جبــــــر ولــــولـــــــو

شك أننى قد أصابنى احباط شديد بعد أن فشلت فى ادخال قضيبى فى كس هدى عبدالحافظ بعد محاولات عديدة معها فى الفراش. فى الحقيقة إننى لم أسع اليها ولم أتخذ أية خطوات لأقامة علاقة من أى نوع معها، ولكن الآنسة هدى 25 سنة طلبت منى أن أصحبها فى سيارتى أثناء عودتى من المنيا الى القاهرة بعد انتهاء زيارتى لفرع الشركة فى المنيا والذى تعمل به هدى ، أنا مفتش من المركز الرئيس للشركة بالقاهرة وعمرى 32 سنة أعزب واسمى جبر. فى الطريق لاحظت الدلال الغير معتاد من هدى وحرصها على زينتها ومراجعتها لأحمر الشفاة وكثرة النظر فى المرآة الى رموشها وعينيها الجميلتين الواسعتين ، كان جسد هدى صارخا فى أنوثته وجماله ، متفجرة الثديين ولايمكن الأحتفاظ بهما فى سكون بدون حركة ولارجرجة فى ثوبها الضيق ، الذى تستطيع من بين أزراره أن ترى قطاعا كبيرا من لحم ثديها الناعم الأبيض كالقشدة، ولاتملك سوى أن تختلس بعض النظرات الى سوتها وهضبة بطنها الطرى المتثنى بليونة مع انحناءاتها ، وأما أفخاذها الملفوفة الممتلئة فقد كانت تصرخ بصوت يصم الآذان ويملأ الآفاق بالجوع الجنسى الشديد، وتبادلنا الحديث فى عديد من ألأمور العابرة ، ثم ساد صمت يعبر عن عدم وجود اهتمامات مشتركة بيننا لانسمع فيه سوى صوت عجلات سيارتى المرسيدس القديمة المتهالكة تنهب الأرض ببطولة واصرار بالرغم من كل المطبات والكسور فى الطرق السيئة الوعرة ، وأنا أحاول الهروب فى كل مكان من المجرمين من سائقى السيارات وعربات النقل وغيرها ممن يتعمدون الأصطدام بى ضاربين عرض الحائط بكل قواعد المرور التى تعرفها الشعوب المحترمة المتحضرة، حتى كدت أصاب بانهيار عصبى من كثرة السباب واللعن الذى صببته على رؤوس هؤلاء الغوغاء والسوقة الذين حصلوا على رخص القيادة بالرشاوى والواسطة. وفجأة أنقذتنى هدى من أفكارى السوداء عندما قالت بصوت فيه قلق وخوف (باشمهندس جبر ، عاوزة أصارحك بحاجة من زمان عاوزة أقولها لك وموش عارفة ازاى راح تفهمها، أنا فى الحقيقة ليس لى أى هدف ولا أى مكان ولا أقارب أذهب اليهم فى القاهرة، أنا فقط أردت أن أركب معك السيارة لأكون بجانبك للساعات التى نمضيها فى الطريق ، وبمجرد أن نصل للقاهرة أرجوك وصلنى لمحطة قطارات رمسيس حتى أعود الى المنيا بالقطار) فنظرت اليها متعجبا وقد بدأت أفهم رسالتها الواضحة وقلت (إذا كنت محتاجة ضرورى للجلوس معى فلم لم تخبرينى لأجلس معك فى مكتبى أو مكتبك بالشركة بدون مشقة السفر عليك؟ إذا كان بلاغ بفساد أو مخالفات فى الشركة ولاتريدين أن يعرفها أحد فلماذا لم نجلس فى استراحة أو كافتيريا حتى قريبة من المنيا بعدة كيلومترات بعيدا عن الأنظار؟)، قلت هدى (لأ ده موضوع شخصى يخصنى أنا وانت وبس) قلت (خير؟) قالت (أنا سألت فيه واحدة صديقتى جدا ونصحتنى إنى لازم أقول لك وأصارحك بيه، وهو بصراحة .... أنا بأعزك قوى قوى ، وعاوزاك تعرف إنى بأعزك أكثر من نفسى ومن الدنيا كلها) واعتصرت هدى يديها وأصابعها بين فخذيها بعصبية وقد اشتد احمرار وجهها واحمرت مآقى عينيها بالدموع التى انهمرت فجأة وهى تبحث عن منديل وقالت (أنا بأحبك قوى وموش قادرة أخبى عليك أكثر من كدة) ، كانت مفاجأة لى ولم أرغب فى أن أصدم الفتاة المسكينة برد محبط ولو مؤقتا وقد تحملت كل هذا العناء فى السفر لتخبرنى بمشاعرها الجميلة نحوى، فرددت دون أن أدرى ودون أن أحسب العواقب (والله ده أنا اللى بأحبك قوى قوى ياهدى من زمان جدا ومن أول يوم شفتك فيه ، بس بقيت خايف إنك تزعلى منى وتعملى لى مشكلة فى الشركة لو أنت رفضت حبى وزعقت أو شىء من هذا القبيل، هذه أجمل لحظة فى حياتى) ، ومددت يدى فأمسكت بيدها أعتصر أصابعها وأدلكها وأنا أنظر فى عينيها وخدودها الوردية وشفتيها المتورمتين الشهيتين الحمراوين ، وتمنيت لو استطعت ؟ ولماذا تمنيت؟ نحن فيها الآن) فورا دست على الفرامل ووقفت على جانب الطريق تحت احدى الشجرات الضخمة على حافة النيل ، وقد اقتربت الشمس على المغيب وبدأ الظلام يزحف فى السماوات ، ويلقى بظلاله على الأرض حولنا ، وجذبت هدى من يدها ثم من تحت ابطها متعمدا أن أتحسس معتصرا اللحم فى أعلى ذراعها وأن تلمس أطراف أصابعى جانب ثديها البض الضخم الطرى ، فاستجابت هدى بكل ليونة ، وأخذتها فى صدرى فاستكانت كالبطة الطيبة لأمتص شفتيها وأعتصرهما فى قبلة اشتهاء وشبق جنسى بعد طول حرمانى لأكثر من سنة من اللحم النسائى الجميل، ودون أن أدرى تحسست يدى ثديها تعتصره وتدلك حلمته ثم تنزلق بسرعة والقبلة تزداد حرارة الى بطنها فقبة كسها تعتصرها وتتحسسها بلهفة وجنون لدقيقة ثم الى فخذها الممتلى ء تجذبه وتتحسسه بتلذذ شديد ، ولفت هدى ذراعيها حول رقبتى وعانقتنى بقوة وحرارة وهى تجذبنى للخلف لتنام بى على مقعد السيارة الذى لم يتح لها أن تتمدد بى ، ففهمت أن هدى على استعداد لما أريده منها ، فقلت لها (هيا نسرع لأن الوقوف هنا غير آمن) وانطلقت بالسيارة كالصاروخ أشاغب خلق الله ولايهمنى إن قتلت الناس جميعا للوصول بسرعة الى شقتى فى مدينة السادس من اكتوبر، وقلت لها مبتسما وهى تعتصر يدى بين يديها وتبادل أصابعنا وتشبكهما مرارا وتكرارا فى سعادة ( من غير المعقول أن أتركك تعودين الليلة الى المنيا أو تنامين فى فندق أو بنسيون بمفردك وتتعرضين للخطر وللقيل والقال، ما رأيك أنت ستنامين الليلة فى بيتى على سريرى حتى أطمئن عليك، ولاتخافى منى فأنا أحبك بلاحدود وسوف أحافظ عليك بعينى ) فابتسمت هدى فى سعادة وقالت (أنا باحبك لدرجة أننى أعتبر نفسى من الآن ملكك الخاص بك وعبدة لك تفعل بى ماتشاء، ولايوجد من أثق به فى الدنيا كلها غيرك ، ولو أنك فعلت بى مايفعله الزوج بزوجته فقد قرأت وسمعت أن كل فرج مكتوب عليه اسم ناكحه، وأنا مؤمنة بأن اسمك مكتوب على فرجى كما قالت لى قارئة فنجان قرأتلى الفنجان ، وأكدها لى شيخ المسجد الذى فسر لى حلما رأيتك فيه يتكرر كل ليلة فى نومى وأراك تدخل بى كدخول الزوج بزوجته وأنا سعيدة متجاوبة معك فى الحلم) ، فابتسمت وقلت لها (من المؤكد أن فرجك مكتوب عليه اسمى لأننى أرى نفس الحلم كل ليلة حتى أمس، وسوف أتأكد بنفسى الليلة وأقرأ اسمى بعينى ) فابتسمت هدى وتعلقت بيدى بقوة وهى تضغطها بين فخذيها وقبة كسها الكبيرة اللذيذ المنبعث منه الدفء، وقطعنا بقية الطريق الى القاهرة بين القبلات والأحضان وتحسس كسها ، وأخذت يدها فوضعتها على قضيبى فترددت قليلا ثم تشجعت وأخذت تتحسسه وتدله ببطء وهى تحاول أن تتعرف عليه بدقة وتقيسه بأصابعها وبيدها ، وظهر الأنفعال عليها وارتعشت مرارا بينما انبعثت روائح افرازاتها من كسها لأنفى الحساس فابتسمت لها مشجعا فارتمت فى صدرى تنام كالبطة الرؤوم (يعنى ايه رؤوم؟). وتذكرت سعاد من فرع الشركة فى بور سعيد والتى صارحتها بحبى أيضا فى كافتيريا على قناة السويس فأتت معى الى القاهرة وحدث بيننا حوار مشابه ، وتركتها فى حجرة مكتبى حتى أعد لها الشاى ولأضع فيه قرصين من المنوم القوى حتى أنيكها بدون مقاومة ، فلما عدت اليها فى المكتب وجدتها تقرأ مذكراتى الشخصية السرية بكل مافيها من أسرار جنسية رهيبة وقد انفعلت بها بشدة ، فوضعت صينية الشاى وجلست بجوارها على الكنبة ، فررأيتها تقرأ (حرام كل هذا اللبن الذى أسكبه بممارسة العادة السرية كل يوم ، لو احتفظت بهذا اللبن ووضعته فى كس الأناث لأشبع أناث العالم كله وملأت الأرض بذريتى ، ولو وضعته فى صفائح لملأ مصانع الجبن والزبد فى العالم ولأطعم الشعب المصرى الجائع كله، حرام حرام احتفظ بلبن زبرك لترضع به كس زوجتك التى سوف تحبها) ولم أتحدث ولم أقاطع تركيزها الشديد فى قراءة مذكراتى الشخصية القذرة ومغامراتى مع البنات وما فعلته معهن جنسيا بكل تفصيل، فلما انتهت من الأجندة كلها التفتت لى فى صمت تام وعيناها تنظران فى عينى ووجهى بدهشة غريبة ، فاقتربت وقبلتها من شفتيها قبلة رقيقة ثم ضممتها فى عناق رقيق طويل وتحسست ثدييها وبطنها بشبق ورغبة جنسية فتجاوبت معى كثيرا حتى كدت أنام بها على الكنبة فنامت قليلا ، ثم قالت (أعطنى شىء آخر أقرأه وقرب لى الشاى ، ياريتك تعمل لى قهوة أيضا فرأسى ثقيل جدا)، قررت لحظتها ألا أعطيها الشاى بالمنوم بعد قبلتنا هذه فهى على استعداد ولاتقاومنى، فقلت لها سأحضر لها القهوة كفاية ولاداعى للشاى ، وتركتها وعدت للمطبخ ، وعدت لها مسرعا فى دقيقة أحمل القهوة لها، فوجدتها لفرحتى تقرأ فى كتيب (الروض العاطر فى نزهة الخاطر للشيخ الدفراوى الأندلسى ) وهو كتاب أثرى متخصص فى الجنس وأوضاعه وطرقه ووصف النساء والأكساس والرجال والأيور (الأزبار) وطرائف جميلة تثير الهيجان، ووجدت سعاد هايجة فعلا كما ظهر على وجهها، وهى تقول (تعال هنا اشرح لى كلمات لا أعرف معناها وأوضاع لا أفهم كيف يمكن تنفيذها)، وجلست يدى حول كتفها أثناء شرحى لها، وشفتى تقترب من أذنها تقبلها وتمتص حلمة الأذن، ثم تنحدر الى رقبتها وكتفها وترقوتها ثم ذقنها وخدها ثم شفتيها لتستسلم لأحضانى وأهبط بها الى الأرض، أعتليها برجل ثم بأخرى أثناء العناق والتقبيل ، ثم أحرر قضيبى المنتصب بخفة ورشاقة وأصوبه بين شفتى كسها وفخذيها طويلا أضغطه بالتدريج وهى تسألنى ماهذا الذى أشعر به بين رجلى؟ فأريها يديى الأثنتين أمام عينيها وأقول لها لا أعرف لعلها تهيؤات ، فتغمض عينيها وتتجاوب مع قضيبى الذى تسلل من الفتحة فى جانب الفخذ فى الكلوت ليتسلل منزلقا بافرازاتها بين الشفتين يدلك بظره رأس القضيب بقوة وبانتظام فتهمس سعاد فى أذنى (ياسافل) فأقبلها طويلا على شفتيها بينما هى تروح وتجىء بكسها تضغطه على زبرى، فما أن أترك شفتيها وأبتعد ملليمترات عنه حتى تهمس (يامجرم)، فأعاود تقبيل شفتيها وقد اشتعل زبرى أكثر فى كسها، (أخص عليك)، فأشتعل بالقبلات وتدليك الثديين وقضيبى ينزلق للداخل (ياواد ياوحش)، فأزداد وأرفع فخذها على صدرى (أنا زعلانة منك) فأطعن قضيبى بكل قوة فى جوانب كسها، (ياللا صالحنى بأة)
وهكذا نكت سعاد ليلتها حتى ظهر اليوم التالى بلا انقطاع ونحن نتدارس ونطبق الأوضاع التى فى كتاب الروض العاطر. وكم كانت علاقتى بسعاد جميلة ومشبعة حتى تزوجت واستقالت من الشركة ولم أعد أعرف لها طريقا؟ يالها إذن من ليلة تنتظرنى مع هذه الفرسة الرهوانة الشديدة؟
ما أن دلفت الى شقتى بالقاهرة أحمل أنا وهدى الكباب والمشروبات والفواكه وكل ما لذ وطاب مما يكفينى أنا وهدى أسبوعا كاملا ، حتى رميناه على الأرض خلف الباب وهجم كل منا على الآخر فى عناق هو أشبه بالمصارعة اليونانية لنسقط على السجادة فى الأرض ، ورحنا فى قبلات واعتصارات وتدليك الجسد بالجسد ، حتى لم نعد نحتمل وصرخت هدى فى نشوة (خلاص موش قادرة عليك ، انت هديت حيلى وأنا موش قادرة أقول لك لأ، خلصنى أنا تعبت خالص)، وقالت هدى فى هدوء وأنا أخلع عنها ملابسها كلها ماعدا الكلوت الذى تشبثت به (كله الا دهه مستحيل أقلعه)، فاحتضنتها وأخذتها الى السرير، وبعد صراع وعناق وقبلات وتدليك ثدييها وكل جزء حساس مثير فى جسمها صرخت هدى ثانيا (أخلع ملابسك ، سوستة البنطلون بتاعك المفتوحة عورتنى وقطعت الكلوت بتاعى)، فخلعت البنطلون وبقيت بالكلوت وقضيبى يخرج منه منتصبا ممتدا كالرمح يشير الى عينيها ببجاحة وتحدى، وضممت هدى مرة ثانية نتصارع فى عناق تريد هى منه أن أضغط قضيبى بين شفتى كسها فوق بظرها الضخم الكبير، بينما أريد أنا أن أجعل هدى تسجد وتتوسل وتبكى وتتذلل لى حتى أوافق وأنيكها بزبرى داخل كسها، وكانت خطتى هى المزيد من الأثارة فقط بدون اشباع لكسها مطلقا حتى ترفع الراية البيضاء وتتوسل لى ، فكنت أدعك قضيبى بطوله فى بطنها وفى جوف صرتها على سوتها وفى جوانب أفخاذها الداخلية ليصطدم بشفتى الكس قليلا وكأنه على وشك الدخول ثم الهروب به مرة أخرى الى قبى كسها ثم بطنها وثدييها ثم العكس حتى ركبتيها وهكذا، ونجحت الخطة وبكت هدى تتوسل أن أضع زبرى فى كسها ولا أبعده عن كسها وهى تعانقنى بقوة وتوسل كمن تتعلق بشجرة تنقذها من الغرق. فمددت يدى وزحزحت الكلوت حتى خلعته منها تماما من كعبى قدميها ، وصوبت رأس زبرى الى بظرها وبين شفتى كسها وضغطته بقوة ، فانزلق الرأس الى فتحة مهبلها ودخل منه جزء صغير ، فانضمت أفخاذ هدى بقوة بخوف وانزعاج وصرخت بعنف (آ آه) وقامت تجرى فى لمح البصر الى التواليت ، فتبعتها فى قلق وخوف فوجدتها تجلس القرفصاء وقد وضعت بين فخذيها المفتوحتين المتباعدتين أما كسها مرآة الحائط المعلقة المتحركة بعد خلعها من مكانها ووضعها على الأرض ، تنظر فى المرآة بخوف وهى تباعد بين شفتى كسها تتفحص مهبلها وغشاء عذريتها، فضحكت لها وقلت (قومى ياهبلة ياعبيطة نأكل ونرتاح ننام) ، وقامت هدى وجلست معى عارية تماما نتناول طعامنا ونأكل ونحن ننظر لبعضنا كل مننا يتعجل الآخر لينتهى من طعامه حتى نمارس الحب والجنس ولانضيع وقتا، وفعلا عدنا الى السرير دون أن ننظف المائدة بعد الأكل وبدون أن نغسل أفواهنا من الكباب، نتصارع بقوة لأشباع الشبق والشهوة ، ولكن كلما لمس قضيبى فتحة المهبل ، تفزع هدى وتهرب الى المرآة تبحث عن دليل خرقها منى؟؟، فقررت عدم الأقتراب من كسها ، ولما يئست أيضا من ادخال قضيبى فى كسها كان التعب قد نال منى كل شىء، فأعطيتها ظهرى ورقدت كالقتيل أعطيها ظهرى وهى تضمنى عارية تتمتع بضغط ثدييها وبطنها وكسها وفخذيها فى جسدى العارى. ولكننى كنت قد قررت أن أنام وأن أشبع نوما مهما فعلت هدى.
بمجرد أن شحنت هدى فى قطار المنيا فى اليوم التالى عدت محبطا الى منزلى لأقابل على سلم البيت سالم ابن جارتنا التى تسكن بالشقة المجاورة مباشرة لشقتى، حيث لحقت به وهو يصعد سلم العمارة متباطئا فى دلال، وتأملت أردافه وهى تتأرجح فى بطء يمينا ويسارا مع خطواته على كل سلمة من السلالم ، أردافه ممتلئة كبيرة وأفخاذه ملفوفة عريضة، وله خصر نحيل واضح فى بنطلونه الأبيض الضيق جدا وقميصه الحريرى الأحمر الضيق على جسده ، مررت به قائلا (ايه الحلاوة دى ياسالم بيه؟ شعرك ده ناعم طبيعى كدة واللا بتعمل ايه؟ ما تعلمنى يا أخى حاجة من حاجات الشباب الروش دى؟) فابتسم سالم فى دلال وقال (عيونى ياعمو ليك، انت زى القمر لوحدك موش محتاج)، قلت له (ياسلام لو ماكتش شفت وشك وعرفت انك سالم، كنت أفتكرتك بنت تجنن ياسلومة؟ إوعى تزعل؟) قال سالم (لأ أبدا ياعمو جبر ده أنا باحب كلامك ودمك الشربات دهه، ده حتى ماما بتقول عليك جينتيل وكلك رجولة وقالت عليك كلام تانى بس سر لجارتنا أم عزة لما كنت انت خارج من العمارة وهى بتبص عليك من البلكونة، أنا كنت واقف وراهم وسمعتهم) قلت بفضول (ياترى ايه ياسالم؟ تعال ادخل معايا نشرب شاى وسجارتين مع بعض وتحكى لى كلام مامتك ست البنات كلهم بتقول ايه) دخل سالم وأغلقت وراءه الباب ، وذهب لأعداد الشاى بالمطبخ وتتبعته بفضول أتأمل شعره الناعم وخدوده الملساء الناعمة وشفتيه ، لابد أن شفتيه مدهونتين بزبدة الكاكاو الشفافة وبلون خفيف جدا مسحة ضئيلة من أحمر الشفاة ، كانت أردافه تثير فى نفسى نوازع جنسية شيطانية خطيرة؟ فقلت فى نفسى (يجرى ايه يعنى لما تجس نبض الواد دهه وتعرف عمق ماؤه؟ مجرد اختبار؟) فدخلت وراء سالم الى المطبخ، وتعمدت الوقوف خلفه ملتصقا به وبأردافه حتى يشعر بقضيبى منتصبا يضغط بين أردافه الكبيرة الطرية المثيرة فى الأخدود العميق المثير بينهما.، ولعجبى يا دهشتى ، التفت سالم لى بخده بدلال وابتسم ولم يتكلم ولم يعلق بشىء، فقررت زيادة الجرعة حيث أن انتصاب قضيبى زاد عن حده وأصبح مؤلما فى الكلوت الذى يحبسه ، فمددت يدى أتحسس خصر سالم ، ولففتها حول بطنه للأمام أتحسس بطنه وأضمه منها أكثر نحوى ليزداد التصاقى بأردافه فى صمت تام ، وأسرعت أنفاسى ودقات قلبى وقد أحسست بأن أنفاس سالم ودقات قلبه أيضا تتسارع، فتسللت يدى تتحسس ثدييى سالم وتنبش حلمة ثديه ثم تفك أزرار القميص الأحمر الحريرى وتتسلل داخله لتلامس يدى لحم ثديه العارى أدلكها بتلذذ، واقتربت من عنق سالم أقبلها ، فابتسم سالم وهمس (الله ياعمو ، بوستك حلوة قوى، انت شقى قوى ياعمو عرفت الحاجات دى من فين؟)، قلت له بحب ورغبة شديدة فيه (جمالك ودلالك يالولو همة اللى حركونى ياحبى ، آه بس لو كنت انت بنت يالولة ، كان راح يبقى لى معاك قصة حب تجنن) ، وتركت سالم وعدت الى حجرة النوم قائلا (رايح أغير هدومى لغاية انت بقى ماتجيب الشاى ياحبى) ، ولم تمض دقيقة حتى وجدت سالم معى فى حجرة النوم يجلس مضجعا على حافة السرير يداعب خصلات شعره الناعم وهو يتأمل جسدى وأنا أتعرى من ملابس الخروج وأبحث عن البيجامة ، كانت عيناه تلمعان ونظره مركز على قضيبى الشبه منتصب ، وهمس بدلع وبصوت أنثوى (أنت جسمك حلو قوى ياعمو، وزى ماما ما قالت بالضبط ) قلت (ماما قالت كدهه ياسالم؟) قال (آيوة ياعمو ، قالت إن انت قضيبك كبير قوى وجامد وبيمتع ) قلت (وماما عرفت الكلام ده منين يالولو؟ غريبة دى؟ أنا عمرى مانمت مع مامتك ولا عملت جنس معاها خالص ، بس بينى وبينك لو أنت ما تزعلشى ؟ أنا نفسى أعملها معاها، بس اوعى تقول لها بعدين ماما تزعل) ضحك سالم ضحكة كالغنج تماما بشهقة غريبة وقال (لأ يلعموا بلاش ماما دلوقتى خلليها بعيد، ماما شافتك بتنام مع بنات كتير وهمة بيتبسطوا منك وبيتوجعوا ويقولوا لك اعمل تانى طول الليل والنهار، أصل ماما بتبص عليك من شباك أوضة النوم بتاعتها المقابلة لأوضة النوم دى، والصوت بيبقى واصل لها جامد علشان الحيط فى الحيط والحيطان هنا رفيعة زى الورقة، وكمان فيه سر ياعموا توعدنى تنفذ اللى نفسى فيه بس لو قلت لك عليه؟) قلت له مستغربا لهذا السيل والفيضان من المفاجآت التى لم تخطر على بالى (قل ياسوسو وأوعدك بأى حاجة أعملها مهما كانت ياحبيبى ) واقتربت منه أداعب شعره الناعم وأقبله على خده الناعم وأنا أتمنى أن أقبل شفتيه وأن أمزقهما من المص ، فقال (خليك عريان كدة بلاش تلبس البيجامة علشان خاطرى، أنا بأحب أشوفك كدة عريان وياريت كمان تقلع الفلنة وال.... ياريت) قلت له (وبعدين؟ قل السر الأول يالولو) قال (ماما لما أنت كنت فى الشغل فى يوم من زمان قوى خرمت الحيطة اللى بين أوضة النوم بتاعتك دى والأوضة بتاعة النوم بتاعتها بالشنيور الحادى الكبير قوى ، وعملت خرم كبير مغطياه بصورة زيت كبيرة من ناحيتها وهو من ناحيتك متدارى وراء شماعة الهدوم دى ، أنا كنت معاها لما أنت مرة سيبت مفتاح شقتك علشان نديه لأم أحمد الخدامة علشان تنظف لك الشقة لما اتأخرت عليك وانت نزلت الشغل بدرى ، ولحقت نظفت مكان كل شىء ، وساعات بأشوفها بتحط فى الخرم عدسة الكاميرا الفيديو الديجيتال اللى ممكن تصور فى الظلمة كمان ، وبتصورك مع البنات والستات وبعدين تقعد تتفرج علي الأفلام بلليل وتدعك فى بزازها وجسمها كلها وجوة الكلوت بتدعك فى لامؤاخذة زى ما انت عارف ، فى كسها وتتأوه وتغنج ، وساعات تأخدنى فى حضنها وفضل تحبنى وتحضنى وتنام عليا وهى بتتفرج على الفيلم ، وكثير بتخللينى أفضل أبوسها فى كسها لغاية ماتترعش وأنا ألحس لها جامد قوى قوى وحط لسانى جوة فيها، وساعات بأة بتنيمنى وتنام عليا هى وتركب تتنطط على البلبل بتاعى وتعمل لى كدة بأة يعنى قلة أدب لغاية ما أفضل أجيب أجيب أجيب أجيب لغاية ماهى تتعب وأنا أتعب وننام كده)، كان كلام سالم أكثر مما أصدق ، فذهبت الى شماعة الملابس وأزحتها بحرص ، ورأيت الخرم الواسع حجم ثلاث بوصات؟ ، فى الجانب الآخر فى حجرة أم سالم كانت ظهر اللوحة يسد الطريق المظلم فى هدوء، وسألت سالم (ماما فين دلوقت ياسالم؟) قال (ماما عند تيتة جدتى فى حلوان، اوعى تقول لها عالسر ياعمو بعدين أخاصمك خالص) قلت له بجدية (ده سر بيننا ياسالم واعوعى انت تقول لها إن أنا عرفت خالص) قال سالم (ياللا بأة نفذ وعدك لى) قلت (عاوز ايه ياسالم؟) قال لى (صحيح انت نمت مع ستات كتير قوى قوى؟) قلت (أيوة ياسالم، هو انت عاوز تنام مع واحدة ياسالم؟ موش ليك صاحبات وزميلات ؟) قال (لأ موش عاوز، سؤال تانى ياعمو بس ماتقولشى لأ خالص) قلت بتخوف (قول ياسوسو يا أبو المفاجآت ياللى عمال تدحلبنى وتسحبنى موش عارف على فين؟)، قال لى (ممكن أشوف بتاعك لو سمحت؟ من غير كلوت؟) فقلت له (ليه؟) قال (عاوز أشوفه وأمسكه فى ايدى لو سمحت ياعمو انت وعدتنى؟) قلت له قرب واقتربت منه فاعتدل فى جلسته على حرف حافة السرير وتركته يتحسس قضيبى فى الكلوت وهو ينظر اليه باهتمام شديد مفتوح الشفتين فى شبه جوع أو دهشة، وسحب الكلوت لأسفل ببطء لتظهر عانتى السوداء الخشنة الكثيفة جدا ، فقال (يااه ايه ده كله شعرتك جامدة قوى؟) واستمر يسحب الكلوت لأسفل فبدا له جذور قضيبى الذى بدأ ينتصب ، وينتفخ ، ويهتز ، ويتمدد ، ويتمدد، وينتفخ ، ويتصلب ، ويتمدد ، يتمدد، وينتفخ ، ويتصلب، حتى أصبح كامل الأنتصاب شديد الأنتفاخ غليظا ، فأمسك به سالم فى يده بتقدير واعزاز وتعجب يتحسسه ببطء من قمة رأسه ، وحشفته ورقبته ، الى أسفل حتى البيضتين يوزنهما فى يده ويعود يتحسس القضيب ذهابا وإيابا حتى لم أعد أحتمل لمسة يده المثيرة جدا وكأنه يمارس لى العادة السرية ، فتحسست شعره الناعم وكتفيه ، ورفعت ذقنه لأعلى حتى التقت عينانا ، ورأيت شفتيه مفتوحتين تناديان شفتى باشتهاء ، فملت عليه ببطء فأعطانى شفتيه أقبلهما وبادلنى امتصاص الشفاة للشفاه بنهم جنسى شديد ، وزاد تدليكة لقضيبى وتحسسه لشعرة عانتى الخشنة وأطراف أصابعه كالمحراث تدلك فروتها بقوة وبعصبية شديدة، فابتعدت عنه فجأة قبل أن أتمادى وأغتصبه خوفا من نفسى ومن تأنيب الضمير فيما بعد، فقال سالم فى لهفة (عمرك نمت مع ولد ياعمو؟ يعنى عمرك نكت ولد قدى كدة؟) قلت له وقد فهمت مرماه (لأ يالولو عمرى ماعملتها أبدا) قال بسرعة (تحب تنيك ولد دلوقت؟) قلت له (ولو افترضنا هذا صحيح ، نجيب منين ولد أنيكه ياسالم دلوقتى كدة وأنت هيجتنى بكلامك وبإيديك؟) قال (أنا ياعمو تقدر تنيكنى لو عاوز دلوقت حالا ياعمو، وراح أبسطك خالص خالص وعمرك ماراح تنسى أنك نيكتنى أبدا، أوعدك أننى راح أبسطك خالص ياعمو) قلت متهربا (لأ ياسالم معلشى اعذرنى ، كده عيب قوى، وخطر يابابا) قال بحسرة يتوسل (ليه بس ياعمو؟) قلت (ممكن أعورك وأفتق لك طيظك ويحصل لك نزيف جامد قوى وتموت، وبعدين ممكن انت تزعل بعدين وتندم خالص وما تقدرش تقابلنى ولا نبقى أصحاب تانى ياسالم ، ولو مامتك عرفت راح تزعل منى قوى وراح تبقى مصيبة) فأطرق سالم حزينا قائلا (أوعدك مفيش حاجة راح تحصل خالص ، أحنا راح نحط فزلين أو كريم نيفيا وموش راح أتعور علشان راح نعمل بالراحة فى الأول وبشويش وبعدين خد راحتك بأة زى ما تكون نايم مع أى بنت من وراها ، ده حتى طيظى احلى من كس أى بنت وضيقة قوى وانت راح تتبسط، وبعدين أوعدك نفضل أصحاب قوى وأكثر من الأول ، وماما موش راح تعرف خالص)، قلت له بيأس (لولة ياحلوة ، أنا هايج ومحروم بقالى مدة طويلة، ولو أنت كنت بنت كنت قطعتك من النيك حالا، وبخاصة إن جسمك جسم بنات وطيازك أحلى من طياظ البنات ، وبطنك فيها سوة مفلطحة وطرية ، ويخرب بيت شعرك وشفايفك وعيونك دول ، قل ياواد انت بتعمل ايه ؟ مامتك بتزينك وتعمل لك حواجبك وعينيك وشفايفك؟) ابتسم فى فخر وقال وهو يرتمى على بطنه على السرير يغرينى بتحريك طياظه ، أنا اتعلمت منها المكياج وأنا واقف جنبها بأشوفها بتعمل ايه ، وبعدين هى سابتنى أعمل لها المكياج لغاية مابقيت أسطى فيه ، وبقيت أعمل لنفسى مكياج بأدوات ماما وهى مبسوطة وبتضحك وبتقول لى بس امسح الأحمر الشفايف قبل ماتخرج من البيت ن تحب ألبس لك بنت تجنن ياعمو؟ ثوان) وقبل أن أرد عليه عاد سالم وفى يديه ملابس أحضرها من شقتهم المجاورة ، كلوت حريمى وسوتيان، وقميص نوم دوللى شفاف قصير وعارى تماما ، ودخل الى الحمام وعاد بعد دقيقة ، أستطيع أن أقسم أنه أنثى كاملة الأنوثة ، شعره الناعم مصفف بقصات على عين تخفى حاجبها والعين فى دلال وأنوثة طاغية ، وجسده العارى الأنثوى الناعم يتلوى وعليه كلوت بكينى مثلثه الصغير لايغطى قضيبه الكبير المكوم ومقبب داخله، وسوتيان يصطنع له ثديا صغيرا كبنت فى الثانية عشرة ، والقميص الأحمر الشفاف يصرخ بنداءات جنسية عنيفة على جسده وينادينى ، وأحمر الشفاة المحدد بالقلم البنى يجعلنى لا أستطيع مقاومة شفتيه الممتلئتين، فذهبت اليه كالمسحور ، وضممته من خصرى الى جسدى بقوة ، وحملته فى أحضانى الى السرير، وملت به ببطء فارتخت ساقاه وفخذاه مرفوعتان يحيط بهما خصرى وأنا أنزل به ببطء وحرص حتى ارتاح على السرير على ظهره، والتقيت به فى قبلة طويــــــــــــلة جدا تلذذت فيها بشفتيه الأنثوية الخطيرة وطعم الروج عليها يلون شفتى وخدودى ورقبتى وصدرى بقبلات سالم المشتهية، كان انتصاب قضيبى لايحتمل ، فحولت قمة رأسه بين أرداف سالم أتحسس بها بعد أن أزحت الكلوت جانبا، حتى أحسست بدفء فتحة طيظه على قمة قضيبى فأخذت أدفع قضيبى وأخفف أدفعه وأخفف أدفعه وأخفف ، وسالم يعانقنى بقوة ويمتص شفتى هامسا (دخله قوى ماتخافش، دخله كله ماتخافش ياعمو ، ياللا بأة موش قادر أصبر بقولك دخله ياعمو ماتخافشى عليا) ، وفجأة وضع لولو كف يده تحت وجهى وفمى وقال لى (بسرعة حط لى شوية تفافة كثيرة هنا فى ايدى بسرعة) فبصقت له فى يده بصقة كبيرة ، أسرع بها يبلل رأس قضيبى وفتحة طيظه ، وقال متوسلا (ياللا بسرعة مرة واحدة دخل زبرك فيا جامد قوى ، ياللا بقولك أنا اتجننت ) فدفعت قضيبى بقوة كما يقول فانزلق الرأس ووراءه العنق ثم بدأ جسم الزبر الطويل الغليظ ينساب منزلقا ببطء وصعوبة للداخل ، ولكن فى لذة عظمى لاتوصف كدت أفقد عقلى ويصيبنى الجنون بلذتها، فرحت أحرك قضيبى فى طيظ لولو بسرعة فى مختلف الجهات متلذذا، وتحت جنون اللذة الفائقة انفع اللبن من قضيبى يقذف الحمم فى طيظ لولو ، وتنبهت الى أن قضيبه هو الآخر شديد الأنتصاب يضغط بطنى محبوسا بين بطنى وبطنه ، ولم أكد أنتهى من القذف حتى أغرقنى قضيب لولو وأغرق بطنى بقذف اللبن الساخن اللزج من قضيبه ليغرقنى تماما، بينما رحت فى عناق وقبلات محمومة وأنا أداعب شعره الجميل فى حنان وهو يتأوه ويغنج (بأحبك ياعمو ، بأحبك قوى ياعمو، آه ياعمو آآآه ياعمو، عاوز تانى علشان خاطرى ياعمو ، ما تطلعوش من طيظى ياعمو خللينى مبسوط قوى أمصه لك بطيظى قوى ياعمو، يااااه لبنك سخن قوى جوايا ياعمو)، لم أكذب لولو ، فقمت وساعدته ينام على بطنه وهو يرفض أن يترك رقبتى متشبثا بعناقى والقبلة التى تلصق شفاهنا بجنون ، ورقد يتلوى ويتأوه بينما أدخلت قضيبى فى طيظه مرة أخرى لجولة أطول وألذ من النيك ، وتعددت الجولات والأوضاع ، وكم كان لولو ممتعا لى بحق، حتى قفزت فى مخيلتى فكرة جهنمية ، لماذا لا أجعل من لولو عشيقة حقيقية لى قريبة منى وجميلة ومدللة ، وفيما بعد تكون مرسال عشق بينى وبين أمه؟؟ فهمست له ونحن نمارس النيك فى البانيو (بقولك ايه يالولو؟ أنا نفسى أنك تنام معايا الليلة فى حضنى ، عندك مانع؟) فقال (ياريت ياعمو) قلت له (خلاص شوف لك حجة بأة مع مامتك)، ففكرنا قليلا وقضيبى يتحرك بلذة وبطء فى خلقة طيظه فقط بشكل مثير ، حتى تأوه وقال (لقيتها، سأقول لها أننى سأنام عندك حتى تشرح لى بعض الدروس ، وهى تستطيع البيات فى حلوان عند مامتها بدلا من العودة كل هذه المسافة الطويلة) ونفذنا الخطة ونجحت وبل رحبت بها أمه التى كانت تود البيات عند أمها فعلا، فقفزنا أنا ولو فرحا وقلت له (بس يالولتى ياحلوة، عندى ليكى مفاجأة ياسكرة؟) ضحك لولو فى دلال وقال (ايه؟) قلت له (راح نعمل لك حلاوة نتف بالسكر والليمون وأنتفك من رأسك لكعب رجلك)، وبدأنا التنفيذ فورا بوضع السكر على نار هادئة مع رشة ماء خفيف، ثم عصير الليمون ، وتقليبها حتى احمر اللون ، ثم تركناها تبرد على رخامة، ونام لولو أمامى ، ورحت أستمتع بفرد الحلاوة على أردافه ، وحول فتحة طيظه ، وأفخاذه حتى كعب رجله وحول بيوضه وقضيبه وعلى بطنه وصدره ، وعلى ذراعيه وتحت ابطيه ، حتى شعيرات شاربه الدقيقة ، وكنت أجذبها مستمتعا بتأوهاته اللذيذة التى تحولت بالتدريج الى غنجات أنثوية شديدة الأثارة لى وله ، واشتعل جسده بالرغبة الجنسية وأنا مثله فارتميت عليه أنيكه بقوة وبتلذذ وشفتاه تسابقان شفتى فى العض والتقبيل والمص ، حتى تعبنا من القذف ولم نشبع من النيك اللذيذ فى طيظه الشديدة الأثارة بطراوتها ونعومتها الخطيرة ، فعدنا الى مياه البانيو نزيل آثار حلاوة النتف ، وكم كان جسد لول بحق جميلا أنثويا ناعما خاليا من أية شعرة ، وأصبح أنثى صاعقة بارتداءه القميص الأحمر الشفاف ، فكان لابد لى من أن أحمله الى السرير لأغتصبه ببطء وبتلذذ طوال الليل ونهار اليوم التالى بلا توقف حتى عادت أمه فى مساء اليوم التالى ليقول لها لولو (سأبيت مع عمو جبر هذه الليلة أيضا ياماما لأن هناك الكثير من الدروس أريد أن أعوضها وأفهمها منه فهو يشرح لى شرحا ممتازا) ونظرت أمه اليه بابتسامة وعيناها تلمعان قائلة (مالك بقيت حلو قوى كدة لية يالولو، ده انت بقيت أحلى من أحلى بنت فى الدنيا يالولتى ياعسل ، شفايفك بتنطق ياواد لوحدها يخرب بيت عيونك ، شنبك فين يالولو، ونظرت أمه لسيقانه وساعديه وهى تعريه من القميص والبنطلون هامسة (الظاهر عمو جبر واخد باله منك وبيحبك قوى يالولو؟ ياترى شرحه حلو قوى لدرجة انك موش طايق تسيب حضنه؟، وطى كده ونزل الكلوت يالولو عاوزة أشوف حاجة فى فخذك من تحت الكلوت كدة ؟ آه يالولو ، عمك جبر عمل الواجب معاك قوى يالولو ، قل له على مهلك حبة ياعمو علشان انت ماتستحملشى يالولو، ده انت ياحبة عينى مخك اتوسع قوى قوى وباين واسع أهه من الدروس بتاعته يالولو ياحبيبى ، لما تتعب تعالى يالولو نام هنا شوية ياحبيب أمك)، وظللت أم لولو تتفحص فتحة طيظه التى توسعت جدا وبشكل ملحوظ وبل سمحت لثلاث أصابع من يدها الغليظة بالدخول عميقا بلا مقاومة فتأوه لولو (آى بشويش يامامى) قالت أمه (على أقل من مهلك يالولو على روحك ويتهيألى كفاية كدة بقى دروس دلوقتى ياضنايا وادينى أنا بأة فرصة علشان عاوزاه يشرح لى كثير زى ماشرح لك يالولو ، ماتبقاش أنانى وماتزودهاش عليه علشان مايتضايقش منك يالولو، ) قال لولو (لأ اطمئنى ياماما ده عمو جبر بيحبنى قوى قوى وأنا بأحبه قوى وبأموت فيه أكثر) قالت مامى (ماهو واضح والعلامة أهى ياحبيبى بين طياظك.

كان وجود لولو (سالم) معى مكثفا خلال الأسابيع التالية ، وبدأت ألاحظ تودد أمه لى وقد رحبت أنا أيضا بتوددها ، ولم أخبرها بالأسرار التى سبق لأبنها لولو أن اخبرنى بها عن الفتحة المخرومة فى الجار بين حجرة نومى وحجرة نومها والكاميرا التى تصورنى به فى لقاءاتى العاطفية مع البنات، وحرصت بشدة أن أسدها بشماعة الملابس عندما يكون ابنها لوولو هو حبيبى الذى أنيكه، ولكنى نسيت أن الصوت يصل اليها واضحا، وكان صوت لولو ابنها فى التأوهات والغنج جميلا لذيذا لاأحب أن أكتمه ، بل كنت أشجعه على أن يعبر عن كل أحاسيسه ومشاعره كيفما شاء، بل كنت فى كثير من الأحوال أتعمد أن أنيكه بشكل يثيره أكثر من المعتاد وأن أدلك قضيبى بقوة فى جوانب جدران طيظه وفى فتحته طويلا ببطء حتى يموء ويغنج كالقطة ويعوى كالكلبة التى تعانى من زنقة قضيب الكلب فى كسها بعد النيك فلا هو يخرج ولا هى تستطيع تحريره من كسها وتظل تعتصر رأسه أكثر وأكثر وأكثر كلما بذل الكلب مجهودا أشق فى جذب قضيبه من كسها ليخلعه وهو لايزال منتصبا كرأس الشاكوش المستعرض داخل كسها القامط فكنت أدخل قضيبى فى طيظه وأخرجه بالعرض متعمدا لأزيد غنجه، وتأكدت أن أمه تسمع كل شىء ولكنها تتمنى أن ترى أيضا كل شىء ، حين لاحظت أن لولو يزيح الشماعة من مكانها أمام الخرم فى الحائط المقابل للسرير، فسألته عن السر فباح لى فى شبق الجماع ولهفته تلك اللحظة بالذات لايستطيع هو ولا أعتى أنثى أن يكذب أو تكذب فيها ، فلحظة الشبق الجنسى هى أكثر اللحظات صدقا فى حياة البشر يستحيل عليهم الكذب فيها، وهى تلك اللحظة دائما التى أسأل فيها حبيبتى أو لولو الأسئلة الخطيرة المباشرة ليخبرونى بالحقيقة. وهكذا عرفت أن أمه تعرف كل الحقائق عن علاقة لولو بى وهى التى طلبت منه أن يزيل العوائق لترانى وأنا أنيك ابنها لولو لأن هذا يشعل هيجانها الجنسى ويفجر أحلامها ومشاعرها الجنسية والعاطفية وأمومتها كلها فى خليط واحد غريب جدا فتصبح كماكينة عصر القصب يعتصر كسها بالأفرازات المتتابعة تقذف بلا توقف حتى تنهار شبه مغمى عليها من الأنفعال وهى تشارك ابنها لولو كل أحاسيسه وهو فى أحضانى وقضيبى يمتعه بشتى الطرق، فطلبت من لولو أن يحضر لى بعض أفلام الفيديو التى تصورها أمه لى معه، فلما شاهدتها لم أصدق ما أرى، وتحولت الى مارد جنسى رهيب ظللت أمارس الجنس مع لولو حتى كاد يموت فى أحضانى وأنا لا أدرى بأننى كنت فى حالة خارج الشعور والوعى والتحكم فى الذات. وبالتدريج بدأت أحقق أمنياتى فى الحصول على جسد أم لولو بينما هو فى المدرسة الثانوية، وكنت دائما أنظر الى لحمها الأبيض الوردى العارى والى جسدها السمين الممتلىء نظرة اشتهاء حقيقى ينتصب لها قضيبى ولكننى لم أكن أعرف كيف سوف أستطيع أن أنيكها أو أن أشبع هذا الجسد الكبير جنسيا فى حين أننى رياضى طويل أميل الى النحافة، ولكن أم لولو جعلت كل شىء بسيط وسهل لى حين جلست بجوارى نشاهد أحد أفلام الساخنة فى احدى القنوات الجنسية الفضائية، فلم تمانع حين تحسست خصلات شعرها الحرير الناعم ، وألقت برأسها على كتفى فى دلال تنظر لى بعينين ناعستين وهمست (بلاش شقاوة ياجبر)، ولكنها تأوهت بها وهى تقترب منى اكثر تلوذ بصدرى وتلصق لحم ظهرها الشبه العارى فى قميص نومها الذى جلست به معى، على صدرى ملتصقة بحنان ، وفكرت حين وجدتها تقترب بسرعة بشفتيها لتأكل شفتيى بنهم واشتياق شبقى وبتلذذ مغلقة عينيها الزرقاوتين الجميلتين ، فكرت فى أن أم لولو قد تكون قد وضعت كاميرا الفيديو أمام خرم التجسس الذى حفرته بيدها ، بخاصة اليوم لتصورنى أنا وهى فى أول لقاء جنسى لنا معا فى سريرى، فقمت مستئذنا الى حجرة نومى لأتحقق من ظنى ، قائلا إن هذه الأنثى ذات الخمسين عاما تعشق النيك وتتفنن فيه ولن تضيع فيلما عظيما لنفسها مثل هذا، وفعلا اكتشفت وجود الكاميرا فى حجرتها أمام الخرم مضبوطة ومصوبة نحو سريرى تماما ، فعدت اليها مسرعا أضمها منفعلا ضما صريحا ، قائلا (ياترى الزبدة دى مستخبية جوة القميص ليه؟) وأنا أنظر لثديها ، فابتسمت وهمست لى (بتحب الزبدة؟) قلت (جامد قوى) قالت (طيب والقشطة؟) قلت (أموت فيها) قالت (تحبها سادة أكتر واللا بالعسل النحل؟) قلت لها بالعسل أكثر) قالت وقد تورد وجهها بشدة وتسارعت أنفاسها وهى تلتهم شفتى بتمعن وجبروت وعدوانية وتعتصر رقبتى بذراعها البض الطرى الرطب اللذيذ (تحب تأكلها واللا تلحسهم مع بعض؟) قلت (آكل وألحس مع بعض) ، قالت (شفت العسل والقشطة بتوعى؟) قلت لها (فين؟) قالت (أنزل بين فخاذى وانت تشوفهم بين شفايفى الحلوة اللى تحت، ياللا أنت ولعتنى وموش مستحملة أكتر من كدة )، وبالرغم من وزنها الثقيل الآ أنها تثنت برشاقة وبشكل مثير ، ترفع قميها خلف أردافها ثم تدس يديها تتحسس كرتى أردافها الناعمتين الكبيرتين الطريتين بحثا عن أسيك الكلوت الرفيع الصغير الذى لايكاد يظهر له أثر أصلا بين لحم فخذيها المتلاصقين بلحمهما الأبيض اللذيذ الممتلىء جدا ، حتى بدا مثلت الكلوت الأزرق وكأنه رقعة صغنططة من القماش الشفاف المبللة بافرازات كسها الكبير الحنون وقد التصقت بالصدفة فى هذا المكان، فمددت يدى اساعدها وهى ترفع فخذا ثم تعيده ترتكز عليه لتتمكن من فع الفخذ الآخر وتحريك أردافها لتنزلق للأمام على الكنبة فى الأنتريه الذى نجلس فيه ، حتى خلعت تماما الكلوت من ساقيها ببطء وأنا أتأمل جمال ركبتيها وسمانة ساقها الممتلئة الطرية الناعمة كالحرير، وفتحت فخذيها ببطء وقالت (ألحس وكل واشبع وشبعنى ومعاك ياجبورة) فقلت لها فى احتراس (طيب موش اح تتشطفى وتغسليه الأول من العرق؟) قالت تبتسم بثقة (لسة غسلاه ومعطراه ومستعدة لك تمام ياقمر) قلت ضاحكا (دهه انت بأة كنت جاية وناوية لى على الحب كله) قالت (إنت لما قلت لى تعالى نتفرج على فيلم سيكس فى الدش، وبمجرد ابنى لولو مانزل وبقيت لوحدى فى البيت ، فهمت قصدك على طول، وبعدين أنت وجهك موش بيعرف يخبى لما بتبقى هايج وعاوز ست تنام معاها، كان وشك أحمر شوية، وكلامك مكسوف حبتين ، وزبرك واقف قوى فى بنطلون البجامة، قلت خلاص يابت يازيزى، الراجل وحانى ومزنوق لك قوى ، روحى شوفيه عاوز ايه منك، استحميت على طول ودخلت التواليت تمام قوى على شان جايز تعوزنى كدة واللا كده من هنا واللا هنا أبقى جاهزة لك وما قلش لك استنى لما استحمى واستعد لك الأول، وآخدك بسرعة بنارك واللا بنار الفرن يابطاطا) وأطلقت زيزى ضحكة دلع ودلال واهتز وترجرج ثدياها يتلاطمان تحت القميص ، ونظرت اليهما بشوق شديد جدا ، فرأت نظرة عيونى لبزازها فقالت (ياحبيب قلبى؟ ده انت نفسك فى بزازى ترضعهم؟ تعالى ياحبيبى موش راح أحرمك من حاجة أبدا) واعتدلت زيزى فخلعت القميص تماما وألقت به بعيدا وأنا جالس الى جوارها أتأمل بياض إبطيها وذراعيها المترجرجة خفيفا بالدهن الأبيض اللذيذ، وكيف أن تحت ابطها نظيف لامع وكأنها طفلة فى السنة الأولى من عمرها، وكأن هذا الأبط لم يعرف الشعر أبدا، واقتربت كالمسحور تماما دون أن أعى أقبل ذراعها وجزء من ثديها، ثم أرفع ذراعها بهدوء لأعلى ، فرفعته لى فورا وهى تنظر باستغراب لوجهى وعينى ، وأخذت أقبل تحت ابطها وأتشممه كلكلب أو كقطة ، وبدون وعى أيضا أخذت أقبله بالتدريج أصبحت أمرغ وجهى تحت ابطها ، ثم بدأت ألحسه بتلذذ وقوة ، فغنجت زيزى وتأوهت من اللذة وأنفاسها كقطار ينفث البخار بقوة، وهمست (يخرب عقلك ، جديدة أول مرة أشوف حد بيعمل كدة، ياااه دى لذيذة قوى زى لحس الكس وأكثر ياعفريت ياابن العفاريت؟)، وأخذت زيزى تتلوى متأثرة وتهمس لى (بس كفاية أنا ولعت خلاص وموش قادرة أصبر)، واعتصرت يدها قضيبى تدلكه منتصبا وقالت (ده انت جامد قوى راح تعورنى كدهه لو دخلت معايا؟، قوم ياللا عالسرير ، ياللا بينا ياحبيبى) همست لها (انتظرى عليا واستنى لأنى محروم من حنانك قوى يا أم لولو)، واتجهت لثدييها أمرغ وجهى بتلذذ بينهما أقبل هذا وأعض ذاك وألحس هذا وأعتصر ذلك باشتهاء، وهمست لها من بين أنفاسى المكتومة بين بزيها (ماحدش بيعرف كمية الأنوثة الفياضة والزيادة قوى بالأضافة لكم هائل ومخزن لايفرغ من الأمومة والحنان والعطف الأموى اللى بيبقى موجود فى جسم الأنثى المليانة السمينة زيك كدة الآ اللى جرب وعاش بنفسه، واللى يعيش معاك ويذوق أنوثتك وحنانك مع بعض فى حضنك ويشبع جسمه من جسمك ومشاعره من مشاعرك عمره أبدا مايبص لأنثى تانية)، قالت (أنا كمان قلبى وجسمى مشتاقين لك شوق مالوش حدود ياجبر، وعمرى ما أبص ولا بصيت لراجل تانى، انت وبس ياحبيبى) قلت لها (ما أقصدشى حالتى وحالتك وبس، أقصد أقول إن كل ست أو بنت مليانة بتبقى ينبوع للحب العاطفى والأشباع الجنسى الجامد قوى ولأشباع الحرمان من جسم الأم وحنانها فى الراجل اللى ينام معاها كمان)، قالت زيزى (دهه صحيح بس مين من الرجالة يعرف واللا يحس بينا احنا الستات اللى وزنهم زايد ولو حبة صغيرة زيى كدة؟ قل لهم ياجبورتى لأن كل الستات اللى زيى محرومات من حضن راجل ، أصل الموضة البنات الرفيعة دلوقتى، أهم شىء إن أنا عجباك وبأمتعك قوى، موش انت مبسوط فى حضنى؟ هو دهه اللى بيسعدنى أكتر من كل شىء)، وتسللت بهدوء الى بطنها فدسست لسانى فى منخفض صرتها ألحسه وأنيكه بلسانى فغنجت وتلوت زيزى هامسة (أنا موش عارفة انت اتعلمت ده كله فين؟ بتجننى ياراجل ياشقى؟ يووووه راح أجيب من سوتى ؟ أول مرة أسمع على أنثى تجيب لما راجل يلحس سوتها وبطنها كدهه؟)، كانت يدى تتحسس بين بطن فخذيها أوسع وأباعد ، وأنا أتحسس بظرها وشفتى كسها المبلل، وانزلقت بخفة لأجلس على الأرض بين فخذيها وأقبلت على كسها كما يقبل أسد مفترسس على فريسة دمها ساخن قتلها لتوه ولحظته ، وارتفعت تأوهات وغنجات زيزى وهى تعتصر رأسى بيدها فى كسها وقد أصابها الجنون وتذوقت افرازاتها الملحية الحلوة المختلطة بطعم سكرى، ورحت أداعب داخل مهبلها أغزوه وأنيكه بلسانى بقوة وبسرعة ، فلما شبعت رحت أعمل خطتى وأنفذها حتى أقضى بالقاضية على زيزى وأستمتع بها وبمشاعرها الجنسية لأقصى حد، فأجريت لسانى ببطء من قبة كسها ، الى بظرها ، الى بين الشفتين الكبيرين، الى مابين الشفرين الرفيعين ، الى فتحة مهبلها، ثم الى فتحة طيظها ، ثم الى مابعد فتحة طيظها فى جزء من الأخدود بين الأرداف المعطرة البيضاء الحنونة، ثم أخذت طريق العودة بلسانى مرة أخرى ، ولكن فى هذه المرة توقفت فى عودتى فى فتحة الطيظ أفرش لها وأضغطها بلسانى وبلعابى حتى انفتحت لى وارتخت تريدنى أن أنيكها بإلحاح وهى تضغط نفسها على لسانى ليدخل ، فتركتها تعانى الشوق والحرمان ، وصعدت الى فتحة المهبل لأثيرها حتى الجنون وأنا أمتصها بقوة بينما لسانى داخلها، ثم الى بظرها، وهنا توقفت كثيرا وقررت أن أمتص بظر زيزى بالضبط كما تمتص أنثى قضيبى تماما بنفس الحركات والأتجاهات، رحت أمتصه بقوة وأضغطه وألحسه من أسفله الى أعلاه من بطنه من تحته بقوة العديد من المرات، وأتت النتيجة بفيضان من الأفرازات واعتصار زيزى بفخذيها لرأسى بقوة بين فخذيها وكسها ، ولو أن جسد زبزى طرى ممتلىء بالدهن واللحم الطرى لكانت قد كسرت جمجمة رأسى فى لحظة قذفها المجنون المتتالى بلا توقف فى شبق خطير مخيف وهى تنهج وتتأوه وتشهق حتى قطعت أنفاسها وأغمى عليها فاقدة الوعى، فقمت أتناول فمها فى فمى أنفخ فيه وأفيقها حتى أفاقت ، فسحبتها من تحت ذراعها فقامت معى كالريشة فى خفة وزنها تتهادى فى دلال وخجل شديد محمرة الوجه الى حجرة النوم وارتمت على حافة السرير مفتوحة مرفوعة الفخذين بلاكلمة منى ، حتى تتيح لى الوقوف بجوار السرير وأنا أنيكها، ولم أكد أغرس قضيبى فى كسها بعد تفريشها قليلا حتى صرخت (_يووووه، حاسب ، حاتفتقنى ) ولم تكن كاذبة ولا مدعية ولا متصنعة ، فقد كان كسها ضيقا جدا ، ساخنا كالفرن، منزلقا كالزبد، متقلصا من التهيج والقذف المتعدد فى انتظار قضيبى . وكم كانت زيزى ممتعة فى السرير ، خفيفة الحركة متفهمة لكل ما أحتاجه منها بدون كلمة ولا حتى نظرة منى، وكم كان جسدها مشبعا لى ولكل ما أحتاج اليه من الأنثى الكاملة. وتعددت لقاءاتى الشبه يومية بزيزى ، حتى انقطعت هى عن العالم والصديقات والأقرباء وعائلتها طويلا، وانقطعت أنا كذلك عن عالمى نفس الفترة ، ولكن أبنها لولو كان يشاركنى سريرى وشقتى كل ليلة بعد التاسعة مساء وحتى فجر اليوم التالى ، وكم كان لولو أيضا مشبعا وكأننى لا أستطيع الأستغناء عنه ، ولاحظت فى كل مرة يأتينى لولو لأنيكه أن قضيبه يكون منتصبا أو شبه منتصب ولايستطيع اخفاءه عنى أبدا ، وكنت أتجاهل ذلك كثيرا حتى جاء فى مرة وجلس بجوارى وقضيبه منتصب ، فمددت يدى فى هدوء وهو متعلق برقبتى يحتضننى ويقبلنى بشوق ، وتحسست قضيبه بيدى لأجد أن قضيبه شديد الصلابة جدا وكبير وغليظ بشكل غريب ، ولحظتها خطر لى خاطر وهو أن لولو يريد أن ينيكنى هو أيضا ويستلذ بإدخال قضيبه فى طيظى ، خاصة وأننى لاحظت تتبع نظراته وعينيه لأردافى العارية فى كل مكان أتعرى فيه فى الحمام والطرقات وحجرة النوم وأى مكان آخر، كما لاحظت أنه يحب أن يتحسس طيظى وخرمها وأنا أنيكه بطنا على بطنه ، أو ونحن نتلاعب ونتناغى فى دلالنا معا فى الأوقات الأخرى، واستغربت لأننى فى كل مرة أدخل قضيبى فى طيظه وأنيكه كان هو أيضا يقذف اللبن من قضيبه الشبه منتصب أحيانا والذى ينتصب بشدة فى أحيان أخرى، فسألته عن السر فى ذلك فقال ، أنه لايعرف السبب وانما يشعر بمتعة داخلية فى طيظه تجعله يقذف من قضيبه ، وقال أنه يكون أكثر متعة وأشد وأغلظ وأكثر لبنا عنما يقذف وهو فى أحضانى وجها لوجه وبطنى على بطنه بينما شفاهنا تتقابل فى امتصاص وتقبيل شهى هائج ، ويكون قضيبه مضغوطا بقوة بين بطنه وبطنى وأنا نائم عليه أنيكه فى طيظه وهو يحيط ظهرى بقدميه، فقلت له (إذن مالذى يجعلك تقذف بمتعة أكثر عندما تكون نائما على بطنك وأنا أنيكك من الخلف؟) قال (أتمنى لو أنك تمسك قضيبى بقوة وتتحسسه وتدلكه لى بيدك بينما أنت بتنيكنى من ورا، هذا يمتعنى كثيرا) فقلت له (غالى والطلب رخيص، ياللا تعالى علمنى دلوقت) وقمت أنيكه كما طلب منفذا توجيهاته بتدليك قضيبه بيدى وهو نائم على بطنه تحتى ، واكتشفت أننى أيضا مستمتع أكثر مما قبل ، فرحت أدلكه مرارا وتكرارا حتى جعلته يقذف فى يدى مرة أخرى، وكان لملمس حيواناته المنوية واللبن فى يدى وبين أصابعى احساس غريب وممتع لى لم أعرفه من قبل ، لدرجة أننى قربته من أنفى فأحببت رائحته المميزة النفاذة ، وفكرت فى أن أتذوقه ولكننى ترددت كثيرا حتى قال لى لولو (ماتخافش ، دوقه ، راح تحب طعمه الغريب)، فتذوقته بلسانى ثم امتصصت أصابعى الواحد بعد الآخر مختبرا الطعم ، كان خليطا من السكر الخفيف بطعم ملحى خفيف جدا أيضا ولكن هناك مزاقات أخرى فيه لاتوصف ولكنها لذيذة ومثيرة جنسيا ، فرحت أنيك لولو بعشق غريب هذه المرة وهمست له (لولو ، أنا عاوز أطلب منك طلب ، بس سر بيننا وماتقولشى لحد أبدا عليه؟) قال (عينى لك ياعمو) قلت له (عاوزك تنيكنى بزبرك فى طيظى وتجيب ولو مرة واحدة جوايا علشان أعرف انت بتحس بإيه وبتحب إننى أنيكك كثير كدة ليه؟، بس بشويش يالولو علشان خاطرى ولو بتحبنى ؟) فهمس لولو بحب صادق وحقيقى (أنت هيجتنى قوى كدة ياعمو ، حاضر ياعمو ياللا دلوقتى وأنا هايج عليك قوى كدة) وقمت من فوق لولو الذى خلع قميص النوم الحريرى الشفاف وقال لى أنا راح أبقى أجيب لك قميص وكلوت حريمى هدية منى ليك تلبسهم لى لما تحبنى أنيكك ياعمو، لو سمحت نام على وشك وسيب روحك لى خالص ، موش حاوجعك ياعمو جبورة ) وأحسست بلسان لولو يلحس فتحة طيظى طويلا حتى ارتخيت وضاع توترى تماما وأخذت أستمتع متلذذا بتفريش لسانه فى فتحة طيظى ، وعندما قام ووضع رأس قضيبه الكبير المنتصب يضغطه ويدلكه فى فتحة طيظى أغمضت عينى مستمتعا وذهبت فى حلم ممتع جميل والقضيب ينزلق ببطء شديد بلزوجة حتى أحسست براسه تعبر الى الأتساع الداخلى بعد المضيق الشديد الضيق كعنق الزجاجة فى فتحة طيظى ، وهنا بدأت المتعة تشتعل وتتزايد ، ورغبت فى المزيد من زبر لولو ، بل وأن ينيكنى بسرعة أقوة وبأن أشعر برأس قضيبه أعمق فى بطنى الى آخر مايمكنه الوصول ، فرحت أضغط طيظى على قضيبه وأحزقها حتى تتسع له أكثر ، فلما لم يشبعنى رحت أتلوى طالبا المزيد ن وفجأة اكتشفت أننى أغنج وأتلوى أفضل من زيزى ومن كل الأناث اللاتى عرفتهن ، كان صوتى بحق مثيرا يثبت لى وللولو نفسه أننى لبؤة موهوبة مشتاقة للنيك وشوقى دفين وطويل ولم أكن أعرفه من قبل حتى لحظتى تلك ، وانطلقت منى (آ آ آح ح ح) من أعماق بطنى عندما أحسست باللبن يتدفق من قضيب لولو داخلى فى دفقات ودفعات ملتهبا ساخنا ثقيلا فى بطنى ، وإذا بلولو يمسك قضيبى فى يده يدلكه بقوة لأقذف أنا أيضا فورا بكم من اللبن لم أكن أتخيل أنه عندى من قبل، وارتمى لولو فوقى يقبل عنقى وبين أكتافى ، يتحسس أردافى وظهرى بحنان ويعانقنى ويدللنى ، فأحببت عناقه وهمست له وأنا أشعر بأن قضيبه بدأ ينسحب من طيظى (تحب تنيكنى تانى ؟) قال (جدا) قلت له (دلوقت حالا؟) قال (انت حبيتنى وأنا بأنيكك؟) قلت له (جدا) قال (طيب تعالى نقلب الوضع ، نام على ظهرك وارفع رجليك على اكتافى ، وخذ البس قميص النوم دهه يبقى عسل عليك) وفعلا رفعت أفخاذى على صدره وأحسست بقضيبه ينزلق بسهولة ويسر ومتعة لاتوصف فى طيظى ، فأغمضت عينى وأنا أستسلم لشفتيه مرة أخرى وهو يعانقنى ينيكنى بحب حقيقى واعتزاز وحرص على متعتى ولذتى وارضائى كأجمل أنثى يضمها ذكر بين يديه ، نعم أحسست وقتها بأننى أنثى بكل معنى الأنوثة ، فغنجت وتأوهت بتلذذ وشبق لمجرد احساسى بالأنوثة وتشبعى بها، و ..... أصبحت أنا ولولو نتبادل الأدوار من بعد هذا اليوم، وأصبح لكل منا ملابسه الحريمى وقمصانه وكلوتاته السيكسى لأغراء وامتاع الآخر، وأصبح نتف الشعر بالحلاوة أسبوعيا من الطقوس المحببة المثيرة حتى لو لم يكن هناك شعر ننتزعه لأنه يؤدى الى هيجان عنيف وممارسة جنسية ممتعة بلاحدود لكل مننا


أصبحت مدمنا لجارتى الجميلة الحنونة المربربة السمينة أم لولو فبالرغم من أنها فى الثانية والخمسين من عمرها وأنا لم أزل فى الثانية والثلاثين ، إلا أن جسدها المثير الممتلىء بالدهن الأبيض وشعرها الذهبى الناعم كالحرير حتى فى عانتها وحول فتحة طيظها، كان أكثر مما أستطيع مقاومته ، كانت لى نبع إثارة مستمرة واشباع لاينتهى أنهل منها وأشرب ولا أشبع أبدا ، كانت بجوعها وشبقها وشوقها الى الحب والى الجنس متجددة مبتكرة دائما فى كل دقيقة ، وكانت خبراتها الطويلة والمتعددة مع اختلاف مصادرها فى الحياة منذ نعومة أظافرها فى الطفولة وحتى اليوم ، كانت لاشك أنها دائرة معارف ومحيط من الأسرار الجنسية تبدو لى وكأنها عالم جديد منفرد، كنت لا أطيق البعد عن ذراعيها وصدرها ، أخلد اليه كالطفل الرضيع لأجد الأمان والحنان والحب والدفء والفهم والرعاية بصدق واخلاص شديد ، وكأن أم لولو قد خلقت خصيصا لى بالرغم من أنها تزوجت وأنجبت من غيرى ، وبالرغم من أنها أم لولو وابنها هو عشيقى الذى أمارس معه الجنس كل يوم بعلمها وتحت بصرها ورعايتها لنا معا وكأننى ابنها أيضا مثل لولو، كانت ممارستها الجنسية معى قادرة على اشعالى كالبركان ، كانت تحرقنى وتكوينى وتسعدنى وتقذف بى وراء السموات وتدفننى فى جسدها كلى من قمة رأسى وحتى أصابع قدمى ، كانت تحتوينى جسديا وجنسيا ونفسيا حتى ذبت فيها ذوبانا تاما وتلاشيت داخل عالمها كما تتلاشى الفراشة فى النار، ولكنها كانت تقول لى عكس كل هذا ، كانت دائما تشعرنى أنها تلاشت فى شخصى وقلبى وعواطفى ولايمكن لها أن توجد أبدا إلا بوجودى معها وهى فى أحضانى وبين ذراعى ، تقول لى دائما أننى سر السعادة والوجود لها فى الدنيا، كل منا يشعر بنفس الأحاسيس والمسئوليات والأهمية والضرورة للبقاء فى الدنيا بالنسبة للآخر، أحببت أم لولو بجنون وفقدت معها كل الحرص وسلمت لها كل أسرارى وعقلى وذاتى ومالى ومفاتيحى ولم اعد أخجل من أن أسألها وأناقش معها أى شىء فى الوجود ، ولقيت عندها أضعاف هذا الحب والثقة لدرجة أنها قد حاولت الأنتحار يوما عندما رأت فى حقيبة عملى تذكرة سفر الى سوريا ، وظنت أنى هجرتها وسأتركها وأسافر، ولكن ابنها أنقذها فى الوقت المناسب وأخرجتها من الرعاية المركزة وأنا أؤكد لها أننى لا أستطيع التنفس للهواء إلا بعد أن يمر أولا على رئتيها فتتنفسه هى أولا ثم آخذه من فمها لأتنفسه وفيه من جسدها الكثير ومن قلبها الحب والحنان ، والشوق والشبق والهيجان ، وياعجبى ويا لوعتى يومها حين أصرت أم لولو أن تمارس معى الجنس وهى معلقة فى الأنابيب والمحاليل داخل غرفة العناية المركزة ، فأغلقت علينا الستائر بحجة مساعدتها فى تغيير ملابسها الداخلية والتبرز وتنظيفها بحجة أننى زوجها، ثم نكتها أكثر النيكات متعة وإثارة ، فقد كانت تغنج وتتأوه بلاخجل ونسيت أننا فى مستشفى ، بينما الممرضات والأطباء يظنون أنها تتأوه من الأصابات التى بها، فلم أجد بدا من العودة بها الى شقتى حيث شفاءها على سريرى. هكذا كان حبنا وعشقنا ، فقد كنا روحا وعقلا وقلبا فى جسد واحد معا.
ذات صباح بعد طعام الأفطار وشرب القهوة المحوجة والمزودة بقطعة حشيش رأيت أم لولو تدسها لى خلسة وتذيبها فى القهوة ، فتصرفت بشكل طبيعى وكأننى لم أر شيئا، وعرفت أنها تنوى على النيك الشديد ولمدة طويلة جدا، عانيت الكثير وأنا أحاول إدخال قضيبى فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتشكو ، كانت على حافة السرير عارية يترجرج جسدها وثدياها أمام عينى كموج البحر المتتابع مع كل دفعة من قضيبى فى جسدها ، ونظرت لى وقد بدا لى وجهها الأحمر بالدم المحبوس فيه من بين فخذيها الكبيرين المرفوعين على جوانب ثدييها ، وقدميها يستندان على أكتافى خفيفة كالريشة ، كان منظر الكتلة اللحمية الهائلة فى أردافها وأفخاذها يثيرنى ويهيجنى بجنون لأنيكها بقوة وعنف وأن أشبع من هذا المحيط الأنثوى اللذيذ بينما عيناها مسبلتين فى ألم ومسكنة تتوسل قائلة (مابلاش نيك الطيظ ده كفاية يارب يخليك ياجبر؟) فقلت مصمما لا أبالى بشكوتها وأنا أضغط الرأس بقوة أكثر مصمما على أن تدخل فى طيظها (ليه هو موش لذيذ؟) قالت بضعف مسكينة الصوت (لذيذ قوى وبأحبه وبأموت فيه ، دهه بيجننى وبيخللى دماغى تضرب خالص ، ساعتها بأبقى موش عارفة حاجة لاأنا فين ولا بأعمل ايه ، وكل همى إنه لذيذ يجنن وعاوزة أكتر وأكتر وأكتر ، لما ألاقى روحى قطعت لك الملايات والمراتب والمخدات بأسنانى وظوافرى ولو أطول جتتك فى صوابعى ساعتها كنت أقطعك حتت ، لولا إنك موش بتمكنى ألمسك بإيدى خالص ، وعشان كدة بيبقى شديد عليا قوى ، علشان عمرى ما بقدر أقول منه كفاية كدة ، بتفتح عليا نار مالهاش نهاية يارب يخليك بلاش ، دهه بيحولنى الى حيوانة متوحشة هايجة تفترس حتى نفسها ياراجل، يارب يخليك بلاش ، عارف إننى ساعتها فعلا بأحس إنى اللبوة مرات الأسد بجد وبجد و موش تشبيه، بس آه آه لو تعرف ياجبر آه؟) قلت باهتمام (أعرف ايه؟) قالت (بعد كدهه بأقعد موش قادرة ، يومين تلاتة بعدها حاسة إنى عاوزة أدخل أعمل تواليت براز كل شوية ، ولما أدخل أقعد عالتواليت ألاقى مفيش فى طيظى حاجة عاوزة تنزل خالص وطيظى فاضية ، وألاقى روحى عاوزة أحسس على خرم طيظى وأدخل صباع واتنين جوة طيظى ، أبدأ أحس بالذة والشوق لنيكة فى الطيظ ، بتبقى أنت غايب ، أقوم زى المجنونة أدور على أى حاجة تشبه الزبر أدخلها فى طيظى وأنيك بيها روحى ، غالبا بتبقى إيد الهون المدق بتاعة دق الثوم، وكل ما أنيك روحى أولع وأعوز أتناك أكتر وأكتر وأكتر، وبتبقى مصيبة مافيش نهاية ولا أشبع خالص، بأبقى أقطع فى طياظى من الهيجان والشوق ، لغاية ماأضطر آخد كام حقنة شرجية بمية باردة تبرد الرغبة شوية ، وما الحقشى ألبس الكلوت إلا وألاقى روحى بأجرى أجيب جزرة واللا أكبر خيارة واللا قتاية صغيرة أنيك بيها طيظى تانى وتالت وعاشر، علشان كدهه أبوس إيديك بلاش تفتح لى باب المتعة والعذاب والأدمان اللى موش بيشبع دهه أبدا)، قلت لها وقضيبى ينزلق بصعوبة وقد نجحت فى ادخال نصف الرأس والطرطوفة فقط فى فتحة الطيظ المتمددة المضغوطة بين أردافها البيضاء المشدودة الجميلة وأنا أتحسس طيظها بتلذذ( خلاص خلاص ، لما تهيجى بس إدينى تليفون آجى أنيكك فى طيظك على طول، ولو ياستى أنا موش موجود فى القاهرة ابقى خللى لولو يقوم بالواجب ما هو بيعرف برضه النيك فى الطيظ وسبق إنه كان بينيكك فى كسك يا أم لولو ؟) قالت بفزع (يانهار اسود ، هو الواد قال لك على دى كمان، ابن الكلبة؟ بس أما أشوف وشه الخول، ياللا بأة نيك وخلصنى ، ايه القرف دهه؟ أنا زهقت واتعذبت قوى معاك، بقولك ايه؟ حط حتة زبدة ) قلت لها (عسل نحل يابلاش؟) قالت (بلاش العسل راح يلزقنى ويلزقك) قلت (طيب بس ارخى نفسك شوية معايا وزقى لبرة ، بلاش تقمطى طيظك دلوقت ، احزقى شوية شوية زى ما اتكونى راح تشخى ) قالت وهى تنفذ (آهه ، كده كويس ؟ آ آ آ آه ه ه ؟ إخص عليك كدة وجعتنى قوى ، يو و و ه ، بشويش عليا شوية ؟ هوة أنت مافيش فى قلبك رحمة ؟ ياللا بأة بشويش حبة حبة ، ماتخرجوش تانى كله علشان ما تعذبنيش فى دخوله ، آ ه آخ أخ آه آى آى آى آى، هووووووه لذيذ ، موش بأقولك بيطير مخى ، كمان ، إعمل قوى قوى ، إعمل لأقوم أقطعك حتت بإيدى واللا، يوووووه ، يامفترى يا ابن الكلب حاااااسب حاتعورنى ، بلاش تلفه وتدوره جوايا بالعرض كدة قوى ، آآآيوة ، دوره بس بشويش على مهلك ، أيوة أدعك رااسه جوة فى الجنب دهه أيوه الجنب دهه ، يااااالهوى عليه وعلى حلاوته ،، أحوووه بالقوى ، أنت بتتنفض جوايا ليه ؟؟ إوعاك تجيب دلوقت ، استنى لما أجيب قبلك مرتين ثلاثة وتمتعنى ، استنى ماتجيبش دلوقت ، يوووه ، أيوة ، أيوة ، أيوة تانى الحركة دى يافنان ، أيوة يامعلمى يالعيب ، أههههههههىء ، دلعنى دلعنى ، ما هو لو موش انت تدلعنى مين راح يدلعنى ؟ ماهو موش انت اللى تنيكنى مين راح ينيكنى ؟ أيوة كمان ، ياااااالهوى ياااالهوى ، يوووه ، والنبى خد بالك من الجنب ده جوة فيه حاجة لذيذة ياواد ياجبورة ، أحوه أحوووووووه نار ياابن الكلب نار نار نار ، اللبن نازل من زبرك نار بيحرقنى ويموتنى ، انت جبت ياندل ياابن الندل؟ ، طيب خليك جوايا ما تطلعوش حبة ، احضنى وارتاح على بزازى شوية واعمل لى تانى) انتزعت قضيبى من طيظ أم لولو بالعنف وكأننى أهرب من قبضة طيظها الحديدية التى قمطت على قضيبى بقسوة تعتصره داخل طيظها ، وبمجرد أن أنتزعت قضيبى من طيظها صرخت ( يووووه يالهوى ، إخص عليك طلعته ليه بس خلليه جوة أبوس إيدك ، أووووف حاجة ساقعة تلج دخلت جوايا؟) ونظرت فرأيت فتحة طيظها مفتوحة على آخرها فى اتساع فنجان الشاى حمراء غامقة وفى عمقها اللبن الأبيض الذى قذفته فيها ، لم يكن هناك أى وجود على الأطلاق للعضلة القابضة المكشكشة البنية التى تغلق فتحة الطيظ دائما ، كما لو كانت قماش مكشكش وتم فرده على الآخر بمكوى وتم كيه مرارا وتكرارا حتى اختفت الكشكشة وأصبحت الفتحة كاملة الأستدارة واسعة جدا وناعمة من الداخل جدا تلمع كالزجاج المبلل ، وانتصب قضيبى يريدها ثانيا ولكننى فضلت أن أراقب عودة الكشكشة لطبيعتها مرة ثانية حيث أخذت الفتحة تتقلص ببطء وتقمط وبدأت تظهر كشكشة الفتحة المعتادة ، حتى انضمت على نفسها تماما وانغلقت فاختفى عمق الطيظ من الداخل ، وعادت الفتحة الوردية البنية المعتادة ، بينما يدها كانت تدلك لى قضيبى بمنديل ورق تواليت ، ونظرت فى عينى بلهفة وتوسل قائلة (هه؟ عاوز تانى؟ انت لسة ما نمتش وواقف زى ما أنت أهه؟ زبرك لسة عاوز تانى ، ياللا؟ دخله ياللا وأنا معاك راح أرضى لك على طول المرة دى موش حاأغلبك؟) قلت لها (عاوز أحضنك حبة ، محتاج لصدرك شوية ، عاوز أبوس بزازك وأرضعهم). قالت بحب وود شديد (تعال ياحبيبى فى صدرى هنا، ووضعت أم لولو حلمة ثديها فى فمى وهى تنظر لى بحب وحنان ، ورحت أرضعها بقوة وأمتصها بتلذذ وأنا أتحسس ثديها الممتلىء القوى الطرى الحنون ، وأمرغ وجهى بشوق وحنين بين الثديين وأستبدل الحلمات لأمتص كل منهما بقدر متساوى بقوة وإيمان بأن اللبن سوف ينزل منها ولعجبى ودهشتى أننى بعد دقائق بدأت أشعر فعلا بقطرات لبن تخرج من حلمات الثديين الى فمى فانهمكت بقوة أكثر وقد فرحت فرحا غريبا ، وهمست لها (بزك نزل لبن فى فمى؟) قالت بدهشة وتلذذ (آيوة حسيته؟) ، أخذت أتحسس خصرها النحيل الرفيع المثير بالرغم من سمنتها الكبيرة الزائدة الواضحة ، هذا الخصر الذى جعل حوضها وأفخاذها وصدرها وجسدها يبدوا وكأنه أسطورة أنوثة وملحمة من ملاحم حواء النادرة على الأرض ، أخذت أتحسس قبة كسها وأصابعى تتسلل ببطء بين شفتى كسها تدلك بظرها بينما فمى يمتص بقوة ونهم قطرات اللبن التى بدأت تتزايد فى الخروج من حلمات بزازها ، كنت أعلم نتيجة الملاحظات والتجارب ثم الدراسة الطبية المتفحصة وبالتاكيد أن تلك القطرات مثلها كمثل العسل والأفرازات التى الحسها وأعشق مصها من كس أم لولو محملة بكثافة بهرمونات جنسية مركزة من نخاعها ومن كبدها ودمها ومن كل خلية فى مخها وجسمها ، لهذا كنت اتهيج بشدة هياجا جنسيا عنيفا عندما تدخل تلك الفرازات وقطلاات اللبن الى دورتى الدموية فى غضون دقائق من تذوقها ، وأتحول الى عملاق وماكينة جنسية مفترسة متوحشة ، وأخبرت أم لولو من قبل بمعلوماتى هذه عن فائدة افرازات كسها ولبنها جنسيا لى ، فحرصت بشدة وقبل كل مرة أنيكها على أن تطعمنى وتغذينى من افرازات كسها وبزها بكل طاقتها فى حرص على أن تستردها كلها مرة أخرى مع اللبن ألذى أقذفه فى كسها ليتشربه جلدها الداخلى والرحم وخلايا المهبل مع هرمونات الذورة منى أو فى طيظها فتمتصه جدران الطيظ السريعة الخاطفة لمص السوائل وأى مادة تدخلها فى لمح البصر ، فتسرى هرموناتى والفيتامينات المصاحبة للحيوانات المنوية فى اللبن الى دمها تغذيها وتزيد ها نضارة وتزيد عينيها وبشرتها نعومة ولمعانه وتبدو عليها نضارة الشباب والقوة والصحة العارمة ، فأصبح كل منا يطمع فة افرازات وسوائل جسد الآخر بعشق ونهم حقيقى بجانب مايحققه ذلك من اشباع للشبق الجنسى ليس بعده اشباع ولا متعة. غابت ام لو لو معى فى قبلات عميقة ممتعة لانهاية لها ويدها الحانية تتحسس جسدى وتضم عضلاته بين أصابعها تضغطها باستمتاع وتعتصرها بحب وتلذذ، وأحسست بيدها تدور على ظهرى تتحسسه وتهبط ببطء شديد جدا الى الأخدود العميق الفاصل بين أردافى ، فاستمتعت بهذا للغاية ، فلما أحسست بإصبعها الأوسط يدلك فتحة طيظى ويضغطها ببطء أغمضت عينى وتعلقت بأم لولو أضمها بقوة لى وأزيد أصبحت مدمنا لجارتى الجميلة الحنونة المربربة السمينة أم لولو فبالرغم من أنها فى الثانية والخمسين من عمرها وأنا لم أزل فى الثانية والثلاثين ، إلا أن جسدها المثير الممتلىء بالدهن الأبيض وشعرها الذهبى الناعم كالحرير حتى فى عانتها وحول فتحة طيظها، كان أكثر مما أستطيع مقاومته ، كانت لى نبع إثارة مستمرة واشباع لاينتهى أنهل منها وأشرب ولا أشبع أبدا ، كانت بجوعها وشبقها وشوقها الى الحب والى الجنس متجددة مبتكرة دائما فى كل دقيقة ، وكانت خبراتها الطويلة والمتعددة مع اختلاف مصادرها فى الحياة منذ نعومة أظافرها فى الطفولة وحتى اليوم ، كانت لاشك أنها دائرة معارف ومحيط من الأسرار الجنسية تبدو لى وكأنها عالم جديد منفرد، كنت لا أطيق البعد عن ذراعيها وصدرها ، أخلد اليه كالطفل الرضيع لأجد الأمان والحنان والحب والدفء والفهم والرعاية بصدق واخلاص شديد ، وكأن أم لولو قد خلقت خصيصا لى بالرغم من أنها تزوجت وأنجبت من غيرى ، وبالرغم من أنها أم لولو وابنها هو عشيقى الذى أمارس معه الجنس كل يوم بعلمها وتحت بصرها ورعايتها لنا معا وكأننى ابنها أيضا مثل لولو، كانت ممارستها الجنسية معى قادرة على اشعالى كالبركان ، كانت تحرقنى وتكوينى وتسعدنى وتقذف بى وراء السموات وتدفننى فى جسدها كلى من قمة رأسى وحتى أصابع قدمى ، كانت تحتوينى جسديا وجنسيا ونفسيا حتى ذبت فيها ذوبانا تاما وتلاشيت داخل عالمها كما تتلاشى الفراشة فى النار، ولكنها كانت تقول لى عكس كل هذا ، كانت دائما تشعرنى أنها تلاشت فى شخصى وقلبى وعواطفى ولايمكن لها أن توجد أبدا إلا بوجودى معها وهى فى أحضانى وبين ذراعى ، تقول لى دائما أننى سر السعادة والوجود لها فى الدنيا، كل منا يشعر بنفس الأحاسيس والمسئوليات والأهمية والضرورة للبقاء فى الدنيا بالنسبة للآخر، أحببت أم لولو بجنون وفقدت معها كل الحرص وسلمت لها كل أسرارى وعقلى وذاتى ومالى ومفاتيحى ولم اعد أخجل من أن أسألها وأناقش معها أى شىء فى الوجود ، ولقيت عندها أضعاف هذا الحب والثقة لدرجة أنها قد حاولت الأنتحار يوما عندما رأت فى حقيبة عملى تذكرة سفر الى سوريا ، وظنت أنى هجرتها وسأتركها وأسافر، ولكن ابنها أنقذها فى الوقت المناسب وأخرجتها من الرعاية المركزة وأنا أؤكد لها أننى لا أستطيع التنفس للهواء إلا بعد أن يمر أولا على رئتيها فتتنفسه هى أولا ثم آخذه من فمها لأتنفسه وفيه من جسدها الكثير ومن قلبها الحب والحنان ، والشوق والشبق والهيجان ، وياعجبى ويا لوعتى يومها حين أصرت أم لولو أن تمارس معى الجنس وهى معلقة فى الأنابيب والمحاليل داخل غرفة العناية المركزة ، فأغلقت علينا الستائر بحجة مساعدتها فى تغيير ملابسها الداخلية والتبرز وتنظيفها بحجة أننى زوجها، ثم نكتها أكثر النيكات متعة وإثارة ، فقد كانت تغنج وتتأوه بلاخجل ونسيت أننا فى مستشفى ، بينما الممرضات والأطباء يظنون أنها تتأوه من الأصابات التى بها، فلم أجد بدا من العودة بها الى شقتى حيث شفاءها على سريرى. هكذا كان حبنا وعشقنا ، فقد كنا روحا وعقلا وقلبا فى جسد واحد معا.
ذات صباح بعد طعام الأفطار وشرب القهوة المحوجة والمزودة بقطعة حشيش رأيت أم لولو تدسها لى خلسة وتذيبها فى القهوة ، فتصرفت بشكل طبيعى وكأننى لم أر شيئا، وعرفت أنها تنوى على النيك الشديد ولمدة طويلة جدا، عانيت الكثير وأنا أحاول إدخال قضيبى فى فتحة طيظها وهى تتأوه وتشكو ، كانت على حافة السرير عارية يترجرج جسدها وثدياها أمام عينى كموج البحر المتتابع مع كل دفعة من قضيبى فى جسدها ، ونظرت لى وقد بدا لى وجهها الأحمر بالدم المحبوس فيه من بين فخذيها الكبيرين المرفوعين على جوانب ثدييها ، وقدميها يستندان على أكتافى خفيفة كالريشة ، كان منظر الكتلة اللحمية الهائلة فى أردافها وأفخاذها يثيرنى ويهيجنى بجنون لأنيكها بقوة وعنف وأن أشبع من هذا المحيط الأنثوى اللذيذ بينما عيناها مسبلتين فى ألم ومسكنة تتوسل قائلة (مابلاش نيك الطيظ ده كفاية يارب يخليك ياجبر؟) فقلت مصمما لا أبالى بشكوتها وأنا أضغط الرأس بقوة أكثر مصمما على أن تدخل فى طيظها (ليه هو موش لذيذ؟) قالت بضعف مسكينة الصوت (لذيذ قوى وبأحبه وبأموت فيه ، دهه بيجننى وبيخللى دماغى تضرب خالص ، ساعتها بأبقى موش عارفة حاجة لاأنا فين ولا بأعمل ايه ، وكل همى إنه لذيذ يجنن وعاوزة أكتر وأكتر وأكتر ، لما ألاقى روحى قطعت لك الملايات والمراتب والمخدات بأسنانى وظوافرى ولو أطول جتتك فى صوابعى ساعتها كنت أقطعك حتت ، لولا إنك موش بتمكنى ألمسك بإيدى خالص ، وعشان كدة بيبقى شديد عليا قوى ، علشان عمرى ما بقدر أقول منه كفاية كدة ، بتفتح عليا نار مالهاش نهاية يارب يخليك بلاش ، دهه بيحولنى الى حيوانة متوحشة هايجة تفترس حتى نفسها ياراجل، يارب يخليك بلاش ، عارف إننى ساعتها فعلا بأحس إنى اللبوة مرات الأسد بجد وبجد و موش تشبيه، بس آه آه لو تعرف ياجبر آه؟) قلت باهتمام (أعرف ايه؟) قالت (بعد كدهه بأقعد موش قادرة ، يومين تلاتة بعدها حاسة إنى عاوزة أدخل أعمل تواليت براز كل شوية ، ولما أدخل أقعد عالتواليت ألاقى مفيش فى طيظى حاجة عاوزة تنزل خالص وطيظى فاضية ، وألاقى روحى عاوزة أحسس على خرم طيظى وأدخل صباع واتنين جوة طيظى ، أبدأ أحس بالذة والشوق لنيكة فى الطيظ ، بتبقى أنت غايب ، أقوم زى المجنونة أدور على أى حاجة تشبه الزبر أدخلها فى طيظى وأنيك بيها روحى ، غالبا بتبقى إيد الهون المدق بتاعة دق الثوم، وكل ما أنيك روحى أولع وأعوز أتناك أكتر وأكتر وأكتر، وبتبقى مصيبة مافيش نهاية ولا أشبع خالص، بأبقى أقطع فى طياظى من الهيجان والشوق ، لغاية ماأضطر آخد كام حقنة شرجية بمية باردة تبرد الرغبة شوية ، وما الحقشى ألبس الكلوت إلا وألاقى روحى بأجرى أجيب جزرة واللا أكبر خيارة واللا قتاية صغيرة أنيك بيها طيظى تانى وتالت وعاشر، علشان كدهه أبوس إيديك بلاش تفتح لى باب المتعة والعذاب والأدمان اللى موش بيشبع دهه أبدا)، قلت لها وقضيبى ينزلق بصعوبة وقد نجحت فى ادخال نصف الرأس والطرطوفة فقط فى فتحة الطيظ المتمددة المضغوطة بين أردافها البيضاء المشدودة الجميلة وأنا أتحسس طيظها بتلذذ( خلاص خلاص ، لما تهيجى بس إدينى تليفون آجى أنيكك فى طيظك على طول، ولو ياستى أنا موش موجود فى القاهرة ابقى خللى لولو يقوم بالواجب ما هو بيعرف برضه النيك فى الطيظ وسبق إنه كان بينيكك فى كسك يا أم لولو ؟) قالت بفزع (يانهار اسود ، هو الواد قال لك على دى كمان، ابن الكلبة؟ بس أما أشوف وشه الخول، ياللا بأة نيك وخلصنى ، ايه القرف دهه؟ أنا زهقت واتعذبت قوى معاك، بقولك ايه؟ حط حتة زبدة ) قلت لها (عسل نحل يابلاش؟) قالت (بلاش العسل راح يلزقنى ويلزقك) قلت (طيب بس ارخى نفسك شوية معايا وزقى لبرة ، بلاش تقمطى طيظك دلوقت ، احزقى شوية شوية زى ما اتكونى راح تشخى ) قالت وهى تنفذ (آهه ، كده كويس ؟ آ آ آ آه ه ه ؟ إخص عليك كدة وجعتنى قوى ، يو و و ه ، بشويش عليا شوية ؟ هوة أنت مافيش فى قلبك رحمة ؟ ياللا بأة بشويش حبة حبة ، ماتخرجوش تانى كله علشان ما تعذبنيش فى دخوله ، آ ه آخ أخ آه آى آى آى آى، هووووووه لذيذ ، موش بأقولك بيطير مخى ، كمان ، إعمل قوى قوى ، إعمل لأقوم أقطعك حتت بإيدى واللا، يوووووه ، يامفترى يا ابن الكلب حاااااسب حاتعورنى ، بلاش تلفه وتدوره جوايا بالعرض كدة قوى ، آآآيوة ، دوره بس بشويش على مهلك ، أيوة أدعك رااسه جوة فى الجنب دهه أيوه الجنب دهه ، يااااالهوى عليه وعلى حلاوته ،، أحوووه بالقوى ، أنت بتتنفض جوايا ليه ؟؟ إوعاك تجيب دلوقت ، استنى لما أجيب قبلك مرتين ثلاثة وتمتعنى ، استنى ماتجيبش دلوقت ، يوووه ، أيوة ، أيوة ، أيوة تانى الحركة دى يافنان ، أيوة يامعلمى يالعيب ، أههههههههىء ، دلعنى دلعنى ، ما هو لو موش انت تدلعنى مين راح يدلعنى ؟ ماهو موش انت اللى تنيكنى مين راح ينيكنى ؟ أيوة كمان ، ياااااالهوى ياااالهوى ، يوووه ، والنبى خد بالك من الجنب ده جوة فيه حاجة لذيذة ياواد ياجبورة ، أحوه أحوووووووه نار ياابن الكلب نار نار نار ، اللبن نازل من زبرك نار بيحرقنى ويموتنى ، انت جبت ياندل ياابن الندل؟ ، طيب خليك جوايا ما تطلعوش حبة ، احضنى وارتاح على بزازى شوية واعمل لى تانى) انتزعت قضيبى من طيظ أم لولو بالعنف وكأننى أهرب من قبضة طيظها الحديدية التى قمطت على قضيبى بقسوة تعتصره داخل طيظها ، وبمجرد أن أنتزعت قضيبى من طيظها صرخت ( يووووه يالهوى ، إخص عليك طلعته ليه بس خلليه جوة أبوس إيدك ، أووووف حاجة ساقعة تلج دخلت جوايا؟) ونظرت فرأيت فتحة طيظها مفتوحة على آخرها فى اتساع فنجان الشاى حمراء غامقة وفى عمقها اللبن الأبيض الذى قذفته فيها ، لم يكن هناك أى وجود على الأطلاق للعضلة القابضة المكشكشة البنية التى تغلق فتحة الطيظ دائما ، كما لو كانت قماش مكشكش وتم فرده على الآخر بمكوى وتم كيه مرارا وتكرارا حتى اختفت الكشكشة وأصبحت الفتحة كاملة الأستدارة واسعة جدا وناعمة من الداخل جدا تلمع كالزجاج المبلل ، وانتصب قضيبى يريدها ثانيا ولكننى فضلت أن أراقب عودة الكشكشة لطبيعتها مرة ثانية حيث أخذت الفتحة تتقلص ببطء وتقمط وبدأت تظهر كشكشة الفتحة المعتادة ، حتى انضمت على نفسها تماما وانغلقت فاختفى عمق الطيظ من الداخل ، وعادت الفتحة الوردية البنية المعتادة ، بينما يدها كانت تدلك لى قضيبى بمنديل ورق تواليت ، ونظرت فى عينى بلهفة وتوسل قائلة (هه؟ عاوز تانى؟ انت لسة ما نمتش وواقف زى ما أنت أهه؟ زبرك لسة عاوز تانى ، ياللا؟ دخله ياللا وأنا معاك راح أرضى لك على طول المرة دى موش حاأغلبك؟) قلت لها (عاوز أحضنك حبة ، محتاج لصدرك شوية ، عاوز أبوس بزازك وأرضعهم). قالت بحب وود شديد (تعال ياحبيبى فى صدرى هنا، ووضعت أم لولو حلمة ثديها فى فمى وهى تنظر لى بحب وحنان ، ورحت أرضعها بقوة وأمتصها بتلذذ وأنا أتحسس ثديها الممتلىء القوى الطرى الحنون ، وأمرغ وجهى بشوق وحنين بين الثديين وأستبدل الحلمات لأمتص كل منهما بقدر متساوى بقوة وإيمان بأن اللبن سوف ينزل منها ولعجبى ودهشتى أننى بعد دقائق بدأت أشعر فعلا بقطرات لبن تخرج من حلمات الثديين الى فمى فانهمكت بقوة أكثر وقد فرحت فرحا غريبا ، وهمست لها (بزك نزل لبن فى فمى؟) قالت بدهشة وتلذذ (آيوة حسيته؟) ، أخذت أتحسس خصرها النحيل الرفيع المثير بالرغم من سمنتها الكبيرة الزائدة الواضحة ، هذا الخصر الذى جعل حوضها وأفخاذها وصدرها وجسدها يبدوا وكأنه أسطورة أنوثة وملحمة من ملاحم حواء النادرة على الأرض ، أخذت أتحسس قبة كسها وأصابعى تتسلل ببطء بين شفتى كسها تدلك بظرها بينما فمى يمتص بقوة ونهم قطرات اللبن التى بدأت تتزايد فى الخروج من حلمات بزازها ، كنت أعلم نتيجة الملاحظات والتجارب ثم الدراسة الطبية المتفحصة وبالتاكيد أن تلك القطرات مثلها كمثل العسل والأفرازات التى الحسها وأعشق مصها من كس أم لولو محملة بكثافة بهرمونات جنسية مركزة من نخاعها ومن كبدها ودمها ومن كل خلية فى مخها وجسمها ، لهذا كنت اتهيج بشدة هياجا جنسيا عنيفا عندما تدخل تلك الفرازات وقطلاات اللبن الى دورتى الدموية فى غضون دقائق من تذوقها ، وأتحول الى عملاق وماكينة جنسية مفترسة متوحشة ، وأخبرت أم لولو من قبل بمعلوماتى هذه عن فائدة افرازات كسها ولبنها جنسيا لى ، فحرصت بشدة وقبل كل مرة أنيكها على أن تطعمنى وتغذينى من افرازات كسها وبزها بكل طاقتها فى حرص على أن تستردها كلها مرة أخرى مع اللبن ألذى أقذفه فى كسها ليتشربه جلدها الداخلى والرحم وخلايا المهبل مع هرمونات الذورة منى أو فى طيظها فتمتصه جدران الطيظ السريعة الخاطفة لمص السوائل وأى مادة تدخلها فى لمح البصر ، فتسرى هرموناتى والفيتامينات المصاحبة للحيوانات المنوية فى اللبن الى دمها تغذيها وتزيد ها نضارة وتزيد عينيها وبشرتها نعومة ولمعانه وتبدو عليها نضارة الشباب والقوة والصحة العارمة ، فأصبح كل منا يطمع فة افرازات وسوائل جسد الآخر بعشق ونهم حقيقى بجانب مايحققه ذلك من اشباع للشبق الجنسى ليس بعده اشباع ولا متعة. غابت ام لو لو معى فى قبلات عميقة ممتعة لانهاية لها ويدها الحانية تتحسس جسدى وتضم عضلاته بين أصابعها تضغطها باستمتاع وتعتصرها بحب وتلذذ، وأحسست بيدها تدور على ظهرى تتحسسه وتهبط ببطء شديد جدا الى الأخدود العميق الفاصل بين أردافى ، فاستمتعت بهذا للغاية ، فلما أحسست بإصبعها الأوسط يدلك فتحة طيظى ويضغطها ببطء أغمضت عينى وتعلقت بأم لولو أضمها بقوة لى وأزيد المص فى ثدييها ولحمها ، فأدركت أم لولو أننى أحب ماتفعله فى طيظى وأننى أريد منه المزيد ، فوضعت يدها فى كسها وبللت إصبعها بإفرازات من كسها ثم وضعته على فتحة طيظى وبدأت تضغطه داخلى ، يا إلهى ما ألذه وما أجمله وما أحلى الأحساس بإفرازات كسها على إصبعها وهو ينزلق بليونة غريبة ويسر وسهولة كالزبدة المنزلقة داخل فتحة طيظى؟ ممتع بلا نهاية ، لذيذ بما يفوق الوصف. أغمضت عينى متلذذا وباعدت أوسع لها أردافى بيدى رافعا ردفى الأعلى بيدى وواضعا فخذى الأعلى حول خصرها وأردافها هى ، وأغمضت عينى وزاد مصى لبزها بحنان ولحسى له بتلذذ ، فتناولت شفتى بين شفتيها تلتهمنى وتمتص شفتى ، واندس لسانها فى فمى ينيك فمى بقوة وتلذذ ، فى نفس الوقت الذى راح إصبعها ينيك طيظى بقوة وبسرعة يدلكنى من الداخل فى الجوانب بقوة وأحسست من خلال لذتى أن طيظى تتوسع وتنفتح كثيرا حتى أحسست بدخول بعض الهواء البارد فى كل مرة تخرج أصبعها من طيظى قبل أن تعيد ادخاله بقوة وبسرعة وكأنها تطعننى به بقوة وتصميم وكأنها تغتصبنى تريد نهاية أعماقى ، فتأوهت بصوت خافت وهمست بدلال (حاسبى على مهلك)، همست لى من بين شفايفها (مبسوط؟) قلت (قوى) فأحسست بها تنتزع يدها وتعيد وضعها على كسها مرة ثانية تبلل أصابعها بإفرازات كسها الفياضة اللزجة الدافئة ثم تعيدها الى بين أردافى ، وأحسست بها تضغط وتضغط وتضغط ، أحسست بفتحة طيظى تتمدد أكثر وأوسع هذه المرة ، مع ألم خفيف جدا ولكنه لذيذ ومحتمل ، بل إنه من نوع الألم الذى يزيدنى متعة وتلذذا، وفتحت عينى قليلا ونظرت فى عينيها اللتين تنظران فى أعماق عينى بحب وعشق وشبق ورأيتها تسبل عينيها فى لحظة أحسست أن إصبعين اثنين من يدها يدخلان معا فى نفس الوقت فى فتحة طيظى يتزاحمان قليلا ولكنهما ببطء ينزلقان للداخل حتى استقرا بالكامل داخلى فهمست وأنا أقمط طيظى عليهما بقوة مستمتعا (آى هووف حلو قوى، انت عملت ايه؟) همست ( مرتاح كدة ؟) قلت (آ ى أه لذيذ قوى بيجنن) فامتصت فمى كله فى شفتيها وراحت تعتصرنى بثدييها ولسانها ينيك فمى بقوة وشبق ، وأصابعها فى طيظى تدلكان يمينا ويسارا ، تكتشفان أسرار أعماقى فى كل اتجاه ، لأعلى ولأسفل ، تدور فى اتجاه تدلك جدران طيظى وتوسعها ثم تعود تدور فى الأتجاه المعاكس وهى توسعنى أكثر واكثر ، ويالذتى يالذتى ويامتعتى يامتعتى عندما أحسست بالأصبعين داخلى فى الأعماق يتباعدان عن بعضهما بقوة كبيرة يضغطان على جدران طيظى توسعنى بقوة وأصرار ثم تدوران دورات كاملة ذهابا وإيابا ، تأوهت وغنجت وتعلقت بثدييها وتشبثت بعنقها واحضانها وتوسلت اليها أن تمتعنى أكثر مما تفعله بهذه الطريقة اللذيذة ، فهمست أم لو لو فى أذنى بعشق بصوت كالفحيح (هه مبسوط كده أكثر؟) قلت لها (قوى قوى ياااه متعة مالهاش مثيل) ، قالت (نفسى أنيكك ببظرى وأجيب العسل بتاعى أدخله علطول جواك جوة طيظك، بأحبك بجنون) قلت لها (ياريت تعرفى، أنا مجنون بيكى وبحبك أكثر، حاتنيكنى وتجيبى فى طيظى إزاى عسلك؟) قالت (أنا فكرت فى الحكاية دى كتير وعندى حل تيجى نجربه؟) قلت (أى حاجة تقوليها أنا موافق عليها حالا) قالت (ياللا نام على بطنك وارفع طيظك مفتوحة لى ، شايف سرنجة الحقن الكبيرة دى مقاس ثلاثين سنتيمتر، رايحة أنتزع منها الكباس الضاغط دهه بره وأحطه فى كباية ماء جنب السرير، وطبعا رايحة أرمى الأبرة بتاعة الحقن بتاعتها مالهاش لزوم معانا، وبعدين رايحة أدخل السرنجة كاملة زى الزبر من الناحية الخلفية الواسعة دى جوة كسى ، ومن الناحية التانية مكان الأبرة المنزوعة دى جوة طيظك، وأنام عليك أنيكك بجسمى وكسى وصدرى وانت نايم على بطنك تحتى ، والسرنجة نصها جوة كسى ونصها جوة طيظك زى الزبر منى وداخل فيك ، الللى يحصل هو إن العسل والأفرازات بتاعتى راح تنزل من كسى جوة السرنجة تملاها وممكن تنقط من الفتحة اللى فى طيظك طول النيك ، ولما تتملىء السرنجة عالآخر بعد ربع ساعة أو نص ساعة كدهه ، أقوم من عليك وأخرجها من كسى ، وأحط الكباس الضاغط تانى فى السرنجة من وراء من ناحيتى وأرجعها كلها أدخل النصف فى كسى من ناحية الكباس ، وأنام تانى عليك أنيكك بالسرنجة المليانة بإفرازاتى ، وكل ما أضغطك بكسى عليك فى طيظك قوى يروح الكباس داخل فى السرنجة ويضغط الأفرازات تخرج من الناحية اللى فى طيظك وتدخل جوة طيظك بالضبط زى ما أكون لى زبر بيجيب جواك، هه؟ فكرة حلوة؟) قلت (رائعة ، ياللا بيننا موش قادر أصبر ياللا) ، ومهما قلت عن متعة التنفيذ فلن أصفها أبدا كما يجب ولن أوفيها حقها، أحسست بكل متعة الدنيا وجسد ام لولو يغطينى ويضمنى طريا بحنانه ودفئه ورقته ، بينما قبللاتها تلتهم ظهرى وخصرى وثدييها يدلكان ناعمين طريين كل جسدى ، بينما افرازاتها الساخنة اللزجة اللذيذة تنساب قطراتها فى طيظى تثير الكثير من المتعة الغير معقولة ن حتى امتلأت السرنجة المشتركة الداخلة بين كسها وطيظى فركبيت فيها أم لولو الكباس الضاغط وأعادت الكباس والسرنجة داخل كسها ونامت على تضمنى بقوة وتندفع تضغط الكباس فى السرنجة بكسها، فيتدفق عسلها وأفرازاتها تتدفق فى عمق طيظى مثيرة براكين من اللذة لم توصف فى قول ولا فعل ولاكتاب من قبل ولم يعرفها البشر أبدا، أخذت أشهق وأشخر وأتأوه وأغنج ، وارتفع صوتى وانهمرت فى بكاء جنونى بشهيق (كمان كمان ، هاتى جوايا تانى ، هاتى اكتر أكتر ، غرقينى أملأينى ، موتينى باللذة ، ياسلام ، إخصى عليكى يا أم لولو ياوحشة ، ليه بس كنت حايشة عنى كل دهه من زمان ، أبوس رجليكى تجيبى جوايا كمان وتنيكينى قوى ، شبعينى يا أم لولو أبوس أيديك ورجليك ، راح أعيش خدام ليكى بس هاتى عسلك جوايا كمان، ....... ) وكانت ملحمة من البكاء والتوسل انخرطت فيها أم لولو أيضا تبكى من لذتها ومتعتها وهى تعانقنى بجنون وقد فقدنا عقولنا باللذة التى اكتشفناها سويا.، وظللت أم لولو تعيد وتكرر ملء السرنجة من كسها وتفريغها فى طيظى أكثر من عشر مرات حتى مرت أكثر من عشرون ساعة ونحن لاندرى أننا انقطعنا تماما عن العالم الخارجى، وعرفت أن الأنثى العاشقة مثل أم لولو عندها القدرة على ممارسة الجنس بلا حدود وبلا نهاية ، وأنها قادرة على أن تملأ بإفرازاتها سرنجات عشرة مجموع السعة فيها يساوى 330 سنتيمترا أى ثلث لتر من العسل فى يوم واحد تقذفه مستمرة فى طيظ الرجل الذى تحبه وتعشقه بلا توقف وبلا راحة وبكل حب واستمتاع وعطاء لاينقطع منها أبدا ، لحظتها أحسست بضآلة قدرات الرجل الجنسية على العطاء وعلى بذل المجهود البدنى والعصبى مقارنة بالأنثى التى تحبه وتعطيه فى نفس السرير، فمتوسط كمية اللبن التى يفرزها الرجل فى اللقاء الواحد ثلاث سنتيمترات ومجموع مايقذفه فى عشر مرات لن يزيد بحال عن أربعين 40 سنتيمترا من اللبن فى اليوم؟ وسوف يسقط صريعا من المجهود بعد خمس مرات من اللقاءات الجنسية المتتابعة فى يوم واحد؟ قمنا أنا وأم لولو وتركت لها مسئولية الأستحمام وكنت بين يديها كالطفل المدلل ، وعدنا الى السرير بعد تناول وجبة شهية من البط من طهوها المتخصص النادر، ورحنا فى سبات ونوم عميق، واستيقظت بعد ساعات طوال لأحساسى بشفتيها تتجولان على جسدى تتحسسه وتداعب أصابعها فتحة طيظى كأمس، فقلت لها متلذذا (إنت لسة ماشبعتيش من النيك فى طيظى؟)، قالت ضاحكة (وانت شبعت ؟ حاسة إن طيظك لسة عاوزة أكتر) قلت مبتسما (وطيظك موش عاوزة زبرى؟) قالت (عاوزة ، تحب تنينى انت الأول واللا أنيكك أنا الأول؟) قلت لها (اللى تشوفيه انت ياحبيبتى؟) قالت (تعالى إعمللى انت الأول) ، واعتدلت أم لولو ببطء تنام على بطنها ، بينما نمت بجوارها على جانبى متلذذا بتقبيل شفتيها وخديها وعينيها وأنفها متباطئا فى التقبيل هبوطا الى عنقها متحسسا خصلات شعرها ، وظللت أستمتع بتقبيل ظهرها البض الطرى الجميل الأبيض الناعم كالحرير، ببطء وشفتى تتجه نحو أردافها، بينما أصابعى تتحسس الأخدود بين أردافها تذهب فى طريقها نحو فتحة طيظها التى اكتشفت أنها قد دهنت جيدا بكم كبير من الزبدة والكريمات الأنزلاقية بكثافة كبيرة ، فعرفت أن أم لولو قد تهيأت واستعدت لى تماما وكما يجب، وبينما أخذت ثديها أقبله وأعتصره طويلا فى فمى همست لى أم لولو (ياترى إنت بتحب تنيكنى فى طيظى أنا أكثر واللا تنيك لولو ابنى فى طيظه أكثر؟، مين بيمتعك أكثر؟) قلت ممثلا أن السؤال فاجأنى (ياخبر أبيض؟ هو أنت عارفة إن أنا بأنام مع لولو ابنك؟ ايه ده؟ هو قالك؟) قالت (عارفة من أول مرة انت نكته فيها، وعارفة أنك بعدين خلليته ينيكك هو كمان) قلت لها (وعارفة ايه كمان؟)، همست بهيجان (وشفتك بتعمل له كثير ومصوراكم فيديو من غير ماتحسوا، بيمتعنى قوى إنى أشوفك بتعمل لأبنى حبيبى ضنايا اللى من جسمى ، بأتمتع لما بألاقيه متمتع ومبسوط قوى معاك فى حضنك، بلاقيك بتعمل له بحب وحنان جامد قوى وبتخاف عليه وعاوز تمتعه قوى، تصور شىء غريب قوى بيحصل لى ساعتها؟) قلت باستغراب مصطنع (ايه؟) قالت (بأحس بمتعة وأجيب على روحى معاكم فى نفس اللحظات، زى ما تكون انت بتعمل لى أنا موش هوة، بأحس بيك قوى وبأتفاعل معاك بكل ذرة فى جسمى ولما تيجى تجيب بأجيب معاك وبأحس اللبن من زبرك نازل فى كسى أنا لما لولو يغنج ويتأوه تحتك ويقول لك آ آح ح ياعمو لبنك سخن ولذيذ قوى ، ما تتصورشى متعتى بتبقى شكلها ايه؟) قلت (ياسلام؟ شىء عجيب فعلا؟ عشان كدة خلليتى الموضوع ده سر وماجبتيش سيرة لا لى ولا ليه هو؟) ، قالت (لأ هو كلمنى وأنا اتكلمت معاه وتقريبا كل يوم بعد ما تنام معاه بنتكلم ونتمتع ونتبادل المشاعر مع بعض بالكلام عنك، هو بيحكى لى كل حاجة بصراحة لأنى ربيته من يومه على كدهه، وكمان ساعات بأبقى هايجة عليك قوى فأخلليه ينام معايا وينيكنى زى ما كنت انت بتنيكه علشان أشاركك وأشاركه متعتكم من غير انت ماتعرف ولا تكسفنى) قلت (ياخبر اسود، انت بتنامى مع ابنك جنسيا؟) قالت مبتسمة (أيوة ، من يوم أبوه مامات وأنا عملته جوزى وعلمته الجنس كله وفهمته إن ده سربينى وبينه وبس ولو حد تانى عرف راحو يموتونا الناس ويولعوا فينا، علشان كده هو بيحفظ السر كويس قوى بس بيقول لى كل حاجة مهما كانت) قلت لها (حرام عليكى ياشيخة ) قالت (أعمل أيه يعنى؟ ماهو لما هو ينام معايا ابنى ومن لحمى ودمى وموش غريب وموش راح يفضحنى ولايطمع فى ثروتى زى الغريب، ودهه اللى بيخللينى عاشة صابرة لوحدى معاه ، ومفيش راجل خالص بيدخل عندى وولايتكشف علينا أبدا وسمعتى فى الدنيا كلها زى الفل، ثم أنا كل أصحابى بنات وستات محترمات جدا ولو عرفت واحدة إن لى صاحب راجل موش راح يرضوا يزورونى تانى ، بس برضه بيطمنوا لى ، أنا لى علاقات حب جنسية مع اثنين ستات منهم ، لأن الست برضه مهما كان الراجل الذكر بيشبعها نوم ونيك ليل ونهار فهو مهما كان محترف وشاطر فلن يعرف ماتحتاجه الست جنسيا وعاطفيا كما تعرفه الست اللى زيها ، وكلنا احنا الستات متفقين على كده وماتحاولشى تقول ولا تتفلسف، كل ست فى الدنيا ليها واحدة حبيبتها قوى قوى أو أكثر بترتاح فى حضنها ، وكثير بيناموا ويمارسوا الجنس مع بعض من غير واحدة فيهم ماتقول ولا تنطق للثانية إن اللى بتعمله معاها دهه اسمه جنس ، فالجنس بين الستات معاهدة سرية متفق عليها لايتحدثن عنها أبدا حتى بينهن ولا كلمة الآ بين العاشقات اللاتى أصبحت حالى الشبق عندهن قاتلة مثلى أنا وصديقتى الأثنتين) قلت متعجبا (ربنا يبارك ليكى يابنتى فى حبيباتك، بس أرجوك موش عاوز يبقى لك حبيب غيرى راجل ، ويوم مايبقى لك مزاج فى راجل تانى تأكدى بجد إنى راح أقتلك وأقطعك حتت وتبقى جريمة عمرى الوحيدة) قالت (ولا حتى لولو؟) قلت (ولا حتى لولو) قالت (موش راح أقدر أكذب عليك، أنا بأحب لولو وبأحتاج كثير قوى إنه ينام معايا، لولو ابنى وعلمته على ايدى من أيام ماكان عمره خمس سنين ، هو أدمن ماما وماما أدمنت لولو أرجوك افهمنى بأة ، موش عاوزة أكذب عليك خالص) قلت (بأغير عليك موت ) قالت (عارفة، لازم تتقبل لولو، وبعدين لولو برضه حبيبك وعشيقك وانت بتنام معاه وهو كمان بينام معاك وبينيكك زييى بالضبط ، واللا انت عاوز تحوش اللبن بتاعه كله لطيظك لوحدك؟ هاهاهاهاها ياأنانى ؟)، قلت بغضب بسيط (ابن اللبوة قال لك كمان إنه بينيكنى؟) قالت بسرعة تدافع عن ابنها خوفا عليه من العقاب (لأ ، هو لم يقل لى شيئا، أنا أكتشفتها بالصدفة لما سمعتك بتغنج قوى مرة بشكل موش طبيعى ، انت صوتك لما كنت بتنيك البنات والستات بيبقى غير كدة ، أنا أعترف لك بالمرة بأة ، أنا خرمت الحيطة اللى بين أوضة النوم بتاعتك وأوضة النوم بتاعتى ، وبأتفرج عليك من زمان وانت نايم وانت بتعمل كل حاجة فى أوضة النوم ، وبصراحة كمان؟ أنا صورتك فيديو مع كل بنت أنت نكتها وعندى لك مكتبة رائعة كاملة من يوم ما جئت سكنت فى الشقة دى ولغاية اللحظة دى ، حالا دلوقتى الكاميرا بتصورنى أنا وأنت بتنكنى فى حجرتى. ومن يومك وانا كل يوم أحبك وأتمناك ومتغاظة قوى انك بتشوفنى بتعمل فيها شيخ الأسلام، لابترضى تعاكسنى ولا تلمسنى ولا تكلمنى ، ودايما شاعرنى إنى أمك واللا خالتك الحاجة وانت موش عارف اللى جوايا منك وناحيتك؟ ، مفيش فى مرة نمت مع واحدة غيرى الآ وأنا أتمنيت إنى أكون مكانها معاك فى حضنك دهه) وضربتنى فى صدرى بحنان وهى تبتسم مع قبلة شهية فى شفتى ، واسترسلت (عارفة أن لولو قالك على الكاميرا والخرم وانت طلعت زوق وجينتيل ولئيم ولم تتحدث معايا فى الموضوع خالص، بس ماتنساش إنى من هيجانى عليك وأنا أرملة جديدة كنت متعودة جوزى المرحوم ينيكنى يوميا أربعة واللا خمسة مرات ، فجأة لقيت روحى محرومة من كل الحب كان لازم أنفجر فيك وخايفة على كرامتى وسمعتى معاك ، فعملت الخرم والكاميرا ، وبدلا من أن تهدىء جسدى أثارتنى وأشعلت نارى أكثر وأكثر كل يوم ، فلم أجد أمامى غير لولو ابنى ، فبدأت أعلمه يحضنى وينام عليا جامد يزنق قضيبه فى كسى شوية شوية لما بدا يقف وينتصب، بقيت أزنقه أنا وأجيب عليه كل يوم عشرين مرة لما الواد اتعود، وحبة فى حبة فى الحمام بقيت أدلك زبره قوى بحنية بالصابون كأننى أحميه ، لغاية مازبره يقف وأنا معاه عريانة ، أحطه بين فخاذى أحضنه وأضبط زبره بين شفايف كسى وأشده وأسيبه أشده واسيبه من ظهره بإيدى وأنا حاضناه ، وشوية شوية اتعلم لولو وبقى ينتظرنى أوقف له زبره ويروح هو يحضنى ويحط زبره فى كسى وينيكنى ، قعد كام سنة كدهه من غير مايجيب ولامرة ينيكنى ومايجيبش ، ودهه كان أمان ومتعة كبيرة بالنسبة لى أمتع روحى وأجيب عليه عشرين مرة كل ليلة سواء فى الحمام وبعدين فى السرير بتاعى، وشوية شوية اتعود لولو على شفايفى وحضنى واتعلم معنى البوسة الشبقة الهايجة وعرف العلامة اللى أقول له بيها إنى هايجة وعاوزاه ينيكنى ، وكانت العلامة دى إنى أمص شفايفه قوى بتلذذ، وأنيك فمه بلسانى بقوة أدخله وأخرجه فى بقه وأقول له مص مص مص جامد، وأحضنه أحسس على طيظه وأضغط صباعى جوة الكلوت عالعريان فى خرم طيظه، يروح زبره واقف على طول ، ويمد ايديه يقلعنى الكلوت بنفسه وينيمنى عالسرير ويطلع يفتح فخاذى ويحط زبره فى كسى وينيكنى وأنا أعلمه بيعمل ايه جديد كل مرة ، وبقيت أعلمه إن يلحس لى كسى وطيظى وقلت له إنه دهه بيبسطنى قوى قوى وعاوزاه أكثر وأكثر ، لغاية الولد مابقى فنان بجد وممتع بلا حدود ، وبقيت أقضى مع لولو وقت حلو ينيكنى وأنا بأسمع صوتك وصوت البنات نايمين معاك وشايفاكم فى سريرى فى حجرتى على شاشة التليفزيون المونيتور الموصلة بكاميرا الفيديو اللى بتصوركم ، وياما كثير جبت معاك وانت بتجيب فى البنات واتمنيتك تكون بتجيب فى جسمى أنا من جوة وأحس بلبنك سخن جوايا، آه منك ياجبان ياندل) قلت بصراحة مطلقة (من أول يوم شفتك فيه حتى وجوزك عايش كان نفسى انام معاك وأنيكك ، بس فيه حاجات كثيرة منعتنى عنك) قالت (ايه إنشالله ياتقى؟) قلت (إنك متجوزة ، وكمان جوزك راجل محترم ونظيف وصاحبى جدا ، ثم إنك أنت نفسك شكلك محترم جدا جدا وملابسك محترمة وليس فيها ابتذال ولا خروج عن المألوف لسيدة فى مكانتك وثراءك، ثم كنت أشعر بهيجان شديد جدا عليك وكنت عاوز أغتصبك وكنت أخاف أن تكشفنى عيونى أو سلاماتى أو لمسات يدى ليدك ، أو لكمة تخرج منى خطأ، فكنت أفضل الهروب من أمامك ومن السلم كله حتى لاتشاهدين قضيبى منتصبا عليك وتكشفى سرى ، ولكن أقسم لك بكل عزيز ، إننى تمنيتك وحلمت بأحضانك من يوم رأيتك ، فارق السن البسيط وأنك أكبر منى هذا دفعنى بجنون أن أنيكك ، ليه لست أعلم ؟ لعلها الحرمان من عاطفة الأمومة ، أو جايز تكون عقدة أوديب الذى أحب أمه وناكها وكان يغير عليها من أبيه ولما تزجها عمه قتله أوديب ليتزوج من أمه ، فلما ناكها وعرف أنها أمه قتلها وانتحر، والحمد لله أنك موش أمى فلن أنتحر ، ولو كنت أمى أيضا سأنيكك ولن أنتحر وأترك كل هذا الجمال لينيكه رجل غيرى ، كس أمك كان غيرك أشطر) قالت (يعنى دلوقت الواد لولو عنده عقدة أوديب علشان بينيكنى وجايز ينتحر ويقتلنى؟) قلت لها (دهه أنا اللى راح أقتل لولو علشان تبقى لى لوحدى ياجميلة يازبدة) قالت (آه قول كده بأة واظهر على حقيقتك ، علشان كده لما بتنيك الواد بتفترى فيه وتنيكه بقسوة قاتلة علشان يموت فى ايديك؟) قلت لها (ماتخافيش على لولو وطيظه، دهه ولد متمرن وصاحب مزاج عالى قوى فى النيك ياحبيبتى ، عاوز أعرف الواد دهه بأة خول واتعلم يتناك فى طيظه إزاى ؟ مين اللى ابتدأ معاه ولعب له وهو صغير فى طيظه؟) ضحكت أم لولو طويلا واحمر وجهها وصمتت وهمست (بصراحة؟ أنا اللى علمته يبقى خول وماكنتش أعرف إنه راح يتناك فى طيظه بعد كدهه) قلت متشوقا (احكى لى من غير كذب إذا كنت بتحبينى)، قالت أم لولو (كان المرحومك زيك كده بيحب ينيكنى فى طيظى كثير وكل يوم وكنت بأحب معاه الحكاية دى قوى قوى) قلت (المرحوم كان معذور، انت طيظك بتجنن ، حلوة ومثيرة وموش معقول إن المرحوم بس هو اللى ابتدأ معاك فى طيظك ، أعتقد إن الموضوع دهه جه من زمان قوى قوى، طيظ زى بتاعتك دى موش ممكن تنساب فى طفولتها أبدا أبدا، دورى راح تلاقى إن كل اللى شافك واختلى بيكى وانت صغيرة ، ناكك أو حاول فعلا ينيكك فى طيظك ولو مرة واحدة) قالت أم لولو (معاك حق ، أفتكر وإحنا بنلعب عيال ، بس فاكرة كويس ولد حبيته كان فى كلية الشرطة وكنت أنا فى الثانوى ، كنت بأقابله فى شقة أخته فى اسكندرية ، هو أول واحد دخل زبره جوة طيظى ، كان متعب ومؤلم فى اللحظة الأولى ، بس حبيتها قوى نيكة الطيظ دى بعدين ، ولما كنت فى الجامعة برضه حبيت ثلاث مرات زملاء لى ، وبرضه حصل زى الأول ، بس كانت سهلة مفيش وجع خالص وبقيت لذيذة ، ولما اشتغلت موظفة فى الجمارك رئيسى كان بيخللينى أجيب له الملفات فى البيت علشان ينيكنى فى طيظى كل يوم مرتين بعد الظهر، لما اتعودت على كده وحبيت النيك فى الطيظ ده أكتر كثير من نيك الكس، وفرحت قوى لما لقيت المرحوم جوزى بيحب نيك الطيظ وفنان قوى فيه)، قلت (هه كويس نرجع بأة لحكاية لولو وطيظه معاك؟) قالت أم لولو وهى تضمنى بقوة الى ثدييها وتقبل شفتى باشتهاء (ما تنسى بأة الحكاية دى؟ احضنى انت ومتعنى ) همست (أنا مشتاق لحضنك قوى ، تعالى ياحبيبتى ) أخذت أتحسس أردافها وبزازها فى شوق ولسانى يهبط مسرعا الى مهبط العسل الشهى بين شفتى كسها الدافىء، وبمجرد أن أخذت بظرها على طرف لسانى وقد رفعته من أسفله على لسانى وكأن لسانى ملعقة ، حتى شهقت وغنجت وتنهدت وهمست (لذيذ قوى ياجبر الحركة دى، ما اعرفتش أعلمها زمان للواد لولو وهو صغير كانت متعتنى طول السنسن اللى فاتت، لما كنت بتناك فى طيظى طتير وأدخل البانيو وهى بتوجعنى ، كان الولد لولو ييجى فى حضنى وأنا نايمة فى البانيوا، نقعج نحضن ونبوس بعض عادى خالص ويحمينى واحميه عادى ، وكان عنده ييجى سبع سنين ، كنت علمته قبلها يلحس لى كسى وطيظى ويمص بظرى ويدخل لسانه فى كسى جوة وصوابعه فى طيظى، وكان دايما يسألنى اذا كنت مبسوطة كده أكتر واللا كده أكتر، ويسألنى ليه أنا بأتبسط لما بيلحسنى ويدخل لسانه جوايا ، وكان السؤال مالوش إجابة صريحة علشان الواد لسة صغير موش عارف، لغاية ماكان نايم على بطنى بالمعكوس ، أنا نايمة على ظهرى وزبره جوة بقى بأمصه له، وهو نايم على بطنى دماغه بين فخاذى بيلحس كسى وصوابعه فى طيظى فى الحمام فى البانيو، لقيت بصراحة الواد طيظه حلوة وبدأت تطخن وتمتلىء ، ناعمة ومدورة ولذيذة قوى ، المهم قلت إيه الواد هيجنى قوى قوى من شدة لحسه وعضه فى كسى ، والواحدة مننا برضه مهما كانت نتاية فيها حتة كدة موش فاهمة دى بتبقى ايه بالضبط ؟ تلاقيها عاوزة تدخل صباعها فى طيظ ولد أو راجل أو بنت زيها صغيرة بالذات أو كبيرة ، زى ماتكون فيها شوية ذكورة عاوزة تطلع منها لحظة الرغبات الجنسية ما تشتد عليها قوى قوى وتخرج عن شعورها، ومن غير مأ أحس لقيتنى بأحسس بصباعى على خرم طيظ لولو ، وضغط صباعى فيه حبة صغيرة ، لقيته زبره وقف وانتصب جامد قوى بشكل غريب وغير معتاد منه وغير مناسب لسنه أبدا، ولولو بطل يلحس كسى وغرز صباعه جامد قوى وبسرعة فى طيظى لجوة وقال بعلوقية غريبة (آه يامامى؟ كمان يامامى) ، استغربت وشيلت ايدى من طيظه فرجع يلحس كسى تانى بعد شوية ، وكل ما آجى ناحية طيظه بصباعى ألاقيه يبطل يلحس ويتنهد وينهنه بصوت فيه رقة ويقول (الله يامامى تانى تانى) ، جالى شك إن الواد لولو بيتناك فى طيظه من حد برة كدة والا كده ، فى الحضانة واللا المدرسة واللا البواب وعياله واللا حتى الخدامة واللا يمكن أبوه لعب له فى طيظه، وخرجت من الحمام مشغولة قوى على طيظ الولد. بالليل وهو نايم معايا حضنته قوى ، وبالصدفة قبة كسى فيها شعر كثير جدا ساعتها، وقبتى زى ما انت شايف عالية تبان من البنطلون طالعة لبرة ، حطتها على طيظ الولد لولو وهو معطينى ظهره نايم على جنبه، حضنته قوى فضغطت قبة كسى فى بين أردافه ، لقيت الولد مستلذ قوى وبعد شوية بدأ يحرك طيظه يضغطها أكثر على قبة كسى، فبعدت عنه حبة صغيرة ، لقيته بيمد ايديه ويحسس على قبة كسى العريانة وبيدعك لى فى شعرتى بمزاج قوى ، حسيت زى مايكون الولد بيدور بإييده على زبر عندى فى كسى، قلت أختبر رغبته ايه؟ ، حطيت ايدى على أردافه حسست عليها بحنية وحطيتها جوة على لحم طياظه ونزلت له البنطلون واللباس وهو صاحى لسة مانامشى، قال لى (بوسينى يامامى) بوسته كثير قوى وحضنته ببزازى قوى وبطنى لزقت فى ظهره وايدى انعصرت بين طياظه وحضنته بفخذى حوالين فخاذه ، واحنا تحت البطانية ، لقيت صباعى بيحسس على فتحة طيظه بحنية ، الواد ساكت وبسوط وطيظه انفتحت لى ، دخلت طرف صباعى ، مصه بطيظه شوية وبعدين جه راجع عليه يضغط طيظه على طرف الصباع عاوزه يدخله أكثر، فرحت زقيت وضغطت صباعى أكثر بشويش خالص خالص وأنا بأدعك فى دائرة فتحة طيظه ، لقيته بيوسع ويا أخذ صباعى كله وهو بيدخل فى طيظه وبعدين طيظه بقيت تمص صباعى وتسيب تمص وتسيب تمص وتسيب بتلذذ، أنا حسيت بلذة موش معقولة أبدا ،زى لذة ماكان بيمص بزازى وبيمص بظرى بفمه بالتمام فعلا، لقيت كسى اتبل وغرق والهيجان الجنسى مسكنى فى جسمى كله وهات يارعشة وقشعرة ولقيت روحى باجيب كثير كثير كثير وأفخاذى غرقت عسلى وافرازاتى ، حضنت الولد وفضلت أبوس فيه بالهبل والواد مبسوط وكل ما أحضنه صباعى يحس بمصة طيظه أكتر وأقوى ، قلت له (مبسوط كدهه يالولو ياحبيبى ؟) قال بدلال يغنج زيى بالضبط وأنا بأتناك (قوى قوى قوى يامامى)، فلم أطق نفسى ولا الغطاء ، فقمت قلعت ملط زلط وعريت الولد تماما وأدرته بحيث ينام معى على جانبه وجها لوجه ، ورفعت ساقه الأعلى حول خصرى ، وأدخلت يدى من بين فخذيه الى طيظه ورحت أنيك طيظه بأصبعى بلذة لاتوصف ، وقلت له (مص يالولو، مص بزازى ياحبيبى) وفوجئت بقضيب ابنى فى السابعة ينتصب كالحديدة بفعل إصبعى الذى يدلك له طيظه من الداخل ، وكلما تكرر أن أنيكه بإصبعى أجد قضيبه ينتصب كالحديدة، فاكتشفت العلاقة هذه فورا وأصبحت أجعل قضيبه ينتصب طبقا لرغبتى ووقتما أحب لأمتصه بفمى أو لأجلس عليه وأدخله فى طيظى أو فى كسى لينيكنى لولو ، وسألت لولو كثيرا عما إذا كان هناك ذكر قد ناكه فى طيظه حتى تأكدت مرارا وتكرارا الى أنه لم تمس طيظه أحد غيرى ، بعدها اكتشفت أن لولو مثلى تماما ، يشتاق ويحتاج كل ليلة لأن أنيكه بإصبعى فى طيظه قبل أن نستغرق فى النوم ، حتى كان يوما لا أنساه ، حين أردت أن أنيك لولو فى طيظه بأصبعى وقت النوم فإذا به يتألم ويصرخ ويقفز مبتعدا عنى ، ويقول إنه متألم بشدة ، وحاولت كثيرا أن أعرف السبب وأن أرى مافيه ، وبعد مشقة ووعود بالثقة والأسرار المتبادلة رضى لولو أن يرينى مابه ، بمجرد أن خلع الكلوت الأبيض ، وجدت عليه آثار دماء غزيرة كثيرة من الخلف فبهت وكاد قلبى يتوقف، وقربت نور الأباجورة من طيظ ابنى حبيبى وباعدت بخوف بين أردافه ، وفوجئت بأن فتحة الشرج مشقوقة بالطول بجرح لايزال ينزف قطرات الدم ، فطمأنت ابنى بأنه لاشىء وبأننا سنذهب للطبيب فورا ليعالج الألم فقط بمسكن موضعى ، وقلت له (لابد إنك كان عندك أمساك شديد قوى ، لابد إن البراز كان غليظا جدا وصلبا جدا وانت فى التواليت يالولو وانت حزقت عليه جامد قوى فعورك ياحبيبى يالولو، ياللا نلحق عيادة الدكتور قبل ما يقفل) ولكن لولو بكى فى صمت وقال (لأ يامامى موش أمساك، ده الأستاذ يوسف مدرس الموسيقى ) قلت وأنا سعيدة بثقة ابنى فى (اشرح لى وما تزعلشى نفسك ياحبيبى) ، قال لولو (قال لى تعالى إلعب على البيانو بعد المدرسة لما التلاميذ يروحوا بيوتهم ، علشان تعزف معايا فى الحفلة السنوية، وقعدنى على حجره علشان يورينى أعزف إزاى ، أنا قلت له إن إحنا عندنا بيانوا وأنا بأعزف ممتاز وموش محتاج أقعد على رجله ، هو صمم لازم أقعد على حجره ، وقفنى شوية قدامه وقعد يبوسنى فى خدودى وشفايفى ويحسس على طيظى ويحط صباعه فيها، وبعدين فتح البنطلون بتاعه وطلع البوبو(زبر) بتاعه ، كبير قوى قوى قوى يامامى، ونزل لى الكلوت وقعدنى على حجره على البوبو بتاعه كبير قوى قوى قوى يامامى ، بعد شوية وأنا بأعزف حسيت بحاجة مبلولة وملزقة من وراء فى طيظى ، وبعدين هو حضنى قوى قوى وحسيت بوجع فظيع ورحت أغمى عليا، ولما صحيت لقيت وجهى عليه مية وكولونيا ، وسابنى قدام البيت هنا نزلنى من عربيته وقال لى إن أنا عيان قوى وموش واكل أكل كويس ، ولازم الأكل فيه حاجة وحشة خلتنى يغمى عليا، ولما جيت البيت ، كل شوية أدخل الحمام عاوز أعمل تواليت ألاقى التواليت مليان دم كثير قوى قوى قوى يامامى ، خفت أقول لك بعدين تضربينى علشان أنا وسخت التواليت وهدومى )، قلت له طيب ياحبيب قلبى ولايهمك كل شىء يتصلح ، هو الأستاذ اسمه ايه بالضبط؟ قال (يوسف سرياقوس سواريس) فأخذت لولو الى مدخل الطوارىء فى المستشفى العام الحكومى القريب من البيت وطلبت من أمين الشرطة تسجيل الحالة وشكوى ضد المدرس (يوسف) الذى اغتصب ابنى وأهدر دمه ، ودخل المدرس السجن ليقضى عقوبة مشددة لخيانته الأمانه بصفته أمين ومسئول على تعليم الصبى واستغلال وظيفته والأمانة فى هتك عرض ابنى واغتصابه وايقاع أضرار جسدية ومادية ونفسية عليه تظل عاهة لديه مدى الحياة وتؤثر على دوره كرجل مستقبلا وعلى صورة الذات عنده كعقدة نقص وعجز عن بقية الصبية الآخرين. وقمت بنقل ابنى الى مدرسة أخرى فى مدينة أخرى ونقلنا السكن الى هنا لنكون جيرانك، ولكننى لاحظت أن لولو بدأ يهتم بشدة بطيظه وتأملها فى المرآة والتحسيس عليها، وبدأ يصادق أولادا يختلى ببعضهم فى حجرته فأسمع تأوهاته وغنجه ، فأتلصص عليه ، فأراه ينام تحت صديقه أو يمارس معه الجنس بالتبادل ، ولكن معظم الوقت أصبح لولو يحتاج لصبى آخر ينيكه فى طيظه، فقررت أن أكون أنا هذا الصديق ، ولكن لولو لم يقتنع بى كصديق ، وراح يدخل أقلاما وعنق زجاجات ويد المدق فى طيظه تعويضا عن القضيب، فاضطررت أن أسمح له بصديق أشترك معه فى اختياره واختباره صحيا وأخلاقيا يكون مخلصا لأبنى ولايفضحه ، وأن يأتى لينيك إبنى فى بيتى وتحت اشرافى بدلا من أن يتعرض ابنى للمهانة بعيدا بين الأشرار الذين لايرحمون مشكلته. وتضاعف حبى للولو ، وأصبحت أحاول كل جهدى فى أن يمارس دوره كذكر طبيعى ، فأصبحت أشاركه فى فراشى ينام معى كل ليلة ، ننام عاريين ، وأشجعه وأراوده وأثيره جنسيا حتى ينيكنى كثيرا ويفرغ معى كل شهواته وطاقته كرجل ، وحتى تتغلب عليه صفة الرجوله من ناحية وينسى شذوذه وإصابته من ناحية أخرى ، وأيضا فإننى أشبع هيجانى الجنسى واحتياجاتى العاطفية معه فلا أضيع بين أيدى العشاق والذئاب ، ولقد نجحت الى حد بعيد جدا فى ذلك ، ولكننى أكتشفت أن لولو لاينجح فى ممارسة الجنس ولاينتصب قضيبه إلا إذا أشبع شذوذه أولا ونكته أنا بأصابعى وبلسانى أو بيد المدق أو بخيارة أو بجزرة فى طيظه ، ساعتها ينطلق لولو وتنطلق ذكورته فيشبعنى ، ويمارس معى الجنس برجولة كاملة وبنجاح تام ، وقد زاد الحب والمتعة بينى وبين لولو عندما قمت فى منتصف أحدى الليالى فوجدت لولو يرفع أفخاذى ويضرب قضيبه فى أعماق كسى ومهبلى المشتعل بالرغبة والمتقلص بقوة شوقا الى قضيبه الغليظ ، ولعلمك فكل شاذ يتناك فى طيظه باستمرار وكثيرا يمتلك قضيبا أطول وأغلظ بكثير من أى شخص عادى لأن العضلة الضامة فى طيظه تمزقت ونتج حولها تليفات كثيرة امتدت الى النسيخ الأسفنجى وعضلات القضيب ، ولهذا تجد أن الشواذ أكثر إمتاعا فى نيك النساء من غيرهم ، المهم الولد زبره غليظ جدا وطويل بشكل وراثى وغير عادى ضربنى بكل زبره بكل قوة وعنف وكأنه يغتصبنى عنوة بالرغم من أنه ناكنى فى أول الليل حوالى أربع مرات متتالية ، فاستسلمت له وتجاوبت معه أرحب به وأشجعه أكثر ، ولكن الصبى المسكين كان فى حالة غير الحالة ، وقد أربد وجهه بما يشبه الثورة والغضب ، واحمر وجهه وقد انحبس الدم فيه حتى كدت أخاف عليه من أن ينفجر دماغه ، وكان يغلق عينيه بألم وكأنه لايريد أن يرانى أنا ويتخيل انه ينيك أنثى أخرى بهذا الشكل الأنتقامى ، وفجأة وجدت لولو يصرخ صرخة عارمة مرعبة وهو يتشبث فى بزازى يجذبها بيديه يمزقهما ويقول (إلحقينى يامااااااما؟ حرقان يامااااما ؟ حاأموووووت يامااااما؟ نااااار ناااار يامامى؟ حاجة بتنزل منى سخنة مولعة زى النار يامامى؟ الحقينى ايه دى يامااامى؟)، وضممته بقوة فى بزازى بكل قوتى وقلت له ماتخافشى يالولو أنا معاك ياحبيبى، وتدفق اللبن من قضيب ابنى ساخنا كالنار فعلا أمواجا وراء أمواج ، وظل يتدفق بلا انقطاع لمدة طويلة جدا جدا لا أتخيل أبدا أن ذكر يملك القوة ولا الكمية على أن يقذفها، ولم يكررها لولو بعد ذلك ابدا، فعرفت أن هذه أول قطفة لبن من زبر ابنى لولو البكر ، وبينى وبينك فرحت جدا، انها نزلت فى كسى أنا من جوة وذقتها ، وقلت لروحى واللا يابت ياأم لولو عشتى وذقتى اللبن الرجالى أول قطفة ، كام بنت واللا كام سيدة تتاح لها فى عمرها تأخذ لبن شاب بكر أول قطفة ، دهه حظى من السما حظ عوالم بصحيح، وطمأنت لولو وفهمته إنه بأة راجل وإنه ممكن يخلف ويبقى أب من اللحظة دى ، وعلشان كمد لازم أقوم أتشطف من لبنه بسرعة وبعدين أبقى أستعمل وسيلة أكيدة لمنع الحمل ، ولكن لولو فرح وزقطط ولمعت عيناه وهو يتوسل لى ، بلاش تتشطفى يامامى وخليكى باللبن خلفى لى ولد أو بنت يبقى أخوات لى وأصدقائى ، وبكى لى وهو يتوسل ألا أتشطف ، ومنعنى من الذهاب الى الحمام بالقوة ، بل وطرحنى بالقوة وعنوة على بطنى وراح ينيكنى بقوة وكأنه يغتصبنى مرة ثانية فى طيظى هذه المرة ، ... ، فى تلك الليلة ناكنى لولو وقذف فى مهبلى فى عمقه أكثر من عشرة مرات متتالية ولم يكن قضيبه فى حاجة الى الراحة ليسترد انتصابه ، كان يشبه المارد المحبوس الذى انطلق من القمقم فجأة ، ولكنه انطلق داخل كسى وطيظى ليروينى بأحلى لبن من الممكن أن تذوقه أنثى فى حياتها كلها وبعضهن تعيش وتموت ولا تذوقه لبن أول قطفة من شاب مثل لولو ابنى حبيبى ، وزاد العشق وزادت المتعة وزادت عدد اللقاءات والأوضاع وحرصت على شرب اللبن ومصه من قضيب لولو كما حرص على أن يتغذى من كسى بكل عسل يمكنه أن يستخرجه بلسانه المتعجل المتشوق للحس ومص كسى الكبير المتفجر بالرغبة دائما. وبالرغم من كل الأحتياطات فقد حبلت فى ابنة من لولو أسرعت فى بدايه الحمل بالسفر الى الأسكندرية أنا ولولو وبقيت هناك حتى وضعت حملى وأودعتها لأختى أمانة وقلت لها أننى أخطأت مع رجل أحببته ولم أتمكن من التخلص من الجنين ، وطلبت منها ان تراعيها وتحسن تربيتها عددا من السنين ثم تأتى بها وتعود لى هنا وهى فى السابعة لأستمر أنا فى تربيتها وتعيش معى بعد ذلك ونقول للناس حولنا أنها من زوج أخذها وسافر ومات فى الخارج فأعادوها لى كما أدخلنا فى عقلها وسجلناها باسم شخص مجهول لانعرفه.وكم كانت متعة لولو بإنجابى مولودة منه ومن نيكه لى ، فقد أحس بالرجولة والثقة بالنفس كثيرا ولكنه ظل يلازمنى كظلى فتعلم منى كل أمور الأناث من زينة ونتف وملابس وطبيخ وطريقة الكلام ، ولكنه ظل يحتاج لأن أمارس معه الجنس وأنيكه فى طيظه وأن أنام عليه كأننى رجل ينيكه ، نعم هذه عملية وممارسات ممتعة جدا لى ، ولكنه يميل اليك ويحبك ويكثر الكلام عنك ، فعرفت أنه لابد واقع بين ذراعيك ، وأنا من الأصل أحبك وأريدك لنفسى ، والأم لاتبخل بالطعام من يدها وفمها على ابنها فتنازلت عنك له بطيب خاطر ، وصارحنى لولو فى رغبته فى أن يصادقك، وسألنى كيف يمكنه أن ينام معك لتمارس معه الجنس فتناقشنا فى الأمر كثيرا وقليلا ودب بيننا خلافات كثيرة بسبب حبه لك ورغبته فيك ، حتى هزمنى بقوله أنه قد يصادق شريرا غريبا بعيدا عن ناظرى ، فاستسلمت له ، وأخذت أعلمه كيف يغريك بأردافه وبملابسه الناعمة الشفافة ، وبزينته ومكياجه ، وتابعت معه كل شىء حتى نكته أول مرة أمام عينى وأنا خلف الكاميرا أصوركما معا ، وكذب عليك وقال إنى كنت عند أمى بحلوان بينما أنا كنت فى حجرتى الملاصقة لحجرتك هذه أنظر عليكما من خلال هذا الخرم فى الحائط. لقد سعدت بسعادة ابنى بين ذراعيك وأحسست أنك تحبه بصدق ، وكان حظه من السماء أنك كنت هائجا جنسيا ومحروما من مدة طويلة يوم دفعته ليلقاك على سلم العمارة وكأنها صدفة ، فوجدت أنت فى لولو منفثا لطاقتك الجنسية المحرومة وأعطيته الفرصة لتكتشفه وليكتشفك ، ولكننى تملكتنى المتعة ,انت معه كما قلت لك تماما فسعدت به فى أحضانك وسعدت جدا عندما رأيتك تحب أن تجرب بنفسك لذة النيك فى الطيظ فطلبت منه أن ينيكك فى طيظك ، وهذا هو الصحيح ، فأنت لن تعرف أبدا كيف تمتع أنثى أو ذكرا تنيكه فى طيظه حتى تذوق أنت نفسك وتجعل شخصا آخر أو حبيبك ينيكك فى طيظك.)، صمت طويلا وأنا أنظر أليها فى ذهول وقد أقتربت من لحظة القذف وكنت ألحس كسها بتلذذ وامعان بنما أذنى معها وقلبى يدق مسرعا ، فلما اضطررت للقذف رغما عن أنفى ، قفزت واقفا وأخذت أقذف فى عينيها ووجهها وعلى شعر رأسها وانطلق اللبن يغطى ثدييها وبطنها فتمسحه بيدها تغسل به جلدها وتأخذ بعضه تدسه بين شفتى كسها فى الداخل، فقلت لها (ماذا تفعلين يامجنونة؟ هل تريدين الحبل فى طفل منى؟)
كان هذا اللقاء وحده كافيا ليحل لى مشكلتى مع هدى عبد الحافظ التى تخاف على عذريتها من قضيبى أن يخرقها ، فاتصلت بها فى اليوم التالى فأتت غاضبة لأهمالى لها ، ولكننى أخذتها الى شقتى واخذت أروضها وأعلمها النيك فى الطيظ حتى أحبته وتقبلته ، فبقيت معى أسبوعين مستمرين أنيكها فى طيظها نيكا لم أجد أكثر منه متعة ، جعل هدى تعشقنى بجنون وتتوسل لى أن أزيدها منه ، واليوم تزوجت هدى من محامى فى السويس ، وأنجبت أطفالا ولاتزال تسألنى (هل لازلت تحبنى؟)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق