تحيا روسيا

اعمل فى فندندق من احد فنادق منطقة الاهرام تلك الفنادق التى ترى الهرم من شرفتها وانت جالس ومستريح على السرير واعمل فى مهنة البلمان اى حامل شنط اوصلها الى الغرف عند نزول اى جروب بلفندق وفى يوم من الايام سالت مدير المكاتب الامامية عن المتوقع وصولة قال لى ان اليوم هو يوم الاحتلال الروسى فا ضحكت باستغراب او بامنيات سعيدة لانى اعلم ان الجروبات الروسى لها رونق خاص فى قلبى بما انها الجروبات الاولى التى تاتى معظمها من النساء وكان هذا البلد لا ينجب سوى النساء ولا يوجد زكور مع العلم ان ذكور الروس رجال مثل الهضبة ونسائهم ايضا بهم سحر غريب من جهة لون البشرة الخمرى والبزاز المنتصبة فى اغلب الاحوال والهياج العام لكل لاغلب النساء
انتظرت حتى جاء الجروب وادخلت الشنط برفقة زملائى الى الرسيبشن وبعد ان تناول الجروب مفاتيح الغرف اخذت اتفحصهم وانتقى احسنهم للتمنى فقد ولا اعرف ما ينتظرنى من متعة لم اكن احلم بها
صعد الجروب الى الغرف واخذت انا فى توصيل الحقائب الى الغرف حتى وصلت الى غرفى 114 تلك الغرفة التى لن انساها فهى الغرفة التى اطفات نار زبى المهم قرعت الباب وفتحت لى صبية جميلة شعرها اصفر وعينيها زرقاوان وتلبس بلوزة ضيقة يبرز من تحتها لجمل بزتين رايتهما فى حياتى ولا تغطى البلوزة بطنها وجيبة لايمكنها ان تغطى هاذا الكلوت الوردى الجميل
المهم ادخلت الشنط اذ بى افاجا ان هناك موزتين اخرتين نائمتين على السرير ويحتضننان بعضهما فى الاول افتكرت انهم فرحانين انهم وصلو مصر وشافو الهرم لكن ما لم اكن اعلمة هو انهم قد استعدو لممارسة العدة
عندما راونى وشاهدو الزى الفرعونى الذى ارتدية وكان نار او حريق قد شب فى هذة الغرفة صويت وصراخ وحاجة تخلى الى مالوش زب شعر طيزة يقف هههههههههههه
قالو لى بالانجليزية نريد ان تخلع هذا الزى ونرتدية نحن بلتوالى وناخذ بة بعض الصور لنا قلت لهم اوكى ايام ردى بما معناه انا موافق وجاهز وخلعت ملابسى وانا اخلعة ببطئ حتى يلاحظون بنية جسدى بتمعن فا قررت واحدة منهن مساعدتى بحجة انها تريد السرعة ولكنها كانت تتطرق الى ما هو احلى كانت تتحسس زبى ولكنى لم اكن خجولا وامسكت يدها وامسكتها زبى حتى تعرف انة قد انتصب قالت وااااااااااااااو وصاحبوها الاهة زميلاتها عندما راونى اخلع ما تبقى من ملابسى ووقفت امامهم عارى الجسد الا من الحذاء
قالت واحدة منهن (ايجيبشن از استرونج اى ووونت سيكس) قلت لها (اوكى ايام ردى انى تايم ) ضحكو جميعا وخلعو ملابسهم دفعة واحدة وهنا ظهرت عظمة هذا البلد الجميل الذى اود العيش فية مع اننى اعرف انة قد يكون من الاماكن الباردة لكن نسائه تطفى علية سخونة ولا سخونة البراكين اخذت واحدة بمص زبى والاثنان الاخريات يلحسن لبعضهما وكانى داخل فيلم سكس من الافلام التى اهوى الفرجة عليها
ثم امسكت احداهن وكانت اجملهن وادخلت زبى دفعة واحدة داخل كسها وصدرت منها اهة لذيذة لا تصدر الا من امرءة ممحونة ولكن على الطريقة الروسية واخذت انيك واضغط وارفع وانط واظط والاثنان الاخريات يشاهدون ويلعبون فى ابظارهن وتركت الاولى ومسكت الثانية وادخلتة بكسها واخذت انيكها بقوة وانا فى شدة الهياج حتى انها ظلت تصرخ صرخات هيستيرية خفت معها ان يصل الى بقية الغرف فا يظن احد ان هناك خطر ما فا كتمت صوتها بيدى ولكنها اخذت اصبعى وظلت تمص فية وتلعقة كانه مصاصة ثوانى اخرى واخرجتة ومسكت الثالثة وحاولت ادخالة فى كسها لكنى كنت هائجا جدا فلم احدد مكان الكس صحيحا ولكن زبى هو الذى اختار هذة المرة فدخل فى خرم طيزها بسرعة جنونية الى ان شهقت البنت شهقة موت ولكنى سارعت باخراجة وانا اقول لها سورى سورى
ورجعت وادخلتة بكسها ولكنها كانت قد رطبتة جيدا فلم يؤزيها زبى بلدخول واحسست انها لم تتالم مثل بقية زميلاتها فاخرجتة ونشفتة بملائة السرير وادخلتة ثانيا وهو ناشف فا صدرت منها اهة خافتة وظللت انيكها بقوة وعنف وانا امص حلماتها المشدودتان ولاخريات من حولى يريدن النيك اكثر فا اكثر وهذة تقول بليز والاخرى تقول سترونج مان الى ان انزلتهم على صد الاخيرة وانا اكاد لا ارى بعينى من شدة المزاجة التى صدمتنى وهو يقولو فاين از جود قالو بانجليزية انهم يودوننى حتى مغادرتهم الفندق ولم ارفض مع العلم انهم يدفعون لى لقاء كل حفلة جنس عشرة دولار يعنى بنيك وباخد فلوس ببيع نفسى للروس اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة منك يا روسيا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق