اسمى اشرف من القاهرة – 32 سنة – اعزب
الجزء الاول:
فى احد الايام كنت اقود سيارتى مساءا فى طريق عودتى الى المنزل وتعرفت على احدى فتيات الليل التى ترغبن فى ممارسة الجنس مقابل الاجر المادى وقمت بالاتفاق معها بسهولة لقضاء ليلة جنسية ساخنة باحدى الشقق فى منطقة المهندسين بالقاهرة
كانت الفتاة رقيقة ورائعة الجسد، بها جميع ما احب من مواصفات، رشاقة القوام، البشرة الخمرية، ولا يتعدا عمرها عن 21 عاما وتدعى هند
كانت تلك الليلة من اجمل ليالى عمرى، لقد احسست مع تلك الفتاة وكاننى امارس الجنس لاول مرة فى حياتى، فقد كانت تمارس معى بشهوة شديدة وعشقا للجنس لم احسسة فى اى فتاة من قبل وهو ما اتضح لى فيما بعد اذ انها لا تمارسة كمهنة صريحة وانما على فترات كلما اضطرتها ظروف الحياة الشاقة واحتياجها الى المال حيث انة ليس لديها مصدرا اخر للرزق تستطيع الاعتماد علية لقضاء احتياجاتها اوعلاج والدتها المريضة
منذ تلك الليلة، قمت بالاتفاق معها على الالتقاء لممارسة الجنس كلما زادت رغبتى وشهوتى الجنسية او كلما اضطرتها الظروف الى الاحتياج للمال واستمرت علاقتى بها قرابة الشهرين التقينا خلالها اكثر من خمس مرات
فى نفس الفترة، وفى اثناء تصفحى فى احدى المرات للمواقع الجنسية على النت، اكتشفت بالصدفة احدى المواقع بها مقاطع وصور لعقاب وضرب البنات، لم اصدق ما رايت اعتقادا انها مشاهد مصطنعة الا اننى مع البحث فى المواقع المشابهة تاكدت انها مقاطع حقيقية وانة هناك حياة جنسية اخرى لم اكن قد اكتشفتها بعد تعتمد على الوصول للشهوة الجنسية سواء للرجل او المراة عن طريق العقاب والالم وما شابة ذلك
اعجبتنى الفكرة لدرجة انى وجدت نفسى اقضى اياما وليالى باحثا عن تلك المقاطع فى الكثير من المواقع، ومع الوقت سيطرت تلك المشاهد على كل حواسى وعقلى الباطن وازدادت شهوتى الجنسية كلما تخيلت ما رايت اوتذكرت تلك المقاطع، بل تطور الامر بى الى ان اتخيل اى فتاة اقابلها سواء فى محيط عملى او بالشارع وهى فى وضع عقاب ووجدت رغبتى الجنسية تزداد بشدة كلما تخيلتها عارية الجسد وتتعرض للضرب خصوصا بالمسطرة الخشبية
ازداد مع الوقت هذا الاحساس بداخلى واصبحت اصل لنهاية النشوة الجنسية كلما تخيلت الفتيات تتعرض للعقاب اكثر كثيرا من ان اتخيلهن عاريات يمارسون الجنس
كدت اصل الى مرحلة الجنون من شدة التفكير وممارسة العادة السرية عدة مرات فى اليوم الواحد، لقد ايقنت اننى بحاجة الى خوض تلك التجربة فى الواقع وان اقوم بعقاب احدى الفتيات عقابا حقيقيا يشبع شهوتى ورغبتى الشديدة فى ممارسة الجنس بهذا الاسلوب الرهيب
لم يكن الامربسيطا، وبقيت اياما اسال نفسى من اين ااتى بتلك الفتاة التى تبادلنى نفس الاحساس والرغبة فى تلقى العقاب والضرب – خصوصا بمجتمعنا الشرقى المنغلق – كان الامر يبدو شديد الصعوبة ولم يكن امامى سوى هند – تلك الفتاة التى حكيت عنها فى مقدمة قصتى – خصوصا انة قد زاد ارتباطى بها وكنا نلتقى اسبوعيا لممارسة الجنس، لكنى سالت نفسى – كيف – كيف ساقوم بعمل هذا معها – هل ستوافق اذا كشفت لها عما يدور فى عقلى – كيف اعاقبها – كيف؟
بعد مرور بضعة ايام قليلة، جائتنى الفرصة لاحقق ما اريد، لقد وجدت الفتاة تحدثنى تليفونيا لكنها كانت تبكى هذة المرة، لقد كانت فى احتياج شديد الى المال بسبب تدهور الحالة الصحية لوالدتها حيث تم نقلها الى احدى المستشفيات وكانت فى احتياج الى اجراء عملية جراحية باسرع وقت للابقاء على حياتها
كانت هند تبكى بشدة، لا تعرف من اين تاتى بالمال الكثير التى هى فى امس الحاجة الية عن اى وقت مضى لدرجة انها طلبت منى ان اعطيها مالا كثيرا مقدما مقابل ان التقى معها جنسيا مجانا لعدة مرات فى المستقبل
لا اعلم من اين وكيف جائتنى الفكرة، لقد قررت ان احقق ما اريد وان اعاقبها نظير احتياجها للمال – لم يكن لديها وقت او طريقة لتدبير المبلغ المطلوب – وكنت على يقين انها سوف تقبل ان افعل بها اى شيء فى مقابل علاج والدتها، فهى شديدة الفقر
لقد كان تفكيرى على صواب وما توقعتة حدث بالفعل
اعزائى اعضاء المنتدى الكرام – استسمحكم ان اكتفى بهذا القدر من الكتابة بالغة العربية الفصحى وان اكمل قصتى اليكم بالكتابة بلغتى العامية حيث اننى اريد ان انقل لكم كافة الاحاسيس والمشاعر التى احسست ومررت بها اثناء تلك التجربة الفريدة
كنت اتحدث مع هند فى التليفون والفكرة اختمرت بالكامل فى عقلى اثناء بكائها ووافقتها واتفقت معها ان نتقابل فى اليوم التالى مساءا فى نفس الشقة الى بنتقابل فيها وهند جائت فى الموعد كالعادة بدون تاخير
عندما جائت هند كانت محرجة لطلب المال وتشعر فى نفس الوقت بالخوف ان لا اعطيها المال حيث كنت الامل الباقى لها ومكنش فاضل سوا يوم واحد مهلة على اجراء العملية لوالدتها وانا اول حاجة عملتعا انى طمنتها ان المال معى عشان تهدا قليلا وعشان فى نفس الوقت نستمتع بممارسة الجنس
كانت البداية عادية مثل كل مرة،كنت دائما اخليها هى الى تقلعنى هدومى بالكامل وانا نفس الشيء – انا الى اقلعها ملابسها بالكامل بنفسى ثم بوس واحضان ولحس باللسان لكل مكان فى جسمها وهى نفس الحكاية بلسانها معايا
بعد كدة هى توجهت ناحية السرير مستنيانى اقرب منها عشان ابدا انيكها بس المرة دى انا ما عملتش كدة
انا خلتها تقف عريانة خالص وشها للحيطة ورافعة اديها الاتنين لفوق – زى التزنيب فى المدارس بالظبط – بس مع الفارق/ عريانة ملط
وانا وقفت وراها – هى استغربت فى الاول بس انا قلتلها انى عايز اتفرج على جسمها الرهيب وهى كدة
صدقونى يا اصدقائى كان موقف رهيب وهى واقفة عريانة كدة وشها للحيطة – انا هجت موت على شكلها وهى متزنبة – عمرى ما هجت فى حياتى زى اللحظة دى وعمرى ما حسيت بزبرى واقف بغباوة قبل كدة زى المرة دى وبدات اقرب منها والمس طيزها من ورا بزبرى وهى بدات تهيج هى كمان وكانت كل ما تحاول تنزل اديها ارفعهملها تانى
لقيت نفسى غصب عنى بمسكها من طيزها وبقرصها فيها وفجاءة ومن غير ما احس بدات اضربها بايدى على طيزها لاكن ضرب خفيف فقط / لسوعة وهى كانت بتضحك وتتلوى بجسمها وانا بلسوعها بل بالعكس بدات تتلذذ باللسوعة دى وتهييج اكتر وتتلذذ باحساس ايدى على طيزها الى بدات تحمر
المهم انا وهى هجنا اوى اكتر من اى مرة مارسنا فيها مع بعض من قبل وانا لقيت نفسى من شدة هيجانى بشدها من ذراعها بعنف ناحية السرير وكانت اول مرة فى حياتى احس بالاحساس الرهيب دة ونكتها بعنف شديد جدا واستمتعنا احنا الاتنين بالجنس اكتر من اى مرة قبل كدة
وبعد ما انتهينا وقبل ما ترتدى ملابسها – كالعادة – كانت بتطلب منى المال – وفعلا طلبتة منى – كانت تريد مبلغ 1000 جنية على الاقل عشان موضوع العملية الجراحية لوالدتها، وبالفعل مددت يدى داخل سروالى ولكنى اخرجت لها فقط مبلغ 700 جنية واعطيتة لها
كان لا بد لها من الحصول على مبلغ 1000 جنية كاملة – كان الوقت متاخرا وموعد اجراء العملية فى الصباح الباكر وعندما طالبتنى بباقى المبلغ ابلغتها انة كل ما املك حاليا وبدات هند فى البكاء الشديد وكادت تنهار قائلى لى: ابوس رجليك اتصرف مفيش وقت – امى حتموت
فى هذة اللحظة ايقنت ان اللحظة الى انتظرتها كثيرا قد حانت، اخيرا حقدر اعمل الى حلمت بية كثيرا – انى اعاقب بنت – انى اضربها بجد مش مجرد ضرب خفيف / لسوعة او تمثيل – اخيرا ممكن اضرب بنت بحق وحقيقى – عقاب حقيقى – ياةةةة مش قادر اوصف لكم مشاعرى فى تلك اللحظة
وبالفعل امددت يدى مرة اخرى فى سروالى واخرجت باقى المبلغ منة امام الفتاة لكنى فى تلك المرة كنت مختلف تماما – كنت جادا جدا – لا اضحك مطلقا بل بالعكس – كنت حاد الطباع – وحاد فى كلامى – وانظر للفتاة بطريقة جادة حيث اقسمت لها اننى لن اعطيها المال الا بشرط واحد فقط وهو ان تتلقى عدة ضربات حقيقية مقابل المبلغ المتبقى واصريت على ما اقول
هند لم تستوعب كلامى فى البداية واعتقدت انى بهزر لكنى اقسمت مرة اخرى انى مش حديها باقى المبلغ الا لو نفذت طلبى الغريب، هى بدات تستوعب كلامى بالتدريج وبات تدخل فى حالة دهشة وذهول من الموقف الى حاصل وخلال دقائق محدودة تاكدت من انى مبهزرش وانى جاد جدا فيما اقول بسبب اسلوبى وطريقتى الحادة فى الحوار معها وكانى انسان اول مرة تتعرف علية اليوم
انا ما توقعت، لم يكن لها بديل او اى اختيار اخر سوى انها توافق لضيق الوقت
هند كانت مازالت واقفة قدامى عريانة طبعا وانا قلتلها انى حضربها على طيزها بالصابوة بتاعها (كان صابوة تحفة بنعل خشب ) وانها حتنضرب على طيزها وكل ضربة حتاكلها حتكون ب 20 جنية – يعنى علشان تاخد ال 300 جنية لازم تنضرب 15 ضربة لكنى فهمتها انى حضربها خفيف مش بقوة عشان مخوفهاش
مش عارف يا جماعة اوصفلكوا اللحظة دى ازاى – موقف رهيب / هى كانت واقفة قدامى بتسمع كلامى الى بقولة وكانت فى حالة ذهول مش قادرة تتخيل الى بيحصل
المهم قلتلها تطلع على السرير وتنام على بطنها وبالفعل طلعت على السرير تانى بس المرة دى ولاول مرة فى حياتها – طلعت على السرير عشان تنضرب مش عشان تتناك
وكانت دموع خفيفة بدات تظهر فى عينها وهى طالعة على السرير بالاضافة الى الخوف الى كان جواها وكان باين عليها ووشها احمر ومش قادرة تتكلم
المهم خلتها تقعد على السرير فى الوضع الكلابى – ساندة بكوعها على المرتبة وطيزها نحيتى وانا وقفت وراها ومسكت فعلا السابوة فى ايدى
مش عارف اوصفلكم احساسى فى تلك اللحظة وانا ماسك السابوة فى يدى – كنت اتصبب عرقا وقلبى بيدق بشدة من هول الموقف
هند بجسمها النحيل قدامى وطيزها ناحيتى وفى حالة سكون وترقب وانتظار للضربة الاولى – كان وضعها الكلابى على السرير مخلى شكلها مسخرة وانا ابعدت رجليها وفتحتهم كل رجل فى ناحية وبالفعل خرم طيزها بان لى وهى فى الوضع الرهيب دة
المهم انى لم استطع التحكم فى مشاعرى اكتر من كدة ووجدت يدى لا اراديا بترتفع الى اعلى وضربت البنت اول ضربة بالسابوة فى منتصف طيزها تماما – لم تكن ضربة قوية وانما تعتبر متوسطة وهند بعد تلقيها لتلك الضربة المتوسطة الا اننى فوجئت بها تنتفض بشدة بجسمها كاملا وتميل على جنبها وهى تصرخ وتدعك يدها فى مكان الضربة بهستيرية ودهشة وكانت تشعر بالم فى طيزها لكنها كانت تكتم هذا الالم من شدة الاحراج
انتظرت عدة ثوانى لكى تسترد انفاسها ثم طلبت منها العودة الى نفس الوضع السابق وعندما وجدتها اكثر توترا جسمها يرتعش طلبت منها ان لا تنظر الى الخلف وان تبقى نظرها الى الامام، ولم تمر سوا عدة ثوانى قليلة وقمت بضربها الضربة الثانية وكانت اكثر قوة
فى هذة المرة لم تستطع هند ان تخفى او تكتم احساسها بالالم بل صرخت بشدة وهى تتلوى تترجانى ان اكف وانها لاتستطيع التحمل فكان رد فعلى ان قلت لها انة يمكننى ان اتوقف لكنى سوف اعطيها فقط 40 جنيها وليس باقى المبلغ – فعاودت البكاء واحسست انها كانت من داخلها تلعن هذا اليوم وانة اسواء يوم فى حياتها بالكامل
خافت هند ان لا اعطيها باقى المبلغ وبدات تعود مرة اخرى الى نفس الوضع وهى ترتجف بشدة انتظارا لتلقى الضربة الثالثة التى كانت اكثر قوة وادت بالفعل الى احمرار طيزها بشدة
لم اتمالك نفسى من منظر طيزها وهى شديدة الاحمرار وملتهبة ووجدت نفسى فى نفس اللحظة اميل بكل جسدى محاولا الامساك بارجلها حتى لا تتحرك – حيث امسكت بهم بشدة وبكل ما املك من قوة بذراعى الايسر بينما يدى اليمنى تنهال على طيزها بهستيرية بثلاثة ضربات متعاقبة وسريعة وهى تصرخ وتتلوى وتبكى بشدة
كانت حركات جسدها وهى تتلوى محاولة التخلص من قبضة يدى وذراعى الملتف حول ساقيها – كانت تلك اللحظة من اجمل اللحظات طوال حياتى ومازالت لا تستطيع ان تفارق زهنى حتى اليوم
لقد كانت ارجلها تهتز بشدة محاولة التحرك فى اى اتجاة – تلك الارجل الصغيرة واصابع القدم الجميلة – لا استطيع ان انساها حتى تلك اللحظة
تلك الحظة كانت شديدة الاثارة – فقد كانت هند تبكى بشدة وبمجرد ان تركت جسدها وابعدت يدى عنها – جلست هى على السرير ومالت على جانبها الايمن لا تفعل شيء سوا الدعك والهرش باصابع يدها الصغيرة فى طيزها الملتهبة والشديدة الاحمرار
بالطبع لم اتمالك نفسى فى تلك اللحظة ولم استطع كتم شهوتى الجنسية وفى عدة ثوان قليلة كنت امددت يدى ممسكا بعضوى الذكرى الذى كاد هو الاخر يصرخ من شدة الموقف وبالفعل وجدت السائل المنوى يتدفق بغزارة – لم الحظها من قبل – فى كل اتجاة بل وايضا تساقط على جسد هند نفسها
وبمجرد خروج السائل المنوى بدات اهدا قليلا واستفيق من مرحلة اللا وعى التى مررت بها وعندها فقط احسست ان هند فى حالة شديدة السوء فتوقفت عن ما كنت افعلة ومددت يدى معطيا لها باقى المبلغ بدون اى حديث او حوار بيننا وهى كانت ما تزال تتالم
بمجرد ان اعطيتها باقى المبلغ كاملا – فوجئت بها تنتفض من فوق السرير مسرعة وهى تحاول ان تتغلب على الامها حيث تناولت ملابسها وارتدتها سريعا وامسكت بالسابوة بيدها متجها ناحية باب الشقة وغادرت المنزل سريعا دون ان تتحدث اى كلمة او تنظر الى – لدرجة انها اكملت ارتداء السابوة فى ارجلها على سلم المنزل ثم اختفت عن نظرى – علما ان فى جميع المرات السابقة، كنت دائما انزل معها حيث اقوم باصطحابها بسيارتى الى مكان محدد بالقرب من منزلها
اعزائى اعضاء المنتدى الكرام
اقسم بان كل ما حكيتة قد حدث بالفعل بدون اى اضافة او حذف عن الحقيقة
مش كدة وبس – لا – الموضوع بدا مش انتهى – واتقابلنا بعدها اكتر من 20عدة مرات والضرب تطور جدا حتى وصل لمسطرة خشب وكمان مدتها على ارجلها بالخرزانة
انا الحقيقة تعبت من الكتابة
وحكملكوا الى حصل بعد كدة ايضا بالتفصيل والتطور الرهيب الى مريت بية فى اقرب فرصة
الجزء الاول:
فى احد الايام كنت اقود سيارتى مساءا فى طريق عودتى الى المنزل وتعرفت على احدى فتيات الليل التى ترغبن فى ممارسة الجنس مقابل الاجر المادى وقمت بالاتفاق معها بسهولة لقضاء ليلة جنسية ساخنة باحدى الشقق فى منطقة المهندسين بالقاهرة
كانت الفتاة رقيقة ورائعة الجسد، بها جميع ما احب من مواصفات، رشاقة القوام، البشرة الخمرية، ولا يتعدا عمرها عن 21 عاما وتدعى هند
كانت تلك الليلة من اجمل ليالى عمرى، لقد احسست مع تلك الفتاة وكاننى امارس الجنس لاول مرة فى حياتى، فقد كانت تمارس معى بشهوة شديدة وعشقا للجنس لم احسسة فى اى فتاة من قبل وهو ما اتضح لى فيما بعد اذ انها لا تمارسة كمهنة صريحة وانما على فترات كلما اضطرتها ظروف الحياة الشاقة واحتياجها الى المال حيث انة ليس لديها مصدرا اخر للرزق تستطيع الاعتماد علية لقضاء احتياجاتها اوعلاج والدتها المريضة
منذ تلك الليلة، قمت بالاتفاق معها على الالتقاء لممارسة الجنس كلما زادت رغبتى وشهوتى الجنسية او كلما اضطرتها الظروف الى الاحتياج للمال واستمرت علاقتى بها قرابة الشهرين التقينا خلالها اكثر من خمس مرات
فى نفس الفترة، وفى اثناء تصفحى فى احدى المرات للمواقع الجنسية على النت، اكتشفت بالصدفة احدى المواقع بها مقاطع وصور لعقاب وضرب البنات، لم اصدق ما رايت اعتقادا انها مشاهد مصطنعة الا اننى مع البحث فى المواقع المشابهة تاكدت انها مقاطع حقيقية وانة هناك حياة جنسية اخرى لم اكن قد اكتشفتها بعد تعتمد على الوصول للشهوة الجنسية سواء للرجل او المراة عن طريق العقاب والالم وما شابة ذلك
اعجبتنى الفكرة لدرجة انى وجدت نفسى اقضى اياما وليالى باحثا عن تلك المقاطع فى الكثير من المواقع، ومع الوقت سيطرت تلك المشاهد على كل حواسى وعقلى الباطن وازدادت شهوتى الجنسية كلما تخيلت ما رايت اوتذكرت تلك المقاطع، بل تطور الامر بى الى ان اتخيل اى فتاة اقابلها سواء فى محيط عملى او بالشارع وهى فى وضع عقاب ووجدت رغبتى الجنسية تزداد بشدة كلما تخيلتها عارية الجسد وتتعرض للضرب خصوصا بالمسطرة الخشبية
ازداد مع الوقت هذا الاحساس بداخلى واصبحت اصل لنهاية النشوة الجنسية كلما تخيلت الفتيات تتعرض للعقاب اكثر كثيرا من ان اتخيلهن عاريات يمارسون الجنس
كدت اصل الى مرحلة الجنون من شدة التفكير وممارسة العادة السرية عدة مرات فى اليوم الواحد، لقد ايقنت اننى بحاجة الى خوض تلك التجربة فى الواقع وان اقوم بعقاب احدى الفتيات عقابا حقيقيا يشبع شهوتى ورغبتى الشديدة فى ممارسة الجنس بهذا الاسلوب الرهيب
لم يكن الامربسيطا، وبقيت اياما اسال نفسى من اين ااتى بتلك الفتاة التى تبادلنى نفس الاحساس والرغبة فى تلقى العقاب والضرب – خصوصا بمجتمعنا الشرقى المنغلق – كان الامر يبدو شديد الصعوبة ولم يكن امامى سوى هند – تلك الفتاة التى حكيت عنها فى مقدمة قصتى – خصوصا انة قد زاد ارتباطى بها وكنا نلتقى اسبوعيا لممارسة الجنس، لكنى سالت نفسى – كيف – كيف ساقوم بعمل هذا معها – هل ستوافق اذا كشفت لها عما يدور فى عقلى – كيف اعاقبها – كيف؟
بعد مرور بضعة ايام قليلة، جائتنى الفرصة لاحقق ما اريد، لقد وجدت الفتاة تحدثنى تليفونيا لكنها كانت تبكى هذة المرة، لقد كانت فى احتياج شديد الى المال بسبب تدهور الحالة الصحية لوالدتها حيث تم نقلها الى احدى المستشفيات وكانت فى احتياج الى اجراء عملية جراحية باسرع وقت للابقاء على حياتها
كانت هند تبكى بشدة، لا تعرف من اين تاتى بالمال الكثير التى هى فى امس الحاجة الية عن اى وقت مضى لدرجة انها طلبت منى ان اعطيها مالا كثيرا مقدما مقابل ان التقى معها جنسيا مجانا لعدة مرات فى المستقبل
لا اعلم من اين وكيف جائتنى الفكرة، لقد قررت ان احقق ما اريد وان اعاقبها نظير احتياجها للمال – لم يكن لديها وقت او طريقة لتدبير المبلغ المطلوب – وكنت على يقين انها سوف تقبل ان افعل بها اى شيء فى مقابل علاج والدتها، فهى شديدة الفقر
لقد كان تفكيرى على صواب وما توقعتة حدث بالفعل
اعزائى اعضاء المنتدى الكرام – استسمحكم ان اكتفى بهذا القدر من الكتابة بالغة العربية الفصحى وان اكمل قصتى اليكم بالكتابة بلغتى العامية حيث اننى اريد ان انقل لكم كافة الاحاسيس والمشاعر التى احسست ومررت بها اثناء تلك التجربة الفريدة
كنت اتحدث مع هند فى التليفون والفكرة اختمرت بالكامل فى عقلى اثناء بكائها ووافقتها واتفقت معها ان نتقابل فى اليوم التالى مساءا فى نفس الشقة الى بنتقابل فيها وهند جائت فى الموعد كالعادة بدون تاخير
عندما جائت هند كانت محرجة لطلب المال وتشعر فى نفس الوقت بالخوف ان لا اعطيها المال حيث كنت الامل الباقى لها ومكنش فاضل سوا يوم واحد مهلة على اجراء العملية لوالدتها وانا اول حاجة عملتعا انى طمنتها ان المال معى عشان تهدا قليلا وعشان فى نفس الوقت نستمتع بممارسة الجنس
كانت البداية عادية مثل كل مرة،كنت دائما اخليها هى الى تقلعنى هدومى بالكامل وانا نفس الشيء – انا الى اقلعها ملابسها بالكامل بنفسى ثم بوس واحضان ولحس باللسان لكل مكان فى جسمها وهى نفس الحكاية بلسانها معايا
بعد كدة هى توجهت ناحية السرير مستنيانى اقرب منها عشان ابدا انيكها بس المرة دى انا ما عملتش كدة
انا خلتها تقف عريانة خالص وشها للحيطة ورافعة اديها الاتنين لفوق – زى التزنيب فى المدارس بالظبط – بس مع الفارق/ عريانة ملط
وانا وقفت وراها – هى استغربت فى الاول بس انا قلتلها انى عايز اتفرج على جسمها الرهيب وهى كدة
صدقونى يا اصدقائى كان موقف رهيب وهى واقفة عريانة كدة وشها للحيطة – انا هجت موت على شكلها وهى متزنبة – عمرى ما هجت فى حياتى زى اللحظة دى وعمرى ما حسيت بزبرى واقف بغباوة قبل كدة زى المرة دى وبدات اقرب منها والمس طيزها من ورا بزبرى وهى بدات تهيج هى كمان وكانت كل ما تحاول تنزل اديها ارفعهملها تانى
لقيت نفسى غصب عنى بمسكها من طيزها وبقرصها فيها وفجاءة ومن غير ما احس بدات اضربها بايدى على طيزها لاكن ضرب خفيف فقط / لسوعة وهى كانت بتضحك وتتلوى بجسمها وانا بلسوعها بل بالعكس بدات تتلذذ باللسوعة دى وتهييج اكتر وتتلذذ باحساس ايدى على طيزها الى بدات تحمر
المهم انا وهى هجنا اوى اكتر من اى مرة مارسنا فيها مع بعض من قبل وانا لقيت نفسى من شدة هيجانى بشدها من ذراعها بعنف ناحية السرير وكانت اول مرة فى حياتى احس بالاحساس الرهيب دة ونكتها بعنف شديد جدا واستمتعنا احنا الاتنين بالجنس اكتر من اى مرة قبل كدة
وبعد ما انتهينا وقبل ما ترتدى ملابسها – كالعادة – كانت بتطلب منى المال – وفعلا طلبتة منى – كانت تريد مبلغ 1000 جنية على الاقل عشان موضوع العملية الجراحية لوالدتها، وبالفعل مددت يدى داخل سروالى ولكنى اخرجت لها فقط مبلغ 700 جنية واعطيتة لها
كان لا بد لها من الحصول على مبلغ 1000 جنية كاملة – كان الوقت متاخرا وموعد اجراء العملية فى الصباح الباكر وعندما طالبتنى بباقى المبلغ ابلغتها انة كل ما املك حاليا وبدات هند فى البكاء الشديد وكادت تنهار قائلى لى: ابوس رجليك اتصرف مفيش وقت – امى حتموت
فى هذة اللحظة ايقنت ان اللحظة الى انتظرتها كثيرا قد حانت، اخيرا حقدر اعمل الى حلمت بية كثيرا – انى اعاقب بنت – انى اضربها بجد مش مجرد ضرب خفيف / لسوعة او تمثيل – اخيرا ممكن اضرب بنت بحق وحقيقى – عقاب حقيقى – ياةةةة مش قادر اوصف لكم مشاعرى فى تلك اللحظة
وبالفعل امددت يدى مرة اخرى فى سروالى واخرجت باقى المبلغ منة امام الفتاة لكنى فى تلك المرة كنت مختلف تماما – كنت جادا جدا – لا اضحك مطلقا بل بالعكس – كنت حاد الطباع – وحاد فى كلامى – وانظر للفتاة بطريقة جادة حيث اقسمت لها اننى لن اعطيها المال الا بشرط واحد فقط وهو ان تتلقى عدة ضربات حقيقية مقابل المبلغ المتبقى واصريت على ما اقول
هند لم تستوعب كلامى فى البداية واعتقدت انى بهزر لكنى اقسمت مرة اخرى انى مش حديها باقى المبلغ الا لو نفذت طلبى الغريب، هى بدات تستوعب كلامى بالتدريج وبات تدخل فى حالة دهشة وذهول من الموقف الى حاصل وخلال دقائق محدودة تاكدت من انى مبهزرش وانى جاد جدا فيما اقول بسبب اسلوبى وطريقتى الحادة فى الحوار معها وكانى انسان اول مرة تتعرف علية اليوم
انا ما توقعت، لم يكن لها بديل او اى اختيار اخر سوى انها توافق لضيق الوقت
هند كانت مازالت واقفة قدامى عريانة طبعا وانا قلتلها انى حضربها على طيزها بالصابوة بتاعها (كان صابوة تحفة بنعل خشب ) وانها حتنضرب على طيزها وكل ضربة حتاكلها حتكون ب 20 جنية – يعنى علشان تاخد ال 300 جنية لازم تنضرب 15 ضربة لكنى فهمتها انى حضربها خفيف مش بقوة عشان مخوفهاش
مش عارف يا جماعة اوصفلكوا اللحظة دى ازاى – موقف رهيب / هى كانت واقفة قدامى بتسمع كلامى الى بقولة وكانت فى حالة ذهول مش قادرة تتخيل الى بيحصل
المهم قلتلها تطلع على السرير وتنام على بطنها وبالفعل طلعت على السرير تانى بس المرة دى ولاول مرة فى حياتها – طلعت على السرير عشان تنضرب مش عشان تتناك
وكانت دموع خفيفة بدات تظهر فى عينها وهى طالعة على السرير بالاضافة الى الخوف الى كان جواها وكان باين عليها ووشها احمر ومش قادرة تتكلم
المهم خلتها تقعد على السرير فى الوضع الكلابى – ساندة بكوعها على المرتبة وطيزها نحيتى وانا وقفت وراها ومسكت فعلا السابوة فى ايدى
مش عارف اوصفلكم احساسى فى تلك اللحظة وانا ماسك السابوة فى يدى – كنت اتصبب عرقا وقلبى بيدق بشدة من هول الموقف
هند بجسمها النحيل قدامى وطيزها ناحيتى وفى حالة سكون وترقب وانتظار للضربة الاولى – كان وضعها الكلابى على السرير مخلى شكلها مسخرة وانا ابعدت رجليها وفتحتهم كل رجل فى ناحية وبالفعل خرم طيزها بان لى وهى فى الوضع الرهيب دة
المهم انى لم استطع التحكم فى مشاعرى اكتر من كدة ووجدت يدى لا اراديا بترتفع الى اعلى وضربت البنت اول ضربة بالسابوة فى منتصف طيزها تماما – لم تكن ضربة قوية وانما تعتبر متوسطة وهند بعد تلقيها لتلك الضربة المتوسطة الا اننى فوجئت بها تنتفض بشدة بجسمها كاملا وتميل على جنبها وهى تصرخ وتدعك يدها فى مكان الضربة بهستيرية ودهشة وكانت تشعر بالم فى طيزها لكنها كانت تكتم هذا الالم من شدة الاحراج
انتظرت عدة ثوانى لكى تسترد انفاسها ثم طلبت منها العودة الى نفس الوضع السابق وعندما وجدتها اكثر توترا جسمها يرتعش طلبت منها ان لا تنظر الى الخلف وان تبقى نظرها الى الامام، ولم تمر سوا عدة ثوانى قليلة وقمت بضربها الضربة الثانية وكانت اكثر قوة
فى هذة المرة لم تستطع هند ان تخفى او تكتم احساسها بالالم بل صرخت بشدة وهى تتلوى تترجانى ان اكف وانها لاتستطيع التحمل فكان رد فعلى ان قلت لها انة يمكننى ان اتوقف لكنى سوف اعطيها فقط 40 جنيها وليس باقى المبلغ – فعاودت البكاء واحسست انها كانت من داخلها تلعن هذا اليوم وانة اسواء يوم فى حياتها بالكامل
خافت هند ان لا اعطيها باقى المبلغ وبدات تعود مرة اخرى الى نفس الوضع وهى ترتجف بشدة انتظارا لتلقى الضربة الثالثة التى كانت اكثر قوة وادت بالفعل الى احمرار طيزها بشدة
لم اتمالك نفسى من منظر طيزها وهى شديدة الاحمرار وملتهبة ووجدت نفسى فى نفس اللحظة اميل بكل جسدى محاولا الامساك بارجلها حتى لا تتحرك – حيث امسكت بهم بشدة وبكل ما املك من قوة بذراعى الايسر بينما يدى اليمنى تنهال على طيزها بهستيرية بثلاثة ضربات متعاقبة وسريعة وهى تصرخ وتتلوى وتبكى بشدة
كانت حركات جسدها وهى تتلوى محاولة التخلص من قبضة يدى وذراعى الملتف حول ساقيها – كانت تلك اللحظة من اجمل اللحظات طوال حياتى ومازالت لا تستطيع ان تفارق زهنى حتى اليوم
لقد كانت ارجلها تهتز بشدة محاولة التحرك فى اى اتجاة – تلك الارجل الصغيرة واصابع القدم الجميلة – لا استطيع ان انساها حتى تلك اللحظة
تلك الحظة كانت شديدة الاثارة – فقد كانت هند تبكى بشدة وبمجرد ان تركت جسدها وابعدت يدى عنها – جلست هى على السرير ومالت على جانبها الايمن لا تفعل شيء سوا الدعك والهرش باصابع يدها الصغيرة فى طيزها الملتهبة والشديدة الاحمرار
بالطبع لم اتمالك نفسى فى تلك اللحظة ولم استطع كتم شهوتى الجنسية وفى عدة ثوان قليلة كنت امددت يدى ممسكا بعضوى الذكرى الذى كاد هو الاخر يصرخ من شدة الموقف وبالفعل وجدت السائل المنوى يتدفق بغزارة – لم الحظها من قبل – فى كل اتجاة بل وايضا تساقط على جسد هند نفسها
وبمجرد خروج السائل المنوى بدات اهدا قليلا واستفيق من مرحلة اللا وعى التى مررت بها وعندها فقط احسست ان هند فى حالة شديدة السوء فتوقفت عن ما كنت افعلة ومددت يدى معطيا لها باقى المبلغ بدون اى حديث او حوار بيننا وهى كانت ما تزال تتالم
بمجرد ان اعطيتها باقى المبلغ كاملا – فوجئت بها تنتفض من فوق السرير مسرعة وهى تحاول ان تتغلب على الامها حيث تناولت ملابسها وارتدتها سريعا وامسكت بالسابوة بيدها متجها ناحية باب الشقة وغادرت المنزل سريعا دون ان تتحدث اى كلمة او تنظر الى – لدرجة انها اكملت ارتداء السابوة فى ارجلها على سلم المنزل ثم اختفت عن نظرى – علما ان فى جميع المرات السابقة، كنت دائما انزل معها حيث اقوم باصطحابها بسيارتى الى مكان محدد بالقرب من منزلها
اعزائى اعضاء المنتدى الكرام
اقسم بان كل ما حكيتة قد حدث بالفعل بدون اى اضافة او حذف عن الحقيقة
مش كدة وبس – لا – الموضوع بدا مش انتهى – واتقابلنا بعدها اكتر من 20عدة مرات والضرب تطور جدا حتى وصل لمسطرة خشب وكمان مدتها على ارجلها بالخرزانة
انا الحقيقة تعبت من الكتابة
وحكملكوا الى حصل بعد كدة ايضا بالتفصيل والتطور الرهيب الى مريت بية فى اقرب فرصة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق