قصة طويلة و مأساوية و حزينة شاهدتها في أحد الوثائقيات و قررت بصاغتها
بطريقة جنسية مغرية لعلها تعجبكم ، صاحبة القصة الآن عمرها 45 سنة و ليس
متزوجة لأنه كما تعلمون في وقتها في الثمانينيات البنت لما تفقد غذريتها
مستحيل تتزوج و لم يكن هناك تقنية خياطة البكارة أو تركيب بكارة اصطناعية
صينية كما هو الحال اليوم هههههه. تقول صاحبة القصة على لسانها : هذه قصتي
كيف تحولت من مراهقة بريئة جميلة الى قحبةمحترفة تجني الأموال
الطائلة بكسها و طيزها و كله بسبب خالي و أخي . لما كان عمري 14 سنة كنت
أدرس في السنة رابعة متوسط و نحن نسكن مزرعة تبع عن القرية 1 كيلومتر و
الطريف ريفي ترابي ، كنت أذهب للدراسة مشيا على الأقدام كما هو حال جميع
أهل القرية و المساكن المجاورة ، كانت الدنيا أمان و الحرمة موجودة و ما
كنا نسمع قصص إغتصاب كما هو الحال اليوم خاصة في البادية . نحن وضعيتنا
المادية جيدة ، أبي يعمل مزارع و مربي مواشي ويساعده في المزرعة أخي الكبير الذي عمره 20 سنة و
خالي عمره 30 سنة تقريبا ساكن عندنا قليلا ما يذهب لبيتهم . في الربيع من
تلك السنة ذهب أبي و أمي للعمرة و بقيت وحدي في البيت مع أخي و خالي لكن
أخي كان يدرس في الجامعة بعيد و يسكن في الحي الجامعي فقررت أخي المتزوجة
أن تظل معنا لغاية عودة الأهل لكن الصدفة قررت عكس ذلك فبمجرد مرور يومين
على استقرارها عندي و كنت فرحانة كثيرا بها جاءها خبر حادث سيارة زوجها و
هو في المستشفى و رجله مكسورة مما اضطرها للبقاء عنده في المشفى و تركني
لوحدي ، بعد مرور الاسبوع الأول تقريبا ذهب أخي للدراسة و بقيت لوحدي و
خالي مرة على مرة يطلطل علي و كان متكلف بكل شيء في البيت و ما عاد ينام في
غرفته المنعزلة و انتقل للنوم في غرفة أخي حسان ، أنا لاحظت نظراته لي
متغيرة(خالي كان مشهور في القرية بنيته العاطلة و فسقه و شربه الخمر و
الجميع يعرف ذلك حتى النساء ، فهو كان زير نساء و يحب النيك كثيرا ) كنت في
البيت آخذ راحتي و ألبس خفيف و مرات حتى السوتيان ما ألبسه و جسمي كان
ناضج أكبر من عمري حتى الأستاذ مرات في المتوسطة كان يقولي عندما لا أنجز
واجباتي : البنات اللي في عمرك عندهم ولاد الآن هههههههه . مرة كنت فالحمام
و سمعت خطوات و الحمام مفتوح فأسرعت و أغلقته بالمفتاح و بعدها حسيت بواحد
يحاول فتح الباب لكنه وجده مغلق و عرفت أنه خالي تظاهر بدخول الحمام ليدخل
علي لا أدري ما نيته . بدأ الخوف يسكنني و الشك ينتابني من تصرفات خالي
خاصة في البيت كان يلبس الشورت القصير و يبان زبه منتفخ تحته و يطلب مني
الجلوس معه مرات و عندما نكون في المطبخ و انتحني لجمع الصحون أو وضع
الطعام كنت ألاحظ نظراته داخل شق صدري مباشرة . المهم بديت أخاف منه و في
الليل أغلق باب غرفتي بالمفتاح ، مرات كان يجلس جنبي و يعانقني و بحكم أنه
خالي ما كنت أمانع لكن كنت أحس بيه يستمتع بلمسي كثيرا . في أحد الأيام
ليلا دخل خالي البيت سكران قليلا ربما شرب قنينتي بيرة أو 3 ، لما تعشينا
كان يتكلم بكلام غير مفهوم و يمدح جسمي و قوامي و يصفني بصفات مغرية فخف
كثيرا و ذهبت للنوم و أغلقت غرفتي كالعادة . حوالي الساعة ال12 ليلا خرجت
للحمام لأقضي حاجتي لما عرفت أنه نائم ، لكن لما كنت في الحمام هو تسلل
لغرفتي و دخل تحت سريري حتى لا أراه و أهرب منه لغرفة أخرى ( كان ناوي على
نية عاطلة أكيد ) أغلقت الغرفة كالعادة و استلقيت على السرير و كنت لما
أنام أنزع كيلوطي و سوتياني و أنام في قميصي الشفاف القصير لأجد راحتي و
مرات لتسهل علي ممارسة العادة السرية التي تعلمتها من نصف عام ، علمتني
إياها إحدى صديقاتي لما كنت عندها في البيت و شعرت بلذة كبيرة أول مرة لما
مارستها ، فكنت أخفف بها من شهوتي و أتسلى لأني دائما وحدي في البيت . لما
استلقيت على السرير و جفاني النوم قليلا قررت الممارسة و خالي متخبئ تحت
السرير لا يحرك ساكنا و يترقب و يشاهد فقط . بدأ أحك كسي و بظري بلطف
كالعادة و أتأوه و أنازع بصوتي الخافت و أحك صدري و بزازي حتى إقتربت شهوتي
الجنسية فبدأت أتخبط في السرير كالمصروعة و أنتفض كالعصفورة و فجأة لم
أنتبه إلا و خالي سمير واقف يتفرج علي و هو يبتسم ( كانت الغرفة شبه مظلمة
فقط الضوء الخافت الذي بجنب السرير.) خفت كثيرا خاصة أني كنت في وضعية
فاضحة ، رجلي مفتوحتان و ركبتاي مرفوعتان لصدري و كسي كله مبلل بالسوائل
التي خرجت منه و بظري أحمر منتفخ يكاد ينفجر و قميص نومي في رقبتي ، خفت و
استحييت و كدت أموت و تمنيت أن تنشق الأرض و تبتلعني من خجلي ، لكن خالي
سمير كان يبتسم و رأيت زبه يكاد يقطع الشورت القصير و يخرج و هو يضع يده
عليه ثم قال لي : لم أكن أعرف أنكي قحبة يا قحبة ، مشتاقة للزب و خالك هنا
يتمحن و يمارس العدة السرية كل يوم بيده ، حرام عليك يا شرموطة تخلي جسمك
محروم و أنا جنبك . لم أجد ماذا أقول و حاولت أتستر لكنه منعني من ذلك و
فتح رجلي بقوة و بدأ يتفرج على كسي و يحك زبه . خفت كثيرا و تظاهرت بالبكاء
و الصراخ أمامه لكنه ضحك و قال لي : يا قحبة تحكي كسك و تبكي أكيد هذا
البكاء من المحنة ؟ صعد على سريري و بدأ يداعب جسمي و أنا أحاول المقاومة
لكنه أقوى مني بكثير ، فكان يضع يده حيث يشاء ، يعصر صدري و بزازي بقوة و
يفتح فلقاتي بيديه و أنا أصرخ لكن من يسمعني هههه ، صراخ بلا فائدة . هنا
أيقنت أنه سوف ينيكني اليوم لا محالة فقررت التضحية بطيزي أحسن لي من فض
بكارتي و خاصة أنه شبه سكران و لا يعي ما يفعل ، هنا قلت له لأول مارة :
خالي أرجوك لا تفضحني و تفض بكارتي مازلت صغيرة على ذلك أرجوك خالي أتوسل
إليك ؟ ضحك و قال لي لا تخافي زبي لن يلمس كسك إطلاقا لكن لا تقاومي فلو
قاومتي سأدخله في كسك . حركت رأسي بالموافقة و بدأ يداعبني و يمص صدري و
يعضني بقوة من حلماتي ثم ارتمي علي يقبلني من فمي و يمص لساني بقوته
المعهودة و زبه على بطني كالعمود ينخزني و يخيفني كثيرا ، نزل بالقبل من
فمي حتى وصل بين رجلي و لحس فخاذي حتى وضع لسانه على بظري المنتفخ سلفا و
بدأ يلحسه و يمصه و يدخله في فمه مرة واحدة ثم بدأ يلحس كسي الصغير الوردي و
يمرر لسانه بين شفراته الصغيرتين المتوردتين و أنا أنازع خوفا فقط فاللذة
نسيتها تماما و كنت في وضعية حرجة جدا وضعية اغتصاب . ظل يلحس كسي مدة من
الزمن من شرهه ثم أشعل الضوء ليراني جيدا و يتفرج على كسي و طيزي ، ثم انزل
الشورت تماما و انبهرت من شكل زبه الكبير الأسود الضخم و كأنه ينظر إلي
بعين واحدة هههههه خفت منه كثيرا لكنه أمسك يدي بقوة و وضعها على الزب
فوجدته ساخنا يكاد ينفجر و صلب مثل الصخرة . عاود تقبيلي من فمي و ارتشاف
ريقي من لساني لكنه هذه المرة وضع زبه على كسي مباشرة فارتعدت و رجفت تحته و
تحركت فرائصي و هو يفرشي كسي بزبه كأنه عمود بين فخذي هههههه خفت أن يدخله
فترجيته مرة أخرى فقال لي لا تخافي يا قحبة لن أدخله ، لو أدخلته سوف
تموتين ههههه تركته يفعل ما يحلو له و استسلمت له لأنني عرفت أن المقاومة
لن تجلب لي إلا الندم و ربما أغضبته ففض بكارتي من الغيظ . الحقيقة أنا كنت
شبه فاقدة للوعي من الصدمة الأولى و ما عدت أحس بزبه إلا قليلا لما يوجعني
في كسي أو بظري حينما يحكه عليه بشدة و حين يعضني من حلماتي بأسنانه . بعد
ما شبع من جسمي تقبيلا و مصا و لحسا و تقريصا و زادت شهوته لي قلبني على
بطني و فرج بين رجلي كثيرا ثم وضع تحت بطني وسادتي حتى بقي طيزي في الهواء
ثم دخل بين فخذي و وضع زبه بين فلقاتي كأنه ذراع و بدأ يمرره صعودا و نزولا
و هو ينازع أمممم أأحححح أسسسس آآآههه آآآآههه و الخوف لم يفارقني إطلاقا
لكن لما بدأ يفرشي طيزي ارتحت قليلا لأن كسي أصبح في مأمن من زبه
هههههههههه . كان يضع رأس زبه في فتحة طيزي و يحاول ادخاله ربما ليرى ردة
فعلي فهو خالي قبل كل شيء و مازال في قلبه قليل من الرحمة و الخوف علي و
همه الشهوة و النيك و ليس إيذائي كما تتخيلون . بعد ذلك اقترب مني و قال لي
مصيه و ضعيه في فمك حتى يتبلل يعني زبه ، و لما رأى رفضي أمسكني من شعري
بقوة و وضع زبه في فمي فبدأت أمصه لكنه من كبره لم يدخل فمي بل الرأس فقط ،
لما وجده تبلل بلعابي رجع خلفي في وضعيته السابقة و أحسست به يبزق اللعاب
في طيزي و يحكه بأصابعه على فتحتي ثم يدخل أحد أصابعه في طيزي ، الأصبع لم
يوجعني فلا داعي لأن أكذب عليكم و أتوجع من دون سبب ههههه كان يطري طيزي و
يدخل أصبعه و يخرجه حتى تعودت عليه ، ثم أحسسته توقف و رأيته يحلب زبه بقوة
ثم انحني علي و هو يمسك زبه بيده و حكه على طيزي بقوة و بعنف شديد حتى
توجعت هذه المرة أييييي أأححححح و هو يقول لي : لا تخافي يا قحبة لن أجرحك
فهذا مجرد لحمة و ليس سكينا ههههه . أكثر من حك زبه على فتحة طيزي حتى وجد
له مكانا لا ينزلق منه و ضغط قليلا حتى أصبح زبه في وضعية مستقيمة لا يتحرك
وأدخل يديه تحت كتفي و أمسكني منهما بقوة وعصرني جيدا ثم دفع بجسمة كله و
زبه يدخل بهدوء في طيزي و يقطعني من الألم و الوجع فصرخت بقوة شديدة أيييي
خالي أرجوك أييييي قتلني يا خالي أييييييي و زبه يدخل يالملمتر تلو الملمتر
و أنا اصرخ و هو مستمتع بصراخي الأنثوي المهيج . أحسست فتحة طيزي تتقطع
بسكين حاد و بطني يتمزق ألما لكنه توقف قليلا لما دخل زبه للمنتصف و انشغل
بتقبيل رقبتي و مرات يدير راسي ليخطف قبلة حارة من فمي . كنت أتظاهر
بالبكاء من الألم لكنه مُصرٌ فلا داعي للتمثيل أمامه و خاصة لما عرفت أنه
يهددني بفض بكارتي لو غضب . كانت لحظة دخول زبه في طيزي من أصعب اللحظات في
حياتي ، عذاب لا يوصف و طيزي تقطعت حتى شككت أن الدم يسيل منها ، لما عاود
الضغط بزبه على طيزي زاد دخولا و تعمقا في بطني و كنت أحس بطني ممتلئ كأني
حامل بولد هههه بطن ثقيل حتي أحسست بزبه سيخرج من فمي أو يخترق كسي من
الداخل . لما لمسني بخصيتيه في فلقاتي عرفت أنه دخل كاملا و لم يبقى منه
شيء ههههه هنا كان ظهري مقوس تماما من كبر الزب ما استطعت تعديله لكن لما
أخرجه بلطف بدأ ظهري يستقيم و يعود لحالته الأولى ، بعد ذلك زاد في سرعة
النيك و كان يدخل زبه بسرعة و قوة توجعني فأصرخ و أطلب منه الرفق بي : خالي
أرجوك بالراحة علي ؟ أرجوك خالي لا توجعني كثيرا ؟ لكنه لا يسمع ولا يرى
سوى الطيز و الزب . كان جسم خالي ثقيلا جدا مثل وحش نائم فوقي ، كذلك صوت
زبه لما يدخل أويخرج من طيزي ششللخخخخ سسسططططط و خصيته لما تضرب فلقاتي
كأن أحدا يضربني بيده سسططط و هو ينازع و يترنح فوقي و يزفر يشدة أما أنا
فالآهات و التوجعات فقط من هذا الزب العملاق . خشيت أن يفض بكارتي ففض طيزي
مع العلم أن الكس يتحمل أكثر من الطيز هههه ليته أدخله من كسي و لم أتوجع
هذا الوجع الرهيب . ناكني قرابة 5 دقائق كلها ألم و عذاب شديد . بدأ يصرخ
فوقي و يعصرني بيديه بشدة و توقف زبه عن الدخول و الخروج و استقر في بطني و
هو يرتعد و يتململ و خالي وضع فمه في رقبتي و لم يتحرك حتى أحسست شيئا
غريبا دافئا يسيل و يقطر من زبه في طيزي و بطني ، قطرات كبيرة متتالية لكن
الاحساس هذه المرة غير مؤلم بالعكس جميل يدغدغ هههههه فعرفت أنه يقذف منيه
في بطني و هو يعتصر مثل الأناكوندا لما تبتلع حيوانا هههههه قرابة دقيقة و
زبه يقطر و يرتجف في طيزي و هو يعصرني حتى تألمت من مسكته القوية فانتبه
وخفف من قوته و نام فوقي ليستريح و يلتقط أنفاسة و كان العرق يقطر من جبينه
على رقبتي و ظهري أحيانا . بعدما قضي شهوته ووطره و استراح قليلا بدأ
يقبلني من ظهري و يحكه بيديه و هو يسحب زبه من طيزي كما تُسحب الحية من
الجحر بلطف لكن ألمي مازال كما كان و طيزي تتقطع دائما و أنا أصرخ بصوت
خافت أييي أحححح و أقول له لماذا تعمل فيا هكذا حرام عليك يا خالي مازلت
صغيرة على هذا ؟ فقال لي يا قحبة تمارسين العادة السرية و تقولين مازلتي
صغيرة ، إيش رايك هذه المرة أدخل زبي في كسك ؟ هنا توقفت عن اللوم و هو
تمدد جنبي في السرير و زبه مدلى مثل الأفعى و منتفخ كثيرا و شديد الإحمرار ،
كان خالي يبتسم لي لكنه ينعتني بالقحبة و الشرموطة ثم ضربني على طيزي و
قالي لي قومي يا قحبة اغسلي طيزك من المني و كسك من اللعاب و الريق في
الحمام ؟ حاولت القيام لكن لم استطع و بقيت نائمة على بطني و قلت له لا
استطيح التحرك يا خالي كأن طيزي يتقطع أييي يا ماما طيزي يوجعني كثيرا
أيييي حرام عليك خرقتني من طيزي و قطعتني من بطني . لما رآني لا استطيع
التحرك نزع قميص نومي الذي كان ملفوفا حول رقبتي و حملتي بكلتا يديه و دخل
بي الحماما فوضعني في حوض الحمام البانيو و فتح الماء و لما وصل الماء
لطيزي بدأت أحس بالراحة و خالي كان يستحم أماما و يفرك زبه و يلعبه به و
يحركه يمينا و شمالا و هو منتشي بالشهوة و يغني أحيانا . مرت تلك الليلة
بسلام لكن بطيز مقطع و زب شبعان نيك هههههه تلك الليلة بات خالي بجانبي
عريان و أنا عريانة كذلك لكنه ما ناكني مرة أخرى كان خايف علي فهو خالي قبل
كل شيئ هههههه. في الصباح لم أستطع الذهاب للدراسة و أخبرت خالي بذلك و
قلت له بأني مريضة و ممكن طبيبة المتوسطة تكشف علي و تعرف كل شيء فخاف خالي
شوي ههههه و طلب مني البقاء في البيت و هو يتكلف بالباقي و هذا ما حصل و
بقيت عطلة 4 أيام من السبت للأربعاء . لما كنت في المزرعة عطلة كنت أتجول
في اللإسطبلات و لقيت خالي لحاله ينيك في همرتنا ههههههه راكب على برميل
صغير و ينيك فيها و هي كأنها ليست مهتمة للأمر و لما شافني طلب مني الحضور و
التفرج عليه و هو ينيك فيها و لما جاته شهوته أخرج زبه و أول مرة نشوف
الزب يقذف المني على كس المهرة المسكينة هههههه ، بعد ذلك مسح زبه و لبس
ثيابه و قال لي هذا كله بسببك يا قحبة أنتي التي أفقدتيني عقلي بجسمك
الملتهب و الليلة التي نكتك فيها من الطيز زاد هياجي عليك و لم أعد أستطيع
الصبر و أنتي أمامي بهذا القوام الفتان . أنا مازلت خائفة منه لكن ما باليد
حيلة و ماذا أفعل أخرج للطريق و أخبر الناس أن خالي ناكني من طيزي أم ماذا
؟ لو فعلت هكذا هو ممكن ينال جزاءه لكن أنا فضيحتي فضيحة و ربما لما
يشوفوني لحالي بابيت أو أمشي في الطريق للدراسة ممكن يتسسل واحد من القرية و
يغتصبني و ممكن حتى يقتلني بعد ما ينيكني ؟ دورت الأمر في رأسي فما كان
مني إلا السكوت و التكتم على الأمر و خالي غير ممكن أنه يفضح حاله و يفرط
في الكنز الذي معاه في البيت لكن خوفي كان من القادم خاصة بعدما ذاق خالي
لذة طيزي و لعب بجسمي البكر الناضج المتفجر .بعد أسبوع من أول نيكة ناكني
خالي كنت ارتحت من طيزي لكنني مازلت خائفة من خالي و كلما دخلت غرفتي أغلقت
الباب بالمفتاح و لما أعد أخرج من غرفتي ليلا خوفا من حصول القصة مرة
ثانية خاصة أني كلما تذكرت عذاب زبه في طيزي أزداد خوفا أن تتكرر نفس
العملية ، صدقوني زبه موجع كثيرا و لا شهوة في النيك معه مجرد عذاب فقط .
في أحد الأيام عاد خالي كعادته على الساعة العاشرة ليلا شبه مخمور و طلب
العشاء و أنا كنت قد غيرت تصرفاتي اتهاجهه و لا ألبس ملابس مغرية كما كنت
من قبل خوفا من هيجانه علي ، لما وضعت له الطعام بدأ يكلمني بشهوة و
يغازلني و يتغزل بجسمي و يذكرني بتلك الليلة فعرفت أنه ينوي على شيء الليلة
كذلك و عاودني الخوف عندما تذكرت زبه الذي لا يحتمل ، جلسنا في الصالون
غصبا عني و هو بجنبي يعانقني و يتلمسني من كل جانب و بضع يده في صدري مرات و
بين فخذي مرات أخرى يحاول لمس كسي وأنا أنتظر اللحظة التي ينام فيها فهو
كان شبه نائم ، ثم أهرب لغرفني و أغلق الباب للصباح ، (لعلمكم العمرة مدتها
21 يوم 3 أسابيع ) لما حسيته نام دخلت لغرفتي و أغلقت الباب بالمفتاح و
نمت ، حتى سمعت الدق على الباب و خالي يناديني نادية افتحي الباب حبيبتي ؟
فقت مذعورة و عرف أنه بده ينيكني الليلة كمان يا ويلي شو هذه الليلة يا ربي
؟؟ لما ما جاوبته هددني بكسر الباب و بدأ يخبط فيه بقوة فخفت كثيرا و
أسرعت و فتحته و لقيت خالي عريان تماما و زبه منتصب و هو يبتسم و ارتميى
علي و هو يسبني لماذا لم تفتحي الباب لحبيبك و زوجك ياقحبة يا شرموطة ؟
الليلة أفتح كسك بزبي لأنك لم تطاوعيني . بدأت بالمجاملة و تظاهرت
بالابتسام و قلت له كنت نايمة خالي ما سمعتك و تركتك نائم . كنت كعادتي
بقميص نوم و كيلوط لكن من غير سوتيان و لاحظت عينيه تأكلان جسمي الطري ، هو
من غير مقدمات و رغم رفضي و دفعي له انقض علي مثل الوحش الكاسر و بدأ
مداعبتي و تقبيلي و عضي من صدري كأنه يرغب في سماع صوت صرخاتي و هذا ما حصل
لما عضني بقوة حتى رأيت علامات أسنانه في صدري فتظاهرت بالبكاء و هنا صرخ
في وجهي و قال : لو شفت دمعة واحدة في عيونك تقدري تقولي باي باي لكسك
الصغير و راح افتحك الليلة فكوني متجاوبة أحسن لك يا قحبة و إلا دخلته في
كسك ؟ كعادتي استسلمت و هو ارتمى بين رجلي يلحس كسي و يمص بظري يدخله في
فمه كاملا و يداعبه بلسانه حتى بدأت أحس باللذة رغما عني فهو كان يعرف
المداعبة جيدا و يعرف من أين تؤكل الكتف ههههه يمرر لسانه بين شفرات كسي و
أصبعه على بظري بدغدغه حتى بدأ ينتفخ و هو عرف بذلك فقال لي أعجبكي الوضع
يا قحبة بدأتي تتجاوبين ههههه هكذا أحسن يا قحبتي الصغيرة لكي نتمتع مع بعض
. بدأت أتنهد و رأسه مغروس في كسي و بين رجلي يلحس و يمص و يداه في صدري و
على بزازي يعصرهما و يقرص حلماتي حتى فقدت السيطرة على نفسي و بدأت أنازع و
أتخبط تحت جسمه ، حاولت إخفاء الأمر لكن لم أستطع غلبتني شهوتي و جسمي
تصلب بقوة و بدأت بغلق فخذي على رأسه و هو يلتهم كسي و يعرف أنني بغلت ذروة
شهوتي ثم أمسكته من شعره بيدي أحاول إبعاد رأسه من كسي من كثرة الهياج
الذي غمرني و هو يصر على اللحس و أحسست زنبوري يكاد ينفجر حتى انتفخ ضعفي
حجمة الطبيعي و زادت حساسيته كثيرا فكلما وضع لسانه عليه أكاد أموت من
اللذة و أصرخ أممممم أححححح أمممم أههههه فقدت السيطرة كليا على جسمي و
بدأت أبادله المشاعر و الحركات مما زاده شهوة و زغبة في نيكي بقوة ، بدأت
أحس بإحساس غريب لذيذ لا يوصف في كسي و بزازي معا و حتى طيزي كان يحكني
قليلا ، ما كان مني سوى إمساك خالي يقوتي من رأسه و غرسه في كسي و الصراخ
بعد ذلك أيييي أمممم أههههه ثم مسكته من ظهره و أنا أخبشه بأظافري لما وصلت
لذروة الشهوة و انفجرت شهوتي المكبوتة للخارج فصرخت أممممم خالي أحححح
خالي زيدني شهوة أههههه يا كسي أحححح زنبوري رايح ينفجر يا خالي أمممممم ثم
تخبطت تحته و تلويت كالأفعى و ضغطت عليه بفخذي بقوة شديدة و ارتعشت رعشة
قوية لم أشعر بها من قبل رغم ممارستي للعادة السرية كثرا ، كان لسانه دافئا
و رطبا مبللا و كلما مر بين شفرات كسي أتمناه يدخل و يخرقني حتى أتخلص من
هذا العذاب الرهيب الذي غمرني . أمسكت الوسادة بيدي بقوة و يدي الثانية في
بزازي أعصرها و بدأت أنازع تحته و أصرخ أيييي أممممممم خالي خالي أمممممم
خالي حبيبي لا تتوقف أحححححححح ياييييي أيييي ثم استلقيت بقوة على السرير
أرتجف كالمجنونة من الشهوة لما جاءتني شهوتي و كسي يسيل من اللذة و خالي
يلحس و يرتشف من كسي و هو يرمرم كأنه جائع ، حصلت على شهوتي بسرعة لا توصف
حوالي 4 دقائق و قضيت شهوتي من شدة مداعبته لي ثم تمددت على السرير أتسمتع
بتلك اللحظة التي لم أذقها في حياتي كلها و عرفت لذتها و قيمتها و الفرق
بينها و بين ممارسة العادة السرية و أدركت قيمة الرجال الحقيقة لنا . كنت
شبه نائمة و خالي يفعل بجسمي ما يشاء ثم تركني على هذه الوضعية على ظهري و
وضع تحت طيزي الوسادة كعادته و بدأ ينيكني من الطيز و أنا في عالم آخر لا
أعي شيءا مما يحصل لي حتى أحسست بوجع في طيزي لما أدخل زبه و بدأ ينيكني و
هو مستمتع بذلك ، ناكني بسرعة كعادته لأنه يقذف بسرعة لما يسخن كثيرا فلا
يتجاوز الـ 5 دقائق و يقذف ، نام فوقي و هو يقبليني و أنا مستمتعة بقبلاته
الحارة هذه المرة لأنه أعطاني شيئا لم أكن أحلم به في حياتي كلها . تلك
الليلة أحسست حالي في الجنة و تمنيت لو لا تمر أبدا ، كان خالي يعانقني
وينام ملتصقا بجسمي و زبه بين فخذاي مرة ينتصب و مرة يرتخي ويدخل رجله بين
فخذاي حتى يلمس كسي هههههه لكن حرقة صغيرة كانت في طيزي مازال يؤلمني قليلا
. كلما وضعت يدي في كسي أرتعش رعشة غريبة و لا أستطيع لمس بظري من شدة
انتفاخه و هيجانه من الشهوة الغربية التي كنت فيه و مازال منتفخا ههههههه .
لم أستحم حتى الصباح الباكر و أحضرت الفطور لخالي و قبلته في فمه لما ذهب
للعمل و حذرته من نيك المهرة المسكينة و هو يضحك فقالي كيف أنيكها و أنا مع
أجمل فتاة في العالم ؟ كان يغازلني بكلماته الزنانة و هنا تمنيت أن تطول
فترة غياب والداي لأستمتع بخالي كثيرا ، لكن للأسف في ذلك اليوم وصل أخي من
الجامعة و أفسد علينا كل شيء هههههه فخالي عاود النوم في غرفته الجانبية
خارج البيت مما صعب علينا ممارسة الجنس و أخي لا يعلم عنا شيئا و عطلته
أسبوعين حتى يرجع أبي و هذا ما زاد من غضبي و بدأت أتصرف بغضب و أتذمر من
العمل في البيت و أتظاهر بالتعب ربما ذهب عند أختي الكبرى و تركنا لحالنا
لأني لم أستطع الصبر بعدما ما ذقت طعم الشهوة من زب خالي فكرهت العادة
السرية بيدي و انقلب فرحي غما و كآبة و خالي يعلم كل ذلك . مرة لما كان أخي
رضوان في القرية دخل خالي للبيت كأنه يريد الطعام و انهال علي بالقبل في
المطبخ و بدأ يداعبي يقوة و نهم شديدين كأنه عشقني و لم يناديني بالقحبة بل
حبيبتي و عمري و عيوني و هو يمص لساني و يعصر بزازي و يمسك كسي بين أصابعه
و أنا أضع يدي في زبه و أدخل يدي داخل الكلسون لأجد زبه مبللا منتصبا يريد
الخروج لينال من طيزي ، كان كلما عصر كسي أصرخ و أنا أعانقه و ملصقة يدي
برقبته و هو يحملني و يضع زبه فوق كيلوتي يحكه و ينازع و أصواتنا تزداد قوة
و نحن هائجان حتى نيمني على طاولة الطعام و رفع رجلي على ركبته لكنه وضع
زبه في فتحة طيزي و أنا كنت مشتهية زبه في كسي لكني خفت على بكارتي ، كان
يحك كسي بزبه و مرات يمرره على طيزي و أنا أصرخ فقط و أنازع لكن خفت من
وصول أخي فقلت لخالي : أنت روح لغرفتك وأنا أحضر لك الغذاء هناك و نتم
النيك براحتنا لأن المطبخ مكشوف و لو دخل أخي لوجدنا نمارس مع بعض ؟ وافق
على مضض لأن زبه سوف يفارق كسي الصغير الطري لكنه تحامل و سحبه و كله بلل و
سائل لزج و كيلوطي تبلل عن آخره ثم أسرع لغرفته و أنا وضعت الطعام في
الصينية و ذهب لغرفته فوجدته ينتظر في السرير فارتميت في أحظانه وأغلقنا
الباب بالمفتاح و بدأنا نمارس النيك بشراهة لا توصف مني و منه و هو مستغرب
لرغبتي في النيك أكثر منه و أنا ابنة الـ14 سنة المراهقة الصغيرة و عرف أن
شهوة المرأة كبيرة جدا هههههه طلبت منه أن يوصلني لشهوتي قبل أن ينيكني من
الطيز و بدأ يحك زبه على كسي و أنا أصرخ بقوة و أنازع و أتلوى تحته و كلما
وضع رأس زبه على كسي أرتجف رجفة قوية و أتنهد آآآآههههه فيمرره بين شفرات
كسي و على بظري المنتفخ حتى أبكي من الشهوة و حاولت أن أطلب منه إدخاله لما
لم أستطع الصبر لكن تمالكت نفسي و هو يفرشي كسي و لما اقتربت شهوتي أحسست
أنه سوف يغمى علي و خالي سمير كأنه يريد أن يقذف خارج كسي و عرفت أن شهوته
اقتربت لكنه ربما كان في لحظة ضعف فعندما وضع رأس زبه بين شفرات كسي قدمت
جسمي نحوه بعنف و أنا صرخت أمممممم أحسست به يحاول إدخاله فلم أمانع لأني
كنت شبه غائبة عن الوعي و ثقتي فيه كبيرة لكن فجأة أحسست بوخزة شديدة في
كسي كأني أضرب حقنة في العضل ، الوخز كان داخل كسي في الغشاء مباشرة لما
لمس رأس زبه ، حاولت الهروب منه لكن الشهوة غلبني و كنت في لحظة ضعف لا
فائدة من المقاومة معها و كان همي الوحيد هو الشهوة و خالي ربما كذلك لذلك
أدخل زبه كأنه يحاول معرفة ما يوجد داخل كسي فطعنني بزبه حتى أحسست شيئا
تقطع في كسي كأنني جرحت و الوخز قوي طكككك شيء ما تقطع في كسي و زبه دخل
حتى وصلت خصياته لفلقاتي و هنا أيقنت أنه فض بكارتي لكن الشهوة غلبت الألم
لأن ألم فض البكارة أقل من النيك من الطيز أول مرة فهو مجرد وخز خاصة مع
الشهوة نسيته و طلبت المزيد و خالي أحس بمتعة لا توصف لما أدخل زبه في كسي
الصغير الضيق و اخترقه ، فبدأ ينيكني بقوة و أنا أصرخ تحته و نسيت الألم
تماما فكنت أحاول أن أدخل كسي في زبه لما شعرت باللذة تزداد و تزداد و لا
تنتهي و الصراخ يعلوا و أنا أصارع المحنة تحته و أنازع بشهوتي حتى ارتعشت
تلك الرعشة التي لم أذقها من قبل و تمنيت لو يدخل خيصيتاه مع زبه كذلك و
خاصة لما كان شعر زبه يدغدغ بظري و يحكه أمممممممممم ثم صرخت بقوتي العالية
أيييي خالي جاتني الشهوة خالي وصلت خلاص وصلت أممم يا ماما أييييي آآآآآهه
و انقبض جسمي تماما كأنه خشبة و انعصرت تحته و خالي ينقبض فوقي هو كذلك
كأن موعد شهوتنا مبرمج مع بعض ، كان خالي يحاول إدخال كل شيء في كسي من شدة
شهوته و صرخنا مع بعض و في نفس الوقت و تحولنا لجسم واحد متناسق ثم بدأ
زبه يقذف داخل كسي و يقطر الكثير من المني اللزج الدافئ و أنا مستمتعة به و
أطلب المزيد و المزيد هكذا مدة الدقيقة و زبه يقطر حتى توقف تماما و أنا
نمت من شهوتي و ما استطعت التحرك إطلاقا و خالي نام فوقي يرتاح و يستمتع
بتلك اللحظة اللذيذة الجميلة و بقينا على حالنا تقريبا 10 دقائق و لم أصحى
إلا على ألم الوخز في كسي يا ويلي لقد فقدت عذريتي و فضني خالي وييي وي وي و
لما نظرت لزبه لما سحبه من كسي وجت آثار الدم عليه و نظرت مباشرة لكسي
وجدت الدم على جوانبه و على فخذي و هنا أفقت من الصدمة و بدأت أبكي و خالي
أسقط في يده و هو يحاول تهدأتي و أنا أبكي و أندب و أقول له هذا جزاء الثقة
يا خالي فضيت بكارتي و أنا لساتني مراهقة حرام عليك ؟ كان خالي في صدمة
مثلي و لم يعرف ما يفعل . لبست ثيابي بسرعة و خرجت مسرعة للبيت و الدموع
تسيل من عيني . خرجت مسرعة و لم أنتبه لوجود أخي رضوان خلف الباب كان يتنصت
علينا و ربما عرف كل شيئ ، كانت صدمة فقدان عذريتي أكبر من كل شيء و دخلت
غرفتي و أغلقت الباب و بدأت أبكي و أنوح لأن شهوتي أوصلتني لفقدان أغلي شيء
أملكه في حياتي . أخي ربما عرف أن هناك شيء بيني و بين خالي و ربما سمع
صوت صراخنا فلحقني بسرعة و طرق علي الباب فلم أفتح و سالني ماذا فعل لك
خالي ؟ قلت له لا شيء لا شيء أغرب عن وجهي أرجوك اترني لحالي ؟ ربما ذهب
لخالي يستفسر منه و خالي داهية كبير ربما قال له شيئا اطمأن له فهدأ و أنا
بقيت في عزلتي تلك الليلة و قلبت الأمر و كيف السبيل لتدارك فضيحتي و فكرت
في الهرب من البيت لكن الى أين يا نادية الى أين لا مفر من البقاء ثم تذكرت
الحَبَلْ يا ويلي ماذا لو حبلت من خالي و ظهر علي الحمل سوف يقتلونني أكيد
؟؟؟؟؟ كنت أترقب دورتي الشهرية التي لم يمضي على تجربتي لها سوى عام واحد و
كيف علمتي أختي حسابها و كان بقي منها 5 أيام فقط فقلت أنتظر و أرى ؟ كان
خالي يحاول التقرب مني لكني كرهته كثيرا لما فعله بي و أصبحت أتحاشاه و لا
أكلمه و أصرخ في وجهه بقوة أمام أخي مما زاد شكوك أخي فينا . بعد مرور 7
أيام بدأت عادتي الشهرية و بدل التذمر كعادتي و الحزن و التأفف من أوجاعها و
قذارتها هذه المرة فرحت لها كثيرا و لما سألني خالي جاوبته أول مرة
بابتسامة و قلت له اليوم دورتي الشهرية هههههه ففرح هو كذلك و كنا لوحدنا
في البيت و عانقني ووعدني بعدم تكرار نفس الغلطة . زادت يقظة رضوان و شكوكه
حولنا فكنت أصادفه في أماكن لا أتوقعها و عرفت أنه يشك في علاقتي مع خالي
سمير فازددت حيطة و حذرا كما فعل خالي و لكن كان سبب ذلك كما علمت بعد مدة
هو أنه لما فض خالي بكارتي و خرجت مسرعة للبيت و صدري شبه عاري من يراني
يعرف أن أحدا اغتصبني أو مارس معي الجنس أو تحرش بي و هذا ما لاحظه أخي
ولولا كوني خرجت من غرفة خالي لكان تيقن من الأمر لكنه خالي ؟ بعدها خرج
خالي خلفي يراني و هو شبه عاري و زبه منتصب و صدره مكشوف فهنا علم أخي
بوجود شيء بيننا لكنه ضنه تحرش بي فقط . المهم قبل وصول والدي بأيام قليلة
بدأنا نحضر و ذبحنا الذبائح و طلبت منهم مساعدتي في ترتيب البيت و
استعدادنا للضيوف و نسيت مأساتي بمجرد تأكدي من عدم الحمل من خالي . كان
خالي يرمقني بنظراته و رضوان أخي يراقب تحركاتي و مرة قال لنا بأنه ذاهب
للقرية عند صديقه و بمجرد خروجه من البيت دخلت غرفتي و لحقتي خالي بسرعة و
بدأنا نمارس الجنس و المداعبات و كنت متشوقة كثيرا لزبه فانقضضت عليه مصا و
دعكا و لحسا و هو يعصرني من طيزي و يدخل أصابعه في كسي و أنا أصرخ أيييي
أحححح أأهههه كان شوقي للزب كبيرا و كسي يتلهف له تلهف العطشان للماء
البارد ، أخرج خالي من جيبه علبة حبوب و طلب مني تناول حبة بلون معين و قال
لي هذا لمنع الحمل لكنها لا تشتغل فورا و لذلك أخرج من جيبه علبة تشبه
العلكة مغلفة بالبلاستيك الملون ثم فتحها بسرعة فوجدت فيها شيئا بلاستيكيا
لا أعرفه ، أدخل زبه فيه و هو مثل الأنبوب البلاستيكي الرقيق جدا ( عازل
لكني لم أعرفه وقتها ) ثم وضعني في طرف السرير و أنا أنظر للباب على 4 و هي
خلفي على قدميه و بدأ يحك زبه على كسي ثم طعنني به فصرخت أيييييييي كان
كسي شرها للزب كثيرا كأنه دواء فبمجرد دخوله أحسست باللذة تغمرني من كل جهة
و خالي ينيكني بشراهة و نهم لم أراهما من قبل فكان يفتح كسي الصغير بزبه و
يطعنني حتى أتوجع أيييي و لذتي تزداد و تزداد و أنا أصرخ بأعلى صوتي و هو
يزفر فقط كلما أدخل زبه و يعصر بزازي ، لما وصلت للشهوة و الرعشة و بدأت
أرتجف ارتميت على السرير و خالي ارتمى فوقي و أدخل زبه بين فلقاتي و اخترق
كسي الصغير ثم عصر جسمة و أنا أصرخ من شهوتي خالي خالي زيد نيكني حبيبي زيد
اخرقني أنا زوجتك الحبيبة و حبيتك نادية شبعني بزبك و شبع كسي العطشان من
لبنك يا حبيبي خالي أمممممم آآهههه ما ألذ زبك الكبير أححححح ، أفرغ شحنته
الهائلة في كسي لكن لم يعجبني لأنه في الانبوب البلاستيكي و لم يدغدغني كأ
ول مرة لكن شهوتي هي الأساس ولا يهمني المني بما أني بلغت ذروة شهوتي في
كسي . لما ارتحنا سحب زبه من كسي و رأيت العازل مملوء بالمني فنزعه من زبه و
قلت له هذا الشيء لا أحبل به ؟ ضحك و قال لي نعم أكيد لكنه قليل و غير
متوفر كثيرا و لهذا سوف أغسلة بالماء و الصابون حتى لو لم أجد غيره نمارس
به المرة القادمة هههههههه . كنت في غاية الفرحة و الذروة الجنسية و عرفت
أن النيك من الكس يختلف عن الطيز و أحلى منه بكثير للمرأة أما الرجل فلا
أعرف ربما يفضل النيك من الطيز ، لكن من هو الأحمق الذي يفرط في كس مثل كسي
الصغير الوردي من أجل الطيز ههههههه .مرت العمرة و قلَّ النيك مع خالي
مجرد احتكاكات و اشتهيت زبه شهوة لا توصف لكن كنت أصبر نفسي بالعادة السرية
خاصة لما أصبحت مفتوحة فكنت أدخل فيه جزرة أو حبة خيار صغيرة أطفئ بها نار
كسي ، كان ترك عندي عازلا لما ناكني به فكنت أدخل فيه الجزرة أو الخيارة و
أدخله في كسي و أتمتع به كثيرا انتظارا لحظة غفلة من أهلي فأرتمي في حضن
حبيبي و فاتح كسي أبو زب عملاق خالي الحبيب نياكي. لما دخل الصيف و بدأت
العطلة جاء رضوان من الجامعة و بدأ ينغص حياتي بطلباته و ثقالته المعتادة
كعادته و في أحد الأيام كان هناك عرس بنت خالتي و ذهبت أمي و أبي للعرس و
بقيت تحججا و رغبة في خلو الجو لخالي الحبيب لكن رضوان كان لي بالمرصاد و
هنا أيقنت أنه يعلم بالذي بيننا لكنه لا يريد أن يصرح و بالتالي قطع علينا
طريق اللذة . في المطبخ كان على طاولة الطعام شرشف كبير يستر كل شيئ و كان
خالي لما ينتاول الطعام عندنا يجلس في الكرسي المقابل لي و يضع رجله بين
فخذاي يشعل ناري و أنا أضع رجلي في زبه و أحكه و أنا أبتسم هههه . قام
رضوان بسحب الشرشف كذلك كأنه يتقصدني . فالليل دخلت غرفتي للنوم يائسة من
خالي و زبه اللذيذ و قررت ممارسة العادة السرية للتسلية و للتخفيف من شهوتي
قليلا فدخلت الحمام و بدأت أمارس و أدخل أصبعي في كسي و الماء يسيل على
جسمي و نسيت الحمام مفتوحا كعادتي لما أكون لحالي في البيت لكن رضوان دخل
البيت و سمع صوت الماء فاقترب يسترق السمع فسمعني أنازع و ربما ظن أن خالي
ينيكني فدخل مسرعا و هو يقول أين هو الكلب أين هو ؟ صرخت في وجهه و أنا
عارية و أغطي صدري يبد و كسي بيد أخرى و هو لا يهتم لأمري فقلت له لما وضعت
منشفة على جسمي على ماذا تبحث و تدخل علي و أنا عارية ألا تستحي ؟ قال لي و
أنتي ألا تستحين تتركين خالك ينيكك يا فاجرة . هلعت للخبر و تظاهرت بعدم
العلم و قلت له ألا تستحي تطعنني في شرفي و أنا أختك الصغيرة عيب عليك ؟
قال لي شفت بعيني و لم يخبرني أحد و أخبرني بقصة يوم فض بكارتي و هو يحسب
أنه تحرش بي فهربت منه ، ثم قال لي يوم ذهبت للقرية رجعت لأني نسيت النقود
فوجدت خالي يقبلكي و يداعب جسمكي و أنتي تتجاوبين معه يا فاجرة شفتك بعيني و
هو ينزع عنك ثيابك و ينيكك من الطيز و أني تتأوهين ( هو مازال يحسبني بكر
هههه ) كنتي في أقصى درحات الشهوة و تصرخين ألا تستحين و تتركين خالك ينيكك
يا قحبة تفوووو عليك يا فاجرة . أردت صفعه بيدي و أتظاهر بعدم المعرفة
لكنه أمسكني من يدي و وقعت المنشفة عن جسمي و ظهرت بزازي و كسي و بظري
المنتفخ أمامه ورأيت تغير نظرته تجاهي و أمسكني بقوة كأنه يؤدبني و يضربني
بيده على جسمي ثم توقف و رفع المنشفة و غطى جسمي بيده ثم مد يده لطيزي
يتحسسه فحاولت الرفض لكنه أصر بقوة و حاولت الهرب منه لغرفتي و أسرعت لكنه
لحقني و دخل خلفي و لما أستطع غلق الباب فرماني على السرير و بدأ يقبلني من
جسمي و أنا أدفعه بقوتي و أصرخ بصوت خافت خفت أن يسمعنا خالي و تكون مشكلة
كبيرة بيهما ربما تصل للدم ؟ لما تعبت تركته فأنا متعودة على النيك أساسا و
هو استغل ضعفي الجسدي و بدأ يداعبني فاستسلمت له و تظاهرت بالتنهد لأريه
أني راغبة في ذلك حتى لا ينيكني بعنف لأني في الحمام لم أصل الى شهوتي و هو
قطعها علي بدخوله المفاجئ ، بدأت أتحرك تحته و أنازع لما يرضع صدري و
حلماتي و وضعت يدي على جسمه فنزع ثيابه بسرعة و رأيت زبه منتصبا لكنه أصغر
من زب خالي و منظره مشهي و مغري هههه تجاوبت معه و نازعت تمثيلا فقط و كنت
محتاجة للزب و خالي لم ينكني منذ شهرين ، كان رضوان ساخن جدا و هائج مثل
الثور لكنه ربما لم ينك من قبل و عرفت أنه لا يعرف كيف يفعل لأنه كان يحك
زبه على طيزي و لا يستطيع إدخاله و هذا ما ساعدني فأمسكت زبه بيدي و حكيته
على كسي و مررته بين شفرات كسي و هو ربما لا يعرف أنه كسي و حسبه طيزي لأنه
كان منهمك في تقبيل صدري و رضع بزازي فقط ، جذبته عندي قليلا و أحس بدخول
زبه في كسي فأدخله بقوة الثور الهائج و هو يصرخ أسسسس أححححح لكنه لما نظر
لزبه لاحظت اندهاشه لما وجده في كسي و شاهدت الخوف في عينيه لأنه ظن نفسه
فتحني و أنا أبتسم لكن الشهوة جعلتني كأني أبكي و هذا ما زاد شكه و لما
حاول إخراج زبه قلت له كمل رضوان كمل لا تتوقف أرجوك قضي الأمر ؟ اندهش
لطلبي لكنه كان هائجا مثلي فما كان منه ألا أن طعنني طعنه صرخت منها بصوت
عال أحححححح أييييييييي و لففت رجلي حول ظهره مما زاده شهوة و ضغطت على
جسمه مما زاد زبه دخولا و تعمقا في كسي و هو ينيكني و يزفر و يتعرق ( أنا
لما علمت بخبر العرس نتاولت حبة منع الحمل منذ يومين كل يوم حبة تحسبا
لخالي ) كان زبه من دون عازل جميل جدا في كسي و مغري كثيرا لكنه صغير
نوعاما ههههه لكن الكس لا يحتاج لزب كبير كي تبلغ البنت شهوتها عكس الطيز
الذي يتطلب زبا غليظا للشهوة . كان رضوان ينيكني و هو غير مصدق لما يحدث له
و يظن نفسه فتحني و يزيد قوة حتى بدأ يرتعش و يتلوى فوقي و يضمني إليه
بكلتا يديه و أنا أصرخ تحته و أنازع و أخبشه بأظافري و كلي تنهدات جنسية
قوية ، ثم ارتمى فوقي بكل قوته و هو يزفر فصرخت من اللذة و تيبست تحته و
ضممته بكل قوتي لم يستطع التحرك بعدها و ناديت باعلى صوتي أممم يايييي يا
ماما شهوتي شهوتي جات جات أيييي جاتني الشهوة أححححححح و أحسست أني أغمي
علي من شدتها هذه المرة حتى أني لم أشعر بزبه و هو يقذف في كسي حتى استفقت و
هو يسحب زبه من كسي و رأيت المني يقطر من كسي لما عصرت كسي لأتخلص منه
.رضوان اندهش و قال لي ما في دم نادية وين الدم ؟ ضحكت و قلت له خليني
أرتاح رضوان أخي أرجوك خليني أستمتع بهذه اللحظة بلييز حبيبي؟ ثم شرحت له
الأمر و أخبرته بقصتي مع خالي لكن طلبت منه أن لا يخبر خالي بأمرنا و قلت
له أنت أولى بكسي من خالي و تستطسع أن تنيكني وقت ما أردت و لا أحد يشك
فينا حتى خالي فاترك الأمر بيننا سر و لا تظهر لخالي أنك تشك فيه كما كنت
تفعل سابقا فوافق ثم سألني هل فض بكارتك بطلبك ؟ فقلت له لحظة ضعف لكلينا
لكنها ممتعة و يا ليتها تتكرر , ثم انتبه و قال يا ويلي ممكن تحبلين مني
اليوم ؟ ضحكت و قلت له لا تخاف فقد كنت مستعدة لخالي و لذلك أخذت الحبة من
يومين ههههههههه ثم طلبت منه شراء بعض العزال للحيطة و تحسبا فقط أما
الحبوب فمتكفل بها خالي الحبيب . كنت أحصل على النيك من أحدها ربما مرة في
أسبوعين أو مرتين لكن لا يفوتني شهر من دون نيك و مرات في السبوع مرتين أو
ثلاث كما حصل قبل الدخول الدراسي الجديد بـ15 يوما عندما سافرت أمي لزيارة
خالتي و باتت عندهم 8 أيام و لعلمكم أبي لا يترك أمي وحدها أبدا فهو
يرافقها حيث ما ذهبت . في تلك الليلة كنت في أقصى درجات الشهوة و لما
نتاولنا العشاء أنا و رضوان أخي و خالي سمير لبست لباسا شفافا عن قصد و
صردي شبه عاري و كنت أضع الطعام و أظهر صدري لهيج خالي سمير فرضوان كان
مضمون لكنني حنيت لزب خالي العملاق و رغبت فيه كثيرا و غمزت خالي و همست له
بأن يرجع بعد منتصف الليل و يدخل غرفتي خلسة فالباب مفتوح و لا يصدر صوتا
فخرج ربما ليستعد و يحلق عانتة و يستحم ، أما رضوان فكنا لوحدنا في البيت و
ارتميت في حضنه في الصالون يقبلني و يمص لساني و نحن نضحك و نلعب من يرانا
يحسبنا زوجين جديدين في شهر العسل ، كنت أحط العطر الفاخر و ارتمي عليه
فألاحظ زبه يخترق البنطلون و أنا كلي شهوة و شبق حتى بلغت الساعة الـ 11
فقلت له خالي نائم الآن أكيد فتعالي ندخل غرفتي و تتزوجني من جديد و تنيك
أختك الصغيرة حبيبتك نادية ؟ حملني بين ذراعيه و رفعني و دخل بي للغرفة
فارتميت على زبه الصغير أمصه و الحسه و هو يلحس كسي و يمص بظري و يلعقه
بلسانه لكني أردته أن ينيكني من الطيز فصعدت فوقه و هو نائم على ظهره و
وضعته بين فخذي و زبه يلمس كسي و بدأت أطلع و أنزل و أحك زبه على طيزي و
أفركه بقوة و هو ينظر إلى باستغراب فقلت له نعم أريده في الطيز بليييز
مشتهية زبك في طيزي حبيبي و حطيت رأس الزب في فتحتي و بدأت أنزل عليه بثقلي
و هو يخترقني و يدخل بلطف و لما دخل للنصف تنهدت أههههههههه و تركته يدخله
للخصيتين و لما تعبت من الصعود و الهبوط انقلب فوقي و أنا ساعدته بوضع
وسادة تحت طيزي ثم باشر النيك و أنا أنظر للساعة و متى يدخل خالي علينا
ههههه حتى رأيت الباب ينفتح فعلمت أنه خالي و رضوان بقي حائرا و كذلك نفس
الأمر بالنسبة لخالي سمير فقلت له أشعل الضوء خالي ولا تستحي من شيء فهذا
رضوان فقط ، رأيت الدهشة في عينيهما و أنا أبتسم و أقول قحبة صغيرة تلعب
برجلين كبيرين ههههههههه يا لمكر النساء . كنت أترك كسي لخالي لذلك تركت
رضوان ينيكني من طيزي فناكني حتى شبع من طيزي ثم ارتمى ليرتاح و يتفرج على
فليم سكس مجاني على الهواء مباشرة ، و جاء دور خالي فسألني أولا عن الحبة
فضحكت و هنا أدخل زبه للخصيتين يطعنني بقوة و نهم شديد لأنه لم ينكني منذ
زمن انهال علي بالقبلات فكنت كالقحبة بينهما واحد ينيكني و واحد يتفرج و
أنا كلي شهوة و أنوثة لا توصف فهاهي نادية الصبية الصغيرة ذات ال15 سنة
تقريبا تنام بين زبين خشينين كبيرين كأنها قحبة محترفة منذ زمن و أحسست
بأنتوثني تتفجر مني هههههههههه شبعت من الزب حتى تألمت من طيزي لما ناكني
خالي مرة ثانية من الطيز و رضوان ناكني من كسي لكن بالعازل هذه المرة و
أمضينا ليلة لا توصف و كان هدفي من ذلك هو جمعهم مع بعض فقط حتى أتجنب تلك
الحساسيات و أنال رغبتي وقت ما شئت و هذا ما حدث فقد بقينا مع بعض كل مرة
ينيكني واحد أو الاثنين معا لكنهما كانا يتفاديان نيكي مع بعض ربما تفاديا
للتنافس فكنت أعامل كل واحد كأنه حبيبي و زوجي مما يعجبهما معا . بقينا
هكذا حتى بلغت الـ ال20 من عمري فكان رضوان يشتغل في شركة خاصة و خالي
مازال في المزرعة و كيف يفرط في زوجته هنا هههههههه تعودت على زب و النيك
من الطيز كذلك فكنت كلما ناكني أحدهما لابد من نيكي من الكس و الطيز و جسمي
بلغ الذروة في الشهوة فعدت مرات لا أشبع من أحدهم فاذهب للثاني ينيكني و
تحولت لقحبة حقيقية و أصبح همي الوحيد هو شهوتي خاصة لما تركت المرسة و
مكثت في البيت فكانت تسليتي الوحيدة هي الزب لكني كنت في أسعد حال و تعلمت
اللبس المغري و كنت أشتري الملابس الداخلية الفاخرة . حتى أحد الأيام لما
تأخرت عني دورتي الشهرية و في الشهر الثاني كذلك تأخرت و بدأت أحس بالدوار و
الفشل و الغثيان و القيئ المباغث و نفسي تتلهف لأشياء لم أكن أفكر فيها من
قبل و لما سألت عنها استفسارا ليس توضيحا علمت أنها علامات الحمل ؟ يا
ويلي أنا حامل من أحدهما و هو رضوان أخي أكيد لأنه الوحيد الذي ناكني من
دون عازل و كنت انقطعت عن الحبوب لأنها أثرت علي و خفت أنكشاف أمري فتوقفت
عنا و استبدلتها بالعازل لكن رضوان ناكني 3 مرات من دون عازل ، غلبتنا
الشهوة و استسلمنا لرغباتنا و حصل الحمل منه أكيد . أخبرتهما معا عن مصيبتي
و قلت لهما بعد شهر يظهر علي الحمل و إن لم تفعلا شيئا فكلنا في الهوا سوا
. تركتهما يتشاوران و فكرت في أمري كثيرا و بدأت حياتي لا تعجبني و خاصة
أنني جميلة و جسمي فتان يشتهيه أي رجل بمقابل و أنا في المزرعة عرضة للنيك و
لا مستقبل لي و ربما أتاني خاطب فماذا أقول و ماذا أفعل؟ بعدها يومين ذهبت
لغرفة خالي فأعلق الباب علي و ناكاني معا هذه المرة ربما كانا يودعان كسي و
طيزي هههه ثم بدآ بضربي بقوة على بطني و أنا مستغربة و أبكي و أصرخ و كان
الضرب باليدين على بطني مباشرة حتى أغمي علي من شدة الألم و ما اتسفقت إلا
عند طبيبة نسائية تقول لي مبروك عليك يا حبيبتي الجنين بخير لا تخافي ، لما
ستعت كلماتها انتكست و علمت أنهما كانا يضرباني لأسقط الجنين فقط و لم
يخافا على حياتي فربما مت حينها . لما كان أخي معي الطبيبة لم تشك بأن
الثاني يعني خالي هو زوجي فعنفته كثيرا و غادرنا العيادة و لما رجعنا قرر
خالي طلب المساعدة من إحدى القحبات في المدينة التي سبق و كان يذهب عندها
في بيت الدعارة ( في ذلك الوقت كانت كل مدينة فيها بيت دعارة أو اثنين )
أعطته عنوان احدى صديقاتها في مدينة ساحلية كبيرة فقررنا الذهاب إليها و
تحججنا بطلب الطبيبة صورة الطبقي المحوري الغير متوفرة في مدينتنا ( سكانير
يعني ) لما ذهبنا عندها كانت تعمل في بيت دعارة مشهور و تتواصل مع الزبائن
و توفر لهم البنات ، تكلمت معي على انفراد فشرحت لها الأمر لكن لم أطلعها
بهوية خالي و أخي و قلت لها اغتصباني مع بعض في الغابة و لما حبلت هددتهم
فرضخوا و أحضروني و فلانة دلتنا علكي . قالت لي هل تريدين العودة لبيتكم ؟
قلت لها لا أنوي ذلك سيذبحونني أكيد و لو ساعدتني أكون شاكرة لكي طوال عمري
. أنا كنت جميلة جدا و مازلت و جسمي ممشوق و قوامي جميل و هي بمجرد النظر
الأولى وافقت و قلت لها لا عليك منهما بعد عملية الاجهاض سوف أتخلص منهما
لكن أريني أين نلتقي فقط ؟ فقالت لي سوف آخذك من العيادة مباشرة لمنزلي لا
تخافي . كان هناك طبيب مختص في الاجهاض السري و كل بيوت الدعارة تتعامل معه
لكنه سيء الخلق و طماع و لئيم يستغل الظروف بمجرد ما يري فتاة جميلة و لا
تعمل في بيت الدعارة يشترط عليها بأن ينيكها قبل العملية و هي لا تستطيع
عمل شيء أمام الأمر الواقع و كانت أخبرتني عنه و قالت لي وافقي و لا تهتمي
سوف يقع في يدك مرة أخرى . لما دخلنا العيادة كنت مع أخي و خالي و هي لم
تأتي معنا لأنها كانت تجهز لهربي منهما ، بقيا في قاعة الانتظار و قال لهما
العملية تستغرق 4 ساعات فيمكنكم الانصراف و الرجوع بعدين ؟ و هذا ما حصل و
بقيت معه لوحدنا و بمجرد ما أراد أن يعرض علي شرطه قلت له أنا مستعدة و
على علم بشرطك فتفضل نيكني و خلصني أرجوك ما بقي شيء أخجل منه ؟ كان الطبيب
في سن ال55 تقريبا و جسمه لم يغريني أو ربما كنت منشغلة بشيئ آخر هو طريقة
الهرب من أخي و خالي ، المهم الطبيب ناكني من كسي لما شافني جميلة و مغرية
و لما خلص طلب مني الدخول للحمام للغسل ثم طهر كسي بمطهر و بدأ عملية
الاجهاض . أنا كنت تركت رسالة لهما في الفندق الذي بتنا فيه تلك الليلة و
لعلمكم لما حجزنا في الفندق طلب منا عقد الزواج أو دفتر العائلة أو أي شيء
يثبت فقرابتنا لكي نحجز نفس الغرفة و لحسن الحظ أخي كان يحمل دفتر العائلة و
لما عرفوا أنه أخي و الثاني خالي أعطونا غرفة بسريرين ، واحد منفرد و واحد
لشخصين . تلك الليلة أردت الإستمتاع و مكافئتهم على اسعادهم لي طيلة تلك
الفترة الجميلة مدة 4 سنوات و نصف من النيك و الحب و الجنس السري الذي لا
يوصف فلبست لهم أحلى ثياب و بتنا مع بعض كاني أودعهم و كسي يودع زبيهما و
كذلك طيزي ، أول مرة ناكا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق