خلاصة الحوار ان انا ومراتى وحماتى العملاقة هى بالضبط طول عمود النور وزى الفيل ومحدش يتريق
بعد ما رحنا الكنيسة لمراسم جنازية رحت قلت لحماتى تعالى اروحك علشان المراسم هتاخد وقت طويل وانتى ممكن تتعبى جامد وانا معاكى اهو وهمسكك المهم لقيتها واقفت خصوصا ان بيتها فى مدينة بدر والحتة هناك مقطوعة كمان المهم مشينا من الكنيسة انا وهى خصوصا ان مراتى ساسا هتسافر كمان مع باقى الاهل فى الصعيد المهم ركبنا الميكروباص اللى كان جيبنا الكنيسة ووصلنا البيت على الساعة 9 ودخلنا العمارة من غير ما اءقصد ايديى لمست فى طيازها لقيتها ولا هى هنا اساسا لانها تقيلة جدا المهم طلعنا ودخلنا ويعد ما قلعت الفستان مكنتش اتصور حجم رجلها كل رجل ورجل اد المرتبة
ولما قعدت بقة ينهار اسود المفروض رجل حماتى دية تبقى مرتبة سرير المهم انا استنيت بعد ما نامت ودخلت عليها وقمت رافع الجلبية واحدة واحدة لغايت ما بقة كل رجلها باينة قمت مصحيها وقلتلها بنتك بتتصل بيكى وهتكلمنا بعد ربع ساعة وقمت جاى جنبها بشويش وقلتلها اخد شوية لحم من رجلك لقيتها زعقت كدة وقعدت تقولى لا لا لا لا لا خمس مرات لا بس بزعيق قلتلها مهو الدهن فى العتاقى بقة قالتلى عيب وفية كلام كتير قولتة ليها والمهم انا مش هطول عليكم فى نهاية الموضوع بقيت نايم على رجلها وهى عمالة تمرجحينى وترفعنى وتنزلنى وزبى يلمس كسها ويرجع تانى وهى عمالة تشتم نفسها انا مرة وسخة انا مرة بنت كلب وتقولى يا ابنى اءقوم من على المرة بس طبعا صوتها اءقرب للصويت وكانها بتصوت بس اساسا متعة رهيبة وانا نايم على رجلها كانى نايم على اسفنج واحلى حاجة بالنسبالى قعدت تقولى اءقوم يا ابنى عشان خاطرى لازم ادخل الحمام دلوقتى وطبعا انا فى اللحظة دية قمت طالع شوية ونايم على بطنها وعينكم ما تشوف الا النور بقيت ترفعينى ببطنها وتنزلينى وتقول اة بس بصويت وطبعا صويتها عالى شوية وكنت حاسس انى على مرجحية بطلع وبنزل وكنت حاسس انى هوصل للسقف من كتر ما عمالة تنزل وتطلع واول ما مسكت جامد فى طيازها علشان ابقى ثابت عليها قعدت تقول لحمى يا ابنى بس طبعا صوتها بقة قريب للصويت وكانها بتصوت هى عندها 65 وعلى فكرة لازم الاسلوب دة اللى هو الزنق لانها ست كبيرة ولو حست انى هخاف منها
او مش عارف اخليها تحزق كانت صوتت ولمت الناس علينا ويمكن كانت هتبقى مشكلة كبيرة لانها بتحس انها كبيرة واى حاجة بتحصل معاها لازم تكون تصرف قوى يعنى احرمها مثلا من انها تقوم او تضرب على طيازها جامد او اقعد جنبها اشتمها بافظع الالفاظ
المهم قامت عملت حركة غريبة جدا انا خفت بصراحة وقمت من عليها على طول
لقيتها قامت فجئة نص قومة وبتصوت بس صوتها عالى اوى انا اترعبت ههههههههه المهم قمت بسرعة لقيت مياة عمالة تخرج منها المهم انا مشيت خالص وتانى يوم لقيتها ربطة شاش على مشط رجلها مش عرف بقة اية المياة دية ولية كانت بتصوت وكمان الشاش اللى كانت رابطة دة لية
ودلوقتى المعاملة بتعتها اتغيرت خالص
كل حاجة حاضر اءقولها اى حاجة بتنفذها على طول لدرجة انى حاسس انها خدامة عندى وبينى بينكم كدة انا بفكر اضربها علقة علشان اكون كسرت عينها خالص
بس مش عارف اءقولها اية او اعمل اية علشان اضربها
بعد ما رحنا الكنيسة لمراسم جنازية رحت قلت لحماتى تعالى اروحك علشان المراسم هتاخد وقت طويل وانتى ممكن تتعبى جامد وانا معاكى اهو وهمسكك المهم لقيتها واقفت خصوصا ان بيتها فى مدينة بدر والحتة هناك مقطوعة كمان المهم مشينا من الكنيسة انا وهى خصوصا ان مراتى ساسا هتسافر كمان مع باقى الاهل فى الصعيد المهم ركبنا الميكروباص اللى كان جيبنا الكنيسة ووصلنا البيت على الساعة 9 ودخلنا العمارة من غير ما اءقصد ايديى لمست فى طيازها لقيتها ولا هى هنا اساسا لانها تقيلة جدا المهم طلعنا ودخلنا ويعد ما قلعت الفستان مكنتش اتصور حجم رجلها كل رجل ورجل اد المرتبة
ولما قعدت بقة ينهار اسود المفروض رجل حماتى دية تبقى مرتبة سرير المهم انا استنيت بعد ما نامت ودخلت عليها وقمت رافع الجلبية واحدة واحدة لغايت ما بقة كل رجلها باينة قمت مصحيها وقلتلها بنتك بتتصل بيكى وهتكلمنا بعد ربع ساعة وقمت جاى جنبها بشويش وقلتلها اخد شوية لحم من رجلك لقيتها زعقت كدة وقعدت تقولى لا لا لا لا لا خمس مرات لا بس بزعيق قلتلها مهو الدهن فى العتاقى بقة قالتلى عيب وفية كلام كتير قولتة ليها والمهم انا مش هطول عليكم فى نهاية الموضوع بقيت نايم على رجلها وهى عمالة تمرجحينى وترفعنى وتنزلنى وزبى يلمس كسها ويرجع تانى وهى عمالة تشتم نفسها انا مرة وسخة انا مرة بنت كلب وتقولى يا ابنى اءقوم من على المرة بس طبعا صوتها اءقرب للصويت وكانها بتصوت بس اساسا متعة رهيبة وانا نايم على رجلها كانى نايم على اسفنج واحلى حاجة بالنسبالى قعدت تقولى اءقوم يا ابنى عشان خاطرى لازم ادخل الحمام دلوقتى وطبعا انا فى اللحظة دية قمت طالع شوية ونايم على بطنها وعينكم ما تشوف الا النور بقيت ترفعينى ببطنها وتنزلينى وتقول اة بس بصويت وطبعا صويتها عالى شوية وكنت حاسس انى على مرجحية بطلع وبنزل وكنت حاسس انى هوصل للسقف من كتر ما عمالة تنزل وتطلع واول ما مسكت جامد فى طيازها علشان ابقى ثابت عليها قعدت تقول لحمى يا ابنى بس طبعا صوتها بقة قريب للصويت وكانها بتصوت هى عندها 65 وعلى فكرة لازم الاسلوب دة اللى هو الزنق لانها ست كبيرة ولو حست انى هخاف منها
او مش عارف اخليها تحزق كانت صوتت ولمت الناس علينا ويمكن كانت هتبقى مشكلة كبيرة لانها بتحس انها كبيرة واى حاجة بتحصل معاها لازم تكون تصرف قوى يعنى احرمها مثلا من انها تقوم او تضرب على طيازها جامد او اقعد جنبها اشتمها بافظع الالفاظ
المهم قامت عملت حركة غريبة جدا انا خفت بصراحة وقمت من عليها على طول
لقيتها قامت فجئة نص قومة وبتصوت بس صوتها عالى اوى انا اترعبت ههههههههه المهم قمت بسرعة لقيت مياة عمالة تخرج منها المهم انا مشيت خالص وتانى يوم لقيتها ربطة شاش على مشط رجلها مش عرف بقة اية المياة دية ولية كانت بتصوت وكمان الشاش اللى كانت رابطة دة لية
ودلوقتى المعاملة بتعتها اتغيرت خالص
كل حاجة حاضر اءقولها اى حاجة بتنفذها على طول لدرجة انى حاسس انها خدامة عندى وبينى بينكم كدة انا بفكر اضربها علقة علشان اكون كسرت عينها خالص
بس مش عارف اءقولها اية او اعمل اية علشان اضربها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق