هشام + دنيا = احلى سكس

اسمي دينا وعمري 19 سنة. لدي أخ اسمه هشام. نحن نعيش مع أبي وأمي في مدينة دمشق بسوريا. أرتدي ثيابا خفيفة داخل المنزل مثل بيجاما أو جينز وبلوزة. جسمي مغري وحلو. بزازي كبيرة وطيزي تلفت النظر. جسمي مليان وسكسي. كل الناس يقولون عني اني حلوة.
في أحد الأيام أتصل بابا وكلم ماما وكنت أتصنت على المحادثة من سماعة هاتفي. طلب بابا من ماما أن تجهز نفسها وجسمها تلك الليلة لأنه سيمارس معها. وعندما سمعت هذا الكلام شعرت بالتهيج وأصبح قلبي يدق بشدة فبدأت أراقب ماما لأعرف ما سوف تفعله. دخلت ماما الحمام وبدأت تنتف شعر كسها استعدادا للموعد الجنسي ثم خرجت ماما من الحمام وكانت ترتدي كامينو وسمعتها تنادي علي وتطلب مني أن أحضر لها علبة البودرة من غرفتي لأن جلدها مكان النتف قد احمر وأصبح حساسا. فذهبت وأحضرت لها البوردة إلى غرفتها. ثم خرجت ولكن حب الفضول جعلني أتلصص عليها فرأيتها تفرك شفتي كسها وتدخل أصابعها داخل كسها وعندما رأيت هذا المنظر شعرت بتهيج شديد وبحاجة ملحة إلى ممارسة العادة السرية.ـ

فأسرعت إلى غرفتي وبدأت ألعب بكسي وأنا أفكر كيف سيدخل زب بابا في كس ماما تلك الليلة وبقيت ألعب بكسي إلى أن ارتعشت وريحت كسي. ثم خرجت من غرفتي إلى الصالون وبعد قليل خرجت ماما من غرفتها وكانت قد دهنت وجهها بالكريم. جلسنا في الصالون وأمضينا نهارا عاديا. وعندما اصبحت الساعة 10 ليلا، بدأت ماما تحضر نفسها فدخلت إلى غرفتها ووضعت المكياج على وجهها وارتدت ملابسها بينما بقيت أنا وأخي هشام جالسين في الصالون نشاهد التلفاز وبعد حوالي ربع ساعة قال لي أخي هشام أنه يشعر بالنعاس وذهب إلى غرفته لينام.ـ

وفي حوالي الساعة العاشرة والنصف أخبرت ماما بأني ذاهبة إلى غرفتي لأنام. دخلت إلى غرفتي وجلست أترقب وصول بابا حتى الساعة الحادية عشرة إلا خمس دقائق حيث سمعت صوت الباب ينفتح. جاء ابي ودخل رأسا إلى غرفة النوم… غرفتي تقع بمواجهة غرفة بابا وماما تماما. لم أسمع لهما أي صوت. بعد حوالي ربع ساعة دخلت أمي إلى غرفتي لتتأكد أنني نائمة. كنت ممددة على سريري أتصنع النوم وأنا أنتظر بفارغ الصبر ما سيحصل في غرفة نوم ماما وبابا. وعند خروجها لاحظت أنها ترتدي شلحة زهرية اللون لا تستر إلا ما تحت كلسونها بقليل. بعد مرور عشر دقائق خرجت من غرفتي وذهبت إلى باب غرفة بابا وماما وبدأت أنظر إلى الداخل من خلال ثقب الباب. ويا لروعة ما رأيت!!! كان المشهد مثيرا جدا… كانت ماما ترضع زب بابا وقد أمسك بابا بشعر رأسها وهو يدفع بزبه إلى داخل فم ماما التي كانت تمص زبه بنهم وجوع واضحين. وما لبث بابا أن فتح فخذي ماما وبدأ يلحس كسها وهي تتأوه وتتلذذ إلى أن قالت له: لم أعد أتحمل أريد زبك الآن في كسي…وبينما كنت مندمجة ومنهمكة في مراقبة المنظر الرائع الذي أمامي شعرت فجأة بيد تلمس طيزي من الخلف…فاستدرت لأرى من هناك، فرأيت أخي هشام يقف خلفي فارتعبت وشعرت بخوف شديد، فلاحظ أخي ذلك ووضع يده على فمي وأبعدني عن الباب وأخذ مكاني وبدأ ينظر من فتحة المفتاح بدلا مني… كنت في تلك اللحظة خائفة جدا… كنت خائفة لأن أخي ضبطني وأنا أتلصص على ماما وبابا… وكنت خائفة أن يخبر أخي هشام بابا بما رآه والإحراج الذي سأواجهه عندما يسألني بابا لماذا كنت أفعل ذلك وقد يعاقبني عقابا شديدا لا أعرف بالضبط كيف ولكنني كنت مرعوبة جدا…رأيت أخي يمد يده على زبه وهو يتفرج من ثقب الباب فلم أستطع الاستمرار في الوقوف هناك فهربت بسرعة إلى غرفتي وقفلت الباب خلفي بهدوء.

بعد مرور حوالي دقيقتين اتصل بي أخي بالموبايل ففتحت الخط ولكنني لم أتكلم فقال لي: لا تخافي يا دينا بس لازم نتفاهم. لا يجوز لك أن تشاهدي بابا وماما في هذه الوضعية ولا يجوز لك أن تشاهدي هذه المناظر. ثم قال لي: لا تنامي يا دينا فأنا أنتظرك الساعة الواحدة في غرفتي بعد أن ينام بابا وماما. فقلت له: ماشي. وعندما اقتربت الساعة من الواحدة، كنت أرتدي قميص نوم قصير يصل حتى ركبي ومفتوح الصدر قليلا. فلبست كامينو فوق قميص النوم وذهبت إلى غرفة أخي فوجدت باب غرفته مفتوحا، فطرقت الباب ودخلت. كان أخي هشام يرتدي الشورت فقط ويجلس على السرير وأمامه لابتوب يستعمله. جلست على حافة سريره وقلت له: ماذا تريد يا هشام؟ ولماذا طلبت مني الحضور؟ فقال: ارأيتِ يا دينا ما يفعله أبوكي؟ فلم أرد عليه. فقال: سوف أدعك تتفرجين على شيء على شرط أن يبقى ذلك سرا بيننا. فلم أرد عليه أيضا. ففتح اللابتوب وشغل فيلما جنسيا ظهر فيه شاب يلحس كس فتاة وهي ترضع له زبه وعندما شاهدت الفيلم شعرت أن كلسوني بدأ ينبل من الشهوة والتهيج… فانتقل آخي إلى جواري وصار يتفرج معي على الفيلم ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد يده وداعب شعري ونحن نتفرج على الفيلم سويا، لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق الكامينو وأنا أتابع الفيلم بشهية قوية ويزداد تهيجي مع استمرار الفيلم وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة…ثم نزل إلى رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية … كان كسي يأكلني من شدة الرغبة والتهيج فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي و أفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحني …

وفي تلك اللحظة أحسست بأخي هشام يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فامسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه فانزل شيالات فستاني وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة … شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس…

ثم مد يده على كلسوني وصار يلمس كسي من فوق الكلسون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار يبوسه من فوق الكلسون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد… كان الكلسون حاجزا بينه وبين كسي، فخلع كلسوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان كلسوني مبلللا جدا من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من اللذة والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون … فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي. بقي هشام يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق…كنت أغمض عيني وأنا أشعر بأنني في دنيا ثانية تماما…

ارتعشت مرتين وأخي هشام يلحس كسي لحسا شديدا… وفي كل مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني…كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء ظمئي الجنسي الشديد في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب منتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري… طلبت من هشام صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي فنظر إلي بحنان أخوي وقال: لا يا دينا لا أريد أن أفض بكارتك فيحول ذلك دون زواجك في المستقبل، فقلت له: سأجري عملية جراحية لإصلاح ذلك فتشجع وأجلسني على السرير ورفع زبه لفمي فهجمت عليه وبدأت أمصه كالمجنونة وهو يتأوه من اللذة والمتعة كان زبه منتصبا وقاسيا جدا وهذا دليل على مدى شهوته وتوقه إلى مضاجعتي ولما أحس أنه على وشك أن يقذف سائله المنوي أخرج زبه من فمي وطلب مني أن أخضه على بزازي فمسكت زبه المتوتر وبدأت أخضه على صدري وسرعان ما قذف حليبه الساخن على بزازي. وبعد أن قذف أخي هشام على صدري بدأ يبوس ويمصمص كافة أنحاء جسمي إلى أن انتصب زبه ثانية بعد القذف.

عندما انتصب قضيب أخي هشام مرة ثانية، سألني قائلا: هل انتي جاهزة يا دينا، فهززت له رأسي موافقة ففتح فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس زبه الأملس الناعم على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس أخته الممحونة وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب أخي هشام زبه ولما أخرجه من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض بكارتي ثم أعاد أخي هشام زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة …كانت عملية الإدخال مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه…

عندما اقترب أخي من القذف طلبت منه أن يخرج زبه من كسي ويقذف منيه على شفتي كسي من الخارج، فلم يمانع وأمسك زبه على كسي وقذف حليبه الساخن على شفتي كسي وأنا أفتح له فخذي باستسلام وترحيب.

عندما فرغنا من النيك، ذهبنا أنا وأخي هشام إلى حمام غرفتي وعندما دخلنا الحمام، استلقى أخي هشام على ظهره في البانيو وتمددت فوقه لأرضع زبه إلى أن قذف في وجهي…ثم تحممنا وذهب كل منا إلى غرفته لينام.
حدث ذلك منذ تسعة أشهر تقريبا ونحن نمارس النيك حاليا مرة كل أسبوع. وأنا مستمتعة جدا معه وقد سمحت له أن ينيكي من طيزي إضافة إلى كسي

جيهان السحاقيه

كنا شلة بنات كلنا بوااايااات طبعا وكنت انا مع عشيقتي سهام دايما يعني كل بنت مععشيقتها المهم كنا عم بنشيش ونرقص وهيك شغلات انا قاعده جنب سهام وبنلعبمع بعض ع االخفيف هيك شي بوسة لمسة مصة خفيفة ع الرقبة وفجأه دخلت بنتيا الله كم بشتهيها بس هي اكبر مني وجسمها بيطير العقل مشدود وابيض وفيهاملامح من المغنيةأريام الاماراتية فديتها المهم اسمها ماجدة وعمرها 26 وكانتهي تقدرو تقولو زعيمة الشلة قعدت جنب عشيقتها نرمين ومجودة طبعا ارملةتزوجت واحد كبير بسن عشان فلوسة واتكل ع الله وورثت امواله تخيلو بنت بيضاءنهودها كبار عيونها كبار حادات الطرف عسلي فااااتح رموش طوااال ودم خفيخ وطيزمدور مشدود افخاذ كبار ااااااه ياويلي ما اجملها كانت بيننانظرات تذوب وغمزات خفيفة وحركات بشفايف هيك مثل عض الشفة السفلىوسحبها بهدوء ولا تمشي اللسان ع الشفايف بهدوء كأنكتريدي حد يعضهم بقوة البنات قامو فتحو فلم سكس بنات يجنن سهام انسجمت بالفلموتشيش وانا وماجدة ذايبات بنظرات بعض قعدنا نتراسل عالبلوتوث لين ضاق الصبر فيني ابغى اكلها ياناس قامت قالت جيهان قومي علمينيرقص اجنبي حق العبيد ياااي شو بيجنن البنات ما اهتموفي عندهم شي ينسيهم اساميهم قمنا بعيد منهم ونرقص ع 50سنت جست التيل بتعرفينها مو؟؟المهم كلها لمسات انا وراها وطيزهاامممم ضاغط ع كسي ويداتي ع فخوذها ويداتها ع رقبتي ونتمايل مع بعض وشدهالجسمي اكثر واقوى احس روحي تطلع وانفاسها تزداد بسرعة المس نهودها بسبسحبة خفيفة خلصت الغنية الاوقد روحي طلعت قعدنا شوي قالت ااوف ماقدرتاحفظها قومي نروح الغرفة حرام نزعج البنات مساكين منسجمات طالعت بسهامشفتها منسجمة مشت مجوده وانا لحقت وراها طلعنا من الباب مسكت بيديبقوة وسحبتني وراهها فتحنا الغنيه وسكرنا الباب قربت مني وبدينا نرقص بسهالمرة بوقاحة اكثر ولمس اكثر واهاتنا ما كتمناها مسكت خصرها واشده ناحيتيوافحس كسي فيه شوي اح يجنن بديت ادخل يدي من بلوزتها الضيقه والمس نهودهااااااه مليان يدي يجننو اعصرهم بقوة ويدها ع كسي تحاول تفنح الزرار ماقدرتشوي فاجأتني ومسكتيدي بقوة ودهفتني ع الجدار وارتمت فوق باست شفايفي بقوة ويداتها ع نهوديتعصرهم بقوة قطعت انفاسي بمص شفايفي ماقدرت اتنفس من كثر ضغطها علينزلت ل رقبتي مصتها بقوة ولحستها بشهوانيه سحبت يدها وفكت ربطة بلوزتيومسكت نهودي ومصت حلمت صدري بقوة وظلت تلحسهم وتعضهم وتعصرهمطلعت لي روحي وانا ظليت امسح ع شعرها ويدي فخصرها واهاتي تعلىوما اقدر استحمل اريدها تنيكني بعنف تطفي ناري طلعت شوي تمص شفايفيبقوة ودخلت لسانها لجوا فمي وحركتها بقوة صارت ناري اكثر وزاد لهيبيلعبت لساني بلسانها ومصيت لسانها بقوة ومصيت شفايفها بقوة لين طعمت الدمبفمي من شفايفها لاني عضيتهم مسكتني بشعري وسحبته بخفة قالت اريد انييككجننتي فيني وقفزت للجهه الباينة من رقبتي وتعضها وتمصها بقوة كانها مصاصةدماء انابصراحة عنقي طويل حلو لونة قمحي بيذوب فسخت لي السنتيان ورمتهلبعيد وصارت تعبث فيهم بقوة عورتني بمصها بس انا ذايبة ما قدرت ابعدها بسمن الم والنار وكل هذا واحنا واقفين مديت يدي وانا حاستهم مشلولين من كثرما تمص نهودي كانها بتبلعهم وفسخت لها بلوزتها وسنتيانهانزلت يدها للجنزوفتحته هذي المرة ودخلت يدها وحركت شوي شوي وطلعت يدهاوكلها عسل مصت يدها وحطتها عشفاتي تمسحهم وفيها عسل وتقولي ذوقيعسلك اطلع لساني اذوق شوي تقوم تمص لساني وشفايفي بقوة وتقول حقي اناتخلع الجنز بعنف تفتح خيوط كلوتي وتنزلةتلحس فخوذي بكل مكان ويداتها ع نهودي تلعب فيهم وشوي ع بطني وخصريوتطلع تلحس من رقبتي لين توصل لكسي وتفتح فخوذي وانا واقفة وهي عركبها وتدخل لسانها ااااااااااااههه لسانها ثخينة وطويلة بدات تلحس بشوشيوتفتح شفايف كسي بأصابعها وتمص بظري بقوة وتقول شو ها الطعم احسبظري بحلقها كانت تمصة بقوة وتدخل لسانها وتلحس من فوق لتحت وبقوةوبسرعة شوي وتداعب بظري بلسانها تحركة يمين شمال ةتمصه اقوى واقوىاااهههاتتتتي تعلى قربت اقذف هدت اللحس وقالت لسة بدري ع العسل وقامتوياريتها ما قامت كانت ريحتني وطفتني لكن قالت بتعذبني شوي اخذتني ورمتنيع السرير وخلعت باقي ثيابها يااااي ع هذا الكس كبير منتفخ وبظرها كبيرباين من شفايف كسها هي قربت بس لجنبي ما قدرت قفزت لفخذها ابغى امصةابغى الحس ها الكس دخلت لساني الحس والحس والعسل يغطي فمي وهي تضحكوتتاوة وتقولي بشويش حبي اعصر نهودها وامص بظرها بقوة وتقولي هدي شويمارضيت ماقدرت احرم نفسي من هذا الكس دهفتني وقالت عاجبك العنف انابوريكي العنف فلخت رجولي ع الاخر وحطت كسها ع كسي وفحست ماكان فيداعي للزيت كان العسل مكفي بظرها كان كبير كان ينيكني ويفحس بظري بقوةوهي تفحس بقوة وتفتح رجولي اكثر ونهودي يهتزو وتمسكهم بقوه وتالمنياصيح وتقولي حلو وقلها اية حياتي اكثر اكثر اااي اح لين نزلت اااه تعبتمارضت توقف اترجاها كافي بليز حموت هدي بس بظري يعورني مارضتنزلت مصت العسل وظلت تلحس وتمص لين حسيت بظري انخلع بشفايفهارجعت اجت تبوسني بشفايفي وتذوقني العسل اهه يجنن من شفايفها حطتكسها بفمي وقالت نيكيه لحستة بقوة وامص وهي تعصر نهودها وتتحرك عشفايفي بقوة تطلع وتنزل لين نزل العسل ع شفايفي وظليت الحس وهي تدعكاقوى اه اح جسمها صار يرجف والعرق مغطي اجسامنا نزلت وبتذوق عسلهاوانفاسها متقاطعة حطت راسها عصدري وضميتها شوي ولعبت بشعرهاالطويل الاسود وريحنا شوي وقمنا مارسنا مرة ثانية بس مرة ثانية بحكيهاومن هذيك اليوم واحنا نمارسمع بعض وقعنا بحب بعض وكانت علاقتنا سرية عشان عشيقاتنا مايعرفوومن هذيك اليوم انا اعيش اروع لحظات السحاق مع احلى واحر بنت بلكون

تحرر الازواج و النيك الجميل

اتفقنا نسافر الى خارج بلدنا وعند وصولنا سكننا بالفندق ولم نجد سكن واسع سوى غرفتين
وفي الليل اولادنا صاروا بغرفه ونحن الاربعة بغرفة انا زوجتي خلود وصديقتها مزنه وزوجها بشير
نمنا بغرفة واحده كل واحد بقرب زوجته وانا لم انم حيث تهيجت وطيز زوجتي يلامس زبي وقررت ان انيكها

حيث النور خافت جدا وكل زوجة من زوجاتنا نائمة بحضن زوجها المهم انني اخرجت زبي واخذت زوجتي خلود تمصه ثم سمعنا صوت بشير وزوجته مزنه واخذ بشير الجوال واضاء قليلا ولكن
زوجتي واصلت المص وسألتها تريدين ان انيكك بصوت خافت قالت نعم وكسها مبتل قلت ممكن يروننا قالت عادي عرفت ان زوجتي ولعت نار وتريد النيك هذه الليلة مع ان الجو بارد جدا ولم يكن هناك اغطية كافية
واخذت اشلح قميصهاولم يبقى الا الستيان ثم بدأت انيك وبعد دقيقة اخرجت زبي ونمت بجانب زوجتي خلود وناديت بشير اذا تريد ان تخرج انت وزوجتك بالغرفة الاخرى قال لا نحن بدون ملابس الآن وقلت و لا انا ولازوجتي ثم ضحكنا انا وزوجتي وقلت ماذا تعملان بدون ملابس ؟؟
ثم تكلمت الزوجان مع بعض واخذن يضحكن وقال بشير اذا تردن ان تتحدث مع بعضكن اقتربن كل وحده تقرب فراشها للاخرى ونحن نكون في الاطراف كل واحد خلف زوجته وكان الجو باردا جدا وقال حتى نستفيد من البطانيات اقتربن من بعضهن الزوجتين وقلت انا في نفسي لاعلي سوف انيك زوجتي ورفعت طيز زوجتي الضخمة وادخلت زبي بين افخاذها وتوقفنا حوالي نصف ساعة نراقب بشير وزوجته ونسمع اصواتهم ,ويتضح ان بشير ناك زوجته مزنه ثم ناما نوما عميقا ثم قفزت وادخلت زبي بكس زوجتي وبسرعه انزلت المني غصبا عني ثم نمت خلفها وعرفت انها لم تخلص شهوتها ثم نمت وبعد ساعة صحيت من النوم وكأن زوجتي تحرك رأسها حاولت اعرف السبب واذا بشير اصبح مكانه بمكان زوجته مزنه اي بجانب زوجتي وجالس على ركبتيه اما راس زوجتي واذا بزوجتي تمص زب بشير استمريت كأني نائم حتى احسست بحركة غير طبيعية اذا قامت زوجتي وعدلت من طريقة نومها ونامت على ظهرها واذا بزوج مزنه ينام فوق زوجتي حبيتي وبدأ يدخل زبه في كسها واخذ يلمس نهود زوجتي خلود ثم تحركت انا اريد ان اقترب من زوجتي لأن زبي قام مرة اخرى عندما رأيت زوجتيي تنتاك امامي فقام صديقي بشير خوفا من انكشاف الامر ثم اقتربت من زوجتي وضميتها من خلف طيزها ولمست كسها واذا به مبلل كثيرا وقلت لها افسحي المجال لي لأكون على الفراش اقتربي من مزنه ودفعتها وكأنني لااعلم ان بشير بمكان زوجته مزنه في الفراش و اقتربت ثم قلت اكثر واكثر حتى التصقت زوجتي بجسم صديقي بشير وتظاهرت انا بالنوم لآرى ماذا يعملان .
وبعد فترة لاحظت بدأت زوجتي ترفع رجليها واذا بصديقي بشيّر ينيك زوجتي الحبيبه خلود فقلت في نفسي اريدها ان تأتيها الرعشة مع بشير حيث انا لم اقوم بالواجب ولم تكون خلصت من الرعشة حين نكتها و بدأ بشير ينيك وهو فوقها ثم قال لها اريد ان انام على ظهري واجلسي على زبي ياخلود وتلقائيا قامت زوجتي حبيبتي وكبت فوق زب بشير وهي تتحرك وطيزها يروح ويجي ويرجرج من ضحامته وكان بشير يقول لها لها طيزك حلووووووووو ياخلود
قالت زوجتي انت زبك يجنن وجسمك حلو دخل زبك كله يابشير بكسي زبك حلو بشييير زبك حلو ابغاك تنيك من ورى بعد شوي لاتخلص ,,,,قال بشير خلاص وطي صوتك لايسمعنا زوجك والا زوجتي قالت خلود ماعليك نايمين ولو صحى زوجتي ماراح انزل من زبك الحلو . بعدين نزلت زوجتي خلود وصارت بوضعية 69وصار كل واحد يمص …..منظر رهيب وانا ساكت من شان مانكد عليهم ورجعت زوجتي خلود وركبت فوق زب بشير مرة ثانية لكن نزلت راسها وصدرها الى بشير وصار يمص النهود ومرة الشفايف وصار يقول بشير ياعمري خلووووووووود جسمك يجنن انا احب الجسم المليان كنت اشوفك بالعباية وانتي بالشارع لما تجين لزوجتي واحلم اني انيك هالطيز الحلو انتي احلى جسم ياخلووود قالت زوجتي انت جسمك حلو ويجنن وزبك احسن من زب زوجي زب زوجي كبير مرة ولايدخل من ورى وانت زبك يجنن للمص وللنيك من ورى وبشير يقول ياعمري خلوووووووووود اموت بكسك وطيزكتحركت انا وزوجتي نايمه على صديقي بشير فوقه وقعدت المس طيزها بيدي وهي تتحرك ولاقالت شي على طول قربت لزوجتي وحطيت زبي على طيزها واستغربت وخافت مرة ,,,,,,,لكني انا استاذنت من زوجتي حبيبتي وهي فوق صديقي بشير قلت ممكن اشارك معاكم وسكتت وكلهم خافوا قلت واصلوا انا اسمع كل شي قال بشير روح نام عند زوجتي مزنه ونيكها قلت لاالحين كلنا نبسط زوجتي قامت زوجتي من فوق زب بشير وصارت تبوسني قلت مصي زب بشير وصارت تمص وتمص وتقول لي انت نيكني وانا ابغى امص قلت لا خليك فوق زب بشير ونامي عليه وانا ابغا ادخل زبي بكسك قالت مااتحمل زبين مع بعض قلت جربي ركبت على زب صديقي بشير وانا صرت فوقها ودخلت زبيقالت يجنن زبك وزب بشير احس جسمي كله يرتعش قال بشير نامي على وريحي جسمك نامت وانا نمت فوقهاوزبين اثنين بكسها الحلو وجلسنا ربع ساعة ننيك وهي صارت تصب عرق وكل جسمها ماء من التعب وخلصت انا وطلعت زبي ونمت بجنبهم وصار بشير يبيك وجسم خلووود كله يرتج وهي فوقه منظر غير طبيعي او مررررره اشوف زي كذا وخلصوا مع بعض ونامت زوجتي بيننا انا وبشير وسأتها قالت احلى نيكه بحياتي انا كأني عروس الليلة قلت انا لاباقي لازم بشير ينيكك من ورى ياعمري على شان تتعودين وانييك من طيزك قالت يبغالي وقت لازم ينيك كثير علشان اتعود قال بشير اوكي انا جاهز وصارت تمص زبه عشر دقائق وبعدين دخله من طيزها بكل سهولة قلت ايش رايك بشير بطيزها قال يجنن طيز خلوود وانا جربت طيزها قبل خمس سنوات وهي جايه تبغا تزور زوجتي في بيتيقلت انا غريبه مارديت انا قالت زوجتي سامحني حبيبي كنت مره وحده وغصب عني ناكني بغرفة زوجته وماقدرت اقولك شي لكن رفضت وخليته ينيكي من طيزي واتخيله دائما ينيكني واثناء الكلام نزلت بشير المني بطيز زوجتي خلوووووووود وقال ياعمري ياخلووووووود طيز ولا احلى منه كيف انيك زوجتي بعد طيزك الحلو وصاروا يضحكونوانتهت الليلة وطلع الفجر وضميت زوجتي خلوود ونمت معاها وابو سها واقول لها انتي احلى زوجة وهي مبسوطةمن النيك الجميل

قصتي مع السائق كيف نكنى وابني القصه كامله

انا نورة عندي ولد في المتوسط وابنتان في الابتدائيوانا الزوجة الاولى من اربعة زوجات نعيش كلنا في بناية واحدةكل زوجة واولادها في شقة وعندنا شغالة واحدة تقوم بكل اعمالالبيت وزوجها هو السائق الخاص لزوجي وللبيت بكاملهوبعدما تزوج زوجي للمرة الرابعة كان لنا طلبات ان يكون لكلواحدة فينا شغالة وبعد مماطلات من زوجيقررت ان اطلب سائق خاص واتنازل عن الخادمة واكتفيبالشغالة الموجودة للبيت مع الزوجات الاخرى رفضنا الا بشغالةخاصة لكل وحدة وكان لهن ذلك وانا كان لي سائق خاصاخترته من بين عدة سائقين بعد موافقة زوجيوهنا تبدأ قصتي مع السائق كنت اذهب بالصباح مع الاولاد الىالمدرسة حتى يتعود على الطريق وكيف يتعامل مع الاخرينفي الطريق واطمئن على قيادته للسيارة وان لايكون متهوراوعندما عدت للبيت قررت ان يتعلم كل شي في البيت حتىاستغني عن الشغالة وطلبت منه ان يتعلم اعداد القهوةوان يحفظ كيفية اعدادها وهو يراقبني بشكل جيد واهتمام حتىاعددتها وطلبت منه أن يقدمها لي مع التمرولكن حدث شيء سيءهو انني كنت نائمة وحددت له الساعة التي يذهب بهالجلب الاولاد من المدرسة واذا به يدق الباب بقوةفصحوت من نومي متفاجئة على هذا الاسلوب وطلبت منه انيدق الباب بهدوءواذا لم ارد عليه ان يدخل بهدوء ويصحيني بهدوء بهزة خفيفةوفي اليوم الثاني طلبت منه اعدادالقهوة وانااراقبه واليوم الثالثتركته هو يعدها وذهبت انا وجلست بالصالة انتظر اعدادهاوتظاهرت بالنوم لأرى ماذا يفعل وعندما حضر القهوة والتمروقف حائراً ماذا يفعل وانااتظاهر بالنوم وارقبه ولم يدري ماذايفعل واطلت التناوم وهو يصيح بصوت منخفض ماما ماماويمد يده الى كتفي ولكنه لم يلمسني حتى مللت من خوفهوصحوت واردت منه أن يتجرأ اكثر وقلت له اذا حصل هذا مرةتانية عليك ان تحملني الى السرير وطلبت منه ان يحملني بينيديه وكان ضخما قويا وانا بين يديه كالعصفورة ووضعني علىالسرير وطلبت منه ان يقدم لي القهوة والتمر وان يبقى جنبيحتى انام ويخرج وكل ذلك اريد منه ان يقوم بالمبادرةلمداعبتي ، ولو اردت غير ذلك طلبت منه ان ينام معي في الفراشلما تردد ولم يتجرأ بالرفضلكني اردت منه المبادرة هو لأن ذلك الذ واطيب واشهى واستمريتعلى هذه الحالة كل يوم اتناوم وهو يعد لي القهوة ليحملني للفراشبين يده ويضعني على السرير ويجلس جنبي ليقدم لي القهوةوالتمر واردت ان يتمادى اكثر طلبت منه أن يدلك لي جسمي((مساج)) وصار كل يوم يسوي لي مساج ويبقى جنبي للظهرموعد احضار الاولاد وبعدها يعود سائق عادي يجلس في غرفةالحارس اما في الصباح يكون خادم لي يلبي طلباتي ويقدملي القهوة والشاي ويقوم بالمساج واتناوم وهو يسوي المساجأريده ان يتمادى أكثر لكنه لم يتجرأ لأنه أول مرة يحضر لهذهالبلاد من باكستان ولغته العربية كانت صعبة جدا فأردت انيقوم بعمل آخر أكثر جرأة بان يقوم بغسل ملابسي الداخلية فقط كل يومواراقبه لأرى ردت فعله على هذه الملابسوبعد ان انتهى قال ماما خلاص قلت له ايه خلاص باقي قال ايش باقيواشرت له على كلوتي الي البسه فقال :هات ماما قلت له تعال انتخده بيدك وتحرج فصحت فيه تعال بسرعة واتى وامسكت يده وقلت لهخده وبدأ ينزعه عني ويلف وجهه عني فطلبت منه أن يغسله بيديه ففعلوفي تاني يوم طلبت منه أن ينزعه ويقبل بين فخدايفأمسكت رأسه وقلت له انت لازم بوس هذا ووضعت رأسه علىكسي ليبوسه وبدأ يبوسه واشرت له أن يدخل لسانه في كسيوانا نائمة على السرير وفاتحة رجولي وادخل لسانه ولكنه قام يهذيمااعرف ايش يقول لكنه خلع ملابسه وقال ماما لازم انا هذا واشاربزبه ان يدخله وسكتت فأمسكني بين يديه ودفع زبه في كسيولقساوته وسخونته حسبته سيخ من النار يدخل فيني فشهقتشهقة لم اشهقها يوم الدخلة وبدأ ينيك فيني وانا بين يديه كطفلةصغيرة حتى صب فيني كل ماءه ونام فوقي حتى هدأ وقام من فوقيوهو يقول ماما هذا كويس ؟ لم أجبه وطلبت منه أن ينظفنيفمسح لي بمنديل ولكني طلبت منه أن يمسحه بلسانه وبعد أن انتهىطلبت منه الخروج من البيت ولا يأتي الا موعد حضور الاولادواسترحت شوية ثم نمت وبعد ان صحوت قمت للحمام واستحميتوكان موعد الاولاد قد حان فلبست ثيابي واذا به يدق الباب ففتحت لهالباب ودخل ومسكني بين يديه واخذ يقبلني ويضمني بقوة ويعصرنيعصرا حتى اشتهيت ان ينيكني ولكن حضور الاولاد قد حان وطلبت منهأن يتركني لكنه تمسك بي أكثر وحملني للسرير وهناك ناكني غصب عنيووجدتها الذ من النيكة الاولى وبعد ان انتهى قلت له شوف انتلازم مافي نيك كل ساعة خلاص في الصباح وبس والا في سفرقال ماما انا في مسكين انت ماما ايش يقول انا في سويونبهته ان لايتكلم مع احد وكل يوم في نيك وذهبنا واحضرنا الاولاوفي كل يوم بعد عودتنا من المدرسة كان يقوم بنيكي نيكة كبيرةويغسل جسمي في الحمام ويسوي مساج على السرير وكان يحاولأن ينيكني أكثر من مرة وكنت ارفض واقول له انت في سفرلكنه يتراجع لأني كنت اشعر بلذة وانا اتشوق للموعد كل يوم وكنت لااريدان اشبع منه وبعد ذلك صار ينيكني غصب عني اكثر من مرةوخاصة بعد المساج حيث كان يسوي بعد الخروج من الحمام وكانجسمي ابيض وطري ويسوي المساج بدون ملابس حتى اني صرت لااذهبمعهم للمدرسة بل أتهيأ لقدومه حتى ينيكني النيكة الكبيرة حيث كانيعصرني بين يديه وبزبه الصلب فكنت احترق تحته وهو ينيكنيوحاول ان ينيكني في طيزي لكنني لم ارغب بذلك وبقينا على هذاالمنوال اربع سنوات وهو ينيكني كل يوم حتى نسيت زوجي الي كانناسيني وناسي اني محتاجة نيك من زمان من قبل حضور السائقوفجأة حدث مالم يكن بالحسبان حيث وجدت شريط في غرفتيولما شغلته وجدت نفسي والسائق وهو ينيكني ولما سألت السائقوشاف الشريط خاف كتير وقال ماما انا في سفر مين هذا من في تصويروطلبت منه أن لايخاف ولا يسافر واصر على السفرقلت له سافر بس لازم ترجع وسافر السواقمرت عدة ايام وبدات انسى الموضعمع اني كنت خائفة جدا اذا انفضح الامر او فضحني من قام بتصويريولكن الايام كفيلة بالتناسي والنسيان مع اني كنت قلقة جدا وكلما فكرت بالموضعلااستطيع النوم تلك الليلة حتى صرت آخذ حبوب منومة كتبها لي الطبيب مع بعض الفيتاميناتلأني اصبحت شاحبة اللون مع قلة الاكل لأني عندمااتذكر لااستطيع النوم ولا الاكلولكن طولة الوقت صرت اشتهي النيك وان يعود السائق ولكن تفكيري باللي صورني يخوفني كثيرافلم اجلب سائق تاني واذا احتجت للسيارة كان ابني يوصلني ويوصل اخواته للمدرسةومرت الايام واشتقت كثيرا لنيك السائق الذي كان يفجر زبه في كسي وينيكني كاني عصفورة بين يديهوذات يوم كنت انظف غرفة ابني وارتبها فوجدت شريط فديو تحت وسادته وكنت دائما اتفحص الاشرطة التي اجدهافي غرفته واذا بالشريط نفسه اذا انا والسائق في الشريط فاعدته الى مكانه وخرجت مسرعةوصرت في قلق كبير كيف اتصرف ماذا اعمل ماذا اقول لابني اذا سالني من هذه الي ينيكها السائقولماذا وكيف ستكون الفضيحة ومر ذلك اليوم ولم يشعر الاولاد بشيء الا اني طلبت من ابني ان يحضرالغداء من المطعم وكان هذا الشيء طبيعي احيانا فلم يشعروا بشيء مع اني لم اتناول الطعام معهم متعللةباني افطرت متأخرة ولا اشتهي الان ويمكن اتناول الغداء بعدينولكنني ذهبت لغرفتي للنوم ولم استطع واناافكر كيف اخرج من هذه الورطة وهذه المشكلةوراحت بي الافكار يمينا وشمالا ولكنني قررت شيئا ترجح اكثر شي عندي فقررت عليهوهو الشكوى لابني من الوحدة وحاجتي لزوج ففعلت مافعلت لحاجتي لذلك وانا نادمة على ذلكلكن كيف ومتى يكون ذلك متمنية ان يقبل ابني توبتي وانه لايود فضح امهوجاء الليل وخلد الاولاد لغرفهم وكنت كل شوية اقوم من غرفتي للتاكد ان البنات نائمات حتى ادخللعند ابني واكلمه وكم مرة تراجعت من عند باب غرفته بعد ان تأكدت ان اخواته نائمات ومما شجعنيانه يشغل افلام اسمع صوتها عند باب غرفته وقررت للدخول وانصتت حتى اسمع ما يستمع له ليكون مدخلالحديثي لكن لم اتبين اي شيء ووضعت يدي على مزلاج الباب ولكنني تراجعت وعدت لغرفتيواردت النوم للغد ولكنني لم استطع النوم فتشجعت وقمت ووقفت عند باب الغرف وانا اشجع نفسيللدخول فسمعت صوت يشبه صوتي ومع اني لم اتبينه لكنني راضيت نفسي ان ابني يشاهدنيمع السائق فامسكت بمزلاج الباب وادرته ولكنني وجدت الباب مغلق ومقفل من الداخلفتراجعت وعدت لغرفتي وبدات اغير الخطة لأن ابني يشاهدني كاي عاهرة تنتاك ويمكن تجيه الرعشةوهو يشاهدني انتاك فقررت ان تكونشكواي له باغراء وتشجيع لهليبادرني هو ويحل محل السائق ولكن يجب ان امهد لذلك ويكون مع مرور الوقت وجافى النوم عيونيوانا اخطط كيف اعمل بان امدحه كسائق واغريه بمفاتن جمالي وكيف حتى طلع النهار وتهيا الاولاد للمرسةوبقيت بغرفتي واتى الاولاد وصبحوا علي فطلبت منهم تدبير امرهم لأني احس بحاجتي للنوموخرج الاولاد وخلدت للفراش ومع اني لم انم الا برهات قصيرة ومن شدة التعب وبمااني راضيت نفسيبالخطة هدات نفسي وخلدت للنوم ولم اشعر الا بوصول الاولاد من المدرسة وانا بالفراشفاحضر ابني الغداء وجلسوا جنبي وطلبوا مشاركتهم ورفضوا الاكل اذا لم اشاركهم فبدات بمشاركتهموانا بسريري حتى انتهوا وخلدت للنوم ثاني من شدة التعب لأني امضيت ليلتين لم انم الانادرا عندما يغلبنيالنعاس ولم اصحو الاقبيل المغرب واذا بهم جميعا جنبي فبادروني بالسؤال عني وعن صحتيفقلت لهم احسن لكنني تعبانة جدا واشعر بكسل فبادرني ابني قائلا لنذهب للمستشفى فقلت له ابنيلايوجد شيء يؤلمني ماذا اقول له اذا سالني الدكتور ماذا تشكين ؟ احس بتعب وانهاك بس يمكنارتاح قليلا واريد منكم تدليك جسمي لعلي ارتاح وطلبت من بنتي مرافقتي للحمام لأخذ حمام ساخن يمكن ان يساعدنيعلى الارتياح فقاموا جميعهم واوصلوني للحمام ودخلت بنتي الكبرى بالدخول للحمام وسويت حمام حاروجلست بالبانيو والماء الحار يتصبب فوقيوابنتي تدلك جسمي كله بيديها حتى شعرت بالراحة قليلا وخرجت بعد لف المنشفة على جسمي وبمساعدة ابنتيووجد ابني وبنتي الصغرى يقفان على الباب ينتظران متلهفان علي وساعدوني للوصو ل لغرفتي ولبستروب البيت ورميت المنشفة ونمت على السرير وطلبت منهم ان يجلسوا جنبي ويدلكوا بفة على جسمي وخاصةيداي ورجلاي فقات بنتي الصغيرة وامسكت رجولي وبدات بتدليكهما وابني مسك يدي اليسرى يدلكهاوابنتي يدي اليمنى واطلب منهما تدليك اكتافي وتحت الرقبة اكثر شيء وبقينا مدة ثم طلبت منهم ان ينام احد منهمجنبي فتبرعوا كلهم فاسرعت الصغيرة لتبعد اختها وتنام بحضني واختها جنبها وابني الى جنبي الا ان ابنتي الكبيرةبعد برهة شعرت ان ذلك يضايقني فطلبت مني ان تنام هي بغرفتها لكنني قلت لها احب على قلبيان تناموا فوق قلبي كل الليل حتى اموت وانتم بجانبي فقالوا بعيد الشر عنك وبقوا كلهم واحببت ذلكلأنه سهل عليي تنفيذ الخطة حيث اني ملتصقة بجسم ابني وطلبت مني بنتي الصغيرة حكاية زمانقبل النوم فاستدرت عليها وقبلتها وحكيتىلها قصة صغيرة وسرعان مانامت وصار ظهري ملتصق بابني لكنهمتجه الى الناحية ولم يطل به الوقت حتى استدار نحوي يسالني عن شعوري بصحتى هل تحسنتفقلت له مادام انتم بجانبي احس بتحسن وياريت ايك تبقى على اكتافي تدلكني بهدوء واختك كانها نائمةوفعلا لم اسمع صوتها فلصق جسمه بجسمي وبدأ يدلك كتفي وانا اخرت نفسي حتى اصبحت وكأنيانام بحضنه حتى اني صرت اشعر بقضيبه يلاصق مؤخرتي احيانا وبعد برهة تناومت وصرت اصدرشخير خفيف ليحس اني نائمة ولكنه لم يزد على ذلك وبقينا على هذا للصباح ولم انم ولكن ابني كان ينامليعود ويجدني ملتصقة به اكثر حتى الصباح وكم تمنيت ان يبدي تجاوب بان تنزل يده اسفل على مؤخرتيوفي الصباح طلبت منه ان يوصل اختيه الى المدرسة ويعود لأنه لم ينم الليلية وانني يمكن احتاجه اذا شعرت بتعبوبدات افكر للخلاص من هذا الكابوس الذي يؤرقنيوماان عاد ولدي طلبت منه ان يوصلني للحمام وحمل المنشفة وطلبت منه ان يقف جانب البا ب حتى يتدخل اذااصابني شيء ولكنني سرعان مادعوته وخلعت ملابسي ماعدا الكلوت وجلست بالبانيوودخل وطلبت من ان يدعك اكتافي ثم ظهري ثم صدري وبطنيثم اردافي الا اني احسست ان الكلوت لايسمح له فقلت له اترك هنا الى مابعد الانتهاء بالغرفة تكملووضع المنشفة على جسمي وساعدني بتنشيف جسمي من الماء وخلعت الكلوت بعد ان لف جسمي بالمنشفةوذهبنا للغرفة ولبس روب البيت ونمت على السرير على بطني وطلبت منه ان يكمل تدليك اردافي ورجوليوبدأ ثم رفعت الثوب حتى تلامس يديه جسمي ثم تابع اخادي وصرت افتح رجولي حتى تصل يديه الى مابينرجولي ونزل الى ساقاي حتى قدماي فشكرته كثيرا على ذالكوقلت له حبيبي اريد النوم تعبت كثرا من قلة النوم لكن اريد منك ضمي بجسمك حتى اشعر بالدفءلأن ذلك يريحني كثيرا والتفت الى الجهة التاني وتركته يلتصق بجسمي وطلبت منه التدليك الخفيفلأني ارتاح ليده تحنو علي حتى استطيع النوم والتصق بي ويده تدلك ظهري وتنزل الى اردافي فطلبت منهان يدخلها تحت الروب لتلامس يده جسمي دون حاجز وهدأت ولكن كل مانزلت يده الى اردافياحاول افتح بين ارجولي حتى تنزل يده وبدات اتناوم واصدر احيانا شخير النوم فالتصق بجسمي اكثروشعرت بزبه يصل لأمؤخرتي ووضع يده فوقي حتى وصلت صدري وامسك ببزي ولم اتحرك ابدا واذا بزبهمباشرة يلصق بمؤخرتي وكدت اشهق من حرارته لكنني تماسكت حتى لايجفل وازداد اتصاقه بجسميليدخل زبه بين افخادي وانا افتح قليلا له ليدخل بسهولة حتى شعرت به يصل الى كسي وكان ساخناوكسي قد سال منه الماء فبدأ يحرك اشفاري ولكنه لايدخل ولا يصل زنبوريحتى تهيج كثير فدفعه بقوة داخلي فاعطيته فرصة ولما دخل صب ماءه بكل تدفق وقوة على باب كسي فاسلمت لهوبدا يدخله ويخرجه حتى رعشت ووصلت قمة اللذة ففتحت تحته جيدا اذ اصبح فوقيولم اتحرك لكنه يمكن شعر بي وانا ارعش تحته ونزل من فوقي اذ كان نصف راكب ليدخل زبه فينيفالتفتت اليه وقلت له حبيبي ايش سويت فيني فلم يجب لكنني امسكت زبه بيديوقلت روحي انت الحس لي ماصبه هذا ولكنه لم يتكلم ولم يتحرك واعدت عليهحتى انحنى وبدا يلحس لي ويشفط من داخليه حتى عاودني الهيجان فسحبته فوقيوقلت له حبيبي مادامك تريدني لما لا تقول لي وتصورنيانت تعرف اني محرومة قول لي انا اسدك بدل السائق ولكنه اطبق على فمي يقبلنيفاعطيته لساني وبدا يمصني من لساني ومددت يدي على زيه وادخلته بكسي وصرت امصه بكسيحتى استلذينا معا وصببنا ماءنا ونزل اليه يلعقه حتى نظف وطلبت منه زبه لأمصهحتى نظف وقمنا للحمام معا واستحمينافقلت له لو اعرف ان زبك سيريحني كنت من زمان قلت لك نيكني حتى اشفىومضى ذاك اليوم وبقيت ادعي المرض حتى يبقى معي لأشبع منه ونمنا معا لكنني وضعت المنبهعلى وقت المدارس وصحينا على المنبه واراد ان ينيكني فتمنعت مع اني كنت مشتهية جدالأني اريده ان يشتاق اكثر ولما جاء الليل طلبت منهم النوم في غرفهم لكنه رفضوقال انام هنا تحت لأني اخاف عليكي اذا كنت اضايقك بالسرير واحضر حرام مدعيا النوم بجانب السريرلكنني ماان تطمنت على نوم البنات حتى نمت بحضنه وركب على صدري وبسرعة البرق ادخلزبه في كسي وصار يضرب فيني واسمع صفق خصيانه في اسفل مؤخرتيواعطيه لساني يمصه ليلصق على صدري ويدعك بصدره صدري ويصير الضغط اكثر على زنبويحتى شهقنا معا من شدة اللذة والشهوة ونام على صدريبقينا على هذه الحالة بعد انتقل لغرفته وهناك هيأت مكان جانب سريره على الارض مددنا شيئا للجلوسويصلح للنوم والنيك لني احب النيك على الارضومضت الايام حتى تزوجت بنتي الكبيرة قبل ان تنهي الثانوية وهربت من زوجهافي اليوم الثاني من زفافها هربا من زبه الكبير عورهاوكيف حليت الامر وصالحتهمفي الحلقة القادمةاكمل لكم كيف ناكني زوج بنتيوابني ناك اخته الكبيرةبدا ابني بالتفنن في نيكي وكل يوم نيكة جديدة واسلوب جديد واحلى شي كنت اشعر بلذتهلما يلحس الي حتى تنزل موية كسي ثم ينزل بين افخادي ويدخل زبه كله فيني وينام على صدريويصير يمص في شفايفي ولساني ويضرب فيني بزبه بقوة حتى ارعش تحته وتنزل كل مويتيوينام على صدري حتى يبدا يصغر زبه ويصير يخرج لحاله من كسي فينزل على كسي لحس وشفطحتى ينظف ونروح الحمام نغتسل سوا اذا كانت البنات نايمة او اذا كانت البنات في المدرسةوبقين مبسوطين على هذا المنوال وكبرت البنات واجا البنت الكبيرة معرس وهي في الثانويةواصرت على الزواج وهي تقول ماما انا ماني فالحة في الدراسة كتير وهذا اخو صديقتي وهومرتاح في وظيفة جيدة فاضطريت للموافقة ولكنني دهشت عندما شفت المعرس صحيح ان عمره ليس كبيرالكن جسمه وبنيته كبيرة بالنسبة للبنت وتمت الخطبة وبعد مدة تم الزواج ومن خوفي على البنت طلبتان يحجز لي معهم بالفندق بغرفة لوحدي واخر كلمة قلتها له قبل تركه ياخذ عروسهدير بالك على البنت ترى صغيرة مع اني كنت اشترطت هذا الشرط من سابق لكن خوفي على البنتلازال ومضت الليلة الاولى بسلام والثانية فحمدت **** وكنت فرحة جدا لاني كنت خايفة ان البنت صغيرةماتقدر تتحمل راجل زيه ….لكن الليلةالثالثة لم تكتمل ففي منتصف الليل وبعد ان هجعت للنوم واذا ببنتي تدق الباب وبسرعة فقمتمسرعة لافتح لها الباب واذا بها تشكي وتبكي واهداتها واستفسرت عن الامركان مرعبا جدا ان البنت اراد ينيكها من مكواتها ( طيزها ) كانت تشرح لي وتقول كانت مبسوطةجدا وفرحة ببمارستها الجنسية بكل فن وذوق وحنية ولكن انقلابه ليمارس معها من الخلفوالظاهر بدون خبرة من الاتنين جعله يؤذيها فهرعت بها الى اقرب مستشفى وطلبنا دكتورة نسائيةوكانت النتيجة لاتنم عن شر فأخذنا بعض المراهم والادوية وخرجنا الى البيتوزوجها لم يهدا وهو يتصل فلما اطأنيت على البنت اجبته ان البنت متالمة وهي بخير الانبعد ان أخذنا بعض الادوية واعطتها الدكتورة ابرة مسكنة فقلت له لابد ان تنام الان من المسكنفغدا يأتيني الى البيتوفي اليوم الثاني كلمت البنت وطلبت منها ان لاتقابله وانها تريد تمضية النقاهة في البيتوانها اذا قابلتها لابد من ان تذهب معه من حبها له ويمكن يحدث شيء اسوأ من السابقوكان ذلك وقابلته وافهمت انها تعبانة وتخاف اذا قابلته تنهار امام شوقها له ان تذهب معهوهي لازالت مريضةوافهمته انه عاملها بجهل وانا اوصيته كثيرا ان يكون حنونا معها ويجب ان يتعلم كيف يعاملهافاشتكى من يعلمه مايجهل ؟فسكتت واضمرت شيئا !وعليه الذهاب وان ياتي بالمساء واختليت ببنتي وافهمتها ان زوجها اكبر منها وهي صغيرة بالنسبة لهوكم تمنيت انا ان لاتقبل بالزواج منه لكن حبها للزواج احال بيني وبين الرفضوعليها انت تتعلم حاجات كتيرة حتى تستطيع تلبية رغبات زوجها وهو انت توسع مكواتها (طيزها)حتى تستطيع تحمل زب زوجها لاشك انه كبير جدا فابتسمتلكنها سألت كيف ؟؟ قلت لها خلي علي هذا !واختليت بابني وافهمته القصة وان عليه ان يوسع للعروس مكواتها (طيزها) حتى تستطيعتحمل زوجهالكنه تردد وقال يمكن ماتقبل وتصير فضيحة فافهمته كيف سيدعها تقبل بعد ان نبعدها عن زوجهاوعليه ان يذهب معها للفندق ويمضي معها باقي الايام المحجوزة بالفندق لوحدهماوعليه ان يعمل لها مساج كل يوم 3 مرات على الاقل وان لايعمل معها حاجة حتى تطلبوبدانا الدرس الاول وكنت الح عليه ان يزيد من التدليك على اردافها وافخادهالنها تعبانة وهكذا اوصتني الدكتورة وانا ايدي ماتتحمل وقبل الاثنين وانتهت الحصة الاولىعادية وبعد الظهر سوى جلسة تانية وانا موجدودة وافهمته ان يقترب كثيرا من فرجهاعندما يدلك افخادها والح عليه بصوت عال وكذلك صدرها وفي الجلسة الثالثة تركتهم في منتصفهاوخرجت وبعد ان حضر زوجها افهمته ما اتفقنا عليه وقبل وعليه ان وهم يذهبوا للفندقفطلبت البنت الصغيرة ان تذهب معهم مادام في غرفتين فذهبت على ان يتركوا غرفة لزوجهاوذهبوا وبعد ان سهرنا انا واياه وبدات انسج خيوط العملية كيف اصل الى هذا الزب الكبيرفلبست بيجاما رقيقة وجلست الى جانبه نتكلم كيف يعاملها برفق وحنيةوكل شوية يحلف انه كان يعاملها هكذا كما تقولين ياعمتي !فصرخت بوجهه مادام تعاملها كما اقول ! مالذي حصل ؟ يعني معك زب حمار ؟ هات لشوفومددت يدي عليه فتمنع فصحت به بقوة فانصاع واخرجت زبه من تحت الثوب واخرجته من السروالومسكته بيدي فقلت له يبدو عاديا لكن لازم يكبر لشوفه وبدأت اتحسسه بيدي حتى بدا ينتصبلكن الموية يمكن خرجت من كلوتي والبيجاما وانا اتحسسه بيدي حتى كمل انتصابه فقلت لهماهذا ؟؟ لو زب حصان مو هكذا؟ فخجل كثيرا فقلت له مازحة هذا بدو امرأة عمرعها اربعين سنةحتى تتحمله وتركته واجلسته جنبي وطمنته وقلت له انا احبك كأبني ولازم تكون حياتكم سعيدةفهدأت روعته وبدأ يتحدث كم يحب زوجته وكم وكم ؟؟فقلت له اليوم تعبتوني كتير وجسمي تعبان جدا اريد منك تسويلي مساج تعرف فقال يعنيفقلت له تعال وانسدحت على بطني لأني عرفت نقطة ضعفه وهي المكواة ومكواتي فوق مايتصور احدمن الرشاقة والحجم الجيد وبروزها للخلف فكانت تحت نظره فقلت له ابدأ فلم يتردد ولكن كلما اقتربمن اردافي يتراجع الى اكتافي وكنت زادت محنتي كثيرا ولمااقترب من اردافي قلت له ليهماتنزل على مكواتي انت تموت بالمكاوي خذ راحتك سوي عليها كويس فبدا يدلك اردافي وانا افتح افخاديواطلب منه بغنج ومحنة ان ينزل الى كل مكان حتى شعرت بانفاسه تتردد في صدره ولم يعد يستطيعالكلام فعرفت انه وصل للقمة فقمت وقلت لهمشكور لكن اريد منك ان تبقى معي لأني اخاف وحدي بالبيت فقال نروح الفندق انت تنامين مع الاولادوانا اخذ غرفة لي فقلت له اريد ان ابقى بالبيت وانت معي ومسكته من يده وسحبته الى غرفة النوموقلت له خذ راحتك نام هنا جنبيوانا سآخذ حمام وآتي بس اقلع ثوبك وخذ روب نوم من غرفة ابني او نام بالثياب الداخليةشوف كيف انت تحب تنام وتركته في سريري وذهبت للحمام استحم …واعود بكم للولد والعروس ذهبوا للفندق ولما نامت البنت الصغيرة تركوها بغرفةوذهبوا للغرفة الثانية وطلبت منه البنت ان يسويها التمارين المطلوبة ولكنه تمادى معها كثيراحتى بدأت تتهيج ثم تركها (( الوصف حسب ماشرحه لي ))والغرفة لايوجد بها غير سرير واحد لذا ناما معا وكان يلصق بجسمها كثيرا مع انه كان يدير ظهره لهاوهي صارت تتعمد اللصاق به والكسف عن اجزاء من ساقها وترميه عليه مدعية النومونفد تعليماتي كلها ومنذ ساعات الصباح الاولى وحين شعرت انه قد صحا طلبت منه المساج وقامليقوم بالتمارين ليجد جسمها ليس عليه الاثوب النوم الرقيق والقصير وبدا المساج من اعلى ولم يصل لااردافهاالا وقد انحسر الثوب عن مؤخرتها عفويا او قصد منه ومنها حتى بدأت تلامس يديه اردافها دون حائلوينزل الى افخادها الطرية ثم بين افخادها حتى يلامس كسها وهي تفتح رجولها اكثر ولم يطل كثيرا عند كسهاونزل اسفل وكانت عند الصدر تعلو وتنخفض من كثرة المحن والتهيج وقبل ان ينتهيعمل حركة ادعى انه وقع عليها ليركبها ركبا وصمت قليلا لكنها لم تبدي اي ردة فعل بل ظنت انه سينيكها فعلاولكنه نهض معتذرا لها ولكنها بقيت صامتة وكأنها توبخه لما لم يكملوهي قد بلغت بها الشهوة بعد ثلاثة ايام من اخر نيكة قد وصلت ذروتها ولم تعد تصبر وبع ان افطروا اتصلتتريد زوجها فسالتها لماذا ؟؟ فقالت : ان هذه التمارن تشوف انه لم ينتج عنه فائدة قلت لها لازم يصيراصبري كل مااشتقت لزوجك اكثر تنفتح كل القنوات السالكة والغير سالكةولم يطل بها اليوم كثيرا مع انه كان طويلا فبعد ان نهضوا للنوم راحت واستحمت ونامت بدون ملابس وطلبتمن اخيها يسويلها مساج فلبى طلبها وبعد ان وصل لكسها حصله مليان موية فبدأ يتحسسه بيده ويضغط باصبعهعلى زنبورها فلم تستطع المقاومة فقالت له انت سويت كل حاجة بس مكانين ماسويت فيهن شيفسالها عنهمافقالت له عند اصبع الي ذبحتني ومن الجهة التانية فكمل مساجه وعندما انتهى طلب منها ان تنام على ظهرهاونام فوقها وناكها نيكة رائعة وبعد ان انتهى كلمني واخبرني فقلت له لازم بقى من مكواتهاولم يخيب ظني ركبها على زبه وطلب منه ان تمسده بالكيريم ومسدت زبه بالكريم ودهن مكواتها زينلكنه لم يكتفي بل اخذ منها الكريم واكثر منه على زبه ودخل شوية في مكواتها وغرقها بالكريمثم بدات تجلس عليه حتى دخل فيها كله وترك الحركة لها حتى لايؤلمهاوبقوا باقي الاسبوع كله ينيكها بكسها ومكواتهااقل شي مرة من مكواتها باليومنعود لزوجها فبعد ان خرجت من الحمام اتيت غرفة النوم ولبست كلوتي وروب وبيجاما البيتوجلست جنبه وطلبت منه ان يجلس بجانبي فجلس فقلت له لازم تبدأ التدريب فاومأ رأسه بالموافقةفقلت شوف قبل ماتبدأ بشيء لازم القبل والتحسيس على اماكن الاثارةسالته تعرفها فقال نعم قلت له عددها فعددها ولكنه لم يذكر الكس ولا المكواةفقلت لازم تقول وطلبت منه ان يبدأ عمليا تردد فقبلته وسحبت يده على صدريوشيئا شيئا بدا يتجاوب اكثرفطلبت منه ان يخلع ملابسيوحذرته ان لايسمح لها ان تخلع ملابسها وعليه ان يخلعها بيده ويقبل كل شي يبين من جسمهاوخاصة الكلوت لازم يخلعه بشويش ثم يبدا بتقبيله وادخال لسانه فيه ويحرك زبوره ويضغط عليه بلسانهواجبرته على تطبيق ذلك ولما وصل للزنبور واكثر من حركت لسانه عليه بدأت اصرخ واقول نيكنيدخل زبك فيني فلم يستطع المقاومة فادخل زبه بكل قوته فيني فدل بسهولة من كثرة الموية بكسيوناكني بقوة نيكة قوية ولذيذة وانا اضغط عليه ليفوت فيني اكثر وكان زبا يشبع فانزل ودفق ماءه فينيوكانت نيكة لذيذة لكنا لم تكن طويله ونام على صدري وهو يقبلني وانااعطيه لسانيحتى هدأ فقلت له شوف لازم وحدة تانية قبل ماتوصل للمكواة حتى يكون زبط صغر شويةوفعلا لم يطل به الوقت خرج زبه من كسي ونزل يلحس كسي وشفط كل الي فيه حتى نظفوبدأت الاعبه واتقلب فوقه واقلبه على صدري وامسكه من زبه حتى انتصبوفتحت له افخادي ونزل بينهما وبدأ يفرش لي حتى طلبت منه ان يدخله فدفعه بقوة فيني فشهقتمن صلابته وكانت نيكة وتقبيل نيكة طويلة شبعت من كثر مادق زبه في داخل كسيحتى انزل ورعشنا مع بعض ولحس لي كسي ونمنا جنب بعض لكنني لم اتركه وبدات اداعبه واقبلهونعارك ونتقلب على الفراش حتى تهيجنا وانتصب زبه فطلبت منه ان ينام على ظهره ودهنت له زبهبالكريم وادرت له مكواتي ليدهنا ويدخل فيها الكريم ثم جلست عليه وصار يدخل في مكواتيشوية شوية حتى دخل كله وانا ادير ظهري عليه فطلبت منه ان يمسك نهودي بيده وبداتاقوم واقعد عليه حتى سهلت الحركة فطلبت منه ان لايخرجه ويقلب الوضع ليصير فوقيفقلبني وزبه داخل طيزي وصرت تحته متل كلبة ينيكها كلب ونام فوقي وقلت له المرأة تحب الراجلعلى جسمها فوقها وهو ينيك وناكني اول على كيفي شوية شوية وبعدين قلت له ادفعبكل قوة وصار يطلع ويدخل بقوة في مكواتي حتى رعش ونزل وملأ مكواتيوصار يلحس المني الي يخرج حتى نظفت ونمت على ظهري وسحبته فوقي وقلت لهبوسني وداعبني بحنية ثم نام جنبي وبقي يداعبني بحنية حتى نمتوماان اصبحنا متلاقين باجسامنا بدون ملابسوفي الصباح قلت له خلاص تعمل زي ماعملت اليوم حتى تصير تتحمل تشتغلوا على كيفكمفصار يترجاني ويبوس طيزي ويقول ياعمتي لو ارعف وشايف هذه المكواة ((الطيز )) مااقبل غيركعروس اليوبقى يترجاني ان اسمح له كل مااشتهى يجي بس يبو سها ويلحسهاويقلي اموت بالمكواة الراجعة لور ى شويةحتى قبلت وقلت له بشرط ماتنيك عروسك من مكواتها حتى تكبر فقبل وتجي عندي كل مااشتهيت المكواة تنامواعندنا وانت تنام معي فقبلفمددت يدي على زبه وصرت اتغنج عليه واتشوق له واهمس باذنه زب يشبعحتى انتصب وكأنه لم يسمع بالنيك ابدا وقلبني على ظهري وفتحت له افخادي ونزل بينهاوادخل زبه بدون مقدمات فقلت له انا مشتهية كتير دخل بس لازم تفريش قبل مايدخلوهو يضرب في كسي بدون رحمة حتى رعشنا مع بعضوبقينا كل المدة حتى عاد الاولادولم اسمح له ان ياخذ عروسه حتى تنتهي فترة النقاهةوطلبت منه ان ياتي كل يوم لينام معي بعد ان يخلد الاولاد للنوم وبدل ان يخرج الى بيتهيروح غرفتي لينام فيها معي وينيكني على كيفيلكنني لم اكن ابخل عليه بالنيك بمكواتي متى ماارادوكانj عروسته ينيكها اخوها كلمااشتهوا ينتاكوا حتى تدربت مكواتها(طيزها) على النيك الرائعولو اني انا ماانبسط الا في كسي

نيك بالصدفه

اولا قصتى حقيقيه مائه فى المائه مش تاليف انا موظف وانتقلت مكان جديد فى عملى وشكلى جذب العاملات معايا فى المكانلقييت منهم كل واحده بتتسابق على التعامل معى باى شكل ولاى سبب المهم تديلى رقم تليفونها وان اشدتنى واحده او اتنين فاضلت بينهم واخترت احسنهم عى جميله ومدام ادتنى رقم تليفون البيت عندها مكانش فيه موبيل لسه المهم اتكلمنا وحبين ابعض قوى وعزمتنى اروح لها لان جوزها بيشتغل ورادى فى مصنه كان الاسبوه اللى بيعمل فيه باليل انا بكون معاها كل ليله فيه هى كانت متجوزه بقالها 10 سنين وفى اول ليله رحتلها نمنا مع بعض واتشنجت انا قلت ايه البلوى دى لكن عرفت انها اول مره تحس انها بتتناك من راجل بجد والله مش كلام ده حصل واستمرت العلاقه بيننا عشر سنوات حب وعشق انا مكنتش اتجوزت لسه ولما اتجوزت وكانت بتجيلى الشقه بتاعتى وياما استحمينا مع بعض فى البانيو وتحت الدش وولادها شافنى مره فى البيت معاها وكانت مشكله وبرضه فضلنا مع بعض انا كنت الاول فى حياتها ولككن انا لقيت حياتها بدات تتبهدل وانا فضلت ان يكون بيتها الاول وجوزها لان جوزها مكنشى واخد حقه الشرعى منها واتجوز عليه ا بسبب كدا فانا فضلت ان تكون هى لبيتها وضحيت من اجلها وتركتها وتركت المكان وطلبت نقلى لمكان اخروبرضه قابلت واحده تانيه اسمها الهام من المنزله بالتحديد قرية البصراط واول ما شافتنى اتجننت رسمت ازاى توقعنى فى الشرك بتاعهاوهى كانت استازه فى الاساليب دى طبعا هى كانت شغاله فى الجنس وان امعرفشى لانى جديد فى المكان المهم طلبت منى ان نكون اخوه انا فى الحاله دى كنت متجوز وطلبت انها تزورنا فى البيت واتصاحبت على المدام واحنا زرناها وبقينا واحد وانا فى االول كنت بعاملها على انها اخت وصديقه لمراتى ولكن هى لم يكفيها ذلك فحاولت ان نكون عشيقين كانت بتنتتهز الففرصه ونكون لوحدنا وتعمل اى حاجه نبقى فيها فى حالة هياج المهم اول مره جت وباتت عندنا وسهرت ومراتى ناميت فكانت دى البدايه قعدنا نتفرج على التليفزيون وانا سهران علشانها وهى قربت منى وانا قاعد وبدات تحط ايدها على رجلى وزحفت بها الى زبرى ووقف الزبر الجامد وهنا قلتلها مش هينفع هنا اى حاجه مراتى نايمه مش هينفع طبعا جوزها هى كطمان مسافر امريكا اتفقنا على اننا انا وهى نبات مع بعض تانى يوم فى شقتها وبدات حكايتى معاهاطبعا رحتلها لوحدى واول ما دخلت لقيتها لابسه قميص بىبى دول وبدون اى شئ وجاهزه اول ما دخلت مسكت البنطلون قلعتهولى ومسكت زبرى ومصته ورضعه لغاية ما نزل لبنه فى بقها وبلعته واان كنت فى الوقت ده اول مره اشوف متناكه بتبلع البن طبعا هى كانت بتحب كدا قوى طبعا كانت ليله حلوه بيننا بدانا نتعامل مص ولحس وهى كمان بتحب تتناك من ورا قوى اكتر من قدام وكنت بشيلها على ايدى وانيكها وزبرى فى كسها والف بيها الشقه وولادها طبعا نايمين منا كنت بروح لما بيناموا المهم استمرينا انا وىه اكتر من 4 سنين وبنتها كانت بتشوفنا واختها وجوزها كانوا بينيكوا بعض فى بيتها وهى تسمع الاصوات كمان يعنى كانت لبوه لبوه كبيره ولما كنا نحب نخرج كانت كل المصاريف عليها لاننها متمتعه قوى كسها شبعان يبقى لازم تضحى ولا ايه المهم اصبحنا فى حاله هى لاتقدر على الاستغناء عنى وعن زبرى وعن لبنه الهام دى لبوه كبيره وعلى فكره اللى نفسها فى فحل تكون معاها على طول وتتكيف صح ولو جوزها هنا او بره مسافر ممكن نرتب مع بعضاميلى ياهو او هوت king_500_6منتظرك يا من تريدين الحب والمتعه والعشق الدائم

الاثارة الجنسية

الاثارة الجنسية

الموضوع ليست فقط نومة والسلام الموضوع اكبر بكثير وللاسف قليل منا يدرك معني الجنس بمعناه الحقيقي

ونجد الكثير لا يستمتع بة.... لست خبيرا جنسيا.... ولا لي صولا وجولات.

ولكن انظر الي الموضوع من زاوية مختلفة. ومن منظور داخلي عن الجنس.


كثير منا يستمتع في مشاهدة فيلم جنسي ولكنة في نفس الوقت لا يستمتع بالمجامعة نفسها لماذا؟؟؟


موضوع سيتم تناولة علي حلقات اتمني ان نغير من خلالة المفهوم الحقيقي للجنس وكيف تستمتع.


الجنس بحد ذاتة طبيعة بشرية فطرية وغريزة تختلف من شخص الي اخر سواء كان رجل او بنت.


بمعني اخر يقال ان فلان بارد جنسيا واخري سكسية.

اولا الجنس يبدل من الشكل العام للشخص.... بمعني تشاهد سيدة في الشارع تلبس ملابس مغرية جدا

فاول ما يقال عنها بانها حارة جنسيا.... وهو قول 75% منة صحيح والباقي غير صحيح

قد يكون تعبير عما داخلها او لا يكون.

كثير من البنات يملكن اجسام رائعة ولكن علي السرير تكون صفرا

وكذلك رجال لا اظن احد من النساء ينظر الية.... ولكن ممكن ان يكون في السرير بدرجة ملك تتمناه الملكلات.


لاي علاقة جنسية ناجحة دوما . ان كنا نبحث عنها ؟ونحس في كل مرة بان هذا الشئ وكانه يحصل لاول مرة.

علينا ان ننظر الي الشخص المقابل. وامتاع الشخص الاخر

كيف؟؟؟


من منكم عندما يمارس الجنس يمارسة لغيرة وليس لنفسة؟

اي بمعني اخر عندما تمارس الجنس تمارسة لصالحك ولنفسك

فتغيب عنك المتعة وتغيبها عن الطرف الاخر.

قمة الجنس ان تمارس الجنس وفي داخلك رغبة في امتاع واشباع الطرف الاخر جنسيا . وكانة مادة للاكل او مادة لامتاع نظرك

ولا تفكر بنفسك وفكر كيف تسعدة وتنظر الية بنظرة اعجاب وان تتفنن في اسعادة.

ان اجتمع شخصان بنفس الفكر تاكد بان المعاشرة ستكون في اوجها

وان الامور تسير بشكل صحيح.

لنبتعد عن الامور التقليدية في المعاشرة. من قبلة ثم مص ثم لحس ثم ادخال.

هناك امور اهم بكثير قبل المعاشرة وبعد المعاشرة

اكتفي بهذا القدر الان
اتمني ان يكون موضوعي شيق وان اجد ردود علية تساعدني في الاستمرار.

السلف والنيك

عندي واحدة ساكنة في البيت بتاعنا اسمها سلوى مشكلتها إنها غاوية سلف وشراء أجهزة كهربائية بالقسط وبيعها بنص تمنها عشان تسدد فلوس الديون القديمة وتبدأ في ديون جديدة . المهم وصلت ديونها لأمي بس إلى 6000 جنيه .


كانت بتستلف عشان تدفع للمحامين عشان القضايا اللي رافعاها عليها المعارض
وكانت ما بتطلعش عند حد غيرنا وبس ولما عرفت بالفلوس اللي عليها لأمي قابلتها بره وإديتها الفلوس عشان تديها لأمي وأكتب عليها وصل أمانة بالمبلغ لأنها رفضت تكتب الوصل لأمي وهي بتحب الفلوس قوي .




فلما شافت الفلوس وافقت ومضت على الوصل مع اتفاق بيني وبينها إن محدش هيعرف إني إديتها فلوس حتى أمي بدأت أتقرب منها بحجة إني عندي مشاكل ونفسي أتكلم مع حد .



وبدأنا نخرج مع بعض لمدة سنة خروج وبس وكنت باديها فلوس عشان تسدد اللي عليها للمعارض وما كنتش باسألها على الفلوس اللي عندها . وكان اتفاقنا إننا أصحاب وبس وبدأت تشتكي من جوزها إنه بيضربها وكلامها بدأ يتغير معايا .



وفي يوم اتصلت بيا وقالت لي أنا مخنوقة وعاوزة أقابلك . واتقابلنا . قعدت تعيط وتتكلم إن جوزها بيضربها وإننا لو مش في مكان عام كانت ورتني صدرها ووراكها والضرب اللي عليهم .




خدتها في حضني وراضيتها . وروحت .


لحد ما جالي ألم في ضهري ورحت للدكتور فقال لي عملية الغضروف وكنت داخل على شلل لاقيتها وبدون مقدمات مسكتني وقعدت تبوسني من شفايفي وكانت أول مرة حد يبوسني وقعدت تعيط عليا .



وبعد أربع شهور من العملية وقفت على رجليا تاني وكان أول طلب لي بعته ليها في رسالة هوه إني عاوز أبوسها زي ما باستني .




رفضت وقالت : خايفة البوسة تجر طلبات تانية بدأت أبعد عنها .



اتصلت بيا وسألتني : الفلوس ليها علاقة بالبوسة ؟.




قلت لها : أنا بحبك واتأكدت إنك بتحبيني في المستشفي .



قالت لي : هاقول لك تقدر يا حبيبي تؤجر لنا ولو أوضة نتقابل فيها مرة في الأسبوع ؟



قلت لها : لا عشان مش معايا فلوس بعد العملية .



قالت لي : أنا عاوزة أتجوزك . هات لي شبكة .

ما كدبتش خبر ورحت أنا وهي عند الصايغ واشترينا دبلة وسلسلة وحلق .




وقالت : هاتهم .




قلت لها : لا يوم الدخلة .




وفعلا أمي خرجت في يوم وجوزها راح الشغل ، إديتها رنة ، طلعت ، وكانت لابسة ترنج الجاكت بتاعه بسوستة بطوله .




لبستها الشبكة هههه وبوستها بوسة طويلة قوي . وبدأت أمسك جسمها من غير خوف وحسست على صدرها وعلى رقبتها وقمت من مكاني ، وقلت لها : يالا ندخل جوه.


قالت لي : بس مش هنعمل حاجة عشان لسه مكسوفة .



المهم وعدتها إن أول مرة مش هنعمل حاجة .

ودخلنا علي السرير وبدأت أبوس فيها . وهي تقول لي : أنا بحبك .




وفتحت السوستة وطلعت بزازها ، وقعدت ألحس فيهم ، ومديت إيدي جوه البنطلون وبدأت أمشيها على طيزها ، ورحت على كسها .




شدت إيدي وقالت لي : هنزل إحنا قلنا إيه .

المهم نزلت واتفقت معايا إن المرة الجاية دخلة بجد .



ويوم الدخلة اتصلت بيا الصبح ونزلت عندها ضلمت الشقة وقفلت الباب على ولادها ودخلنا الأوضة اللي جنبهم ، كانت لابسة جلابية بلدى ساتان سكري مخططة إنما رهيبة ، راحت قلعت الجلابية وقالت : من النهارده مفيش كسوف .




لاقيتها ملط قدامي . رحت راميها على السرير ، وطلعت فوقها ، وقعدت أنيك فيها ساعة ونص من كسها ومن طيزها .



ومن يومها وأنا معاها كل يوم بعد ما ينزل جوزها الشغل يعني كل يوم الساعة 8.30 صباحا تعرفوا إني بانيكها . وقعدت تحلف إن جوزها مش بيبسطها عشان زبه مرخي وبيجيبهم بسرعة وإن أنا جامد عشان لسه بخيري لأني أصغر منها بتسع سنين هي 35 سنة وأنا 26 سنة . وكانت تزعل لو قلت ليها في يوم عندي شغل . القصة دي حصلت لي بجد .

برود زوجتي قادني الى جنس المحارم

بعد زواجي بفترة اكتشفت ان زوجتي ليس لديها ميول للجنس فكنت اغتصبها اغتصاب وهي كالاموات رغم جمالها الباهر وعيونها الخضراء وبشرتها الجميلة الناعمة .. فهي باردة جدا لحد لا يوصف وكم حاولت معاها حتى نعمل الجنس فكنت اسحبها سحبا للسرير واغتصبها وهي بلا حراك ..لم اشعر لحظة باي مشاعر جنسية او عاطفية اثناء لقائي معها -فكان لقائي معها مرة واحدة بالشهر وممنوع التكرار _ حسب ما توافق .اما انا فكنت اموت الف مرة كل يوم لاني بحاجة جدا للجنس . ولاني لا احب هادا الاسلوب ( اسلوب الاغتصاب واسلوب الاستجداء ) فقد ملليت من هالعيشة معاها ومش عارف شو اعمل . ولاني عندي ميول جنسية كبيرة منذ الصغر وخاصة تجاه خواتي وبنات عمي فقد اتجهت افكاري اليهم وخاصة خواتي لاني لما كنت صغير مراهق كنا ننام بجنب بعض وكنت ابعبص خواتي بطيازهم وكساسهم واشم ريحة طيازهم وكسهم وكنت استلذ بهادا الشي كتير وكتير كنت انيك خواتي بطيازهم اثناء النوم واكب بطيازهم وكنت كتير مبسوط بهادا الشي وخواتي بعرفوا لاني عندي رغبات كبيرة ما بشبع من الجنس وخاصة جنس المحارم . المهم برود زوجتي واندفاعي الشديد نحو الجنس قادني الى عالم المحارم من جديد ولكن بطريقة اكثر جمالية وباسلوب حلو ومتعة ونشوة لا توصف فقد تكررت لقاءاتي الجنسية مع واحدة من خواتي المتزوجات وكنت استمتع جدا ... متعة عالية كنت اموت لما ييجي ضهري بكس وطيز اختي ... بصراحة من اجمل الايام واللحظات اللي عشتها بحياتي هي مع اختي فقد نسيت زوجتي . اما كيف اوقعت اختي فقد كان الامر سهلا وذلك لتقارب المسافة بيني وبينها وتقارب الافكار وايضا اختي كانت هايجة كتير مثلي وبتحب الجنس..وهادا الشي انا بعرفه منيح عن اختي لانها كتير ما كانت قبل الزواج تكون باوضاع مغرية واشوف كلسونها وحز كسها وهي عالسرير ...االمهم رحت لعند بيت اختي زيارة عادية وانا ببالي موضوع الجنس ..وكنت افكر كيف ممكن يصير هالشي .. رحت واستقبلتني بكل حفاوة وكانت لابسة بلوزة بيضا وبنطلون جينز وجسمها حلو ورشيق عمرها تقريبا 30 سنة وهي اصغر مني . وضيفتني وضحكنا وانبسطنا . بس حسيت من كلامها انها مو مرتاحة حكتلها في شي مالك . بتحكيلي بصراحة زوجي عصبي كتير وبضل يصيح بحكيلها بس هيك بتحكيلي ...سكتت شوي بحكيلها شو في ...كمان ما حكت . بحكيلها احكي ...بتحكيلي مستحية احكيلك ...بحكيلها احكي انا اخوكي ولا يهمك ..المهم بعد جهد شاق فهمت منها انه زوجها ما بنام معها كتير وانها تعبانة بسبب هالشي. انا لما سمعت هادا الشي حكيت بنفسي الفرصة اجتك لعندك . بعد شوي هديتها ومزحت معاها عشان تنسى زوجها واحاول اصل لهدفي . حكتلها بتعرفي حاسس حالي مشوب وحابب اخذ دش ازا في مجال . بتحكيلي عادي وجهزتلي الحمام .دخلت اتحمم وانا بالحمام شالح كل ملابسي وصرت اتخيل باختي وجسمها واني عم بنيكها ...بعد شوي ناديت عليها وانا بالحمام في عندك غيارات داخلية صارت تحكيلي هلا بجيبلك ( حكيت بنفسي هلا بجس نبضها) ولما جابت الغيارات فتحت الباب آخذهم منها وكان زبي مأير عالاخير وتعمدت أخليها تشوف زبي بحركة سريعة وشافته ولما شافته صارت تشهق وتتنهد وانا انتبهت عليها بحكيلها وانا بضحك مالك بتحكيلي بصراحة تاعك كبير ما توقعت هيك كون . بحكيلها ممكن تيجي تفكري ضهري وتساعديني حكتلي ولو انت اخوي حاضر وفاتت وصارت تفرك وتفرك وانا زبي بده ينفجر ما قدرت استحمل اكتر ومديت ايدي على بزازها وانا مغمض عيوني على اساس اني مش منتبه وصرت افرك فيهم وهي ساكتة ففهمت انها بدها .صرت احكيلها شو رايك تتحمي وتغيري ملابسك لانهم تببلوا مي حكتلي اه بصير وصارت تشلح وانا بستنى حتى الكلسون شلحته وصرنا نتحمم مع بعض تحت الدش وصرت افرك بضهرها واحسس عليها وهي ساكتة والعب بطيزها وافوت اصابعي بكسها وهي مبسوطة كتير . حكتلها شو رأيك نروح عالسرير احسن حكتلي ماشي واطلعنا من الحمام ورحنا عالسرير واول ما نامت عالسرير بلشت رضاعة بكسها اكلته اكل وهي تشهق وتتأوه وبعدين دحشت زبي بكسها وصرت انيك بعنف وقوة وقلبتها على بطنها ونكتها بطيزها وكبيت جوات طيزها ... وكررنا مرة تانية حتى حسيت حالي بطير ومش مصدق ...هاي كانت البداية في جنس المحارم مع اختي بس متعة بتجنن . ولسه في الي مغامرات كتير مع المحارم لسنوات طويلة وبتشكرك كتير

الواد و اخته قصه شيقه و جااااااااااامده جدا

مش هتعرف تعمض عنيك


كانت نهى تجلس فى غرفة المعيشة وتلمح بطرف عينها أخوها رمزى جالسا فى
الكرسى
الخاص بوالده ويده ممتدة تعبث بما تحت السروال الذى يرتديه ونظر هو إليها
مبتسما . لم يكن هو ذلك الشخص الذى تعودته طوال الأسبوع . كان يبدو غريبا
أحيانا واضحا وأحيانا غامضا . كل ذلك حدث منذ أسبوع واحد مضى عندما سافر
والداها فى مهمة إلى الخارج تستغرق وقتا طويلا وتركاها مع أخيها رمزى.....
كان
رمزى يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما وهو سن يسمح له برعاية نفسه وأخته
نهى
التى كانت قد بلغت الحادية عشر من عمرها .

كانت نهى تحب صحبة أخيها وتربطهما علاقة طيبة حتى هذا الوقت على الأقل
وعلى ما
تعتقد .

لم يكن لرمزى صديقات رغم أن كثرا منهن كن يطلبنه كل يوم ويطلبون منه
الخروج
معهم إلى أى مكان ..

كان رمزى يفضل أن يمضى أوقات فراغه مع أخته وصديقاتها وكانت روحه مرحة
ويحب
البنات الصغار اللاتى فى مثل سن أخته.

كل ذلك تغير بعد سفر والديه ... فبينما هو وأخته فى طريق العودة من المطار
بعد
توديع والديهما جذب أخته نحوه وأحاطها بذراعيه وأعطاها قبلة عميقة ساخنة
فى
فمها .... كان رمزى يقبل أخته قبل ذلك ولكنها كانت قبلات سريعة وأخوية ...
هذه
المرة لم تكن أخوية أبدا ... لقد أدخل لسانه فى فمها ... كانت قبلة ساخنة
عميقة
غاب لسانه فيها داخل فمها ... تخلصت منه وأبتعدت عنه والدموع تكاد تملأ
عينيها
... من فضلك يا رمزى بطل اللى بتعمله ده وضمها إلى صدره فى حنان قائلا
إنما
أردت مجرد أن أعبر لك كم أنا أحبك ... وحيث أن نهى تحب أخاها الأكبر
فإنها
مالت إلى تصديق كلامه وتركته يقبلها مرة أخرى وكان رقيقا هذه المرة ولكن
القبلة
كانت عميقة لقد إستعمل لسانه مرة أخرى ثم أخبرها أنه طوال فترة سفر
والديهما
ستكون قبلاته من هذا النوع ووافقت هى على كلام أخيها الذى تحبه ... وتداعت
الأحداث بعد ذلك فور وصولهما إلى المنزل ... بدأ يلقنها نظام معيشتهم وطلب
منها
عدم الخروج من المنزل بدون علمه وأنها يجب ألا تحدث أى إنسان بما يحدث
بينهما
خاصة الكبار ووالديهما وأنها ستكون له فقط طول مدة سفر الوالدين .... لم
تكن
نهى فى سن يسمح لها بتفهم هذا الكلام وأهدافه وكان أخيها

يلقى أوامره بطريقة مرحة مضحكة فوافقته على ما طلب منه... كان لرمزى طلبات
أخرى
... أن تأخذ حمام شمس يوميا لمدة ساعة فى حديقة المنزل وهى عارية ... وجدت
نهى
أن هذا الطلب صعب وغريب وأنها ربما تتعرض لأن يراها أحد ولكنها وافقت بعد
هذا
طلب منها أن تستحم تحت الدش معه يوميا فرفضت وقالت له أنا وافقت على حمام
الشمس
لكن أستحم معك لا أنا أرفض ذلك أنا عارفه إن ده غلط ورفضت هذا الطلب ....

وهنا هددها رمزى بأنه عندما يتحدث والديها وعندما يعودا سيقول لهما أنها
لم تكن
تسمع كلامه وأنها عصت أوامره فيحرمانها من الهدية التى وعداها بها إذا
سمعت
كلام أخيها ولم تعصيه .... ولم تجد زيزى أمامها إلا أن توافق على طلب
أخيها
وإلا ستحرم من الهدية ... وسعد رمزى لموافقتها ....

فى هذه الليلة وبقية الأسبوع لم يتكها تخرج من المنزل أو ترى أى من
صديقاتها
وقال لهن أنها مريضة ... وفى هذه الفترة حدثت أمور كثيرة غيرت شعور نهى
ونظرتها لأخيها ...فبجانب القبلات وحمامات الشمس والأستحمام معا كان رمزى
يستعمل معها ألفاظا لم يكن يستعملها من قبل .... بعضها رقيقا وبعضها غريبا
عليها ومنها مثلا

النيك وكانت المرة الأولى الذى ذكر هذا اللفظ أثناء إسحمامهما معا عندا
أستعرض
زبه أمامها وقال لها ده أسمه

الجامد لأنه دايما جامد وكانت نهى تنظر إليه وهو يتأرجح أمامها صاعدا
هابطا
وبدأ رمزى يشرح لها فيما يستخدمه وكيف يكون ذلك ... كان يشرح لها وزبه
يقترب من
جسدها الصغير .... وكانت المرة الأولى التى تتطلع فيها نهى إلى جسدها
البكر
... كانت فتاة جذابه لها شعر ذهبى يتدلى حتى أكتافها ولها عينين زرقاوتين
مثل
أمها وجسدها الصغير ملفوفا وتبدو عليه الأستدارات المعروفة للأنثى أما
صدرها
فهو فى أول مراحل نموه وبدأ بروزه يظهر مع حلمات وردية يتناسب لونها مع
لون
جسدها وكانت شقوق كسها وطيزها تبدو مسطحة بالنسبة لبروز بطنها... وكانت
ساقاها
طويلتان .... كانت نهى خائفة أن يضع رمزى زبه أو الجامد كما يسميه فى
فمها أو
فى كسها أو طيزها (شقها) كما سماها وهما يستحمان .... لكنه لم يفعل ذلك
وكان
رقيقا معها حتى ذلك الوقت .....

وصلت نهى فى حمامها الأول مع أخيها على نشوتها الأولى فى حياتها ... كان
رمزى
يدعك لها جسمها بالصابون موجها إهتمامه إلى كسها البكر الذى لم يلمسه أحد
من
قبل ... كانت يده تتحرك للأمام والخلف وفى حركات دائرية رقيقة ... شعرت
نهى
بشئ غريب يسرى فى جسدها ... شئ لم تحسه من قبل جعلها تشعر بنشوة غريبة ...

بدأ هذا الشعور عند منطقة بطنها ثم سرى فى جميع أجزاء جسدها الصغير ...
بدأ
رمزى يدخل إصبعه فيها .. آلمها بعض الشئ ولكن ليس كثيرا لأنه لم يذهب
بإصبعه
بعيدا ... زاد شعورها بالنشوة أكثر من قبل ... قالت لأخيها وساقاها لم تعد
قادرة على حملها : هو أيه اللى بيحصل ......

- حاجات حلوة ... مبسوطه ؟

- آه مبسوطة قوى

- أنت وصلتى لشهوتك عايزه كمان؟

- أه

بدأ رمزى يزيد من سرعة يده على كسها وبقوة أكثر وجسدها يضطرب بين يديه
ورعشاتها
تأتى واحدة بعد الأخرى وتشبثت به وتعلقت برقبته وأنفاسها متلاحقة ...
وعلمها
رمزى بعد ذلك كيف تصل إلى نشوتها بنفسها ...

بعد الحمام جفف لها جسدها وأخذها إلى حجرته وجعلها تستلقى فى فراشه وباعد
بين
فخذيها .... وتعودت على حركات لسانه وهو يلعق لها كسها وزادت نشوتها وسرت
اللذة
فى جميع أنحاء جسدها .....

قضى رمزى ونهى بقية اليوم فى ترتيب البت وبعد الظهر طلبت منه أن يلعبا
لعبة
تعودا أن يلعباها من قبل ..

هذه اللعبة كانت لعبة خطف الأولاد حيث يقوم بقيد يديها ويحملها إلى مكان
آخر ثم
تحاول هى أن تفك قيدها ...

ولكن اليوم كانت اللعبة مختلفة ... فبعد أن قيد يديها قام بخلع الشورت
واللباس
الذى ترتديه وأخذ يلعب لها فى كسها ويلحسه بلسانه حتى أوصلها إلى قمة
نشوتها
مرتين ... لم تعد تخاف من رمزى بل أنه أصبح مصدر لذتها ونشوتها ... وفى
اليومين
التاليين كانت فى قمة سعادتها ... كان رمزى يحضر فى المساء أشرطة فيديو
جنسية
...

كان أحد الأشرطة عن رجل وإمرأة يمارسون الجنس وآخر عن طفلة فى مثل سنها
تبدو
أحيانا مع رجلين أو أكثر .. وكان رمزى يراقب أخته وهى تلعب بكسها وهى
تشاهد
الشريط بينما هو بدوره يعبث بزبه حتى قذف لبنه الساخن وهى تنقل عينيها
بينه
وبين ما تشاهده فى الشريط ... وشرح لها رمزى أن هناك أشياء تخرج من زب
الراجل
عندما يصل إلى نشوته وهذا ما لم تشاهده من قبل ....فى المرة الأولى التى
قذف
فيها كان على يده وطلب من نهى أن تذوق طعم هذا السائل الغريب عليها ...
رفضت
فى أول الأمر ولكن أمام تشجيعه لها راحت تتذوقه بلسانها ... انه مالح شيئا
ما
وحلو فى نفس الوقت ولا بأس بطعمه فى فمها ... عندما قذف للمرة الثانية طلب
منها
أن تلحسه من على جسده .. فعلت ذلك بسرعة هذه المرة ولاحظت أن هناك بقية
على زبه
ولكنه طلب منها أن تتركها الآن وأنه يكفى هذا الأن وطلب منها أن تذهب
للفراش
...

- ولكن ...

- قلت لك أذهبى للفراش

وذهبت نهى إلى الفراش حتى لا تغضب أخيها وهى تفكر فيما تفعله معه والذى
لا
يمكن أن تفعله مع غيره ....

فى اليوم التالى أستيقظت مبكرة وراحت تستعرض ملابسها لتختار ما ترتده فى
هذا
اليوم ... كان لها ملابس كثيرة إلا أنها لاحظت لبسا غريبا قريبا من
المايوه له
فتحة من الأمام ومثلها من الخلف ... بينما هى تتأمله دخل رمزى ودون أن
ينطق بأى
كلمة أشار لها إلى الفراش ونامت على ظهرها وباعدت بين أرجلها ... لقد عرفت
ما
يريد وأنهال عليها بشدة كانت تؤلمها أكثر مما تشعرها باللذة ..... طلب
منها بعد
ذلك أن تأخذ حمام الشمس ثم تستحم ثم ترتدى ملابسها .... فعلت كل ذلك وعادت
لترتدى ملابسها ... كان رمزى قد أعد لها بعض الملابس الذى يود أن ترتديها
...
بدأت فى أرتدائها بينما هو يشاهدها وهى تفعل ذلك ... دفعها إلى الفراش
أخرج
حبلا من جيبه وربط يديها خلف ظهرها ثم فتح أحد الأدراج وأخرج منه كيلوت
وضعه فى
فمها .... عرفت نهى ما سيحدث بعد ذلك حيث أنها شاهدت كل ذلك فى شريط
الفيديو
فى الليلة السابقة ... وأستلقت على الفراش والرعب يسيطر عليها بينما رمزى
يخلع
بنطلونه وسرواله ويخرج زبه ويلقى بنفسه بين أرجلها المفتوحة لأستقباله
ويعمل
فيها بإصبعه ليصل إلى نشوة جدية معها وسط رعبها من الموقف رغم معرفتها بما
سيحدث ...

- أنا حنيكك يا أختى أيوه حنيكك حغتصبك مفيش فايده وحعمل كده طول مدة سفر
والدينا ... أنت هيجتينى بما فيه الكفاية... وبدأ رمزى يدفع زبه فيها
وأصدرت
أصواتا ضعيفة من فمها المكمم والذى يمنع صوتها من الوضوح ... شعرت كأنها
تنال
عقوبة فى سجن على جريمة لم ترتكبها ... تركت رمزى يدفع بزبه فى أعماق كسها
أكثر
مما فعل من قبل حيث كان يتوقف عند فتحته ولا يتجاوزها ... إنها حقا تتألم
هذه
المرة ... كانت تأوهاتها يغلب عليها الألم أكثر من اللذة كما حدث من قبل
عندما
داعب كسها من السطح

وبين الأشفار ... إن أخوها ينيكها فى كسها وزبه يدخل فيها ويخرج منها فى
حرية
إنه يغتصبها ..... إنها تتألم ... لم يعبأ بدموعها لم يعبأ بما أنزله
داخلها
... جسمها ينتفض مع كل مرة يصل فيها إلى لذته ويقذف لبنه داخلها .... ظل
يغتصبها ساعات طويلة حتى أجهد نفسه وأضرها .... وفجأة ورغم ماحدث لنهى من
ألم
فقد عادت تحس بالنشوة واللذة تسرى فى جسدها وبدأت حركات رمزى تقل فى
سرعتها
وبدا مجهدا....

كانت الشمس تميل إلى المغيب عندما بدأت نهى تصدر بعض الآهات المعبرة عن
الرغبة
قائلة أنه وقت النيك ...
وفتح رمزى فمه فى دهشة من تلميذته التى فهمت الدرس أكثر منه ..

اختي الحنونة شبعتني نيك

هذه قصصة حقيقية حدثت معيانا صبي اسمي عمر عمري 26 سنة واحداث هذه القصة حدثت في احد بلدان المغرب العربي قبل 6 سنوات ، عاىلتي تتكون من الاب خالد 59 سنة والام فاطمة 52 سنة واختي امينة 32 سنة وهي متزوجة منذ خمس سنوات وهي جميلة القوام بيضاء البشرة عيناها كبيرتان تكاد تملا وجهها كله شعرها املس واصفر طولها حوالي 1،78 سم ووزنها 75 كغ لها صدر كبير وجميل كل من يراه يشتهيه فكلما رايته ينتصب زبي حتى يكاد يخترق سروالي واحس بمتعة كبيرةطيزها مكورة ونحوتة وكبيرة شويا، على كل اختي بنت محتشمة تلبس لباس محترم جدا خارج البيت لكن في البيت كانت تلبس لباس كاشف ، ونحن نسكن في بيت يتكون من غرفتين وقاعة استقبال والداي ينامان في غرفة وانا واختي في الغرفة الاخرى لضيق البيت قاعة الضيوف تبقى فارغة ، على كل تبدا احداث القصة عندما كان عمري 18 سنة عندما تقرب احد اقاربنا لخطبة اختي امينة عمرها كان 26 سنة التي كانت تجمع بينهم علاقة حب والجميع يعلم بذلك ، وفي احد الايام بعد ان كنت جالس في الغرفة كانت اختي بالحمام ،فرن هاتفها لوجود رسالة جديدة من خطيبها فقمت بفتح الرسالة فذهلت مما كنت اقرا فكانت كلها كلمات جنسية وعندها قمت بفتح باقي الرساىل فكانت كلها متشابهة فكان يقول فيها اريد ان اشرب من حليب صدرك حتى اروى واضع زبي على حلماتة حتى اقذف فوقه وان اشرب من عسل كسك ، فثارت شهوتي وانتصب زبي عندها راية اختي خارجة من الحمام قمت بارجاع الهاتف مكانه ، وبقيت اتخيلها عارية واتمنى ان اكون مكان خطيبها وافعل بها ما اريد ، وعلى فكرة هي كانت تحبني كثيرا ، واغتنمت الفرصة وبدات اغازلها واخبرتها انها جميلة بعد استحمامها فتبسمت وقالت شكرا يااحلا اخ ،واخبرتها انه محظوظ خطيبك لانه سيتزوج احلى بنت فقامت وتقدمت نحوي واعطتني بوسة على خدي وحظنتني وقالت شكرا فارتعش جسمي كله ، فهذه اول مرة احس بها بهذا الشعور رغم اني معتاد ان اقبل اختي وهي تقبلني ، وعندما ارادت ان تعود لمكانها امسكتهامن يدها وقلت لها واين البوسة نتاعي ، قالت تستاهل اعطيك الف بوسة ، قلت لكن بوستي اخذها عل فمك فضربتني بالنشفة التي كانت تحملها في يدها وقالت استحي وضحكت وذهبت وهي تتمايل كانه عجبه تغزلي بها وهي تتعمد ان تثيرني ، وبعدها ذهبنا للنوم فهي كانت تنام بسرير وانا بسرير لكنني لم استطع ان انام بسبب تفكيري بها وقمت باخراج زبي من تحت الشورت وبدات في حلبه واتخيل نفسي انيك فيها بجميع الطرق التي كنت اراها في افلام السكسواذا بي احس بشهوة عارمة لاني قربت اقذف حليب زبي وبدات اتاوه اه اه اه فتدفق بكمية كبيرة على السرير واذا اختي تناديني عمر ، عمر مابك حبيبي انت مريض فاسرعت وادخلت زبي وقلت لها عندي بعض الحمى فجلست بجنبي ولمست جبينيفتفاجات بحرارة جسمي المرتفعة بسب الاستمناء وضنت اني مريض واخبرتني انها ستنادي ابي لياخذني الى المستشفى واخبرتها امي لا اريد وانو شيء عادي ولايستحق الذهاب الى الطبيب فاخبرتني لو احتجت اي شيء ان اناديها، عندها راودتني فكرة ان اخبرها ان تنام معي لاني اشعر بالبرد بسبب اعراض الحمى فوافقت و نامت معي وقامت باحتضاني ووضعت راسي فوق بزازها وانا لااصدق مايحدث وقام زبي مرة اخرى وبدات بملامست رجلها بزبي وبدات احك فيه صعودا ونزولا واذ باختي تمسك بقضيبي وتسالني اذا صرت احسن الان وهي تحلب فيه فتنهدت واخبرتها اني احسن بكثير فضحكت واخبرتني ان مرضي خطير وانها هي من تستطيع ان تشفيني فقمت بامساك بزازها بقوة وعصره وانا اقوم بتقبيل فمها الصغير ولساني يلامس لسانها واخرجت بزازها وبدات امصه واشرب من حليبها وانزلت يدي تحت لكسها الجميل وادخلت اصبعي فصرخت صرخة لم اسمعها من قبل وامسكت بزبي بقوة حتى كادت تقلعو وعندها بدات ادخل اصبعي وخرجو بسرعة وهي تتاوه وتقول نيكني يااحل اخ نيك اختك القحبة الشرموطة وعند سماعي كلماتها اصبح زبي مثل الصخرة وانتفخ لاني لم اعتد سماع اختي تتكلم بمثل هذه الكلمات وقمنا بافراغ شهوتنا في نفس الوقت واستلقينا على ظهورنا من التعب واخبرتني انها لم تعلم باني اصبحت اعرف بامور الجنس لانها كانت دايما تراني صغير و اخبرتني انها تريد ان تمص زبي وتشرب من حليبو وبدون ان تنتظر الرد قامت باخراج زبي ونزلت وقالت لي انو زبي كبير جدا وانها اول مرة تشوف زب امامها وانو اجمل من الي تراهم في افلام السكس وبدات ترضع ودخلو في فمها وتخرجو وان اتمحن وامسكت براسها وبدات ندخلو ونخرجو حتي يقرب ينزل حليبي وداخل فمها وانا نقولها مصي ياقحبة ياشرموطة اخوها وحبيبتو وزوجتو واحلى اخت في الدنيا ونزل حليب كانه شلال داخل فمها عندها قامت ببلعه كله وقالت بدي اشرب من عسلك كل يوم واخبرتني انو دورها الحس كسهها واشرب عسلو وستلقت على ظهرها ونزلت الحس كسها فوجدت ورد ماتفتحت بعد وتنتظر اليوم الي راح تتفتح فيه اخرجت لساني حطيت فوق كسها فوجدته كله مبلل ورايحته ازكى من ألمسك وبدات ندخل لساني ونخرجو وهي تصرح وتتاوه ختى خفت يصحى ابي وامي على صوتها وبقيت الحس وامص وهي تقول ادخل اكثر انا مش قادرة اصبر اكثر نيكني ياحبيبي ياروح اختو نيكني اريد زبك داخل كسي اعمل ماتريد فيا افتحني ثم نزلت عسلها وبقيت اشرب منو وضعت زبي فوق كسها وهي مازالت مستلقية وفي عالم اخر من المتعة وبقيت نمسح بيه فوق كسها حتى تبلل بعسلها وهي تقول دخلو في كسي فاخبرته انها مازلت بكر وقريبا ستتزوج ولاني افكر في مستقبلها لاستطيع واذا تريد نيكها من طيزها فلم توافق لانها خافت تتوجع لانها لم تتناك من قبل حتى في طيزها فاخبرتها ستتوجع في الاول ثم تصبح متعة وشهوة وانه راح دخلو بشوية وانه لما تتزوج راح شبعها نيك من كسها وافقت وبقيت امسح زبي بكسها حتى تبلل وحطيتو فوق طيزها وادخلتوفي طيزها وبدات تتالم وتقولي توقف ارجوك عندها توقفت حتى تعود طيزها عليه عندها اخبرتني كمل دخلو فادخلته حتى النصف وتوقفت حتى ماتتالم وتبطل وبعدها اخرجتو وبقيت ندخلو ونخرجو وهي تتاوه وتصرخ من الالم والشهوة وسالتني اذا دخل كله ولا ، قلت باقي النصف قالت ادخله كله فادخلته كله حتى كادت بيضاتي تدخل معاه وبقيت ندخل ونخرج حتى قريب نزل فاخبرته وين نزل قالت على بزازي فاخرجت زبي بسرعة وقذفت فوق بزازها ووجها وشعرها عندها القيت نفسي على السرير ونحن نلهث ونشعر بشعور جميل من الشهوة والسرور والمتعة بادية علينا فوضعت راسها على صدري واخبرتني انها بدها تتناك كل يوم وتجعلني زوجها وحبيبها ، قلتلها وخطيبك قالت انت اولى انك اخي وحبيبي وزوجي وقمنا وذهبنا للحام نستحم ونكتها في الحمام واخبرتها اني اشتهي بنت خلتي المتزوجة واني اريد ان انيكها من كسها ووعدتني انها ستساعدني وبقيت انيكها بجميع الوضعيات احيانا كنا نرا افلام السكس ونطبقها ولكن من طيزها فقط حتى تزوجت وهناك بدات قصتي الحقيقية معا .........اذا اعجبتكم قصتي اريد تعلقاتكم حت اكمل باقي اجزاء القصة..مع اختي المتزوجة وابنت خالتي الجميلة....في انتظار تعليقاتكم

مقدرتش امسك نفسي عن اختى وهي نايمة

إسمي عياد وعمري 22 سنة وبيتنا عبارة عن ثلاثة غرف غرفة لاهلي وغرفة لاختي سعاد التي تبلغ من العمر 24 عاما اي اكبر مني بسنتين والغرفة الثالثة للضيوف ولكنني انام بها في الليل ..و لي جهاز كمبيوتر بغرفتي وكانت اختي تستخدمه لابحاثها وتفتح الانترنت ..وكلما اعود للبيت اجدها على الانترنت وعندما تراني تقفل الماسنجر..كنت متأكدا ان اختي لها علاقات رومانسية مع الشباب..وفي يوم من الايام خرجت من البيت امام اختي..ثم رجعت الى البيت على الفور واختبأت في شرفة البيت الخلفية ورأيت اختي تجلس امام الكمبيوتر..وبعد حوالي ربع ساعة نادتها امي ..فتركت ايميلها مفتوحا وراحت تساعد امي في عمل الافطار فتسللت الى الغرفة ووجدت ايميلها مفتوحا وكان شاب اسمه ايمن يريد ان يحكي معها ويسأل إذا هي موجودة عالجهاز ام لا؟؟ فكتبت ايميله ونيكنيمه بورقة ثم حذفته من ايميل اختي وعملت على الفور ايميل جديد يشبه ايميله تماما..اي لا شئ يتغير عن ايميله الا الشرطة حيث كانت بدون شيفت وعملتها مع شيفت وضفت الايميل الجديد الذي عملته لايميل اختي بعد ان كتبت عليه نفس النيكنيم واصبح وكأنه ايميل ايمن..ثم تركت الغرفة وخرجت الى محل انترنت..وفتحت الايميل الجديد الذي باسم ايمن وانتظرت حتى وجدت اختي على الجهاز فكتبت لها التحية وردت عليا التحية وقالت لي كيفك يا ايمن ..صرت احكي معها كلام عادي ونتبادل الحديث..ثم بدأت ادخل في الرومانسية والجنس..فحصل من اختي ما لم اكن اتوقعة..حيث قالت لي بالحرف الواحد اذا اردت ان نبقى اصدقاء فارجوك ان لا تدخل في مواضيع تافهة لانك تعرف رأيي من زمان..واتمنى ان تظل صداقتنا المحترمة كما هي..والصداقة شئ مقدس ..فاندهشت منها وقلت لها انا في حيرة من امري واحب ان آخذ رايك بموضوع بصفتك صديقة وفيه..فقالت لي انا تحت امرك..إطرح الموضوع..قلت لها صارلي يومين أشعر بوجود اختي واختلس النظرات إليها وهي نائمة وجسمها اغراني وجعلني اتمناها..وحاولت صرف النظر عنها ولكنني لم اقدر..فبماذا تنصحيني؟؟فقالت يا أيمن اختك امامها مستقبل واذا اقتربت منها ستهدم مستقبلها الى الابد فحاول تجنبها والابتعاد عنها كي لا تندم بيوم من الايام..فقلت لها انا اتمنى فقط ان ابوسها او ارى جسمها..فسكتت ولم تجب..واعتذرت وقفلت الماسنجر..وانا ايضا قفلت الماسنجر وعدت الى البيت..ومرت الايام وانا احاول ان التقرب من اختي والاطفها فتتجنبني وتهملني..ورغم كل محاولاتي الفاشلة معها الا انني لم ايأس فكنت دائما اتقرب منها واشعرها انني موجود..والبي اي طلب تطلبه مني مهما كان..فكانت تقول لي دائما انت نعم الاخ ..وانا فخورة جدا بك لانك أخي..وفي ليلة من الليالي الصيفية كنت جالسا اشاهد فيلم جنس مثير لاخ مع اخته وكان ينيكها وهي نائمة من طيزها..فانتصب زبي الى درجة كبيرة واصبح جسمي ساخنا..فدخلت غرفة اختي سعاد وجدتها نائمة..وكانت تلبس بيجاما وصدرها منتصب وكان كسها يبرز من فوق البيجاما..فجن جنوني وكنت سانام فوقها وتراجعت من شدة خوفي الشديد الذي اطفأ نار شهوتي..فتراجعت وعدت الى غرفتي..وانزلت لبن زبي بيدي لانه كان سينفجر من شدة الشهوة..وفي اليلة التالية دخلت غرفة اختي وكانت نائمة وصرت اتخيل صوت ابي يخرج للحمام من شدة الخوف فعدت الى غرفتي..وكانت كل حياتي تهيج وشغف وخوف..وفي يوم من الايام زارتنا اختي المتزوجة..وكانت عابسة وليس كعادتها..واخبرتنا ان زوجها قد تخاصم مع اهله واصبح بينهم مشادة كلامية وطرده ابوه من البيت ..وهو الان يبحث عن شقة للايجار ..فاقترح عليها ابي ان تبيت هي وزوجها عندنا في البيت ريثما يجدون شقة رخيصة ومناسبة فوافقت اختي ..واقترحت امي ان تعطي اختي وزوجها غرفة اختي سعاد وان تبات سعاد بغ

الباكستاني وانا واختي

انا شاب سوري في الرابعة والعشرين من عمري شاذ جنسيا منذ خمسة سنوات انفصلت عن عائلتي لانهم اكتشفوا أمري وسافرت للعمل في دولة خليجية و عشت حياة جميلة كنت انتاك من كل اللي يخطر ببالي من جنسيات عربية و هنود وباكستانيين كنت بصراحة استلذ بأنهم ينيكوني و يذلوني و في الفترة الأخيرة اتعرفت ع شاب باكستاني اسمه قيوم أسمر و جسمه عضلات وحلو وعمره 27 وكان بالاسبوع يجي مرتين عندي بالغرفة اللي ساكنها لوحدي و يقعد ينيك بيا ساعتين و اكتر لين ما يتعب و من مدة كلمتني اختي من سوريا وكان عمرها 18 سنة ومش متزوجة و قالت انها جاي تدور على شغل بالبلد اللي ساكنه وتقعد عندي اسبوع انا هنا كلمت الباكستاني قيوم وعرفته الحوار وقلتله بالاسبوع ده ما يجي عندي .... المهم لما وصلت اختي عندي ما كانت تعرف اني انا ما اتغيرت ولسا بنتاك اول يومين قعدتهم عندي قيوم اتصل فيني وقال اني هيزورني ك صديق عادي ويجيب معاه عصير ويحط بيه منوم لأختي ولما هي تنام وعدني اني مش هيلمسها و ينيكني ليا بس .. انا حاولت اقنع اختي بأنه صديق ليا و هيزورني بالاول رفضت و بعدين قلتلها انه شغال ب شركة وممكن يحصل شغل ليكي بعدين وافقت لما وصل قيوم شفت بعيونه انه هايج اوي و قعد يبص ع اختي بنظرات مش تطمن وشوي استأذن يروح المطبخ يسكب العصير اللي جايبه بكاسات ولما راح المطبخ لحقته من دون ما يحس وشفت انه بيفرط المنوم بكاستين كان عايز يخلينا ننام احنا التنين (انا واختي) انا هنا ما قدرت افضل مستخبي وقلتلو انت بتعمل ايه ؟ قالي انه مخدش باله و قالي معلش انت ما تشرب اذا شاكك قلتلو اوكي المهم قعدنا نحكي شوي ع الشغل واختي شربت العصير وشوي قالت عايز راسها بيوجعها و اتسطحت عالصوفا اللي بالغرفة ونامت تحت تأثير المنوم بالوقت ده انا قمت جلست ع الارض وقيوم جالس جانب اختي النايمة وقعدت امصله زبره و هو قاعد يبص لاختي وطلب مني اني يقلع اختي هدومها و يحسسها على بزازها وكسها وهي نايمة وانا امصله و قالي اني مش هيعمل اكتر من كده انا حسيت اني ده هيسخنوا وينيكني جامد قلتوا اوكي بعدين قمت انا وياه قلعنا اختي الهدوم اللي عليها وهي نايمة ومش حاسة اللي بيصير حولها و اول مرة اشوف اختي كده جسمها جميل و بدون شعر وصدرها كبير وكسها زي اللي اللي اشوفهم بالافلام الاباحية وانا بمصله وهو بيلعب ببزاز اختي وشوي بمص بكسها و بيحاول يدخل صباعه جوة انا هنا قلتلو لا ما بيصير عشان اختي فيرجين وكده غلط شوي و نحن قالعين بيرن تلفونه وبيكلم ناس من لغته انا مكنتش فاهم بيقول ايه و بيبصلي وشوي بيدق الباب انا ما حد بيجيلي بالوقت المتأخر ده قلتلو انت مستني حدا قال لي لا بس انا طلبت اكل من المطعم وممكن وصل ولما شفته قام يفتح الباب وهو مش لابس انا عرفت اني الموضوع بقا يخوف ... وشوي الاقي داخل عليا هوا وواحد باكستاني بعمره بعرفه و كنت اشوفه معاه وشخص بنجالي اول مرة اشوفه وكان باين اني عمره 22 سنه اول ما شفتهم ما قدرت اتكلم لاني عرفت اني الموضوع صار خارج السيطرة و فجأة بلاقيهم هجموا علي و لزقولي تمي و ربطولي ايدي ورا ضهري وانا مقدرتش اقاوم و الباكستاني طلع من جيبه كميرا وثبتها عالتلفزيون بحيث تطلع اختي النايمة وهما جنبها وزي الوحوش قلعوا هدومهم وانا شفت زبار كبيرة وسودة و مش عارف اللي هيصير وكنت خايف انهم يفتحوا اختي هما التلاتة قعدوا يمصوا في بزازها وكسها وانا لاحول لي ولا قوة وبعدين راح قيوم وقف عالسرير اللي ورا الصوفا ورفع رجلين اختي فوق وراسها بقا تحت من ناحية الارض و شفته بيفرش زبره ع خرم طيز اختي انا قلت في نفسي معلش ينيكها من طيزها بس ما يفتحوش كسها و بعدين شفتوا بيدخل زبره بطيز اختي وهو بيكلم صحابه بلغتهم كلام مش فاهمه و بيضحكوا و الباكستاني بيصور اللي بيحصل بالكاميرا اللي معاه وفجأه وهو بينيك اختي من طيزها ورجليها فوق البنجالي يقف من طرف كسها و بفرشي بيه و الباكستاني اللي بيصور شوي يلعب بزبره وشوي يحطه ببق اختي اللي مش حاسة على حاجه لحد ما شفت البنجالي بيبصق على زبره و مرة وحدة دخله بكس اختي انا هنا تمني الارض تبلعني و صرت اعيط من منظر الوحوش التلاتة قيوم بينيك اختي من طيزها و البنجالي من كسها و الباكستاني اللي بيرضعها زبره و بيصور اللي بيحصل شوي واشوف البنجالي طلع زبره من كس اختي و الدم مغطيه ايوا اختي اتفتحت قدامي و قيوم حول للطرف التاني وصار هو اللي ينيكها من كسها و الباكستاني اللي كان يصور راح ينيكها من طيزها و اعطى الكاميرا للبنجالي عشان يكمل تصوير بعد ما جاب المني بكس اختي البنجالي صار يصور كيف الباكستانية ينيكون اختي و اجا يصورني وانا مربوط و كان راسي بالارض ما بقتش قادر ابص و بعدين حسيت مي سخنة فوق راسي رفعت و بصيت لقيت البنجالي يبول على راسي وهو بيضحك ويصور ولما خلص راح فوق راس اختي والتنين ينيكوها و صار يبول على وشها ويبصق ببقها و فضلوا ينيكوها التلاته ويكبوا جوا كسها لساعتين و لما خلصوا فك قيوم اللزق اللي كان ع وجهي و قالوا " اذا انت يريد سوي ديليت فيديو لازم انت سوي دق دق اختك " كان عايزني انيك اختي عشان يمسح الفضيحة اللي اتصورت انا وافقت عشان يمسحوا الفضيحة و سطحوها عالارض وانا قاعد بدخل زبري ب كسها المفتوح و اعيط ولما حسيت اني رح كب طلعت بري برا قام البنجالي قالي لازم اكبه جوا و كان لسا بيصور فيديو انا هنا رجعت انيك ب كس اختي والتلاته فوقنا و يبولوا علينا لحد ما كبيت المني جوا كس اختي و صرت ابكي قاموا هما لبسوا و قلتلهم يعطوني الكاميرا والا اخبر البوليس قالولي اني هيمسحوا المقطع بتاعهم ويودوا البوليس المقطع اللي انا بنيك فيه و يقولوا اني انا اللي فتحتها و بعدين راحوا واختي اتناكت بسبب عهري

انا و امي المثيرة

لم يمرق أي يوم و انا حسيت بشهوة اتجاه امي , امي امرأة عمرها 50 سنة لكنها نظيفة طيزها متوسطة و بزازها كبار ترضع البلد كلها منهم و جسمها ابيض , صحيح اني مولع و هايج بس لم افكر يوم في امي و في نيكاتها مع اني كنت كتير بشوفها و هي بتغيير ملابسها او وهي بتتحم لكن لم افكر فيها , لكن في يوم من الأيام كنت سهران عن صاحبي و روحت في وقت متأخر للبيت , دخلت البيت و روحت لغرفتي قعدت ف سمعت صوت في الخارج طلعت من غرتي و تتبعت الصوت لقيتو طالع من غرفة امي و ابوي و لقيت امي بتغنج و بتتوجع أي اووه ايي يماا يماا يا فرااس و كان ابوي راكبها بنيك فيها ما لقيت الا زبي واقف متل الحجر و شهوتي تحرك اتجاها و لا استطع ان ارجع لغرفتي فبقيت واقف خلف باب غرفتهم و اتسمع اهاتها و غنجها اللي هيجني و بقيت خلاص عاوز ادخل و أشارك ابوي في نياكتها , لقيتها بتقول ل ابوي اسرع يا فرااس اسرع انت ماالللك كسسسي بيحرق اسرع و سمعت صوت ضرب خفيف و مرة وحدها سمعتها بتزعق كسسسسسي ااااااااااااه و سمعت ابوي بحكيلها راح اجيببو و صرخ هو التانيي اااااااااااااااااااه بصوت عالي و امي ضحكة ضحكة و كأنها شرموطة مع زبونها بعدها رجعت ل غرفتي خوف ان يعرفو اني سمعت كل حاجة حصلت بينهم , زبي بقى واقف و هايج فضلت العب بزبي و هاي المرة لما اجى ظهري حسيت برعشة غريبة و بنشوة ما عمري حستها حتى و انا بنيك في مرات اخي ما عمري حسيتها , المهم من بعدها صرت اشتهي امي و نظرتي الها اختلفت صرت اراقبها بكل حركة و كل ما تدخل تتحمم ابصبص عليها و اهيج ع جسمها و قررت اني اجيب كاميرا و اشوفها و هي بتنتاك باي طريقة , و بعد باسبوع تقريبا لم يكن احد في البيت ركبت الكاميرا بمحل مخفي و كاشف التخت بغرفة امي و ابوي و شبكت الكاميرا ع الكمبيوتر بتاعي يعني أي حركة بتصير بالغرفة ابقى كاشفها و عارفة , مر على تركيبي للكاميرا أسبوعين و لم يحدث أي شيء بيني امي و ابي و في يوم كنت مروح من الشغل و هايج و عايز انيك و كل البيات و النسوان اللي بعرفهم مش قادر اروح لعندهم اطفي ناري , ففتحت تسجيلات الكاميرا و بلشت اتابعها لقيت امي نايمة ع التخت عريانة بكاملها و بتفرق ب كسها و بايدها التنية خيارة بتلحس بيها و بتمصها هنا طار عقلي كيف ل امي انت تفعل هكذا شيء حتى عندما سمعتها بتنتاك من ابوي لم افكر بها و كانها امرأة هايجة فكرت بانها كأي امرأة أخرى تمارس الجنس مع جوزها لم اكن اتخيل ان امي هايجة لهذه الدرجة لدرجة انها تمارس العاجة السرية و تنيك حالها بخيارة , هنا طار عقلي و جن جننوني و قررت ان اانيكها باي طريقة جسمها نظيف اوي و كسها مشعر قليلا لكن معلش حنيكها , فضلت ارقبها و اراقب الكاميرا لم اشاهد أي شيء و لم يحدث أي شيء فقمت شبكت الكاميرا ع تلفوني كمان يعني أي حركة بتصير حتى و انا خارج البيت اشاهدها و في ذهبت في الصباح االباكر لعملي و بعد ساعتين تقريبا دخلت الحمام و قلت افتح الكاميرا لقيت امي بتشلح ملابسها و بتنامي ع التخت و ايدها صارت ع كسها هنا قررت اني انيكهاا اليوم قبل بكرا , خرجت من الحمام مسرعا و قلت ل صاحب العمل اني مريض و تعبان و عاوز اروح و ذهبت للمنزل مع العلم ان عملي و المنزل بينهم 10 دقائق بالسيارة , وصلت البيت و دخلتو بدون ان اصدر أي صوت فذهبت باتجاه غرفتها و سمعتها بتغنج اه اه اممم و فجأة دخلت عليها و بلشت ازعق انتي بتعملي ايهه يما ايه ده اتفاجئت فيا و قالتلي انتي رجعت من شغلك لييه قلتلها المشكلة من ليش انا رجعت من شغلي انتي بتعملي ايه بتعملي كده ليه فضلت ساكتة و ملامح الخجل من نفسها اتجاهي واضحة ع وججها قلتلها يما انتي بتعملي كدا ليه قلتلي يا تامر ماللك بتتكلم معي بالطريقة دي , قلتلها انتي اللي خلتيني أتكلم معك بهاي الطريقة فاشخة حالك و بتلعبي بكسك ليه قلتلي طول بالك و اقعد افهمك و احكيلك عن كل حاجة و انا زبي واقف و مش مستحمل بس قلت اعمل نفسي غضبان منها و من تصرفها احسن حخليها هي تطلب مني اني انيكها اجسن ما ارمي حالي عليها و توبخني و تقول ل ابيوي و تبقى فضيحتي بجلاجل قلتلها انا حسمعك احكي , قالتلي يا تامر انا ست و الست يا تامر بهاد السن بتحب تحس انو في راجل بستمتع بجسمها و بنيكها بعد ما تكبر بسنها و ابوك زي ما انت عارف كبر خلاص و بقى بينام معاي كل 3 أسابيع و مرات بيمرق علي شهر ما بيلمسني و انا برضو عندي حاجتي و عندي احساسي و حتى قضيب ابوك بطلت استمتع فيه بقى خفيف حتى لما بيدخلو فيا و بنام معاية بيطول و بيوجعني و بهريني بس بدون ما استمتع قضيب ابوك بقى رخو يعني ازا بيوقف دقيقة بينام و انا بطفي ناري بنفسي , فضلت ساكت و لم أتكلم بحرف قلتلها بسي برضو مش كدا يما مش كدا قالتلي ولا كيف انت عاوزني انتاك احسن ولا انيك نفسي بخيارة و اريح نفسي قلتلها لا الخيارة و في خيار تاني الك قالتلي ايه هواا قلتلها ابقي اعرفي لحالك و قمت و بدي اروح لغرفتي قالتلي تعااال و مسكتني قلتلها نعم قالتلي اوعدني متقولش ل ابوك قلتها هو نتي انتكتي منحد تاني عشان ما أقول ل ابوي انتي نكتي كسك بخيارة و بعدين حبقى أقول ل ابوي ايه اقولو ان امي هايجة و بتنيك كسها بخيارة طبعا مش حقولو ع حاجة و روحت لغرفتي و هي دخلت الحمام عملت دش و لقيتها بتناديني روحت ل غرفتها لقيتها لابسة كلسون فقط و بزازها باينات و ايه منظر بزازها كبار و حلماتها كبار و بنيات اللون و انا كنت لابس شورت و زبي وقف و اصبح واضح الها وضوح الشمس قالتلي تعال قلتلها نعم قالتلي حخليك انت تطفي ناري و نارك و برضو انت عزابي و اكيد هايج قلتلها يما انتي بتخرفي قالتلي لا مش عم بخرف انت هايج و انا هايجة و بدل ما انت تروح و تعمل مصيبة مع بنات الناس و بدل ما انا افضل انيك نفسي بالخيارة و مش بتسمتع اوي بستمتع بيك قلتلها مستحيل قالتلي انت الك الخاطر بس مش بتقول و اهو زبرك واقف و عايزني ليه ما تمتع زبرك بيا و بجسمي و بتمتعني بيه و هنا جن جنوني و بقدت عقلي و روحت طالع ع التخت و بلشت الحس في بزازها و امص فيهم و الحس ما بين بزازها و امص جلماتها البنيات المثيات و هي بتحسس ع راسي و ع رقبتي و بتأن اممم اممم اح يماا نزلت كلسونها و شفت احلى كس ممكن اشوفو لقيتها في دخلتها ع الحمام منظفة كسها و كأنها عروس بليلة دخلتها ولا شعرة و احمر نزلت عند كسها شميتو و قلت اااه و طلعت لساني و لحست كسها و هي بتأن اووووه اااااه الحسلي كماان انا ابوك لحسلي كسي مرة وحدة و ما عدهاش كمل كمل و فضلت الحس بكسها و امص شفرات كسها و هي بتشد ع شعري و بتضغط في راسي ع كسها قمت بزقت ع كسها و قمت فوقها و حطيت زبي في بقها و صرت ادخلو و اطلعو في بقها و طلعتو من بقها و حطيت زبي بين بزازها و راحت ضاغطة على بزازها و انا صرت احرك زبري بينهم و كل ما يقرب من تمها تلحس راسو وصلت لمرحلة خلاص عاوز انيك قمت عنها و رفعت رجليها و فتحتهم و حطيت زبي بين شفرات كسها و صرت احرك و هي أمم اااه كسسي حامي يا تاامر طفي نيكني يلاا و مسكت زبي باديها و دفعتو دوا كسها و انا ماسك رجليها بايدي التنتين و فاتحهم و مش مفكر انها امي خالص و كأني نايم مع شرموطة و صرت ادخل زبي و اطلعو بكسها و أتطلع عليها و هي بتأن و بتحرك راسها يمين شمال و ماسكة شرشف التخت بايد و بايد تانية ماسكة بزها الكبيرة و رافعتو و بتلحس في حلماتها و بتغنج اااه يا ابني اااه يا عمري انت ااااه ما احلى زبرك اااااه حتى ابوك بشبابو ما حسيت معو بهالمتعة ااااي اااااي نيكني اسرع اسرع و هنا كلامها هيجني و صرت ادخلو بكسها و اطلعو بسرعة الربق و بزازها بتهز قدامي و حطت ايدها ع كسها و صارت تفرك بكسها و انا بنيك فيها و بتغنج و بتتوجع ااااه كسسي و عيونها مغمضة و راسها عمالو رايح يمين شمال و بزازها بيهزو مع كل حركة بحركها في كسها و بتصرخ ااااااي كسسي اممم اااه يما اااااه يمااااا اااي أيااااي اييي اياااااي يا كسسي ااااه و لقيتها بتحطي ايدها ع صدري و في اظافرها بتشد ع صدري و بلشت تصرخ اااااااااااي كسسي كسسي ظهري ظهري كسسسي بيوجعنيييي اااااااه و ارتعش كل جسمها و ضحكتلي ضحكة صفرا و قالتلي طلعو من كسسي يا حبيبي قمت مطلعو من كسها و راحت منيماني ع التخت و نزلت مص في زبي و بتمص جامد اوي مفيش بنت مصتلي زبري بهالطريقة هيجتني ولعتني ع الاخر و قامت بزقت ع زبي و ركبت فوقي و صارت تنط ع زبري و تنط اااااه ااااه من اليوم يا تاامر انت نياكيي من اليوم انا شرموطتك اااه اييي انا شرموطتك يا تاامر و نزلت علي باستني من بقي و كملت تنط ع زبري و تطلع و تنزل ااه ايي اااه و انا اقولها اااه يا لبؤة يا هايجة ااااه ااااه اااه لقيتها بتحط ايديها ع التخت و و هي قاعدة ع زبي و بترفع نفسها شوي و بتقول نيك نييييك و فضلت ارفع زبي و انزل ارفعو و انزل و هي بتصرخ ااااه اااه يا منيييك اااااه امك شرموطة يا تاامر نيكها قوي نيكها قوي اااااااه اوووف يا كسسي و انا اشتم فيها اقولها يا لبؤة يا شرموطة كل كدة هيحان و لقيتها بتنط ع زبري بسرعة بعد ما شتمتها و كل ما اشتمها احس انها بتهيج اكتر و اقولها يا قحبببة و بتصوت و بتزعق اااايي اااااي ااااي كسسي انا شرموطة يا كسسي يا مطلعلي حسسي اووف ااااه يا تاامر قلتلهاا قومي يما قووومي قامت عني و قمت بسرعة رميتها ع التخت و ركبت فوقها و رجليها مرفوعات ع كتافي و فضلت انيييك فيها بسرعة و هي بتزعق بتصرخ و بتتغنج ااوي اوي اوي ااه اووي يا تامر اوووي اوووف قلتلها يما يما يماااااا زبري راح يجيي راحح يجييي لقيتها رافعة نفسها و ماسكاني من رقبتي و اجريها التنتين صارو على طيزي و حسي عضلات و شفرات كسها بيمسكو بزبري و قالتليييي ارشك ارشك ارشك ظهري ارشك المني تبعك جواا كسي خليني احس بحرارتووو و طارت تضرب فييييا ع ظهري و تحسس ع طيزي و ما لقيت الا و احنا التنين منصرخخ اااااااااااه اااااااااااه و هي بتصوت كسسسسي و ارتميت فوقها مش قادر اتحرك ولا حركة و هي بتلهث تحتي و يادوب عارفة تتلق انافسها قامت رامياني ع التخت و قالتلي قوم يا خول انت زي ابوك بتجيب واحد و بتنامي قلتلها يا شرموطة بقوم و بنيكك و بهريكي قالتلي لالا دخيلك كسي كفاية عليه النهاردة انت تعبتي اوي قوم و روحت تحممت و دخلت غرفتي و نمت و بقيت انا شرموط امي و امي شرموطتي , و صدقوني يا جماعة كس الام ما في متلو نيك الام متعة تانية قديش نكت نسوان بس زي كس امي ما شفت .

ادمنتنى فتاة القاهرة نكتها فى طيظها

أجمل حاجة فى الدنيا المعاشرة والاحساس والثقة وبعدهم الحب والجنس . هذه قصة واقعية حدثت لى فى القاهرة . انا انسان بسيط اعيش فى القاهرة لوحدى متزوج ولكنى لظروف عملى اعيش بمفردى فى القاهرة . عرفتها من النت من موقع دردشة عربى من حوالى 9 سنين وكنت نراسل بعض ولم اعرف سنها الا بعد حوالى سنة ونصف من تعارفنا وبدأت احبها بصدق لانى وجدت نفسى عندها حاجة كبيرة جدا لما عرفت اننى اول من يعرف نتيجة الثانوية العامة ولاول مرة اعرف سنها الحقيقى لانى لااحب اسال اى انسانة تكلمنى على خصوصياتها . المهم كانت عايشة فى الخارج فى دولة عربية الامارات وهى مصرية ولكن لظروف اهلها وعملهم كانت تدرس هناك . وفى يوم وجدتها حضرت الى القاهرة للالتحاق بسنة اولى جامعة وكلمتنى بالتلفون وقالتلى لازم اشوفك كانت اول مرة حتشوفنى ولكن رغم فارق السن مكنتش قلقان ابدا الا من انها تفقد الثقة فى شخصى لو حدث منى اى شىء وكنت حريص جدا . كانت قبل ماتخرج الى الجامعة تكلمنى وبعد خروجها تكلمنى حسيت انى مسئول عنها وثقتها فى شخصى كانت بتزيدنى حرص وحب وخوف عليها . وصممت ان تشوفنى مكنتش قلقان من فارق السن لانى كنت صريح جدا كنت وقتها حوالى اربعين سنة ولكنى جسمى فرنساوى احب الرياضة ومكنتش قلقان لانها عارفة كل حاجة عنى كل الواقع اللى عايشة هيه عارفاه . قابلتنى قلتلها نروح نقضى اليوم فى الماجك لاند او اى مكان عام قالتلى لا تعالى نروح الشقة عندك نفسى اشوفها و**** ساعتها كانت مفاجأة لى وخفت بجد . ومكنشى ينفع اقولها لا روحنا الشقة وجدتها بسيطة قضينا اليوم اكلنا على الطبلية وكانت مبسوطة اوى وفرحانة وانا و**** فى اليوم ده كنت باخاف اقعد جنبها او المسها احسن تقول فى بالها انى كنت اعرفها علشان كدة . المهم خلص اليوم وبعد كدة طلبت منى ان تقضى اليوم ده كل اسبوع لكى تتمكن من تعلم الانجليزى على الكمبيوتر عندى طبعا انا كنت كل يوم حبى بيزيد ليها جدا وخصوصا كل ماالاقيها تثق جدا فى كلامى وتنفذ كل مااطلبه منها . وجاءت ثالث زيارة كان باب الشقة مفتوح وانا جالس على الكمبيوتر دخلت بالراحة ولقيتها حضنتنى من ورا اوى اتعدلت واخدتها فى حضنى لقيتها بتعيط اوى قلتلها مالك حبيتبى فيه ايه حد زعلك تعيط قعدتها هدتها وفطرنا وقلتلها قوليلى بقا ايه الحكاية . قالتلى حبيبى حاطلب منك طلب بس اوعى تفهمنى غلط قولتلها قولى حبيبتى انا ملكك لوحدك متحمليش اى هم قالتلى انا عايزة امارس معاك مش حائتمن اى حد على نفسى الا انت . زمايلى البنات بيقوله عليا باردة . انا بجد اتصدمت من الطلب و**** العظيم كانت مفاجأة بالنسبة لى . ولكن فكرت شوية لقيت نفسى لو رفضت سهل جدا تتعرف على شباب كتير وتدمر نفسها ولكن لو لبيت طلبها انا طبعا متزوج . وعارف ازاى امارس معاها واديها كل اللى عايزاه بدون اى ضرر ليها . ومن يومها بدأت اللقاءات الجنسية بينى وبينها وكان ممكن ننام مع بعض فى اليوم 5 مرات كنت احك راسه فى كسها وامص فى صدرها وشفايفها وادعك جسمها كله وكانت بتستمتع جدا وتنزلهم وبعد ماتنزلهم مرات تحس انى لسه منزلتهمشى لانى مينفعشى ادخله فى كسها تقولى دخله فى طيزى ونزلهم جوا استمتع ياحبيبى زى مامتعتنى . كانت طيزها جميلة اوى صغيرة وكنت بادخله بالراحة لحد هيه مايدخل وتسكه جوة تجننى بحركاتها لحد ماانزلهم جوه ونقوم ناكل او نشرب حاجة ونقعد نتكلم شوية ونكمل تانى وفى مرة اتجننت وقالتلى عايزة اقعد عليه انا بجد زعلت منها وقمت ورفضت بعدها اعمل اى حاجة وقعدت تترجانى انها مش حتقول كدة تانى . الانسانة الوحيدة اللى كانت بتنام معايا وتامنى على جسمها كانت بتكون عريانة خالص وهيه معايا كنت باحب حضنها اوى وهيه عريانة . المهم قضيت معاها سنة كلها جنس لدرجة فى ايام كانت بتيجى تقعد عندى 3 ايام . واقسم لكم ب**** انها قضت السنة وسافرت ولم اشاهدها تانى لحد دلوقتى ولم تتزوج الا لما اخترت ليها زوجها كان متقدم ليها اثنين . ولحد هذه اللحظة بتطمنى عليها كل اسبوع . ولو قلت ليكم الانسانة الوحيدة اللى عمرها مانسيت عيد ميلادى لحد هذه اللحظة . بتتصل بيه من الخليج . وبجد عمرى ماحنساها . ونفسى الاقى انسانة زيها مش لاقى حتى البنات اللى عاشرتهم وضيعت سنين كتير علشانها كنت بالاقى فيهم الغدر والخيانة رغم انى ادتهم حب اضعافها أنا اريد انسانة تكون من القاهرة تكون رفيعة جدا لانى بحب الرفيعة بتكون كلها مشااعر واحاسيس . وبحب الجنس اوى مع الرفيعة . وتكون انسانة مبتحبش التعدد تكون ليه لوحدى زى ماحكون ليها لوحدها . تكون مستعدة للقاء كل اسبوع او اثنين حسب ظروفنا تقضى اليوم كله معى فى حب وجنس متواصل . مش عايز انسانة بتحب تتسلى لان اصعب حاجة ان الانسان يتسلى بمشاعر الاخرين من تجد نفسها صادقة حتى تبعت رسالة واهم حاجة عندى انى الاقى انسانة تثق فى انى عمرى ماحعمل اى حاجة تخليها تندم انها عرفتنى مهما حصل عارف ازاى حمتعها وامتع كل حتة فيها بحب وحرص وخوف عليها . واهم من كل هذا تكون صادقة بتحب الحب قبل الجنس

ناكني في حجرة الدراسة

ناكني في حجرة الدراسةأريد ان احكي لكم قصتي التي عرفت فيها اولمرة اني احب اتناك عندما وصلت في الواحد والعشرون من عمري بدأت اشعر اني اريد الجلوس مع لاولاد كثيرا وفي يوم من الايام في الجامعة كنت انا وصديقي الذي يكبرني بعام الذي كان دائم يقول لي انت جميل ويا ليت جيت فتاة لاتزوجك يومها كنت انا و صديقي في حجرة الدراسة لوحدنا نتكلم عن الفتيات وجمال خصرهن ، واذا هو يحمل هاتفه وقال لي شا معي واعطاني لاشاهد فيديو لواط رجل بينيك رجل اخر واحسست اني اريد ان اتناك واقترب مني وهمس في اذني وقال مارأيك ان نفعل مثلما في الفيديو وخجلت قليلا وقلت له أريني قضيبك واذا به يخرج زبه لي وكان رائع وضخم واذا به يضع يده ليخرج قضيبي ثم نزعت سروالي وهو يضع يديه في مأخرتي فقلت له ما رأيك فقال لي اريد ان انيكها ، ثم قال لي إلعق زبي ، ثم جلست على ركبتي وبدأت امصه و اتبنن حليبه وكان رائع وانا امص زبه وهو يتأوه احححح كم احب النيك معك ثم وقفت وادارني للخلف وارتكزت على الطاولة ووضع زبه في مأخرتي وارخله فصرخت اااااااا وعندما ادخله احسست به داخلها وقال لي انها سخونة قلت له ادخل واخرج وبدأ يدخله ويخرج وانا اشعر بشعور جيد واثارة رائعة واخرج حليبه في مأخرتي .احسست بشعور رائع ثم بدأت اللحس الحليب من زبه بلساني .هذه قصتي وكيف تنكت واصبحت اتناك بشدة لي بدو ينيكني انا موجود .

كمال وأمه هناء وخالته فتحية وأحلى نيك

مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة ..فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة ...وبسبب مشاغل الحياة المختلفة .. انقطعت أخبارها عني بالرغم منإقامتها مع والدتي وأخي ..على العموم .. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب فيزيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال .. خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيببسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين ...كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت .. فلم أجد صعوبة كبيرة وأناأرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة ..نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد ...وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعدالظهيرة ..وبالفعل .. اخترت أن ارتدي ( كلسونا ) وردي اللون .. وقميصا فضفاضايلامس ركبتي .. وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر( ستيانا ) ذلك الصباح.استدرت فلمحت نفسي في المرآة ... توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتيالممتلئة ( طيزي ) .. كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصةوأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري ..مررت يدي على طيزي .. فانطلقت أنة ساخنة من بين شفتي ...وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله ..فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي ..فخلعت ملابسي .. قطعة .. قطعة ... السنتيانة البيضاء ... الكلسونالأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة .. ثم تمددت علىالسرير ..أخذت اداعب نهدي برقه ...بحنان ..وبالفعل .. ازدادت الحرارة في جسدي ... وبدأت حلمتا نهدي بالبروز. فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة ... فبدأت دغدغة جميلة تداعبجسدي بأكمله ..وهنا نزلت بيدي اليسرى إلى كسي ..لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته ..فهذه عادتي ..ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياهاللذيذة ..أدخلت إصبعا واحدا في كسي .. عميقا جدا .. وعندما أخرجته ... وضعتهفي فمي .. وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة .. وهذا ما زاد من هياجي. فأدخلت إصبعين هذه المرة .وأخذت أنيك نفسي بكل قوة .. واستمتاع. ولكني لم أكتفي .. باعدت بين رجلي .. وبيدي الأخرى .. أدخلتإصبعا آخر .. في طيزي ... وبالفعل .. ربع ساعة كاملة وأنا أتوه علىالسرير حتى وصلت إلى قمة شهوتي ...تنهدت واسترحت لعدة دقائق .ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي ..****( أهلا بك يا عزيزتي ... لقد مر وقت طويل ...)نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل.. فبادلتها أختها القبلات قائلة :- بالفعل يا حبيبتي .. لقد اشتقت إليك وإلى زوجك ... وابنكما ...أين هاني ... ألا يريد أن يلقي التحية على خالته ...قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة قائلا:- كيف تقولين ذلك يا خالتي .. لقد اشتقت إليك بالتأكيد ...وتم اللقاء العائلي ..والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة ..وتوالت الأحاديث والقصص ... وبعد تناول العشاء ... حان وقت النوم..وجهت سميرة أختها إلى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها ...وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط ... وأغلقت عليها الباب.ولكن ليس هذا كل شئ لليلة ؟؟؟...****تقلبت سميرة في فراشها ...ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم ...وصل إلى بطنها ...فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين .. وكلسونهاالأسود المصنوع من مادة لامعة ...ولكنها استيقظت فجأة .. لتحرمك من متعة المشاهدة ... .. والعرقيغمر جسدها ...ولو اقتربت منها قليلا ... لوجدت حبات العرق تتهادىمتجهة من رقبتها ... إلى نحرها .. إلى ما بين نهديها ...ومع هذا الحر غير المنطقي ... فقررت بأن كأسا من الماء البارد هوكل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات ..نهضت وهي تعدل من نفسها ... وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا منقميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ ..ولكن ...همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة ...تجمدت في مكانها ..أرهفت السمع ..إنها ..إنها صوت همهمات .. وتأوهات ..إنها ..صوت اثنين يمارسان الجنس ..ولكن ... زوج سميرة مسافرا .. ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ماإلى البيت ... لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجدوالده ونوم والدته ...فقررت أن تقع على هذا الجرم ... وتكشفه ..وبالفعل .. توجهت مسرعة إلى غرفة هاني ..وفتحت الباب .. و ...ما وجدنه كان مذهلا بكل المقاييس ... توقعت عاهرة عارية .. وهانيينيكها بكل قوة ..ولكن ..ما وجدته كانت أختها سميرة .. تعتلي ولدها عارية ... و زبه مغروسلآخره ... في كسها ...****لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك ...فكل ما تدركه حاليا ... بأنها تجلس في صالة المنزل .. ويديها تحيطبرأسها في عدم تصديق ..لقد تمنت لو كانت تحلم ..لقد هالها ذلك المنظر .. أختها وابن أختها يمارسان الجنس ...ياله من منظر ...أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصلإلى منتصف فخذها ... ومن رقته .. استطاعت أن تلمح حلمتي أختهاالمنتصبتين وكسها المحلوق ...فقالت في توتر :- ابتعدي عني أيتها العاهرة ..جلست سميرة بجانبها وهي تقول :- حسنا اهدئي يا عزيزتي ..أجابت جميلة بحدة :- لا تقولي عزيزتي .. ولن أهدأ ..ابتسمت سميرة قائلة :- أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس ...فغرت جميلة فاها وهي تتطلع إلى أختها قائلة :- هل جننت يا امرأة ... تسمتعين بممارسة الجنس ... مع من .. معابنك ...قالت سميرة بصوت هادئ :- وما العيب في ذلك أليس رجلا ..لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة ...تملكتها الدهشة من رأسها وحتىأخمص قدميها .. وأخذت تحدث نفسها ... كيف لم تنتبه بأن أختها قدجنت حتى الآن ... أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها:- تعلمين أنه في سن مراهقة .. وأنه يحتاج إلى الجنس .. فبدلا من أنيذهب لينيك أي فتاة من الشارع .. أنا هنا ... بجانبه .. ينيكنيكيفما يريد .. لا سيما وأني أحتاج إلى زبه أيضا ... فانت تعلمينبأن زوجي كثير السفر .. فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي ...ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث :- ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل ..لم ترد جميلة .. انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح ...لم تدري ما تفعل .. أو ماذا تقول ...وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتى من آخر الحجرة :- هل كل شئ على ما يرام ...التفتت جميلة إلى ناحية الصوت ..فوجدت هاني ... ابن أختها ..عاريا تماما ..ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه ..فقد كان قضيبه منتصبا ... وبشدة ...ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيهالمرأى هذا الزب ... فهي لم ترى زبا لفترة طويلة .. منذ طلاقها منزوجها ... وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة ... و بالأخص لامرأةشابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة ... حتى ممارسة العادة السريةلم تكن تشبع رغباتها ... فهي تحتاج إلى زب ليشبعها ... هذا ما فكرتفيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب ...وللحظات ساد الصمت .. قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعهالممارسة الجنس ..فقالت :- تعال إلى هنا يا هاني ..تقدم الشاب .. وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها .. حتى وصل إلىمنتصف الصالة .. فقالت سميرة :- هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي ..تحرك الشاب .. ووقف أمام خالته التي ما زالت صامتة .. واخذ يداعبزبه ليستطيل أكثر وأكثر ..لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها إلى هذاالزب الشاب ..ومع اشتعال جسدها بالشهوة .. وزيادة المياه المتدفقةمن كسها ... قبلت زب ابن أختها .وتأوهت .. يا له من شعور لم تشعربه منذ فترة ...فقبلته مرة أخرى ..وأخرى ..وأمسكته بيدها ..وأخيرا .. فتحت فمها .. وأخرجت لسانها .. وأخذت تلعقه على استيحاء. وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها ..وبدأت تمصه ...وتلعقه ..ويديها تداعبه ..وتعصره .. وتلاعب خصيتيه ..وهاني يقول :- مممم ... لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل ..قالت سميرة باستمتاع :- انتظر حتى تدخله في كسها إذا ...ومالت على أختها .. وأخذت تساعدها في خلع ملابسها .. وخلع حمالةصدرها ... فتدلى نهديها الكبيرين .. وانتصبت حلمتيه من وسط البقعةالبنية الشهية التي تحيط بهما ... فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها.. ومصهما ... واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلةبأنفاس لاهثة وهي تقول :- أههه .. لم أعد احتمل .. أدخله في كسي يا هاني .. أسرع ..وباعدت ما بين رجليها .. فانحنى هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول :- إن كسك ملئ بالشعر يا خالة .. إن ذلك يثيرني اكثر..و هو يهم بادخاله فقالت :- أدخله بهدوء .. فكسي سيكون ضيقا ... لم ينيكني أحد منذ فترة ..فهنا تدخلت سميرة قائلة :- انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا .. لأفسح لك المجال ..وبالفعل .. تسلل إصبعها يغزو كس اختها ... فأدخلته بهدوء .. وجميلةتصرخ من فرط المتعة .. وهاني يقول :- هيا يا أمي .. اريد أن أملأ كسها بزبي ..قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها ..- مم .. إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة ... هيا يا هاني أدخله ..ونيكها بكل قوة .. فهي تحتاج ذلك ..أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة .. وكما قالت .. كان ضيقا . أضيقمن كس والدته بكثير .. وهذا منحه مزيدا من المتعة .. وأخذ كسهايتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبهداخلها ... أما جميلة .. فلم تكن تتأوه ..بل كانت تصرخ من فرطالمتعة واللذه .. وهذا الزب الضخم ... يمنحها شعورا بالمتعةافتقدته منذ زمن .. ووصلت إلى قمة نشوتها .. مرة .. واثنتان ..وثلاث مرات ...أما هاني فقال أخيرا ...- أريد أن أنزل ..قالت أمه :- أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها ..وبالفعل .. أخرج زبه المبتل سريعا من كسها .. وأخذ يدعكه سريعا ..حتى انفجر السائل الأبيض من زبه .. ليغرق نهديها .. وبطنها ..وثلاثتهم يئنون باستمتاع ...وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت :- سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم ...أطلق الكل ضحكات ماجنة ..وانتهت تلك الليلة ..بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها ..الذي أتعبها لفترة طويلة ..طويلة جدا ...ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة ..بأن كسها سيكون جاهزا .. كلما أراد هاني أن ينيكها