انا وصديقتي وجاري مروان
تبدأ احداث هذه القصه الحقيقيه التي سارويها من واقع مزكراتي بازمه ماليه لجاري مروان الذي اعتبره مثل اخي فبعد سفر زوجي اصبح هو اقرب انسان الي قلبي وكنا نتحدث يوميا وكان دائما عندي بالمنزل يحضر لنا الطلبات ويطمئن علي وعلي والدتي المقيمه معي فكانت تعتبره مثل اخي نور وتبدأ القصه باعجاب صديقتي دعاء بجارنا مروان ورغبتها فيه وكنت اتعجب كيف تعجب بشخص وهي متزوجه مثلي ولكنها كانت تتحجج بسفر زوجها ولكن ايضا زوجي مسافر ايضا وعندما علمت بازمته الماليه قررت ان تعطيه المبلغ الذي يحتاجه مقابل شرطين اولهما ستطلبه منه تليفونيا والثاني ستطلبه منه عندما يكونا مع بعضهما في شقه دعاء وبالفعل في اليوم التالي جاء لي مروان وكان وجهه متغيرا وكان لا يبتسم كعادته واعطاني شريحه ميموري وطلب مني ان اعطيها الي دعاء واوصاني ان لا اري ما علي الميموري فقلت له اكيد المهم اديت الميمور لدعاء وفي اليوم التالي اتصل بيا مروان وقالي قولي لدعاء انا مش هقابلها لوحدنا ولقيتني بقترح عليه انهم يتقابلوا عندي بعد بكره عشان ماما هتبقي عند خالتي في اليوم ده وهتغيب عن البيت يومين او تلاته وتبقي فرصه تتكلموا مع بعض براحتكم ولقيته رفض الا لما يعرف شرطها التاني وموافقه دعاء طبعا معروفه مسبقا ومعرفشي ليه ان طلبت كده اصلا منه المهم قالي سيبيني افكر وانا اكيد هاجي لاني بجد محتاج الفلوس بس عرفيها اني مش هنام معاها ولقيتني اتخرست من الكلمه واستغربت من دعاء ووصلت بيها للدرجه دي انها تطلب حاجه زي كده صحيح ازواجنا مسافرين بس مش للدرجه دي المهم قولتله لأ طبعا انتا هتبقي عندي في بيتي يعني استحاله حاجه زي كده تحصل وقفلت معاه وبعدين كلمت دعاء وانا مضايقه منها جدا من الكلام اللي سمعته ولقيتها بتقولي انا تحت عندك وطالعه حالا ولما وصلت قعدت معاها ولقيتها بتتكلم عن اللي جواها ودموعها دي بحر كبير ولقيتني بعد ما كنت مضايقه منها لقيتني بتعاطف معاها وبعد ما نزلت من عندي لقيتني بتخيل اني بشوفهم قدامي بيمارسوا الجنس واتمنيت كده فعلا انهم يمارسوا الجنس قدامي كنت عايزه اشوف دعاء بترتاح من النار اللي جواها وارتاح معاه لما اشوفها بترتاح واقروا بقي تفاصيل احلي يومين عشتعهم في حياتي
الخميس 15/9/2011 و الجمعه 16/9/201
النهارده صحيت علي تليفون بدري في حوالي الساعه 11 صباحا
كانت صحبتي وحبيبتي دعاء وكالعاده قعدنا نتكلم وتسالني عن اللي هيحصل النهارده وهل فعلا مروان هيوافق يجي ولا لأ واتصلت علي مروان واتكلمت معاه وسألني لو عرفت من دعاء ايه الشرط اللي هتقوله ولكن فعلا مكنتش اعرف حاجه وسألته انتا ناوي علي ايه واخرك ايه وفكر وبعدين رد عليا واتصل عليا وقالي معرفش لاني معرفشي شرطها وعدي الوقت بسرعه البرق وجتلي دعاء ع الساعه 4 العصر واخدت والدتي وروحتها عند خالتي في البلد وسيبت مع دعاء بنتي رنيم ورجعتلها وانا في الطريق كلمت مروان يحضر نفسه ع الساعه 5.30 يكون موجود حسب ما دعاء طلبت مني ورجعت وانا كلي تفكير في اللي هيصل ده وده غلط ولا صح وليه انا عرضت اصلا اني اتدخل في حاجه زي كده معرفشي كنت لما بفكر في كلامها معايا وازاي محمد جوزي وحسام جوزها سيبنا زي البهايم علي رأي كلام دعاء ليا و يبعتلونا فلوس وبس وحتي الكلمه اللي ممكن تريح اي واحده فينا مبنسمعهاش ممكن اكون فعلا بعمل نفسي مبفكرشي في متعتي وبكدب علي الناس زي دعاء و مروان او حتي صحباتي لما بقولهم اني بارده ومبفكرشي في الكلام ده لكن انا يمكن ببقي تعبانه اكتر من دعاء نفسها لكن طبيعتي كده محبش ابان ضعيفه قدام اي حد ولو حتي كان اقرب الناس ليا بخاف اقول لمحمد تعالي عشان انا بجد تعبانه ومحتاجه انام معاك لانك زوجي وحلالي عشان اولا ميشكش فيا لو معرفشي يجي ولو حتي مشكش فيا منزلشي من نظره وحاجات كتير
معرفشي لما دعاء اتكلمت معايا في موضوع مروان معرفشي ايه اللي خلاني اعرض عليهم طلبي ده بس اللي متاكده منه اني كنت محتاجه اشوف منظر ارتاح بيه من النار اللي جوايا او علي الاقل اشوف غيري بيرتاح
يمكن لما مروان جابلي الفيديو علي الموبايل كدبت عليه وقولتيله انا ما اتفرجت عليه بس لكن انا كنت علي نار لما جابلي الفيديو وكنت منتظره اشوف ايه اللي علي الميموري وفؤجئت لما لقيت مروان مصور بتاعه ومن كتر الكلام اللي قالته دعاء ليا منكرشي ان انا اتفأجت من المنظر وقولت في نفسي فعلا دعاء معاها حق وتعبت جدا من المنظر ده ولو فعلا كان مروان رد عليا لما اتصلت عليه يومها الساعه 1.30 بليل يوم ما كنت فعلا بحلم اني اغلط معاه من كتر التعب اللي كان جوايا معرفشي ليه يومها ظهرت حاجات جوايا من ناحيه مروان فعلا كنت بقوله انتا زي اخويا وفعلا كان كده لكن لو انه هيفضل عزيز علي قلبي وزي اخويا مكنتش اتمنيته يومها ويمكن لما كنت بكدب علي دعاء واقولها استحاله افكر في مروان و كنت بتمني اني اشوف فيها مروان مع دعاء ومع اني برده ناويه اتجسس عليهم لكن كنت بكدب عليهم واقولهم هسيبكم مع بعض واتفقوا هتعملوا ايه .
المهم وصلت لدعاء حوالي الساعه خمسه واتكلمت معاها بصراحه علي ايه ناويه وقالتلي هقولك والله بس لما يجي وفؤجئت بدعاء بتطلب مني طلب معرفتش هيه طلبته ليه مني (رباب بقولك ايه متبقي تتفرجي علينا واحنا جوه في الاوضه بصي انا هوارب الباب وطفي نور الصاله واتفرجي )
معرفشي ليه وقتها مخدش الامور بضحك وكدبت عليها زي كل مره وبدأت زي المجنونه اقولها علي اللي جوايا واللي كنت بكدب عليها بيه ولقيتني لاول مره بدمع واضعف قدام دعاء ولقيت دعاء بتقولي (ورحمه ابوكي هطلب منك طلب وتنفذيه ) قولتلها طلب ايه قالتلي هقولك بس بعدين ومتزعليش نفسك واتفرجي علينا و مروان ده بقه اللي بيشترط انه مينمشي هتشوفيه هيعمل ايه بس لما اقول شرطي وساعتها ضحكت وخوفت فعلا من ان تكون دعاء هتعمل مشكله مع مروان واخسر الاتنين
المهم قولتلها هقوم اغير هدومي والبس اي حاجه خفيفه عشان الجو فعلا حر جدا ودخلت الاوضه ولبست بضي ابيض علي البنطلون الجينس الضيق اللي مروان عاكسني بيه مره وقالي يومها ارحمي شباب مصر من الانهيار العصبي لو شافوكي كده معرفشي ليه اول يوم اقرر اني اسيب شعري قدام مروان وابقي زي القمر زي ما بيحب يقولي كده وفجأه خبط الباب ولقيت دعاء بتجري عليا وتقولي الباب بيخبط روحي افتحي علي ما اغيرهدومي والبس وروحت افتح الباب ولقيت مروان جاي بالجلابيه ودخل وقعدت اضحك معاه جامد بسبب الجلابيه وسالني علي دعاء وقولتيله بتغير وجايه حالا وخرجت دعاء ودي كانت اول مره اشوف فيها دعاء بالجمال ده وكانت لابسه الروب الشتوي بتاعي وحسيت وقتها ان ورا الروب ده مصيبه وقعدنا احنا التلاتته لحظه صمت رهيبه واحمرار ووشنا احنا التلاته لحد ما قولتلهم ايه هنفضل ساكتين انا هدخل احضر الرضعه لرنيم بنتي وشوفوا هتعملوا ايه وقولي شرطك وقولت لمروان الالفين جنيه معايا ثواني واديتهم لمروان وقولتيله معاك الفلوس وشوفوا اتفقوا بقي ومشيت وسيبتهم ووقفت ورا الستاره اسمع كلامهم
ولقيت مروان بيقولها مليش طلبات انتي طلباتك ايه ولقيت دعاء بتقوله الفيديو شوفته لكن فيه طلب قبل الشرط وفؤجئت بمروان بيقولها يعني ده طلبك ومسك بتاعه وفهمت وقتها ان دعاء طلبت تشوفه لكن مروان قالها تشوفيه لأ من ورا الجلابيه اهوه ولقيته ماسك بتاعه وقالها مش هينفع اطلعه لان رباب هنا وعايز اسمع شرطك .
واتفأجئت من المنظر وكنت اول مره اشوف فعلا حاجه زي كده ولقيت دعاء بتقوله تعالي ندخل الاوضه ونتكلم ونتفق علي كل حاجه ومتخافشي يا مروان مفيش نوم ودخلوا الاوضه وواربت الباب فعلا ولقيت نفسي بقولهم من ورا الباب خدوا راحتكم انا في الاوضه التانيه وطفيت نور الصاله ووقف ابص عليهم من بين الباب من ورا
ولقيت دعاء بتقوله اتفرج عليا اول وعلي رقصي وبعدين هقولك شرطي وشوف رايك ايه بعد ين ولقيت فجأه دعاء بتقلع الروب ولقيتها لابسه قميص نوم شبيكه
مبين جسمها كله منظر هبل مروان من نظره عنيه لدعاء ووهيه واقفه دامه بجسم
يجنن وفهمت وقتها دعاء ناويه علي ايه وفعلا لقيتها بدأت ترقص علي اغنيه الف ليله لام كلثوم وبدأ مروان فعلا مش عارف يعمل ايه وفجأه دعاء قربت من مروان وهوه قاعد وقامت ماسكه بتاعه ورافعه الجلابيه واول مره اشوف بتاع مروان علي الحقيقه كان كبير فعلا ولقيت مروان فاق وقام وقالها شوفتيه اعرف شرطك لااما امشي قالتله شرطي مادمت انك رافض النوم يبقي شرطي انك تحسسني اني ست وبتاعك تخليه يلمس كل حته ف جسمي ولقيت مروان وقف زي المصدوم لان الشرط العن من النوم واصعب ولقيته بيقولها شوفي يا دعاء انتي زي القمر واني احسسك انك ست صعب لاني هضعف وانا مصدقت اخلص من الحوارات اللي زي كده وعشان خاطري خدي فلوسك دي وسيبيني امشي ولقيت دعاء بترفع الجلابيه وقالتله خلاص هشوفه وامش وخد برده الفلوس بس ممكن انا ابوسك بس وانتا من غير هدومك وتحضني وامشي يا سيدي ولقيت مروان ساكت لكن دعاء كانت اسرع منه وبدأت ترفع الجلابيه وقالها كفايه الجلابيه ولقيت مروان قدامي من غير الجلابيه وبتقرب دعاء منه
وبتقوله احضني ولقيت دعاء بتمسك بيه وتخليه يحضنها واول ما قربت منه
حسيت ان مروان بدأ يضعف لان جسم دعاء فعلا يجنن والقميص عليها يتعب الاعصاب ولقيتهم بدأوا يبوسوا بعض وفضلت ابص عليهم ولحظه ما لقيت مروان بيحضنها جامد بدأت فعلا اتعب جدا من المنظر ولقيتني مش قادره امسك نفسي لدرجه اني سندت ع الباب وانا مش داريه وكانت اكتر لحظه اتجمد جسمي فيها م الكسوف لما لقيت دعاء و مروان فجأه اتجمدوا مكانهم وانا قصادهم لان كان الامر باين قوي اني بتفرج عليهم ولقيت في ثانيه حاجه جوايا بتقولي ( ياريتني مكانها) ولقيت دعاء بتضحك و بتقرب مني وبتشد ايدي وبتاخدني جوه الاوضه ولكن مروان قالها دعاء بلاش هبل وجنان واخرجي يا رباب بره وخدتني دعاء بره وقالتلي ع الباب بصوت واطي لو عايزه تتمتعي متمنعيش نفسك وطلبي اللي قولتلك هطلبه منك وتنفذيه انك تروحي حالا تلبسي احلي قميص نوم وتيجي الثانيه دي قبل ما يفوق من اللحظه اللي عايشنها دي بس بسرعه وهسيب الباب موارب عشان تدخلي علي طول
وواربت الباب بعد الكلمه ولقيت نفسي بجري علي الاوضه عشان البس قميص نوم
ولحد اللحظه دي معرفشي انا سمعت كلامها ليه وروحت غيرت هدومي ولبست احلي قميص عندي وكان ده مروان قالي عليه حلو ويهبل اي راجل واحنا في شارع السوق يوم ما اشتريته ولقيتني راجعه ابص عليهم بس المره دي كان مروان فعلا مندمج مع دعاء جدا ولقيت منظر تعبني اكتر م الاول وحسيت وقتها ان مروان خلاص شروطه انتهت ودعاء فعلا معاها حق لما قالت استحاله اي راجل يلاقي المتعه ويرفضها ومش اي متعه ولقيت مروان واقف وبيدخل بتاعه بين صدرها وهيه قاعده علي ركبها علي الارض وحاطط ايده علي راسها ومغمض عينه ويحرك بتاعه بين صدرها ولقيتني مش قادره اتحمل ولقيت دعاء بتبصلي وبتندهلي بايدها ان انا ادخل بسرعه لأن وقتها مروان كان مغمض عينه وواضح انه مش قادر يقاوم دعاء وفهمت وقتها دعاء كانت جايبه كريم صدرها معاها ليه وهيه جايه وفجأه لقيت نفسي بدون اي خوف جوايا بدخل عليهم ولقيت مروان حس بيا وفتح عينه وسكت وانا وقفت مكاني متسمره في الارض مش عارفه اعمل ايه وبقول لنفسي (نفسي المس بتاعه ) وفوقت علي صوت دعاء (تعالي يا رباب قربي) ولقيت نفسي بقرب من مروان ونظرته ليا بتقولي لأ بلاش ومش قادره انسي رعشه ايدي وانا بقربها من مروان عشان المس بتاعه وصوت مروان لما قال لأ وبعد ما مسكت بتاعه قال اه بصوت وجع ومش قادره انسي كلمته ليا ( رباب لأ بلاش ويصرخ اه مش قادر ) ولقيته بيقربني منه وبيحضني اكبر حضن اتحضنته في حياتي ولقيتني في دنيا تانيه انا وهوه ومخرجناش من اللي احنا فيه الا علي صوت دعاء وهيه بتضحك وتقول لمروان شرطي بقي الاخير انك تنام معانا وتسيبلنا نفسك وبدأت احلي ليه عشتها في حياتي ومنكرشي فعلا ان ممارسه مروان معايا اناودعاء كانت زي الحلم الجميل الغريب مش قادره انسي صرخه دعاء لما مروان دخله فيها ومنكرشي ان دعاء فعلا جننته ولما قال
لدعاء بتاعك حلو ودافي قوي عرفت ساعتها ان دعاء فعلا اتبسط
مروان معاها ومقدرشي انسي لحظه ما مروان قرب مني وبدأت احس ببتاعه يدخل جوايا وقد ايه كان حلو وغريب ليله صعب ومستحيل انها تتكرر مش قادره اوصف جنون دعاء لما طلبت من مروان انه يبات معانا احنا الاتنين وننام عرايا احنا التلاته في احضان بعض مش قادره انسي اخر مره عمل فيها معانا بعد الفجر لما الساعه سبعه وازاي كان بيعرق من كتر المجهود انا بجد في حياتي مشوفت انسان قوي جنسيا علي ما سمعت من زمايلي وزي ما شوفت من مروان يمكن المزكره دي الوحيده اللي مينفعشي تبقي في مزكراتي لكن اكيد انها المزكره الاهم في حياتي
اللي هيجنني فعلا ان مروان بعد ما النهار خلص واستحمي معانا لاخر مره وقبل ما ينزل قالي كلمه واحده لو قابلتيني صدفه متكلمنيش وانا اسف اني عرفتكم بجد وحسيت ساعتها ان مروان فهم اني انا ودعاء اتفقنا عليه وده محصلشي والموضوع كله كان لحظه ضعف وقولتيله كده لكن معرفشي زعل جدا ومشي وهوه زعلان وبجد فعلا مع انه كان بيعمل معانا لكن في اوقات كنت بحس انه مش مبسوط ويمكن ده كان من الاسباب اللي كانت بتخليه يطول وهوه بيعمل معانا مش عارفه اكتب الا كلمه واحده ان النهارده الجمعه عشت فيها احلي وقت يطلع فيه النهار وامبارح الخميس كان احلي واغرب ليل عشته
معرفشي الحزن اللي جوايا سببه اني عملت شئ غلط ولا لأني خسرت انسان عزيز علي قلبي زي مروان مش عارفه اقول بس اكيد هوصل لحاجه تريحني من القلق والوساوس اللي جوايا انا في اللحظه اللي بكتب فيها الكلام ده مش عارفه الحقيقه اللي جوايا فين بليل النهارده هكتب اللي جوايا وسبب الحزن وهنهي اغرب واحلي يومين بكلمه واحده
لو كانت المتعه الطير المهاجر لتمنيت ان اكون جناحه
رباب قنديل
الخميس والجمعه 15 و16 /9/2011
ودي اجمل اللحظات في يومي الخميس والجمعه
مقدرش انسي لما سيبت مروان ودعاء في الاوضه بيتكلموا ورجعت تاني بعد ما اديت لرنيم رضعتها ولقيت دعاء نايمه علي ضهرها ومروان بيبوسها في بطن رجليها وفضل يقرب لحد ما وصل لبتاعها وقعد يبوس فيه جامد ودعاء تصرخ وتقوله كفايه حرام عليك ولما حسوا بيا لقيت مروان بيقولها كنت فاكر اني مش هلاقي زي بتاعك في حياتي لكن لقيته.
مقدرشي انسي كمان لما قولت لمروان وسألته انتا كنت رافض انك تنام مع دعاء ولما حصل اللي حصل بنا احنا التلاته وافقت ليه ؟؟
كان رده عليا انا ممكن اكون عملت مع ستات كتير لكن اني اعمل مع اتنين واحده منهم مكنتش اتخيل اني المسها حتي ؟؟؟؟؟؟
كان ده زي الحلم اللي في لحظه حسيت اني بجد نايم وبحلم فيه وكمان انتوا الاتنين كل واحده فيكم ليها طعم بجد غريب
مقدرشي انسي لحظه ما جاب مروان بتاعه وخليه يلمس كل حته في جسمنا انا ودعاء وعمل معانا احنا الاتنين كتير في وقت واحد لما كنت هجنن من قدرته الغريبه علي انه يمارس معانا بالعنف والقوه والحنان في لحظه واحده احساس غريب لما بلمس بتاعه وامسكه بحس اني ماسكه شي قوته اكتر من الحديد وفي نفس الوقت ملمسه ناعم وقت ما بيدخله جوايا
مقدرشي انس لحظه ما مروان باسني في كل حته في جسمي وجسمي يقشعر واصرخ وهوه يعمل مش سامع ويكمل ووقت ما حسيت بتاعه بيلمسني من ورا ومن عند ضهري وبيحضني كنت هموت من الاحساس ويقولي حسي بجسمك امسكي صدرك بايدك والمسي جسمك بايدك حسي بجمال جسمك المسي نفسك من تحت وطلعي اهاتك فعلا كان كلامه كان يجنن اليوم ده وبتاعه يجنن اكتر احلي حاجه انك كامراه تجربي احساس مختلف في الجنس والممارسه الجنسيه حاجه ممتعه لدرجه الجنون
احساس رائع لما تحسي بحد غير جوزك واحساس يخليكي تندمي لو مقررتيش انك فعلا تجربي الاحساس ده ..... بصراحه كنت هندم لو مجربتش الاحساس ده بس اهم حاجه فعلا ان انا جربت ده مع الانسان اللي فعلا حافظ عليا وحسيت معاه بالامان والمتعه .... احساس اكتر من كلمه يجنن ..... ولو اي انسانه كانت قدامها الفرصه ومتمسكتش بيها تبقي مجنونه ... بس المهم مع الانسان الامين وبس.........
تبدأ احداث هذه القصه الحقيقيه التي سارويها من واقع مزكراتي بازمه ماليه لجاري مروان الذي اعتبره مثل اخي فبعد سفر زوجي اصبح هو اقرب انسان الي قلبي وكنا نتحدث يوميا وكان دائما عندي بالمنزل يحضر لنا الطلبات ويطمئن علي وعلي والدتي المقيمه معي فكانت تعتبره مثل اخي نور وتبدأ القصه باعجاب صديقتي دعاء بجارنا مروان ورغبتها فيه وكنت اتعجب كيف تعجب بشخص وهي متزوجه مثلي ولكنها كانت تتحجج بسفر زوجها ولكن ايضا زوجي مسافر ايضا وعندما علمت بازمته الماليه قررت ان تعطيه المبلغ الذي يحتاجه مقابل شرطين اولهما ستطلبه منه تليفونيا والثاني ستطلبه منه عندما يكونا مع بعضهما في شقه دعاء وبالفعل في اليوم التالي جاء لي مروان وكان وجهه متغيرا وكان لا يبتسم كعادته واعطاني شريحه ميموري وطلب مني ان اعطيها الي دعاء واوصاني ان لا اري ما علي الميموري فقلت له اكيد المهم اديت الميمور لدعاء وفي اليوم التالي اتصل بيا مروان وقالي قولي لدعاء انا مش هقابلها لوحدنا ولقيتني بقترح عليه انهم يتقابلوا عندي بعد بكره عشان ماما هتبقي عند خالتي في اليوم ده وهتغيب عن البيت يومين او تلاته وتبقي فرصه تتكلموا مع بعض براحتكم ولقيته رفض الا لما يعرف شرطها التاني وموافقه دعاء طبعا معروفه مسبقا ومعرفشي ليه ان طلبت كده اصلا منه المهم قالي سيبيني افكر وانا اكيد هاجي لاني بجد محتاج الفلوس بس عرفيها اني مش هنام معاها ولقيتني اتخرست من الكلمه واستغربت من دعاء ووصلت بيها للدرجه دي انها تطلب حاجه زي كده صحيح ازواجنا مسافرين بس مش للدرجه دي المهم قولتله لأ طبعا انتا هتبقي عندي في بيتي يعني استحاله حاجه زي كده تحصل وقفلت معاه وبعدين كلمت دعاء وانا مضايقه منها جدا من الكلام اللي سمعته ولقيتها بتقولي انا تحت عندك وطالعه حالا ولما وصلت قعدت معاها ولقيتها بتتكلم عن اللي جواها ودموعها دي بحر كبير ولقيتني بعد ما كنت مضايقه منها لقيتني بتعاطف معاها وبعد ما نزلت من عندي لقيتني بتخيل اني بشوفهم قدامي بيمارسوا الجنس واتمنيت كده فعلا انهم يمارسوا الجنس قدامي كنت عايزه اشوف دعاء بترتاح من النار اللي جواها وارتاح معاه لما اشوفها بترتاح واقروا بقي تفاصيل احلي يومين عشتعهم في حياتي
الخميس 15/9/2011 و الجمعه 16/9/201
النهارده صحيت علي تليفون بدري في حوالي الساعه 11 صباحا
كانت صحبتي وحبيبتي دعاء وكالعاده قعدنا نتكلم وتسالني عن اللي هيحصل النهارده وهل فعلا مروان هيوافق يجي ولا لأ واتصلت علي مروان واتكلمت معاه وسألني لو عرفت من دعاء ايه الشرط اللي هتقوله ولكن فعلا مكنتش اعرف حاجه وسألته انتا ناوي علي ايه واخرك ايه وفكر وبعدين رد عليا واتصل عليا وقالي معرفش لاني معرفشي شرطها وعدي الوقت بسرعه البرق وجتلي دعاء ع الساعه 4 العصر واخدت والدتي وروحتها عند خالتي في البلد وسيبت مع دعاء بنتي رنيم ورجعتلها وانا في الطريق كلمت مروان يحضر نفسه ع الساعه 5.30 يكون موجود حسب ما دعاء طلبت مني ورجعت وانا كلي تفكير في اللي هيصل ده وده غلط ولا صح وليه انا عرضت اصلا اني اتدخل في حاجه زي كده معرفشي كنت لما بفكر في كلامها معايا وازاي محمد جوزي وحسام جوزها سيبنا زي البهايم علي رأي كلام دعاء ليا و يبعتلونا فلوس وبس وحتي الكلمه اللي ممكن تريح اي واحده فينا مبنسمعهاش ممكن اكون فعلا بعمل نفسي مبفكرشي في متعتي وبكدب علي الناس زي دعاء و مروان او حتي صحباتي لما بقولهم اني بارده ومبفكرشي في الكلام ده لكن انا يمكن ببقي تعبانه اكتر من دعاء نفسها لكن طبيعتي كده محبش ابان ضعيفه قدام اي حد ولو حتي كان اقرب الناس ليا بخاف اقول لمحمد تعالي عشان انا بجد تعبانه ومحتاجه انام معاك لانك زوجي وحلالي عشان اولا ميشكش فيا لو معرفشي يجي ولو حتي مشكش فيا منزلشي من نظره وحاجات كتير
معرفشي لما دعاء اتكلمت معايا في موضوع مروان معرفشي ايه اللي خلاني اعرض عليهم طلبي ده بس اللي متاكده منه اني كنت محتاجه اشوف منظر ارتاح بيه من النار اللي جوايا او علي الاقل اشوف غيري بيرتاح
يمكن لما مروان جابلي الفيديو علي الموبايل كدبت عليه وقولتيله انا ما اتفرجت عليه بس لكن انا كنت علي نار لما جابلي الفيديو وكنت منتظره اشوف ايه اللي علي الميموري وفؤجئت لما لقيت مروان مصور بتاعه ومن كتر الكلام اللي قالته دعاء ليا منكرشي ان انا اتفأجت من المنظر وقولت في نفسي فعلا دعاء معاها حق وتعبت جدا من المنظر ده ولو فعلا كان مروان رد عليا لما اتصلت عليه يومها الساعه 1.30 بليل يوم ما كنت فعلا بحلم اني اغلط معاه من كتر التعب اللي كان جوايا معرفشي ليه يومها ظهرت حاجات جوايا من ناحيه مروان فعلا كنت بقوله انتا زي اخويا وفعلا كان كده لكن لو انه هيفضل عزيز علي قلبي وزي اخويا مكنتش اتمنيته يومها ويمكن لما كنت بكدب علي دعاء واقولها استحاله افكر في مروان و كنت بتمني اني اشوف فيها مروان مع دعاء ومع اني برده ناويه اتجسس عليهم لكن كنت بكدب عليهم واقولهم هسيبكم مع بعض واتفقوا هتعملوا ايه .
المهم وصلت لدعاء حوالي الساعه خمسه واتكلمت معاها بصراحه علي ايه ناويه وقالتلي هقولك والله بس لما يجي وفؤجئت بدعاء بتطلب مني طلب معرفتش هيه طلبته ليه مني (رباب بقولك ايه متبقي تتفرجي علينا واحنا جوه في الاوضه بصي انا هوارب الباب وطفي نور الصاله واتفرجي )
معرفشي ليه وقتها مخدش الامور بضحك وكدبت عليها زي كل مره وبدأت زي المجنونه اقولها علي اللي جوايا واللي كنت بكدب عليها بيه ولقيتني لاول مره بدمع واضعف قدام دعاء ولقيت دعاء بتقولي (ورحمه ابوكي هطلب منك طلب وتنفذيه ) قولتلها طلب ايه قالتلي هقولك بس بعدين ومتزعليش نفسك واتفرجي علينا و مروان ده بقه اللي بيشترط انه مينمشي هتشوفيه هيعمل ايه بس لما اقول شرطي وساعتها ضحكت وخوفت فعلا من ان تكون دعاء هتعمل مشكله مع مروان واخسر الاتنين
المهم قولتلها هقوم اغير هدومي والبس اي حاجه خفيفه عشان الجو فعلا حر جدا ودخلت الاوضه ولبست بضي ابيض علي البنطلون الجينس الضيق اللي مروان عاكسني بيه مره وقالي يومها ارحمي شباب مصر من الانهيار العصبي لو شافوكي كده معرفشي ليه اول يوم اقرر اني اسيب شعري قدام مروان وابقي زي القمر زي ما بيحب يقولي كده وفجأه خبط الباب ولقيت دعاء بتجري عليا وتقولي الباب بيخبط روحي افتحي علي ما اغيرهدومي والبس وروحت افتح الباب ولقيت مروان جاي بالجلابيه ودخل وقعدت اضحك معاه جامد بسبب الجلابيه وسالني علي دعاء وقولتيله بتغير وجايه حالا وخرجت دعاء ودي كانت اول مره اشوف فيها دعاء بالجمال ده وكانت لابسه الروب الشتوي بتاعي وحسيت وقتها ان ورا الروب ده مصيبه وقعدنا احنا التلاتته لحظه صمت رهيبه واحمرار ووشنا احنا التلاته لحد ما قولتلهم ايه هنفضل ساكتين انا هدخل احضر الرضعه لرنيم بنتي وشوفوا هتعملوا ايه وقولي شرطك وقولت لمروان الالفين جنيه معايا ثواني واديتهم لمروان وقولتيله معاك الفلوس وشوفوا اتفقوا بقي ومشيت وسيبتهم ووقفت ورا الستاره اسمع كلامهم
ولقيت مروان بيقولها مليش طلبات انتي طلباتك ايه ولقيت دعاء بتقوله الفيديو شوفته لكن فيه طلب قبل الشرط وفؤجئت بمروان بيقولها يعني ده طلبك ومسك بتاعه وفهمت وقتها ان دعاء طلبت تشوفه لكن مروان قالها تشوفيه لأ من ورا الجلابيه اهوه ولقيته ماسك بتاعه وقالها مش هينفع اطلعه لان رباب هنا وعايز اسمع شرطك .
واتفأجئت من المنظر وكنت اول مره اشوف فعلا حاجه زي كده ولقيت دعاء بتقوله تعالي ندخل الاوضه ونتكلم ونتفق علي كل حاجه ومتخافشي يا مروان مفيش نوم ودخلوا الاوضه وواربت الباب فعلا ولقيت نفسي بقولهم من ورا الباب خدوا راحتكم انا في الاوضه التانيه وطفيت نور الصاله ووقف ابص عليهم من بين الباب من ورا
ولقيت دعاء بتقوله اتفرج عليا اول وعلي رقصي وبعدين هقولك شرطي وشوف رايك ايه بعد ين ولقيت فجأه دعاء بتقلع الروب ولقيتها لابسه قميص نوم شبيكه
مبين جسمها كله منظر هبل مروان من نظره عنيه لدعاء ووهيه واقفه دامه بجسم
يجنن وفهمت وقتها دعاء ناويه علي ايه وفعلا لقيتها بدأت ترقص علي اغنيه الف ليله لام كلثوم وبدأ مروان فعلا مش عارف يعمل ايه وفجأه دعاء قربت من مروان وهوه قاعد وقامت ماسكه بتاعه ورافعه الجلابيه واول مره اشوف بتاع مروان علي الحقيقه كان كبير فعلا ولقيت مروان فاق وقام وقالها شوفتيه اعرف شرطك لااما امشي قالتله شرطي مادمت انك رافض النوم يبقي شرطي انك تحسسني اني ست وبتاعك تخليه يلمس كل حته ف جسمي ولقيت مروان وقف زي المصدوم لان الشرط العن من النوم واصعب ولقيته بيقولها شوفي يا دعاء انتي زي القمر واني احسسك انك ست صعب لاني هضعف وانا مصدقت اخلص من الحوارات اللي زي كده وعشان خاطري خدي فلوسك دي وسيبيني امشي ولقيت دعاء بترفع الجلابيه وقالتله خلاص هشوفه وامش وخد برده الفلوس بس ممكن انا ابوسك بس وانتا من غير هدومك وتحضني وامشي يا سيدي ولقيت مروان ساكت لكن دعاء كانت اسرع منه وبدأت ترفع الجلابيه وقالها كفايه الجلابيه ولقيت مروان قدامي من غير الجلابيه وبتقرب دعاء منه
وبتقوله احضني ولقيت دعاء بتمسك بيه وتخليه يحضنها واول ما قربت منه
حسيت ان مروان بدأ يضعف لان جسم دعاء فعلا يجنن والقميص عليها يتعب الاعصاب ولقيتهم بدأوا يبوسوا بعض وفضلت ابص عليهم ولحظه ما لقيت مروان بيحضنها جامد بدأت فعلا اتعب جدا من المنظر ولقيتني مش قادره امسك نفسي لدرجه اني سندت ع الباب وانا مش داريه وكانت اكتر لحظه اتجمد جسمي فيها م الكسوف لما لقيت دعاء و مروان فجأه اتجمدوا مكانهم وانا قصادهم لان كان الامر باين قوي اني بتفرج عليهم ولقيت في ثانيه حاجه جوايا بتقولي ( ياريتني مكانها) ولقيت دعاء بتضحك و بتقرب مني وبتشد ايدي وبتاخدني جوه الاوضه ولكن مروان قالها دعاء بلاش هبل وجنان واخرجي يا رباب بره وخدتني دعاء بره وقالتلي ع الباب بصوت واطي لو عايزه تتمتعي متمنعيش نفسك وطلبي اللي قولتلك هطلبه منك وتنفذيه انك تروحي حالا تلبسي احلي قميص نوم وتيجي الثانيه دي قبل ما يفوق من اللحظه اللي عايشنها دي بس بسرعه وهسيب الباب موارب عشان تدخلي علي طول
وواربت الباب بعد الكلمه ولقيت نفسي بجري علي الاوضه عشان البس قميص نوم
ولحد اللحظه دي معرفشي انا سمعت كلامها ليه وروحت غيرت هدومي ولبست احلي قميص عندي وكان ده مروان قالي عليه حلو ويهبل اي راجل واحنا في شارع السوق يوم ما اشتريته ولقيتني راجعه ابص عليهم بس المره دي كان مروان فعلا مندمج مع دعاء جدا ولقيت منظر تعبني اكتر م الاول وحسيت وقتها ان مروان خلاص شروطه انتهت ودعاء فعلا معاها حق لما قالت استحاله اي راجل يلاقي المتعه ويرفضها ومش اي متعه ولقيت مروان واقف وبيدخل بتاعه بين صدرها وهيه قاعده علي ركبها علي الارض وحاطط ايده علي راسها ومغمض عينه ويحرك بتاعه بين صدرها ولقيتني مش قادره اتحمل ولقيت دعاء بتبصلي وبتندهلي بايدها ان انا ادخل بسرعه لأن وقتها مروان كان مغمض عينه وواضح انه مش قادر يقاوم دعاء وفهمت وقتها دعاء كانت جايبه كريم صدرها معاها ليه وهيه جايه وفجأه لقيت نفسي بدون اي خوف جوايا بدخل عليهم ولقيت مروان حس بيا وفتح عينه وسكت وانا وقفت مكاني متسمره في الارض مش عارفه اعمل ايه وبقول لنفسي (نفسي المس بتاعه ) وفوقت علي صوت دعاء (تعالي يا رباب قربي) ولقيت نفسي بقرب من مروان ونظرته ليا بتقولي لأ بلاش ومش قادره انسي رعشه ايدي وانا بقربها من مروان عشان المس بتاعه وصوت مروان لما قال لأ وبعد ما مسكت بتاعه قال اه بصوت وجع ومش قادره انسي كلمته ليا ( رباب لأ بلاش ويصرخ اه مش قادر ) ولقيته بيقربني منه وبيحضني اكبر حضن اتحضنته في حياتي ولقيتني في دنيا تانيه انا وهوه ومخرجناش من اللي احنا فيه الا علي صوت دعاء وهيه بتضحك وتقول لمروان شرطي بقي الاخير انك تنام معانا وتسيبلنا نفسك وبدأت احلي ليه عشتها في حياتي ومنكرشي فعلا ان ممارسه مروان معايا اناودعاء كانت زي الحلم الجميل الغريب مش قادره انسي صرخه دعاء لما مروان دخله فيها ومنكرشي ان دعاء فعلا جننته ولما قال
لدعاء بتاعك حلو ودافي قوي عرفت ساعتها ان دعاء فعلا اتبسط
مروان معاها ومقدرشي انسي لحظه ما مروان قرب مني وبدأت احس ببتاعه يدخل جوايا وقد ايه كان حلو وغريب ليله صعب ومستحيل انها تتكرر مش قادره اوصف جنون دعاء لما طلبت من مروان انه يبات معانا احنا الاتنين وننام عرايا احنا التلاته في احضان بعض مش قادره انسي اخر مره عمل فيها معانا بعد الفجر لما الساعه سبعه وازاي كان بيعرق من كتر المجهود انا بجد في حياتي مشوفت انسان قوي جنسيا علي ما سمعت من زمايلي وزي ما شوفت من مروان يمكن المزكره دي الوحيده اللي مينفعشي تبقي في مزكراتي لكن اكيد انها المزكره الاهم في حياتي
اللي هيجنني فعلا ان مروان بعد ما النهار خلص واستحمي معانا لاخر مره وقبل ما ينزل قالي كلمه واحده لو قابلتيني صدفه متكلمنيش وانا اسف اني عرفتكم بجد وحسيت ساعتها ان مروان فهم اني انا ودعاء اتفقنا عليه وده محصلشي والموضوع كله كان لحظه ضعف وقولتيله كده لكن معرفشي زعل جدا ومشي وهوه زعلان وبجد فعلا مع انه كان بيعمل معانا لكن في اوقات كنت بحس انه مش مبسوط ويمكن ده كان من الاسباب اللي كانت بتخليه يطول وهوه بيعمل معانا مش عارفه اكتب الا كلمه واحده ان النهارده الجمعه عشت فيها احلي وقت يطلع فيه النهار وامبارح الخميس كان احلي واغرب ليل عشته
معرفشي الحزن اللي جوايا سببه اني عملت شئ غلط ولا لأني خسرت انسان عزيز علي قلبي زي مروان مش عارفه اقول بس اكيد هوصل لحاجه تريحني من القلق والوساوس اللي جوايا انا في اللحظه اللي بكتب فيها الكلام ده مش عارفه الحقيقه اللي جوايا فين بليل النهارده هكتب اللي جوايا وسبب الحزن وهنهي اغرب واحلي يومين بكلمه واحده
لو كانت المتعه الطير المهاجر لتمنيت ان اكون جناحه
رباب قنديل
الخميس والجمعه 15 و16 /9/2011
ودي اجمل اللحظات في يومي الخميس والجمعه
مقدرش انسي لما سيبت مروان ودعاء في الاوضه بيتكلموا ورجعت تاني بعد ما اديت لرنيم رضعتها ولقيت دعاء نايمه علي ضهرها ومروان بيبوسها في بطن رجليها وفضل يقرب لحد ما وصل لبتاعها وقعد يبوس فيه جامد ودعاء تصرخ وتقوله كفايه حرام عليك ولما حسوا بيا لقيت مروان بيقولها كنت فاكر اني مش هلاقي زي بتاعك في حياتي لكن لقيته.
مقدرشي انسي كمان لما قولت لمروان وسألته انتا كنت رافض انك تنام مع دعاء ولما حصل اللي حصل بنا احنا التلاته وافقت ليه ؟؟
كان رده عليا انا ممكن اكون عملت مع ستات كتير لكن اني اعمل مع اتنين واحده منهم مكنتش اتخيل اني المسها حتي ؟؟؟؟؟؟
كان ده زي الحلم اللي في لحظه حسيت اني بجد نايم وبحلم فيه وكمان انتوا الاتنين كل واحده فيكم ليها طعم بجد غريب
مقدرشي انسي لحظه ما جاب مروان بتاعه وخليه يلمس كل حته في جسمنا انا ودعاء وعمل معانا احنا الاتنين كتير في وقت واحد لما كنت هجنن من قدرته الغريبه علي انه يمارس معانا بالعنف والقوه والحنان في لحظه واحده احساس غريب لما بلمس بتاعه وامسكه بحس اني ماسكه شي قوته اكتر من الحديد وفي نفس الوقت ملمسه ناعم وقت ما بيدخله جوايا
مقدرشي انس لحظه ما مروان باسني في كل حته في جسمي وجسمي يقشعر واصرخ وهوه يعمل مش سامع ويكمل ووقت ما حسيت بتاعه بيلمسني من ورا ومن عند ضهري وبيحضني كنت هموت من الاحساس ويقولي حسي بجسمك امسكي صدرك بايدك والمسي جسمك بايدك حسي بجمال جسمك المسي نفسك من تحت وطلعي اهاتك فعلا كان كلامه كان يجنن اليوم ده وبتاعه يجنن اكتر احلي حاجه انك كامراه تجربي احساس مختلف في الجنس والممارسه الجنسيه حاجه ممتعه لدرجه الجنون
احساس رائع لما تحسي بحد غير جوزك واحساس يخليكي تندمي لو مقررتيش انك فعلا تجربي الاحساس ده ..... بصراحه كنت هندم لو مجربتش الاحساس ده بس اهم حاجه فعلا ان انا جربت ده مع الانسان اللي فعلا حافظ عليا وحسيت معاه بالامان والمتعه .... احساس اكتر من كلمه يجنن ..... ولو اي انسانه كانت قدامها الفرصه ومتمسكتش بيها تبقي مجنونه ... بس المهم مع الانسان الامين وبس.........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق