى يعود من المباراة

في ذلك اليوم التعيس، ترك كريم أخاه أمام باب المنزل ليتبرد ويشاهد الرائح والغادي، ثم ذهب مع أصدقائه كالعادة إلى الملعب القريب
بعد مدة غير قصيرة، مرت سيارة ذات دفع رباعي، ثم وقفت أمام الشاب الجالس على كرسيه المتحرك
نزلت منها امرأة في الأٍربعين، ممشوقة القوام، حادة النظرات، شعرها أشقر منسدل على كتفيها، جمالها باهر، سمراء قليلا
اقتربت من الشاب، وخلعت حذاءها، ثم رفعت قدمها (مقاس 41) ذات الأظافر المصبوغة بالأحمر
رفعت قدمها إلى وجه الشاب المعاق، وقربتها من شفتيه المرتبكتين، ثم أدخلتها في فمه بقوة، وأخذت تحرك أصابع قدميها بعنف داخل فمه وكأنها تعاقبه على شيء
ثم أخذت تدفع رأسه بقدمها وتصدمه بجدار الكرسي المتحرك بلا رحمة ولا شفقة
استغلت إعاقته وضعفه، واستمرت تلهو بوجهه بقدميها وتعبث بشفتيه وعينيه بأصابع قدميها
وهو يئن ويحاول أن يقول شيئا، لكن الله وحده الذي يعلم ماذا كان يريد أن يقول، لأنها كانت تمنعه من الاستراحة وتضع أصابع قدميها داخل فمه بعنف
وبعد دقائق، ركبت المرأة سيارتها وانطلقت

عندما عاد الأخ بعد المباراة، وجد أخاه المعاق محتارا وهائما في الملكوت، ولكنه لم يعر الأمر انتباها
وفي الأحد الموالي، حدث نفس الشيء، فبعدما ذهب كريم والشباب إلى الملعب، جاءت تلك السيارة، ونزلت منها المرأة
وفعلت نفس الشيء بالشاب المعاق، بعدما استغلت وجوده لوحده في مكان قليل الرواج
وذهبت بعدما تركت وجهه يفوح برائحة قدميها

ومرت أسابيع عديدة، ربما خمسة أو ستة، والسيدة تأتي في نفس الوقت وتفعل نفس الشيء
ورآها بعض الناس من بعيد، فأخبروا كريم بما يحصل، وقالوا له إن امرأة تأتي كل أسبوع لتعتدي على أخيه المعاق
وتدخل أصابع قدميها بالعنف داخل فمه وتلهو به كأنه دمية بلا إحساس ثم تذهب وتتركه واجما شاردا

في الأحد الموالي، اختلق كريم عذرا في وقت الاستراحة بين الشوطين، وترك الشباب في الملعب
وذهب يجري إلى البيت ليتأكد بنفسه ويشاهد ما يحصل بأم عينيه
ولما تقابل مع المنزل من بعيد، رأى المرأة تضع قدمها على وجه أخيه بعنف
ولكنها كانت تكاد تنتهي، فأخذ كريم يصيح بها من بعيد لتتوقف
لكنها لما رأته ركبت سيارتها بسرعة وانطلقت في الاتجاه المعاكس بسرعة رهيبة

داخل البيت، جلس كريم مع أخيه المعاق، والدموع تترقرق في عينيه
وقال له بحسرة: لماذا لم تقل لي؟ لماذا لم تخبرني؟
لماذا تعتدي عليك هكذا؟ وأنت إنسان محروم وضعيف ومقهور؟
لماذا بقيت ساكتا هذه المدة؟
هل خجلت من أن تخبرني؟

لم يكن من عادة الأخ المعاق الكلام، لكنه اليوم تكلم
قال بصعوبة وتلعثم كبيرين: أ أ أ خ خ خ ي
أ أ أ نا إنـ إنـ إنسان مح مح مح محروووووم في في في ها ها هذه الدنـ دنـ دنيا
مح مح مح محروووم من من كلللللل ششيء
لا لا لا لكن تل تل تلك كا كا كا نت مت مت متعتي الوح وح وح وحيده
ثم نزلت الدموع من عينيه وهو يواصل: لما لما لماذا تح تح تح تحرمني من من منها؟
إنـ إنـ إنها لذ لذ لذ لذتي في في في ها ها هاهذه الح الح الح الحيييياة
أنت أنت الآن حر حر حر حرمتني من منها هي هي هي هي أيـ أيـ أيضا

ثم فاضت الدموع من عيون الشاب المعاق
في الأحد الموالي
لم تأت تلك المرأة
وعندما عاد كريم من الملعب
وجد الدموع في عيون أخيه
مع نظرات تؤنبه
كأنه يقول له: أنت السبب
حرمتني من متعة كانت كنقطة ضوء في حياتي المليئة بالتعاسة والألم والأحزان

لم يعرف كريم كيف يتصرف
لكن في جميع الأحوال
كان قد فات الأوان

فى بينا رجل

اسمى ياسمين نشأت فى اسرة صغيرة فقد كنت وحيده لابى و أمى ولم يكن لى اخوة وقد كنت من كونى من اسرة ميسورة الحال
فقد تعلمت فى احدى المدارس الخاصة بأحد الاحياء الرقية فى مدينة القاهرة و قد بدأت معرفتى للحب والجنس معاً
وانا فى المرحلة الثانوية كان سنى حينها كنت حينها بدأت الحظ التغيرات التى ظهرت على جسمى وقد اصبح حجم
صدرى كبيرا و كذلك التغيرات الاخرى التى تصاحب البنت فى مرحلة المراهقة بدأت ابحث عن السر فى حدوث ذلك
حتى جاء هذا اليوم حينما اتت صديقتى الانتيم فاطمة بمجلة جنسية لم اكن اعرف شئ حينها وقلت لها ايه ده
يامجنونه اللى جايباه مش عيب عليكى و بدأت تشرح ليا كل صورة فى المجلة لأكتشف انها خبيرة فى الامور الجنسية
وانها تحب الجنس لم اكن اعرف ماذا افعل لكى اقوم بتبريد جسدى المشتعل من هذه الصور و اخبرتها بما اشعر به
فقالت لى ان عليا ان امارس العادة السرية لكى يهدأ جسدى و علمتنى كيف افعلها

وما ان وصلت الى البيت الى ودخلت الى الحمام و انا انظر الى ذلك الشئ الذى اخبرتنى عنة فاطمة ، اين انت ايها
البظر لكى اهدأ وما ان لمسته الا وشعرت بأنتفاضه فى جسمى فقد كانت لا تزال تلك الصور التى رأيتها فى المجله
لاحد الشباب و هو يدخل ايره فى كس البنت و كذلك صورة البنت التى تمارس العادة السريه و اخذت ادعك فى بظرى
حتى جائتنى الرعشة الاولى فى حياتى ونزل الماء الساخن من كسى و هيهات حتى بدأت اشعر بالراحة مرة اخرى .
ما هذا ؟ ما الذى حدث لى ؟ ماذا فعلت ؟ كل هذا لم يكن له اي اهميه بالنسبة لمقدار السعادة و الراحة التى كنت فيها
وكذلك المتعة خرجت من الحمام و ذهبت الى غرفتى و ما ان وضعت رأسى على السرير حتى نمت استيقظت فى تمام
الساعة السادسة مساءاً لاجد نفسى اشعر ببعض التعب و الصداع قمت الى الحمام و اخذت دش و خرجت لاشرب كوب
من النسكافية الساخن وجلست لاذاكر وما ان فتحت الكتاب حتى تذكرت تلك المجلة و ما فعلته من بضع ساعات فى الحمام .
لم استطيع مقاومة تلك الافكار التى كانت تدور فى رأسى وجدت نفسى اذهب الى الكمبيوتر وافتح متصفح النت وادخل
على موقع البحث الشهير جوجل و اكتب كلمة سكس sex فتحت اول نتيجة بحث وكانت بها الكثير و الكثير من الصور
الجنسية و ما ان رأيتهم حتى بدأت اشعر بالاثاره ضغطت على احدى الصور لتفتح لى صفحة جديدة كانت عبارة عن فيلم
كان الفيلم للوهلة الاولى امر غريب عليا فكيف يعقل ان تسمح بنت بتصوير نفسها وهى تمارس مع شخص الجنس جلست
لاشاهده و قد كان عبارة عن شاب و فتاه و كانوا يمارسون الجنس معاً كنتى قد بدأت اشعر بان جسمى اصبح باردا فى اطرافه
و لكنه ساخن جدا فى تلك الجزء عند كسى و وجدت يدى تذهب مباشرة الى هذا المكان و تداعب هذا البظر على انغام الفيلم
وبعد نهايته لم استطع المقاومة و خفت يشاهدنى احد من اهلى فأغلقت الجهاز و ذهبت الى الحمام مباشرة واخذت امارس
العادة السرية مرة اخرى و اداعب بظرى بقوة حتى اتتنى الرعشة
خرجت من الحمام مرة اخرى الى غرفتى اغلقت الباب و فتحت الجهاز و النت دخلت على مواقع السكس و اخذت اشاهد الافلام
ظللت لمدة تقارب الخمس ساعات اشاهد هذه الافلام و لم الحظ اننى خلعت ثيابى كاملة و بدأت افعل كما كانت تفعل بنت فى احد
الافلام ولكنى لم ادخل يدى فى كسى لخوفى على غشاء البكارة كما قالت لى فاطمة ظللت امارس مع مشاهدة الافلام و لا اعلم كم
المرات التى جائتنى فيها الرعشة الا انها كثيرة جدا ولم افيق الا على صوت الطرق على الباب ووالدتى تقول العشاء جاهز .......
وللقصة بقية فانتظروها فى الحلقة اللى جايه

ليلة صيف

عدت الى البيت فى الساعة السادسة مساءاً من العمل كان البيت خاليا فقد سافر افراد الاسرة امس الى
مدينة الاسكندرية للمصيف وكنتى سوف اقضى هذا الاسبوع وحدى وذلك لاننى لم استطيع ان احصل على
اجازة من العمل و السفر معهم تناولت العشاء و شاهدت التلفزيون و قررت بعد ذلك الذهاب الى النوم
حاولت النوم و لم استطيع فلقد كان الجو حاراً كعادة الجو فى شهر اغسطس فى مصر ذهبت الى البلكونة
و جلست بهافلقد كان الجو بها لطيف بعض الشئ ، اخذت اسرح بالافكار الى ان تذكرت فاتن و اول قصة
جنسية لى وفى حركة لا ارادية وجدت ان ايرى قد انتصب اخذت امارس العادة السرية وانا سارح بما
فعلته مع فاتن وكنت اظن انه ما من احد يرانى فالجو مظلم بعض الشئ ، ولكن كان هناك من يرى
ويراقب فى صمت بعد ان قذفت المنى اتيت بقطعت قماش و مسحت الارضية و ذهبت للنوم استيقظت فى
الصباح للذهاب الى العمل فى تمام الساعة السابعة وقبل ان انزل ذهبت لاغلق البلكونه فوجدت امرأة تقف
فى البلكونه المقابلة لم اعير الامر انتباها لانى مستعجل ولانى ليس لى علاقة معها او حتى مع زوجها
ذهبت للعمل و بعد ان عدت قمت بتغيير ملابسى و فتحت البلكونة فوجدتها ايضا واقفة قلت ربما تنتظر
احدا . تناولت العشاء و شاهدت احد الافلام من على النت و ذهبت للنوم و فى الصباح قبل ان اذهب للعمل
ذهبت لاغلق البلكونه و تفاجأت حقيقة انها ايضا واقفة فقلت لها من باب الذوق صباح الخير فردت عليا
صباح النور و استأذنتها فى اغلاق البلكونه و اغلقتها و ذهبت للعمل حتى هذه اللحظة كنت لا اتوقع
شياءاً ولكن حينما عدت من العمل ووجدتها واقفة فى البلكونه استغربت جدا . فقلت لها مساء الخير
وردت عليا مساء النور وقالت لى انت لسه جاى من الشغل قلت لها : اه و سألتنى عن عملى فقلت لها انى
اعمل فى احدى شركات الاتصالات وقالت لى انها لديها خط على نفس الشركة ولكن الشريحة الخاصة به قد
كسرت و طلبت منى مساعدتها رحبت بالامر و اخبرتها ان تعطينى رقم التليفون و العلبه ان ***ن و بالفعل
فى الصباح وانا ذاهب للعمل انزلت لى العلبه فى السبت و اقمت بأعادة الخط لها لاننى اعمل فى احد
الفروع الرسمية لتلك الشركة ( لن اذكر اسمها ) و حينما عدت من العمل و جدتها تقف فى البلكونه و
اخبرتها اننى قمت بأعادة الخط لها قالت لى ان ليس لديها احد يأتى ليأخذه و لو فيها تعب اجيبه لها
وافقت على ذلك و نزلت لاعطيه الخط و عندما ترقت الباب الخاص بشقتها و جدتها لابسه قميص نوم
والروب فوقيه و صراحة كان شكله سكسى خالص و تضع بارفان ذو رائحة جذابه و اول مره افكر فيها
بطريقه جنسيه طلبت منى الدخول و لكننى رفضت لانها وحدها ولكن هى اصرت على الدخول احضرت لى
عصير و جلست تشكرنى على التعب اخبرتها ان الامر بسيط ولا يستحق كل هذا واننى فى الخدمة اخبرتنى
انها طلبت من زوجها منذ فتره ان يذهب الى الفرع ولكن بسبب عمله فهو لا يستطيع و جلسنا نتكلم مع
بعض اكتر من ساعه و علمت منها انها اسمها بسمه و متزوجه منذ عام و سنها 23 سنة وان زوجها
يعمل مدرسا و يقضى معظم الوقت فى المدرسة و يخرج مباشرة بعد ذلك على الدروس الخصوصية و يعود
ليلاً ليس قبل الساعة الثانية عشر و اخبرتها اننى اسمى سامح و ان سنى 25 سنه و قد تخرجت من كليه
الهندسه و بأنا نتحدث عن علاقتنا فى الكليه و انها كانت تحب شخص ما و لكنها لم تستطيع ان تتزوج
منه بسبب الظروف الماديه و انها ارغمت على الزواج من زوجها الحالى و انها غير سعيده معه بدأت انا
العب على وتر الحساس فأخبرتها ان عليها ان تصبر حتى تتحسن ظروف زوجها و اخبرتنى انها تعيش
مع زوجها دون اى علاقة تقريبا فسألتها ازلى قالت انه بيرجع كل يوم تعبان و اخر مره لمسها زى اى
زوجين وقالت انها تفكر بطلب الطلاق لان زوجها لا يستطيع تلبيه رغباتها كزوجه فقلت لها انك امرأه
جميله و اى شخص يتمناكى و انا عن نفسى اتمنى ان اتزوج امرأه مثلك و قمت م على الكرسى و جلست
بجانبها و قلت لها انا بصراحة معجب جدا بيكى و اخبرتنى انها هى ايضا كذلك و انها منذ ان رأتنى فى
البلكونه و انا امارس العادة لم تستطيع ان تبعد تفكيرها عنى و حينها اندهشت انها رأتنى فقمت بتقبيلها
فى فمها و اخذت هيا ايضا تتفاعل معى و جلست امص لسانها و شفتاها حتى اصبح لون شفتيها كالدم
و قمت اقبلها فى كل مكان وانا نازل و قمت بتخليعها الروب وهى لا تزال بقميص النوم و قالت لى بعدها
لنذهب الى اوضة النوم و بالفعل ذهبنا الى هناك و بعدها قامت بخلع قميص النوم ويا للمفجأه فقد كانت لا
ترتدى شئ تحت قميص النوم كانت غايه فى الجمال فهى بيضاء جدا كما انها ذات جسمى وقوام فرنسى
و بزازها من الحجم الوسط وهو الحجم الذى افضله و لون حلماتها وردى و كسها لونه وردى ايضا
و قمت انا ايضاً بخلع ملابسى و بدأت امص لها حلماتيها الورديتين و الاطعم من الفراوله و انا امص لها
حلماتها اداعب بظرها بيدى و قمت بعد ذلك بتقبيلها مره اخرى قبله ذابت فيها شفتانا لمده لاقوم بعد ذلك
بالنزول الى ذلك المكان الرائع و بمجرد ان يلمس لسانى لكسها انطلقت منها اها تدل على مدى الحرمان
و بدأ كسها ينبض بسرعة
حتى جاءت رعشتها الاولى و اخذت الحس لها بظرها و هى تتلوى من تحتى و ترجونى ان ادخله لها بعد
ذلك قمت بمداعبة اشفارها بزبى و اخذت افرش لها كسها و هى ترجونى ان ادخل ايرى بسرعة فى كسها
و اطفى نارها وبالفعل ادخلت ايرى بهدوء و هى تتأوه اهههههههههها بسرعة هموت و قمت بعد ذلك
بأخراجه ببطئ ايضاً حتى اخرجته نهائيا و هى تتأوه من المحنه و تطلب منى ان اسرع اخذت ادخلة
و اخرجة و انا اسرع من الوتيره وهى تتأوه جدا و انا العب لها بيدى على بظرها حتى جاءت رعشتها
الثانيه و قلت لها مصى ايرى فقلت لى انها لم تجرب ذلك و قمت بتعليمها حتى اصبحت خبيرة ثم بعد ذلك
نمت انا و طلبت منها ان تجلس على ايرى و بدأت انيكها و هى تتأوه بشده واخبرتها انى سوف اقذف
فقالت لى هاتهم فى كسى وقذفت منى فى كسها و قالت لى انها تأخذ اقراص منع الحمل و انه لا خوف
عليها و مازلنا نمارس معاً حتى اليوم فى سرية تامه و دون ان يعلم زوجها فقد اصبحت الان ان زوجها
و قالت لى اننى انقذتها من الطلاق

أنا والمتقبه وليله العمر قصه حقيقيه ومش خياليه

انا لست من هواه الكتابه ولا غاوى قصص ولا ادب لكن هذه القصه حدثت معى بالفعل وحقيقيه كنت كتبت فى احد المنتديات على النت بدور على مدام للمتعه وتكون محترمه وجاده وصادقه ومرت الايام ويأست من عدم الجديه من النت وافعاله وأذا بيوم موبايلى رن ووحده بتسألنى عن نفسى انا مين واسمى وتماديت معها بحديث مطول وتعرفنا ببعض وبعد عده مكلمات طلبت اشوفها قلتلى استنى شويه اطمن لك وفى يوم وجدتها تطلبنى وترجونى أنا تشفنى على الكاميره وشفتنى واذا بها تقلى تعالى فى مصر الجديده فى أحدى الشوارع المشهوره وبمكان معين اتفقت معايه عليه وأتصل بها ووصلت للمكان اللى اتفقنا عليه واتصلت بها وبعد اقل من ربع ساعه وجدت سياره على مقربه منه ولاكن لا اعرف من فيها ووجدت موبايلى بيرن وأذا بها تقلى انتى اللى لابس كذا قلتلها ايه وقربت منى السياره وندهت عليان فتحت الباب وببص لقيت ؟امراه منقبه لاأرى منها لا وجها ولا اى حاجه وقلتلى اركب لاتقلق
ركبت وانا مندهش من المفاجه هل فعلا هيه ده اللى أتعرفت عليها ولا فيه حاجه هتحصل مش عامل حسابها وبقيت فى دهشتى وذهولى اقرب من ربع ساعه وانا لااعلم ايه مصير المجهول اللى مستنينى وفى شارع راقى كله هدوء ولا كن بيه ناس برضه يعنى مطمان للغايه تقولى ليه انزل لحد ما هحضن العربيه ونزلت وبقيت فى حيره من نفس اهرب وأمش ولا أستنا
يمكن اللى انا مستنيها من زمان هلاقيه معاها المهم انتبهت على صوتها بتقلى انت خايف ولا مالك وقلتلى تعالى ورايه ومشيت وراها وانا لاافكر سوى ايه اللى هشوفه من المنقبه ده وهل المنقبه ده فعلا محتاجه العلاقه الجنسيه ولا وأشمعنى اانا اللى اختارتنى وطلعنا للدور الرابع وفتحت الباب ودخلت معاها وجلست فى اوضه كبيره بها انتريه من النوع القديم زو المستوى الراقى وبعد عشر دقايق رجعت وترتدى ملابس بيت وبرضه وشها متغطى بالنقاب وسألتنى انت عاوز تعرف انا مين قلتلها ايوه قالتلى انا ياعم مدام امال جوزى مسافر وشويه وبعد ما قعدت حوالى ربع ساعه او اكتر وبدات احس بالطمانينه دخلت عليا بنتها وكانت جميله جدا وسلمت وقلتلها ماما انا هنام عوزه حاجه قلتلها ده عمك فلان اللى قلتلتك عنه نامى حبيبتى
سألتها عن حبها للجنس قالت انا مش بحب الجنس انا محرومه منه وجوزى علطول حرمنى منه وهو حتى موجود متجوز عليا وعلشان كده محتجالك قوى وياريت تكون أهل للثقه ده ومندمش على انى وثقت فيكى بعد كده وطمنتها على انا من الناس المحترمه وهحافظ عليها وعلى خصوصياتها كزوجه منقبه محترمه وخرجت وبعد دقيقه او دقيتين دخلت ولقيتها شخصيه تانيه خالص والمفجاه وجدتها أمراه يظهى عليها الجمال ولاكن الزمن واضح عليها فوق الخمسين وترتدى قميص نوم فاضح جدا يظهر اكتر ما يغطى جسمها وبها طياز كبيره ومدوره وبزاز تطل من فتحه القميص وتطلب المص وبسوه جميله وهجمت عليها من روعه جسمها من غير خوف ولا اى مقدمات ولقيتها بتقلى حاسب انا جسمى زى البسكويت وعوزه متسبش حتى فى جسمى الا لما تشبعها من النيك واللحس
وظليت امسك فى بزازهات وامصهم وهيه تمص فى شفايفى ونزلت لكسها الذى كان جمره نار وغرقان من شهوتها ويدوب لمستها بلسانى ولقيتها صرخت صرخت مدويه دخل لسانك والسحلى كسى قوى لحسته لحد صرخاتها بدات تدوى فى الشقه قمت رافع رجليه فوق كتفى وحبيت ادخل زبرى رفضت وقالتلى لسه شويه وقامت هيه تمصلى زبرى وتلحس البيضات لحد ما بدا السائل يسيل على لسانها وقامت راحت فشخه كسها وانا نايم على ظهرى ونزلت على زبرى ولما زبرى دخل بالكامل فى احشاء كسها ظلت تصرخ وتقلى نيك قوى وتطلع وتنزل لحد انا ما روحت قايم بيها وعدلت من وضعى واصبحت انا فوقيها
وهيه تحتى تتلوى زى التعبان وتصرخ وأفرغت هيا شهوتها مع رعشه وصرخت جميله وازلت انا بكسها لبنى بعد شويه قمت طلبت منى وسالتنى عن تحب تنيك الطيز وطلبت منى هيه أنيكها بطيزها ويالها من طيز جميله كانت احسن بكتير من كسها حيث ضيق الخرم ولما دخل زبرى حسيت بضيق جميل على زبرى وهيه تقلى براح عى طيزه اول واحد ينيكنى من طيزى انت قضيت ليله من اجمل ليالى النيك فى حياتى ولاكن الغريب بعد ما قضيت الليله كامله معاها قلتلى وعد منك ما تحاولش تيجى هنا ولا تدور عليا تانى علشان ما تأذيش نفسك صدقنى لو دورت عليا او حبيت تيجى هنا هتتأذى قلتلى سبنى أنا كل ما احتاجك هتصل بيك حاولت اعرف السبب رفضت وقلتلى ما تحاولش تعرف ولا تفهم أكتر من اللازم وقلتلى على فكره انا منتقبه حقيقى ومحدش شاف وشى غيرك انت بعد جوزى وبنتى وأسرتى اللى مصرح ليهم يشفينى فقط
قصه حقيقى ليست من الخيال ومن هنا بتتمنى وبدعو تتصل بيا تانى حقيقى ليله لاتنس