بعد أن أرتاح الجميع، قاموا جميعهم إلى حمام غرفة رامي وأستحموا ولعبوا مع بعض، وبعد أن أنتهوا لبسوا ملابسهم وخرجوا
إلى الصالة وطلبوا الغدا، وذهبت عنايات ونادت على ميرفت وصبري ليتغدوا معهم، وخلال الغدا جلسوا على الطاولة جميعهم
صبري على يمين ممدوح وميرفت على يمين صبري ورامي على يمين ميرفت، ما عدا إلهام وعنايات جلسوا على كنب الصالة
بسبب أن طاولة الأكل لا تستوعب إلا أربعة، كان ممدوح ينظر إلى ميرفت وميرفت تنظر له وتبتسم وكذلك كان رامي ينظر إلى
صبري وصبري ينظر له ويبتسم دون أن تشعر إلهام أو عنايات بأي شيء، وكان ملحف الطاولة كبير وأستغل صبري ذلك ومد
يده ناحية فخذ ممدوح من تحت الطاولة ووتحركت يده إلى وصلت إلى زبه، لعب به من فوق البنطلون وعندما أحس ممدوح
بيد صبري فتح السوسته وأخرج زبه ومسكه صبري وبدأ يلعب به، لاحظت ميرفت أن هناك شيء غريب يجري تحت الطاولة،
نظرت إلى صبري الذي كان مشغول بالأكل بيد واحدة ونظرت الي ممدوح الذي كان يبتسم لها، أبتسمت له وواصلوا الأكل،
حرك صبري يده بسرعة على زب ممدوح، ممدوح همس في أذنه وميرفت تراقب: بشويش حتجيبني
صبري ينظر له ويهمس: وحشني أوي، نفسي فيه
يهمس ممدوح: بعد شوي لما نروح البيت
106
ميرفت تراقب وهي تبتسم برقه وممدوح ينظر إليها ورامي مواصل أكل
صبري يهمس وهو ينظر إلى ميرفت: منفسكش في اللي قدامك؟
ممدوح ينظر إلى ميرفت التي تعرف بأنهم يتهامسون عليها: نفسي فيها أوي
صبري وهو يبتسم لميرفت يهمس: هي عارفه أنك عاوز كُسها
ممدوح يهمس وهو ينظر إلى ميرفت: أزاي؟
صبري يهمس وهو يلعب في زب ممدوح الذي أنتصب على الآخر: قلتلها قبل شوي
ممدوح يهمس: وهي رأيها أيه؟
صبري يهمس وهو يبتسم لميرفت: عاوزه زبك
ممدوح يبعد يد صبري عن زبه وهو يهمس: كفايه كدا حتجيبني يا حبيبي، قل لي بعدين في البيت قلتلها أيه
صبري وهو يعتدل في جلسته ويهمس: ماشي يا أونكل
وبعد أن أنتهوا من الأكل قامت إلهام وقالت لهم وهي تبتسم: عاوزين حاجه تانية يا حبايبي
أعتدل الجميع وقفل ممدوح فتحة بنطلونه وردوا جميعا بأنهم أكتفوا
إلهام وهي تنظر إلى ميرفت: طب ي**** يا حبيبتي ساعدينا أنا وطنط عنايات في تنظيف المكان وغسل الصحون
قامت ميرفت وهي تبتسم لممدوح ورامي وذهبت مع أمها وعنايات للمطبخ بعد أن أزالوا كل الصحون والمتبقي من الأكل،
وتوجه رامي وممدوح وصبري إلى الصالة وجلسوا على الكنبه وجلس صبري مقابلهم وبدأ ممدوح ورامي يدخنان ويتحدثون
في الحياة وصبري كان ينظر إلى زب رامي تارة وإلى زب ممدوح تارة أخرى ورامي كا يراقب نظراته ويبتسم، وبعد أن أنتهوا
البنات من التنظيف كانت الساعة تشير إلى الثالثة ظهرا ، تأتي عنايات وتقول لممدوح: ي**** يا حبيبي نرجع شقتنا نريح شويه
يقوم ممدوح وصبري ويتحركون إلى باب الشقة وممدوح يشكر إلهام ورامي على الغدا والجمعه الحلوة، ميرفت تنظر إلى
صبري وتقول له: ما تنساش الساعة 4 عشان نكمل مذاكره
تنط إلهام وهي تنظر إلى ممدوح: خلوها بكره أحسن، أنتوا النهارده تعبتوا أوي من المذاكرة، وبكره أجازه أيه رأيكم؟
تنظر ميرفت لرامي الذي يهز رأسه بالموافقة ثم إلى صبري الذي ينظر إلى الأرض وتقول: ماشي يا مامي، يبقى موعدنا بكره
الساعة 4 العصر يا صبري
صبري يرد بتردد: ماشي يا طنط
ويسلموا على بعض وتكتشف ميرفت بأن ممدوح وهو يسلم عليها يضع ورقة صغيرة في يدها دون أن يلاحظ أي من الموجودين
ذلك، تسرع ميرفت وتخفي الورقة، وبعد أن يخرج ممدوح وعنايات وصبري تتوجه إلهام إلى غرفتها مع رامي الذي يحضن
ميرفت قبل أن يدخل الغرفة وهو يقول لها: حنريح يا حبيبتي، روحي ريحي شويه
ميرفت تنظر إليه وتبتسم وتهمس: ماشي يا دادي
تتحرك ميرفت إلى غرفتها وتغلق الباب وتنط على السرير وتفتح الوقة التي أعطاها أياها ممدوح وتقرأها
ممدوح: دي نمرتي كلميني بليز بعد شويه لما يناموا وتكوني لوحدك، عاوزك في حاجة مهمة
في تلك اللحظة يستلم رامي مسج من صبري وهو نائم في السرير بجنب إلهام النائمة
مسج صبري: وحشتني
107
رامي ينظر إلى إلهام النائمة ويرد على المسج: وأنت كمان
مسج من صبري: نفسي فيك وفي زبك
مسج من رامي: وأنا نفسي في طيزك، شكلك هايج
مسج من صبري: آه، هايج أوي عليك، نفسي تلحسلي طيزي وتنيكها
مسج من رامي: أأأأأأأأأح يا متناك وقفت زبي
مسج من صبري: بليز أنكل نفسي أشوفه، صوره بليز
مسج من رامي: وأنا نفسي أشوف طيزك وخرمك
مسج من صبري: لو بعت لك دلوقت تبعت لي زبك؟
مسج من رامي: آآآه يا حبيبي
يفتح صبري طيزه على الآخر ويضع أصبعه داخل خرمه ويصورها ويبعث الصورة إلى رامي
رامي عندما يستلم الصورة يلعب في زبه ويصوره وهو ينظر إلى إلهام النائمة ويبعث الصوره
مسج من صبري: آآآآي دا واقف أوي وكله شعر نفسي آكله يا أونكل
مسج من رامي: وأنا نفسي أكل وأنيك طيزك يا حبيبي
مسج من صبري: دول كلهم نايمين، ليه ما تجيش عندي الأوضه
مسج من رامي: ولو حد صحي وجالك الأوضه؟
مسج من صبري: حاخبيك تحت السرير
مسج من رامي: ولو ممدوح جالك وهو هايج عليك وعاوز ينيكك
مسج من صبري: هي ميرفت قالت لك؟
مسج من رامي: آه وهيجتني أوي عليك
مسج من صبري: حاقفل الباب ولو عاوز حاخبيك وأدخله وأخليك تسمع صوت النيك وأنا بتناك
مسج من رامي: آآآآح يا خول مش قادر أستحمل، عاوز أنيكك دلوقت
مسج من صبري: تعالا حافتح الباب دلوقت
رامي يبعث مسج وهو يقوم من السرير: أنا جاي
يخرج رامي من الغرفة بهدؤ ويذهب إلى غرفة ميرفت ولا يسمع صوت ثم يتجه إلى باب الشقة ويفتحة ويخرج بعد أن يأخذ
المفتاح معه، يرى صبري وقت فتح الباب ويؤشر له أن يدخل بسرعة إلى غرفته، يتحرك رامي بسرعة إلى غرفة صبري الذي
يلحق به ويغلق باب الغرفة خلفة بالمفتاح ثم يذهب إلى رامي ويحضنه وهو يمص شفايفه ورامي يمصه بقوه وهو يهمس
رامي: وحشتني
ينظر إليه صبري ويهمس: أنا والا طيزي
رامي وهو يأكله شفايف صبري: أنتو لتنين
108
صبري يمد يده إلى زب رامي ويهمس: وأنا دا كمان وحشني نفسي أشوفه
رامي وهو ينام على السرير ويلف طيز صبري ناحيته في وضع 63 : حط طيزك على وشي وأنا شوفه وقطعه زي ما أنت عاوز
يقلع صبري الشورت بسرعة ويقلع رامي بنطلون البيجاما أسرع وهو يلهث ويهمس
صبري: حاموت على زبك يا أونكل، دا جنني
رامي وهو يلحس طيز صبري ويعضها ويهمس: وأنت طيزك جننتني، دا خرمك وأسع ووردي زي ما يكون كُس بنت
صبري يهمس وهو يلهث ويمص زب رامي ويلحس بيوضه التي كلها شعر: آآآآآه كله والعب بيه يا أونكل دا بتاعك وبتاع زبك
رامي يمص خرم صبري ويتف داخله بشكل كبير
صبري يهمس: أأأأأأي يا أونكل شكلك هايج أوي على طيزي
رامي يهمس: أوي أوي عاوز أنيكك يا حبيبي
صبري يهمس: نيكني وجيب جوايا، أملاني لبن يا أونكل، أنا الخول بتاعك
رامي يقلب صبري بحيث يكون هو فوق وصبري تحته في نفس الوضع 63 ويمص له زبه
صبري: آآآي يا أنكل، أحب شفايفك على زبي
ومن هيجانه يبدأ صبري في لحس خرم طيز رامي وأكلها
صبري يهمس وهو يلهث: طيزك حلوه أوي أفتحها أكتر خليني أدخل لساني
رامي يهمس: مش قادر عاوز أنيكك يا حبيبي
ويلف رامي إلى وجه صبري ويقبله بشده ويضع زبه على خرمه ويدفعه بقوة داخل طيزه
صبري يصرخ بهمس: آآآآآح دا زبك دخل كله في طيزي، أرجوك نيكني بسرعة قبل ما حبيبي يجي
رامي وهو ينيك صبري بسرعة يلهث ويهمس: هو بينيكك كتير؟
صبري: آه كل يوم مرتين أو تلاته، ما بيسيبش طيزي الا وهو موسخها لبن وبول
رامي: آآآآح، هو بيشخ في طيزك؟
صبري يهمس: آه كل مره بيجيب جواها بيشخ فيها
رامي: وأنت تحب يشخ في طيزك؟
صبري: آآآآآه، دا نيكه وسخ خالص وأنا باحبه كدا يا أونكل
لا يستطيع رامي أن يمسك نفسه فيبدأ في القذف داخل طيز صبري
رامي وهو يشخر: عمال أجيب في طيزك يا حبيبي افتح بقئك على الآخر خليني أكلك
يفتح صبري فمه على الآخر ليستقبل لسان وشفايف رامي بقوة ويبدأ صبري في قذف لبنه على بطن رامي
صبري يلهث: آآآآآي يا أونكل، أنا كمان عمال أجيب، نيكني كمان، وسخ لي طيزي من النيك، أموت في زبك جوايا
وبعد أنت أنتهوا ينامون جنب بعض، رامي ينظر إلى صبري وصبري ينظر إلى عين رامي ويقبل شفايفه برقة
109
صبري: طول اليوم وأنا كنت بحلم بزبك يا أونكل، دا أنا خليت ميرفت تنيكني بالزب الصناعي وانا بازعق وأقول أسمك
رامي: وأنا كنت بحلم بيك كمان يا حبيبي، دا أنت عندك جسم وطيز ولا أحلى بنت
يبتسم صبري ويهمس: أحلى من طيز ميرفت؟
رامي يبتسم: آه أحلى منها وأطعم، ولعلمك وأحلى كمان من طيز مامتك وطيز ممدوح
صبري يفتح عيناه ويجلس مقابل رامي ويهمس: قصدك أيه؟ أنت نكت أونكل ممدوح ومامي؟
رامي وهو يلمس زب صبري شبه النائم ويهمس: آه النهار ده لما كنت أنت مع ميرفت هنا، كنا أحنا كلنا بنييك بعض
صبري وهو متشوق للقصه يهمس: قل لي، قل لي، دخلت زبك دا كله في طيز أونكل ممدوح وفي طيز ماما؟
رامي: آه وجيبت فيهم كمان ولعلمك شخيت على لبني في طيز مامتك
صبري وهو يمسك زب رامي: آآآآآح، دا أنتوا وسخين أوي، ياريتني كنت معاكم، أموت في النيك اللي زي دا
يقفز صبري وزبه قد بدأ يقف ويقبل شفاة رامي
رامي وهو يقبل صبري: دا زبك أبتدا يوقف من الموضوع
صبري يهمس وهو يحضن رامي: عشان خاطري يا أونكل، طيزي دلوقت كلها لبنك شخ عليا بليز
رامي: عاوزني أشخ فين يا حبيبي؟
صبري وهو يحضن رامي: في أي حته تعجبك، في طيزي على زبي على جسمي وحتى على وشي
رامي وزبه قد بدأ ينتصب: بس بكده حنوسخ السرير
صبري: ما يهمكش يا أونكل حاغير الملايه بعدين، أرجوك بسرعة عاوز أشوف خرم زبك وهو بيشخ
يقف رامي على ركبتيه واضعا صبري بين رجليه ويلعب في زبه ويضعه في فم صبري الذي بلعه من قوة الشبغ والرغبه ثم
أخرجه ووضعه داخل طيزه وناكه بسرعة دون أن يقذف ثم أخرجه وبدأ يشخ على زبه وبطنه وأرتفع حتى وصل لوجهه،
اغمض صبري عيناه وفتح فمه، هاج رامي من الحركة وبدأ يشخ في فم صبري ثم قام صبري وهو يكلم رامي
صبري: أستنى يا أونكل عاوزك تكمل على طيزي
ويلف صبري في وضعية الكلب موجها طيزه إلى رامي الذي أكمل شخ على طيز صبري ثم أدخل زبه بقوة داخلها وأنهى شخته
داخل طيز صبري
وكان صبري طوال الوقت يتأوه ويهمس لرامي: كمان يا حبيبي، وسخ شرموطتك، نفسي أبقئ الخول بتاعك أنت بس، نيكني
يا حبيبي
وبعد أن أنتهى رامي حضن صبري ومص شفتاه
صبري ينظر إلى عيني رامي: دي كانت أحلى نيكه يا أونكل
رامي ينظر إليه وإلى زبه: بس أنا لسه زبي واقف ونفسي أجيب في بقئك يا حبيبي
يتحرك صبري بسرعة إلى زب رامي ويبدأ في التف عليه ومصه
صبري: آآآآآه يا أونكل نفسي أضوق لبنك، أحب زبك وكله شعر، أحس أني واد صغير بيتناك من راجل وسخ وباموت فيه
ويمص صبري زب رامي بقوة حتى يبدأ رامي في القذف وصبري يبلع اللبن
110
صبري: لبنك ما حصلش، بموت في طعمه، أسقيني منه كل يوم
رامي: تعال ضوقني بقئك يا حبيبي
يتجه صبري إلى شفايف رامي الذي يلحس ويقبل شفايفه
ثم ينام صبري على صدر رامي ويلعب في الشعر ويهمس: كنت كدا بتعمل في ميرفت؟
رامي يهمس: آه
صبري يهمس: يا بختها لآنها عندك طول الوقت في البيت، ممكن أطلب منك طلب يا أونكل؟
رامي: قول يا حبيبي
صبري: نفسي أتناك منك ومن أونكل ممدوح في نفس الوقت
رامي: ممكن نرتب دا، أنت قول لممدوح وتعالوا عندي لما ما يكونش في حد في البيت، بس حتستحمل زبين في طيزك؟
صبري يبتسم: ما أعرفش بس ممكن أتعود لو خدتوني بالراحة
رامي وهو يقبل صبري برقه ويبتسم: دا أنت طلعت خول كبير يا حبيبي، حنملاك لبن من كل حته وحنشخ عليك ونغرقك
صبري يبتسم وهو يلعب في حلمة رامي: غرقوني بس نيكوني الأول وقطعوا خرمي من النيك
رامي: طيب يا حبيبي أنا لازم أروح قبل ما حد يقوم
صبري يقوم ويضع فوطة على جسمه ورامي يلبس بيجامته التي كانت على الأرض
صبري يحضن رامي: حتوحشني وحيوحشني زبك
رامي: كل مرة عاوز تتناك أبعت لي صورة طيزك وخرمك وأنا حارتب ما تخافش
يقبلون بعض ويفتح صبري الباب بهدوء ويخرج ثم يأشر لرامي بأن الطريق سالك، يخرج رامي من الشقة ويذهب إلى شقته
ويعود صبري ويغلق باب غرفته وينظف المكان
في ذلك الوقت وخلال نيك رامي لصبري كانت ميرفت فرحة بالمسج التي من ممدوح وقلبها يدق بسرعة وهي تعرف بأن
ممدوح قد قرر أن يأخذ الخطوة الأولى تجاهها، وأحست بأن لديها سر لا يعلم به أحد غير صبري وبعد ثلث ساعة من التفكير
وتخيل ما وراء المسج وما سيؤدي إليه أتصالها تتصل، يهتز التلفون عند ممدوح ينظر إلى عنايات النائمة ثم يذهب إلى حمام
الغرفة ويغلق الباب عليه ويرد على المكالمة
ميرفت تهمس: آلو
ممدوح يهمس: آلو يا حبيبتي
ميرفت وقلبها يدق بسرعة تهمس: كنت عاوز تقول لي حاجه يا أونكل؟
ممدوح يهمس: آه، أنتي لوحدك يا حبيبتي؟
ميرفت تهمس: آه في أوضتي على السرير لوحدي
ممدوح يهمس: كنتي تجنني النهار ده
ميرفت تضحك وتهمس: ميرسي يا أونكل، أنت كمان كنت تجنن
ممدوح يهمس وهو يحرك زبه: تعرفي أنك خليتيني أهيج عليكي
111
ميرفت تفتح عيناها وتهمس: أونكل؟ قصدك أيه
ممدوح يهمس: كنت حاموت عليكي وأنتي قاعده قدامي خليتي زبي يوقف
ميرفت تبتسم وتهمس وهي تضع يدها على فمها: أونكل أرجوك ما تقولش كده، بتكسف
ممدوح يهمس: كان نفسي أكل شفايفك وأنتي بتاكلي، كان نفسي أحضنك، أنتي ما حسيتيش من عنيا؟
ميرفت تهمس: حسيت
ممدوح يهمس: حسيتي بأيه؟
ميرفت تهمس: حسيت أنك بتبص لي وكأني طنط عنايات
ممدوح يهمس: وأنا لما بابص لطنط عنايات كدا، معناته أيه يا حبيبتي؟
ميرفت تصمت للحظات
ممدوح يهمس: قولي يا حبيبتي ما تتكسفيش
ميرفت تهمس: معناه أنك عاوز تنيكها
ممدوح يهمس: آآآآآآآآه يا ميرفت، قولي كمان، أنا عمال العب في زبي، حاموت على صوتك
ميرفت تهمس: أونكل أنت بتعمل في زبك أيه؟
ممدوح يهمس: عمال أدخله في أيدي وأخرجه وأنا بتخيله يخش ويطلع من كسك
ميرفت تحرك يدها على كسها وتهمس: أونكل عيب ما تقولش كدا
ممدوح يهمس: مش قادر أفكر غير في كُسك على زبي، أموت فيكي يا بت
ميرفت تهمس ونفسها بدأ يثقل وهي تحرك يدها على كسها: وحتعمل أيه لو كُسي على زبك؟
ممدوح يهمس بنفس ثقيل: حنيكك وأقطع شفايفك، أستني شويه خليني اتف عليه وأبله
ميرفت تهمس بنفس ثقيل وهي تسمع صوت ممدوح وهو يتف: آآآآآه يا أونكل بتعمل أيه؟
ممدوح بعد أن تف على زبه وميرفت تسمع: عمال أنيك فيكي يا حبيبتي، تسمعي صوته وهو يخش ويطلع في أيدي؟
ميرفت تهمس وهي تحرك يدها على كسها بقوة: آآآآآآآآه
ممدوح يهمس: مال نفسك بقى تقيل؟ أنتي بتلعبي في كُسك اللي مجنني
ميرفت ترد بهمس وهي تواصل لعب في كسها: آه شويه
ممدوح: العبي جامد يا حبيبتي، أستني حصور لك زبي وأبعتهولك، ثانيه وحده
يصور ممدوح زبه المبلول من تفه ويبعث الصورة لميرفت
ميرفت بعد ما تستلم الصورة تهمس: آآآآآي دا شكله تخين أوي وهايج
ممدوح يهمس: صوريلي كُسك يا حبيبتي وهو مفتوح على الأخر نفسي أشوفه وأجي عليه
ميرفت تصور كسها وهي فاتحته بيد واحده وتبعث الصورة لممدوح
112
ممدوح يهمس: أأأأأأأأأأأأأأأأأح، دا يجنن يا حبيبتي، حاموت عليه مش قادر
ميرفت تهمس: أنت كمان زبك يجنن يا أونكل
تسمع ميرفت صوت خفيف في الخارج
ميرفت تهمس: أستنى يا أونكل الظاهر في حد صحي، حاشوف مين ما تقفلش
تتجه ميرفت بهدوء وتفتح باب غرفتها وتنظر لترى رامي يمشي بهدوء ويدخل غرفته، تغلق الباب وتعود للتلفون
ميرفت تهمس: دا أونكل رامي وكأنه لسه جاي من برا، بس لابس البيجاما بتاعته
ممدوح يهمس: يمكن كان في الصالة يدخن ودلوقت دخل ينام
ميرفت تهمس: ما أفتكرش، لو كان برا كان جه عندي ودخن، بس شكله جاي من برا الشقه
ممدوح يهمس: يمكن نزل يجيب حاجه من العربية، المهم اتأكدي أنه دخل ينام
ميرفت تهمس: أنا متأكده أنه دخل ينام لأنه قفل باب الأوضه وراه
ممدوح يعتدل في جلسته وكأن فكره خطرت على باله: أيه رأيك تفتحي لي الباب وأخش عندك في الأوضه وأتشوفي زبي وأنا
أشوف كُسك
ميرفت تعتدل وتهمس: بس أخاف حد يشوفنا يا أونكل
ممدوح: ما تخافيش، عنايات نامت وصبري قافل الباب عليه وأفتكر هو الأخر نام ومش حيصحوا الا بعد الساعة خمسه، وأنتي
الوضع أيه عندك؟
ميرفت وقلبها يدق بسرعة عدلت ملابسها وجلست على السرير وتهمس: أونكل رامي ومامي قافلين عليهم الأوضة ولو أونكل
رامي نام دلوقت يمكن يصحوا بعد ساعة
ممدوح يهمس: خلاص يا حبيبتي، أنا حاكون برا، أفتحي الباب وحاخش على طول أوضتك ونقفل علينا الباب
تصمت ميرفت للحظات تفكر وقلبها تتزايد ضرباته
ممدوح يهمس وكأنه يحثها على قبول الفكرة: ي**** يا حبيبتي ما تضيعيش الوقت، دي أنسب فرصة، حاموت عليكي
ميرفت بعد تفكير: أوكي يا أونكل حافتح الباب بس تخش بسرعة ومن غير صوت، أرجوك يا أونكل
ممدوح وهو يقوم ويعدل ملابسه فرحا برد ميرفت: ماشي يا حبيبتي، حاكون مستني برا بعد أقل من دقيقة
يقفل ممدوح الخط ويفتح باب الحمام ليجد عنايات نائمة ثم يتوجه إلى غرفة صبري ويضع أذنه على الباب ولا يسمع صوت ثم
يأخذ مفتاح الشقة ويتوجه إلى الباب ويفتحه بهدؤ ويخرج ثم يغلقة، ميرفت تتحرك إلى غرفة رامي وعنايات وتضع أذنها على
الباب لتتأكد بأنهم نائمون ثم تتجه لباب الشقة وقلبها يدق بسرعة وهي تنظر إلى باب غرفة أمها وتفتح الباب بهدؤ، تجد
ممدوح واقف أمام الباب ينظر لها وتنظر إليه وتضع أصبعها على فمها كي لا يحدث صوت ثم تفتح الباب وتؤشر له إلى غرفتها،
يدخل ممدوح بسرعة ويذهب إلى غرفة ميرفت، تغلق ميرفت الباب بهدؤ وتتجه إلى غرفتها وهي تنظر إلى غرفة أمها وما أن
تدخل تغلق الباب بالمفتاح وتنظر إلى مموح الواقف وسط الغرفة باقرب من السرير
ممدوح يهمس: وحشتيني
ميرفت تبتسم وتهمس: لحقت؟ دنا لسه كنت معاك على التلفون
ممدوح يقترب منها ويحملها وهو يحضنها بشده ويهمس في أذنها: دايما بتوحشيني وبتهيجيني
113
ميرفت تهمس في أذنه: بجد باهيجك يا أونكل؟
ممدوح وهو يضع يده على طيزها ويضغط وهو يهمس: أوي، دنا زبي واقف من أول ما شفتك النهار ده
يدخل ممدوح يده داخل لباس ميرفت من الوراء ويتحسس خرمها وكسها ويواصل: وأنتي مبلوله أوي وهايجه
ميرفت تتأوه: آآآآآه يا أونكل بشويش عليا
يضعها ممدوح على السرير ويجلس جنبها ويحضنها بشده ويقبل شفتاها وهو يزيل فستان النوم القصير من على جسمها
ولباسها لتبقى عارية تماما: عارفة أني جيبت النهار ده أربع مرات ولسة لما أشوفك واضوق شفايفك نفسي أجيب فيكي
ميرفت تهمس وهي تبتسم: الأربعه كلهم في طيز صبري؟
ممدوح يهمس وهو يزيل بنطلون وفانيلة البيجاما وميرفت عينها على زبه الواقف والمنتصب تماما: لا يا حبيبتي، مره وحده
بس في بقئ صبري ومره في بقئ رامي ومرة في طيز مامتك ومره في كُسها
ميرفت تفتح عيناها وهي تمسك زبه وتقبله: هههههها يعني الزب التخين دا ناك أونكل رامي ومامي في نفس الوقت؟
ممدوح وهو يضع يده على كس ميرفت: لا، رامي بس رضع زبي، وزبه اللي ناك طيزي
ميرفت وقد ثقل نفسها: آآآآآي أونكل، أموت في نيك الرجاله، يعني كنتو بتنيكو بعض من شويه؟
ممدوح وهو يأكل شفتاها ويهمس: آآه يا حبيبتي، كانت نيكه ولا في الخيال
ميرفت تهمس وهي تلعب في زب ممدوح: وطنط عنايات مين اللي ناكها؟
ممدوح: رامي ناك كُسها وطيزها
ميرفت وهي تنام على السرير وتلعب في كسها: دا أنت نيكت كتير أوي النهار ده يا أونكل، حتقدر تنيك تاني؟
ممدوح ينام فوقها ويضع زبه على أشفار كسها ويلحس شفتاها: عشانك اقدر أنيك طول الوقت، دي مامتك أدتنا فياجرا عشان
نكمل نيك
ميرفت تهمس: آآآخ، زبك تخين وناشف أوي يا أونكل
ممدوح وهو يدفع زبه بهدؤ داخل كس ميرفت: حتتعودي عليه يا حبيبتي، أفتحي رجليكي جامد خلي شفايفه تتفتح زي الصورة
ميرفت: أأأي يا أونكل بيوجع، عمال يخش في كُسي، أنت بتنيكني دلوقت
ممدوح وهو ينيك ميرفت: آه يا حبيبتي، بانيك أحلى وأطعم كُس في حياتي، أموت فيكي
ميرفت: بسرعه قبل ما حد يجي، نيكني كمان بس من غير ما تعورني بليز، بس أونكل، ممكن تجيب لبنك في وشي، نفسي
أشوف التخين دا وخرمه يتفتح وهو بيجيب
ممدوح وهو يسرع في نيك كس ميرفت ويضع أصبعه في طيزها: بس أنا نفسي أنيك دا كمان
ميرفت تضع أصبعها في طيز ممدوح: حتنيكه زي ما أتناك دا من دادي؟
ممدوح وهو يفتح رجليه لتدخل يدها الصغيرة في طيزه: آآآآه أموت وأنيك طيزك زي ما رامي ناك طيزي
ميرفت: بس زبك تخين ويمكن يعورني زي ما عور طيز صبري، أرجوك خليها مرة تانية
ممدوح: حانيكك بشويش، مش حادخله مره وحده، ماشي مرة تانية يا حبيبتي
ميرفت تنظر إلى عيني ممدوح: حبيت كُس وطيز مامي وأنت بتنيكها؟ دا كُسها كله شعر
114
ممدوح: آه دنا دبت فيهم ووسختهم أوي، أموت في الكُس اللي كله شعر
ميرفت تفتح عيناها وتهمس: أوعي تقول لي أنك شخيت في كُسها زي ما شخيت في طيز صبري يا أونكل؟
ممدوح: لا شخيت في طيزها بعد ما جيبت لبني جواه
ميرفت تهمس وهي تحضنه وهو ينيكها بسرعة: آآآآآي دا أنت وسخ أوي زي دادي
ممدوح: وأحب أوسخك زيها كمان من النيك
ميرفت تهمس وقد هاجت بشكل كبير: آآآآآآح يا أونكل، وسخني، وسخ كُسي وطيزي يا حبيبي
ممدوح وهو يتفاجأ عندما قالت وسخ طيزي، ويخرج زبه من كس ميرفت: أتقلبي دلوقت يا حبيبتي خليني أوسخ طيزك من
النيك
ميرفت وهي تأخذ وضعية الكلب: بس بللي خرمي الأول يا أونكل، الحسه
ممدوح وهو يتف ويلحس خرم ميرفت بهيجان شديد: أموت في طيزك وريحه طيزك، دا لونه وردي يا حبيبتي، هو رامي ما
بينيكش طيزك كتير؟
ميرفت وهي تلهث مستمتعة بلحس ممدوح لطيزها: بينيكني كتير، بس أحنا مابقلناش تلات أيام بنيك بعض
ممدوح وهو يفرش رأس زبه على خرم طيز ميرفت: آآآآآه دا شكله جاهز للنيك، أفتحيه بأيدك يا حبيبتي حادخل راس زبي فيه
ميرفت وهي تلهث: بشويش يا أونكل دا تخين أوي أرجوك، طيزي مش زي طيز صبري بتبلع كل حاجة
ممدوح وهو يدفع برأس زبه داخل طيز ميرفت: آآآآه يا ميرفت، دي طيز صبري تجنن وتاخد كل حاجه، وخصوصا لما يعمل
نفسه أنتي وأنا بانيكه، خرمه بيوسع أوي
ميرفت تتألم ولكنها تبتسم وتهمس: المره دي لما حاتنيكه حالبسه هدومي وكيلوتي وأحط له روج على شفايفه وحولين خرمه
ممدوح يهيج من كلام ميرفت ويخرج رأس زبه من طيزها ويلفها: آآآآآآي يا شرموطه حاتجيبيني، أديني وشك خليني أجيب
عليه
تلف ميرفت بسرعة فاتحه فمها وعيناها لترى زب ممدوح وهو يقذف منيه على وجهها وجسمها، ويبدأ ممدوح القذف وهو
يخض زبه على وجه ميرفت كما تمنت، وبعد أن أنتهى من القذف مسكت ميرفت زبه ووضعته في فمها ومصته
ميرفت وهي تمص وتهمس: مممممممم حلو طعم لبنك يا أونكل، وسوري أنك ما دخلتوش كله، أصلي كنت خايفه من زبك
يحضنها ممدوح وينام جنبها في السرير: أنتي اللي كُسك وطيزك طعمهم حلو أوي، عاوز منهم كل يوم، ومره تانية لما تتعودي
على راسه حادخله كله
ميرفت تبتسم: ليه يا أنكل؟ ما أنت دلوقت عندك مامي وطنط عنايات وصبري وكمان أونكل رامي
ممدوح يضحك ويقبلها: كلها ما يسووش أي حاجه جنبك يا حبيبتي، أنا عاوز أخليكي تبقي الجيرل فرند بتاعتي
ميرفت تضحك وهي تحضنه: بس أنا بحب دادي رامي وباموت فيه وهو البوي فرند بتاعي
ممدوح ينظر إليها ويهمس: وأعمل أيه لما أكون عاوز أنيكك يا حبيبتي؟
ميرفت تلمس زبه النائم وتهمس: حبيت زبك التخين يا أنكل، ما تخافش حاهرب ساعات وأجيلك عشان أضوئه، عارفه أنه بعد
شويه حيوحشني
يحضنها ممدوح ويمص شفاهها بقوة وهو يشخر ويده تلعب في صدرها وتضغط عليه ويهمس: آآآآآآح يا ميرفت أموت فيكي،
نفسي أنيكك كل يوم
ميرفت: نفسي أكون موجوده وأنت تنيك صبري يا أونكل، بيهيجني أوي لما أشوف راجل ينيك واد صغير، وكمان نفسي أتناك
منك ومن أونكل رامي في نفس الوقت
ممدوح: دا أنتي أوسخ من مامتك، أحبك وأنتي كدا، حارتبها اليومين دول بس هاتي معاكي هدومك اللي حنلبسهم لصبري،
بس مع رامي لازم نرتبها كلنا مع بعض
ميرفت وهي تضحك: أكيد يا أونكل، نفسي أشوف الكيلوت بتاعي على صبري وزبه واقف جواه وفستان النوم الشفاف دا
حيناسبه، بس خلينا الأول مع بعض لوحدينا ولما أجهزه حننده لك
يحضنها ممدوح ويقبلها ويمص لسانها: ماشي يا حبيبتي، شوفي لي الطريق عشان أمشي، وحتوحشيني لغاية بعد شويه
تقبله ميرفت وتخرج من الغرفة بهدؤ وتذهب إلى غرفة أمها وتسترق السمع ثم تفتح باب الشقة وتؤشر لممدوح ليخرج الذي
يقبلها على خدها ويخرج بسرعة تغلق ميرفت الباب وتجري إلى غرفتها
إلى الصالة وطلبوا الغدا، وذهبت عنايات ونادت على ميرفت وصبري ليتغدوا معهم، وخلال الغدا جلسوا على الطاولة جميعهم
صبري على يمين ممدوح وميرفت على يمين صبري ورامي على يمين ميرفت، ما عدا إلهام وعنايات جلسوا على كنب الصالة
بسبب أن طاولة الأكل لا تستوعب إلا أربعة، كان ممدوح ينظر إلى ميرفت وميرفت تنظر له وتبتسم وكذلك كان رامي ينظر إلى
صبري وصبري ينظر له ويبتسم دون أن تشعر إلهام أو عنايات بأي شيء، وكان ملحف الطاولة كبير وأستغل صبري ذلك ومد
يده ناحية فخذ ممدوح من تحت الطاولة ووتحركت يده إلى وصلت إلى زبه، لعب به من فوق البنطلون وعندما أحس ممدوح
بيد صبري فتح السوسته وأخرج زبه ومسكه صبري وبدأ يلعب به، لاحظت ميرفت أن هناك شيء غريب يجري تحت الطاولة،
نظرت إلى صبري الذي كان مشغول بالأكل بيد واحدة ونظرت الي ممدوح الذي كان يبتسم لها، أبتسمت له وواصلوا الأكل،
حرك صبري يده بسرعة على زب ممدوح، ممدوح همس في أذنه وميرفت تراقب: بشويش حتجيبني
صبري ينظر له ويهمس: وحشني أوي، نفسي فيه
يهمس ممدوح: بعد شوي لما نروح البيت
106
ميرفت تراقب وهي تبتسم برقه وممدوح ينظر إليها ورامي مواصل أكل
صبري يهمس وهو ينظر إلى ميرفت: منفسكش في اللي قدامك؟
ممدوح ينظر إلى ميرفت التي تعرف بأنهم يتهامسون عليها: نفسي فيها أوي
صبري وهو يبتسم لميرفت يهمس: هي عارفه أنك عاوز كُسها
ممدوح يهمس وهو ينظر إلى ميرفت: أزاي؟
صبري يهمس وهو يلعب في زب ممدوح الذي أنتصب على الآخر: قلتلها قبل شوي
ممدوح يهمس: وهي رأيها أيه؟
صبري يهمس وهو يبتسم لميرفت: عاوزه زبك
ممدوح يبعد يد صبري عن زبه وهو يهمس: كفايه كدا حتجيبني يا حبيبي، قل لي بعدين في البيت قلتلها أيه
صبري وهو يعتدل في جلسته ويهمس: ماشي يا أونكل
وبعد أن أنتهوا من الأكل قامت إلهام وقالت لهم وهي تبتسم: عاوزين حاجه تانية يا حبايبي
أعتدل الجميع وقفل ممدوح فتحة بنطلونه وردوا جميعا بأنهم أكتفوا
إلهام وهي تنظر إلى ميرفت: طب ي**** يا حبيبتي ساعدينا أنا وطنط عنايات في تنظيف المكان وغسل الصحون
قامت ميرفت وهي تبتسم لممدوح ورامي وذهبت مع أمها وعنايات للمطبخ بعد أن أزالوا كل الصحون والمتبقي من الأكل،
وتوجه رامي وممدوح وصبري إلى الصالة وجلسوا على الكنبه وجلس صبري مقابلهم وبدأ ممدوح ورامي يدخنان ويتحدثون
في الحياة وصبري كان ينظر إلى زب رامي تارة وإلى زب ممدوح تارة أخرى ورامي كا يراقب نظراته ويبتسم، وبعد أن أنتهوا
البنات من التنظيف كانت الساعة تشير إلى الثالثة ظهرا ، تأتي عنايات وتقول لممدوح: ي**** يا حبيبي نرجع شقتنا نريح شويه
يقوم ممدوح وصبري ويتحركون إلى باب الشقة وممدوح يشكر إلهام ورامي على الغدا والجمعه الحلوة، ميرفت تنظر إلى
صبري وتقول له: ما تنساش الساعة 4 عشان نكمل مذاكره
تنط إلهام وهي تنظر إلى ممدوح: خلوها بكره أحسن، أنتوا النهارده تعبتوا أوي من المذاكرة، وبكره أجازه أيه رأيكم؟
تنظر ميرفت لرامي الذي يهز رأسه بالموافقة ثم إلى صبري الذي ينظر إلى الأرض وتقول: ماشي يا مامي، يبقى موعدنا بكره
الساعة 4 العصر يا صبري
صبري يرد بتردد: ماشي يا طنط
ويسلموا على بعض وتكتشف ميرفت بأن ممدوح وهو يسلم عليها يضع ورقة صغيرة في يدها دون أن يلاحظ أي من الموجودين
ذلك، تسرع ميرفت وتخفي الورقة، وبعد أن يخرج ممدوح وعنايات وصبري تتوجه إلهام إلى غرفتها مع رامي الذي يحضن
ميرفت قبل أن يدخل الغرفة وهو يقول لها: حنريح يا حبيبتي، روحي ريحي شويه
ميرفت تنظر إليه وتبتسم وتهمس: ماشي يا دادي
تتحرك ميرفت إلى غرفتها وتغلق الباب وتنط على السرير وتفتح الوقة التي أعطاها أياها ممدوح وتقرأها
ممدوح: دي نمرتي كلميني بليز بعد شويه لما يناموا وتكوني لوحدك، عاوزك في حاجة مهمة
في تلك اللحظة يستلم رامي مسج من صبري وهو نائم في السرير بجنب إلهام النائمة
مسج صبري: وحشتني
107
رامي ينظر إلى إلهام النائمة ويرد على المسج: وأنت كمان
مسج من صبري: نفسي فيك وفي زبك
مسج من رامي: وأنا نفسي في طيزك، شكلك هايج
مسج من صبري: آه، هايج أوي عليك، نفسي تلحسلي طيزي وتنيكها
مسج من رامي: أأأأأأأأأح يا متناك وقفت زبي
مسج من صبري: بليز أنكل نفسي أشوفه، صوره بليز
مسج من رامي: وأنا نفسي أشوف طيزك وخرمك
مسج من صبري: لو بعت لك دلوقت تبعت لي زبك؟
مسج من رامي: آآآه يا حبيبي
يفتح صبري طيزه على الآخر ويضع أصبعه داخل خرمه ويصورها ويبعث الصورة إلى رامي
رامي عندما يستلم الصورة يلعب في زبه ويصوره وهو ينظر إلى إلهام النائمة ويبعث الصوره
مسج من صبري: آآآآي دا واقف أوي وكله شعر نفسي آكله يا أونكل
مسج من رامي: وأنا نفسي أكل وأنيك طيزك يا حبيبي
مسج من صبري: دول كلهم نايمين، ليه ما تجيش عندي الأوضه
مسج من رامي: ولو حد صحي وجالك الأوضه؟
مسج من صبري: حاخبيك تحت السرير
مسج من رامي: ولو ممدوح جالك وهو هايج عليك وعاوز ينيكك
مسج من صبري: هي ميرفت قالت لك؟
مسج من رامي: آه وهيجتني أوي عليك
مسج من صبري: حاقفل الباب ولو عاوز حاخبيك وأدخله وأخليك تسمع صوت النيك وأنا بتناك
مسج من رامي: آآآآح يا خول مش قادر أستحمل، عاوز أنيكك دلوقت
مسج من صبري: تعالا حافتح الباب دلوقت
رامي يبعث مسج وهو يقوم من السرير: أنا جاي
يخرج رامي من الغرفة بهدؤ ويذهب إلى غرفة ميرفت ولا يسمع صوت ثم يتجه إلى باب الشقة ويفتحة ويخرج بعد أن يأخذ
المفتاح معه، يرى صبري وقت فتح الباب ويؤشر له أن يدخل بسرعة إلى غرفته، يتحرك رامي بسرعة إلى غرفة صبري الذي
يلحق به ويغلق باب الغرفة خلفة بالمفتاح ثم يذهب إلى رامي ويحضنه وهو يمص شفايفه ورامي يمصه بقوه وهو يهمس
رامي: وحشتني
ينظر إليه صبري ويهمس: أنا والا طيزي
رامي وهو يأكله شفايف صبري: أنتو لتنين
108
صبري يمد يده إلى زب رامي ويهمس: وأنا دا كمان وحشني نفسي أشوفه
رامي وهو ينام على السرير ويلف طيز صبري ناحيته في وضع 63 : حط طيزك على وشي وأنا شوفه وقطعه زي ما أنت عاوز
يقلع صبري الشورت بسرعة ويقلع رامي بنطلون البيجاما أسرع وهو يلهث ويهمس
صبري: حاموت على زبك يا أونكل، دا جنني
رامي وهو يلحس طيز صبري ويعضها ويهمس: وأنت طيزك جننتني، دا خرمك وأسع ووردي زي ما يكون كُس بنت
صبري يهمس وهو يلهث ويمص زب رامي ويلحس بيوضه التي كلها شعر: آآآآآه كله والعب بيه يا أونكل دا بتاعك وبتاع زبك
رامي يمص خرم صبري ويتف داخله بشكل كبير
صبري يهمس: أأأأأأي يا أونكل شكلك هايج أوي على طيزي
رامي يهمس: أوي أوي عاوز أنيكك يا حبيبي
صبري يهمس: نيكني وجيب جوايا، أملاني لبن يا أونكل، أنا الخول بتاعك
رامي يقلب صبري بحيث يكون هو فوق وصبري تحته في نفس الوضع 63 ويمص له زبه
صبري: آآآي يا أنكل، أحب شفايفك على زبي
ومن هيجانه يبدأ صبري في لحس خرم طيز رامي وأكلها
صبري يهمس وهو يلهث: طيزك حلوه أوي أفتحها أكتر خليني أدخل لساني
رامي يهمس: مش قادر عاوز أنيكك يا حبيبي
ويلف رامي إلى وجه صبري ويقبله بشده ويضع زبه على خرمه ويدفعه بقوة داخل طيزه
صبري يصرخ بهمس: آآآآآح دا زبك دخل كله في طيزي، أرجوك نيكني بسرعة قبل ما حبيبي يجي
رامي وهو ينيك صبري بسرعة يلهث ويهمس: هو بينيكك كتير؟
صبري: آه كل يوم مرتين أو تلاته، ما بيسيبش طيزي الا وهو موسخها لبن وبول
رامي: آآآآح، هو بيشخ في طيزك؟
صبري يهمس: آه كل مره بيجيب جواها بيشخ فيها
رامي: وأنت تحب يشخ في طيزك؟
صبري: آآآآآه، دا نيكه وسخ خالص وأنا باحبه كدا يا أونكل
لا يستطيع رامي أن يمسك نفسه فيبدأ في القذف داخل طيز صبري
رامي وهو يشخر: عمال أجيب في طيزك يا حبيبي افتح بقئك على الآخر خليني أكلك
يفتح صبري فمه على الآخر ليستقبل لسان وشفايف رامي بقوة ويبدأ صبري في قذف لبنه على بطن رامي
صبري يلهث: آآآآآي يا أونكل، أنا كمان عمال أجيب، نيكني كمان، وسخ لي طيزي من النيك، أموت في زبك جوايا
وبعد أنت أنتهوا ينامون جنب بعض، رامي ينظر إلى صبري وصبري ينظر إلى عين رامي ويقبل شفايفه برقة
109
صبري: طول اليوم وأنا كنت بحلم بزبك يا أونكل، دا أنا خليت ميرفت تنيكني بالزب الصناعي وانا بازعق وأقول أسمك
رامي: وأنا كنت بحلم بيك كمان يا حبيبي، دا أنت عندك جسم وطيز ولا أحلى بنت
يبتسم صبري ويهمس: أحلى من طيز ميرفت؟
رامي يبتسم: آه أحلى منها وأطعم، ولعلمك وأحلى كمان من طيز مامتك وطيز ممدوح
صبري يفتح عيناه ويجلس مقابل رامي ويهمس: قصدك أيه؟ أنت نكت أونكل ممدوح ومامي؟
رامي وهو يلمس زب صبري شبه النائم ويهمس: آه النهار ده لما كنت أنت مع ميرفت هنا، كنا أحنا كلنا بنييك بعض
صبري وهو متشوق للقصه يهمس: قل لي، قل لي، دخلت زبك دا كله في طيز أونكل ممدوح وفي طيز ماما؟
رامي: آه وجيبت فيهم كمان ولعلمك شخيت على لبني في طيز مامتك
صبري وهو يمسك زب رامي: آآآآآح، دا أنتوا وسخين أوي، ياريتني كنت معاكم، أموت في النيك اللي زي دا
يقفز صبري وزبه قد بدأ يقف ويقبل شفاة رامي
رامي وهو يقبل صبري: دا زبك أبتدا يوقف من الموضوع
صبري يهمس وهو يحضن رامي: عشان خاطري يا أونكل، طيزي دلوقت كلها لبنك شخ عليا بليز
رامي: عاوزني أشخ فين يا حبيبي؟
صبري وهو يحضن رامي: في أي حته تعجبك، في طيزي على زبي على جسمي وحتى على وشي
رامي وزبه قد بدأ ينتصب: بس بكده حنوسخ السرير
صبري: ما يهمكش يا أونكل حاغير الملايه بعدين، أرجوك بسرعة عاوز أشوف خرم زبك وهو بيشخ
يقف رامي على ركبتيه واضعا صبري بين رجليه ويلعب في زبه ويضعه في فم صبري الذي بلعه من قوة الشبغ والرغبه ثم
أخرجه ووضعه داخل طيزه وناكه بسرعة دون أن يقذف ثم أخرجه وبدأ يشخ على زبه وبطنه وأرتفع حتى وصل لوجهه،
اغمض صبري عيناه وفتح فمه، هاج رامي من الحركة وبدأ يشخ في فم صبري ثم قام صبري وهو يكلم رامي
صبري: أستنى يا أونكل عاوزك تكمل على طيزي
ويلف صبري في وضعية الكلب موجها طيزه إلى رامي الذي أكمل شخ على طيز صبري ثم أدخل زبه بقوة داخلها وأنهى شخته
داخل طيز صبري
وكان صبري طوال الوقت يتأوه ويهمس لرامي: كمان يا حبيبي، وسخ شرموطتك، نفسي أبقئ الخول بتاعك أنت بس، نيكني
يا حبيبي
وبعد أن أنتهى رامي حضن صبري ومص شفتاه
صبري ينظر إلى عيني رامي: دي كانت أحلى نيكه يا أونكل
رامي ينظر إليه وإلى زبه: بس أنا لسه زبي واقف ونفسي أجيب في بقئك يا حبيبي
يتحرك صبري بسرعة إلى زب رامي ويبدأ في التف عليه ومصه
صبري: آآآآآه يا أونكل نفسي أضوق لبنك، أحب زبك وكله شعر، أحس أني واد صغير بيتناك من راجل وسخ وباموت فيه
ويمص صبري زب رامي بقوة حتى يبدأ رامي في القذف وصبري يبلع اللبن
110
صبري: لبنك ما حصلش، بموت في طعمه، أسقيني منه كل يوم
رامي: تعال ضوقني بقئك يا حبيبي
يتجه صبري إلى شفايف رامي الذي يلحس ويقبل شفايفه
ثم ينام صبري على صدر رامي ويلعب في الشعر ويهمس: كنت كدا بتعمل في ميرفت؟
رامي يهمس: آه
صبري يهمس: يا بختها لآنها عندك طول الوقت في البيت، ممكن أطلب منك طلب يا أونكل؟
رامي: قول يا حبيبي
صبري: نفسي أتناك منك ومن أونكل ممدوح في نفس الوقت
رامي: ممكن نرتب دا، أنت قول لممدوح وتعالوا عندي لما ما يكونش في حد في البيت، بس حتستحمل زبين في طيزك؟
صبري يبتسم: ما أعرفش بس ممكن أتعود لو خدتوني بالراحة
رامي وهو يقبل صبري برقه ويبتسم: دا أنت طلعت خول كبير يا حبيبي، حنملاك لبن من كل حته وحنشخ عليك ونغرقك
صبري يبتسم وهو يلعب في حلمة رامي: غرقوني بس نيكوني الأول وقطعوا خرمي من النيك
رامي: طيب يا حبيبي أنا لازم أروح قبل ما حد يقوم
صبري يقوم ويضع فوطة على جسمه ورامي يلبس بيجامته التي كانت على الأرض
صبري يحضن رامي: حتوحشني وحيوحشني زبك
رامي: كل مرة عاوز تتناك أبعت لي صورة طيزك وخرمك وأنا حارتب ما تخافش
يقبلون بعض ويفتح صبري الباب بهدوء ويخرج ثم يأشر لرامي بأن الطريق سالك، يخرج رامي من الشقة ويذهب إلى شقته
ويعود صبري ويغلق باب غرفته وينظف المكان
في ذلك الوقت وخلال نيك رامي لصبري كانت ميرفت فرحة بالمسج التي من ممدوح وقلبها يدق بسرعة وهي تعرف بأن
ممدوح قد قرر أن يأخذ الخطوة الأولى تجاهها، وأحست بأن لديها سر لا يعلم به أحد غير صبري وبعد ثلث ساعة من التفكير
وتخيل ما وراء المسج وما سيؤدي إليه أتصالها تتصل، يهتز التلفون عند ممدوح ينظر إلى عنايات النائمة ثم يذهب إلى حمام
الغرفة ويغلق الباب عليه ويرد على المكالمة
ميرفت تهمس: آلو
ممدوح يهمس: آلو يا حبيبتي
ميرفت وقلبها يدق بسرعة تهمس: كنت عاوز تقول لي حاجه يا أونكل؟
ممدوح يهمس: آه، أنتي لوحدك يا حبيبتي؟
ميرفت تهمس: آه في أوضتي على السرير لوحدي
ممدوح يهمس: كنتي تجنني النهار ده
ميرفت تضحك وتهمس: ميرسي يا أونكل، أنت كمان كنت تجنن
ممدوح يهمس وهو يحرك زبه: تعرفي أنك خليتيني أهيج عليكي
111
ميرفت تفتح عيناها وتهمس: أونكل؟ قصدك أيه
ممدوح يهمس: كنت حاموت عليكي وأنتي قاعده قدامي خليتي زبي يوقف
ميرفت تبتسم وتهمس وهي تضع يدها على فمها: أونكل أرجوك ما تقولش كده، بتكسف
ممدوح يهمس: كان نفسي أكل شفايفك وأنتي بتاكلي، كان نفسي أحضنك، أنتي ما حسيتيش من عنيا؟
ميرفت تهمس: حسيت
ممدوح يهمس: حسيتي بأيه؟
ميرفت تهمس: حسيت أنك بتبص لي وكأني طنط عنايات
ممدوح يهمس: وأنا لما بابص لطنط عنايات كدا، معناته أيه يا حبيبتي؟
ميرفت تصمت للحظات
ممدوح يهمس: قولي يا حبيبتي ما تتكسفيش
ميرفت تهمس: معناه أنك عاوز تنيكها
ممدوح يهمس: آآآآآآآآه يا ميرفت، قولي كمان، أنا عمال العب في زبي، حاموت على صوتك
ميرفت تهمس: أونكل أنت بتعمل في زبك أيه؟
ممدوح يهمس: عمال أدخله في أيدي وأخرجه وأنا بتخيله يخش ويطلع من كسك
ميرفت تحرك يدها على كسها وتهمس: أونكل عيب ما تقولش كدا
ممدوح يهمس: مش قادر أفكر غير في كُسك على زبي، أموت فيكي يا بت
ميرفت تهمس ونفسها بدأ يثقل وهي تحرك يدها على كسها: وحتعمل أيه لو كُسي على زبك؟
ممدوح يهمس بنفس ثقيل: حنيكك وأقطع شفايفك، أستني شويه خليني اتف عليه وأبله
ميرفت تهمس بنفس ثقيل وهي تسمع صوت ممدوح وهو يتف: آآآآآه يا أونكل بتعمل أيه؟
ممدوح بعد أن تف على زبه وميرفت تسمع: عمال أنيك فيكي يا حبيبتي، تسمعي صوته وهو يخش ويطلع في أيدي؟
ميرفت تهمس وهي تحرك يدها على كسها بقوة: آآآآآآآآه
ممدوح يهمس: مال نفسك بقى تقيل؟ أنتي بتلعبي في كُسك اللي مجنني
ميرفت ترد بهمس وهي تواصل لعب في كسها: آه شويه
ممدوح: العبي جامد يا حبيبتي، أستني حصور لك زبي وأبعتهولك، ثانيه وحده
يصور ممدوح زبه المبلول من تفه ويبعث الصورة لميرفت
ميرفت بعد ما تستلم الصورة تهمس: آآآآآي دا شكله تخين أوي وهايج
ممدوح يهمس: صوريلي كُسك يا حبيبتي وهو مفتوح على الأخر نفسي أشوفه وأجي عليه
ميرفت تصور كسها وهي فاتحته بيد واحده وتبعث الصورة لممدوح
112
ممدوح يهمس: أأأأأأأأأأأأأأأأأح، دا يجنن يا حبيبتي، حاموت عليه مش قادر
ميرفت تهمس: أنت كمان زبك يجنن يا أونكل
تسمع ميرفت صوت خفيف في الخارج
ميرفت تهمس: أستنى يا أونكل الظاهر في حد صحي، حاشوف مين ما تقفلش
تتجه ميرفت بهدوء وتفتح باب غرفتها وتنظر لترى رامي يمشي بهدوء ويدخل غرفته، تغلق الباب وتعود للتلفون
ميرفت تهمس: دا أونكل رامي وكأنه لسه جاي من برا، بس لابس البيجاما بتاعته
ممدوح يهمس: يمكن كان في الصالة يدخن ودلوقت دخل ينام
ميرفت تهمس: ما أفتكرش، لو كان برا كان جه عندي ودخن، بس شكله جاي من برا الشقه
ممدوح يهمس: يمكن نزل يجيب حاجه من العربية، المهم اتأكدي أنه دخل ينام
ميرفت تهمس: أنا متأكده أنه دخل ينام لأنه قفل باب الأوضه وراه
ممدوح يعتدل في جلسته وكأن فكره خطرت على باله: أيه رأيك تفتحي لي الباب وأخش عندك في الأوضه وأتشوفي زبي وأنا
أشوف كُسك
ميرفت تعتدل وتهمس: بس أخاف حد يشوفنا يا أونكل
ممدوح: ما تخافيش، عنايات نامت وصبري قافل الباب عليه وأفتكر هو الأخر نام ومش حيصحوا الا بعد الساعة خمسه، وأنتي
الوضع أيه عندك؟
ميرفت وقلبها يدق بسرعة عدلت ملابسها وجلست على السرير وتهمس: أونكل رامي ومامي قافلين عليهم الأوضة ولو أونكل
رامي نام دلوقت يمكن يصحوا بعد ساعة
ممدوح يهمس: خلاص يا حبيبتي، أنا حاكون برا، أفتحي الباب وحاخش على طول أوضتك ونقفل علينا الباب
تصمت ميرفت للحظات تفكر وقلبها تتزايد ضرباته
ممدوح يهمس وكأنه يحثها على قبول الفكرة: ي**** يا حبيبتي ما تضيعيش الوقت، دي أنسب فرصة، حاموت عليكي
ميرفت بعد تفكير: أوكي يا أونكل حافتح الباب بس تخش بسرعة ومن غير صوت، أرجوك يا أونكل
ممدوح وهو يقوم ويعدل ملابسه فرحا برد ميرفت: ماشي يا حبيبتي، حاكون مستني برا بعد أقل من دقيقة
يقفل ممدوح الخط ويفتح باب الحمام ليجد عنايات نائمة ثم يتوجه إلى غرفة صبري ويضع أذنه على الباب ولا يسمع صوت ثم
يأخذ مفتاح الشقة ويتوجه إلى الباب ويفتحه بهدؤ ويخرج ثم يغلقة، ميرفت تتحرك إلى غرفة رامي وعنايات وتضع أذنها على
الباب لتتأكد بأنهم نائمون ثم تتجه لباب الشقة وقلبها يدق بسرعة وهي تنظر إلى باب غرفة أمها وتفتح الباب بهدؤ، تجد
ممدوح واقف أمام الباب ينظر لها وتنظر إليه وتضع أصبعها على فمها كي لا يحدث صوت ثم تفتح الباب وتؤشر له إلى غرفتها،
يدخل ممدوح بسرعة ويذهب إلى غرفة ميرفت، تغلق ميرفت الباب بهدؤ وتتجه إلى غرفتها وهي تنظر إلى غرفة أمها وما أن
تدخل تغلق الباب بالمفتاح وتنظر إلى مموح الواقف وسط الغرفة باقرب من السرير
ممدوح يهمس: وحشتيني
ميرفت تبتسم وتهمس: لحقت؟ دنا لسه كنت معاك على التلفون
ممدوح يقترب منها ويحملها وهو يحضنها بشده ويهمس في أذنها: دايما بتوحشيني وبتهيجيني
113
ميرفت تهمس في أذنه: بجد باهيجك يا أونكل؟
ممدوح وهو يضع يده على طيزها ويضغط وهو يهمس: أوي، دنا زبي واقف من أول ما شفتك النهار ده
يدخل ممدوح يده داخل لباس ميرفت من الوراء ويتحسس خرمها وكسها ويواصل: وأنتي مبلوله أوي وهايجه
ميرفت تتأوه: آآآآآه يا أونكل بشويش عليا
يضعها ممدوح على السرير ويجلس جنبها ويحضنها بشده ويقبل شفتاها وهو يزيل فستان النوم القصير من على جسمها
ولباسها لتبقى عارية تماما: عارفة أني جيبت النهار ده أربع مرات ولسة لما أشوفك واضوق شفايفك نفسي أجيب فيكي
ميرفت تهمس وهي تبتسم: الأربعه كلهم في طيز صبري؟
ممدوح يهمس وهو يزيل بنطلون وفانيلة البيجاما وميرفت عينها على زبه الواقف والمنتصب تماما: لا يا حبيبتي، مره وحده
بس في بقئ صبري ومره في بقئ رامي ومرة في طيز مامتك ومره في كُسها
ميرفت تفتح عيناها وهي تمسك زبه وتقبله: هههههها يعني الزب التخين دا ناك أونكل رامي ومامي في نفس الوقت؟
ممدوح وهو يضع يده على كس ميرفت: لا، رامي بس رضع زبي، وزبه اللي ناك طيزي
ميرفت وقد ثقل نفسها: آآآآآي أونكل، أموت في نيك الرجاله، يعني كنتو بتنيكو بعض من شويه؟
ممدوح وهو يأكل شفتاها ويهمس: آآه يا حبيبتي، كانت نيكه ولا في الخيال
ميرفت تهمس وهي تلعب في زب ممدوح: وطنط عنايات مين اللي ناكها؟
ممدوح: رامي ناك كُسها وطيزها
ميرفت وهي تنام على السرير وتلعب في كسها: دا أنت نيكت كتير أوي النهار ده يا أونكل، حتقدر تنيك تاني؟
ممدوح ينام فوقها ويضع زبه على أشفار كسها ويلحس شفتاها: عشانك اقدر أنيك طول الوقت، دي مامتك أدتنا فياجرا عشان
نكمل نيك
ميرفت تهمس: آآآخ، زبك تخين وناشف أوي يا أونكل
ممدوح وهو يدفع زبه بهدؤ داخل كس ميرفت: حتتعودي عليه يا حبيبتي، أفتحي رجليكي جامد خلي شفايفه تتفتح زي الصورة
ميرفت: أأأي يا أونكل بيوجع، عمال يخش في كُسي، أنت بتنيكني دلوقت
ممدوح وهو ينيك ميرفت: آه يا حبيبتي، بانيك أحلى وأطعم كُس في حياتي، أموت فيكي
ميرفت: بسرعه قبل ما حد يجي، نيكني كمان بس من غير ما تعورني بليز، بس أونكل، ممكن تجيب لبنك في وشي، نفسي
أشوف التخين دا وخرمه يتفتح وهو بيجيب
ممدوح وهو يسرع في نيك كس ميرفت ويضع أصبعه في طيزها: بس أنا نفسي أنيك دا كمان
ميرفت تضع أصبعها في طيز ممدوح: حتنيكه زي ما أتناك دا من دادي؟
ممدوح وهو يفتح رجليه لتدخل يدها الصغيرة في طيزه: آآآآه أموت وأنيك طيزك زي ما رامي ناك طيزي
ميرفت: بس زبك تخين ويمكن يعورني زي ما عور طيز صبري، أرجوك خليها مرة تانية
ممدوح: حانيكك بشويش، مش حادخله مره وحده، ماشي مرة تانية يا حبيبتي
ميرفت تنظر إلى عيني ممدوح: حبيت كُس وطيز مامي وأنت بتنيكها؟ دا كُسها كله شعر
114
ممدوح: آه دنا دبت فيهم ووسختهم أوي، أموت في الكُس اللي كله شعر
ميرفت تفتح عيناها وتهمس: أوعي تقول لي أنك شخيت في كُسها زي ما شخيت في طيز صبري يا أونكل؟
ممدوح: لا شخيت في طيزها بعد ما جيبت لبني جواه
ميرفت تهمس وهي تحضنه وهو ينيكها بسرعة: آآآآآي دا أنت وسخ أوي زي دادي
ممدوح: وأحب أوسخك زيها كمان من النيك
ميرفت تهمس وقد هاجت بشكل كبير: آآآآآآح يا أونكل، وسخني، وسخ كُسي وطيزي يا حبيبي
ممدوح وهو يتفاجأ عندما قالت وسخ طيزي، ويخرج زبه من كس ميرفت: أتقلبي دلوقت يا حبيبتي خليني أوسخ طيزك من
النيك
ميرفت وهي تأخذ وضعية الكلب: بس بللي خرمي الأول يا أونكل، الحسه
ممدوح وهو يتف ويلحس خرم ميرفت بهيجان شديد: أموت في طيزك وريحه طيزك، دا لونه وردي يا حبيبتي، هو رامي ما
بينيكش طيزك كتير؟
ميرفت وهي تلهث مستمتعة بلحس ممدوح لطيزها: بينيكني كتير، بس أحنا مابقلناش تلات أيام بنيك بعض
ممدوح وهو يفرش رأس زبه على خرم طيز ميرفت: آآآآآه دا شكله جاهز للنيك، أفتحيه بأيدك يا حبيبتي حادخل راس زبي فيه
ميرفت وهي تلهث: بشويش يا أونكل دا تخين أوي أرجوك، طيزي مش زي طيز صبري بتبلع كل حاجة
ممدوح وهو يدفع برأس زبه داخل طيز ميرفت: آآآآه يا ميرفت، دي طيز صبري تجنن وتاخد كل حاجه، وخصوصا لما يعمل
نفسه أنتي وأنا بانيكه، خرمه بيوسع أوي
ميرفت تتألم ولكنها تبتسم وتهمس: المره دي لما حاتنيكه حالبسه هدومي وكيلوتي وأحط له روج على شفايفه وحولين خرمه
ممدوح يهيج من كلام ميرفت ويخرج رأس زبه من طيزها ويلفها: آآآآآآي يا شرموطه حاتجيبيني، أديني وشك خليني أجيب
عليه
تلف ميرفت بسرعة فاتحه فمها وعيناها لترى زب ممدوح وهو يقذف منيه على وجهها وجسمها، ويبدأ ممدوح القذف وهو
يخض زبه على وجه ميرفت كما تمنت، وبعد أن أنتهى من القذف مسكت ميرفت زبه ووضعته في فمها ومصته
ميرفت وهي تمص وتهمس: مممممممم حلو طعم لبنك يا أونكل، وسوري أنك ما دخلتوش كله، أصلي كنت خايفه من زبك
يحضنها ممدوح وينام جنبها في السرير: أنتي اللي كُسك وطيزك طعمهم حلو أوي، عاوز منهم كل يوم، ومره تانية لما تتعودي
على راسه حادخله كله
ميرفت تبتسم: ليه يا أنكل؟ ما أنت دلوقت عندك مامي وطنط عنايات وصبري وكمان أونكل رامي
ممدوح يضحك ويقبلها: كلها ما يسووش أي حاجه جنبك يا حبيبتي، أنا عاوز أخليكي تبقي الجيرل فرند بتاعتي
ميرفت تضحك وهي تحضنه: بس أنا بحب دادي رامي وباموت فيه وهو البوي فرند بتاعي
ممدوح ينظر إليها ويهمس: وأعمل أيه لما أكون عاوز أنيكك يا حبيبتي؟
ميرفت تلمس زبه النائم وتهمس: حبيت زبك التخين يا أنكل، ما تخافش حاهرب ساعات وأجيلك عشان أضوئه، عارفه أنه بعد
شويه حيوحشني
يحضنها ممدوح ويمص شفاهها بقوة وهو يشخر ويده تلعب في صدرها وتضغط عليه ويهمس: آآآآآآح يا ميرفت أموت فيكي،
نفسي أنيكك كل يوم
ميرفت: نفسي أكون موجوده وأنت تنيك صبري يا أونكل، بيهيجني أوي لما أشوف راجل ينيك واد صغير، وكمان نفسي أتناك
منك ومن أونكل رامي في نفس الوقت
ممدوح: دا أنتي أوسخ من مامتك، أحبك وأنتي كدا، حارتبها اليومين دول بس هاتي معاكي هدومك اللي حنلبسهم لصبري،
بس مع رامي لازم نرتبها كلنا مع بعض
ميرفت وهي تضحك: أكيد يا أونكل، نفسي أشوف الكيلوت بتاعي على صبري وزبه واقف جواه وفستان النوم الشفاف دا
حيناسبه، بس خلينا الأول مع بعض لوحدينا ولما أجهزه حننده لك
يحضنها ممدوح ويقبلها ويمص لسانها: ماشي يا حبيبتي، شوفي لي الطريق عشان أمشي، وحتوحشيني لغاية بعد شويه
تقبله ميرفت وتخرج من الغرفة بهدؤ وتذهب إلى غرفة أمها وتسترق السمع ثم تفتح باب الشقة وتؤشر لممدوح ليخرج الذي
يقبلها على خدها ويخرج بسرعة تغلق ميرفت الباب وتجري إلى غرفتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق