هذه القصة واقعية حصلت منذ سنوات، وسأرويها كما هي

كان عمرها 7 سنوات منذ بدأت أفكر بها وبكسها وبجسمها
الناعم على الرغم من أنني عمها... حصل ذلك أول مرة عندما
كنت في بيتهم وكانت في الحمام تستحم مع أخيها الذي
يصغرها بعامين, دخلت عليهما فجأة ودون قصد وكانت عارية
تماما وهو كذلك، كانا يستحما معا، شاهدت جمال جسدها
العاري وكسها الذي لا يزيد عن 7 سنوات، وكان زب أخيها
على الرغم من صغره واقفا كالحجر، معه حق فأمامه هكذا كس
صغير جميل، وعندما استدارت لرؤيتي أفتح عليهما الحمام
رأيت طيزها الصغيرة الناعمة... عدت إلى غرفتي وأقفلت
الباب ومارست العادة السرية وأنا أتخيل كسها الجميل
وأحلم به وأحلم بطيزها أيضا....
بعد ذلك صرت أراقبها وأتلصص عليها، وأحيانا أجلسها على
حضني بحيث تحتك ساقي بكسها وألحمس على طيزها، وهكذا،
وكانت تعجبها هذه الحركات....
في إحدى المرات فتحت باب الحمام وفوجئت لرؤيتها واقفة
وهي عارية أمام المراية وتمسك بكسها وتباعد بين الشفرين
وتنظر إليه في المراية، شاهدت فتحة كسها الصغيرة مما زاد
في شهوتي لنيكها وهي بهذا العمر الصغير....
فجأة كبرت واحلوت وبدأت الحلمات تدل على مشروع أبزاز
ستكبر وتنمو، وكانت تلبس البناطيل الضيقة التي تظهر
معالم طيزها وتفاصيل كسها، مما أثارني أكثر وصرت كل يوم
أمارس العادة السرية على ذكراها وأحلم بها وبكسها ليل
نهار....
صدف في إحدى المرات أن نمنا سويا في نفس الغرفة، وبعد
منتصف الليل لم أعد أتمالك نفسي، أضأت الكهرباء كي أشاهد
العسل على أصله، وبدأت أداعب جسمها الناعم من فوق
البيجاما الضيقة، لمست ثدييها اللذان لا يتجاوزان العشرة
أعوام، صغيران جدا ولكن مثيران، مجرد حلمات حمراء،
انتقلت إلى طيزها وكسها، من فوق البيجاما، داعبتهما
كثيرا، ثم نزعت عنها البيجاما، وداعبت كسها من فوق
الكلسون الأبيض، كان شكله كالتلة الصغيرة التي ظهرت
فجأة، ثم قررت أن أكمل، نزعت الكلسون فبان كل شيء...
شاهدت هذا الكس الذي أتوق إليه، آاااااااااااه، ما هذا
الجمال، كس صغير ضيق، ومنتفخ قليلا، عليه بعض الشعيرات،
مشروع كس لأنثى ستكتمل قريبا، وستتعرف على فنون النيك،
ماذا تبقى؟؟ سألت نفسي...أنا أحق من غيري بمداعبة هذا
الكسكوس، داعبته بأصابعي ولحمست، ودغدغت الزنبور، كس غير
شكل... أما هي فكانت صامتة وكأنها نائمة، ولكنها كانت
مبسوطة على الآخر....باعدت بين الشفرين ونظرت إلى الداخل
لأرى نهاية الفتحة الضيقة، نزلت على كسها بلساني وأخرجت
كبت السنين في هذا الكس الصغير الذي طالما تخيلت أني
أنيكه... لم يقصر لساني أبدا مع هذا الكس، ظل يلحس يه
ويدغدغه ويأكل من البظر ويمصمصه حتى جاءتها رعشة لا
أعتقد أنها حصلت على مثلها بعد زواجها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق