تبدأ قصتي من العام 2005 عندما تعرفت بحكم عملي المؤقت على احدى الجنيات
الحسناوات .هي تعمل في امانة سر احدى الشركات و هذا ليس ما يجب ان يكون
مكانها . تمتلك جسدا ً رائعا ً تتمنى عارضات الازياء انتزاعه منها . طويلة و
رشيقة . اما نهديها فهما مرشحان لنيل لقب رمز الانوثة في العالم .مكوران و
مشدودان ليس فيهما اي عيب . كانت هي الفتاة التي نظرت اليها مطولا حتى
حفظت كل انملة فيها و تخيلت شفتي عليه . و بعد معرفة دامت حوالي شهرين قررت
ان اقوم بلعب اخطر ورقة لدي و مفاجأتها . فقلت لها كلمات مدحتها فيها
مطولا حتى بان الخجل على خديها الناعمين و هي تسمعها و لم اغفل عن التغزل
بجمالها . وفي يوم مررت قرب مكان عملها و صعدت الى مكتبها . تفاجات بي و
قالت انها كانت تشعر بالضجر فعرضت عليها ان اكلمها عني قليلا و عن هواياتي .
كلمتها عن كل هواياتي و عندما وصلت الى هواية ممارسة الجنس توقفت عن
الكلام . و قامت بدعوتي الى منزلها لكي اساعدها بعمل .اعلم انني اطلت
الحديث و لكن لا قصة بلا تشويق . المهم بعد العمل ذهبت الى منزلها و اعلنت
جهوزيتي . دخلنا الى منزلها و من ثم الى غرفتها التي كانت تزينها جدران
زهرية . و انتبهت اليها تقفل الباب خلفها بالمفتاح . سالتها عما تفعل فلم
تجبني سوى برميي على السرير . استغربت ما يحدث فقد رايت هذا في احد الافلام
التي اشاهدها و لكن لم اتوقع ان يحصل معي . و قامت بتعصيب عيني بقميصها
فقلت لها ما الذي يحصل . اجابتني بكل ثقة انها منذ ان سمعت كلماتي التي
اثنيت فيها على جمالها وهي تحلم بي .اخبرتها انني ابادلها نفس الشعور و لا
حاجة للعصبة على عيني . حررت عيني من العصبة لاراها نصف عارية قفزت بسرعة
من السرير , خلعت قميصي , عانقتها ورحت اقبل رقبتها و ابتلع شفتيها .
دفعتها نحو السرير و اكملت تقبيلها في كل مكان من جسدها . من ثم تخلصت من
الصديرية التي كانت تغطي ما كنت اعشق فرأى نهديها النور و رحت العق الايمن و
اداعب الايسر و بالعكس الى ان شعرت بغليان جسدها بين يدي . هنا نزلت الى
ما بين رجليها و نزعت ذلك الاختراع الغليظ الذي يخفي الكنز من جسد المراة .
انني اتكلم عن السروال فهو كان يبعدني ولو مسافة غير محتسبة عن ذلك البظر
المتورد المنتفخ الذي لم يكن ينتظر سوى لساني كي يداعبه, لعقت كثيراً و لكن
شدة هياجها و هياجي انستنا الزمان و المكان . و عندما اردت ان اخرج قضيبي
من السروال قلت لها انني اكره ان يمص احدهم عضوي فلم تبدِ اي انزعاج و قي
تلك اللحظة تلك اللحظة بالذات اخبرتني انها لا تزال عذراء و انا لم اشأ ان
اشوه جمال روحها فلم انكحها من فرجها بل اكتفيت بمداعبة بظرها و نكاح
مؤخرتها و لكي لا اؤلمها لعقت خرم مؤخرتها و دهنت القليل من الزيت الطبيعي
في نفس الموقع السياحي و ادخلت قضيبي بلطافة و رقة تعادل رقتها ادخلت عضوي
مرارا و اخرجته تكرارا . و حين انزلت في احشائها تنهدت تنهيدة و قالت لي
بانني اشعرتها بالدفء و الحنان في تلك اللحظات . عندها اخرجت عضوي من جسدها
الملتهب و عدت الى تقبيل شفتيها و مداعبة صدرها ثم وضعت راسها على صدري و
راحت تشكرني فلم اجبها سوى بانني اسكتها بقبلة طويلة الامد على شفتيها
وقمنا. قمت انا بالباسها ملابسها . ولبست ملابسي ثم ذهبت الى المنزل . و
بعد يومين ذهبت الى مكتبها و طبعت قبلة على شفتيها و اعلمتها انني ملك لما
بين رجليها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق