ليلة اغتصابي من ولد جيراننا

ليلة اغتصابي من ولد جيراننا كنت أحبه حبا كبيرا حتى كان نمزح مع بعضنا بعض و كان حبي له انني أشعر بنفسي و كأنني فتاة لانني منذ صغري و أنا أحب ألعب بأردافي و طيزي نيجة للعبي مع ابن جراننا لما كنا صغار و نحن نلعب و نختليا في مكان بعيد عن المارة و مهجور و أمارس معه الجنس بشكل للعب صغار انني ألعب دور الزوجة وهو دور الزوج و لما كبرنا صار عمري 17 سنة و هو عمره 20 سنة و نحكي له كيف صار بيني و بنه في الصغر و قلت له الى حد الان لم يدخل الزب في طيزي و أنني مشتاق اليه لكن أخاف و متخوف كثير من كلام الناس و صارحته بأنني كلما تأتيني الشهوة في طيزي أختلي بنفس و ألعب بأردافي و طيزي حتى أخرج للبني و أنا أتمتع بطيزي أمام المرايا و ادخال اصبعي في طيزي باللعاب و أتخيلك بأنك تنيكني فقال لي هيا نذهب الى الحانة للنشرب بيرة و نأتي للنحكي و نسمر مع بعضنا بعض فقلت له هيا شربنا و سمرنا و في رجوعنا الى ضواحي ديارنا دخلت الدار غيرت ملابسي للبست عباءة و كيلوط فقط وكنت مولع كثير من ابن جراننا و حبيت ينيكني وبعدها ذهبنا الى مكان مهجور و نمت على جنبي و قربت له مؤخرتي و هو قر ب الي ثم أخرج زبه ووضعه فوق عباءتي على أردافي فشعرت بكل شوة و بعدها طلعت العباءة حتى ضهر الكيلوط ثم وضع زبه ما بين أردافي و على طيزي بالضبط على الكيلوط ثم أمسكت زبه و أدخلته ما بين الكيلوط و وضعته على فتحة طيزي و بدأت أتلذذ بطعم الزب الحلو ثم قلت له بوسني حبيبي بساني من شفتي و بعدها أخدت زبه و وضعته في فمي رضعته و مصيته مص مص مص مص ثم و ضعت اللعاب في طيزي و بدأ يدخل أصبعه في طيزي ثم أصبعين ثم ثلات حتى أنفتح طيزي و أصبح جاهز للدخول حبيبيه الزب فوضعت رأس زبه على فتحة طيزي و أداعبه للمدة 5 دقائق حتى صار طيزي للزج من اللعاب الزب شوي شوي دخل الرأس شوي شوي حتى دخل كله فتمتعت بدخوله و خروجه في طيزي بأحلى متعة و شهوة حلوة و نحن نصرخ من شدة حلاوة النيك اه اه اه اه اه نيكني حبيبي و هو يصرخ كذلك وهو يقول أنيكك يا حبي يا مدامتي يا حنونتي ناكني ثلات مرات في تلك الليله و أصبح طيزي مملوء بالمني و من ذلك الوقت أصبحت بمثابة زوجته و هو ينيكني الى حد الان و نحب بعضنا بعض بحب خالص و نتمتع مع بعضنا بعض

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق