يوم ألخميس تأخرت بألعمل رغماً عني ؛ و قبل مغادرتي طلبت وجبة
غداء حتى لا أتأخر بألانتظار و بعد وصولي ألى مكان سكني أوقفت سيارتي و
ذهبت إلى ألبناية و ما أن وصلت المدخل حتى وقفت سيارة ( فان ) و لمح لي
سائقها إنه يريد أن يكلمني ؛ توجهت إليه و ما أن أقتربت من ألسيارة حتى
سمعت آسفة على ألازعاج بس بسأل إذا في شقق للإيحار بعد أن فتحت ألنافذة
ألخلفية لنصفها ؛ أجبتها لا يوجد حاليا شقق فارغة ؛ أجابت بأن أحدهم أخبرها
بوجود شقة ؛ أجبتها بأن هناك بناية شبيهة لهذه على بعد حوالي 500 متر ؛
قالت لا ألوصف ينطبق على هذه ؛ و ألله على حد علمي لا يوجد للإيجار حاليا ؛
و بسرعة سألت و هل البناية عائلات ؛ نعم عائلات .....................
– لو سمحت ممكن أستعمل ألموبايل ....
- للأسف ألبطارية فاضية بس ممكن أحضر لك ألهاندي إلى هنا و تتكلمي إن كان ألأمر ضروري
- أبي أتأكد من ألعمارة و ألوصف لو سمحت
- دخلت ألمنزل و أحضرت لها ألهاندي و نظرت إليها فألمراة حسب جسمها ليست صغيرة و عمرها حوالي 45 سنة مما لم يجعلني أشك بأي شيء خارج عن نطاق ألأدب و بعد قليل أعطتني ألهاندي و قالت أنا اسفة ما حصلت أحد ألظاهر أغلقوا لصلاة ألعصر ...
هذه مقدمة أليوم ألثاني ؛ ففي نفس ألوقت تقريباً حوالي ألساعة 3:40 فإذا برنين ألهاتف ..
- ألو !
- كيف ألحال ؟
- تمام ألحمد *** و إنت كيفك ؟
- ألحمد ***
- بس ممكن أعرف مين حضرتك ؟ لأن ما عرفتك
- معقول ؟؟؟
- أكيد مش معقول ؛ أو بتكوني غلطانة بألرقم !!!
- ألرقم 4؟؟؟؟؟؟
- مظبوط بس يا ريت تعرفيني بحالك ؟
- عندك شقة للإيجار ؟ هاهاهاهاهاهاها هييييييييي
- صفنت للحظة و سألتها إنت بمين إتصلتي مبارح ؟؟
- إتصلت بألجوال حقي هيهيهيهيهي
- طيب شو بدك بألظبط ؟
- أنا بصراحة لما شفت بيدك كيس ( بيت ألكباب ) و ألكمية قليلة تكفي لشخص وسألت إن كانت ألعمارة عائلات تأكدت إنك لوحدك وأردت أن اعرف رقمك و ما كان عندي غير هألحل
- عرفت ألرقم و إنت بتحكي معي بس ما عرفت شو بدك ؟؟
- بصراحة بدي لحس ؟؟؟
- لحس شو ؟؟؟
- ممممممممم بدي لحس لكسي
- بس إنت شكلك متزوجة و أكيد عندك أللي يلحسلك
- متزوجة أيوه بس ما عندي أللي يلحسلي ؛ بسالك إذا قابلتك تلحسلي ؟؟
- ليش لأ بلحسلك !!!
- كيف أتأكد ؟؟؟؟
- إنت سألتي و أنا جاوبتك بدك تصدقي ولا إنت حرة هالشي بيرجعلك و ما عندي شي تاني لتتأكدي غير إجابتي
- طيب بتستقبلني ببيتك قالتها بدلع و بلهجتنا !!
- أهلا و سهلا بتشرفي
- ساعة و بجيك اوكيييييي ؛ أي شقة إنت ؟
- بعد ألساعة بدقائق قليلة جرس ألبيت فتحت ألباب كشفت عن وجهها و أبتسمت بشفاه تعلوها ألحمرة و عينين واسعتين مزنرين برموش سوداء ؛ تفضلي دخلت ألبيت و مدت يدها لمصافحتي ثم دخلنا غرفة ألجلوس خلعت عباءتها فستان أصفر شفاف يتلألأ جسدها ألعاري من خلاله شربنا ألعصير و تحدثنا قليلا و يدي تلامس شعرها و جسدها حتى حضنتها و عانقت شفتاي شفتيها و لو كانت قبلة باردة منها غير إنها قالت إلحس أول و بعدها سوي أللي تبغاه .... جاوبتها سألحس إنما بألتدرج .... لا إلحس أول أو بمشي شو تمشي من شهرين و انا محروم ألكس ما صدقت و جيتي ؛ دخلنا غرفة ألعمليات خلعت فستانها تماما كما لاحظت لايوجد أي ملابس تحته نامت على ظهرها و باعدت فخادها وضعت لساني على شفرتي كسها المغطى بالشعر ومررته بينهما إلا إن جسدها تماسك و أبعدتني عنه سالتها ما بك قالت لا شيء عاودت من جديد تعود لتمسك رأسي احسست إنها ألمرة ألأولى لها و من جديد أدخلته حتى لامس لساني شفرتيها ألداخليتين صرخت و قالت بشويش و بقي الامر هكذا حتى تلاشى جسدها وبدأت بلحس كسها و شفرتيها و زنمبورها و إدخال لساني بفتحة كسها و مص شفرتيها و إدخالهم مع زنمبورها داخل فمي و مداعبة زمبورها بلساني و مص شفرتيها بشفاهي و بقي اللحس و ألمص حتى بدا جسمها يتصلب و ظهرها يتقوس و ترفع بكسها لأعلى ضاغطة به على لساني و شفتاي لتصرخ بعدها أأأأأأأأأوووووووووووو أأأأأأأأأه و كان واضح شدة متعتها من ما تدفق من كسها من كثافة و لزوجة قائلة يلا دخلوووو و هي ما زالت على ظهرها نمت فوقها ليدخل أيري في كسها بسهولة تامة و مع دخوله و خروجه بكسها لم أشعر حتى بعضلات كسها ألمتراخية و لا بأغشيتها ألداخلية فما كان إلا أن رفعت أعلى جسدي عنها بألوقت ألذي ما زال أيري داخل كسها و رفعت أرجلها عالياً ووضعتهم على أكتافي و بهذا ضم كسها علي أيري و مع دخول أيري و خروجه بدأت عضلات كسها بألتماسك و ألانقباض أخذت أصابع رجليها بفمي أمص وأمرر لساني بينهم و انتقل بلساني و فمي بين أصابعها حتى بدت أناتها إممممممم أههههه و يديها تضغط على أي مكان تصل إليه من جسدي و من شدة ألضغط احسست بأظافرها تنغرس داخل جسدي و بصوت خافت تقول لاتنزل قبلي حينها بدات بإخراجه على مهل محافظاً أن يبقى راس أيري داخل كسها و أدخله بسرعة إلى أن يستقر داخل كسها أضغط بقوة ليصل أكبر ضغط ممكن ل*****ها و حين أحسست بعضلات كسها تنكمش ضاغطة علي أيري بدأت مسرعاً بنيك كسها حتى صدر صوتها اااهههههههههههه و بعدها بثواني قذف أيري بداخل كسها ما تجمع من المني لتنزل أرجلها عن كتفي و يهبط جسدي فوق جسدها و تلف بأرجلها حول وسطي ضاغطة و محافظة على أيري داخل كسها حتى أرتخى و عاد لحجمه و خرج منها و إستلقينا جنباً ألى جنب و ذهبنا في سبات عميق و لم نشعر حتى بدأ جوالها بألرنين لتكلم صديقتها . ثم إلتفتت إلي و قالت اّه منك دبحتني أجبتها بس إنبسطتي صح ؟ قالت موووووووت ؛ دخلنا ألحمام لنأخذ دوش من العرق ألذي تصبب منا و بدات أغسل جسمها و امرر ألصابون على جسدها و أدلك كل أنحاء جسدها بيدي فحقيقة و بألرغم من تجاوزها 47 سنة كما قالت إلا إنها محافظة على عطرها و مكياجها و طلاء أظافرها غير إن جسمها ليس بألنحيل ممتلىء بعض الشيء و من خلال تدليك جسدها بألصابون تعمدت أن أفرك بزازها ألذين يشبهان حبتا شمام متوسطة الحجم و أداعب حلمتاها ألبنيتين ألمزنرتين بهالة بنية أيضاً و ادلك بطنها لتصل يدي ألى كسها ساعدتني بإبعاد قدميها لآفرك كسها وشعرتها سائلا عن عدم حلاقتها ؛ تقول بأنه إهمال منها و امرر يدي لتلامس طيزها بألوقت ألذي انحنى فيه جسدي بدأت تلامس ظهري و أنا أفرك لها كسها و ثقب ظيزها بشكل دائري ضاغطاً بإصبعي لداخل ألثقب بدأ ايري بألانتصاب مجدداً ؛ بادرتني بألقول ما تشبع من شوي منزّل إللي فيك !! ثم أخذت الصابونة و بدأت تدلك جسدي حتى وصلت لأيري ألذي إنتصب مجدداً بين يديها غسلته بألماء و نزلت على ركبتيها لتدور لسانها على رأسه و تدخله بفمها و ترطبه من لعابها و تضغط عليه بشفتاها و تسحبه لداخل فمها و حين شعرت بهياجاني توقفت و طلبت ألخروج فبعد أن غسلنا أجسامنا من ألصابون خرجنا و حضرنا الشاي و أكلنا ألكاتو مع ألشاي و من مجمل ألأحاديث شعرتها ألطويلة ألتي ستزيلها بألشفرة فيما بعد ؛ طلبت منها أن أحلق لها طالما ألعدة متوفرة قالت بخاف تعورني وعدتها أن اكون حريص وافقت و هي خائفة ؛ وضعت ألمنشفة تحتها و إستلقت على ألكنبة و رفعت رجلها أليسرى على ظهر ألكنبة و أليمنى وضعتها على ألطاولة ألتي أضع عليها أغراض ألحلاقة ؛ جعلت رغوة ألحلاقة تغطي شعرتها و بدأت أفرك ألرغوة قاطعتني بقولها إنت حتحلقلي أو تنيكني هاهاهاهاها ؛ بحلقلك بس بفرك ألرغوة حتى تصبح ألشعرة طرية و بدأت أزيل ألشعر و تظهر ملامح ألكس و ما أن أنتهيت كان واضح تسرب حمم كسها مسحت كسها من بقايا ألشعر و ألصابون بمنشفة مبلولة بألماء ؛ طلبت مني ان ازيل لها بعض ألشعيرات حول ثقب طيزها ولكن ليس بألشفرة أحضرت ألماكينة و بعد أزالة ألشعرات هالة بنية تحيط بثقب طيزها إقتربت من كسها و قلت نعيماً و قبلته ضمت فخديها على رأسي لأستمر بتقبيله و بدأت بمص شفرتي كسها ألخارجيتن و مررت لساني بينهما لألامس شفرتيها ألداخليتين و زنمبورها و أمرر لساني عند مدخل كسها بألوقت ألذي أداعب حلمتها بيدي مما أثار هياجها ؛ طلبت ألدخول إلى ألسرير و نحن متوجهان قالت بألرغم إن جسدي لا يسمح بألكثير من ألأوضاع غير إني أرغب بأوضاع مختلفة للنيك ؛ بعد أن أستلقينا على ألسرير أخذت أيري تداعبه بيديها و إقتربت منه لتلعقه بلسانها و تبدأ بمصه حركت جسدها ليصبح كسها على مرمى فمي وبدأت ألحس كسها و زمبورها و أدخل لساني بكسها مداعباً لثقب طيزها ؛ و كانت تساعدني بحركات جسمها لأدخل إصبعي وضعت قليل من ألكريم و بدأت أدخل إصبعي بروية و ما أن دخل ألقليل منه حتى بدأ مصها لأيري بشكل عنيف و ممتع و كلما زاد دخوله تزيد من رضع أيري و تدخله بفمها أكبر قدر ألى أن نهضت و جلست فوقي لتدخل أيري بكسها محركة جسمها من أسفل لأعلى و ألعكس أخذت بجسمها لناحيتي و بدأت بتقيل و مص شفتيها و لسانها مداعبا لبزازها و حلماتها لأضع حلمتها بفمي و أمصها و أمص ألحلمة ألأخرى ثم أضم بزازها من بعضهما لتصبحا حلمتاها ملتصقتان و أمصهما سوياً بنفس ألوقت و هي لم تتوقف عن تحريك جسدها و دخول أيري و خروجه من كسها و بحركة أخرجته من كسها ثم مسكته بيدها و جلست جسدها محاولة أن تدخله بطيزها و مع صعوبة إدخاله وضعت قليل من ألكريم على ثقب طيزها و بدأت بإدخاله متأوهة باّهات و أناّاااات متتالية حتى إستقر كاملآً بطيزها بقيت قليلاً دون حراك ثم بدأت بألقفز غير إن دخول و خروج أيري لم يكن سهلاً و بعد فترة إرتخت عضلات طيزها و أصبحت ألأمور أفضل و كانت تأوهاتها خفيفة أأأأأه أأأأوووييي ؛ وضعت يداي على أوراكها مثبتاً لها و بدأت أنا بألحراك من تحتها حتى طلبت تغيير ألوضع و كانت تريد أن أدخله و هي نائمة على ظهرها فمع وضع ساقيها على كتفيّ و إقترابهما من بعض و إلتحام كتلة أللحم على طيزها حال دون دخول أيري كاملاً بثقب طيزها مما جعلني أن اطلب منها لتنام على جنبها ألأيمن و ترفع أليسرى بشكل زاوية قائمة وأتيت من خلفها و أنا واقف على ركبتي و ساقها ألأيمن ممدة من تحتي و بين ساقي لأدخله بكسها وأبدأ بنيكه أأأأأووووه حلووووو و تشد بيدها على ألمخدة وعينيها نصف مغمضتين و شفتاها مرخيتان تصدر أناتها و أهاتها دخلووو من ورا وضعته على ثقب طيزها و بدأت بألضغط لدخوله و نيك طيزها و مع مرور قليل من ألوقت تطلب تغيير ألنيك لكسها و مرة لطيزها إلى أن شعرت بأني سأكب حليب أيري ؛ طلبت أن لا أكبه قبل ان أمص كسها و فعلاً أخرجته لألحس كسها وأمص زمبورها ألمتهيج و ألمتصلب وما هي إلا دقائق قليلة حتى إنفجر ما بكسها من هياج صارختاً أأأأأأووووووووووووووووووو يييييييييييي يا ويلييي و بعد أن هدأت قليلاً أخذت وضع دوغي ستايل و كان ايري متصلباً لأدخله بكسها و أبدأ نياكته إلا إنها طلبت أن أنزل في طيزها رفعت رجلي أليسرى لأثبتها على ألقدم مع إحتفاظي باليمنى على ألركبة لأجعل أيري يستقر داخل طيزها و مع دخوله أضغط عليه ليدخل أكثر فأكثر حتى قذفت ألمني في طيزها و بدأت تشد على إيري بعضلات طيزها لتعصره قائلة نياكة عن شهر !!!!!!!!!! عذراً للإطالة و لكن لخصت قدر ألمستطاع حتى لا يضيع ألمضمون و ألمعنــــــــى .....................
– لو سمحت ممكن أستعمل ألموبايل ....
- للأسف ألبطارية فاضية بس ممكن أحضر لك ألهاندي إلى هنا و تتكلمي إن كان ألأمر ضروري
- أبي أتأكد من ألعمارة و ألوصف لو سمحت
- دخلت ألمنزل و أحضرت لها ألهاندي و نظرت إليها فألمراة حسب جسمها ليست صغيرة و عمرها حوالي 45 سنة مما لم يجعلني أشك بأي شيء خارج عن نطاق ألأدب و بعد قليل أعطتني ألهاندي و قالت أنا اسفة ما حصلت أحد ألظاهر أغلقوا لصلاة ألعصر ...
هذه مقدمة أليوم ألثاني ؛ ففي نفس ألوقت تقريباً حوالي ألساعة 3:40 فإذا برنين ألهاتف ..
- ألو !
- كيف ألحال ؟
- تمام ألحمد *** و إنت كيفك ؟
- ألحمد ***
- بس ممكن أعرف مين حضرتك ؟ لأن ما عرفتك
- معقول ؟؟؟
- أكيد مش معقول ؛ أو بتكوني غلطانة بألرقم !!!
- ألرقم 4؟؟؟؟؟؟
- مظبوط بس يا ريت تعرفيني بحالك ؟
- عندك شقة للإيجار ؟ هاهاهاهاهاهاها هييييييييي
- صفنت للحظة و سألتها إنت بمين إتصلتي مبارح ؟؟
- إتصلت بألجوال حقي هيهيهيهيهي
- طيب شو بدك بألظبط ؟
- أنا بصراحة لما شفت بيدك كيس ( بيت ألكباب ) و ألكمية قليلة تكفي لشخص وسألت إن كانت ألعمارة عائلات تأكدت إنك لوحدك وأردت أن اعرف رقمك و ما كان عندي غير هألحل
- عرفت ألرقم و إنت بتحكي معي بس ما عرفت شو بدك ؟؟
- بصراحة بدي لحس ؟؟؟
- لحس شو ؟؟؟
- ممممممممم بدي لحس لكسي
- بس إنت شكلك متزوجة و أكيد عندك أللي يلحسلك
- متزوجة أيوه بس ما عندي أللي يلحسلي ؛ بسالك إذا قابلتك تلحسلي ؟؟
- ليش لأ بلحسلك !!!
- كيف أتأكد ؟؟؟؟
- إنت سألتي و أنا جاوبتك بدك تصدقي ولا إنت حرة هالشي بيرجعلك و ما عندي شي تاني لتتأكدي غير إجابتي
- طيب بتستقبلني ببيتك قالتها بدلع و بلهجتنا !!
- أهلا و سهلا بتشرفي
- ساعة و بجيك اوكيييييي ؛ أي شقة إنت ؟
- بعد ألساعة بدقائق قليلة جرس ألبيت فتحت ألباب كشفت عن وجهها و أبتسمت بشفاه تعلوها ألحمرة و عينين واسعتين مزنرين برموش سوداء ؛ تفضلي دخلت ألبيت و مدت يدها لمصافحتي ثم دخلنا غرفة ألجلوس خلعت عباءتها فستان أصفر شفاف يتلألأ جسدها ألعاري من خلاله شربنا ألعصير و تحدثنا قليلا و يدي تلامس شعرها و جسدها حتى حضنتها و عانقت شفتاي شفتيها و لو كانت قبلة باردة منها غير إنها قالت إلحس أول و بعدها سوي أللي تبغاه .... جاوبتها سألحس إنما بألتدرج .... لا إلحس أول أو بمشي شو تمشي من شهرين و انا محروم ألكس ما صدقت و جيتي ؛ دخلنا غرفة ألعمليات خلعت فستانها تماما كما لاحظت لايوجد أي ملابس تحته نامت على ظهرها و باعدت فخادها وضعت لساني على شفرتي كسها المغطى بالشعر ومررته بينهما إلا إن جسدها تماسك و أبعدتني عنه سالتها ما بك قالت لا شيء عاودت من جديد تعود لتمسك رأسي احسست إنها ألمرة ألأولى لها و من جديد أدخلته حتى لامس لساني شفرتيها ألداخليتين صرخت و قالت بشويش و بقي الامر هكذا حتى تلاشى جسدها وبدأت بلحس كسها و شفرتيها و زنمبورها و إدخال لساني بفتحة كسها و مص شفرتيها و إدخالهم مع زنمبورها داخل فمي و مداعبة زمبورها بلساني و مص شفرتيها بشفاهي و بقي اللحس و ألمص حتى بدا جسمها يتصلب و ظهرها يتقوس و ترفع بكسها لأعلى ضاغطة به على لساني و شفتاي لتصرخ بعدها أأأأأأأأأوووووووووووو أأأأأأأأأه و كان واضح شدة متعتها من ما تدفق من كسها من كثافة و لزوجة قائلة يلا دخلوووو و هي ما زالت على ظهرها نمت فوقها ليدخل أيري في كسها بسهولة تامة و مع دخوله و خروجه بكسها لم أشعر حتى بعضلات كسها ألمتراخية و لا بأغشيتها ألداخلية فما كان إلا أن رفعت أعلى جسدي عنها بألوقت ألذي ما زال أيري داخل كسها و رفعت أرجلها عالياً ووضعتهم على أكتافي و بهذا ضم كسها علي أيري و مع دخول أيري و خروجه بدأت عضلات كسها بألتماسك و ألانقباض أخذت أصابع رجليها بفمي أمص وأمرر لساني بينهم و انتقل بلساني و فمي بين أصابعها حتى بدت أناتها إممممممم أههههه و يديها تضغط على أي مكان تصل إليه من جسدي و من شدة ألضغط احسست بأظافرها تنغرس داخل جسدي و بصوت خافت تقول لاتنزل قبلي حينها بدات بإخراجه على مهل محافظاً أن يبقى راس أيري داخل كسها و أدخله بسرعة إلى أن يستقر داخل كسها أضغط بقوة ليصل أكبر ضغط ممكن ل*****ها و حين أحسست بعضلات كسها تنكمش ضاغطة علي أيري بدأت مسرعاً بنيك كسها حتى صدر صوتها اااهههههههههههه و بعدها بثواني قذف أيري بداخل كسها ما تجمع من المني لتنزل أرجلها عن كتفي و يهبط جسدي فوق جسدها و تلف بأرجلها حول وسطي ضاغطة و محافظة على أيري داخل كسها حتى أرتخى و عاد لحجمه و خرج منها و إستلقينا جنباً ألى جنب و ذهبنا في سبات عميق و لم نشعر حتى بدأ جوالها بألرنين لتكلم صديقتها . ثم إلتفتت إلي و قالت اّه منك دبحتني أجبتها بس إنبسطتي صح ؟ قالت موووووووت ؛ دخلنا ألحمام لنأخذ دوش من العرق ألذي تصبب منا و بدات أغسل جسمها و امرر ألصابون على جسدها و أدلك كل أنحاء جسدها بيدي فحقيقة و بألرغم من تجاوزها 47 سنة كما قالت إلا إنها محافظة على عطرها و مكياجها و طلاء أظافرها غير إن جسمها ليس بألنحيل ممتلىء بعض الشيء و من خلال تدليك جسدها بألصابون تعمدت أن أفرك بزازها ألذين يشبهان حبتا شمام متوسطة الحجم و أداعب حلمتاها ألبنيتين ألمزنرتين بهالة بنية أيضاً و ادلك بطنها لتصل يدي ألى كسها ساعدتني بإبعاد قدميها لآفرك كسها وشعرتها سائلا عن عدم حلاقتها ؛ تقول بأنه إهمال منها و امرر يدي لتلامس طيزها بألوقت ألذي انحنى فيه جسدي بدأت تلامس ظهري و أنا أفرك لها كسها و ثقب ظيزها بشكل دائري ضاغطاً بإصبعي لداخل ألثقب بدأ ايري بألانتصاب مجدداً ؛ بادرتني بألقول ما تشبع من شوي منزّل إللي فيك !! ثم أخذت الصابونة و بدأت تدلك جسدي حتى وصلت لأيري ألذي إنتصب مجدداً بين يديها غسلته بألماء و نزلت على ركبتيها لتدور لسانها على رأسه و تدخله بفمها و ترطبه من لعابها و تضغط عليه بشفتاها و تسحبه لداخل فمها و حين شعرت بهياجاني توقفت و طلبت ألخروج فبعد أن غسلنا أجسامنا من ألصابون خرجنا و حضرنا الشاي و أكلنا ألكاتو مع ألشاي و من مجمل ألأحاديث شعرتها ألطويلة ألتي ستزيلها بألشفرة فيما بعد ؛ طلبت منها أن أحلق لها طالما ألعدة متوفرة قالت بخاف تعورني وعدتها أن اكون حريص وافقت و هي خائفة ؛ وضعت ألمنشفة تحتها و إستلقت على ألكنبة و رفعت رجلها أليسرى على ظهر ألكنبة و أليمنى وضعتها على ألطاولة ألتي أضع عليها أغراض ألحلاقة ؛ جعلت رغوة ألحلاقة تغطي شعرتها و بدأت أفرك ألرغوة قاطعتني بقولها إنت حتحلقلي أو تنيكني هاهاهاهاها ؛ بحلقلك بس بفرك ألرغوة حتى تصبح ألشعرة طرية و بدأت أزيل ألشعر و تظهر ملامح ألكس و ما أن أنتهيت كان واضح تسرب حمم كسها مسحت كسها من بقايا ألشعر و ألصابون بمنشفة مبلولة بألماء ؛ طلبت مني ان ازيل لها بعض ألشعيرات حول ثقب طيزها ولكن ليس بألشفرة أحضرت ألماكينة و بعد أزالة ألشعرات هالة بنية تحيط بثقب طيزها إقتربت من كسها و قلت نعيماً و قبلته ضمت فخديها على رأسي لأستمر بتقبيله و بدأت بمص شفرتي كسها ألخارجيتن و مررت لساني بينهما لألامس شفرتيها ألداخليتين و زنمبورها و أمرر لساني عند مدخل كسها بألوقت ألذي أداعب حلمتها بيدي مما أثار هياجها ؛ طلبت ألدخول إلى ألسرير و نحن متوجهان قالت بألرغم إن جسدي لا يسمح بألكثير من ألأوضاع غير إني أرغب بأوضاع مختلفة للنيك ؛ بعد أن أستلقينا على ألسرير أخذت أيري تداعبه بيديها و إقتربت منه لتلعقه بلسانها و تبدأ بمصه حركت جسدها ليصبح كسها على مرمى فمي وبدأت ألحس كسها و زمبورها و أدخل لساني بكسها مداعباً لثقب طيزها ؛ و كانت تساعدني بحركات جسمها لأدخل إصبعي وضعت قليل من ألكريم و بدأت أدخل إصبعي بروية و ما أن دخل ألقليل منه حتى بدأ مصها لأيري بشكل عنيف و ممتع و كلما زاد دخوله تزيد من رضع أيري و تدخله بفمها أكبر قدر ألى أن نهضت و جلست فوقي لتدخل أيري بكسها محركة جسمها من أسفل لأعلى و ألعكس أخذت بجسمها لناحيتي و بدأت بتقيل و مص شفتيها و لسانها مداعبا لبزازها و حلماتها لأضع حلمتها بفمي و أمصها و أمص ألحلمة ألأخرى ثم أضم بزازها من بعضهما لتصبحا حلمتاها ملتصقتان و أمصهما سوياً بنفس ألوقت و هي لم تتوقف عن تحريك جسدها و دخول أيري و خروجه من كسها و بحركة أخرجته من كسها ثم مسكته بيدها و جلست جسدها محاولة أن تدخله بطيزها و مع صعوبة إدخاله وضعت قليل من ألكريم على ثقب طيزها و بدأت بإدخاله متأوهة باّهات و أناّاااات متتالية حتى إستقر كاملآً بطيزها بقيت قليلاً دون حراك ثم بدأت بألقفز غير إن دخول و خروج أيري لم يكن سهلاً و بعد فترة إرتخت عضلات طيزها و أصبحت ألأمور أفضل و كانت تأوهاتها خفيفة أأأأأه أأأأوووييي ؛ وضعت يداي على أوراكها مثبتاً لها و بدأت أنا بألحراك من تحتها حتى طلبت تغيير ألوضع و كانت تريد أن أدخله و هي نائمة على ظهرها فمع وضع ساقيها على كتفيّ و إقترابهما من بعض و إلتحام كتلة أللحم على طيزها حال دون دخول أيري كاملاً بثقب طيزها مما جعلني أن اطلب منها لتنام على جنبها ألأيمن و ترفع أليسرى بشكل زاوية قائمة وأتيت من خلفها و أنا واقف على ركبتي و ساقها ألأيمن ممدة من تحتي و بين ساقي لأدخله بكسها وأبدأ بنيكه أأأأأووووه حلووووو و تشد بيدها على ألمخدة وعينيها نصف مغمضتين و شفتاها مرخيتان تصدر أناتها و أهاتها دخلووو من ورا وضعته على ثقب طيزها و بدأت بألضغط لدخوله و نيك طيزها و مع مرور قليل من ألوقت تطلب تغيير ألنيك لكسها و مرة لطيزها إلى أن شعرت بأني سأكب حليب أيري ؛ طلبت أن لا أكبه قبل ان أمص كسها و فعلاً أخرجته لألحس كسها وأمص زمبورها ألمتهيج و ألمتصلب وما هي إلا دقائق قليلة حتى إنفجر ما بكسها من هياج صارختاً أأأأأأووووووووووووووووووو يييييييييييي يا ويلييي و بعد أن هدأت قليلاً أخذت وضع دوغي ستايل و كان ايري متصلباً لأدخله بكسها و أبدأ نياكته إلا إنها طلبت أن أنزل في طيزها رفعت رجلي أليسرى لأثبتها على ألقدم مع إحتفاظي باليمنى على ألركبة لأجعل أيري يستقر داخل طيزها و مع دخوله أضغط عليه ليدخل أكثر فأكثر حتى قذفت ألمني في طيزها و بدأت تشد على إيري بعضلات طيزها لتعصره قائلة نياكة عن شهر !!!!!!!!!! عذراً للإطالة و لكن لخصت قدر ألمستطاع حتى لا يضيع ألمضمون و ألمعنــــــــى .....................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق