نياكه المدرسه

رحنا فى معادنا تانى يوم نقابل ياسر كان لابس تى شيرت كت مبينه عضلاتو وجينز ضيق رحنا من غير كلوتات زى ما امرنا قال لنا جيتو فى معادكو بلضبط ياخولات شاطرين انتو عارفين لو كنتو اتاخرتو ثانيه كان التسجيل بتاعكو كان بقه على مكتب المدير بكره و راح ماسك يوسف وماسكنى من دقننا وقالنا انبسطتو انبارح يا خولات ردينا فى خجل اه جدا قالنا عاوزين تانى قلنا له اة يا سيدى راح قالنا تعالو ورايا يا خولات مشينا وراه فى حته مقطوعه و مانعرفش صاحبنا على فين كنا خايفين وقلبنا بيدق اوى بس زبرنا هايج جدا نزل بينا مكان كان مبوله عامه وراح مولع سجاره و قالى ادخل استنى فى حمام واقلع هدومى و امر يوسف يعمل مثلي بس يوسف اكمنو ابن ناس اعترض من المكان المقرف الى ريحتو وحشه جدا و التبول على الارض ومنظر الرجاله المتشردين الى جوا الحمامات و قزارتهم راح قاله خلاص روح انت يا يوسف بس بابى لما يعرف انك متناك هايبعتك هنا تانى قالها بنظره تهديد وانا طبعا فاهم تهديدو رحت كلمت يوسف وقلت له معليش استحمل والا هانتفشخ بهدله من اهلنا راح هز راسو موافق و راح دخل الحمام وقلع وانا كمان عملت كده شاطرين يا متناكين ده كان رد ياسر قعنا شويه بعدين سمعنا صوت رجاله و صوت ياسر بيتفق معاهم على فلوس بيقولهم كل متناك من دول ملكى الى عاوز ينيك بعشرين جنيه والى عاوز يتمص له عشره جنيه والى عاوز يلعب ويبوس خمسه الى عاوز يمص سبعه جنيه و بعد شويه دخل عليا راجل تخين ومشعر وجالبيه و شنب تقيل و لابس عمه و شكلو صعيدى وراح قالى لف يله انت لسه هاتبص لى انا معايا ساعه بس لفيت بسرعه و قلع هوة وابتدى ينيك فيا زبرو كان ضخم وكان بينيك بعنف شديد اكنو حيوان هايج عكس ياسر لما ناكنى بهدوء امبارح وانا بصرخ و بصوت وسامع اهات يوسف تقريبا كان حد بيمص له خلصت الساعه و الصعيدى ده جابهم فى طيزى مرتين وخرج دخل اتنين اكنهم سباكين اوصنايعيه و احد قعد على التواليت و التانى حط زبرو فى طيزى و كنت بمص لا واحد والتانى بينكنى وبعد ما جابو البن عليا مشيو راح ياسر فتح عليا الباب وراح مطلع زبرو وقعد يترتر عليا وقالى ايه رئيك فى العبه دى سالتو هوة يوسف فين انا مش سامع له صوت قالى يوسف جالو زبون نضيف دكتور 60 سنه عاوز ينيك اطفال دفع ميت جنيه وخدو معاه بيتو يقضى معاه اليله انما انت يا حلو لسه ليلتك طويله مع السباكين والبوابين و المتشردين هاتفضل تتناك لحد ما الم ميت جنيه عليك انت كمان ورا طافى سجارتو فى خرم طيزى و استمر الحال طول اليل بعد سبع رجاله دخل عليا ياسر وقالى خلاص شطبنا قوم نشف نفسك من البن والترتره والبس هدومك وغور وبكره بليل تجيب صاحبك وتيجو تانى روحت وكلمت يوسف اطمن عليه قالى ازاى الراجل العجوز ده عزبو و ناكو وكان بيضرب فيه وكان بيامره انه ينيكو وقلت له الى حصل لى زائد ان ياسر عاوزنا تانى بكره فا يوسف قال لا مش ها اروح ويعمل الى يعملو انا مش ها ابقى شرموطه لا كلاب الشوراع فا انا كنت موافقو بس كنت مرعوب فى نقس الوقت و مش عاوز ياسر يستغلنا كده تانى تانى يوم رحنا المدرسه لقينا المدرس بيعلن لنا ان ياسر اتقتل و اتسرق وهوة ماشى فى نفس المنطقه الى كنا فيها بليل وقالنا ان الوليس قبض علي الى سرقوة و لاقو معاهم متين وخمسين جنيه وموبلين و كانو مع ياسر و ضربوة بمطوة وسرقوهم منو و فى نفس اليوم اترفض جودزيلا و احمد من المدرسه لا اثارتهم الشغب و لا الاشتباه فيهم فى موضوع القتل انا و يوسف زعلنا على ياسر اوى برغم الى عملو فينا بس ده كان اول واحد فتحنا و كان راجلنا بس المهم انتهى كابوس ياسر على اخر العام الدراسى سافر يوسف بره مصر مع اهلو و فضلت انا لوحدى ماعملش سكس لحد ما اكتشفت ان اخويا امير طلع خول زيي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق