ليست خبيرة لاكن لذيذة

لم تكن صاصا خبيرة بالجنس لتدير طريقة النيك لاكن كانت لماحة فمن خلال ممارستى معها باتت تتجاوب من اقل حركة لتفهم معنى رغبتى فى وضع معين وعلى الرغم من عدم خبرتها اوى فى النيك فقدكانت تتاز بمقومات فاتنة فى جسمها
يوم لقاء
اتتنى صاصا وقد كانت ترتعش وهذا كان دائما معها فقد كانت باستمرار عندها رهبة من اللقاء وقد كان ذالك لة عندى عدة تفسيرات لا ذاعى لذكرها حتى لا طيل عيكم
اتتنى صاصا واستقبلتها باحضانى حتى ازيل الرهبة لديها وظلت فى حضنى حتى هدات انفاسها المتلاحقة اخذتها الى السرير ويدى على طيزها وبعد الانتهاء من طقوس تحضيرى لنيكها نامت هى على السرير وقمت برفع رجليها ووضعت زبى فى كسها وتركتة لحظات حتى يستمتع بنبضات كسها وهى ترعش بكسها على زبى كانت حركة تلقائية اعلم منها شغف كسها على زبى لنيكها لا اترك قدميها وانا بنيكا على العكس فانا استمتع بعض الصابع الكبير يقدميها ورضعة فهى احلى لحظات زبى فى كسها قدميها بيدى اعض والحس وارضع فى قدميها بينما زبى منهمك فى ضربات كسها وبيوضى تصتضم بفتحة طيزها فى لحن جميلوكسها يسيل لبنة على زبى ويسيل منها على فتحة طيزها لتزداد ليونة تركت قدميها بعد ان التهبو من نهمى لهم ونزلت بصدرى عليها وبدات فى رضع بزازها وزبى مازال منهمك فى ضرباتة لكسها لتزداد هياجا ونشوة بعد ان انتصبت حلمات بزها وقد كان ذالك يجعلها من لبنها نهر متدفق حتى انة كان يعطى زبى ليونة رغم شدة انتصابة وضعت كعبيها على كتفى ومت بالتحميل على كعبيها فارتفع كسها اكتر ليصل زبى الى اعناق رحمها وكان ضرب زبى لها فى هذا الوضع يزيدها هوسا وهياجا واسترحاما منها ان الطف بها فصوت ضرباتى لكسها فى هذا الوضع كمن صقف بيدية فى ليلة فرح وكان هذا الصوت يزيدها لهيبا وعذاب نشوة كان زبى يصل لاعناق رحمها فى ملامسة لزمبورها الداخلى وكان راس زبى شوكة داخل رحمها لااستطيع كتم هيا جها كنت اخاف ان يغمى عليها فى هذا الوضع او ان تتوقف ضربات قلبها كيف ارحمها وهياجها يمنعى ان اكف عن ذالك اخاف عليها فارفق فى ضربات زبى لها حتى احس انها استرجعت انفاسها فاصل بزبى مرة اخرى الى عنق رحمها تمسك يدى تترجانى تبوس قدمى انا ارفق بها ضغتى بزبى على كسها وتوقفى فى هذا الوضع مع حكتى لكسها ارهقها بدت تتهاوى قدرتها اشفقت عليها ورفعت زبى عنها
قامت وهى تبوس يدى هل لانى امتعتها هل لانى رحمتها هل هو رضا هى لا تقول قط
المرة القدمة فى وضع اخر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق