وبداية قصتى معها تبدأ من دردشة مع صديق لى بالعمل عن امرأة منفصله عن
زوجها تمارس الجنس مع الرجال كانت تسكن فى يوم من الأيام بجواره فى السكن
ولكن انتقلت مؤخرا لتسكن فى منطقة قريبة من مكان سكنى هذه المرأة كانت
تحتاج الى تخليص بعض الأوراق من هذا الصديق وكانت هذه الأوراق فى يده عندما
كنا ندردش وعرضها على لأقوم بتوصيلها اليها بحكم الجوار بينى وبين هذه
المرأة وعرض على أن أتعرف عليها لتكون بينى وبينها بداية علاقة لممارسة
الجنس فأخذت الأوراق منه وتوجهت لها بعد انصرافنا من العمل الى بيتها
مباشرة ودقت جرس بابها فاذا بها تخرج بلباسها الجميل الشفاف الناصع البياض
واذا بها تفاجئنى بان عرفتنى بدون علم وعندما استفسرت منها كيف عرفت اسمى
قالت لى ألا تعرفنى أنا فوزية اللى كنت جارتكم واحنا أطفال صغار وذكرتنى
بأيام الصبا فتذكرتها على الفور وعلمت أنها متزوجة ولها ابنة صغيرة فى
التعليم الابتدائى ومن كلامها عرفت انه يوجد مشاكل عائلية بينها وبين زوجها
البخيل جدا وتمادى الكلام بيننا حتى قصت على كيف أنه لايعطيها حقها الشرعى
من الممارسة الجنسية مثل باقى السيدات المتزوجات وأن بخله الشديد هو سبب
مشاكلهم اليومية وأنا بدورى كنت أعلم عنها كل صغيرة وكبيرة من صديقى من
خلال دردشتى معه وتواصل الكلام بيننا حتى علمت من الهدف الذى جئت اليها من
أجله وهو أن أداعبها فى محنتها لتقوم بدور العشيقة لى ووجدتها لاتمانع فى
هذه العلاقة بشرط السرية التامة بيننا وأن لاأبوح بسرها الى أى مخلوق كان
وانصرفت من عندها بعد حوالى أربعة ساعات من الكلام فى كل شئ حتى الجنس
تطرقنا اليه وعلمت أننى مهووس بالجنس وعلى :افة أشكاله مع النساء وتواعدنا
على أن تحضر الى مسكنى بعد يومين واذا بها تطرق بابى فى الموعد المتفق عليه
ففتحت الباب لترتمى فى أحضانى الدافئة المتحرقة شوقا الى ضم النساء واذا
بها تخلع النقاب لتستقبل شفتى بقبلة جريئة فيها كل معانى الحرمان الجنسى
وأخذتها من يدها لأدخلها الى غرفتى الخاصة وتبادلنا بعض الأحاديث الودية
التى لم تخلوا من المداعبات الجنسية وأنا اتحسس جسدها الشهى واذا بيدى تبدأ
فى خلع كل ماتطوله يدى عن جسدها حتى أصبحت عارية تماما ولم تمانع فى ذلك
بل على العكس كانت تتمايل مداعبة اياى وتحرضنى على المزيد مما أعمل بجسدها
واذا بها تمتد يدها الى عباءتى التى كنت ارتديها على العرى لتتلمس جسدى من
أوله لآخره وتنزع عنى هذه العباءة لتجد ماكانت تتلهف لمشاهدته وهو زبى
المنتصب على آخره وتتحسسه بيديها الدافئتان وتنقض عليه لتمتصه بين ثنايا
فمها الصغير الشهى ولتلعق كل ذرة فيه وتدخله فى فمها الى آخره لتمص رحيقه
الطيب وتلعق مابين فخذى وتقوم بلحسه فى نشوة كبيرة واذا بها تطرحنى على
سريرى لأنام على ظهرى وتركبنى لتقبل كل قطعة فى جسدى وبدأت بشفتى لتلتهمم
شفتى السفلى التهاما وتدخل لسانها الى أعماق فمى لأقوم بسحبه ومصه والتلذ
من رحيق فمها العطر ليختلط لعابنا فى انسجام غريب ولاأعلم كم من المدة طالت
قبلاتنا المحمومة المسعورة لننهل كل مايفرزه لعابنا تم تركت فمى ونظراتها
على عينى لترى مدى تاثير قبلاتها على وتنزل تدريجا الى شعر صدرى لتلعقه
بلسانها وتمتص من حلمات صدرى ثم تندرج نازلة الى سرتى لتلعق بلسانها تجويف
سرتى نازلة الى مكان عانتى التى لم يكن بها أى شعر لتنظيفى اياها حتى جاءت
بلعابها على كل جزء بها ثم التقمت زبى بين رحى فمها تلوكه بين تجاويفه
تمتصه وتلحسه وتقوم بعضعضته بين أسنانها بلطف مما يثيرنى جنسيا أكثر وأكثر
لتجد هذا الزب فى كامل انتصابه وتلعق يلسانها الحشفة المستديرة المتضخمة من
فرط الانتصاب وتبلع المزى الذى كان يخرج منه لطيفا شفافا ليزيدها توهجا
جنسيا وتقوم ياستدارة لسانها حول حشفتى مما يزيدنى اثارة على اثارة حتى اذا
وصلت لذروة الانفعال الجنسى لتقوم وتنقض على هذا الزب الضخم المنتصب وتجلس
عليه آذنة لكسها فى مداعبته ببظرها المنتفض تلامسه بحشفتى وتدلكه فى كل
اتحاه ليزيد هيجانها وتتأوه من فرط سعادتها بهذا الزب وهذه المداعبة
الرهيبة فى لذتها وتدخل خشفتى تدريجيا فى تجويف كسها الضيق لتقمط عليه برفق
يزداد تدريجيا حتى يصل لدرجة العصر ثم تفرج عنه لتخرجه الى خارج كسها
وتعاود هذا مرات ومرات وهى فى قمة الانتشاء والهيجان مع تأوهاتها التى
أثيرت من فرط سعاتها وآلامها اللطيفة المحببة الى نفسها وقامت بحركة
الاستدارة الكاملة وزبى داخل كسها ولم يخرج منها أبدا وكانت تستدير أكثر من
مرة لتجعل زبى يتحرك فى كامل أرجاء كسها من الداخل ثم ترتمى على صدرى لتمص
فى حلماته ثم تعاود حركة الاستدارة مرات ومرات وعندما تتوقف وهى على
حالتها من وجود زبى داخل كسها اقوم برفع أردافها حتى تلامس ببظرها قبة
حشفتى وفى خلال خروج زبى من كسها تقمط عليه بشدة وكأنها لاتريده أن يخرج
منها حتى تصل الى اعلى وضع لأقوم بشدها من نهديها لتغرس زبى فى أحشائها مرة
أخرى مع تكرار القمط على زبى وظللنا على حالنا هذا مايفرب من نصف الساعة
ثم طلبت منها نغير وضعنا فطلبت الوضع الفرنساوى على ان تسجد أمامى وأنا من
خلفها ليدخل زبى الطويل الى أعماق أعماق كسها يدخله حتى عانتى ولم يبقى منه
شئ خارج كسها وقمت بتعديل الوضع الفرنسى الى الوضع اليابانى الذى لايسمح
لملامسة أى جزء من جسمى لجسمها الى الزب فقط هو الذى بداخل كسها مستندا الى
رأس السرير وأدخل زبى الى كسها مرارا وتكرارا بمرة بعنف ومرات بهدوء جاعلة
اياها تصرخ من فرط نشوتها وأحس بأننى قد اخترقت رحمها وفتحته من الداخل
لتدخل خشفتى الى دهاليز رحمها وهى تصرخ متوسلة لى أن أرحمها من هذا الوضع
الصعب جدت على أى سيدة ولوكانت محترفى نيك ثم اخرج زبى مرة واحدة وبدون
مقدما مسرعا لآجد كسها مفتوخا على آخره كما لو كانت فى وضع الولادة لأضع
أصابعى فى تجويف كسها الرهيب وأدخل اصبع يليه الصبع الآخر حتى كانت كل
أصابعى داخل كسها مكورة كما لو كانت هى ساعدى ثم أضغط داخلا الى كسها حتى
يدخل رسغى كاملا الى تجاويف هذا الكس المفتوح على مصراعيه وأقوم باستدارة
رسغى بداخل كسها كما كانت تقوم باستدارتها وهى فى الوضع راكبة فوقى وهى
تصرخ وتتألم مطالبة لى بالمزيد حتى لامست رحمها من الداخل وبأطراف أصبعى
الأوسط وضعته على فتحة الرحم الغائرة فى نهاية كسها مداعبا اياه وملاطفا له
حتى يحن وينفتح واذا بها مع كل حركة ترفع فيها من وضع الطيظ لأعلى حتى
يكون فتحة كسها على الاتساع أكثر ثم اسحب رسغى من تجاويفها الى الخارج
صارخة ومتوسلة بأن أضعها فيها مرة ثانية أى أنيكها بمعصمى وظللت داخلا
خارجا حتى ابتلت يداى ليخرج عليها عسلها مرات ومرات ثم انسحبت يداى بهدوء
حتى تستكين نفسها وتهدأ من روعها لتنقلب على ظهرها وهى فى شبه غيبوبة من
الانتشاء الجنسى ثم انقضت على مهبلها ألحس عسلها الذى كان يخرج منها كالماء
المنهمر فطلبت منى أن أكون فوقها فى الوضع المعكوس حتى تمص زبى وأنا ألحس
لها كسها وظللنا على هياجنا المتوهج لفترة غير معلومة لم أترك لها ركن من
مهبلها الى ولحسته وبلعت عسله وهى لم تتوانى فى أن تلعق كل قطرة من المزى
المنساب من زبى الشهى لها كما لو كانت تقوم بتنظيف أسنانها بالفرشاة ثم
استدرت لأقابلها وهى على حافة السرير ساحبا اياها على أطرافه حتى كان نصف
جسدها خارج السرير ورفعت رجلها الى الى منطقة لتقارب ركبتها فمها وفاتحا
مابين فخذيها الى اقصى التساع ثم امسك بكف أرجلها بكل كف بيد من يدى
وأفتحها على اتساعها كما لو كانت تلعب جمباز ثم أضمهما مرة ثانية الى
بعضهما واكرر ذلك عدة مرات ثم رفعت احدى قدميها على احى أفخادى وقدمها
الأخرى باعدت بينها وبين هذه القدم ختى كما لو كانت على وضع الولادة لآدخل
زبى الى كسها وهو على اتساعه ألوكها كما تحب فى جميع أرجاء كسها يمنة ويسرى
صعودا ونزولا وفى حركات دائرية وهى تتأوه مطالبة لى بأن أزيدها كمان كمان
وأعصر زبى فى كسها وفجأة أتوقف لأقوم بحركة التقطير داخل كسها أى أعصر زبى
بداخلها كما لوكان قد أفرز وهذه الحركة تهيج النساء بطريقة رهيبة لدرجة
انها من فرط اثارتها تبعدنى عنها لأخرج زبى منها ثم أعاود دخوله لأبدأ
الكرة من جديد ونحن على هذه الحال حتى بدا لنا أننى على وشك القذف فاذا بها
تضمنى اليها متشبثة بأضافرها وكل حواسها فى ضمى اليها حتى أكون متمكنا
منها ملاصقا لها تماما حتى يتم نزول المنى فيها بكل قطراته المنعشة اليها
قامطة على زبى تعصره عصرا حتى لاتترك أى قطرة تهرب منها ثم جاء القذف حارا
ملتهبا ومنتفضا فيه زبى بكل جوارحه وهى تتلذ وتقول أح أه نكنى ياحبيبى
اعصره 0 ماتخليش ولا نقطة جواه هاتهم كلهم عاوزاك تغرقنى بلبنك السخن ضمنى
قطعنى فرتكنى أه أه أح نيكنى ياحبيبى ماتسبنيش ماتخرجوش سيبه سيبه سيبه
يخرج كل اللى فيه أه أه ضمنى الى صدرك ياحبيبى طبطب على ناولنى شفايفك
الجميلة أووه 0 أووه أنا باحيك قوى أنا عاوزاك تنيكنى على طول أنا مش
هاأعرف أتناك تانى أه ياكسى أه ياكسى انت حبيبى أنا عاوزاك ماتبعدش عنى
أبدا أه ياحبيبى ثم أختها فى أحضانى وغبنا فى نوم عمييق وهى فى صدرى كمن
كان طفلا يلجأ الى أحضان أمه الدافئة الحارة على فكره انا
شاب
قصص سكس عربي, سكس, جنس, نيك, نيك طيز, نيك كس, زبر, اير, افلام سكس, صور سكس, قصص سكس عربي, افلام سكس عربي, افلام سكس اجنبي, سكس محارم, افلام و صور سحاق, سكس نار, سكساوي, افلام وصور لواط, افلام وصور ساديه, سكس اقدام, سكس كارتون و هينتاي, مجلات سكس, سكس حقيقي, رقص شرقي سكسي, سكس و فضائح مشاهير, سكس مضحك, سكس للجوال, صور مثيره, سكس اونلاين, ثقافه جنسيه, تعليم سكس, نيك طيز, نيك كس,sex, fucking, adult forum, arab sex, hot arab
ذهبت الى الشاليه
رتبت غرفة الجلوس ، و أشعلت الشموع ، و وضعت السي دي
لموسيقى خافته و وضعت البريق على ***** وكنت انا مولع اكثر من ***** و انا اتخيل
جمال البنت و اناقتها و رقتها و نعومتها
بعد نص ساعه رن جرس الباب ركضت و فتحته
كانت قدامي بنت لابسه عبايه مخصره و طرحه سودا مطرزه و هي كاشفه وجهها
وكانت حاطه ميك اب خفيف وكانت شفايفها حمرا ما تحتاج لروج ولا غيره
قلت: اهلا تفضلي
دخلت وانا ماني مصدق عيوني ، شميت وهي تمر جنبي ريحة عطرها الانثوي المثير
قالت: **** الجو عندك رايق و رومانسي
قلت: وجودك خلا ه رومانسي بصحيح
شالت عبايتها و طرحتها و لم اصدق انها كانت تلبس قميص نوم أسود شفاف و قصير
وبانت افخاذها الممتلئة و المتناسقة و الناعمة وكان ستيانها يضم نهودها برقه
و بدت كانها تريد أن تهرب من سجن الستيان
مسكت يدها و جذبتها نحوي ثم قبلتها على يدها و انا اقولها انتي اجمل بنت شفتها
في حياتي ، وهي تحاول أن تهرب مني بحركات رقيقة و دلع
وحطيت شريط عربي راقص وقلت لها ي**** بس تعالي نرقص
و ننسى .
قامت بقوامها و صارت تتمايل بطريقة مثيره قدامي و مؤخرتها المكورة تتمايل
امام عيوني و اقتربت منها راقصا و صار جسمها يلامس جسمي و هي تلتصق بي و تجعل
مؤخرتها تلتصق بمقدمتي وانا في قمة الاثارة و الشهوة
احتضنتها من الخلف واضعا يدي حول خصرها وهي تتمايل و ترقص و مؤخرتها تحتك
بذكري المنتصب و أنا ابوسها حول رقبتها و تحت اذنيها و اكاد اسكر من ريحتها
و رفعت يدي وصرت الامس اطراف نهودها و المس حلماتها من ورا الستيان الخفيف
و كانت حلماتها كبيرة و بارزة ، وكلما لمستها أزدادت كبرا و بروزا .
أزحت الستيان عن نهدها و أصبحت الحلمات عارية و منتصبه و منظرها غاية في الروعة
و الانوثة
لمست حلمتها بطرف اصبعي فذابت بين يدي وأسندت رأسها على كتفي و حركت موخرتها
لكي تحتك بذكري المنتصب . فوضعت يدي على نهدها النافر و ضغطت عليه و يدي الأخرى
تلمس بطنها و أعلى أفخاذها الناعمة الملمس .
أمسكتها من يدها و أدرتها نحوي فصار صدرها ملتصقا بصدري و فخذي بين فخذيها
و أنا ممسكا بها بيدي من خصرها و مؤخرتها و التصقت شفاهي بشفايفها ببوسة طويلة
و صرت الحس شفتيها و أتذوقها و أحسست بلسانها يلامس شفتاي و شربت من ريقها
اللذيذ و أحسست بلسانها يتسلل الى لساني و يمصه مصا شهيا
انتبهت الى أنها ترفع قميصي عن صدري فأسرعت أنا و خلعته و رميته بعيدا فصارت
تبوس صدري و حلماتي و تنزل الى بطني و تفاجأت أنها أخذت تفتح أزرار الشورت
حقي ، و أنزلته الى منتصف ساقي وكان ذكري منتصبا و كأن يكاد يتفجر من الشهوة
فأمسكته بيديها الاثنتين و صارت تبوس رأسه و هي ممسكة به بشغف و لهفة و تلحسه
بلسانها و تحاول ادخاله في فمها و كان زبي كبيرا ورأسه أكبر و أستطاعت أدخال
بعض مقدمته بين شفايفها وهي تمصه و صارت تبوسه من فوق لتحت و تضعه بين
نهودها وعلى حلماتها و تبوس خصياني و تلحسهم حتى قربت أنفجر من الشهوة و اللذة
سدحتها على الأرض و شلت ستيانتها و قميصها الخفيف
و صرت فوقها وزبي نازل عليها عند شفايفها و راسي عند فخوذها و هي فاتحتها
و أزحت كلوتها على جنب و كسها باين لونه وردي و ناعم مرررره و مرطب
صرت ابوس جبهة كسها و ألحسه و أدخل لساني بين شفايفه و يديني فاتحه فخوذها
و تلمس كسها مع لساني الي صار يلحس من فوق لتحت و يلحس حوالين الفتحه
و يتذوق الرطوبه و يدخل في فتحة الكس و يتوغل صرت أحرك لساني داخله
وهي ماسكة زبي و تبوس فيه و تمصه و تمسك خصياني وهي تتأوه و تأن بصوت
خافت و متقطع
فجأة صارت تتنهد و تتأوه أكثر و سمعتها وهي تقول ( نيكني) حبيبي نيكني بليز
fuck me أرجوك خلاص أبغاه أبغاه ارحمني
قمت من فوقها و شلتها بيديني وخليت صدرها لاصق بصدري و فخوذها ملتفة على
خصري و نزلتها على زبي المنتصب و أنا ماسكها بيدي من طيزها و صرت أنزلها
بشويش حتى صار يحك في كسها الرطب و أنا ماسكه بيدي الثانيه و أفرش على فتحته
و أخلي راس زبي على نفس الفتحه و أنزلها عليه و سمعتها تهمس بلوعه كبير آه
لا تعورني أرجوك ارحمني خلاص ما أبي خلاص يكفي
مسكتها و سدحتها على الكنبه الكبيرة على ظهرها و رفعت فخوذها و باعدتهم عن بعض
و صار كسها باين و مرطب و لاحظته ينبض بشهوة وهي شبه غايبة عن الوعي .
ركبت فوقها و حطيت زبي على الفتحة و ضغطت بقوة وهي تتأوه لا لا لا
وصارت تحاول تسحب جسمها من تحتي لكني مسكتها و ضعطت بصدري على صدرها
و حطيت شفايفي على شفايفها و هي تحاول تتحرك و كلما تحركت يحك كسها بزبي
المنتصب و تتزايد شهوتها و شهوتي و صرت أضغط على كسها بزبي وحسيت فيه
يدخل جوى كسها الضيق بشويش وهي تتأوه و تتحرك و كلما تحركت أكثر كلما دخل زياده
وهي تتأوه و تئن لا لا لا أه أه أه حتى دخل راس زبي داخل كسها و حسيت
انها ضيقه مرررررررره و كسها ضاغط على زبي بقوه و رحمتها و حسيت ان كسها
يمكن يتمزق وهي تتأوه و انفاسها ثايره و حسيت بأظفارها تحك بظهري و تؤلمني
ضغطت عليها زياده و حسيت بزبي ينغرس زيادة و يدخل و يدخل و يدخل في كسها
وهي تتأوه و تقول خلاص خلاص يا حبيبي يكفي ذبحتني أحبك أحبك خلاص طلعه يكفي
صرت أطلعه بشويش و ببطء و اقول تبيني أطلعه من كسك قالت بصوت خافت
وهي تهمس لا قلت لها أدخله ما ردت على قلت مرة ثانية أدخله؟
قالت ايه دخله يا حبيبي
مسكت فخوذها و رفعتها زيادة حتى صارت ركبها عند اكتافها و غرست زبي بقوة
و أنا أضغط و حسيت بزبي يدخل مره وحده حتى وصل لرحمها و امتلأ مهبلها بزبي
وهي تصرخ بقوه و تتأوه و تئن وصرت أطلعه و أدخله ببطء وكسها مرطب مرررره
وهي تصرخ بشهوة و تقول نيكني .. نيكني .. نيكني اه اه اه اه احبك يا زين زبك
ارجوك برد محنتي حسسني اني منتاكه حسسني بانوثتي الي زمان ما حسيت فيها
حسيت اني خلاص ابنزل وصرت أدخله و أطلعه بقوة و حسيت ان كسها انحرق
من الاحتكاك و حسيت انها نزلت أكثر من مره و الرطوبة تتسرب من داخل كسها
بكثرة وصار زبي يدخل و يطلع بقوة و قوة وهي انتبهت اني قربت أنزل المني حقي
قالت لي لا تنزل فيني أرجوك ما أبغى أحمل قلت لها طيب فين أنزل قالت برا
طلعت زبي من كسها و حطيته عند شفايفها و نزلت على شفايفها ولاحظت أنها تتطعمه
بلسانها وهي شبه غايبه عن الوعي
ولا يمكن أنسى شكلها وهي رايحه للحمام و جسمها عاري و مكوتها المكوره
البارزة المتناسقة وكانت شطاياها تتمايل بانسجام و أفخاذها تلمع من اثار الرطوبة
و أثار المني الذي نزلته عليها .
رجعت من الحمام و قد أخذت شور و لبست ملابسها و عندما كانت تلبس الكلوت
انتصب ذكري و قمت اليها و هو منتصب و أخذت تنظر اليه و لاحظت لعابها بين
شفتيها و الرغبة في عيونها و اقتربت منها و امسكت بيدها ووضعتها على ذكري
فشهقت ثم سحبت يدها و قالت : أنا تأخرت ولازم أروح الساعة الحين ثلاث
لموسيقى خافته و وضعت البريق على ***** وكنت انا مولع اكثر من ***** و انا اتخيل
جمال البنت و اناقتها و رقتها و نعومتها
بعد نص ساعه رن جرس الباب ركضت و فتحته
كانت قدامي بنت لابسه عبايه مخصره و طرحه سودا مطرزه و هي كاشفه وجهها
وكانت حاطه ميك اب خفيف وكانت شفايفها حمرا ما تحتاج لروج ولا غيره
قلت: اهلا تفضلي
دخلت وانا ماني مصدق عيوني ، شميت وهي تمر جنبي ريحة عطرها الانثوي المثير
قالت: **** الجو عندك رايق و رومانسي
قلت: وجودك خلا ه رومانسي بصحيح
شالت عبايتها و طرحتها و لم اصدق انها كانت تلبس قميص نوم أسود شفاف و قصير
وبانت افخاذها الممتلئة و المتناسقة و الناعمة وكان ستيانها يضم نهودها برقه
و بدت كانها تريد أن تهرب من سجن الستيان
مسكت يدها و جذبتها نحوي ثم قبلتها على يدها و انا اقولها انتي اجمل بنت شفتها
في حياتي ، وهي تحاول أن تهرب مني بحركات رقيقة و دلع
وحطيت شريط عربي راقص وقلت لها ي**** بس تعالي نرقص
و ننسى .
قامت بقوامها و صارت تتمايل بطريقة مثيره قدامي و مؤخرتها المكورة تتمايل
امام عيوني و اقتربت منها راقصا و صار جسمها يلامس جسمي و هي تلتصق بي و تجعل
مؤخرتها تلتصق بمقدمتي وانا في قمة الاثارة و الشهوة
احتضنتها من الخلف واضعا يدي حول خصرها وهي تتمايل و ترقص و مؤخرتها تحتك
بذكري المنتصب و أنا ابوسها حول رقبتها و تحت اذنيها و اكاد اسكر من ريحتها
و رفعت يدي وصرت الامس اطراف نهودها و المس حلماتها من ورا الستيان الخفيف
و كانت حلماتها كبيرة و بارزة ، وكلما لمستها أزدادت كبرا و بروزا .
أزحت الستيان عن نهدها و أصبحت الحلمات عارية و منتصبه و منظرها غاية في الروعة
و الانوثة
لمست حلمتها بطرف اصبعي فذابت بين يدي وأسندت رأسها على كتفي و حركت موخرتها
لكي تحتك بذكري المنتصب . فوضعت يدي على نهدها النافر و ضغطت عليه و يدي الأخرى
تلمس بطنها و أعلى أفخاذها الناعمة الملمس .
أمسكتها من يدها و أدرتها نحوي فصار صدرها ملتصقا بصدري و فخذي بين فخذيها
و أنا ممسكا بها بيدي من خصرها و مؤخرتها و التصقت شفاهي بشفايفها ببوسة طويلة
و صرت الحس شفتيها و أتذوقها و أحسست بلسانها يلامس شفتاي و شربت من ريقها
اللذيذ و أحسست بلسانها يتسلل الى لساني و يمصه مصا شهيا
انتبهت الى أنها ترفع قميصي عن صدري فأسرعت أنا و خلعته و رميته بعيدا فصارت
تبوس صدري و حلماتي و تنزل الى بطني و تفاجأت أنها أخذت تفتح أزرار الشورت
حقي ، و أنزلته الى منتصف ساقي وكان ذكري منتصبا و كأن يكاد يتفجر من الشهوة
فأمسكته بيديها الاثنتين و صارت تبوس رأسه و هي ممسكة به بشغف و لهفة و تلحسه
بلسانها و تحاول ادخاله في فمها و كان زبي كبيرا ورأسه أكبر و أستطاعت أدخال
بعض مقدمته بين شفايفها وهي تمصه و صارت تبوسه من فوق لتحت و تضعه بين
نهودها وعلى حلماتها و تبوس خصياني و تلحسهم حتى قربت أنفجر من الشهوة و اللذة
سدحتها على الأرض و شلت ستيانتها و قميصها الخفيف
و صرت فوقها وزبي نازل عليها عند شفايفها و راسي عند فخوذها و هي فاتحتها
و أزحت كلوتها على جنب و كسها باين لونه وردي و ناعم مرررره و مرطب
صرت ابوس جبهة كسها و ألحسه و أدخل لساني بين شفايفه و يديني فاتحه فخوذها
و تلمس كسها مع لساني الي صار يلحس من فوق لتحت و يلحس حوالين الفتحه
و يتذوق الرطوبه و يدخل في فتحة الكس و يتوغل صرت أحرك لساني داخله
وهي ماسكة زبي و تبوس فيه و تمصه و تمسك خصياني وهي تتأوه و تأن بصوت
خافت و متقطع
فجأة صارت تتنهد و تتأوه أكثر و سمعتها وهي تقول ( نيكني) حبيبي نيكني بليز
fuck me أرجوك خلاص أبغاه أبغاه ارحمني
قمت من فوقها و شلتها بيديني وخليت صدرها لاصق بصدري و فخوذها ملتفة على
خصري و نزلتها على زبي المنتصب و أنا ماسكها بيدي من طيزها و صرت أنزلها
بشويش حتى صار يحك في كسها الرطب و أنا ماسكه بيدي الثانيه و أفرش على فتحته
و أخلي راس زبي على نفس الفتحه و أنزلها عليه و سمعتها تهمس بلوعه كبير آه
لا تعورني أرجوك ارحمني خلاص ما أبي خلاص يكفي
مسكتها و سدحتها على الكنبه الكبيرة على ظهرها و رفعت فخوذها و باعدتهم عن بعض
و صار كسها باين و مرطب و لاحظته ينبض بشهوة وهي شبه غايبة عن الوعي .
ركبت فوقها و حطيت زبي على الفتحة و ضغطت بقوة وهي تتأوه لا لا لا
وصارت تحاول تسحب جسمها من تحتي لكني مسكتها و ضعطت بصدري على صدرها
و حطيت شفايفي على شفايفها و هي تحاول تتحرك و كلما تحركت يحك كسها بزبي
المنتصب و تتزايد شهوتها و شهوتي و صرت أضغط على كسها بزبي وحسيت فيه
يدخل جوى كسها الضيق بشويش وهي تتأوه و تتحرك و كلما تحركت أكثر كلما دخل زياده
وهي تتأوه و تئن لا لا لا أه أه أه حتى دخل راس زبي داخل كسها و حسيت
انها ضيقه مرررررررره و كسها ضاغط على زبي بقوه و رحمتها و حسيت ان كسها
يمكن يتمزق وهي تتأوه و انفاسها ثايره و حسيت بأظفارها تحك بظهري و تؤلمني
ضغطت عليها زياده و حسيت بزبي ينغرس زيادة و يدخل و يدخل و يدخل في كسها
وهي تتأوه و تقول خلاص خلاص يا حبيبي يكفي ذبحتني أحبك أحبك خلاص طلعه يكفي
صرت أطلعه بشويش و ببطء و اقول تبيني أطلعه من كسك قالت بصوت خافت
وهي تهمس لا قلت لها أدخله ما ردت على قلت مرة ثانية أدخله؟
قالت ايه دخله يا حبيبي
مسكت فخوذها و رفعتها زيادة حتى صارت ركبها عند اكتافها و غرست زبي بقوة
و أنا أضغط و حسيت بزبي يدخل مره وحده حتى وصل لرحمها و امتلأ مهبلها بزبي
وهي تصرخ بقوه و تتأوه و تئن وصرت أطلعه و أدخله ببطء وكسها مرطب مرررره
وهي تصرخ بشهوة و تقول نيكني .. نيكني .. نيكني اه اه اه اه احبك يا زين زبك
ارجوك برد محنتي حسسني اني منتاكه حسسني بانوثتي الي زمان ما حسيت فيها
حسيت اني خلاص ابنزل وصرت أدخله و أطلعه بقوة و حسيت ان كسها انحرق
من الاحتكاك و حسيت انها نزلت أكثر من مره و الرطوبة تتسرب من داخل كسها
بكثرة وصار زبي يدخل و يطلع بقوة و قوة وهي انتبهت اني قربت أنزل المني حقي
قالت لي لا تنزل فيني أرجوك ما أبغى أحمل قلت لها طيب فين أنزل قالت برا
طلعت زبي من كسها و حطيته عند شفايفها و نزلت على شفايفها ولاحظت أنها تتطعمه
بلسانها وهي شبه غايبه عن الوعي
ولا يمكن أنسى شكلها وهي رايحه للحمام و جسمها عاري و مكوتها المكوره
البارزة المتناسقة وكانت شطاياها تتمايل بانسجام و أفخاذها تلمع من اثار الرطوبة
و أثار المني الذي نزلته عليها .
رجعت من الحمام و قد أخذت شور و لبست ملابسها و عندما كانت تلبس الكلوت
انتصب ذكري و قمت اليها و هو منتصب و أخذت تنظر اليه و لاحظت لعابها بين
شفتيها و الرغبة في عيونها و اقتربت منها و امسكت بيدها ووضعتها على ذكري
فشهقت ثم سحبت يدها و قالت : أنا تأخرت ولازم أروح الساعة الحين ثلاث
داخل الديسكو
انا من رواد الديسكو وتبدء قصتي داخل الديسكو
كنت جالس على البار احتسي الشراب ويجد فتاه رائعة الجمال الجسدي ترقص فتعمت النظر اليها والقتراب منها فتبادلنا نضرات العجاب ونضرات الجنس واللذه وبدئة برقص بلقرب منها واذا بيدي تمس يدها ونرقص مع بعضنا واخلستها معي وحتسينا الشراب وبدنا الحيث الرائع عن الجنس لا اريد ان اطيل عليكم اتفقنا ان نذهب الى شقتي وهناك بدئة معرك رائعت الجمال حتى شروق الشمس عن دخولنا الى الشقه بدنا بتقبيل وكانت قبلات حراره وبدون اي مقبلات قبنا بخلع جميع ملابسنا وذهبنا برحلة الجنس الرائع ودقت بتهيج رنا هذا اسم الفتاه وبتقبيل تلك الشفاه الجميله واذخال لساني داخل فمها وذ بها تدفعني على الارض وتهجم علي ونبدء بتقبيل صدري نزولا الى ان وصلت الى زبي وبدئت بتقبيله واذخاله في فمها ومصه بحراره وانا احس مع كل حركه اني بين السحب وبدئت في مص مخرت زبي وبيضاتي ويا ****ي ماحصل لي من المتعه وقبت بدخال زبي في فمها وقد كبيت في فمها ما كان في جعبت زبي وبدئت بتقبيله ومصه حتى الخر قطره من حليبي وقالت ارجوك ادخل زبك في كسه لني مش حقدر اتحمل واذ بها تمسكه ودخله دفعه واحده الى ذالك الكس الرائع الجمال ذات الون الوردي وبدئة بتحك فوق وتحت الى ان شعرت بقروب نشوتي فقلبتها على بطنها و وضعت وساده تحت بطنها وقمة بمص كسها ويدي تائها في خزك طيزها وبدئت بفرك زبي بكسا وظيوها و\ودخلت زبي في اعماق كسها حتى انشينا اكثر كن مره دون توقف الى ان انهارت قوانا وهذه اجمل مره بجامع فيه وحده بهتذه اللذه والروئه
كنت جالس على البار احتسي الشراب ويجد فتاه رائعة الجمال الجسدي ترقص فتعمت النظر اليها والقتراب منها فتبادلنا نضرات العجاب ونضرات الجنس واللذه وبدئة برقص بلقرب منها واذا بيدي تمس يدها ونرقص مع بعضنا واخلستها معي وحتسينا الشراب وبدنا الحيث الرائع عن الجنس لا اريد ان اطيل عليكم اتفقنا ان نذهب الى شقتي وهناك بدئة معرك رائعت الجمال حتى شروق الشمس عن دخولنا الى الشقه بدنا بتقبيل وكانت قبلات حراره وبدون اي مقبلات قبنا بخلع جميع ملابسنا وذهبنا برحلة الجنس الرائع ودقت بتهيج رنا هذا اسم الفتاه وبتقبيل تلك الشفاه الجميله واذخال لساني داخل فمها وذ بها تدفعني على الارض وتهجم علي ونبدء بتقبيل صدري نزولا الى ان وصلت الى زبي وبدئت بتقبيله واذخاله في فمها ومصه بحراره وانا احس مع كل حركه اني بين السحب وبدئت في مص مخرت زبي وبيضاتي ويا ****ي ماحصل لي من المتعه وقبت بدخال زبي في فمها وقد كبيت في فمها ما كان في جعبت زبي وبدئت بتقبيله ومصه حتى الخر قطره من حليبي وقالت ارجوك ادخل زبك في كسه لني مش حقدر اتحمل واذ بها تمسكه ودخله دفعه واحده الى ذالك الكس الرائع الجمال ذات الون الوردي وبدئة بتحك فوق وتحت الى ان شعرت بقروب نشوتي فقلبتها على بطنها و وضعت وساده تحت بطنها وقمة بمص كسها ويدي تائها في خزك طيزها وبدئت بفرك زبي بكسا وظيوها و\ودخلت زبي في اعماق كسها حتى انشينا اكثر كن مره دون توقف الى ان انهارت قوانا وهذه اجمل مره بجامع فيه وحده بهتذه اللذه والروئه
ايه ال بيحصل فى البلكونات
فى يوم كنت اقف بالبلكونهبالشقه الجديده الا اخذتها ووجدت اسفل من وحدة
جالسة على كرسى وهى لابسة بنطلون استرتش وقاعده ورافعة رجليها على كرسى اخر
وبيدها كتاب بتقرا فيه وكنت دائم النظر اليها حتى انها لاحظت ذلك وقامت من
مكانها ودخلت شقتها فزعلت انها خدت عنى فكره غلط ولكن بعد كده وجدتها طلعت
تانى وكانت تتعمد اثارتى ولكنى لست اعلم عنها اى شى لانى جديد فى المنطقه
المهم لفت نظرى فى جميع حركتها ولكنى لابد اعرف عنها من تكون على الفور
ذهبت الى احد اصدائى بالمنطقه وسالته عنها وقالى انها طالبه بالسنه
النهائيه بكلية كذ فرحت جدا لانه نفس تخصصى ورجعت مره اخرى الى شقتى
وانتظرت خروجها مره اخرى وفى اليوم الثانى نزلت على باب الشقه ورنيت الجرس
وعرفتها بنفسى وعرفت ان والدها متوفى والدتها بالعمل وانبسطت جدا انها عرفت
واحد حاصل على نفس التخصص ثم عدت الى شقتى وبالمساء رن جرس الباب وفتحت
فوجت امها وهى امامى وتعرفت عليا امها ودخلت عنى بالشقه وجلسنا وطلبت منى
مساعدت بنتها وده هو اللى انا عاوزه وبالفعل كنت بتردد عليهم واساعدها حتى
بدات اضع يدى على جسمها اثناء الكلام ووجدتها لاتمانع وكنت دائما اقترب من
فرجها بالمس حتى كانت سريعة البلبه واستمر هذا الحال بيننا حت حانت الفرصه
وذهبت عندهم ولا يوجد احد بالمنزل غيرى انا وهى ولكن هذه المر اختلف كل شى
عليا ونظرت ولقيت البنت لوحدها فبدانا نتكلم مع بعض وسلئلتها انتى بتدرسى
ايه وكلام كتير وعرفتها بنفسى لقيتها بتقولى على فكره انت شغللك بتاع بنات
اللى انت عملته معايا مش قادره انساها فقولتها ممكن اديكىاليوم مراجعة
نهائية بالموضوع قالتى اوكى مفيش مانعا فوافقت ودخلت الشقه فى غياب امها
وكانت لابسهمن غير هدوم جامد موووت ضيق مبين كل جسمها بصراحه انا كنت هايج
جدا عليها وبدات احك فيها وهى فى الشقه لقيتها اتغيرت وبتقولى بتعمل ايه
قولتها نا بجد هتجنن عليكى من اول ما شوفتك فى البلكونه وعايزك اووى وبدات
امسك صدرها وهى تتحرك وتقولى بليززز عيب كده لاحسن ماما ترجع من الشغل على
غفله لحد ما اتمكنت من صدرها وبدات ابوسه والحس رقبتها بلسانى وامصمص فى
شفايف بقها لقيتها هاجت موووت وقالتى انت مجنون اووى قولتها لا انا هايج
اووى وقولتها البدى وشوفت اجمل صدر وبزاز وحلمه لونها بنك وطويله مسكتها
وقعدت الحسها اوووى وامص فى بزازها وابوسها وهى تقول اه اه اه بالراحه
بليززز بالراحه وانا مش راحم الحلمتين عامل احك الحلمتين فى بععض اوووى لحد
ما يحمروا واحط الحلمتين تحت سنانى واشدهم جامد وهى بدات تهيج جدا وتصوت
وتقولى انت مجنون طلعت زبرى وقولتها مصى قالت لا بجد بقرف قالت ممكن ابوسه
بس المهم وهى بتبوسه مسكتها من شعرها ودخلت زبرى كله فى بقها وخليتها تمصه
اووى وهى مش راضيه وتقولى اف بجد مش عايزه لحد ما خليتها تمصه اوووى وتقولى
سبنى امصه ده كبير اوووى نزلت تحت على كسها قلعتها الاندر وير كان لونه
اسود بس جامد موووووووووووت وفضلت ابوس الاندر والحس فى كسها وهو جوه
الاندر وهى تقول اه اه اه حرام عليك وقلعتها الاندر ودخلت لسانى جوه خرم
كسها اووى وقعدت الحس شفايف كسها بلسانى اووووى وهى تقولى كفايه كفايه
بليزززز ارحمنى وانا هتججن عامل اعضض فى كسها بسنانى واحط شفايف كسها تحت
سنانى واشدها وهو تصوت وتقول اه اه ووقفت وقولتها ثوانى هجيب حاجه ورحت
فاتح الديب فيرزير وطلعت علبه عصير وقالتى هتعمل ايه رفعت رجلهاوكان
كسهااحلى كس شفته وبدات الحس كسها وامصمص ال***** بشفتهى على شفايف كسها
بشفط وطلعت زبرى وقعدت امشيه على شفايف كسها اووى وهى تقولى اه اه اه بجد
انتى هيجتنى اووى براحه بليزز مش قادره ارحمنى وانا رحت مدخل زبرى كله فى
كسها على الا خر وعامل اطلع وانزل بزبرى فى كسها وهى تصوت وتقولى اه اه اه
وقلبتها على بطنها ومكست اجمل طيز بيضه ابوسها اووى وامشى لسانى على خرم
طيزها ودخلت لسانى كله جوه خرم طيزهاوقعدت الحسه اوووى وهى تقولى كمان كمان
الحس نكنى ودخلت زبرى كله فى خرم طيزها اوووى وعامل اطلع وانزل بزبرى على
طيزها اللى هى اعتقد اجمل طيز شفتها فى حياتى واستمريت انيكها كل يوم بعد
امها ما تطلع الى الشغل لحد ما قبل ان تاتى
اغتصاب طالبة الثانوى من العجوز
تمددت رنين على سرير الدكتور الخاص للامراض النفسية وبصعوبه كبيره فى التنفس تنهدت رنين وهى تحاول ان تبدا
الحكاية ... قبل 6 شهور كنت بنت تملاها الحيوية والنشاط اذهب للاسواق واقوم بزيارتى صديقاتى كانت الضحكة لا تفارقنى ابدا ولكن عيبى هو سذاجتى الطيبة ..اه اه .. كم كنت غبية
فى احد الايام توجهت الى بيت صديقتى منال وفى الطريق شعرت بالتعب وكنتى امشى على قدماى لم يكن بيت منال بعيدا
ولكن شعورى بالتعب جعلنى اتوقف واذهب للحديقة العامة لاجلس على كرسى
وجلست على الكرسى لاستريح وفجاة اقترب منى رجل وقال لى رنين كيف حالك ؟ رردت علية بعفوية انا بخير من انت
قال انا صديق ابوكى **** يرحمه كان اعز اصدقائى اتذكرين حين كنت صغيره كنت احملك على كتفى والعب معك .. هنا تذكرت عمو شاكر كنت اعتبره مثل ابى ولكن بعد وفاة ابى جائنا بيوم وودعنا قال انه سيذهب للعمل بالخارج نهضت بسرعه وصرخت عموو شاكر حمد**** على سلامتك مددت يدى لاصافحة .. ولكن فجات بة يلف ذراعية الضخمة لتلتف حولى جسمى الصغير واحسست بحرارة صدرة ولكن انتابنى احساس الدفاء فظننت انه ابى فسلمت جسدى له ليحتضنة ويعصر نهداى على صدره
جلس يحدثنى عن ذكرياته الجميله ثم قال لى لابد ان تاتى معى لرؤية زوجتى وابنتى ؟
قلت لة هل تزوجت هل لديك ابناء ؟ اجابنى وهو يضحك نعم نعم هيا تعالى معى لنذهب فقلت لة لم استاذن من امى
ولم ابلغها فاجابنى لا تهمى لذلك حديثها من هاتف منزلى ارجوكى يا رنين اريد ان اعرف عائلتى بك وخصوصا ابنتى
انها عاشت بالخارج منذ ولدتها ولم نعد الا قبل شهر فهى تشعر بالغربة انا متاكد انكن ستصبحن اعز الصديقات
اشفقت علية وعلى ابنتة فقررت الذهاب معه او لنقل سذاجتى وطيبة قلبى دفعتنى للذهاب معه وحين دخلنا شقته لم اسمع اى اصوات
فقلت له اين زوجتك وابنتك قال لى اجلسى على الكنبة يبدو انهم خرجو لقضاء بعض الحوايج سيعودون سريعا
ساتصل بهم ولكن دعينى اجلب لكى كوب عصير وبسرعه احضر لى كوب عصير وذهب ليتصل بزوجته وانا اشرب العصير لشعورى بالظما
ولكن شعرت بدوخه وبدات الدنيا تدور فينى وفجاة غفيت عن الدنيا ثم احسست بالنعاس القوى واستسلمت للنوم ولم انهض الا وانا اشعر بالم فى .... يالهى ماذا حدث اين انا
وفتحت عيناى على عمو شاكر وهو يبتسم ويقول احذركى من الصراخ فلدى شريط فديو وصور ؟؟؟ بدات بالبكاء المخنوق كانى ابكى من غير صوت لم يكن خوفا من حديثة عن
الشريط والصور فانا لا اعرف ماذا يقصد ولكن خوفا منه كنت ابكى بصمت وكذلك الالم الذى اشعر به بين رجلى فمكان ...
قالى لى الان يا رنين اصبحتى امراة ناضجة عليكى بالاستمتاع وليس البكاء واذا كنتى تحرصين على سمعتك وسمعه اهلك لا تحدثى احدا بما حدث بيننا
لم اكن اعرف ما يتحدث عنه ولكن كانت لدى رغبه قوية بالذهاب الى المنزل .. قلت له حسنا كما تريد هل استطيع الذهاب الان ؟ فاجابنى نعم
وحين كنت متوجه الى باب الشقه سالته بسذاجه هل عادتك ابنتك وزوجتك !! فسمعت ضحكة هزت كيانى وهو يقول كم انتى برئية اذهبى الان وغدا اعرفكى بهم
عدت الى البيت وانا اشعر بالتهوان والضياع واحساس انى فقدت شيئا .. ولكن ما هو
توجة الى غرفتى بعد ان طمانت امى على عودتى ولم احكى لها عن عمو شاكر شيئا بعد اخلع ملابسى لاستحم لانى شممت رائحة عمو شاكر على جميع انحاء جسمى
تظرت الى كلوتى الداخلى فوجدت بقع دم ؟؟ شعرت بالخوف وهنا فهمت ما حصل !!! يا الهى لقد اغتصينى انهارت قواى وذهبت الى الدش وفتحت الماى وجلست تحت رشاش الماء ابكى
وانا لا اعرف ماعلى فعلة وكيف اتصرف جلست ساعات وانا حائرة هل ابلغ امى ؟ هل ابلغ الشرطة ؟ ولكن ماذا عن الشريط وعن الصور ؟ هل صورنى هل سيوزع هذى الصور ؟؟
هنا قررت الصمت ونسيان ما حدث ...كم انا ساذجة وهل يمكن ان انسى ما حدث والمفاجاة نعم ثانى يوم ذهبت الى الكلية وانا نشيطة وجلست امرح وامزح مع صديقاتى
ومر اسبوع لم ارى عمو شاكر ولكن فى الليل قبل ان انام اتذكره واتذكر رائحتة ؟؟ هل انا مجنونة ؟
واشعر بحكة فى مكان الالم .. اه انه كسى مددت يدى الصغيرة الية لاحكة انا اشعر باختلاف عن باقى البنات حسب ما سمعت منهن فهمن يتحدثن عن حف الكس ؟ ويضحكن على ذلك
ولكن انا لا املك شعر حتى احفة وكسى منتفخ وصغير وناعم جدا اصابعى بدات تلامسة بحنان واستمريت بحكة حتى اه اه اه شعرت بنشوه ثم .. شعرت بان كسى اصبح رطب
ومن ثم نمت نوم عميقا وفى الصباح انهض لاجد نفسى من غير ملابس فى جزئى الاسفل
وفى احد الايام وانا متوجة للكلية كنت امشى نحو بيت صديقتى نسرين لنذهب سويا معا للكلية فجاة سمعت احد ينادى باسمى اقشعر بدنى وخفت منه انه عموو شاكر جالس فى سيارتة وانا على الرصيف قالى لى تعالى اركبى تجاهلته واستمريت بالسير سريعا ولكن صرخ قائلا يبدو انكى نسيت الافلام والصور هنا تجمدت مكانى ومن غير شعور توجة نحو سيارته
وركبت معه واندفع سريعا لشقته وانا لا اعرف ما يحدث حولى وحينا دخلنا الشقه احسست بيدة الضخمة تلمس مؤخرتى وسمعته يهمهم بكلمات بذئية وهو يقول اممم ما اجمل طيزك الناعم
انه كبير الشكل دائرى ناعم .. لم اعرف مذا افعل ولكنى تركته يتحسس على ليات طيزى ولكنه تمادى حين وضع اصبعه على .. صرخت قائلة اين زوجتك وابنتك ... يالهى عدت للسذاجه ولاكن لا يهم المهم ان اخرج من هذا الموقف وهو يضحك قالى لى تعال اجلسى هنا امام التلفاز ؟؟ جلست وانا متسمره وشغل التلفاز ياربى ماذا ارى انه انا عارية تماما ورايت عمو شاكر ينام فوقى اه ماهذا انه قضيبة الضخم لم اصدق ما رايت كيف ان قضيب عمو شاكر يدخل فى كسى الصغير بقوة ... انه كبير كيف دخل
جلست مكانى لا اتحرك وانا انظر الى كيف اغتصبنى عمو شاكر لحظات من الصمت مرت ثم فجاة بعمو شاكر يقترب منى ويضع يدية على رجلى حاولت الهرب الا انا كان اقوى منى بدات بالصراخ والبكاء الا انه كمم فمى ومن ثم وضع يدة اسفل التنوره لتمتد يدة نحو كسى باصابعه الضخمة يلامس خط كسى الصغير
بدات اقاومة بقوه ولكن صرخ فينى قائلا لا فائدة منكى انتى غبية ساذهب ل*** واعرض عليها الصور والافلام ستموت من الصدمة ؟ لم استطع الاحتمال فصرخت لا افعل ما تريد لن اعترض
كنت اخاف على امى فهى مريضة بالقلب ... كم انتى مسكينه يا امى ..لحظات على انتهاء جملتى الشهيره افعل ما تريد لن اعترض تقدم منى وقال انهضى واخلعى ملابسكى نظرت اليه وانا لا اصدق ما طلب متى
ولكنى نهضت فخلعت ملابسى كلها وانا بين يدية عارية تمام تقدم منى بجسمة الضخم وحملنى بين ذراعية وتوجة بى الى غرفة النوم وعلى سريرة وضعنى على بطنى ووجهى مخباة بين اغطية السرير
وبدا يتحسس ليات طيزى ويفتحها بيدية ويحسس باصبعه على فتحتى الصغيره وهو يقول اممم جميله وردية اللون ثم يضغط عليها كانه يريد ادخال اصبعه ..اه اه لا ..لا.. توقف.اح اح ادخل راس اصبعه بفتحه طيزى اه
ثم سمعته يضحك ويقول امم لم يحن الوقت لذلك بعد الان على ان اجعلك تتمتعين قلبى على ظهرى وانا مسكره رجلى على كسى ولكن يداة الضخمه فتحت رجلى ليباعد بيتهن بقوه وهو ينظر نحو كسى ويقول ما اروعه لم ارى فى حياتى اجمل منه ثم ..ثم.. اه اه انه يلتهم كسى انه ياكلة
بدا بلحس كسى محركا لسانة على خط كسى الصغير ويلف لسانه بداخلة ويحركه يسار ويمين ويدخلة اكثر فى فتحة كسى وانا اكاد اذووب معه يا الهى انى اشعر بالاستمتاع اه وفجاة توقف وجلس على ركبتية .. انه يظهر قضيبة الضخم اه كم هو كبير واقترب منى ووجة راس زبه الضخم نحو فتحة كسى وهو يحركه بين شفرات كسى ثم اه اه انه يدخلة ان فتحة كسى صغيره وراس زبة كبير جدا
دخل راس زبه فى كسى ودخلت بلذة غريبة انى استمتع به واهو يحرك بقوه قضيبة فى كسى ويحظنى على صدرة ويلحس شفايفى ويمصهم بقوه وكل قضيبة الضخم فى كسى
......... وانتظر الجزء الثانى
الحكاية ... قبل 6 شهور كنت بنت تملاها الحيوية والنشاط اذهب للاسواق واقوم بزيارتى صديقاتى كانت الضحكة لا تفارقنى ابدا ولكن عيبى هو سذاجتى الطيبة ..اه اه .. كم كنت غبية
فى احد الايام توجهت الى بيت صديقتى منال وفى الطريق شعرت بالتعب وكنتى امشى على قدماى لم يكن بيت منال بعيدا
ولكن شعورى بالتعب جعلنى اتوقف واذهب للحديقة العامة لاجلس على كرسى
وجلست على الكرسى لاستريح وفجاة اقترب منى رجل وقال لى رنين كيف حالك ؟ رردت علية بعفوية انا بخير من انت
قال انا صديق ابوكى **** يرحمه كان اعز اصدقائى اتذكرين حين كنت صغيره كنت احملك على كتفى والعب معك .. هنا تذكرت عمو شاكر كنت اعتبره مثل ابى ولكن بعد وفاة ابى جائنا بيوم وودعنا قال انه سيذهب للعمل بالخارج نهضت بسرعه وصرخت عموو شاكر حمد**** على سلامتك مددت يدى لاصافحة .. ولكن فجات بة يلف ذراعية الضخمة لتلتف حولى جسمى الصغير واحسست بحرارة صدرة ولكن انتابنى احساس الدفاء فظننت انه ابى فسلمت جسدى له ليحتضنة ويعصر نهداى على صدره
جلس يحدثنى عن ذكرياته الجميله ثم قال لى لابد ان تاتى معى لرؤية زوجتى وابنتى ؟
قلت لة هل تزوجت هل لديك ابناء ؟ اجابنى وهو يضحك نعم نعم هيا تعالى معى لنذهب فقلت لة لم استاذن من امى
ولم ابلغها فاجابنى لا تهمى لذلك حديثها من هاتف منزلى ارجوكى يا رنين اريد ان اعرف عائلتى بك وخصوصا ابنتى
انها عاشت بالخارج منذ ولدتها ولم نعد الا قبل شهر فهى تشعر بالغربة انا متاكد انكن ستصبحن اعز الصديقات
اشفقت علية وعلى ابنتة فقررت الذهاب معه او لنقل سذاجتى وطيبة قلبى دفعتنى للذهاب معه وحين دخلنا شقته لم اسمع اى اصوات
فقلت له اين زوجتك وابنتك قال لى اجلسى على الكنبة يبدو انهم خرجو لقضاء بعض الحوايج سيعودون سريعا
ساتصل بهم ولكن دعينى اجلب لكى كوب عصير وبسرعه احضر لى كوب عصير وذهب ليتصل بزوجته وانا اشرب العصير لشعورى بالظما
ولكن شعرت بدوخه وبدات الدنيا تدور فينى وفجاة غفيت عن الدنيا ثم احسست بالنعاس القوى واستسلمت للنوم ولم انهض الا وانا اشعر بالم فى .... يالهى ماذا حدث اين انا
وفتحت عيناى على عمو شاكر وهو يبتسم ويقول احذركى من الصراخ فلدى شريط فديو وصور ؟؟؟ بدات بالبكاء المخنوق كانى ابكى من غير صوت لم يكن خوفا من حديثة عن
الشريط والصور فانا لا اعرف ماذا يقصد ولكن خوفا منه كنت ابكى بصمت وكذلك الالم الذى اشعر به بين رجلى فمكان ...
قالى لى الان يا رنين اصبحتى امراة ناضجة عليكى بالاستمتاع وليس البكاء واذا كنتى تحرصين على سمعتك وسمعه اهلك لا تحدثى احدا بما حدث بيننا
لم اكن اعرف ما يتحدث عنه ولكن كانت لدى رغبه قوية بالذهاب الى المنزل .. قلت له حسنا كما تريد هل استطيع الذهاب الان ؟ فاجابنى نعم
وحين كنت متوجه الى باب الشقه سالته بسذاجه هل عادتك ابنتك وزوجتك !! فسمعت ضحكة هزت كيانى وهو يقول كم انتى برئية اذهبى الان وغدا اعرفكى بهم
عدت الى البيت وانا اشعر بالتهوان والضياع واحساس انى فقدت شيئا .. ولكن ما هو
توجة الى غرفتى بعد ان طمانت امى على عودتى ولم احكى لها عن عمو شاكر شيئا بعد اخلع ملابسى لاستحم لانى شممت رائحة عمو شاكر على جميع انحاء جسمى
تظرت الى كلوتى الداخلى فوجدت بقع دم ؟؟ شعرت بالخوف وهنا فهمت ما حصل !!! يا الهى لقد اغتصينى انهارت قواى وذهبت الى الدش وفتحت الماى وجلست تحت رشاش الماء ابكى
وانا لا اعرف ماعلى فعلة وكيف اتصرف جلست ساعات وانا حائرة هل ابلغ امى ؟ هل ابلغ الشرطة ؟ ولكن ماذا عن الشريط وعن الصور ؟ هل صورنى هل سيوزع هذى الصور ؟؟
هنا قررت الصمت ونسيان ما حدث ...كم انا ساذجة وهل يمكن ان انسى ما حدث والمفاجاة نعم ثانى يوم ذهبت الى الكلية وانا نشيطة وجلست امرح وامزح مع صديقاتى
ومر اسبوع لم ارى عمو شاكر ولكن فى الليل قبل ان انام اتذكره واتذكر رائحتة ؟؟ هل انا مجنونة ؟
واشعر بحكة فى مكان الالم .. اه انه كسى مددت يدى الصغيرة الية لاحكة انا اشعر باختلاف عن باقى البنات حسب ما سمعت منهن فهمن يتحدثن عن حف الكس ؟ ويضحكن على ذلك
ولكن انا لا املك شعر حتى احفة وكسى منتفخ وصغير وناعم جدا اصابعى بدات تلامسة بحنان واستمريت بحكة حتى اه اه اه شعرت بنشوه ثم .. شعرت بان كسى اصبح رطب
ومن ثم نمت نوم عميقا وفى الصباح انهض لاجد نفسى من غير ملابس فى جزئى الاسفل
وفى احد الايام وانا متوجة للكلية كنت امشى نحو بيت صديقتى نسرين لنذهب سويا معا للكلية فجاة سمعت احد ينادى باسمى اقشعر بدنى وخفت منه انه عموو شاكر جالس فى سيارتة وانا على الرصيف قالى لى تعالى اركبى تجاهلته واستمريت بالسير سريعا ولكن صرخ قائلا يبدو انكى نسيت الافلام والصور هنا تجمدت مكانى ومن غير شعور توجة نحو سيارته
وركبت معه واندفع سريعا لشقته وانا لا اعرف ما يحدث حولى وحينا دخلنا الشقه احسست بيدة الضخمة تلمس مؤخرتى وسمعته يهمهم بكلمات بذئية وهو يقول اممم ما اجمل طيزك الناعم
انه كبير الشكل دائرى ناعم .. لم اعرف مذا افعل ولكنى تركته يتحسس على ليات طيزى ولكنه تمادى حين وضع اصبعه على .. صرخت قائلة اين زوجتك وابنتك ... يالهى عدت للسذاجه ولاكن لا يهم المهم ان اخرج من هذا الموقف وهو يضحك قالى لى تعال اجلسى هنا امام التلفاز ؟؟ جلست وانا متسمره وشغل التلفاز ياربى ماذا ارى انه انا عارية تماما ورايت عمو شاكر ينام فوقى اه ماهذا انه قضيبة الضخم لم اصدق ما رايت كيف ان قضيب عمو شاكر يدخل فى كسى الصغير بقوة ... انه كبير كيف دخل
جلست مكانى لا اتحرك وانا انظر الى كيف اغتصبنى عمو شاكر لحظات من الصمت مرت ثم فجاة بعمو شاكر يقترب منى ويضع يدية على رجلى حاولت الهرب الا انا كان اقوى منى بدات بالصراخ والبكاء الا انه كمم فمى ومن ثم وضع يدة اسفل التنوره لتمتد يدة نحو كسى باصابعه الضخمة يلامس خط كسى الصغير
بدات اقاومة بقوه ولكن صرخ فينى قائلا لا فائدة منكى انتى غبية ساذهب ل*** واعرض عليها الصور والافلام ستموت من الصدمة ؟ لم استطع الاحتمال فصرخت لا افعل ما تريد لن اعترض
كنت اخاف على امى فهى مريضة بالقلب ... كم انتى مسكينه يا امى ..لحظات على انتهاء جملتى الشهيره افعل ما تريد لن اعترض تقدم منى وقال انهضى واخلعى ملابسكى نظرت اليه وانا لا اصدق ما طلب متى
ولكنى نهضت فخلعت ملابسى كلها وانا بين يدية عارية تمام تقدم منى بجسمة الضخم وحملنى بين ذراعية وتوجة بى الى غرفة النوم وعلى سريرة وضعنى على بطنى ووجهى مخباة بين اغطية السرير
وبدا يتحسس ليات طيزى ويفتحها بيدية ويحسس باصبعه على فتحتى الصغيره وهو يقول اممم جميله وردية اللون ثم يضغط عليها كانه يريد ادخال اصبعه ..اه اه لا ..لا.. توقف.اح اح ادخل راس اصبعه بفتحه طيزى اه
ثم سمعته يضحك ويقول امم لم يحن الوقت لذلك بعد الان على ان اجعلك تتمتعين قلبى على ظهرى وانا مسكره رجلى على كسى ولكن يداة الضخمه فتحت رجلى ليباعد بيتهن بقوه وهو ينظر نحو كسى ويقول ما اروعه لم ارى فى حياتى اجمل منه ثم ..ثم.. اه اه انه يلتهم كسى انه ياكلة
بدا بلحس كسى محركا لسانة على خط كسى الصغير ويلف لسانه بداخلة ويحركه يسار ويمين ويدخلة اكثر فى فتحة كسى وانا اكاد اذووب معه يا الهى انى اشعر بالاستمتاع اه وفجاة توقف وجلس على ركبتية .. انه يظهر قضيبة الضخم اه كم هو كبير واقترب منى ووجة راس زبه الضخم نحو فتحة كسى وهو يحركه بين شفرات كسى ثم اه اه انه يدخلة ان فتحة كسى صغيره وراس زبة كبير جدا
دخل راس زبه فى كسى ودخلت بلذة غريبة انى استمتع به واهو يحرك بقوه قضيبة فى كسى ويحظنى على صدرة ويلحس شفايفى ويمصهم بقوه وكل قضيبة الضخم فى كسى
......... وانتظر الجزء الثانى
رشا المتناكة
بدايتنا قصتى مع رشا بدات حينما تعرفت عليها من النت وهيا من تلا محافظة
المنوفية وانا من طنطا محافظة الغربية وبدات بينى وبينها قصة حب
وبدات انيكها فى التليفون لدرجة انها كانت بتاخد سماعة التليفون فى حضنها وتقول انا مقدرش اعيش من غير
مواصفاتها خمرية طولها حوالى 170سم حلماتها بنى داكن كسها مليان لحم ولونه بنى من الا زبك يحبه طيزها كبيره تخينة وزنها حوالى 90كيلو فى سنة تانيه تربية طفولة ولها صاحبتها اسمهامروة فى كلية اداب شبين الكوم سنة تانية كانت ماشيه مع صحبى من المحلة الكبرى
قصتى بقا كنت بنيك رشا فى التليفون دون انا ارها لمدة شهر وتص نتكلم فى التليفون بالسبع ساعات كنت بجيب لبنى حوالى 6 مرات وهيا كانت تجيب من كسها العملاق الذى لم ارى له مثيل حوالى 5 مرات لبن سخن وكانت شرموطة علنى وكانت تقولى نيكنى فى كسى ياحبيبى جامد
بعد ماكنت بنيكها فى التليفون روحت قابلتها فى كلية اداب شبين الكوم وبعدين قعدنا مع بعض عند كلية حقوق بعد ما خلعنا من صحبتها مروة
وبعدين فضلت امسك فى بزازها الايهوسوا فوق فى الدور الرابع فى كلية الحقوق
فى مكان متدرى وبعدين فضلت ابوس فى رقبتها وحطيت ايدى على كسها الا كان مبلل من العسل الا نزل منها
وانصرفنا الا البيت وكلمتها فى التليفون قلت لها انا مقدرش على بعدك لازم تشوفى لى حل معاكى وبعدين نزللها الكلية انا وصحبى وخليته يعيش مع صحبتها وانا اخدتها وروحنا على كافتريا اسمها اكى ام وفضل افرش فيها حوالى ساعتين
وقلعتها الكلوت الاحملر *****ى وقلت لها عشان يكون ذكرى بعد ماجبت فيه لبن كتير واخدته فى علبة كانت معايا مخصصةللهدايا وبقيت كل لما كلمها وانيكها فى التليفون اضرب عليه عشرة وجينا فى يوم اوقفة العيد الكبير وكنت مجهز لها برنامج سخنا على بعض فى التليفون لحد ماخلتها فتحت نفسها من غير ماتحس فى التليفون فبتقولى نزلت اللبن من كسى بس فيه حاجة غريبة المرة دى نزل دم هو ايه ده قلت لها يمكن عورتى نفسك
قالت انا خايفة الا اكون فتحت نفسى قلت لا لا فال **** ولا فالك
وانا عارف انها فتحت نفسه طبعا لانى نكت بنات كتير وحريم قبل كدا الى اللقاء فى الحلقة الثالثة
وبدات انيكها فى التليفون لدرجة انها كانت بتاخد سماعة التليفون فى حضنها وتقول انا مقدرش اعيش من غير
مواصفاتها خمرية طولها حوالى 170سم حلماتها بنى داكن كسها مليان لحم ولونه بنى من الا زبك يحبه طيزها كبيره تخينة وزنها حوالى 90كيلو فى سنة تانيه تربية طفولة ولها صاحبتها اسمهامروة فى كلية اداب شبين الكوم سنة تانية كانت ماشيه مع صحبى من المحلة الكبرى
قصتى بقا كنت بنيك رشا فى التليفون دون انا ارها لمدة شهر وتص نتكلم فى التليفون بالسبع ساعات كنت بجيب لبنى حوالى 6 مرات وهيا كانت تجيب من كسها العملاق الذى لم ارى له مثيل حوالى 5 مرات لبن سخن وكانت شرموطة علنى وكانت تقولى نيكنى فى كسى ياحبيبى جامد
بعد ماكنت بنيكها فى التليفون روحت قابلتها فى كلية اداب شبين الكوم وبعدين قعدنا مع بعض عند كلية حقوق بعد ما خلعنا من صحبتها مروة
وبعدين فضلت امسك فى بزازها الايهوسوا فوق فى الدور الرابع فى كلية الحقوق
فى مكان متدرى وبعدين فضلت ابوس فى رقبتها وحطيت ايدى على كسها الا كان مبلل من العسل الا نزل منها
وانصرفنا الا البيت وكلمتها فى التليفون قلت لها انا مقدرش على بعدك لازم تشوفى لى حل معاكى وبعدين نزللها الكلية انا وصحبى وخليته يعيش مع صحبتها وانا اخدتها وروحنا على كافتريا اسمها اكى ام وفضل افرش فيها حوالى ساعتين
وقلعتها الكلوت الاحملر *****ى وقلت لها عشان يكون ذكرى بعد ماجبت فيه لبن كتير واخدته فى علبة كانت معايا مخصصةللهدايا وبقيت كل لما كلمها وانيكها فى التليفون اضرب عليه عشرة وجينا فى يوم اوقفة العيد الكبير وكنت مجهز لها برنامج سخنا على بعض فى التليفون لحد ماخلتها فتحت نفسها من غير ماتحس فى التليفون فبتقولى نزلت اللبن من كسى بس فيه حاجة غريبة المرة دى نزل دم هو ايه ده قلت لها يمكن عورتى نفسك
قالت انا خايفة الا اكون فتحت نفسى قلت لا لا فال **** ولا فالك
وانا عارف انها فتحت نفسه طبعا لانى نكت بنات كتير وحريم قبل كدا الى اللقاء فى الحلقة الثالثة
قصتى للنيك بالطيز(للمتزوجين الذين ملوا من الجنس والمقبلين فقط)
هذه قصتي التي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمل في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي فيالنمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدلله بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال.
بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال ;عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ ; ، فقلت ;ماذا تقصد؟ ; ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال ;لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت; ، فقلت له ;ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي; ، فأجاب ;اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه; ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً ;أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟; ، فقلت ;نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية; ، فابتسم عمر وقال ;أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها; ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو ;هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟; لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر..
عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني وتفكيري أثناء السفر ،فقلت لها ;ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟; فأجابت ;نعم ولكني ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني...; عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها ;ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟; وأجابت ;نعم ولكن ماذا هو؟; فقلت ;ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟; عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت ;ماذا تقصد؟; فأجبت ;أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك...; وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة ;لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى...; ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم..
في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيهليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر..
في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها ;أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي; فقالت نورا ;هيا تفضلي كلّي آذان صاغية...;.
سعاد: ;ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟;.
نورا: ;هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ ... ماذا تودين أن تعرفي عنه؟;.
سعاد: ;هل هو مؤلم؟;.
نورا: ;لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة;.
سعاد: ;وما هي الطريقة الصحيحة له؟;.
نورا: ;التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة;.
سعاد: ;هل سبق لك وجربتيه؟;.
نورا: ;كثيراً أنا وزوجي... لماذا تسألين عنه؟;.
سعاد: ;لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط ...; وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت ;أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي;.
سعاد: ;وما هي المواد المساعدة له؟;.
نورا: ;يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست;.
سعاد: ;ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟;.
نورا: ;سأريكي اياها...; ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية ;KY jelly; ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها ;تحسسي لزوجة هذا الكريم; وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت ;ياههذا لزج جداً ; ، وقالت نورا ;تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً ;.
سعاد: ;وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟;.
عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا ;ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي; ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها ;هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أماميهنا لأتأكد من جسدكِ; ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور ;ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب; ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ،وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا ;يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها; ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها ;هل أنت مستعدة؟; وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد ;سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟; ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعادوبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد ;سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن تتجاهليه وركزي تفكيرك على شهوتك; وأومأت سعاد برأسها بالموافقة ، ثم قامت نورا بادخال أصبعها في طيز سعاد ثم بدأت بحشر أصبعها الثاني في طيز سعاد ، وعندها بدأت سعاد تتأوه من الألم ، وقامت نورا بتدليك كس سعاد كي تنسيها الألم في طيزها ، وسعاد تقول ;لا لا ، انه يؤلم ، أخرجيهم أرجوك ...; وترد عليها نورا ;انسي الألم وفكري في الشهوة; ، واستطاعت نورا بعد جهد أن تدخل أصبعها الثاني في طيز سعاد وبقيت جامدة لبرهة ثم بدأت في اخراج وادخال اصبعيها في طيز سعاد وببطء شديد حتى تتعود عليهما فتحة شرجها..
سعاد: ;اااوووه ه ه ، انه يؤلم ....;.
نورا: ;اصبري وتحملي قليلا حتى تتعودي عليه;.
سعاد: ;آ آ آ ه ه ه ، بدأ الألم يزول ، أحس بالمحنة تأكل كسي من الداخل ، بسرعة ضعي أصبعك في كسي ....;.
ووضعت نورا اصبعها في كس سعاد الذي أصبح ضيقاً جداً من وجود أصبعيها في طيز سعاد وبدأت بتحريك الجميع دخولا وخروجا في كس وطيز سعاد ، والمحنة تزداد في سعاد وتلتهب..
بعد مضي زمن قصير بدأ صوت سعاد يرتفع قليلا دلالة على قرب وصولها للن
بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال ;عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ ; ، فقلت ;ماذا تقصد؟ ; ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال ;لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت; ، فقلت له ;ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي; ، فأجاب ;اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه; ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً ;أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟; ، فقلت ;نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية; ، فابتسم عمر وقال ;أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها; ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو ;هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟; لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر..
عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني وتفكيري أثناء السفر ،فقلت لها ;ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟; فأجابت ;نعم ولكني ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني...; عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها ;ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟; وأجابت ;نعم ولكن ماذا هو؟; فقلت ;ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟; عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت ;ماذا تقصد؟; فأجبت ;أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك...; وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة ;لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى...; ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم..
في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيهليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر..
في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها ;أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي; فقالت نورا ;هيا تفضلي كلّي آذان صاغية...;.
سعاد: ;ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟;.
نورا: ;هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ ... ماذا تودين أن تعرفي عنه؟;.
سعاد: ;هل هو مؤلم؟;.
نورا: ;لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة;.
سعاد: ;وما هي الطريقة الصحيحة له؟;.
نورا: ;التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة;.
سعاد: ;هل سبق لك وجربتيه؟;.
نورا: ;كثيراً أنا وزوجي... لماذا تسألين عنه؟;.
سعاد: ;لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط ...; وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت ;أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي;.
سعاد: ;وما هي المواد المساعدة له؟;.
نورا: ;يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست;.
سعاد: ;ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟;.
نورا: ;سأريكي اياها...; ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية ;KY jelly; ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها ;تحسسي لزوجة هذا الكريم; وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت ;ياههذا لزج جداً ; ، وقالت نورا ;تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً ;.
سعاد: ;وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟;.
عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا ;ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي; ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها ;هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أماميهنا لأتأكد من جسدكِ; ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور ;ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب; ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ،وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا ;يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها; ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها ;هل أنت مستعدة؟; وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد ;سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟; ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعادوبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد ;سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن تتجاهليه وركزي تفكيرك على شهوتك; وأومأت سعاد برأسها بالموافقة ، ثم قامت نورا بادخال أصبعها في طيز سعاد ثم بدأت بحشر أصبعها الثاني في طيز سعاد ، وعندها بدأت سعاد تتأوه من الألم ، وقامت نورا بتدليك كس سعاد كي تنسيها الألم في طيزها ، وسعاد تقول ;لا لا ، انه يؤلم ، أخرجيهم أرجوك ...; وترد عليها نورا ;انسي الألم وفكري في الشهوة; ، واستطاعت نورا بعد جهد أن تدخل أصبعها الثاني في طيز سعاد وبقيت جامدة لبرهة ثم بدأت في اخراج وادخال اصبعيها في طيز سعاد وببطء شديد حتى تتعود عليهما فتحة شرجها..
سعاد: ;اااوووه ه ه ، انه يؤلم ....;.
نورا: ;اصبري وتحملي قليلا حتى تتعودي عليه;.
سعاد: ;آ آ آ ه ه ه ، بدأ الألم يزول ، أحس بالمحنة تأكل كسي من الداخل ، بسرعة ضعي أصبعك في كسي ....;.
ووضعت نورا اصبعها في كس سعاد الذي أصبح ضيقاً جداً من وجود أصبعيها في طيز سعاد وبدأت بتحريك الجميع دخولا وخروجا في كس وطيز سعاد ، والمحنة تزداد في سعاد وتلتهب..
بعد مضي زمن قصير بدأ صوت سعاد يرتفع قليلا دلالة على قرب وصولها للن
دينا طالبة بكلية حقوق
دينا طالبة بكلية حقوق طنطا وكنت بديها كورسات وبعدين البنت كانت معجبة بيا وكانت كل يوم تكلمنى فى التليفون تبعتلى رسايل
لحد مابقينا نخرج مع بعض فى كافتريا وساعت نروح حديقتة الحيوانات وبعدين جت فى يوم وباست ايدى وقالت انا بحبك اوووى فى حديقة الحيوانات
وبعدين فكرت فى الامر جيد
فكررت انى انيكها
فكنت عندها يوم سبت فى سنتر صلصة فى طنطا وبعدين وهى خارجة كنت مسكت ايدها وقربت شفيفى من شفايفها وهيا تقول لا ايه ده
وانا مسكتها غصب عنها لحد ما دابت فى ايدى ومقدرتش تقاوم وداخت المهم انا طبعا هرتها بوس وحسست ايدى على كسها من تحت الكيلوت لقيتها جابت لبنها كله فى الكيلوت
ولما فاقت قالت ايه الا انت عملته ده
انا زعلانه منك جدا
قلتها انا مقدرتش من سحر شفايفك قالت بس انا زعلانة جدا قلت لها وانا مقدرش على زعلك
لحد مابقينا نخرج مع بعض فى كافتريا وساعت نروح حديقتة الحيوانات وبعدين جت فى يوم وباست ايدى وقالت انا بحبك اوووى فى حديقة الحيوانات
وبعدين فكرت فى الامر جيد
فكررت انى انيكها
فكنت عندها يوم سبت فى سنتر صلصة فى طنطا وبعدين وهى خارجة كنت مسكت ايدها وقربت شفيفى من شفايفها وهيا تقول لا ايه ده
وانا مسكتها غصب عنها لحد ما دابت فى ايدى ومقدرتش تقاوم وداخت المهم انا طبعا هرتها بوس وحسست ايدى على كسها من تحت الكيلوت لقيتها جابت لبنها كله فى الكيلوت
ولما فاقت قالت ايه الا انت عملته ده
انا زعلانه منك جدا
قلتها انا مقدرتش من سحر شفايفك قالت بس انا زعلانة جدا قلت لها وانا مقدرش على زعلك
سكرتيرة ناعمة
جائني اتصال هاتفي بصوت سكرتيرة ناعمة ، من اجل المقابله .. انها مقابله من اجل
التوظيف ، حصلت على العنوان وكدت لولا العار اركض ، كالذي يركض من اجل ان يسبق غيره
في شرب ماء نظيفه تم العثور عليها في الصحراء .........
حملت اوراقي وحقيبتي الصغيرة وجلست في صالة الانتظار لانتظر دوري في المقابله !!!
كان هناك رجل ضخم يجلس بقربي كنت اعتقد انه الفراش ، له كرش كبير واصلع وكأن صلعته
تحتوي على تضاريس بلدة ما !!!
وفتاة سمراء بل سوداء نحيفه طويلة وشفتاها غارقتان باحمر الشفاه وكانه دهان او
فرشاة ماء الزيت قد اندلقت عليها ، ورموش سوداء طويله وكانت ترتدي بنطال قماش اسود
ضيق ومن فوقه قميص اصفر فاقع .
قامت باستدعائي السكرتيره : ( السيد / باسل !! ) وهذا اسمي ، تفضل . .........
كنت اشعر بالخوف والقلق والتوتر وكانني شاهد على قضية اريد ان ادلي باعترافاي بدون
زيادة او نقصان ،
دخلت المكتب بعد ان طرقت الباب فوجدت امرأة شعرها اشقر طويل املس لها عينان عسلية
وعلى وجهها صفاء كصفاء الشمس وعيونها تقدح لمعان كانه النجم في قلب السماء !!
نظرت الي باستحسان ولكن نظراتها كانت حادة وقالت : اهلا وسهلا ، و صافحتها وهي تقف
على طولها وكانها شجرة نخيل متدلية لتعطينا احلى تمر واجمل رطب !!!
لكنها طويله وعطرها فواح رائع ،، وجسمها الابيض وشعرها الاشقر كذنبة الفرس الطائر
!!! تجذب كل مافي من حواس وشهوة ....
ترتدي تنوره فوق الركبه قصيرة جدا وضيقه جدا ، ومن الاعلي ايضا سويتر جينز او جاكيت
من الجينز (كنزه ) وذراعيها الطويلان البيضاوان بل الشقراوان يتطاير عليهما شعر
راسها الطويل الناعم يضعني في حيرة من امري ........
قمت بتقديم نفسي لها : انا .. اسمي ... باسل عبد**** علي النجدتومي ..... فشرعت
بالضحك وبصوت عال ... ان تجد انسان وكانه غبي يكشف عن اسمه من اربع مقاطع وقالت وهي
تضحك بصوت عال : انت دمك خفيف لذيذ ولطيف ....... ثم انصرف جميع العاملين بما فيهم
السكرتيرة التي قالت للمديرة انه لم يبق سوى ( باسل والفتاة السوداء صابرين ) ولم
يبقى احد في الشركة .
بل ( انا والمديرة وصابرين السوداء ) .
ثم جاء اتصال هاتفي للمديرة التي تريد مقابلتنا ....... وقالت انا مضطرة للخروج ولا
اعرف متى ساعود !!!
انتظروني هنا لحين عودتي .........
وانتظرتها انا والسوداء صابرين !!!
ثم وقفت صابرين واصبحت تبحلق في المكتب وترخي جسمها للاسفل والاعلى وانا انظر الى
اثدائها السمراوتان وطيزها الصغيرة السمراء ثم اصبحت تحادثني وكانها تعرفني منذ مدة
وقالت انا اشعر بالجوع واريد ان اكل الطعام ،، كانت تتحدث وكأن شخص اخر يتحدث عنها
!! وكانها تحرك شفتاها فقط !!! لكني حاولت الخروج ، يالهي !! الباب مغلق ثم انتظرنا
اكثر من ساعة ولم تات المديره فيجب ان نذهب ولكن السوداء جلست بقربي واصبحت تفرك
بجسدها وفخذيها وترتب عليهما بيديها وتقول اوووه الطقس بارد .. فنزعت الجاكيت الذي
ارتديه وقلت لها: دفي نفسك ... نظرت صابرين السمراء بل السوداء الي وقالت بصوت حنون
: ميرسي ...
واصبحت تلتصق بقربي وانا اجلس على الصوفا العريضه حتى اصبح جسدي كالكهرباء انها
تدغدغ كل حواسي ومشاعري وانفاسي ... قامت صابرين باشعال التدفئه وذلك بالضغط على (
الريموت كونترول ) مدفاة تعمل على الهواء الساخن ...... ثم نزعت الجاكيت ووقفت
امامي بطولها الاسمر لا بل الاسود وفخذاها الضيقان تقتربان من وجهي وكسها النافخ
الصغير الطويل الضيق البارز شفراواتاه ( شفايف كسها من تحت البنطلون ) واضحة
الاتجاه والمعالم ... واقتربت عند انفي وشفتاي وفمي وشعرت بدوخة تنتابني وبركان في
صدري يخرجج حمم نارية .... ثم قالت بصوت سكسي : هل تحبه ؟ سالتني فيما اذا كنت احب
كسها ام لا ؟؟؟؟؟ قلت لها ماهو ؟ اجابت : الكس الاسود وفتحت سحاب البنطلون وقالت
انظر ونزعت ما عليها من ثياب فجاة ودون مقدمات وبسرعة وحراره وشهوه عارمة واصبحت
تترخوص وترقص بطيزها وجسدها فتارة تجعل طيزها في وجهي وكسها في وجهي وقالت وهي
بكالوتها ( كلسونها ) الاحمر الصغير : ابق كما انت ووضعت كفاها خلف رقبتي وشدت راسي
لعند كسها من فوق كلوتها الاحمر لتجعلني افقد صوابي ولا اصدق كل ما يحدث . انه حلم
خيال غريب عجيب !!! ثم لاني انسان ممحون جائع جنس
وكس .... وضعت شفتاي على كلوتها واصبحت اشمشمه والحسه بلساني واضع يداي واصابعي
خلف طيزها السوداء الصغيرة ادلك لها طيزها باصابعي ثم وضعت حذائها الاسود الناعم
على فخذاي وقالت انزع ملابسك ( وكاننا في غرفة النوم ) ونزعت كل ملابسي ووقفت ثم
دفعتني بيدها لاجلس على الصوفا وقالت : اجلس واركع على ركبتيك !
جلست ....... ثم أمرتني وقالت : الحس كسي الحسه بسرعة وحرارة ثم بدات العق بكسها
ولساني يلف كعادته كالدائرة ويعدو للامام والخلف ويمص شفايف كسها وبظرها ( *****ها
) بطرف لساني ثم بدات تتاوه وتغنج وتقول امممم اهههه انت حامي هيا كمان وكمان اكثر
فاكثر ... فوضعت لساني على شفرة كسها وعضضت على شفرات كسها بشفتاي وادخلت لساني....
طرف لساني في كسها من الداخل حتى اصبحت صابرين تتوجع وتغنج وتتأوه وتقول لا اهه
اممم اوووه يلاااا الحس اكثر بعنف واشد من ذلك ثم بدا لساني يتصلب وقامت صابرين
بفتح ساقيها ونزلت انا تحت ساقيها ( كالميكانيكي الذي ينزل في الحفره ليفحص المحرك
) ثم بدات الحس كسها وانا بين ساقيها اجلس على ركبتي على الارض فتارة الحس كسها
واقضمه ، واصابع يدي تلعب في بخش طيذها وعيري منتصب يريد ان ينفجر وانا عار تماما
ثما رفعت راسي للاعلى قليلا فقامت صابرين بكل حرارتها بضم ساقيها على رقبتي وانا
امص كسها وادهك طيزها بقوه واضع ابهامي في خرم طيزها واشلخ وافتح باصابعي طيزها ...
ثم وقفت انا ووضعت شفتاي بسرعة على شفتاها الحامية الملتهبه واصبحت امص شفتاها
ورقبتها وافرك ظهرها من الخلف وزبري على كسها
من الخارج يلاعبه ويدغدغه ، ثم حملتها كالريشه ووضعت ساقيها الناعمين خلف ظهري
ووسطي بين ساقيها وانا واقف ووضعتها على طاولة المديرة بالعرض وراسها يتدلى للاسفل
من الجهه الاخرى وزبي يستعد لاطلاق صاروخ في داخل كسها ليفتت احشاءها ، ثم ادخلت
راس عيري في كسها وقمت بشد نهودها اثدائها الملتهبتان واقرصهما قرصا حارا وشديدا
وهي تصرخ وتقول لا لا اه ه اوووممم اايي اي ارجوك زبك دخل في كسي اخرجه فانا عذراء
عذراء !!! ولم اتمكن من افعل شيئ سوى ان ادخل كل زبري في كسها للبيض ليفتح غشاء
بكارتها وهي تصرخ وتستغيث وتنزل منه بعض قطرات الدم الاحمر الممزوج بماء كسها وانا
افرك اثدائها وامصهم بشفايفي وارفع رجليها للاعلي وانيكها وهي تتوجع بعنف وتصرخ
وتستغيث اوووه امممم انت نكتني جعلت مني امراه اصبحت امراه اوووه ايي ... زبك خزقني
خزقني ... ووضعت اصبعان من الخلق حشوتهما في خزق طيزها وصراخها يسمعه من يسمعة فلا
يهمني !!! حتى اتفتحت البنت السمراء بل السوداء وخزقتها خزقا ضاريا وغشاء بكارتها
اصبح في طي الماضي ، واصبحت تبكي وانا امص اثدائها وزبري لا يزال كالمثلث القائم
الزاوية ، وحشوت راس زبري بصعوبه في خزق
طيزها الضيق ثم اخرجته قليلا ثم ادخلته بلطف حتى دخل راس زبري وقلت لها لا تشدي
على اعصابك وارخ نفسك !! حتى سلك طريقه في النفق الاسود الصغير الذي خرج من طيزها
بصعوبه فائقة محمر كالملتهب المخنوق واصبحت تستغيث وانا اخرجه من طيزها اخرج زبي من
طيزها وكانها تلد مولودا وتطلق طلقات الولادة !!!! وقبل ان اخرج راس زبري من طيزها
نمت على جسدها وهي ممدة على طاولة المديرة وقمت بعض اثدائها بزازها كالمتوحش حتى
انها شدت شعر راسي من الالم وزبري يخرج من طيزها ويقذف كالنافوره ليغرق خزق الطيز
الاسود الضيق وتقول اوووه انا منيوكه اه ه ه انا مراتك مراه مفتوحة انت فتحتني
وخزقتني من طيزي وكسي اي اي نيكيني دايما نيكيني بدي زبك في طيزي وكسي دايما ما
يفارقني ابدا .............
ثم ارتدينا ملابسنا ووضعت كلوتها الاحمر على طربوش زبري واصبحت اهزه وهو على طربوش
زبري وشددت عليه برأس زبي شدا قاسيا حتى انه احدث ثقب دائري في كلوتها الاحمر فخزقت
كلوتها ايضا !!!
ثم انتظرنا المديرة بعد ان هدأنا قليلا .....
ولكن المديرة المنيوكه لم تأت
من حسن حظها انها لم تأت .....
فلو انها جاءت لفتحت طيزها وكسها وجعلتها عبدة ذليله بدل من ان تكون مديرة متعجرفه
...................
ولكني وضعت راس زبري على الحبارة ( علبة الحبر ) وختمت براس زبري على الورق وقلت :
التوظيف ، حصلت على العنوان وكدت لولا العار اركض ، كالذي يركض من اجل ان يسبق غيره
في شرب ماء نظيفه تم العثور عليها في الصحراء .........
حملت اوراقي وحقيبتي الصغيرة وجلست في صالة الانتظار لانتظر دوري في المقابله !!!
كان هناك رجل ضخم يجلس بقربي كنت اعتقد انه الفراش ، له كرش كبير واصلع وكأن صلعته
تحتوي على تضاريس بلدة ما !!!
وفتاة سمراء بل سوداء نحيفه طويلة وشفتاها غارقتان باحمر الشفاه وكانه دهان او
فرشاة ماء الزيت قد اندلقت عليها ، ورموش سوداء طويله وكانت ترتدي بنطال قماش اسود
ضيق ومن فوقه قميص اصفر فاقع .
قامت باستدعائي السكرتيره : ( السيد / باسل !! ) وهذا اسمي ، تفضل . .........
كنت اشعر بالخوف والقلق والتوتر وكانني شاهد على قضية اريد ان ادلي باعترافاي بدون
زيادة او نقصان ،
دخلت المكتب بعد ان طرقت الباب فوجدت امرأة شعرها اشقر طويل املس لها عينان عسلية
وعلى وجهها صفاء كصفاء الشمس وعيونها تقدح لمعان كانه النجم في قلب السماء !!
نظرت الي باستحسان ولكن نظراتها كانت حادة وقالت : اهلا وسهلا ، و صافحتها وهي تقف
على طولها وكانها شجرة نخيل متدلية لتعطينا احلى تمر واجمل رطب !!!
لكنها طويله وعطرها فواح رائع ،، وجسمها الابيض وشعرها الاشقر كذنبة الفرس الطائر
!!! تجذب كل مافي من حواس وشهوة ....
ترتدي تنوره فوق الركبه قصيرة جدا وضيقه جدا ، ومن الاعلي ايضا سويتر جينز او جاكيت
من الجينز (كنزه ) وذراعيها الطويلان البيضاوان بل الشقراوان يتطاير عليهما شعر
راسها الطويل الناعم يضعني في حيرة من امري ........
قمت بتقديم نفسي لها : انا .. اسمي ... باسل عبد**** علي النجدتومي ..... فشرعت
بالضحك وبصوت عال ... ان تجد انسان وكانه غبي يكشف عن اسمه من اربع مقاطع وقالت وهي
تضحك بصوت عال : انت دمك خفيف لذيذ ولطيف ....... ثم انصرف جميع العاملين بما فيهم
السكرتيرة التي قالت للمديرة انه لم يبق سوى ( باسل والفتاة السوداء صابرين ) ولم
يبقى احد في الشركة .
بل ( انا والمديرة وصابرين السوداء ) .
ثم جاء اتصال هاتفي للمديرة التي تريد مقابلتنا ....... وقالت انا مضطرة للخروج ولا
اعرف متى ساعود !!!
انتظروني هنا لحين عودتي .........
وانتظرتها انا والسوداء صابرين !!!
ثم وقفت صابرين واصبحت تبحلق في المكتب وترخي جسمها للاسفل والاعلى وانا انظر الى
اثدائها السمراوتان وطيزها الصغيرة السمراء ثم اصبحت تحادثني وكانها تعرفني منذ مدة
وقالت انا اشعر بالجوع واريد ان اكل الطعام ،، كانت تتحدث وكأن شخص اخر يتحدث عنها
!! وكانها تحرك شفتاها فقط !!! لكني حاولت الخروج ، يالهي !! الباب مغلق ثم انتظرنا
اكثر من ساعة ولم تات المديره فيجب ان نذهب ولكن السوداء جلست بقربي واصبحت تفرك
بجسدها وفخذيها وترتب عليهما بيديها وتقول اوووه الطقس بارد .. فنزعت الجاكيت الذي
ارتديه وقلت لها: دفي نفسك ... نظرت صابرين السمراء بل السوداء الي وقالت بصوت حنون
: ميرسي ...
واصبحت تلتصق بقربي وانا اجلس على الصوفا العريضه حتى اصبح جسدي كالكهرباء انها
تدغدغ كل حواسي ومشاعري وانفاسي ... قامت صابرين باشعال التدفئه وذلك بالضغط على (
الريموت كونترول ) مدفاة تعمل على الهواء الساخن ...... ثم نزعت الجاكيت ووقفت
امامي بطولها الاسمر لا بل الاسود وفخذاها الضيقان تقتربان من وجهي وكسها النافخ
الصغير الطويل الضيق البارز شفراواتاه ( شفايف كسها من تحت البنطلون ) واضحة
الاتجاه والمعالم ... واقتربت عند انفي وشفتاي وفمي وشعرت بدوخة تنتابني وبركان في
صدري يخرجج حمم نارية .... ثم قالت بصوت سكسي : هل تحبه ؟ سالتني فيما اذا كنت احب
كسها ام لا ؟؟؟؟؟ قلت لها ماهو ؟ اجابت : الكس الاسود وفتحت سحاب البنطلون وقالت
انظر ونزعت ما عليها من ثياب فجاة ودون مقدمات وبسرعة وحراره وشهوه عارمة واصبحت
تترخوص وترقص بطيزها وجسدها فتارة تجعل طيزها في وجهي وكسها في وجهي وقالت وهي
بكالوتها ( كلسونها ) الاحمر الصغير : ابق كما انت ووضعت كفاها خلف رقبتي وشدت راسي
لعند كسها من فوق كلوتها الاحمر لتجعلني افقد صوابي ولا اصدق كل ما يحدث . انه حلم
خيال غريب عجيب !!! ثم لاني انسان ممحون جائع جنس
وكس .... وضعت شفتاي على كلوتها واصبحت اشمشمه والحسه بلساني واضع يداي واصابعي
خلف طيزها السوداء الصغيرة ادلك لها طيزها باصابعي ثم وضعت حذائها الاسود الناعم
على فخذاي وقالت انزع ملابسك ( وكاننا في غرفة النوم ) ونزعت كل ملابسي ووقفت ثم
دفعتني بيدها لاجلس على الصوفا وقالت : اجلس واركع على ركبتيك !
جلست ....... ثم أمرتني وقالت : الحس كسي الحسه بسرعة وحرارة ثم بدات العق بكسها
ولساني يلف كعادته كالدائرة ويعدو للامام والخلف ويمص شفايف كسها وبظرها ( *****ها
) بطرف لساني ثم بدات تتاوه وتغنج وتقول امممم اهههه انت حامي هيا كمان وكمان اكثر
فاكثر ... فوضعت لساني على شفرة كسها وعضضت على شفرات كسها بشفتاي وادخلت لساني....
طرف لساني في كسها من الداخل حتى اصبحت صابرين تتوجع وتغنج وتتأوه وتقول لا اهه
اممم اوووه يلاااا الحس اكثر بعنف واشد من ذلك ثم بدا لساني يتصلب وقامت صابرين
بفتح ساقيها ونزلت انا تحت ساقيها ( كالميكانيكي الذي ينزل في الحفره ليفحص المحرك
) ثم بدات الحس كسها وانا بين ساقيها اجلس على ركبتي على الارض فتارة الحس كسها
واقضمه ، واصابع يدي تلعب في بخش طيذها وعيري منتصب يريد ان ينفجر وانا عار تماما
ثما رفعت راسي للاعلى قليلا فقامت صابرين بكل حرارتها بضم ساقيها على رقبتي وانا
امص كسها وادهك طيزها بقوه واضع ابهامي في خرم طيزها واشلخ وافتح باصابعي طيزها ...
ثم وقفت انا ووضعت شفتاي بسرعة على شفتاها الحامية الملتهبه واصبحت امص شفتاها
ورقبتها وافرك ظهرها من الخلف وزبري على كسها
من الخارج يلاعبه ويدغدغه ، ثم حملتها كالريشه ووضعت ساقيها الناعمين خلف ظهري
ووسطي بين ساقيها وانا واقف ووضعتها على طاولة المديرة بالعرض وراسها يتدلى للاسفل
من الجهه الاخرى وزبي يستعد لاطلاق صاروخ في داخل كسها ليفتت احشاءها ، ثم ادخلت
راس عيري في كسها وقمت بشد نهودها اثدائها الملتهبتان واقرصهما قرصا حارا وشديدا
وهي تصرخ وتقول لا لا اه ه اوووممم اايي اي ارجوك زبك دخل في كسي اخرجه فانا عذراء
عذراء !!! ولم اتمكن من افعل شيئ سوى ان ادخل كل زبري في كسها للبيض ليفتح غشاء
بكارتها وهي تصرخ وتستغيث وتنزل منه بعض قطرات الدم الاحمر الممزوج بماء كسها وانا
افرك اثدائها وامصهم بشفايفي وارفع رجليها للاعلي وانيكها وهي تتوجع بعنف وتصرخ
وتستغيث اوووه امممم انت نكتني جعلت مني امراه اصبحت امراه اوووه ايي ... زبك خزقني
خزقني ... ووضعت اصبعان من الخلق حشوتهما في خزق طيزها وصراخها يسمعه من يسمعة فلا
يهمني !!! حتى اتفتحت البنت السمراء بل السوداء وخزقتها خزقا ضاريا وغشاء بكارتها
اصبح في طي الماضي ، واصبحت تبكي وانا امص اثدائها وزبري لا يزال كالمثلث القائم
الزاوية ، وحشوت راس زبري بصعوبه في خزق
طيزها الضيق ثم اخرجته قليلا ثم ادخلته بلطف حتى دخل راس زبري وقلت لها لا تشدي
على اعصابك وارخ نفسك !! حتى سلك طريقه في النفق الاسود الصغير الذي خرج من طيزها
بصعوبه فائقة محمر كالملتهب المخنوق واصبحت تستغيث وانا اخرجه من طيزها اخرج زبي من
طيزها وكانها تلد مولودا وتطلق طلقات الولادة !!!! وقبل ان اخرج راس زبري من طيزها
نمت على جسدها وهي ممدة على طاولة المديرة وقمت بعض اثدائها بزازها كالمتوحش حتى
انها شدت شعر راسي من الالم وزبري يخرج من طيزها ويقذف كالنافوره ليغرق خزق الطيز
الاسود الضيق وتقول اوووه انا منيوكه اه ه ه انا مراتك مراه مفتوحة انت فتحتني
وخزقتني من طيزي وكسي اي اي نيكيني دايما نيكيني بدي زبك في طيزي وكسي دايما ما
يفارقني ابدا .............
ثم ارتدينا ملابسنا ووضعت كلوتها الاحمر على طربوش زبري واصبحت اهزه وهو على طربوش
زبري وشددت عليه برأس زبي شدا قاسيا حتى انه احدث ثقب دائري في كلوتها الاحمر فخزقت
كلوتها ايضا !!!
ثم انتظرنا المديرة بعد ان هدأنا قليلا .....
ولكن المديرة المنيوكه لم تأت
من حسن حظها انها لم تأت .....
فلو انها جاءت لفتحت طيزها وكسها وجعلتها عبدة ذليله بدل من ان تكون مديرة متعجرفه
...................
ولكني وضعت راس زبري على الحبارة ( علبة الحبر ) وختمت براس زبري على الورق وقلت :
انا وبنت خالى وصديقتها نوره
كنت في بعض الايام كانت بنت خالي لها صديقه عزيزه عليها جدا وهي جارتنا
نوره الشرموطه فكانت بنت خالي عندنا في البيت ذات يوم ومفيش اي حد عندنا
بالبيت وقالت لي بنت خالي انا هنادي نوره تيجي تقعد معايا هناهساله عن
حاجات في المدرسه وكانو في الثانويه العامه بس انا مش هروح عندهم علشان
اخوها الرخم
فوافقت وندهت ليها وجلسو مع بعض لوحدهم وذهبت احضر لهم الشاي والمفاجاة عندما دخلت عليهم وكانو يجلسون في حجرتي علي اساس انهم يذاكرون فوجدت نوره وبنت خالتي
بان نوره عاريه تماما من ملابسها وبنت خالتي كانت ترسمها لان بنت خالتي كانت تهوي الرسم جدا وكانت ترسمها وهي عاريه فانتصب زبي مره واحده ولم اتحمل ماريت وقالت لي بنت خالتي مش تساذن الاول فقلت لها انا عايز اترسم وانا مع نوره فذهبت نوره حتي تلبس ملابسها ولكني عارضت طريقها وامسكتها وبدات في بوسها وهي عاريه تماما كانها كانت تنتظر مثل هذا ونامت علي سريري وبنت خالتي توهجت ايضا من المنظر فرايتها تخلع ملابسها وتاتي فوقي وتقول لي انا كمان انا تعبت منكو انا عايزه انا كمان فخلعو لي ملابسي وامرت الاثنين ان يمصو زبي كل واحده شويه ويمسكو في بزاز بعض العليين المتوهجين فقلت لهم انا عايز انيك اي واحده فقالت نوره انا الاول وبنت خالتي قالت انا الاول وهم مولعين من الشهوة فرايت نوره تاتي بلعاب فمها وتضعو علي خرم طيزها وقالت لي انا جاهزه فادخلتو في نوره الاول وكانت تتوجع فلما رات كده بنت خالتي احضرت جل شعري الخاص كي تضعه علي خرم طيزها وانا علي نوره وادخلو في طيزها جامد وبنت خالتي تمسك في بزازها وتفرق فيها حتي انزلتهم في طيز نوره وكانت طيزها جميله جدا ورايت بنت خالتي تمص بلهفه في زبي حتي ادخلته هيا الاخري في طيزها الملساء الرفيعه الرائعه وخرمها الضيقه وكانت تصوت من شده الام حتي انزلتهم هي ايضا في طيزها
وبداو الاتنين يلحسو في طياز بعض وفي زبي حتي نزلو مره ثالثه علي بزازهم الجميله العليا
اليوم بنت خالتي تزوجت ولم يبقي لدي الا جارتي نوره الشرموطه وعاده انيكها في يوم الاثنين لانها مفيش حد بيكون عندهم ولا عندنا بيكونو في السوق ولوعرفنا في اي يوم تاني نعمل اللي احنا عايزينو
اي بنت حاسه انها عايز تتناك وتحس انها بتتناك من ورا او قدام تراسلنس وانا هرحلها لحد عندها البنت الجاده بس ]
فوافقت وندهت ليها وجلسو مع بعض لوحدهم وذهبت احضر لهم الشاي والمفاجاة عندما دخلت عليهم وكانو يجلسون في حجرتي علي اساس انهم يذاكرون فوجدت نوره وبنت خالتي
بان نوره عاريه تماما من ملابسها وبنت خالتي كانت ترسمها لان بنت خالتي كانت تهوي الرسم جدا وكانت ترسمها وهي عاريه فانتصب زبي مره واحده ولم اتحمل ماريت وقالت لي بنت خالتي مش تساذن الاول فقلت لها انا عايز اترسم وانا مع نوره فذهبت نوره حتي تلبس ملابسها ولكني عارضت طريقها وامسكتها وبدات في بوسها وهي عاريه تماما كانها كانت تنتظر مثل هذا ونامت علي سريري وبنت خالتي توهجت ايضا من المنظر فرايتها تخلع ملابسها وتاتي فوقي وتقول لي انا كمان انا تعبت منكو انا عايزه انا كمان فخلعو لي ملابسي وامرت الاثنين ان يمصو زبي كل واحده شويه ويمسكو في بزاز بعض العليين المتوهجين فقلت لهم انا عايز انيك اي واحده فقالت نوره انا الاول وبنت خالتي قالت انا الاول وهم مولعين من الشهوة فرايت نوره تاتي بلعاب فمها وتضعو علي خرم طيزها وقالت لي انا جاهزه فادخلتو في نوره الاول وكانت تتوجع فلما رات كده بنت خالتي احضرت جل شعري الخاص كي تضعه علي خرم طيزها وانا علي نوره وادخلو في طيزها جامد وبنت خالتي تمسك في بزازها وتفرق فيها حتي انزلتهم في طيز نوره وكانت طيزها جميله جدا ورايت بنت خالتي تمص بلهفه في زبي حتي ادخلته هيا الاخري في طيزها الملساء الرفيعه الرائعه وخرمها الضيقه وكانت تصوت من شده الام حتي انزلتهم هي ايضا في طيزها
وبداو الاتنين يلحسو في طياز بعض وفي زبي حتي نزلو مره ثالثه علي بزازهم الجميله العليا
اليوم بنت خالتي تزوجت ولم يبقي لدي الا جارتي نوره الشرموطه وعاده انيكها في يوم الاثنين لانها مفيش حد بيكون عندهم ولا عندنا بيكونو في السوق ولوعرفنا في اي يوم تاني نعمل اللي احنا عايزينو
اي بنت حاسه انها عايز تتناك وتحس انها بتتناك من ورا او قدام تراسلنس وانا هرحلها لحد عندها البنت الجاده بس ]
ليست خبيرة لاكن لذيذة
لم تكن صاصا خبيرة بالجنس لتدير طريقة النيك لاكن
كانت لماحة فمن خلال ممارستى معها باتت تتجاوب من اقل حركة لتفهم معنى
رغبتى فى وضع معين وعلى الرغم من عدم خبرتها اوى فى النيك فقدكانت تتاز
بمقومات فاتنة فى جسمها
يوم لقاء
اتتنى صاصا وقد كانت ترتعش وهذا كان دائما معها فقد كانت باستمرار عندها رهبة من اللقاء وقد كان ذالك لة عندى عدة تفسيرات لا ذاعى لذكرها حتى لا طيل عيكم
اتتنى صاصا واستقبلتها باحضانى حتى ازيل الرهبة لديها وظلت فى حضنى حتى هدات انفاسها المتلاحقة اخذتها الى السرير ويدى على طيزها وبعد الانتهاء من طقوس تحضيرى لنيكها نامت هى على السرير وقمت برفع رجليها ووضعت زبى فى كسها وتركتة لحظات حتى يستمتع بنبضات كسها وهى ترعش بكسها على زبى كانت حركة تلقائية اعلم منها شغف كسها على زبى لنيكها لا اترك قدميها وانا بنيكا على العكس فانا استمتع بعض الصابع الكبير يقدميها ورضعة فهى احلى لحظات زبى فى كسها قدميها بيدى اعض والحس وارضع فى قدميها بينما زبى منهمك فى ضربات كسها وبيوضى تصتضم بفتحة طيزها فى لحن جميلوكسها يسيل لبنة على زبى ويسيل منها على فتحة طيزها لتزداد ليونة تركت قدميها بعد ان التهبو من نهمى لهم ونزلت بصدرى عليها وبدات فى رضع بزازها وزبى مازال منهمك فى ضرباتة لكسها لتزداد هياجا ونشوة بعد ان انتصبت حلمات بزها وقد كان ذالك يجعلها من لبنها نهر متدفق حتى انة كان يعطى زبى ليونة رغم شدة انتصابة وضعت كعبيها على كتفى ومت بالتحميل على كعبيها فارتفع كسها اكتر ليصل زبى الى اعناق رحمها وكان ضرب زبى لها فى هذا الوضع يزيدها هوسا وهياجا واسترحاما منها ان الطف بها فصوت ضرباتى لكسها فى هذا الوضع كمن صقف بيدية فى ليلة فرح وكان هذا الصوت يزيدها لهيبا وعذاب نشوة كان زبى يصل لاعناق رحمها فى ملامسة لزمبورها الداخلى وكان راس زبى شوكة داخل رحمها لااستطيع كتم هيا جها كنت اخاف ان يغمى عليها فى هذا الوضع او ان تتوقف ضربات قلبها كيف ارحمها وهياجها يمنعى ان اكف عن ذالك اخاف عليها فارفق فى ضربات زبى لها حتى احس انها استرجعت انفاسها فاصل بزبى مرة اخرى الى عنق رحمها تمسك يدى تترجانى تبوس قدمى انا ارفق بها ضغتى بزبى على كسها وتوقفى فى هذا الوضع مع حكتى لكسها ارهقها بدت تتهاوى قدرتها اشفقت عليها ورفعت زبى عنها
قامت وهى تبوس يدى هل لانى امتعتها هل لانى رحمتها هل هو رضا هى لا تقول قط
المرة القدمة فى وضع اخر
يوم لقاء
اتتنى صاصا وقد كانت ترتعش وهذا كان دائما معها فقد كانت باستمرار عندها رهبة من اللقاء وقد كان ذالك لة عندى عدة تفسيرات لا ذاعى لذكرها حتى لا طيل عيكم
اتتنى صاصا واستقبلتها باحضانى حتى ازيل الرهبة لديها وظلت فى حضنى حتى هدات انفاسها المتلاحقة اخذتها الى السرير ويدى على طيزها وبعد الانتهاء من طقوس تحضيرى لنيكها نامت هى على السرير وقمت برفع رجليها ووضعت زبى فى كسها وتركتة لحظات حتى يستمتع بنبضات كسها وهى ترعش بكسها على زبى كانت حركة تلقائية اعلم منها شغف كسها على زبى لنيكها لا اترك قدميها وانا بنيكا على العكس فانا استمتع بعض الصابع الكبير يقدميها ورضعة فهى احلى لحظات زبى فى كسها قدميها بيدى اعض والحس وارضع فى قدميها بينما زبى منهمك فى ضربات كسها وبيوضى تصتضم بفتحة طيزها فى لحن جميلوكسها يسيل لبنة على زبى ويسيل منها على فتحة طيزها لتزداد ليونة تركت قدميها بعد ان التهبو من نهمى لهم ونزلت بصدرى عليها وبدات فى رضع بزازها وزبى مازال منهمك فى ضرباتة لكسها لتزداد هياجا ونشوة بعد ان انتصبت حلمات بزها وقد كان ذالك يجعلها من لبنها نهر متدفق حتى انة كان يعطى زبى ليونة رغم شدة انتصابة وضعت كعبيها على كتفى ومت بالتحميل على كعبيها فارتفع كسها اكتر ليصل زبى الى اعناق رحمها وكان ضرب زبى لها فى هذا الوضع يزيدها هوسا وهياجا واسترحاما منها ان الطف بها فصوت ضرباتى لكسها فى هذا الوضع كمن صقف بيدية فى ليلة فرح وكان هذا الصوت يزيدها لهيبا وعذاب نشوة كان زبى يصل لاعناق رحمها فى ملامسة لزمبورها الداخلى وكان راس زبى شوكة داخل رحمها لااستطيع كتم هيا جها كنت اخاف ان يغمى عليها فى هذا الوضع او ان تتوقف ضربات قلبها كيف ارحمها وهياجها يمنعى ان اكف عن ذالك اخاف عليها فارفق فى ضربات زبى لها حتى احس انها استرجعت انفاسها فاصل بزبى مرة اخرى الى عنق رحمها تمسك يدى تترجانى تبوس قدمى انا ارفق بها ضغتى بزبى على كسها وتوقفى فى هذا الوضع مع حكتى لكسها ارهقها بدت تتهاوى قدرتها اشفقت عليها ورفعت زبى عنها
قامت وهى تبوس يدى هل لانى امتعتها هل لانى رحمتها هل هو رضا هى لا تقول قط
المرة القدمة فى وضع اخر
قصه سكسيه بالغة الفرنسيه
Rencontre imrévue !!! J'ai baisé la vieille salope
C'était un dimanche, et je voulais sortir m'acheter une chemise, j'ai décidé de ne pas prendre le bus et de faire le trajet à pieds. Je marchais le long du boulevard qui mène au centre ville j'ai remarqué une femme qui marchait de l'autre coté (un dimanche et à 10 heure du matin y'avait pratiquement que nos deux dans la rue) et qui m'a fait un signe de sa tête pour la rejoindre! J'ai fais semblant de ne pas remarqué cet appel (en fait je ne savais pas ce qu'elle voulait et je n'étais pas prêt pour avoir de l'ennuie à cette heure), lorsqu'elle remarqué mon hésitation elle a commencée à m'appeler. Je me suis dis alors que peut être elle voulait me demander des informations, j'ai traversé alors la route pour la rejoindre. Elle avait environs 45 ans, de taille petite, avec des cheveux teintés d'une couleur blonde bon marché, et elle portait une djellaba.
- Bonjour beau gosse ! C'était de la drague ouverte qui ne prête pas à confusion
- Bonjour
- Tu ne veux pas venir avec moi ?
- où ?
- Je ne sais pas. La ou tu veux ! T'as pas un endroit où on peut aller ? Moi je connais une femme qui peut nous louer une chambre
- Non pas la peine ! J'ai un local, mais qu'est ce que tu peux faire de spécial ?!
- Bah ! Tout ce que tu veux ! Un peu de sexe anal, un peu de sexe oral ! (Une sodomie pour une femme qui a l'âge de ma mère peut être quelque chose de nouveau pour moi )
- Ok ! On y va
Lorsqu'on est arrivé à la maison j'ai découvert que j'ai ramené une vraie cochonne. Dans les escalier elle n'a pas maîtrisé son bassin qu'elle collait contre moi, et elle se mis a me mordiller les lèvres, ce qui me fait toujours un effet explosif, croyez-moi.
Je suçai sa lèvre inférieure, elle m'immobilisa le menton d'une main pour m'enfoncer sa langue dans ma bouche, nos lèvres n'en finissaient plus de se toucher, nos langues de s'entremêler, ce qui ne l'empêchait pas de gémir de plus en plus.
Arrivée dans ma chambre, elle était complètement excitée, elle enlevée sa djellaba, elle ne porta qu'un collant blanc et des soutiens gorge elle avait une lourde poitrine avec des pointes dures comme des crayons le chatouiller. Je levais mes mains pour les appuyer sur les masses charnues de ses copieux nibards et entrepris un massage à pleine mains, style boulanger qui fait lever sa pâte.
Elle était excitée comme un poux, elle prit ma queue, dégagée du pantalon et du boxer vite fait, et elle descendit doucement le prépuce, en libérant le gland. Tenant mon sexe dans une main, lentement elle me massa l'extrémité, en n'ayant pas oublié de passer ses mains entre ses jambes afin qu'elles soient humides et glissantes.
De temps a autre ses cheveux venaient caresser mes testicules. Elle continua à me caresser, me faire coulisser doucement.
Pendant ce temps, j'avais entrepris un frottement doux sur sa chatte, et quand je sentit son bassin bouger de nouveau, j'ouvris les petites lèvres de sa chatte et dégageai son clitoris, que je me mis à branler doucement de mes doigts.
Je n’en pouvais plus, complètement perdu de se savoir dans cette situation perverse et jouisseuse. Je me remis à donner des coups de pistons dans sa bouche en la tenant par tête et en se mettant à la traiter de salope qui se fait tripoter et qui se donne du bonheur...
Tant cette salope me poignait le membre avec une science d’hétaïre. Elle voulait de la bite... Elle allait en avoir.
D’un coup, je j'ai positionné mon gland contre sa fente qui venait de passer le pli des lèvres glissantes, s’enfonçant d’un coup dans sa motte en rut.
La situation la fait délirer : « oôôôôôôhhhh, ouiiiiiiiiiiiiiiiiii, salope, salooooope, je suiiiiis salope, je me fais prendre comme une femelle, âââââââhhhh !!!!!!
Ouiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii, ça y était... ouiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii, vas-y salaud, baise, ouiiiiiiiiii, baise, baise moi, profond, fort... défonce cette salope qui va te faire jouir !!!
AAAAAAAAAAAââââââhhh !!! Je jouiiiiis encore, ouiiiiii, vas-yy, rentre ta queue, toute, toute entière, ouiiiiiiii, au fond, mets là au fond, que je sente tes couilles
Elle continue à donner des coups de talons, moi des coups de reins. Je parle dans son oreille comme quand je la baise au téléphone... ma voix descend dans le vagin, lui rappelle ses turpitudes de jouisseuse orale, elle se sent couler encore plus. Elle crie de nouveau, sans pouvoir se retenir, en donnant des coups de ventre : « ouiiiiiiiiiiiiiii, ouiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii, ââââââââââhhh, encooore, encore, oooooooh, salaud que tu es boooooon, enfonce ta queue, ouiiiiiiiiiiiii, enfonce, prends ma chatte, prends ma chaaaaaaaaaatte, aahhhh que c’est bon d’avoir un mec dans le ventre...aâââââââhhh, je pars, je pars, je pars... !
D'un seul coup et sans préparation je la lui mis dans le cul qui heureusement était déjà trempé par le jus de son vagin coulant.
La pénétration est violente et Souhila repart dans une longue plainte de femelle en rut : « saaaaaaaaaaaalaud, aaaaaaaaaaaaaaah, aaaaaaah, salaud...ouiiiii » !
« Je vais encore jouiiiiiiiiir, tu – es - un - salaud - de - me - faire - tout - çaaaa...
ses seins étaient devenus énormes à leur tour, érogènes, avec des pointes de pute en chaleur... C’était de la baise pour la baise... de la queue pour de la queue... du sexe pour le sexe...
elle en avais envie de la manière la plus salope qui soit et voulait se sentir baisée comme une salope, une vraie salope qui aime la bite.
je me mis à accélérer ma cadence la pistonnant de plus en plus fort, soufflant des vicieuseries à ses oreilles je disais qu'elle était bonne, salope, vraiment bonne à baiser... que des putes comme elle j'en avait jamais rencontré. Elle était partie, pendant que je la cramponne encore plus fort aux hanches s’enfonçant puissamment au fond de sa chatte... Aââââââhh, la salope, je vais cracher mon foutre... Je sentais mon membre se gonfler, mon gland se mettre à vibrer préparant la salve de sperme qui allait la remplir, la gaver de jus...
OOOOuiiiiiiiiiiiiiiii, ça y est............ en râlant je lâchai complètement lui inondant le ventre d’un torrent de crème épaisse, lourde, grasse...
elle sentait les secousses de ma pine qui éjaculait decrescendo, pendant que je continuais à m’enfoncer dans son ventre comme pour y rentrer en entier.
Quel bonheur ce cul d'enfer !!!
casablanqueue@hotmail.com
PS : je n'accepte que les meuf ! à condition de m'envoyer un petit mot de presentation avec l'invitation
C'était un dimanche, et je voulais sortir m'acheter une chemise, j'ai décidé de ne pas prendre le bus et de faire le trajet à pieds. Je marchais le long du boulevard qui mène au centre ville j'ai remarqué une femme qui marchait de l'autre coté (un dimanche et à 10 heure du matin y'avait pratiquement que nos deux dans la rue) et qui m'a fait un signe de sa tête pour la rejoindre! J'ai fais semblant de ne pas remarqué cet appel (en fait je ne savais pas ce qu'elle voulait et je n'étais pas prêt pour avoir de l'ennuie à cette heure), lorsqu'elle remarqué mon hésitation elle a commencée à m'appeler. Je me suis dis alors que peut être elle voulait me demander des informations, j'ai traversé alors la route pour la rejoindre. Elle avait environs 45 ans, de taille petite, avec des cheveux teintés d'une couleur blonde bon marché, et elle portait une djellaba.
- Bonjour beau gosse ! C'était de la drague ouverte qui ne prête pas à confusion
- Bonjour
- Tu ne veux pas venir avec moi ?
- où ?
- Je ne sais pas. La ou tu veux ! T'as pas un endroit où on peut aller ? Moi je connais une femme qui peut nous louer une chambre
- Non pas la peine ! J'ai un local, mais qu'est ce que tu peux faire de spécial ?!
- Bah ! Tout ce que tu veux ! Un peu de sexe anal, un peu de sexe oral ! (Une sodomie pour une femme qui a l'âge de ma mère peut être quelque chose de nouveau pour moi )
- Ok ! On y va
Lorsqu'on est arrivé à la maison j'ai découvert que j'ai ramené une vraie cochonne. Dans les escalier elle n'a pas maîtrisé son bassin qu'elle collait contre moi, et elle se mis a me mordiller les lèvres, ce qui me fait toujours un effet explosif, croyez-moi.
Je suçai sa lèvre inférieure, elle m'immobilisa le menton d'une main pour m'enfoncer sa langue dans ma bouche, nos lèvres n'en finissaient plus de se toucher, nos langues de s'entremêler, ce qui ne l'empêchait pas de gémir de plus en plus.
Arrivée dans ma chambre, elle était complètement excitée, elle enlevée sa djellaba, elle ne porta qu'un collant blanc et des soutiens gorge elle avait une lourde poitrine avec des pointes dures comme des crayons le chatouiller. Je levais mes mains pour les appuyer sur les masses charnues de ses copieux nibards et entrepris un massage à pleine mains, style boulanger qui fait lever sa pâte.
Elle était excitée comme un poux, elle prit ma queue, dégagée du pantalon et du boxer vite fait, et elle descendit doucement le prépuce, en libérant le gland. Tenant mon sexe dans une main, lentement elle me massa l'extrémité, en n'ayant pas oublié de passer ses mains entre ses jambes afin qu'elles soient humides et glissantes.
De temps a autre ses cheveux venaient caresser mes testicules. Elle continua à me caresser, me faire coulisser doucement.
Pendant ce temps, j'avais entrepris un frottement doux sur sa chatte, et quand je sentit son bassin bouger de nouveau, j'ouvris les petites lèvres de sa chatte et dégageai son clitoris, que je me mis à branler doucement de mes doigts.
Je n’en pouvais plus, complètement perdu de se savoir dans cette situation perverse et jouisseuse. Je me remis à donner des coups de pistons dans sa bouche en la tenant par tête et en se mettant à la traiter de salope qui se fait tripoter et qui se donne du bonheur...
Tant cette salope me poignait le membre avec une science d’hétaïre. Elle voulait de la bite... Elle allait en avoir.
D’un coup, je j'ai positionné mon gland contre sa fente qui venait de passer le pli des lèvres glissantes, s’enfonçant d’un coup dans sa motte en rut.
La situation la fait délirer : « oôôôôôôhhhh, ouiiiiiiiiiiiiiiiiii, salope, salooooope, je suiiiiis salope, je me fais prendre comme une femelle, âââââââhhhh !!!!!!
Ouiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii, ça y était... ouiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii, vas-y salaud, baise, ouiiiiiiiiii, baise, baise moi, profond, fort... défonce cette salope qui va te faire jouir !!!
AAAAAAAAAAAââââââhhh !!! Je jouiiiiis encore, ouiiiiii, vas-yy, rentre ta queue, toute, toute entière, ouiiiiiiii, au fond, mets là au fond, que je sente tes couilles
Elle continue à donner des coups de talons, moi des coups de reins. Je parle dans son oreille comme quand je la baise au téléphone... ma voix descend dans le vagin, lui rappelle ses turpitudes de jouisseuse orale, elle se sent couler encore plus. Elle crie de nouveau, sans pouvoir se retenir, en donnant des coups de ventre : « ouiiiiiiiiiiiiiii, ouiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii, ââââââââââhhh, encooore, encore, oooooooh, salaud que tu es boooooon, enfonce ta queue, ouiiiiiiiiiiiii, enfonce, prends ma chatte, prends ma chaaaaaaaaaatte, aahhhh que c’est bon d’avoir un mec dans le ventre...aâââââââhhh, je pars, je pars, je pars... !
D'un seul coup et sans préparation je la lui mis dans le cul qui heureusement était déjà trempé par le jus de son vagin coulant.
La pénétration est violente et Souhila repart dans une longue plainte de femelle en rut : « saaaaaaaaaaaalaud, aaaaaaaaaaaaaaah, aaaaaaah, salaud...ouiiiii » !
« Je vais encore jouiiiiiiiiir, tu – es - un - salaud - de - me - faire - tout - çaaaa...
ses seins étaient devenus énormes à leur tour, érogènes, avec des pointes de pute en chaleur... C’était de la baise pour la baise... de la queue pour de la queue... du sexe pour le sexe...
elle en avais envie de la manière la plus salope qui soit et voulait se sentir baisée comme une salope, une vraie salope qui aime la bite.
je me mis à accélérer ma cadence la pistonnant de plus en plus fort, soufflant des vicieuseries à ses oreilles je disais qu'elle était bonne, salope, vraiment bonne à baiser... que des putes comme elle j'en avait jamais rencontré. Elle était partie, pendant que je la cramponne encore plus fort aux hanches s’enfonçant puissamment au fond de sa chatte... Aââââââhh, la salope, je vais cracher mon foutre... Je sentais mon membre se gonfler, mon gland se mettre à vibrer préparant la salve de sperme qui allait la remplir, la gaver de jus...
OOOOuiiiiiiiiiiiiiiii, ça y est............ en râlant je lâchai complètement lui inondant le ventre d’un torrent de crème épaisse, lourde, grasse...
elle sentait les secousses de ma pine qui éjaculait decrescendo, pendant que je continuais à m’enfoncer dans son ventre comme pour y rentrer en entier.
Quel bonheur ce cul d'enfer !!!
casablanqueue@hotmail.com
PS : je n'accepte que les meuf ! à condition de m'envoyer un petit mot de presentation avec l'invitation
حدث معى اليوم
هذا ما حدث اليومدون زيادة او نفصان لانى لست كاتب قصص وما اكتبة بعض الاحداث فى حياتى وليست كلها
جائنى تلفون الساعة الثاثة عصر اليوم من صاصا وقد كانت مفاجاة لى حيث ان علاقتى بصاصا مقطوعة منذ ما يقرب العام ظروف عائلية لديها ولم يكن بسببى لاكن المى لفراقها هذة المدة جعلنى اقسو على نفسى كى لا اعيد علاقتى بها
رديت على التلفون الو مين
انا صاصا
اهلا صاصا انتى لسة فاكرانى
معلش محمد كان غصب عنى
خير صاصا تامرى فية حاجة
اة ممكن تكلمنى الساعة 7مساء لو سمحت
حاضر حبقى اكلمك
انتهت المكالمة وعقلى متضارب هى عاوزة اية اكيد هى مش عوزانى اكيد هى ليها مشكلة ما عاوزة تشاورنى فيها
او انها عاوزة انى اساعدها فى امر ما المهم قلت انا محير نفسى لية حعرف
الساعة 7
الو صاصا خير كنت عاوزة اية
ايوة محمد ممكن تيجى البيت من غير ما حد ياخد بالة وانتى طالع
ححاول صاصابس هو فية حاجة
لما تيجى حتعرف
خبطت على الباب
فتحت صاصا وفى هدوء سحبتنى من يدى وقفلت الباببالترباس
اخذتنى فى حضنها وحشتنى محمد
صاصا انا مش مسدق الى بيحصل دة هما الى فى البيت فين انتى فى حضنى دلوقتى انا كنت لما بقابلك كان قلبك انتى الى بيدق جامد وانتى فى حضنى دلوقتى انا الى قلبى عمال يدق جامد
محمد انتى واحشنى متكلمنيش فى حاجة خدنى فى حضنك بس
شدتنى على اوضة النوم وانا لم امارس معها الجنس فى بيتهم ابدا بدا يتسارع قلبى اما لهفة او رهبة او مزيج منهم
قلعت صاصا ليكشف عن جسدها قميص نوم يظهر منة اكثر مما يخفى
تسارع عقلى مع جسدى فى صراع فتسابق نظرى فى النظر الى مفاتن جسدها وتسابق قلبى بشغف على لمسها
وتسارع جسدى فى التحام مع جسدها
لم تترك لى الخيار فى ادارة دفة رغبتى فقد سبقتنى ودفعتنى على السرير ولم تترك خيار ان انزع هدومى فقد سبقت الزمن فى فك ازرار بنطالى وسبقتنى فى انزال كلسونى قامت على وتسبقها شهوتها وركبت على زبى لتضع زبى فى كسها ودار الحوار التالى
صاصا بلاش تحطى زبى فى كسك على طول
لا انا مش قادرة استحمل
طيب صاصا بلاش تنيكى زبى اوى بكسك خليكى حنينة علة الاول
يعنى محمد انيكك بالراحة قولى نكينى براحة انا بحب اسمع منك الكلمة دى
اة صاصا نكينى بكسك براحة انا مش قادر صاصا عشان خاطرى صاصاص براحة على زبى انا مش قادر
حاسبى صاصا متزحفيش كسك علية كدة حيتكسر منك صاصا
متخفش محمد انا حنيكك براحة طيب كفاية كدة صاصا تعلى اقلبك على ضهرك
محمد عاوز تقلبنى على ضهرى ولا تلحس طيزى الاول زى زمان ا
اة صاصا نفسى الحس طيزك وحشانى اوى نفسى افتح فلقتك والحس خرم طيزك
محمد انا حقوم افقس افتح طيزى على طول مش عت قادرة انا عمالة اسيل كتير لبن
ياة طيزك جميلة اوى صاصا جنان وانا بفتح فلقتهم ياة خرم طيزك كان وحشنى
الحس فيها محمد حنن طيزى على لسانك دوق طعم طيزى الى وحشك شبعنى لحس محمد
صاصا انا معنتش قادر اصبر تعالىعلى ضهرك تعلى لما اقلبك
محمد بلاش تحط لسانك على كسى مش حقدر كدةممكن اسرخ منكالناس ممكن تسمعنى نكنى على طول
طيب صاصا لحسةوحدةبس انا مدقتش طعمة من زمان نفسى حتى فى لحسةوحدة بس
لا محمدانا كدةههيج اكتر عشان خطرى بلاش تلحس كسى
بردةبتلحس مفيش فايدةلالالا خلاص لا انا مش قادرة كسى نشف حقوم من تحتك اذا مبطلتش
خلاص صاصا حرفع رجليكى وادخلة متقوميش
اااةةةةةةةةةة لا براحة محمد لا براحةمش كدة على مهلك علية بلاش تقلع البنطلون كلةعشان لوحدخبط نكنى كدةوخلاص محمد
اااااةةةةةةةةة بلاش تعضنى حتعلم جسمى محمد بلاش كدةجسمةيعلم عليةالعض
كسى محمدكسى خليك حنين انا منت حنينةعليك وانا فوقك ياة ياة رضعك حلووانتى زبك مالى كسى
املانى فىكسى محمد خلينى تحت زبك كمان شوية متقلبنيش دلوقتى خلى كسى كدة شوية كمان
صاصا انتى هوستينى خليتى زبى يتكهرب من رعش كسك علية متخليش كسك يعمل فى زبى كدةهديةشويةصاصا
طيب تعلى اوقفك وتوطى وانتى واقفةعشان انيكك وانا بتامل فى طيزك
تعالى محمد انا موطيةكدةحلو
اةطيزك مجننانى وانتى موطيةكدة
محمد مش حقدر اخليك تنكها دلوقتى عشان الوقت نيككسى كدةودخل صبعك فى طيزى وانا موطيةكدة
محمد صبعك وجع طيزى ثبتةفى طيزى وانتى بتنكنى فى كسى اةةةةةةةة حلوكدة
اةةةةةةةةة الاتنين مليانين كسى وطيزى
محمد تعلىفى الصالةعشان المروحةانتى كلك مية
محمد اناملك ولا اوطيلك تحب تنكنى ازاى هنابس بسرعةالوقت عدا
حنام على ضهرى وتعالى نزلهم فية
يااااااةةةةةةةة لبنك سخن انتىصعب قوى وانتى بتنزلهم ايةكنت حتقطعنى وانت بتنزل
طيب حشوفك تانى امتى مش عارفةمحمد لوجت فرصة تانية
يعنى امتى
يمكن بعد شهر
اةلوكنت اعرف صاصا مكنتش جيت واتعلقت بيكى تانى انا غلطان مع السلامة
وانا ماشى اكلم نفسى انا بلوم نفسى لاكن يفيد ايةدلوقتى الندم منتا اتعلقت تانى
جائنى تلفون الساعة الثاثة عصر اليوم من صاصا وقد كانت مفاجاة لى حيث ان علاقتى بصاصا مقطوعة منذ ما يقرب العام ظروف عائلية لديها ولم يكن بسببى لاكن المى لفراقها هذة المدة جعلنى اقسو على نفسى كى لا اعيد علاقتى بها
رديت على التلفون الو مين
انا صاصا
اهلا صاصا انتى لسة فاكرانى
معلش محمد كان غصب عنى
خير صاصا تامرى فية حاجة
اة ممكن تكلمنى الساعة 7مساء لو سمحت
حاضر حبقى اكلمك
انتهت المكالمة وعقلى متضارب هى عاوزة اية اكيد هى مش عوزانى اكيد هى ليها مشكلة ما عاوزة تشاورنى فيها
او انها عاوزة انى اساعدها فى امر ما المهم قلت انا محير نفسى لية حعرف
الساعة 7
الو صاصا خير كنت عاوزة اية
ايوة محمد ممكن تيجى البيت من غير ما حد ياخد بالة وانتى طالع
ححاول صاصابس هو فية حاجة
لما تيجى حتعرف
خبطت على الباب
فتحت صاصا وفى هدوء سحبتنى من يدى وقفلت الباببالترباس
اخذتنى فى حضنها وحشتنى محمد
صاصا انا مش مسدق الى بيحصل دة هما الى فى البيت فين انتى فى حضنى دلوقتى انا كنت لما بقابلك كان قلبك انتى الى بيدق جامد وانتى فى حضنى دلوقتى انا الى قلبى عمال يدق جامد
محمد انتى واحشنى متكلمنيش فى حاجة خدنى فى حضنك بس
شدتنى على اوضة النوم وانا لم امارس معها الجنس فى بيتهم ابدا بدا يتسارع قلبى اما لهفة او رهبة او مزيج منهم
قلعت صاصا ليكشف عن جسدها قميص نوم يظهر منة اكثر مما يخفى
تسارع عقلى مع جسدى فى صراع فتسابق نظرى فى النظر الى مفاتن جسدها وتسابق قلبى بشغف على لمسها
وتسارع جسدى فى التحام مع جسدها
لم تترك لى الخيار فى ادارة دفة رغبتى فقد سبقتنى ودفعتنى على السرير ولم تترك خيار ان انزع هدومى فقد سبقت الزمن فى فك ازرار بنطالى وسبقتنى فى انزال كلسونى قامت على وتسبقها شهوتها وركبت على زبى لتضع زبى فى كسها ودار الحوار التالى
صاصا بلاش تحطى زبى فى كسك على طول
لا انا مش قادرة استحمل
طيب صاصا بلاش تنيكى زبى اوى بكسك خليكى حنينة علة الاول
يعنى محمد انيكك بالراحة قولى نكينى براحة انا بحب اسمع منك الكلمة دى
اة صاصا نكينى بكسك براحة انا مش قادر صاصا عشان خاطرى صاصاص براحة على زبى انا مش قادر
حاسبى صاصا متزحفيش كسك علية كدة حيتكسر منك صاصا
متخفش محمد انا حنيكك براحة طيب كفاية كدة صاصا تعلى اقلبك على ضهرك
محمد عاوز تقلبنى على ضهرى ولا تلحس طيزى الاول زى زمان ا
اة صاصا نفسى الحس طيزك وحشانى اوى نفسى افتح فلقتك والحس خرم طيزك
محمد انا حقوم افقس افتح طيزى على طول مش عت قادرة انا عمالة اسيل كتير لبن
ياة طيزك جميلة اوى صاصا جنان وانا بفتح فلقتهم ياة خرم طيزك كان وحشنى
الحس فيها محمد حنن طيزى على لسانك دوق طعم طيزى الى وحشك شبعنى لحس محمد
صاصا انا معنتش قادر اصبر تعالىعلى ضهرك تعلى لما اقلبك
محمد بلاش تحط لسانك على كسى مش حقدر كدةممكن اسرخ منكالناس ممكن تسمعنى نكنى على طول
طيب صاصا لحسةوحدةبس انا مدقتش طعمة من زمان نفسى حتى فى لحسةوحدة بس
لا محمدانا كدةههيج اكتر عشان خطرى بلاش تلحس كسى
بردةبتلحس مفيش فايدةلالالا خلاص لا انا مش قادرة كسى نشف حقوم من تحتك اذا مبطلتش
خلاص صاصا حرفع رجليكى وادخلة متقوميش
اااةةةةةةةةةة لا براحة محمد لا براحةمش كدة على مهلك علية بلاش تقلع البنطلون كلةعشان لوحدخبط نكنى كدةوخلاص محمد
اااااةةةةةةةةة بلاش تعضنى حتعلم جسمى محمد بلاش كدةجسمةيعلم عليةالعض
كسى محمدكسى خليك حنين انا منت حنينةعليك وانا فوقك ياة ياة رضعك حلووانتى زبك مالى كسى
املانى فىكسى محمد خلينى تحت زبك كمان شوية متقلبنيش دلوقتى خلى كسى كدة شوية كمان
صاصا انتى هوستينى خليتى زبى يتكهرب من رعش كسك علية متخليش كسك يعمل فى زبى كدةهديةشويةصاصا
طيب تعلى اوقفك وتوطى وانتى واقفةعشان انيكك وانا بتامل فى طيزك
تعالى محمد انا موطيةكدةحلو
اةطيزك مجننانى وانتى موطيةكدة
محمد مش حقدر اخليك تنكها دلوقتى عشان الوقت نيككسى كدةودخل صبعك فى طيزى وانا موطيةكدة
محمد صبعك وجع طيزى ثبتةفى طيزى وانتى بتنكنى فى كسى اةةةةةةةة حلوكدة
اةةةةةةةةة الاتنين مليانين كسى وطيزى
محمد تعلىفى الصالةعشان المروحةانتى كلك مية
محمد اناملك ولا اوطيلك تحب تنكنى ازاى هنابس بسرعةالوقت عدا
حنام على ضهرى وتعالى نزلهم فية
يااااااةةةةةةةة لبنك سخن انتىصعب قوى وانتى بتنزلهم ايةكنت حتقطعنى وانت بتنزل
طيب حشوفك تانى امتى مش عارفةمحمد لوجت فرصة تانية
يعنى امتى
يمكن بعد شهر
اةلوكنت اعرف صاصا مكنتش جيت واتعلقت بيكى تانى انا غلطان مع السلامة
وانا ماشى اكلم نفسى انا بلوم نفسى لاكن يفيد ايةدلوقتى الندم منتا اتعلقت تانى
صدفة
يوم ألخميس تأخرت بألعمل رغماً عني ؛ و قبل مغادرتي طلبت وجبة
غداء حتى لا أتأخر بألانتظار و بعد وصولي ألى مكان سكني أوقفت سيارتي و
ذهبت إلى ألبناية و ما أن وصلت المدخل حتى وقفت سيارة ( فان ) و لمح لي
سائقها إنه يريد أن يكلمني ؛ توجهت إليه و ما أن أقتربت من ألسيارة حتى
سمعت آسفة على ألازعاج بس بسأل إذا في شقق للإيحار بعد أن فتحت ألنافذة
ألخلفية لنصفها ؛ أجبتها لا يوجد حاليا شقق فارغة ؛ أجابت بأن أحدهم أخبرها
بوجود شقة ؛ أجبتها بأن هناك بناية شبيهة لهذه على بعد حوالي 500 متر ؛
قالت لا ألوصف ينطبق على هذه ؛ و ألله على حد علمي لا يوجد للإيجار حاليا ؛
و بسرعة سألت و هل البناية عائلات ؛ نعم عائلات .....................
– لو سمحت ممكن أستعمل ألموبايل ....
- للأسف ألبطارية فاضية بس ممكن أحضر لك ألهاندي إلى هنا و تتكلمي إن كان ألأمر ضروري
- أبي أتأكد من ألعمارة و ألوصف لو سمحت
- دخلت ألمنزل و أحضرت لها ألهاندي و نظرت إليها فألمراة حسب جسمها ليست صغيرة و عمرها حوالي 45 سنة مما لم يجعلني أشك بأي شيء خارج عن نطاق ألأدب و بعد قليل أعطتني ألهاندي و قالت أنا اسفة ما حصلت أحد ألظاهر أغلقوا لصلاة ألعصر ...
هذه مقدمة أليوم ألثاني ؛ ففي نفس ألوقت تقريباً حوالي ألساعة 3:40 فإذا برنين ألهاتف ..
- ألو !
- كيف ألحال ؟
- تمام ألحمد *** و إنت كيفك ؟
- ألحمد ***
- بس ممكن أعرف مين حضرتك ؟ لأن ما عرفتك
- معقول ؟؟؟
- أكيد مش معقول ؛ أو بتكوني غلطانة بألرقم !!!
- ألرقم 4؟؟؟؟؟؟
- مظبوط بس يا ريت تعرفيني بحالك ؟
- عندك شقة للإيجار ؟ هاهاهاهاهاهاها هييييييييي
- صفنت للحظة و سألتها إنت بمين إتصلتي مبارح ؟؟
- إتصلت بألجوال حقي هيهيهيهيهي
- طيب شو بدك بألظبط ؟
- أنا بصراحة لما شفت بيدك كيس ( بيت ألكباب ) و ألكمية قليلة تكفي لشخص وسألت إن كانت ألعمارة عائلات تأكدت إنك لوحدك وأردت أن اعرف رقمك و ما كان عندي غير هألحل
- عرفت ألرقم و إنت بتحكي معي بس ما عرفت شو بدك ؟؟
- بصراحة بدي لحس ؟؟؟
- لحس شو ؟؟؟
- ممممممممم بدي لحس لكسي
- بس إنت شكلك متزوجة و أكيد عندك أللي يلحسلك
- متزوجة أيوه بس ما عندي أللي يلحسلي ؛ بسالك إذا قابلتك تلحسلي ؟؟
- ليش لأ بلحسلك !!!
- كيف أتأكد ؟؟؟؟
- إنت سألتي و أنا جاوبتك بدك تصدقي ولا إنت حرة هالشي بيرجعلك و ما عندي شي تاني لتتأكدي غير إجابتي
- طيب بتستقبلني ببيتك قالتها بدلع و بلهجتنا !!
- أهلا و سهلا بتشرفي
- ساعة و بجيك اوكيييييي ؛ أي شقة إنت ؟
- بعد ألساعة بدقائق قليلة جرس ألبيت فتحت ألباب كشفت عن وجهها و أبتسمت بشفاه تعلوها ألحمرة و عينين واسعتين مزنرين برموش سوداء ؛ تفضلي دخلت ألبيت و مدت يدها لمصافحتي ثم دخلنا غرفة ألجلوس خلعت عباءتها فستان أصفر شفاف يتلألأ جسدها ألعاري من خلاله شربنا ألعصير و تحدثنا قليلا و يدي تلامس شعرها و جسدها حتى حضنتها و عانقت شفتاي شفتيها و لو كانت قبلة باردة منها غير إنها قالت إلحس أول و بعدها سوي أللي تبغاه .... جاوبتها سألحس إنما بألتدرج .... لا إلحس أول أو بمشي شو تمشي من شهرين و انا محروم ألكس ما صدقت و جيتي ؛ دخلنا غرفة ألعمليات خلعت فستانها تماما كما لاحظت لايوجد أي ملابس تحته نامت على ظهرها و باعدت فخادها وضعت لساني على شفرتي كسها المغطى بالشعر ومررته بينهما إلا إن جسدها تماسك و أبعدتني عنه سالتها ما بك قالت لا شيء عاودت من جديد تعود لتمسك رأسي احسست إنها ألمرة ألأولى لها و من جديد أدخلته حتى لامس لساني شفرتيها ألداخليتين صرخت و قالت بشويش و بقي الامر هكذا حتى تلاشى جسدها وبدأت بلحس كسها و شفرتيها و زنمبورها و إدخال لساني بفتحة كسها و مص شفرتيها و إدخالهم مع زنمبورها داخل فمي و مداعبة زمبورها بلساني و مص شفرتيها بشفاهي و بقي اللحس و ألمص حتى بدا جسمها يتصلب و ظهرها يتقوس و ترفع بكسها لأعلى ضاغطة به على لساني و شفتاي لتصرخ بعدها أأأأأأأأأوووووووووووو أأأأأأأأأه و كان واضح شدة متعتها من ما تدفق من كسها من كثافة و لزوجة قائلة يلا دخلوووو و هي ما زالت على ظهرها نمت فوقها ليدخل أيري في كسها بسهولة تامة و مع دخوله و خروجه بكسها لم أشعر حتى بعضلات كسها ألمتراخية و لا بأغشيتها ألداخلية فما كان إلا أن رفعت أعلى جسدي عنها بألوقت ألذي ما زال أيري داخل كسها و رفعت أرجلها عالياً ووضعتهم على أكتافي و بهذا ضم كسها علي أيري و مع دخول أيري و خروجه بدأت عضلات كسها بألتماسك و ألانقباض أخذت أصابع رجليها بفمي أمص وأمرر لساني بينهم و انتقل بلساني و فمي بين أصابعها حتى بدت أناتها إممممممم أههههه و يديها تضغط على أي مكان تصل إليه من جسدي و من شدة ألضغط احسست بأظافرها تنغرس داخل جسدي و بصوت خافت تقول لاتنزل قبلي حينها بدات بإخراجه على مهل محافظاً أن يبقى راس أيري داخل كسها و أدخله بسرعة إلى أن يستقر داخل كسها أضغط بقوة ليصل أكبر ضغط ممكن ل*****ها و حين أحسست بعضلات كسها تنكمش ضاغطة علي أيري بدأت مسرعاً بنيك كسها حتى صدر صوتها اااهههههههههههه و بعدها بثواني قذف أيري بداخل كسها ما تجمع من المني لتنزل أرجلها عن كتفي و يهبط جسدي فوق جسدها و تلف بأرجلها حول وسطي ضاغطة و محافظة على أيري داخل كسها حتى أرتخى و عاد لحجمه و خرج منها و إستلقينا جنباً ألى جنب و ذهبنا في سبات عميق و لم نشعر حتى بدأ جوالها بألرنين لتكلم صديقتها . ثم إلتفتت إلي و قالت اّه منك دبحتني أجبتها بس إنبسطتي صح ؟ قالت موووووووت ؛ دخلنا ألحمام لنأخذ دوش من العرق ألذي تصبب منا و بدات أغسل جسمها و امرر ألصابون على جسدها و أدلك كل أنحاء جسدها بيدي فحقيقة و بألرغم من تجاوزها 47 سنة كما قالت إلا إنها محافظة على عطرها و مكياجها و طلاء أظافرها غير إن جسمها ليس بألنحيل ممتلىء بعض الشيء و من خلال تدليك جسدها بألصابون تعمدت أن أفرك بزازها ألذين يشبهان حبتا شمام متوسطة الحجم و أداعب حلمتاها ألبنيتين ألمزنرتين بهالة بنية أيضاً و ادلك بطنها لتصل يدي ألى كسها ساعدتني بإبعاد قدميها لآفرك كسها وشعرتها سائلا عن عدم حلاقتها ؛ تقول بأنه إهمال منها و امرر يدي لتلامس طيزها بألوقت ألذي انحنى فيه جسدي بدأت تلامس ظهري و أنا أفرك لها كسها و ثقب ظيزها بشكل دائري ضاغطاً بإصبعي لداخل ألثقب بدأ ايري بألانتصاب مجدداً ؛ بادرتني بألقول ما تشبع من شوي منزّل إللي فيك !! ثم أخذت الصابونة و بدأت تدلك جسدي حتى وصلت لأيري ألذي إنتصب مجدداً بين يديها غسلته بألماء و نزلت على ركبتيها لتدور لسانها على رأسه و تدخله بفمها و ترطبه من لعابها و تضغط عليه بشفتاها و تسحبه لداخل فمها و حين شعرت بهياجاني توقفت و طلبت ألخروج فبعد أن غسلنا أجسامنا من ألصابون خرجنا و حضرنا الشاي و أكلنا ألكاتو مع ألشاي و من مجمل ألأحاديث شعرتها ألطويلة ألتي ستزيلها بألشفرة فيما بعد ؛ طلبت منها أن أحلق لها طالما ألعدة متوفرة قالت بخاف تعورني وعدتها أن اكون حريص وافقت و هي خائفة ؛ وضعت ألمنشفة تحتها و إستلقت على ألكنبة و رفعت رجلها أليسرى على ظهر ألكنبة و أليمنى وضعتها على ألطاولة ألتي أضع عليها أغراض ألحلاقة ؛ جعلت رغوة ألحلاقة تغطي شعرتها و بدأت أفرك ألرغوة قاطعتني بقولها إنت حتحلقلي أو تنيكني هاهاهاهاها ؛ بحلقلك بس بفرك ألرغوة حتى تصبح ألشعرة طرية و بدأت أزيل ألشعر و تظهر ملامح ألكس و ما أن أنتهيت كان واضح تسرب حمم كسها مسحت كسها من بقايا ألشعر و ألصابون بمنشفة مبلولة بألماء ؛ طلبت مني ان ازيل لها بعض ألشعيرات حول ثقب طيزها ولكن ليس بألشفرة أحضرت ألماكينة و بعد أزالة ألشعرات هالة بنية تحيط بثقب طيزها إقتربت من كسها و قلت نعيماً و قبلته ضمت فخديها على رأسي لأستمر بتقبيله و بدأت بمص شفرتي كسها ألخارجيتن و مررت لساني بينهما لألامس شفرتيها ألداخليتين و زنمبورها و أمرر لساني عند مدخل كسها بألوقت ألذي أداعب حلمتها بيدي مما أثار هياجها ؛ طلبت ألدخول إلى ألسرير و نحن متوجهان قالت بألرغم إن جسدي لا يسمح بألكثير من ألأوضاع غير إني أرغب بأوضاع مختلفة للنيك ؛ بعد أن أستلقينا على ألسرير أخذت أيري تداعبه بيديها و إقتربت منه لتلعقه بلسانها و تبدأ بمصه حركت جسدها ليصبح كسها على مرمى فمي وبدأت ألحس كسها و زمبورها و أدخل لساني بكسها مداعباً لثقب طيزها ؛ و كانت تساعدني بحركات جسمها لأدخل إصبعي وضعت قليل من ألكريم و بدأت أدخل إصبعي بروية و ما أن دخل ألقليل منه حتى بدأ مصها لأيري بشكل عنيف و ممتع و كلما زاد دخوله تزيد من رضع أيري و تدخله بفمها أكبر قدر ألى أن نهضت و جلست فوقي لتدخل أيري بكسها محركة جسمها من أسفل لأعلى و ألعكس أخذت بجسمها لناحيتي و بدأت بتقيل و مص شفتيها و لسانها مداعبا لبزازها و حلماتها لأضع حلمتها بفمي و أمصها و أمص ألحلمة ألأخرى ثم أضم بزازها من بعضهما لتصبحا حلمتاها ملتصقتان و أمصهما سوياً بنفس ألوقت و هي لم تتوقف عن تحريك جسدها و دخول أيري و خروجه من كسها و بحركة أخرجته من كسها ثم مسكته بيدها و جلست جسدها محاولة أن تدخله بطيزها و مع صعوبة إدخاله وضعت قليل من ألكريم على ثقب طيزها و بدأت بإدخاله متأوهة باّهات و أناّاااات متتالية حتى إستقر كاملآً بطيزها بقيت قليلاً دون حراك ثم بدأت بألقفز غير إن دخول و خروج أيري لم يكن سهلاً و بعد فترة إرتخت عضلات طيزها و أصبحت ألأمور أفضل و كانت تأوهاتها خفيفة أأأأأه أأأأوووييي ؛ وضعت يداي على أوراكها مثبتاً لها و بدأت أنا بألحراك من تحتها حتى طلبت تغيير ألوضع و كانت تريد أن أدخله و هي نائمة على ظهرها فمع وضع ساقيها على كتفيّ و إقترابهما من بعض و إلتحام كتلة أللحم على طيزها حال دون دخول أيري كاملاً بثقب طيزها مما جعلني أن اطلب منها لتنام على جنبها ألأيمن و ترفع أليسرى بشكل زاوية قائمة وأتيت من خلفها و أنا واقف على ركبتي و ساقها ألأيمن ممدة من تحتي و بين ساقي لأدخله بكسها وأبدأ بنيكه أأأأأووووه حلووووو و تشد بيدها على ألمخدة وعينيها نصف مغمضتين و شفتاها مرخيتان تصدر أناتها و أهاتها دخلووو من ورا وضعته على ثقب طيزها و بدأت بألضغط لدخوله و نيك طيزها و مع مرور قليل من ألوقت تطلب تغيير ألنيك لكسها و مرة لطيزها إلى أن شعرت بأني سأكب حليب أيري ؛ طلبت أن لا أكبه قبل ان أمص كسها و فعلاً أخرجته لألحس كسها وأمص زمبورها ألمتهيج و ألمتصلب وما هي إلا دقائق قليلة حتى إنفجر ما بكسها من هياج صارختاً أأأأأأووووووووووووووووووو يييييييييييي يا ويلييي و بعد أن هدأت قليلاً أخذت وضع دوغي ستايل و كان ايري متصلباً لأدخله بكسها و أبدأ نياكته إلا إنها طلبت أن أنزل في طيزها رفعت رجلي أليسرى لأثبتها على ألقدم مع إحتفاظي باليمنى على ألركبة لأجعل أيري يستقر داخل طيزها و مع دخوله أضغط عليه ليدخل أكثر فأكثر حتى قذفت ألمني في طيزها و بدأت تشد على إيري بعضلات طيزها لتعصره قائلة نياكة عن شهر !!!!!!!!!! عذراً للإطالة و لكن لخصت قدر ألمستطاع حتى لا يضيع ألمضمون و ألمعنــــــــى .....................
– لو سمحت ممكن أستعمل ألموبايل ....
- للأسف ألبطارية فاضية بس ممكن أحضر لك ألهاندي إلى هنا و تتكلمي إن كان ألأمر ضروري
- أبي أتأكد من ألعمارة و ألوصف لو سمحت
- دخلت ألمنزل و أحضرت لها ألهاندي و نظرت إليها فألمراة حسب جسمها ليست صغيرة و عمرها حوالي 45 سنة مما لم يجعلني أشك بأي شيء خارج عن نطاق ألأدب و بعد قليل أعطتني ألهاندي و قالت أنا اسفة ما حصلت أحد ألظاهر أغلقوا لصلاة ألعصر ...
هذه مقدمة أليوم ألثاني ؛ ففي نفس ألوقت تقريباً حوالي ألساعة 3:40 فإذا برنين ألهاتف ..
- ألو !
- كيف ألحال ؟
- تمام ألحمد *** و إنت كيفك ؟
- ألحمد ***
- بس ممكن أعرف مين حضرتك ؟ لأن ما عرفتك
- معقول ؟؟؟
- أكيد مش معقول ؛ أو بتكوني غلطانة بألرقم !!!
- ألرقم 4؟؟؟؟؟؟
- مظبوط بس يا ريت تعرفيني بحالك ؟
- عندك شقة للإيجار ؟ هاهاهاهاهاهاها هييييييييي
- صفنت للحظة و سألتها إنت بمين إتصلتي مبارح ؟؟
- إتصلت بألجوال حقي هيهيهيهيهي
- طيب شو بدك بألظبط ؟
- أنا بصراحة لما شفت بيدك كيس ( بيت ألكباب ) و ألكمية قليلة تكفي لشخص وسألت إن كانت ألعمارة عائلات تأكدت إنك لوحدك وأردت أن اعرف رقمك و ما كان عندي غير هألحل
- عرفت ألرقم و إنت بتحكي معي بس ما عرفت شو بدك ؟؟
- بصراحة بدي لحس ؟؟؟
- لحس شو ؟؟؟
- ممممممممم بدي لحس لكسي
- بس إنت شكلك متزوجة و أكيد عندك أللي يلحسلك
- متزوجة أيوه بس ما عندي أللي يلحسلي ؛ بسالك إذا قابلتك تلحسلي ؟؟
- ليش لأ بلحسلك !!!
- كيف أتأكد ؟؟؟؟
- إنت سألتي و أنا جاوبتك بدك تصدقي ولا إنت حرة هالشي بيرجعلك و ما عندي شي تاني لتتأكدي غير إجابتي
- طيب بتستقبلني ببيتك قالتها بدلع و بلهجتنا !!
- أهلا و سهلا بتشرفي
- ساعة و بجيك اوكيييييي ؛ أي شقة إنت ؟
- بعد ألساعة بدقائق قليلة جرس ألبيت فتحت ألباب كشفت عن وجهها و أبتسمت بشفاه تعلوها ألحمرة و عينين واسعتين مزنرين برموش سوداء ؛ تفضلي دخلت ألبيت و مدت يدها لمصافحتي ثم دخلنا غرفة ألجلوس خلعت عباءتها فستان أصفر شفاف يتلألأ جسدها ألعاري من خلاله شربنا ألعصير و تحدثنا قليلا و يدي تلامس شعرها و جسدها حتى حضنتها و عانقت شفتاي شفتيها و لو كانت قبلة باردة منها غير إنها قالت إلحس أول و بعدها سوي أللي تبغاه .... جاوبتها سألحس إنما بألتدرج .... لا إلحس أول أو بمشي شو تمشي من شهرين و انا محروم ألكس ما صدقت و جيتي ؛ دخلنا غرفة ألعمليات خلعت فستانها تماما كما لاحظت لايوجد أي ملابس تحته نامت على ظهرها و باعدت فخادها وضعت لساني على شفرتي كسها المغطى بالشعر ومررته بينهما إلا إن جسدها تماسك و أبعدتني عنه سالتها ما بك قالت لا شيء عاودت من جديد تعود لتمسك رأسي احسست إنها ألمرة ألأولى لها و من جديد أدخلته حتى لامس لساني شفرتيها ألداخليتين صرخت و قالت بشويش و بقي الامر هكذا حتى تلاشى جسدها وبدأت بلحس كسها و شفرتيها و زنمبورها و إدخال لساني بفتحة كسها و مص شفرتيها و إدخالهم مع زنمبورها داخل فمي و مداعبة زمبورها بلساني و مص شفرتيها بشفاهي و بقي اللحس و ألمص حتى بدا جسمها يتصلب و ظهرها يتقوس و ترفع بكسها لأعلى ضاغطة به على لساني و شفتاي لتصرخ بعدها أأأأأأأأأوووووووووووو أأأأأأأأأه و كان واضح شدة متعتها من ما تدفق من كسها من كثافة و لزوجة قائلة يلا دخلوووو و هي ما زالت على ظهرها نمت فوقها ليدخل أيري في كسها بسهولة تامة و مع دخوله و خروجه بكسها لم أشعر حتى بعضلات كسها ألمتراخية و لا بأغشيتها ألداخلية فما كان إلا أن رفعت أعلى جسدي عنها بألوقت ألذي ما زال أيري داخل كسها و رفعت أرجلها عالياً ووضعتهم على أكتافي و بهذا ضم كسها علي أيري و مع دخول أيري و خروجه بدأت عضلات كسها بألتماسك و ألانقباض أخذت أصابع رجليها بفمي أمص وأمرر لساني بينهم و انتقل بلساني و فمي بين أصابعها حتى بدت أناتها إممممممم أههههه و يديها تضغط على أي مكان تصل إليه من جسدي و من شدة ألضغط احسست بأظافرها تنغرس داخل جسدي و بصوت خافت تقول لاتنزل قبلي حينها بدات بإخراجه على مهل محافظاً أن يبقى راس أيري داخل كسها و أدخله بسرعة إلى أن يستقر داخل كسها أضغط بقوة ليصل أكبر ضغط ممكن ل*****ها و حين أحسست بعضلات كسها تنكمش ضاغطة علي أيري بدأت مسرعاً بنيك كسها حتى صدر صوتها اااهههههههههههه و بعدها بثواني قذف أيري بداخل كسها ما تجمع من المني لتنزل أرجلها عن كتفي و يهبط جسدي فوق جسدها و تلف بأرجلها حول وسطي ضاغطة و محافظة على أيري داخل كسها حتى أرتخى و عاد لحجمه و خرج منها و إستلقينا جنباً ألى جنب و ذهبنا في سبات عميق و لم نشعر حتى بدأ جوالها بألرنين لتكلم صديقتها . ثم إلتفتت إلي و قالت اّه منك دبحتني أجبتها بس إنبسطتي صح ؟ قالت موووووووت ؛ دخلنا ألحمام لنأخذ دوش من العرق ألذي تصبب منا و بدات أغسل جسمها و امرر ألصابون على جسدها و أدلك كل أنحاء جسدها بيدي فحقيقة و بألرغم من تجاوزها 47 سنة كما قالت إلا إنها محافظة على عطرها و مكياجها و طلاء أظافرها غير إن جسمها ليس بألنحيل ممتلىء بعض الشيء و من خلال تدليك جسدها بألصابون تعمدت أن أفرك بزازها ألذين يشبهان حبتا شمام متوسطة الحجم و أداعب حلمتاها ألبنيتين ألمزنرتين بهالة بنية أيضاً و ادلك بطنها لتصل يدي ألى كسها ساعدتني بإبعاد قدميها لآفرك كسها وشعرتها سائلا عن عدم حلاقتها ؛ تقول بأنه إهمال منها و امرر يدي لتلامس طيزها بألوقت ألذي انحنى فيه جسدي بدأت تلامس ظهري و أنا أفرك لها كسها و ثقب ظيزها بشكل دائري ضاغطاً بإصبعي لداخل ألثقب بدأ ايري بألانتصاب مجدداً ؛ بادرتني بألقول ما تشبع من شوي منزّل إللي فيك !! ثم أخذت الصابونة و بدأت تدلك جسدي حتى وصلت لأيري ألذي إنتصب مجدداً بين يديها غسلته بألماء و نزلت على ركبتيها لتدور لسانها على رأسه و تدخله بفمها و ترطبه من لعابها و تضغط عليه بشفتاها و تسحبه لداخل فمها و حين شعرت بهياجاني توقفت و طلبت ألخروج فبعد أن غسلنا أجسامنا من ألصابون خرجنا و حضرنا الشاي و أكلنا ألكاتو مع ألشاي و من مجمل ألأحاديث شعرتها ألطويلة ألتي ستزيلها بألشفرة فيما بعد ؛ طلبت منها أن أحلق لها طالما ألعدة متوفرة قالت بخاف تعورني وعدتها أن اكون حريص وافقت و هي خائفة ؛ وضعت ألمنشفة تحتها و إستلقت على ألكنبة و رفعت رجلها أليسرى على ظهر ألكنبة و أليمنى وضعتها على ألطاولة ألتي أضع عليها أغراض ألحلاقة ؛ جعلت رغوة ألحلاقة تغطي شعرتها و بدأت أفرك ألرغوة قاطعتني بقولها إنت حتحلقلي أو تنيكني هاهاهاهاها ؛ بحلقلك بس بفرك ألرغوة حتى تصبح ألشعرة طرية و بدأت أزيل ألشعر و تظهر ملامح ألكس و ما أن أنتهيت كان واضح تسرب حمم كسها مسحت كسها من بقايا ألشعر و ألصابون بمنشفة مبلولة بألماء ؛ طلبت مني ان ازيل لها بعض ألشعيرات حول ثقب طيزها ولكن ليس بألشفرة أحضرت ألماكينة و بعد أزالة ألشعرات هالة بنية تحيط بثقب طيزها إقتربت من كسها و قلت نعيماً و قبلته ضمت فخديها على رأسي لأستمر بتقبيله و بدأت بمص شفرتي كسها ألخارجيتن و مررت لساني بينهما لألامس شفرتيها ألداخليتين و زنمبورها و أمرر لساني عند مدخل كسها بألوقت ألذي أداعب حلمتها بيدي مما أثار هياجها ؛ طلبت ألدخول إلى ألسرير و نحن متوجهان قالت بألرغم إن جسدي لا يسمح بألكثير من ألأوضاع غير إني أرغب بأوضاع مختلفة للنيك ؛ بعد أن أستلقينا على ألسرير أخذت أيري تداعبه بيديها و إقتربت منه لتلعقه بلسانها و تبدأ بمصه حركت جسدها ليصبح كسها على مرمى فمي وبدأت ألحس كسها و زمبورها و أدخل لساني بكسها مداعباً لثقب طيزها ؛ و كانت تساعدني بحركات جسمها لأدخل إصبعي وضعت قليل من ألكريم و بدأت أدخل إصبعي بروية و ما أن دخل ألقليل منه حتى بدأ مصها لأيري بشكل عنيف و ممتع و كلما زاد دخوله تزيد من رضع أيري و تدخله بفمها أكبر قدر ألى أن نهضت و جلست فوقي لتدخل أيري بكسها محركة جسمها من أسفل لأعلى و ألعكس أخذت بجسمها لناحيتي و بدأت بتقيل و مص شفتيها و لسانها مداعبا لبزازها و حلماتها لأضع حلمتها بفمي و أمصها و أمص ألحلمة ألأخرى ثم أضم بزازها من بعضهما لتصبحا حلمتاها ملتصقتان و أمصهما سوياً بنفس ألوقت و هي لم تتوقف عن تحريك جسدها و دخول أيري و خروجه من كسها و بحركة أخرجته من كسها ثم مسكته بيدها و جلست جسدها محاولة أن تدخله بطيزها و مع صعوبة إدخاله وضعت قليل من ألكريم على ثقب طيزها و بدأت بإدخاله متأوهة باّهات و أناّاااات متتالية حتى إستقر كاملآً بطيزها بقيت قليلاً دون حراك ثم بدأت بألقفز غير إن دخول و خروج أيري لم يكن سهلاً و بعد فترة إرتخت عضلات طيزها و أصبحت ألأمور أفضل و كانت تأوهاتها خفيفة أأأأأه أأأأوووييي ؛ وضعت يداي على أوراكها مثبتاً لها و بدأت أنا بألحراك من تحتها حتى طلبت تغيير ألوضع و كانت تريد أن أدخله و هي نائمة على ظهرها فمع وضع ساقيها على كتفيّ و إقترابهما من بعض و إلتحام كتلة أللحم على طيزها حال دون دخول أيري كاملاً بثقب طيزها مما جعلني أن اطلب منها لتنام على جنبها ألأيمن و ترفع أليسرى بشكل زاوية قائمة وأتيت من خلفها و أنا واقف على ركبتي و ساقها ألأيمن ممدة من تحتي و بين ساقي لأدخله بكسها وأبدأ بنيكه أأأأأووووه حلووووو و تشد بيدها على ألمخدة وعينيها نصف مغمضتين و شفتاها مرخيتان تصدر أناتها و أهاتها دخلووو من ورا وضعته على ثقب طيزها و بدأت بألضغط لدخوله و نيك طيزها و مع مرور قليل من ألوقت تطلب تغيير ألنيك لكسها و مرة لطيزها إلى أن شعرت بأني سأكب حليب أيري ؛ طلبت أن لا أكبه قبل ان أمص كسها و فعلاً أخرجته لألحس كسها وأمص زمبورها ألمتهيج و ألمتصلب وما هي إلا دقائق قليلة حتى إنفجر ما بكسها من هياج صارختاً أأأأأأووووووووووووووووووو يييييييييييي يا ويلييي و بعد أن هدأت قليلاً أخذت وضع دوغي ستايل و كان ايري متصلباً لأدخله بكسها و أبدأ نياكته إلا إنها طلبت أن أنزل في طيزها رفعت رجلي أليسرى لأثبتها على ألقدم مع إحتفاظي باليمنى على ألركبة لأجعل أيري يستقر داخل طيزها و مع دخوله أضغط عليه ليدخل أكثر فأكثر حتى قذفت ألمني في طيزها و بدأت تشد على إيري بعضلات طيزها لتعصره قائلة نياكة عن شهر !!!!!!!!!! عذراً للإطالة و لكن لخصت قدر ألمستطاع حتى لا يضيع ألمضمون و ألمعنــــــــى .....................
جارتى طلبت منى انيكها فى طيزها
كنت اعرف جارتي واخذتها علي حب وكانت دائما متواجده عندنا بالبيت لانها
كانت تاتي لمساعده امي في اعمال البيت لان ليس لدي اي اخوات بنات فعرفتها
واحببتها وهي احبتني كثيرا حتي طلبت منها في يوم اني اريد ان ابوسها فعارضت
ولكني اصريت ان ابوسهاوفعلت هذا معها حتي تعودني علي ذلك وفي مره جائت
اليا ولم يكن احد في البيت وكنت اشتاق اليها كثيرا فبدائت ابوسها بشده حتي
امسكت بزازها ولم تقل لي اي شي وبدائت افعص ببزازها لانهما كانوا كبار جدا
وايضا تعودت بعد ذلك علي كل هذا وكانت طيزها جميله ورائعه كانت طيزها اي حد
يشوفها لازم زبه يقف فانا تمنيت ان انيكها من طيزها بس مش عارف ازاي اوصل
لطيزها الجميله المدوره اللي تخلي كل اللي يشوفها يهيج عليها حتي جاء يوم
واستحلمت بها اني انيكها في طيزها فصممت ان افعل شي كي احقق هذا الحلم حتي
جائت عندنا بالبيت وكنت انا لوحدي في البيت وبدائت ابوسها وامسمك ببزازها
بشده وان اتهيج بشده حتي قلت لها اني اريد ان انيكها من طيزها ومش هنيكيك
من كوسك لانها كانت عذراء فبعد محاولات من الكلام كانت في الاول رافضه
ولكني اقنعتها باني احبها فان لم انيكها في طيزها اتركها فوافقت وقالت لي
ليس اليوم في اي وقت تاني فوافقتها
ثم جاء اليوم وكان يوم زفاف صديق لي جاري ايضا وكان الاهل في هذا اليوم جميعهم في الزفاف وانا ايضا حتي رايتها وغمزت لها ان تذهب الي البيت عندي الان فذهبت وانتظرتها حتي دخلت عليا واغلقت باب الشقه فبدائت ابوسها وامسك في بزازها حتي قلعت ملابسها من غير ان اقول لها اي شي وقالت ليا
عايز تنيكني من طيزي يلا انا جاهزه فبائت احسس علي طيزها الجميله وزبي واقف هيقطع البنطلون من وقفته وبدائت الحس في بزازها وهي تقول اه اه اه وكانت في اعلي مرحله الشهوه عندها واحسس علي طيزها حتي قلعت كل هدومي وبقيني احنا الاتنين عاريين تماما وزبي كان كل ميلمس طيزها اتهيج بكثره فجعلتها تمص في زبي حتي كاد لبن زبي هينزل في فمها فتمسكت فقلت لها يلا عايز ادخله في طيزك فقلت نامي مثل القطه
ثم بدات احسس علي خرم طيزها وادهن خرم طيزها براغوي فمي فبائت ادخل زبي ولكن كان صعب فذهبت الي المطبخ واحضرت زيت الطعام ودهنت بيه فبدا زبي بالانزلاق داخل طيزها وحده وحده وكانت تسرخ وتقول لي لالالالالالالالا مش عايزه حتي استقر داخل اجمل طيزها شوفتها وانا هائج بشده حتي هدائت وهو داخل طيزها
وبدائت احرك في زبي وحده وحده دخول وخروج حتي اسرعت في ذلك وحتي تتنهد من ذلك وتتوجع حتي نزل اللبن في طيزها ولم اخرج زبي واحست باللبن وهو داخلها وقالت لي جهم قلت ايو فقالت استمر ومتخرجوش من طيزي واستمريت حتي نزلو تاني مره وكانت هي تعبت
وهي الان متزوجه وعندها بنت وتحب ان تاتي عندنا علشان انيكها من طيزها ولحد دلوقتي انا بنيكها في طيزها اللي جوزها مش عارف ينيكها من طيزها فانا ليا طيزها وكسها وجوزها ليه كسها بس بصراحه النيك في طيزها متعه من كسها
ثم جاء اليوم وكان يوم زفاف صديق لي جاري ايضا وكان الاهل في هذا اليوم جميعهم في الزفاف وانا ايضا حتي رايتها وغمزت لها ان تذهب الي البيت عندي الان فذهبت وانتظرتها حتي دخلت عليا واغلقت باب الشقه فبدائت ابوسها وامسك في بزازها حتي قلعت ملابسها من غير ان اقول لها اي شي وقالت ليا
عايز تنيكني من طيزي يلا انا جاهزه فبائت احسس علي طيزها الجميله وزبي واقف هيقطع البنطلون من وقفته وبدائت الحس في بزازها وهي تقول اه اه اه وكانت في اعلي مرحله الشهوه عندها واحسس علي طيزها حتي قلعت كل هدومي وبقيني احنا الاتنين عاريين تماما وزبي كان كل ميلمس طيزها اتهيج بكثره فجعلتها تمص في زبي حتي كاد لبن زبي هينزل في فمها فتمسكت فقلت لها يلا عايز ادخله في طيزك فقلت نامي مثل القطه
ثم بدات احسس علي خرم طيزها وادهن خرم طيزها براغوي فمي فبائت ادخل زبي ولكن كان صعب فذهبت الي المطبخ واحضرت زيت الطعام ودهنت بيه فبدا زبي بالانزلاق داخل طيزها وحده وحده وكانت تسرخ وتقول لي لالالالالالالالا مش عايزه حتي استقر داخل اجمل طيزها شوفتها وانا هائج بشده حتي هدائت وهو داخل طيزها
وبدائت احرك في زبي وحده وحده دخول وخروج حتي اسرعت في ذلك وحتي تتنهد من ذلك وتتوجع حتي نزل اللبن في طيزها ولم اخرج زبي واحست باللبن وهو داخلها وقالت لي جهم قلت ايو فقالت استمر ومتخرجوش من طيزي واستمريت حتي نزلو تاني مره وكانت هي تعبت
وهي الان متزوجه وعندها بنت وتحب ان تاتي عندنا علشان انيكها من طيزها ولحد دلوقتي انا بنيكها في طيزها اللي جوزها مش عارف ينيكها من طيزها فانا ليا طيزها وكسها وجوزها ليه كسها بس بصراحه النيك في طيزها متعه من كسها
هااايجة موووت
امراه هايجه
اخ علي الكس وسنينه . اه لو امراه امتلكت كس رهيب باحاسيسه . اه علي الكس لو كانت خصائصه جنسيه بحته . هناك سيدات احاسيس كسها رهيبه . هناك سيدات لو سلمت علي حد وضغط علي ايدها شويه تفرز من تحت . هناك اكساس لو مشيت بالحر واحتكت فخادها مع كسها بتفرز وتجيب وتهيج . هناك سيدات بالنظر بتفرز . بالسمع او بمشاهده موقف غرامي بفلم تحس ان كسها بيفتح ويقفل وتحس ان شفرات كسها بتشد وناشفه . اخ واخ من الاكساس دي تعبانه محتاجه, مكبوته ,ملتهبه, طمانه وتريد حد يرويها. الكس الظمان بيبحث دائما عن احد يرويه ولا يرتوي الا لما رجل يمسكه ويمتعه ويفرز بداخله المني وهذا هو اكسير الحياه للكس .المني ماء الكس السخن.
جارتنا الست نجوي . سمراء البشره . متزوجه من الاستاذ سيد . الاستاذ سيد رجل مكافح موظف حكومي يجري وراء لقمه العيش ويعمل ليل نهار . يرجع اخر الليل وينام علي ظهره ويشخر من التعب حيث يعمل اكثر من 14 ساعه باليوم . بنفس الوقت صحته وجسمه علي قده .يعني لا بيهشش ولابينش وعاوزله بالمره 10 حبات فيجرا علشان ينشط.
الست نجوي ست من النوبه بس جسمها جسم راقصه . فيه ملمس ونعومه الثعبان .
لو شفت الست نجوي لازم زوبرك يقف . لو شفتها لازم توريلك جزئ من اجزاء جسمها .
كنت اراها دائما الجلوس بالصيف وفاتحه الشبك وتلبس قميص نوم ناري وتتفن باختيار قمصان النوم . واخ واخ من اسلحه المراه.
كانت ست مولعه نار نار . كسها 24 ساعه مولع نار ومافي رجل مطافي بخرطوم ممكن يطفئ كسها الفظيع .
كانت دائما تمشي بالشارع وهي تحب ان تستمع الي كلمات الحب والغزل . كانت دائما تحب ان تلبس البلوزات العريانه . وكانت مشيتها علي واحده ونص .واطياظها بالجونيلات الضيقه علي واحده ونص فرده لفوق والثانيه لاسفل .
نجوي هانم كنت اراهاا دائما وهي تنادي علي بواب العماره الصعيدي بصوت رقيق اللي اول ما يسمع اسمه بصوتها بيتنفض من مكانه وبيجري اتوماتيكي علي باب شقتها . اخ **** يكون بعونك ياعوضين البواب .شاف اللي ماشفهوش حد . والمثل بيقول ماشاف لحمه شاف كس امه اتهبل .
كانت نجوي مولعه نار تتمني رجل حقيقي بحياتها . بدل زوجها اللي لا بيهش ولا بينش اسما زوج بالاسم رجل مش علي قد ***انياتها . بالشهر مره ومابتكملش كمان . الرجل مكافح ومطحون بالشغل . لتوفير احتياجات البيت واحتياجات اولاده . اللي لا اعرف لحد الان ازاي خلفهم .
كانت نجوي مشهوره بالحي عند البقال وعند الخضرواتي والجزار وخاصه عند حسن صاحب المكتبه والخرداوات . اللي دئما تقف تتكلم معاه داخل المحل بالساعات والراجل خلاص شرقان ونفسه يدخله بس منتظر رضا نجوه عنه .
كان دائما يدخلها المحل خلف مكان مخفي بالمكتبه ويجلس بجانبها حتي اذا جاء الزبائن لا احد يراها .
كانت نجوي تحب كلامه ولمساته . وكان حسن مايتوصاش ايده شغاله علي فخدها وكتفها وصدرها . وهي بتكون سايحه معه بس لا تجرؤ علي شئ. كانت دائما بتقاوم .
بس بداخلها الهيجان بداخلها الرغبه بداخلها الشهوه كان كسها بينطر حممه بالكيلوت . وتذهب للبيت حتي تغير ملابسها الداخليه وتاخد دش وتنتظر زوجها .
بيوم كانت نجوي عند حسن صاحب المكتبه واخد يلعب بيها بهيجان زاد وغوط بجسمها لدرجه انه مسك كسها لقاه خلاص شوربه حاول معها الرجل دعكها دعكه منيله خافت وجريت علي بيتها . وصل زوجها من الشغل اخد دش واكل العشاء وجلست جنبه بالسرير لعل وعسا يجبر بخاطرها وخاطر كسها . ولكن فجاه الرجل شخر وراح بالنوم . نجوي هاجت اكتر واكتر . وبقت من الشباك للتلفزيون . مش قادره عايجه كسها بيناديها .كسها بيفتح ويقفل والافرازات بتشر . حاولت تهداه كسها بايدها ولكن هيهات لم تعرف فكسها كس مجنون رهيب فظيع .
لم تستحمل وكانت الساعه الحاديه عشر . نزلت للشارع وذهبت للمكتبه وهناك لم تجد حسن ولكنها وجدت واحد تاني اتجننت اكتر وكانت ليله فظيعه . كانت تلبس بلوزه وجونيله بسيطه وشبشب . وماسها بايدها مفتاح الشقه تلفه بعصبيه بايدها .
واخيرا ظهر امل وحضر حسن . وصرف الصبي . وجلست نجوي لحالها بالمكان المعتاد وكانت خلاص مستلمه لاي شئ. المهم تستريح وخلاص . زوبر وحبوانت منويه هو علاجها .ده الروشته بتاعتها. خلاص طلبت زوبر حقيقي غير اللي نايم فوق .
احس حسن بنجوي. كان الجو بالخارج هادئ . قفل نور المكتبه الخارجي وقفل باب المكتبه واخدها بغرفه المكتبه العليا وهي لم تقل شئ . مشيت معه كالحمل الوديع .
حسن احس برغبتها واشتياقها . مسكها ولفها وحضنها من الخلف نجوي راحت فيها وضغطت بطيها للخلف علي زوبره . وحطت ايدها علي زوبره من فوق البنطلون وكان شادد . احست نجوي برغبه فظيعه احست نجوي انها اسيره زوبر حسن . حسن هاج وهاج . كان ظوبر اطول من حجمه الطبيعي نظرا للنشوه . نجوي جسمها ناعم جدا جدا .وكانت بتفرز خيوط بيضاء من كسها. حسن لما حس بكده هاج وهاج . من غير بوس ولا شئ. هي كانت مؤهله للنيك . كان كسها لا يصب . قالت يالا بئي ريحني ريحني انا تعبانه . حسن سمع كده هاج اكتر .رفع الجونيله ونزل الكيلوت المبلول . ودفعت طيظها للخلف . وكان كسها نازل لاسفل وكله خيوط وحمم راحت وراحت .مسك كسها من الخلف ووضع صباعه فيها ماتت من الحركه ونزلت . طلع زوبره وركبه بكسها من الخلف وهي بتدفع كسها وطيظها للخلف ولصقت نفسها بزوبر حسن كانها لم تتناك من قبل . كان الاتنان متل الكلب والكلبه عاشق ومعشوق . كان منظر رهيب رهيب . وهو لافف يده حول صدرها وماسك بزازها الكبيرتين بقوه وهو متل المكوك من الخلف رايح جاي . منظر ممتع وهي كانت كانثي الاسد البؤه فقط راسها مايله للامان تتاوه وتنتشي . وتقول له كمان كمان . اديني اكتر . اخبط جامد . استني استني ماتجبش دلوقتي . كان كسها مع كل خبطه ينزف وكانت بيضات حسن بتخبط بخرم طيظها من الخلف وهي بتقوله ياعيني علي بيضاتك اموت ببيضاتك . اخبط اكتر اكتر . وفجاه صرخت صرخه نزل منها كميه خيوط رهيبه . كانت الخيوط بتنزل مع كل خبطه او دفعه زوبر بالكس واه واه . كان حسن رجل بالتلاتينات عفي . وكان بيعرف بالنيك ومسكها خلص عليها .وضع فرشه علي الارض ونامت علي ظهرها . ورفع رجلها علي كتفه ووضع زوبره بكسها من الاسفل وهي تقول حاسب حاسب بيوجع . حسن دفعه للداخل وهي شهقت ووصل راس زوبر حسن لداخل جدار الرحم من الداخل وكانتكل خبطه راس بالداخل بتعمل عمايل رهيبه . كانت افرازاتها بتنزل متل سيل المطر .
واخيرا تحرك الاتنان بقوه واخدا بالسرعه رايح جاي بسرعه رهيبه ونزل العرق من الاتنان
ونام حسن علي نجوه وهي فشخه رجلها وكسها مليان المني وقالت له اروينياكتر ارويني كمان انا عطشانه وامتلا كسها بالحيوانات المنويه وظل الاتنان بهدا الوضع اكترمن نصف ساعه وبصت نجوي بالساع لاقيتها الواحده صباحا لبست الكيلوت وجريت علي بيتها منتعشه لقيت الاولاد نايمين وزوجها يشخر متل سيارات الامن المركزي .
اخدت مخده ونامت علي الكنبه بالخارج وراحت بالنوم من تعب ليله نيك .
هذا هو الكس الليماتناك بيكون محتاج اي شئ هدا هو الكس اللي لما بيتناك بيبحث عن زوبر يروي عطشه ويريحه.كس مجنون هايج محروم مشتاق تعبان عطشان .
اخ علي الكس وسنينه . اه لو امراه امتلكت كس رهيب باحاسيسه . اه علي الكس لو كانت خصائصه جنسيه بحته . هناك سيدات احاسيس كسها رهيبه . هناك سيدات لو سلمت علي حد وضغط علي ايدها شويه تفرز من تحت . هناك اكساس لو مشيت بالحر واحتكت فخادها مع كسها بتفرز وتجيب وتهيج . هناك سيدات بالنظر بتفرز . بالسمع او بمشاهده موقف غرامي بفلم تحس ان كسها بيفتح ويقفل وتحس ان شفرات كسها بتشد وناشفه . اخ واخ من الاكساس دي تعبانه محتاجه, مكبوته ,ملتهبه, طمانه وتريد حد يرويها. الكس الظمان بيبحث دائما عن احد يرويه ولا يرتوي الا لما رجل يمسكه ويمتعه ويفرز بداخله المني وهذا هو اكسير الحياه للكس .المني ماء الكس السخن.
جارتنا الست نجوي . سمراء البشره . متزوجه من الاستاذ سيد . الاستاذ سيد رجل مكافح موظف حكومي يجري وراء لقمه العيش ويعمل ليل نهار . يرجع اخر الليل وينام علي ظهره ويشخر من التعب حيث يعمل اكثر من 14 ساعه باليوم . بنفس الوقت صحته وجسمه علي قده .يعني لا بيهشش ولابينش وعاوزله بالمره 10 حبات فيجرا علشان ينشط.
الست نجوي ست من النوبه بس جسمها جسم راقصه . فيه ملمس ونعومه الثعبان .
لو شفت الست نجوي لازم زوبرك يقف . لو شفتها لازم توريلك جزئ من اجزاء جسمها .
كنت اراها دائما الجلوس بالصيف وفاتحه الشبك وتلبس قميص نوم ناري وتتفن باختيار قمصان النوم . واخ واخ من اسلحه المراه.
كانت ست مولعه نار نار . كسها 24 ساعه مولع نار ومافي رجل مطافي بخرطوم ممكن يطفئ كسها الفظيع .
كانت دائما تمشي بالشارع وهي تحب ان تستمع الي كلمات الحب والغزل . كانت دائما تحب ان تلبس البلوزات العريانه . وكانت مشيتها علي واحده ونص .واطياظها بالجونيلات الضيقه علي واحده ونص فرده لفوق والثانيه لاسفل .
نجوي هانم كنت اراهاا دائما وهي تنادي علي بواب العماره الصعيدي بصوت رقيق اللي اول ما يسمع اسمه بصوتها بيتنفض من مكانه وبيجري اتوماتيكي علي باب شقتها . اخ **** يكون بعونك ياعوضين البواب .شاف اللي ماشفهوش حد . والمثل بيقول ماشاف لحمه شاف كس امه اتهبل .
كانت نجوي مولعه نار تتمني رجل حقيقي بحياتها . بدل زوجها اللي لا بيهش ولا بينش اسما زوج بالاسم رجل مش علي قد ***انياتها . بالشهر مره ومابتكملش كمان . الرجل مكافح ومطحون بالشغل . لتوفير احتياجات البيت واحتياجات اولاده . اللي لا اعرف لحد الان ازاي خلفهم .
كانت نجوي مشهوره بالحي عند البقال وعند الخضرواتي والجزار وخاصه عند حسن صاحب المكتبه والخرداوات . اللي دئما تقف تتكلم معاه داخل المحل بالساعات والراجل خلاص شرقان ونفسه يدخله بس منتظر رضا نجوه عنه .
كان دائما يدخلها المحل خلف مكان مخفي بالمكتبه ويجلس بجانبها حتي اذا جاء الزبائن لا احد يراها .
كانت نجوي تحب كلامه ولمساته . وكان حسن مايتوصاش ايده شغاله علي فخدها وكتفها وصدرها . وهي بتكون سايحه معه بس لا تجرؤ علي شئ. كانت دائما بتقاوم .
بس بداخلها الهيجان بداخلها الرغبه بداخلها الشهوه كان كسها بينطر حممه بالكيلوت . وتذهب للبيت حتي تغير ملابسها الداخليه وتاخد دش وتنتظر زوجها .
بيوم كانت نجوي عند حسن صاحب المكتبه واخد يلعب بيها بهيجان زاد وغوط بجسمها لدرجه انه مسك كسها لقاه خلاص شوربه حاول معها الرجل دعكها دعكه منيله خافت وجريت علي بيتها . وصل زوجها من الشغل اخد دش واكل العشاء وجلست جنبه بالسرير لعل وعسا يجبر بخاطرها وخاطر كسها . ولكن فجاه الرجل شخر وراح بالنوم . نجوي هاجت اكتر واكتر . وبقت من الشباك للتلفزيون . مش قادره عايجه كسها بيناديها .كسها بيفتح ويقفل والافرازات بتشر . حاولت تهداه كسها بايدها ولكن هيهات لم تعرف فكسها كس مجنون رهيب فظيع .
لم تستحمل وكانت الساعه الحاديه عشر . نزلت للشارع وذهبت للمكتبه وهناك لم تجد حسن ولكنها وجدت واحد تاني اتجننت اكتر وكانت ليله فظيعه . كانت تلبس بلوزه وجونيله بسيطه وشبشب . وماسها بايدها مفتاح الشقه تلفه بعصبيه بايدها .
واخيرا ظهر امل وحضر حسن . وصرف الصبي . وجلست نجوي لحالها بالمكان المعتاد وكانت خلاص مستلمه لاي شئ. المهم تستريح وخلاص . زوبر وحبوانت منويه هو علاجها .ده الروشته بتاعتها. خلاص طلبت زوبر حقيقي غير اللي نايم فوق .
احس حسن بنجوي. كان الجو بالخارج هادئ . قفل نور المكتبه الخارجي وقفل باب المكتبه واخدها بغرفه المكتبه العليا وهي لم تقل شئ . مشيت معه كالحمل الوديع .
حسن احس برغبتها واشتياقها . مسكها ولفها وحضنها من الخلف نجوي راحت فيها وضغطت بطيها للخلف علي زوبره . وحطت ايدها علي زوبره من فوق البنطلون وكان شادد . احست نجوي برغبه فظيعه احست نجوي انها اسيره زوبر حسن . حسن هاج وهاج . كان ظوبر اطول من حجمه الطبيعي نظرا للنشوه . نجوي جسمها ناعم جدا جدا .وكانت بتفرز خيوط بيضاء من كسها. حسن لما حس بكده هاج وهاج . من غير بوس ولا شئ. هي كانت مؤهله للنيك . كان كسها لا يصب . قالت يالا بئي ريحني ريحني انا تعبانه . حسن سمع كده هاج اكتر .رفع الجونيله ونزل الكيلوت المبلول . ودفعت طيظها للخلف . وكان كسها نازل لاسفل وكله خيوط وحمم راحت وراحت .مسك كسها من الخلف ووضع صباعه فيها ماتت من الحركه ونزلت . طلع زوبره وركبه بكسها من الخلف وهي بتدفع كسها وطيظها للخلف ولصقت نفسها بزوبر حسن كانها لم تتناك من قبل . كان الاتنان متل الكلب والكلبه عاشق ومعشوق . كان منظر رهيب رهيب . وهو لافف يده حول صدرها وماسك بزازها الكبيرتين بقوه وهو متل المكوك من الخلف رايح جاي . منظر ممتع وهي كانت كانثي الاسد البؤه فقط راسها مايله للامان تتاوه وتنتشي . وتقول له كمان كمان . اديني اكتر . اخبط جامد . استني استني ماتجبش دلوقتي . كان كسها مع كل خبطه ينزف وكانت بيضات حسن بتخبط بخرم طيظها من الخلف وهي بتقوله ياعيني علي بيضاتك اموت ببيضاتك . اخبط اكتر اكتر . وفجاه صرخت صرخه نزل منها كميه خيوط رهيبه . كانت الخيوط بتنزل مع كل خبطه او دفعه زوبر بالكس واه واه . كان حسن رجل بالتلاتينات عفي . وكان بيعرف بالنيك ومسكها خلص عليها .وضع فرشه علي الارض ونامت علي ظهرها . ورفع رجلها علي كتفه ووضع زوبره بكسها من الاسفل وهي تقول حاسب حاسب بيوجع . حسن دفعه للداخل وهي شهقت ووصل راس زوبر حسن لداخل جدار الرحم من الداخل وكانتكل خبطه راس بالداخل بتعمل عمايل رهيبه . كانت افرازاتها بتنزل متل سيل المطر .
واخيرا تحرك الاتنان بقوه واخدا بالسرعه رايح جاي بسرعه رهيبه ونزل العرق من الاتنان
ونام حسن علي نجوه وهي فشخه رجلها وكسها مليان المني وقالت له اروينياكتر ارويني كمان انا عطشانه وامتلا كسها بالحيوانات المنويه وظل الاتنان بهدا الوضع اكترمن نصف ساعه وبصت نجوي بالساع لاقيتها الواحده صباحا لبست الكيلوت وجريت علي بيتها منتعشه لقيت الاولاد نايمين وزوجها يشخر متل سيارات الامن المركزي .
اخدت مخده ونامت علي الكنبه بالخارج وراحت بالنوم من تعب ليله نيك .
هذا هو الكس الليماتناك بيكون محتاج اي شئ هدا هو الكس اللي لما بيتناك بيبحث عن زوبر يروي عطشه ويريحه.كس مجنون هايج محروم مشتاق تعبان عطشان .
زوج اثناء الدورة
كنا في الصالون جلوس نتجاذب اطراف الحديث من هنا وهناك، وفجأة وبدون أي
مقدمة وجدتها تحدثني عن النيك من الطيز وهل جربت ذلك من قبل، قبل ان اتزوج
منها، ولم تكن تعلم انها اصابت رغبة جامحة لدي كم تمنيت قبل هذا ان انيكها
من طيزها. قلت لها: ? لا. قالت: ? كما تعلم ان عليّ (العادة الشهرية) وكم
اشتهيك الأن وانت إتنيكني من طيزي، لو قبلت بذلك، اريد أن نجرب ذلك، ماذا
تقول> اجبتها مشجعاً بعد أن التقت أمنيتي الدفينة ورغبتها المعلنة: ?
انني ايضاً لم اجرب ولكنني سمعت كم هو النيك من الطيز رائع وممتع، ولكنني
لم اجرب وانت تعرفين ذلك، وأضفت دافعاً برغبتها ألى مدها، ولكن قولي لي كيف
تريدنني ان انيكيك من طيزك كيف ادخل زبي بفتحة طيزك هل ستنامين على بطنك،
تفترشين الأرض، ام تجلسين على زبي بعد ان استلقي انا على ظهري ام ستقرفصين،
تجثمين على رجليك ويديك اي تعطيني طيزك وانت على شكل القطة او ما شابه ذلك
وماذا سافعل انا وهنا شعرت انها قد تهيجت أكثر وفاجأتني بقولها: ?اقترح
عليك ان تأتي بكريم او ان تذهب الى المطبخ وتدهن زبك جيداً او تقوم بدهن
فتحة طيزي فقط والباقي سيأتي قلت لها: ? لنجرب ان ادهن فتحتة طيزك اولا، ما
قولك. اجابت: ? هيا افعل فقد اشتيهتك كثيراً وانت إتنيكني من طيزي ارجوك
اسرع فأنني لا احتمل كل هذا التأخير سأجثم على الارض وسأخذ وضع القطة أو اي
حيوان تريد المهم اذهب وأتي بالكريم أو اي مادة دهنة وادهن فتحة طيزي
ونيكني ارجوك اسرع اسرع وهنا رمت بقميصها الفضفاض من على جسمها والقت به
ارضاً وتركت الأريكة التي كانت تجلس عليها ونزلت إلى الارض على ركبتيها
ويديها واستدارت واخذت وضع القطة ولكن طيزها باتجاه وجهي، ودفعت بطيزها بين
ركبتي حتى كاد يلامس زبي وهزت طيزها يميناً وشمالاً، ونظرت الى طيزها وكم
كان رائعاً وكأنني اراه لاول مرة، ودون ان اشعر انتصب زبي واصبح كالقضيب
وأمسكت به وبدأت محاولة ادخاله بفتحة طيزها وبدأت هي الأخرى بتحريك طيزها
إلى الأعلى والأسفل تفرك فتحة طيزها بزبي مما زادني اهتاجاً، وحاولت مرة
أخرى ايالجه بطيزها ولكنه لم يدخل بسهولة وبدأت افركه بفتحة طيزها وهي
تتأوه من لذته واحسست انها تهيجت كثيراً وبعد فترة من الوقت وبينما أنا
مستمر بفرك فتحة طيزها برأس زبي وهي تزاد اهتياجاً، بادرتني بالقول: ارجوك
ادخل زبك بفتحة طيزي بسرعة، ليس من السهل بدون دهن، انه صعب علينا نحن
الاثنين اليس كذلك، واستدركت قالة: انتظر ما رأيك ان تبل زبك من لعاب فمك
لنجرب او تتكرنني امصه انا حتى يتهيج اكثر ويبتل ثم نجرب الكريم في المرة
القادمة. قلت لها دون تردد: ? على كيفك اتركيني أبله انا من فمي أولاً
ولنرى· واخذت يدي، ولحست لساني جيداً حتى ابتلت يدي وقمت بدلك زبي جديداً
بلعاب فمي الذي في يدي واخذت كمية اخرى من لعاب فمي ووضعته على فتحة طيزها
ودلكته جيداً باصبعي ثم اقتربت من فتحة طيزها وضغطت على ردفيها برفق
وابعدتهما عن بعضهما بعضاً حتى اتسعت فتحة طيزها، وأمسكت بزبي وادخالته
بفتحة طيزها، وما ان استقر داخل طيزها اطبقت بكلتا يداي على خاصرتها، ومددت
يدي اليسرى إلى كسها وبدأت بفركه برفق ثم ادخلت اصبعي الوسط داخل كسها،
عندها بدأت ادخل واخرج زبي بسرعة وقوة وكم كان ممتعاً ورئعاً ان اسمع
تأوهاتها وهي تقول: ? آه آه آه أوه ياه ياه أوه ارجوك استمر لا تتوقف دع
زبك يدخل.. يتحرك.. يدخل ويخرج بسرعة وقوة أوه أوه آه آّه وكأنك إتنيكني من
كسي وبدأت تتمايل ذات اليمين والشمال وبدت وكأنها ريشة حمامة محلقة بعالم
غير عالمنا هذا وبقينا على تلك لحال قرابة خمس دقائق، وعندما شعرت بقرب
خروج السائل المنوي سحبت زبي وقذفت على فتحة طيزها وهي تتأوه من قوة اللذة
وتردد أه آه آه أوه أوه نيكني نيكني آه أوه وما أن جلست لاستريح حتي قفزت
بين احضاني تقبلني وهي تردد ياه ياه كم كنت رائعاً وممتعاً يازوجي الحبيب
وجلسنا نادمين انا وهي على السنين التي مرة من عمرنا دون ان نجرب النيك من
الطيز، حتى قالت: اريدك بدءً من الأن إتنيكني من طيزي كل يوم، والأن تعال
نجرب ان تدهن فتحة طيزي بأي مادة دهنة كريم زيت طبخ مثل ما تريد المهم
إتنيكني من طيزي ارجوك افعل الان ما اشتهيه· ان نيكتك لي نعم نيكتك لي من
طيزي خلتني ما احتمل اريد اجرب بالدهن كيف تكون النيكة وهل هي ممتعة أيظاً؟
ونهضت وأتيت بكريم اليد ودهنت فتحة طيزها وهي تفترش الارض على بطنها كما
رغبت هي بذلك، وقمت بالضغط على أردافها وبشد فخذيها عن بعضهما بعضاً حتى
توسعت فتحة طيزها وما اجملها من فتحة وأمسكت بزبي وادخلته بفتحة طيزها
فى المستشفى
المشكلة تتلخص في انني ذات ليلة اصبت باحتباس في البول وكنت ازور صديقي
هذا فنقلني الى اقرب مستشفى وكانت مستشفى خاص وعلى مايقولون سبع نجوم ..
المهم دخلت الاستقبال وجاءتني طبيبة وليس طبيب كشفت عليّ وبدلا من ان تقوم
بعمل قسطرة لانزال البول كتبت لي دخول المستشفى .. ونقلت الى غرفة خاصة
ودفع صديقي مبلغا تحت الحساب .. ثم قالت له الطبيبة دعه يستريح وسنقوم
بعمل اللازم له واترك تليفونك وسوف نتصل بك بعد ان يعالج فخرج صديقي
وتركني .. بعدها دخلت الطبيبة ومعها الممرضه ببعض الأجهزة الخاصة
بالقسطرة كما يسمونها .. وكانت الطبيبة والممرضة كل منما ترمقني بنظرات
كلها رغبة حينما انكشف امامهم زبي ولكنني كنت اكذب نفسي والحقيقة كنت في
منتهى الخجل .. وحينما كانت تمسكه لتدخل خرطوم القسطرة فيه كانت تمسكه
بطريقة غريبة فكان ينتفض ويبدأ في الانتصاب وكنت ارى الابتسامة على وجهها
ووجه الممرضة .. المهم طلبت من الممرضه ان تحضر بعض كمادات الثلج حتى
يكف زبي عن الانتصاب وحينما ذهبت الممرضة قالت امسك نفسك شوية لغاية
ماننزل البول .. فخجلت من كلامها ولم ارد .. ثم عاودت الكلام هل انت
متزوج .. فقلت لأ .. فقالت لماذا فقلت لم اجد حتى الآن .. فقالت لو وجدت
واحدة مثلي هل تتزوجها .. فقلت لها ولكنك يبدو انك متزوجة .. فقالت نعم
ولكن لو كانت مثلي .. فوجدت نفسي اقول لها ياليت .. فابتسمت .. ودخلت
الممرضة وقامت الممرضة بعمل الكمادات فبدأ زبي في الارتخاء حتى ادخلت
الخرطوم وتم عمل القسطرة وبدأت ارتاح من احتباس البول .. وقالت لي سوف
تنام للصباح حتى نتأكد من الحالة لن تعاودك .. وتركتني وخرجت مع
الممرضه .. بعد نصف ساعة حضرت الطبيبة ومعها طبيبة اخرى وقالت الدكتورة
متخصصة وسوف تكشف عليك وما ان رأت زبي حتى صرخت صرخة كلها لوعة ورغبة ..
وقالت مستحيل دي حالة من كل مائة مليون حالة .. لقد درسناها في الكتب
ولم نراها على الطبيعة .. وفهمت بعدها ان زبي من نوع نادر فهو طويل جداً
وضخم ورأسه مفلطحه وحول القصيب تنتفخ بعض التعاريج حينما ينتصب، يعني به
اشياء خاصة تجعل المرأة، حتى ولو كانت باردة، تنتعش وترتعش بأقصى
سرعه .. المهم بعد قليل دخلت الممرضه والطبيبة الأولى واعطتني الطبيبة
قرص في فمي مباشرة وقالت للمرضة تصب لي ماء وقالت هذا القرص سيزيل أي
التهاب بسبب دخول الخرطوم .. لست ادري لماذا ساورني الشك .. يجوز لأنه لا
يوجد طبيبة تضع القرص في فم المريض .. المهم جعلت القرص تحت لساني وشربت
الماء دون ان ابلع القرص .. وخرجت الطبيبة وبقيت الممرضه تتظاهر بترتيب
بعض الأشياء في الغرفة .. فأخرجت القرص وبسرعه وضعته في جيبي .. اقتربت
مني الممرضة ويدها تلعب في صدري وتنزل الى زبي لتمسكه واعطتني رقم
هاتفها لأكلمها حين اخرج .. وخرجت ولكن زبي انتفض واقفا كالمارد العملاق
ولكن كيف اطفيء هذه ***** وبعد مرور ساعة دخلت عليا الطبيبة الثانية
وكانت على قدر كبير من الجمال ويبدو عليها انها من طبقة ارستوقراطية ..
اغلقت الباب خلفها واقتربت مني ووضعت يدها على شعري تلعب فيه فلم اتماسك
ووجدت يدي تمتد لخصرها وجذبتها نحوي والتقت شفتاي بشفتيها ورحت اقبلها
وامتدت يدها تمسك زبي المنتصب وحملتها لأرفعها على الفراش فوقي وبدأنا
نتبادل الأحضان والعناق وكانت شرسة جدا تعض وتقبل ونزلت على زبي وامسكته
بكلتا يديها وتلحس فيه بلسانها حيث انها لم تستطع وضعه في فمها
لضخامته .. وراحت ترفع تنورتها وتضعه بين فخذيها وتحكه في كسها ولم
اتحمل ذلك فجذبت الكلوت عنها بشدة، الأمر الذي جعله يتمزق في يدي، وادخلت
زبي في كسها فصرخت صرخة قوية مكتومة حتى لايخرج الصوت خارج الغرفة واغمضت
عينيها وراحت تتابع العض والقبلات وتقوم وتجلس كأنها فرس حيث كانت فوقي
.. وحاولت ارفعها لأقوم بلحس كسها فأنا أحب ذلك ولكنها رفضت ان اخرج زبي
منها وكانت كل فترة ترتمي عليا وتعض في كتفي وتعض شفتي .. تكررت هذه عدة
مرات وكانت تعاود القيام والجلوس على زبي ثم جذبتني من رقبتي وارتمت
جانبا وهي متشبسه بي حتى لايخرج زبي منها حتى اصبحت فوقها وهنا بدأت اضرب
بزبي ضربات قوية وهي تتأوه وتجذبني نحوها لتعضني إلى ان انزلت كمية ضخمة
من السائل حتى فاض من جوانب كسها وهنا راحت في غيبوبة ولكنها متشبسة
بي .. ولم تفق الا بعد ان سمعت طرقا على الباب فقامت بسرعة وحملت كلوتها
الممزق ووضعته في صدرها وفتحت الباب لتدخل الطبيبة الأخرى وتخرج هي ..
وكما فعلت الأولى اغلقت هي الأخرى الباب وكانت صارخة الجمال قريبة الشبه
بالممثلة ليلى علوي .. واحضرت ورق مناديل وبدأت تجفف زبي وتمسحه بالماء
وتجففه حتى اصبح نظيفا ..
هذا فنقلني الى اقرب مستشفى وكانت مستشفى خاص وعلى مايقولون سبع نجوم ..
المهم دخلت الاستقبال وجاءتني طبيبة وليس طبيب كشفت عليّ وبدلا من ان تقوم
بعمل قسطرة لانزال البول كتبت لي دخول المستشفى .. ونقلت الى غرفة خاصة
ودفع صديقي مبلغا تحت الحساب .. ثم قالت له الطبيبة دعه يستريح وسنقوم
بعمل اللازم له واترك تليفونك وسوف نتصل بك بعد ان يعالج فخرج صديقي
وتركني .. بعدها دخلت الطبيبة ومعها الممرضه ببعض الأجهزة الخاصة
بالقسطرة كما يسمونها .. وكانت الطبيبة والممرضة كل منما ترمقني بنظرات
كلها رغبة حينما انكشف امامهم زبي ولكنني كنت اكذب نفسي والحقيقة كنت في
منتهى الخجل .. وحينما كانت تمسكه لتدخل خرطوم القسطرة فيه كانت تمسكه
بطريقة غريبة فكان ينتفض ويبدأ في الانتصاب وكنت ارى الابتسامة على وجهها
ووجه الممرضة .. المهم طلبت من الممرضه ان تحضر بعض كمادات الثلج حتى
يكف زبي عن الانتصاب وحينما ذهبت الممرضة قالت امسك نفسك شوية لغاية
ماننزل البول .. فخجلت من كلامها ولم ارد .. ثم عاودت الكلام هل انت
متزوج .. فقلت لأ .. فقالت لماذا فقلت لم اجد حتى الآن .. فقالت لو وجدت
واحدة مثلي هل تتزوجها .. فقلت لها ولكنك يبدو انك متزوجة .. فقالت نعم
ولكن لو كانت مثلي .. فوجدت نفسي اقول لها ياليت .. فابتسمت .. ودخلت
الممرضة وقامت الممرضة بعمل الكمادات فبدأ زبي في الارتخاء حتى ادخلت
الخرطوم وتم عمل القسطرة وبدأت ارتاح من احتباس البول .. وقالت لي سوف
تنام للصباح حتى نتأكد من الحالة لن تعاودك .. وتركتني وخرجت مع
الممرضه .. بعد نصف ساعة حضرت الطبيبة ومعها طبيبة اخرى وقالت الدكتورة
متخصصة وسوف تكشف عليك وما ان رأت زبي حتى صرخت صرخة كلها لوعة ورغبة ..
وقالت مستحيل دي حالة من كل مائة مليون حالة .. لقد درسناها في الكتب
ولم نراها على الطبيعة .. وفهمت بعدها ان زبي من نوع نادر فهو طويل جداً
وضخم ورأسه مفلطحه وحول القصيب تنتفخ بعض التعاريج حينما ينتصب، يعني به
اشياء خاصة تجعل المرأة، حتى ولو كانت باردة، تنتعش وترتعش بأقصى
سرعه .. المهم بعد قليل دخلت الممرضه والطبيبة الأولى واعطتني الطبيبة
قرص في فمي مباشرة وقالت للمرضة تصب لي ماء وقالت هذا القرص سيزيل أي
التهاب بسبب دخول الخرطوم .. لست ادري لماذا ساورني الشك .. يجوز لأنه لا
يوجد طبيبة تضع القرص في فم المريض .. المهم جعلت القرص تحت لساني وشربت
الماء دون ان ابلع القرص .. وخرجت الطبيبة وبقيت الممرضه تتظاهر بترتيب
بعض الأشياء في الغرفة .. فأخرجت القرص وبسرعه وضعته في جيبي .. اقتربت
مني الممرضة ويدها تلعب في صدري وتنزل الى زبي لتمسكه واعطتني رقم
هاتفها لأكلمها حين اخرج .. وخرجت ولكن زبي انتفض واقفا كالمارد العملاق
ولكن كيف اطفيء هذه ***** وبعد مرور ساعة دخلت عليا الطبيبة الثانية
وكانت على قدر كبير من الجمال ويبدو عليها انها من طبقة ارستوقراطية ..
اغلقت الباب خلفها واقتربت مني ووضعت يدها على شعري تلعب فيه فلم اتماسك
ووجدت يدي تمتد لخصرها وجذبتها نحوي والتقت شفتاي بشفتيها ورحت اقبلها
وامتدت يدها تمسك زبي المنتصب وحملتها لأرفعها على الفراش فوقي وبدأنا
نتبادل الأحضان والعناق وكانت شرسة جدا تعض وتقبل ونزلت على زبي وامسكته
بكلتا يديها وتلحس فيه بلسانها حيث انها لم تستطع وضعه في فمها
لضخامته .. وراحت ترفع تنورتها وتضعه بين فخذيها وتحكه في كسها ولم
اتحمل ذلك فجذبت الكلوت عنها بشدة، الأمر الذي جعله يتمزق في يدي، وادخلت
زبي في كسها فصرخت صرخة قوية مكتومة حتى لايخرج الصوت خارج الغرفة واغمضت
عينيها وراحت تتابع العض والقبلات وتقوم وتجلس كأنها فرس حيث كانت فوقي
.. وحاولت ارفعها لأقوم بلحس كسها فأنا أحب ذلك ولكنها رفضت ان اخرج زبي
منها وكانت كل فترة ترتمي عليا وتعض في كتفي وتعض شفتي .. تكررت هذه عدة
مرات وكانت تعاود القيام والجلوس على زبي ثم جذبتني من رقبتي وارتمت
جانبا وهي متشبسه بي حتى لايخرج زبي منها حتى اصبحت فوقها وهنا بدأت اضرب
بزبي ضربات قوية وهي تتأوه وتجذبني نحوها لتعضني إلى ان انزلت كمية ضخمة
من السائل حتى فاض من جوانب كسها وهنا راحت في غيبوبة ولكنها متشبسة
بي .. ولم تفق الا بعد ان سمعت طرقا على الباب فقامت بسرعة وحملت كلوتها
الممزق ووضعته في صدرها وفتحت الباب لتدخل الطبيبة الأخرى وتخرج هي ..
وكما فعلت الأولى اغلقت هي الأخرى الباب وكانت صارخة الجمال قريبة الشبه
بالممثلة ليلى علوي .. واحضرت ورق مناديل وبدأت تجفف زبي وتمسحه بالماء
وتجففه حتى اصبح نظيفا ..
نياكه المدرسه
رحنا فى معادنا تانى يوم نقابل ياسر كان لابس تى شيرت كت مبينه عضلاتو
وجينز ضيق رحنا من غير كلوتات زى ما امرنا قال لنا جيتو فى معادكو بلضبط
ياخولات شاطرين انتو عارفين لو كنتو اتاخرتو ثانيه كان التسجيل بتاعكو كان
بقه على مكتب المدير بكره و راح ماسك يوسف وماسكنى من دقننا وقالنا انبسطتو
انبارح يا خولات ردينا فى خجل اه جدا قالنا عاوزين تانى قلنا له اة يا
سيدى راح قالنا تعالو ورايا يا خولات مشينا وراه فى حته مقطوعه و مانعرفش
صاحبنا على فين كنا خايفين وقلبنا بيدق اوى بس زبرنا هايج جدا نزل بينا
مكان كان مبوله عامه وراح مولع سجاره و قالى ادخل استنى فى حمام واقلع
هدومى و امر يوسف يعمل مثلي بس يوسف اكمنو ابن ناس اعترض من المكان المقرف
الى ريحتو وحشه جدا و التبول على الارض ومنظر الرجاله المتشردين الى جوا
الحمامات و قزارتهم راح قاله خلاص روح انت يا يوسف بس بابى لما يعرف انك
متناك هايبعتك هنا تانى قالها بنظره تهديد وانا طبعا فاهم تهديدو رحت كلمت
يوسف وقلت له معليش استحمل والا هانتفشخ بهدله من اهلنا راح هز راسو موافق و
راح دخل الحمام وقلع وانا كمان عملت كده شاطرين يا متناكين ده كان رد ياسر
قعنا شويه بعدين سمعنا صوت رجاله و صوت ياسر بيتفق معاهم على فلوس بيقولهم
كل متناك من دول ملكى الى عاوز ينيك بعشرين جنيه والى عاوز يتمص له عشره
جنيه والى عاوز يلعب ويبوس خمسه الى عاوز يمص سبعه جنيه و بعد شويه دخل
عليا راجل تخين ومشعر وجالبيه و شنب تقيل و لابس عمه و شكلو صعيدى وراح
قالى لف يله انت لسه هاتبص لى انا معايا ساعه بس لفيت بسرعه و قلع هوة
وابتدى ينيك فيا زبرو كان ضخم وكان بينيك بعنف شديد اكنو حيوان هايج عكس
ياسر لما ناكنى بهدوء امبارح وانا بصرخ و بصوت وسامع اهات يوسف تقريبا كان
حد بيمص له خلصت الساعه و الصعيدى ده جابهم فى طيزى مرتين وخرج دخل اتنين
اكنهم سباكين اوصنايعيه و احد قعد على التواليت و التانى حط زبرو فى طيزى و
كنت بمص لا واحد والتانى بينكنى وبعد ما جابو البن عليا مشيو راح ياسر فتح
عليا الباب وراح مطلع زبرو وقعد يترتر عليا وقالى ايه رئيك فى العبه دى
سالتو هوة يوسف فين انا مش سامع له صوت قالى يوسف جالو زبون نضيف دكتور 60
سنه عاوز ينيك اطفال دفع ميت جنيه وخدو معاه بيتو يقضى معاه اليله انما انت
يا حلو لسه ليلتك طويله مع السباكين والبوابين و المتشردين هاتفضل تتناك
لحد ما الم ميت جنيه عليك انت كمان ورا طافى سجارتو فى خرم طيزى و استمر
الحال طول اليل بعد سبع رجاله دخل عليا ياسر وقالى خلاص شطبنا قوم نشف نفسك
من البن والترتره والبس هدومك وغور وبكره بليل تجيب صاحبك وتيجو تانى روحت
وكلمت يوسف اطمن عليه قالى ازاى الراجل العجوز ده عزبو و ناكو وكان بيضرب
فيه وكان بيامره انه ينيكو وقلت له الى حصل لى زائد ان ياسر عاوزنا تانى
بكره فا يوسف قال لا مش ها اروح ويعمل الى يعملو انا مش ها ابقى شرموطه لا
كلاب الشوراع فا انا كنت موافقو بس كنت مرعوب فى نقس الوقت و مش عاوز ياسر
يستغلنا كده تانى تانى يوم رحنا المدرسه لقينا المدرس بيعلن لنا ان ياسر
اتقتل و اتسرق وهوة ماشى فى نفس المنطقه الى كنا فيها بليل وقالنا ان
الوليس قبض علي الى سرقوة و لاقو معاهم متين وخمسين جنيه وموبلين و كانو مع
ياسر و ضربوة بمطوة وسرقوهم منو و فى نفس اليوم اترفض جودزيلا و احمد من
المدرسه لا اثارتهم الشغب و لا الاشتباه فيهم فى موضوع القتل انا و يوسف
زعلنا على ياسر اوى برغم الى عملو فينا بس ده كان اول واحد فتحنا و كان
راجلنا بس المهم انتهى كابوس ياسر على اخر العام الدراسى سافر يوسف بره مصر
مع اهلو و فضلت انا لوحدى ماعملش سكس لحد ما اكتشفت ان اخويا امير طلع خول
زيي
انا وسناء وسلمى وحب الجنس الجماعي
كانت سلمى سعيده بشكل لا يوصف لانها أتناكت منى بهذا الشكل الذى أمتعها جدا
.. كانت ترغب فى أن افتحها وأنيكها فى كسها .. كانت ترجونى وتلح على ..
كما كانت ترجو سناء لتجعنى أنيكها فى كسها .. ولكن كانت سناء ترفض خوفا من
أمها كريمه .. وأن سلمى مازالت صغيره جدا .. كانت سلمى ترفض ان نقول عليها
صغيره .. فهى قد أستطاعت أمتاعى بجسدها وطيزها .. وانها أستمتعت ايضا بزبى
جدا .. وهى ترجونى التقدم لها للزواج ولما قالت لها سناء أن أمها سترفض
زواجها لانها لم تصل بعد لسن الزواج القانونى .. طلبت أن أخطبها فقط .. على
أن نتقابل لممارسه النيك معها فى أى مكان أريده وستكون كزوجتى لى عليها كل
ا لحقوق .. صرفتها سناء لتعود الى بيتها حتى لا تقلق أمها عليها .. على
وعد ان تجمعنا قريبا أنا وهى .. لتتمتع بزبى الذى لا تستطيع أن تعيش بدونه
بعد ذلك على حد قولها ...
ما أن خرجت سلمى وسناء تودعها وتوصييها ألا تبلغ أمها أنها كانت عند سناء .. وأن تحاول أن تخفى العرج الذى يظهر فى مشيتها بسبب نيكها فى طيزها منى .. حتى لا تغضب كريمه منا..
أغلقت سناء الباب .. وهى تقول عاجبك كده البت ماتت فيك .. وبعدين ... مش حاأعرف اتهنى عليك بعد كده .. النهارده نكت البت وأمها ... أنا عاوزه حقى بقى ولا خلصوا عليك خالص ...قلت لها ..لا .. وحياتك فيه كثير يكفى نسوان بلدك كلها بس كفايه علينا النهارده وبكره أجيلك من بدرى نكمل ... هوه جوزك جاى أمتى من عند مامته ... قالت بكره بالليل .. قلت ..كويس .. عندنا النهار بطوله .. مدت يدها تمسك زبى وجلست تقبله وهى تقول حا يوحشنى لغايه بكره ... كنت عاوزاه يبات فى كسى طول الليل ... قلت لها .. ومين يجيب ماما ... قالت .. يلا مع السلامه علشان ما تتأخرش ...
عدت الى بيتنا بعد أن أحضرت ماما .. كنت مرهق جدا .. وأعرج فى مشيتى بشكل ملحوظ .. سألتنى ماما عن سبب عرجى قلت ربما البواسير ... قالت عندى مرهم مسكن هايل للبواسير ...تحب تقلع أدهنلك ... شكرتها بعد أن أخذت الكريم منها لآقوم بالدهان لنفسى ... قالت .. ان لم تستطيع الدهان لنفسك .. أندهلى .. هوه أنت حا تتكسف منى .. ده أنا أمك ...دهنت شرجى بقدر ما أستطعت .. فلا أستطيع أن أدع أمى تدهن لى .. فستعرف ان ألاحتقان فى طيزى ليس بسبب البواسير .. وستعرف أنى أتنكت فى طيزى ... نمت طوال الليل من الارهاق .. لآصحوا على جرس موبايلى .. أفتح عيناى بصعوبه ... وأقول ... الو أسمع صوت سناء وهى تقول لسه نايم .. أنا مستنياك من بدرى ... يلا بقى تعالى .. قلت .. حاأخد حمام وأفطر وأجيلك .. صرخت ..لا الحمام عندى هنا وبأيدى والفطار جاهز أهو قدامى .. يعنى تلبس هدومك وتغسل وشك وتكون عندى .. فاهم ... بسرعه ...
دقائق وكنت أدق بابها .. فتحت .. ودخلت ... خلعت الروب الذى ترتديه لفتح الباب ... لتقف أمامى ببكينى أصفر منقط بنقط سوداء ... سوتيان صغير معقود على عنقها وخلف ظهرها لايدارى من صدرها الا الحلمات بالكاد وبزازها بكل أستدارتها ونعومتها عاريه تماما بشكل مثير ... اما الكيلوت فكان قطعه بحجم الكف مربوط بعقدتين على الجانبين يكاد يدارى شق كسها بصعوبه لفت حول نفسها ترينى جسمها فى المايوه .. قلت ..جنان ... الظاهر مافيش لا فطار ولا حمام .. أقتربت منى والتصقت بى وهى تقول مش حا تقلع هدومك .. بأحبك عريان .. جسمك جنان ... بأبقى عاوزه ألحسه بلسانى حته حته ... قلت .. أنت جسمك عريان يهبل .. بس على فكره منظرك بالبكينى مثير جدا جدا .. يجنن... يخبل وهممت بنزع ملابسى وهى تساعدنى وهى تحسس بشبق على جسدى ..كانت نظراتها لجسدى العارى تلهبنى ... حتى أن زبى قد تمدد أمامى تشير اليها مدت يدها أمسكته ترفعه تتأمل رأسه المنتفخه كأنها تراه لآول مره ... أرتعشت هى وارتعشت معها فقد أشعلتنا الشهوه ... مددت يدى أعتصر بزازها وهى داخل السوتيان .. فكانت بزازها ترتفع وتهتز وتترجرج .. دفنت وجهى فى مجرى العبير بين بزازها أتشممه والحسه بلسانى وهى تتأوه أه أه أستنى لما نفطر وتأخد حم*** .. هيجتنى كده .. بالراحه على بزازى ..
حرام عليك .. أنت بتعصرهم كده ليه ... أه أه ... خد حم*** الاول وبعدين ... أه أح .. أيدك جامده .. أيدك بتجننى ... عاوزاك تقفش بزازى كده على طول ... بحبك .. بأعشقك كانت تقول كلماتها ويدها تعتصر زبى بقوه أكبر من قوتى وأنا أعصر بزازها ولكنها كانت لا تشعر .. جذبتنى نحوالحمام ... وهى تضربنى على فلقتاى وهى تقول طيزك عامله أيه دلوقتى .. البت كريمه أفترت عليك أمبارح ... كانت بتدخل الزب فى طيزك بأنتقام .. لكن أنت كنت هايج خالص ... قلت .. طيزى أتهرت .. وماما أدتنى كريم البواسير علشان الالم .. ضربت على صدرها وهى تقول .. ماما عرفت حاجه عن طيزك .. قلت : أنت أتجننتى .. قلت لها عندى بواسير قالت كلها كام يوم وطيزك تخف.. أمسكتها من وسطها أشدها وأقول بلاش كلام بقى .. أنا جاى أتكلم ... دفست طيزها فى زبى بدلال وهى تقول .. أمال جاى ليه .. جاى علشان الى بتزنقى فيه ده ..
كانت الماء تندفع على جسمى وادلها بالشاور بيدى .. وكانت يدها تسبق يدى فى مسح جسمك بنعومه .. مما زادنى هياج ... قلت لها .. فين البشكير عاوز أنشف جسمى .. قالت .. لا ياروحى الجسم ده .. يتنشف بلسانى من بالبشكير .. وأخرجت لسانها تلحس وجهى وخدودى وشفتاى وهى تشفط الماء بشفتيها كانها تشرب... كانت شبقه .. لحست جسمى كله .. وانا أنتفض من الهياج .. مددت يدى أمسك بزبى النافر .. فأمسكت بيدى أبعدتها .. وأمسكت زبى بيدها تدلكه بحنان وهى مازالت ترتوى من الماء من على جسمى ... كانت تنظر الى وهى تلحسنى وعيناها تبرق بشهوه .. فتزيدنى هياج ... لم أتحمل .. مددت يدى شددت العقده اليمنى التى تمسك كيلوتها فسقط الكيلوت على الارض.. جلست على ركبتاى أتأمل كسها المتورد .. مدت يديها تفتح شفراتها وهى تقول حلو... قلت يجنن .. ودفعت لسانى داخل كسها الساخن .. فصرخت أه أه .. أمسكتها من فلقتاها بكفى حتى أملكها أكثر وصار لسانى يصول ويجول فى تجاويف كسها وهى ترتعش وتهتز وتتأوه ... أه حلو أه مش ممكن .. أه .. كمان .. كمان .. لسانك حلو .. الحس ... كسى داب من لسانك ... حاسس بيه .. اهو بيسيح زى ألايس كريم ... وفعلا كان كسها يذوب يسيل ماءه ويسيل ... قالت مش قادره يلا بينا على السرير .. عاوزه أتقطع منك النهارده ..
أرتمت على السرير وهى تنظر الى جسمى من راسى حتى زبى وهى تعض على شفتيها... أشارت بيدها أى أستدير .. فأستدرت .. شعرت بها ملتصقه بظهرى تقبلنى من خلف رقبتى وكتفى وظهرى بشفاه تشتعل نارا .. حتى وصلت الى طيازى .. حسست عليها بنعومه وهى تقول طيازك تجنن .. مش عارفه ليه بأحب طيازك دى .. وهى تقبلهم وتعصر شفتاها فيهم ... مدت يدها وأمسكت زبى وهى تقول وده كمان بأموت فيه هاته أمصه ... فأستدرت مره أخرى .. جلست على السرير فأصبح فمها أمام زبى مباشره ...
أعتصرت رأس زبى بيدها .. فلمعت وأحمرت . اخرجت بيدها من تحت السرير برطمان به عسل كانت تخبئه .. وهى تقول بأحب أمص زبك وهو عليه عسل .. ممكن .. قلت : ممكن جدا .. قالت : بتحب تلحس العسل من على حلماتى وكسى .. قلت .. أمص والحس وأعض كمان .. غطست رأس زبى فى البرطمان وأخرجته يقطر عسلا .. دفعته بسرعه فى فمهاوهى تقول ... أه عسل .. عسل مدهون عسل ... كانت تمص زبى بقوه .. صوت مصها كان عاليا .. كنت أنظر من أعلى على بزازها وهى محبوسه فى السوتيان بشكل مثير .. كان شق مجرى العبير يضيق ويوسع مع حركتها مما أثارنى فدفست أصبعى فيه بين بزازها لآستمتع بحراره وطراوه بزازها .. فأخرجت بز منهما واعتصرت حلماتها بين أصابعى فتأوهت وما زال زبى فى فمها تمصه .. كانت تخرجه فتاعب راسه بلسانها .. وتدس طرف لسانها فى ثقبه وتلحسه بحركه لسان الثعبان ... زادت قبضتى على بزها أعتصره ... أتتها رعشتها فتركت زبى من فمها وارتمت على ظهرها وهى تدس يدها تدلك كسها وهى تتأوه أه أه .. كانت أصابعها مبلله بماء شهوتها .. نزلت على ركبتى وامسكت يدها المببله بمائها وأدخلت أصابعها فى فمى أمصهم أصبعا أصبعا كمن فرغ من الاكل .. فتحت فخذيها وقبلت كسها المبتل .. داعبته بلسانى .. قالت .. العسل .. أوعى تنسى العسل ... أمسكت البرطمان أعطيته لها .. فأخدت مسحه بأصبعها وضعتها على شفرتيها و*****ها وهى ترتعش .. لصقت فمى بكسها كأننى أقبله .. فانتفضت كالملسوعه ... وهى تأن وتتأوه .. أه أه شفايفك سخنه أه أه شفايفك بتحرق كسى .. أيوه مص أيوه مص .. أيوه هنا .. كمان هنا ... بلسانى .. وكلما فرغ العسل كانت تبلل أصبعها عسلا وتدهن كسها .. فأزيدها مصا ولحسا .. حتى صار كسها كجمره مشتعله ... قالت وهى تتأوه .. كفايه .. كفايه لحس .. قوم دخله .. حرام عليك .. عاوزه احس بيه جواا خالص .. عاوزه أتأكد أنك حبلتنى .. حبلنى ... عاوزاك أبو ولادى ... وقفت .. فرفعت رجليها موسعه بينهم فامسكتهم بيداى لآتمكن من دفع زبى .. وقد كان ... أنزلق زبى كله مره واحده ... ضمت شفتاها كانها تصفر من متعتها بدخوله وهى تقول أو أح أح نار .. أيه ده .. أيه ده .. فيه زب كده ... حا أتجنن ... يلا يلا ... موتنى ... بدأت فى أخراجه وادخاله ببطء وهى تتقلب على جانبيها ممسكه بيديها رأسها كأنها تمنع زبى من الخروج من جبينها ...
وتأوهاتها تذيب الحجر .. شعرت بماء شهوتها يبلل زبى وجسدها يتقلص ويتنفض ومدت يدها تريدنى ان أشدها .. فشددتها الى ... لتمنعنى من اخراجه .. وظلت ترتعش ... حتى شعرت بأرتخاء يدها على يدى .. وسقطت يدها بجانبها ... نزعت زبى منها ... فأنقلبت على وجها ونامت على بطنها بالجزء العلوى وباقى جسمها يلامس الارض ..كان منظر كسها من الخلف يطير العقل .. منتفخا شديد الحمره .. تسيل منه مياه لزجه .. ورايته يتقلص كقلب عصفور ينبض حركت رأس زبى عليه فتكهربت وصرخت أيــوه وبعدين معاك .. وبعدين معاك أه أه فدفعته بكسها فرفعت رأسها من شده أرتطام زبى بسقف كسها .. وهى تصرخ أووه أوف أوف أوف ... سحبته بقوه وأدخلته بقوه عده مرات فكانت ترقص تحتى يمينا ويسارا وهى تأن وتتأوه وهى تزفر أسس اس أسس مع كل دفعه وأخراج أتت شهوتها مرات كثيره .. كنت أشعر بها ترتخى وتهمد .. فأتركها .. ولكنها تعود فتنتفض وهى تصرخ ... نيك .. نيك .. بطلت ليه ... فأعود لنيكها بقوه ... حتى شعرت بها قد سكنت تماما كالنائمه وشعرت بزبى لا يحتمل أكثر من هذا .. فتركته ينتفض ويزمجر ويقذف حممه فيها فأنتبهت وهى تصيح أح أح أح أح ثم هدت مره أخرى ...
أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب .. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها .. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل .. فرأيت أبتسامه على شفتاها .. وراحت فى غيبوبه النشوه قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتدلت لتنام على ظهرها وهى تقول .. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه قلت وانا أبتسم .. مفاجأه ايه ... قالت .. مش حا تصدق .. قلت .. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده ... قالت .. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده .. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك .. قلت .. نتشارك أزاى .. نتبادل يعنى .. قالت .. أيوه .. هى عاوزه تشوفك .. ونفسها تتناك منك .. مشتاقه لك .. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله ... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى .. نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه .. قالت .. بذمتك مش نفسك فى منى ... قلت .. اوى أوى دى جسمها يجنن .. قالت .. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت ... وكمان أدوق جوزها .. بتقول عليه حلو وشقى سرحت بفكرى فى منى .. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات شدتنى سناء من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـه روحت فين .
ما أن خرجت سلمى وسناء تودعها وتوصييها ألا تبلغ أمها أنها كانت عند سناء .. وأن تحاول أن تخفى العرج الذى يظهر فى مشيتها بسبب نيكها فى طيزها منى .. حتى لا تغضب كريمه منا..
أغلقت سناء الباب .. وهى تقول عاجبك كده البت ماتت فيك .. وبعدين ... مش حاأعرف اتهنى عليك بعد كده .. النهارده نكت البت وأمها ... أنا عاوزه حقى بقى ولا خلصوا عليك خالص ...قلت لها ..لا .. وحياتك فيه كثير يكفى نسوان بلدك كلها بس كفايه علينا النهارده وبكره أجيلك من بدرى نكمل ... هوه جوزك جاى أمتى من عند مامته ... قالت بكره بالليل .. قلت ..كويس .. عندنا النهار بطوله .. مدت يدها تمسك زبى وجلست تقبله وهى تقول حا يوحشنى لغايه بكره ... كنت عاوزاه يبات فى كسى طول الليل ... قلت لها .. ومين يجيب ماما ... قالت .. يلا مع السلامه علشان ما تتأخرش ...
عدت الى بيتنا بعد أن أحضرت ماما .. كنت مرهق جدا .. وأعرج فى مشيتى بشكل ملحوظ .. سألتنى ماما عن سبب عرجى قلت ربما البواسير ... قالت عندى مرهم مسكن هايل للبواسير ...تحب تقلع أدهنلك ... شكرتها بعد أن أخذت الكريم منها لآقوم بالدهان لنفسى ... قالت .. ان لم تستطيع الدهان لنفسك .. أندهلى .. هوه أنت حا تتكسف منى .. ده أنا أمك ...دهنت شرجى بقدر ما أستطعت .. فلا أستطيع أن أدع أمى تدهن لى .. فستعرف ان ألاحتقان فى طيزى ليس بسبب البواسير .. وستعرف أنى أتنكت فى طيزى ... نمت طوال الليل من الارهاق .. لآصحوا على جرس موبايلى .. أفتح عيناى بصعوبه ... وأقول ... الو أسمع صوت سناء وهى تقول لسه نايم .. أنا مستنياك من بدرى ... يلا بقى تعالى .. قلت .. حاأخد حمام وأفطر وأجيلك .. صرخت ..لا الحمام عندى هنا وبأيدى والفطار جاهز أهو قدامى .. يعنى تلبس هدومك وتغسل وشك وتكون عندى .. فاهم ... بسرعه ...
دقائق وكنت أدق بابها .. فتحت .. ودخلت ... خلعت الروب الذى ترتديه لفتح الباب ... لتقف أمامى ببكينى أصفر منقط بنقط سوداء ... سوتيان صغير معقود على عنقها وخلف ظهرها لايدارى من صدرها الا الحلمات بالكاد وبزازها بكل أستدارتها ونعومتها عاريه تماما بشكل مثير ... اما الكيلوت فكان قطعه بحجم الكف مربوط بعقدتين على الجانبين يكاد يدارى شق كسها بصعوبه لفت حول نفسها ترينى جسمها فى المايوه .. قلت ..جنان ... الظاهر مافيش لا فطار ولا حمام .. أقتربت منى والتصقت بى وهى تقول مش حا تقلع هدومك .. بأحبك عريان .. جسمك جنان ... بأبقى عاوزه ألحسه بلسانى حته حته ... قلت .. أنت جسمك عريان يهبل .. بس على فكره منظرك بالبكينى مثير جدا جدا .. يجنن... يخبل وهممت بنزع ملابسى وهى تساعدنى وهى تحسس بشبق على جسدى ..كانت نظراتها لجسدى العارى تلهبنى ... حتى أن زبى قد تمدد أمامى تشير اليها مدت يدها أمسكته ترفعه تتأمل رأسه المنتفخه كأنها تراه لآول مره ... أرتعشت هى وارتعشت معها فقد أشعلتنا الشهوه ... مددت يدى أعتصر بزازها وهى داخل السوتيان .. فكانت بزازها ترتفع وتهتز وتترجرج .. دفنت وجهى فى مجرى العبير بين بزازها أتشممه والحسه بلسانى وهى تتأوه أه أه أستنى لما نفطر وتأخد حم*** .. هيجتنى كده .. بالراحه على بزازى ..
حرام عليك .. أنت بتعصرهم كده ليه ... أه أه ... خد حم*** الاول وبعدين ... أه أح .. أيدك جامده .. أيدك بتجننى ... عاوزاك تقفش بزازى كده على طول ... بحبك .. بأعشقك كانت تقول كلماتها ويدها تعتصر زبى بقوه أكبر من قوتى وأنا أعصر بزازها ولكنها كانت لا تشعر .. جذبتنى نحوالحمام ... وهى تضربنى على فلقتاى وهى تقول طيزك عامله أيه دلوقتى .. البت كريمه أفترت عليك أمبارح ... كانت بتدخل الزب فى طيزك بأنتقام .. لكن أنت كنت هايج خالص ... قلت .. طيزى أتهرت .. وماما أدتنى كريم البواسير علشان الالم .. ضربت على صدرها وهى تقول .. ماما عرفت حاجه عن طيزك .. قلت : أنت أتجننتى .. قلت لها عندى بواسير قالت كلها كام يوم وطيزك تخف.. أمسكتها من وسطها أشدها وأقول بلاش كلام بقى .. أنا جاى أتكلم ... دفست طيزها فى زبى بدلال وهى تقول .. أمال جاى ليه .. جاى علشان الى بتزنقى فيه ده ..
كانت الماء تندفع على جسمى وادلها بالشاور بيدى .. وكانت يدها تسبق يدى فى مسح جسمك بنعومه .. مما زادنى هياج ... قلت لها .. فين البشكير عاوز أنشف جسمى .. قالت .. لا ياروحى الجسم ده .. يتنشف بلسانى من بالبشكير .. وأخرجت لسانها تلحس وجهى وخدودى وشفتاى وهى تشفط الماء بشفتيها كانها تشرب... كانت شبقه .. لحست جسمى كله .. وانا أنتفض من الهياج .. مددت يدى أمسك بزبى النافر .. فأمسكت بيدى أبعدتها .. وأمسكت زبى بيدها تدلكه بحنان وهى مازالت ترتوى من الماء من على جسمى ... كانت تنظر الى وهى تلحسنى وعيناها تبرق بشهوه .. فتزيدنى هياج ... لم أتحمل .. مددت يدى شددت العقده اليمنى التى تمسك كيلوتها فسقط الكيلوت على الارض.. جلست على ركبتاى أتأمل كسها المتورد .. مدت يديها تفتح شفراتها وهى تقول حلو... قلت يجنن .. ودفعت لسانى داخل كسها الساخن .. فصرخت أه أه .. أمسكتها من فلقتاها بكفى حتى أملكها أكثر وصار لسانى يصول ويجول فى تجاويف كسها وهى ترتعش وتهتز وتتأوه ... أه حلو أه مش ممكن .. أه .. كمان .. كمان .. لسانك حلو .. الحس ... كسى داب من لسانك ... حاسس بيه .. اهو بيسيح زى ألايس كريم ... وفعلا كان كسها يذوب يسيل ماءه ويسيل ... قالت مش قادره يلا بينا على السرير .. عاوزه أتقطع منك النهارده ..
أرتمت على السرير وهى تنظر الى جسمى من راسى حتى زبى وهى تعض على شفتيها... أشارت بيدها أى أستدير .. فأستدرت .. شعرت بها ملتصقه بظهرى تقبلنى من خلف رقبتى وكتفى وظهرى بشفاه تشتعل نارا .. حتى وصلت الى طيازى .. حسست عليها بنعومه وهى تقول طيازك تجنن .. مش عارفه ليه بأحب طيازك دى .. وهى تقبلهم وتعصر شفتاها فيهم ... مدت يدها وأمسكت زبى وهى تقول وده كمان بأموت فيه هاته أمصه ... فأستدرت مره أخرى .. جلست على السرير فأصبح فمها أمام زبى مباشره ...
أعتصرت رأس زبى بيدها .. فلمعت وأحمرت . اخرجت بيدها من تحت السرير برطمان به عسل كانت تخبئه .. وهى تقول بأحب أمص زبك وهو عليه عسل .. ممكن .. قلت : ممكن جدا .. قالت : بتحب تلحس العسل من على حلماتى وكسى .. قلت .. أمص والحس وأعض كمان .. غطست رأس زبى فى البرطمان وأخرجته يقطر عسلا .. دفعته بسرعه فى فمهاوهى تقول ... أه عسل .. عسل مدهون عسل ... كانت تمص زبى بقوه .. صوت مصها كان عاليا .. كنت أنظر من أعلى على بزازها وهى محبوسه فى السوتيان بشكل مثير .. كان شق مجرى العبير يضيق ويوسع مع حركتها مما أثارنى فدفست أصبعى فيه بين بزازها لآستمتع بحراره وطراوه بزازها .. فأخرجت بز منهما واعتصرت حلماتها بين أصابعى فتأوهت وما زال زبى فى فمها تمصه .. كانت تخرجه فتاعب راسه بلسانها .. وتدس طرف لسانها فى ثقبه وتلحسه بحركه لسان الثعبان ... زادت قبضتى على بزها أعتصره ... أتتها رعشتها فتركت زبى من فمها وارتمت على ظهرها وهى تدس يدها تدلك كسها وهى تتأوه أه أه .. كانت أصابعها مبلله بماء شهوتها .. نزلت على ركبتى وامسكت يدها المببله بمائها وأدخلت أصابعها فى فمى أمصهم أصبعا أصبعا كمن فرغ من الاكل .. فتحت فخذيها وقبلت كسها المبتل .. داعبته بلسانى .. قالت .. العسل .. أوعى تنسى العسل ... أمسكت البرطمان أعطيته لها .. فأخدت مسحه بأصبعها وضعتها على شفرتيها و*****ها وهى ترتعش .. لصقت فمى بكسها كأننى أقبله .. فانتفضت كالملسوعه ... وهى تأن وتتأوه .. أه أه شفايفك سخنه أه أه شفايفك بتحرق كسى .. أيوه مص أيوه مص .. أيوه هنا .. كمان هنا ... بلسانى .. وكلما فرغ العسل كانت تبلل أصبعها عسلا وتدهن كسها .. فأزيدها مصا ولحسا .. حتى صار كسها كجمره مشتعله ... قالت وهى تتأوه .. كفايه .. كفايه لحس .. قوم دخله .. حرام عليك .. عاوزه احس بيه جواا خالص .. عاوزه أتأكد أنك حبلتنى .. حبلنى ... عاوزاك أبو ولادى ... وقفت .. فرفعت رجليها موسعه بينهم فامسكتهم بيداى لآتمكن من دفع زبى .. وقد كان ... أنزلق زبى كله مره واحده ... ضمت شفتاها كانها تصفر من متعتها بدخوله وهى تقول أو أح أح نار .. أيه ده .. أيه ده .. فيه زب كده ... حا أتجنن ... يلا يلا ... موتنى ... بدأت فى أخراجه وادخاله ببطء وهى تتقلب على جانبيها ممسكه بيديها رأسها كأنها تمنع زبى من الخروج من جبينها ...
وتأوهاتها تذيب الحجر .. شعرت بماء شهوتها يبلل زبى وجسدها يتقلص ويتنفض ومدت يدها تريدنى ان أشدها .. فشددتها الى ... لتمنعنى من اخراجه .. وظلت ترتعش ... حتى شعرت بأرتخاء يدها على يدى .. وسقطت يدها بجانبها ... نزعت زبى منها ... فأنقلبت على وجها ونامت على بطنها بالجزء العلوى وباقى جسمها يلامس الارض ..كان منظر كسها من الخلف يطير العقل .. منتفخا شديد الحمره .. تسيل منه مياه لزجه .. ورايته يتقلص كقلب عصفور ينبض حركت رأس زبى عليه فتكهربت وصرخت أيــوه وبعدين معاك .. وبعدين معاك أه أه فدفعته بكسها فرفعت رأسها من شده أرتطام زبى بسقف كسها .. وهى تصرخ أووه أوف أوف أوف ... سحبته بقوه وأدخلته بقوه عده مرات فكانت ترقص تحتى يمينا ويسارا وهى تأن وتتأوه وهى تزفر أسس اس أسس مع كل دفعه وأخراج أتت شهوتها مرات كثيره .. كنت أشعر بها ترتخى وتهمد .. فأتركها .. ولكنها تعود فتنتفض وهى تصرخ ... نيك .. نيك .. بطلت ليه ... فأعود لنيكها بقوه ... حتى شعرت بها قد سكنت تماما كالنائمه وشعرت بزبى لا يحتمل أكثر من هذا .. فتركته ينتفض ويزمجر ويقذف حممه فيها فأنتبهت وهى تصيح أح أح أح أح ثم هدت مره أخرى ...
أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب .. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها .. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل .. فرأيت أبتسامه على شفتاها .. وراحت فى غيبوبه النشوه قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتدلت لتنام على ظهرها وهى تقول .. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه قلت وانا أبتسم .. مفاجأه ايه ... قالت .. مش حا تصدق .. قلت .. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده ... قالت .. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده .. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك .. قلت .. نتشارك أزاى .. نتبادل يعنى .. قالت .. أيوه .. هى عاوزه تشوفك .. ونفسها تتناك منك .. مشتاقه لك .. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله ... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى .. نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه .. قالت .. بذمتك مش نفسك فى منى ... قلت .. اوى أوى دى جسمها يجنن .. قالت .. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت ... وكمان أدوق جوزها .. بتقول عليه حلو وشقى سرحت بفكرى فى منى .. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات شدتنى سناء من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـه روحت فين .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)