تعرفت على فتاة جميلة تدعى مرفت وهي في الثالث الثانوي كنت اتابعها وهي
ذاهبة الى مدرستها وهي قادمة منها مرفت هي شعلة من ***** ***** ذات جسم
ابيض كالثلج صدر ممتلىء بارز وخصر نحيل وخلفية كبيرة ظاهرة رغم انها نحيله
الا ان جسمها و***اناتها بارزة بشكل ملفت جدا للنظر كانقميصها الزهري
لايستطيع ان يحجب ثقل نهديها ونفورهما كذلك لا يستطيع ان يخفي الستيان
الاسود الذي يحتظنهما اما من جهة البنطال فيجب ان ترا حد الكيلوت بشكل دائم
وهو غير قادر على القبض على فلقتي طيزها الجميلة شعر اسود طويل يصل الى
خصرها وعيونسوداء تدفعك الى الجنون والانتحار ودائما برفقة مرفت تكون
صديقتها ديما الشقراء التي لا تقل حسنا وبهاءا عنها الا بكون شعرها اشقر
وكونها اكثر فجورا في لبسها من مرفت فهي دائمة في فتح اول زرين للقميص
ليظهر بروز نهديها وحد الستيان وحملاتها الظاهرين للعيان وكيلوتها المشحور
في طيزها السترينج الذي يجعل الاير يهب ولا ينام كنت اراقب هاتان البنتان
واشتهيهما بجنون مع العلم انهم يسكنون بنفس الشارع الذي اسكن فيه عدا عن
ذلك كنت اراهما على البلكون كلن على حدا فمرفت تسكن في الطابق الاول
المقابل لي وديما فوقها بالثالث واليك ان تراهم حين ييغادر اهلهم المنزل
لترا الحفر والقطع والكت وتناثر الشعر والخلاعة على البلكون ومن خلال
متابعتي لهم استطعت ان اومي لمرفت باشارات من على البلكون فكانت تستجيبالا
ان اعطيتها رقم هاتفي واذ بها تتصل بي فجن جنوني من الفرح لكني اعشقها
واتمنى ان اراها بحضني وبدائنا تارف كاي شب وبنت وبعد فترة رحت احكي لها كم
يؤرقني عشقها وكم احبها الى ان اتفقنا ان نلتقي سوية بعد يومين حيث اهلها
ذاهبون الى المزرعة ولن ياتوا حتى المساء لم اكن اطيق صبرا لللقاء واتى
الموعد المنتظر وكنت اجهز حالي قبل ساعتين فتحممت وحلقت شعر ايري وزبطت
الامور وبارفانات وتوجهت بسيارتي الى المكن المحدد للقاء واذ بمرفت اتية
وهي بقمة الروعة والجمال كانت تلبس بنتاكور ابيض يزيد ساقيها بياضا وخلخال
في رجلها وقد وضعت المناكير على اصابع رجليها مما زادهم جمالا اما من
الاعلى كانت ترتدي بلوز ضيق جدا وكانما صدرها سينفجر منها بالاضافة لجاكيت
قصير فتحت لها الباب لتصعد وقد كنت قد احضرت لها معي لواحة ذهبية لالبسها
لها والمس رقبتها الحلوة ومشينا بالسيارة واخذنا نضحك ونمزح واخذت اتغزل
بها وبجمالها وبالبارفان الذي تضعه واخذت ابتعد رويدا رويدا عن البلد بحجة
ان لا يرانا احد ووقفت في منطقة خالية وبعيدة عن الاعين وطلبت منها ان تغمض
عينها وما ان اغمضتهم حتى البستها القلادة ولمست رقبتها باصابع ترتجف وما ن
انتهيت حتى فتحت عينيها وذهلت بالقلادة الرائعة ودونما شعور حضنتني فاحسست
بايري كجمرة ***** فانكبيت عليها احضنها بقوة وبعنف ولصقت فمي على شفتيها
اغوص فيهما بجنون فاحسست بجسدها يرتعش تحت ضغط جسمي عليهافامسكت نهديها
اعصرهما بقوة ولازالت شفتي في شفتيها رحت انزع الجاكيت عنها عارضت قليلا
الا انها استلمت بالنهاية لقد كانت ترتدي بلورز حفر ومربوطة على رقبتها
وفكيت الرباط لاحرر الماردين الذين اختفيا تحت البلوز وشرعت اقبلهما
واعصرهما لقد كانا قاسيين جدا ومتصلبين شرعت الحس تحت ابطيها الرائعين
الخالين من الشعروانا الحس ابطيها واعصر نهديها وهي تتاوه بجنون كانت رائحة
ابطيها تشعرني بالجنون وانا الحسهما اما نهداها فكنت اعصر حلمتاهما عصر
فما كان مني الا ان اخرجت ايري فما ان ان امسكته بيدهاحتى شرعت ترضعه
وتاكله اكلا وانا ادخل يدي في طيزها من تحت البنطال لازيدجموحها وجنونها
كان ايري يدخل فمها الى اقصى مجال كانت تستطيعه ومع ذلك لم تكن قادرة على
ادخال اكثر من نصفه لكبره وتخنه تسطحنا على الكنبة الخلفية للسيارة فكانت
تضع ايري بصدرها وتاخذ ما يزيد منه بفمها وقد جن بها داء المحن الا ان قذفت
ايري بفمها كله ومع ذلك لم ارتوي منها فقلبتها وشرعت ازع عنها البنتاكور
لارى كيلوت اسود صغير لا يخفي شيء من بياض فخذيها وكسها الوردي الجميل
الصغيرلقد كان ملسا وناعماوان لم ينبت عليه شعر ابدا شرعت امصمص اصابع
اقدامها الجميلة الى رجليها الى فخذيها الى ان وصلت الى كسها والرعشة لا
تفارقها اخذت الحس بلساني من كسها الى طيزها كانت طيزها رائعة مشدودة زهرية
الحس وهي تتلوى وتتالم وهي في عالم اخر كان قد جن جنون قضيبي فشرعت اداعبه
بين كسها وطيزها وكانت ترجوني ادخاله لكني كنت خائف لصغر بخش طيزها وكبر
ايري فطلبت منها نا تضعه في فمها قليلا لاتمكن من ايلاجه فاخذته بفمها
بجنون وشرعت ترضعه وتمصه فشعرت بغزارة افراز كسها وقلبتها ورفعت طيزها
للاعلى وشرعت احكه بكسها وادخله بطيزها كانت تبكي وترجوني ان ادخله كله
كانت طيزها منتصبة كالمهرة وايري يغوص بها ويداي على صدرها تلعب به وتعصره
ولساني لا يفارق ابطيها وانا انيكها كان عرقها بطعم الياسمين وايري كله
تقريبا قد دخل في طيزها الا ان احسست اني سوف اقذف ففقتحت فمها وطلبت ان
اقذف به وما هي الا ثواني وتفجرت الحمم في فمها وقد نال منا التعب ما
نالفلبسنا بسرعة وتوجهنا للحارة انزلتها بعيدا كي لا يلمحها احد وتوجهت الى
البيت سعيد بما حصل اليوم وانا افكر في مضاجعة ديما صديقة مرفت وهاذا ما
سارويه لكم في الجزء الثاي من قصة مرفت وديما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق