سني 45 سنة وأعمل منذ فترة طويلة في شركة كبيرة. منذ بضعةأشهر انتقل إلى
الشركة مدير كبير في السن 59 سنة, ممتلئ الجسم ويظهر شعر صدرة منبين فتحات
قميصه. أنا أعشق هذا السن, وهذا الجسم , وهذه المواصفات. كنت كثيرا
ماأنظر إلى مؤخرته الممتلئة وأشرد بخيالي من جمالها متخيلا نفسي معه في
حجرة مغلقةبمفردنا. بعد استلامه العمل بفترة لاحظت أنه كلما تواجدنا
بمفردنا في مكتبه يقومبفتح أزرار قميصه ويتمايع وتمايل. كنت أستجيب لذلك
بعدم الاهتمام وأتمنى في نفسي أنيكون شاذا. تقدمت إليه بطلب اجازة وفي
اليوم التالي أخبرني بأنه نسي طلبي في المنزلودعاني لأذهب معه لبيته ليوقع
لي الطلب. ذهبنا سوياً إلى بيته وهناك أجلسني فيصالون بيته وقال لي (
ثواني هغير وجاي). ذهب للداخل ثم عاد بعد قليل لا يرتدي سوىملابسه
الداخليه. لا أستطيع أن أصف لكم كم كانت دهشتي لرؤيته هكذا وكم كانت
إثارتيالتي وصلت بي إلى حد الجنون. احضر مشروب بارد من الثلاجة وجلس أمامي
يتحدث فيمواضيع لا أذكرها لأني كنت في عالم آخر من الإثارة. تنبهت له
عندما ناداني بصوتعالي وسألني بدهشة (إنت معايا)؟ وبعد قليل بدأ يدخل يده
من تحت الفانلة ويشد في شعربطنه وصدره , وعندما لاحظ اهتمامي وتركيزي مع
حركات يده قالي لي ( أيه عجبك شعرصدري؟) لم أرد. قام بخلع الفانلة وبدأ
يدعك بزازه ويشد في شعر صدره. ثم نهض ووقفأمامي جاعلا ظهره ناحيتي ثم أنزل
الشورت وقال لي ( إدعكلي شوية) لن أتحدث عن جمالطيزه الممتلئة المشعرة
المستديرة ولكن ما حدث أني بعد تردد وضعت يداي على طيزهوأحسست بحرارتها
ودفئها وأخدت أحسس عليها وأدعك فيها بينما هو يتأوه ويتأفف. ثمفتحت فلقة
طيزه ورأيت أجمل فتحة طيز وردية رأيتها في حياتي. بللت اصبعي ووضعته
عندفتحة طيزه أخدت أحركه في حركة دائرية ومن أعلى إلى أسفل ثم بدأت بإدخال
اصبعي فيطيزه الذي امتص اصبعي بدون عناء وعندها أدركت أني لست أول شخص
يفعل له هذا وبدأتأحس بشيء من الجرأة. بعد قليل التفت إلي مبتسما وقال لي
(زبك وقف؟) قلت له (حديد) ابتعد عني وأوقفني ثم طلع على الكرسي بركبتيه
وأسند صدره إلى ظهر الكرسي وقال لي (إديني واحد). لم أصدق ما أسمع ولكني
استجبت سريعا وفي لحظات كنت عاريا أبلل زبيبريقي (20سم تخين راس كبيرة)
وعندما أحستت أني جاهز اقتربت منه ووضعت راس زبي علىفتحة طيزه وحركت راس
زبي قليلا من أعلى إلى أسفل. وعندما بدأت بالضغط التفت إلىوقال لي
(بالراحة) . وبعد ضغط قليل أدخلت رأس زبي في طيزه ثم انتظرت قليلا ثم
بدأتأدخل زبي في طيزه شيئا فشيئا حتى دخل زبي كله في طيزه. وعندما لامست
بيضاني طيزهقال لي (استنى شويه وبعدين نيك بالراحة) انتظرت قليلا ثم بدأت
أسحب زبي للخارج كلهما عدا رأسه ثم أدخله للآخر مرة ثانية . وكررت ذلك عدة
مرات حتى قال لي ( أنا جاهز, دقني جامد) أخدت أسحب زبي من طيزه حتى رأسه
ثم أدفعه بقوه للآخر في طيزه وصوت طرقعةبيضاني وهي تضرب طيزه ملأ المكان
وأثارني للجنون. ظللت على هذا الوضع أنيك فيهوأدكه بقوه ما يقرب من ربع
الساعة حتى لم أستطع أن أتمالك نفسي وقذفت حليبي داخلطيزه بكمية لم أعهدها
من قبل وأخذ زبي ينتفض في أحشائه ويكب لبنه حتى أفرغت كلحليبي وسحبت زبي
من طيزه وجلست على الكرسي المواجه له ولكنه لم يغير وضعه وبعد مايفرب من
دقيقة رأيت حليبي يخرج من طيزه وينسال بطول فلقة طيزه المشعرة ثم
علىأقدامه بعدما نكت مدير الشركة على كرسيالصالون , نزل من فوق الكرسي
وقال لي (هدخل الحمام وأرجعلك) ثم ذهب إلى الحمام وعادلي بعد أن قام
بتنظيف طيزه, وكان يمسك بفوطة مبلله بالماء الدافئ وأعطاني إياهالتنظيف
نفسي. جلس أمامي في الكرسي المواجه لي ونظر إلي بابتسامة وقال (ها ...
عجبتكالنيكة؟) حركت رأسي بالإيجاب فابتسم أكثر وقال (أنا كنت عارف إنك
عاوز تنيكني منأول يوم جيت فيه مكتبي, وأنا كنت عاوزك تنيكني لإني عارف إن
زبك كبير) فنظرت لهوقلت (وأنا من أول ما شفتك وأنا هموت وانيكك وكل ما
أبص على طيزك وإنت ماشي أبقىهتجنن وزبي يهيج).
- طيزي عجبتك؟
* جدا
- ليه؟
* أنا بحب أنيك كبارالسن المليانينالمشعرين اللي زيك
- إنت بتنيك كتير؟
* أيوة بس مش أقل من 45سنة
- تحب تنيكني تاني؟
* أحب أنيكك على طول
- بجد! يعني ممكن نتقابلباستمرار؟
* طبعاً
- طيب تعالى نخش السرير وبعدين نتفقعلى مواعيد نتقابل فيها
* اوك
- بس انا عاوز حاجة قبل ماتنيكني؟
* ايه؟
- عاوز أمص زبك
* وانا زبي تحت أمرك
وقفنا سويا وتحرك ناحيتي وأمسك زبيوقادني إلي حجرة النوم وأنا أضع يدي على طيزه وإصبعي في فلقته مداعبا خرم طيزه حتىوصلنا إلى السرير. أجلسني على السرير ونزل على ركبتيه وأمسك زبي من قاعدته وأخذينظر إليه ثم نظر إلي مبتسما وبدأ بتقبيل راس زبي عدة قبلات قبل أن يضعها في فمه. بدأ يمص في زبي ويحرك لسانه في دوائر حول راس زبي ثم أخرج زبي من فمه وامسك راس زبيفي يده وضغط عليها وراح يحرك لسانه في فتحة زبي مما اصابني بالجنون, ولم استطع أنأتمالك نفسي فاستلقيت على السرير وأغمضت عيني وغرقت في عالم من اللذة والنشوة التيسببتها طريقته في المص حتى كاد زبي أن ينفجر من الانتصاب والرغبة الجامحة في نيكه . عندها طلبت منه أن يتوقف وأن يصعد على السرير.
- جاهز تنيكني ياحبيبي؟
- أنا دايما جاهزلنيكك
- هتنيكني إزاي؟ على بطني؟ ولا علىضهري وارفع رجليا؟
- خلينا نبدأ على بطنك . الزب دههيطول وهنيكك زي ما تحب.
صعد على السرير ونام على بطنهمباعدا بين قدميه قليلاُ وجلست أنا على رجليه وبدأت أدعك واداعب شعر طيزه وفلقتهالكثيف وبدأ هو يتأوه من اللذة. ثم قلت له (افتح طيزك) فأمسك طيزه بيديه وفتحهاوظهرت أمامي بوابة نفق طيزه الوردية التي سوف يقتحمها قطار زبي السريع. وبللت إصبعيوبدأت في فرك خرم طيزة قليلا ثم أدخلت إصبعي في طيزه ,فضحك ضحكة عالية وقال لي (إنتلسه هتسلك؟) قلت له (أنا مش بسلكك, أنا ببعبصك) ضحك ثانية ثم قال (طالما بتبعصنييبقى خد راحتك بعبصني كمان) فقلت له (لأ. أنا بعبصتك كفاية, أنيكك بأه) واخرجتإصبعي من طيزه وبللت زبي بريقي ووضعته في فلقته واخدت أحركه بطول فلقته صعوداونزولا, ثم ركزت على فتحة طيزه وبدأت بالضغط. كان دخول زبي في طيزه أسهل هذه المرةوأدخلته لآخره بدفعة واحدة إلى أعماق طيزه الملتهبة ثم نمت فوقه وامسكت يديه فييداي وأدخلت أصابعي بي أصابعه وتشابكنا باليدين , وعندها قال لي (عاوزك تنيكنيبمزاج). بدأت ببطء أسحب زبي من طيزه ماعدا الراس ثم أدخله لآخره وبدأ هو بالآهات , آآآآآآآه , أممممممممم, جميل, إديني, كمان , آآآآآآآه , دخله للآخر . اسمتريت أنافي نيكه واستمر هو في الغنج وبعد فترة قلت له (نغير الوضع ده؟) فقمت من فوقه ونامهو على ظهره بعد أن وضع وسادة تحت طيزه, ثم رفع رجليه وأمسكهما من خلف الركبتينوقال لي (دقني) وبينما أنا جالس بين رجليه نظرت إلى هذا الرجل الكبير السن الممتلئالمشعر وإلى خرم طيزه الوردي التي تحول إلى اللون الأحمرونظرت في عينيه المليئتانبالرغبة في النيك ونظرت إلى الوضع الذي اتخده أمامي لكي أنيكه وكم هو بمثابة دعوةمغرية من شخص قمة في الإثارة. عندها ثارت أحاسيسي وأصبحت لا أفكر بشئ إلا بجعلهيستمتع بالنيك العنيف الذي طلبه برغبته. اقتربت منه وامسكت زبي من قاعدته ووضعت رأسزبي عند فتحته وأدخلت زبي ببطء إلى آخره في طيزه . ثم أمسكت رجليه من طرفها ووبدأتأدخل زبي في طيزه بهدوء مرة, مرتين , ثلاثة, .........., حتى قال لي (نيك أسرع, دقني جامد, مش قادر) وهذا ما كنت أنتظر سماعه. رفعت طيزه لأعلى قليلا ثم أملت جسديللأمام قليلا وبدأت 20 دقيقة من النيك العنيف وأنا أطعنه طعنات طويلة سريعة عنيفةبزبي الذي انتصب تماما وفارت فيه دماء الرغبة والشهوة وهو يتأوه آهات متقطعه تقطعهامحاولاتها اللاهثة لإلتقاط أنفاسه حتى أحسست أنه على وشك أن يفقد الوعي فهدأت منسرعتي قليلا وأخدت أنيكه ببطء تارة وتارة أخرى بعنف حتى حدث ما كنت أخشاه وأحسستبحليبي يتجمع ويسري في زبي وعندها نمت فوقه وأدخلت زبي إلى آخره في أحشائه المستعرةوبدأ لبني يتدفق في دفعات قوية إلى أعماقه وأحسست برعشة أشد من سابقتها وأفرغتحليبي للمرة الثانية في طيزه المكتنزة المشعرة. تركت رجليه وأنزلهما ووظللت فوقهوزبي لأخره مازال في طيزه حتى التقطت أنفاسي ورفعت جسدي. نظرت في عينيه فوجدت نظرةتوسل وكأنه يرجوني أن أستمر, لكني كنت مرهق وقمت عليه وسحبت زبي من طيزه التي كانتتأبى أن تتركه لكنى أخرجته رغما عن رغبته ورغبتي. وارتميت على ظهري واقترب هو منيووضع رأسه فوق صدري وهو يداعب شعر صدري. وبعد قليل نظر لي وقال (إنت هريتني, أناهقعد شهر مش هعرف أتناك, كنت فين من زمان, ممكن تديني واحد كمان؟) ضحكنا سوياووعدته أن أنيكه مرة أخرى قبل أن أغادر وقال لي (هعمل شاي على ما ترتاح
ذهب مدير الشركة لعمل الشاي وتركني على السريروغفوتقليلا من شدة التعب واستيقظت على يديه تداعب زبي. وجدته ينظر لي نظرة مختلفة, نظرةارتياح ورضا, لم يكن فيها ذلك التوتر الذي رأيته في عينيه من قبل والذي كان يحاولإخفاءه بجرأته في الكلام ومحاولاته لإقناعي بتمرسه في النيك. شعرت بالارتياح وأحسستأني قد أشبعت بعضا من رغباته. قال لي (إنت هتنام! قوم ادخل الحمام اغسل زبك وتعالىفي الصالون , الشاي جاهز) بعد أن عدت من الحمام وجدته جالسا في الصالون واضعا الشايعلى الأرض وقد قام بتعديل أثاث الصالون وافسح مكانا. نظر إلى زبيوقال:
- زبك نام؟ هاتهأصحيه
* هتصحيه ليه؟
- أنا عاوزه على طول صاحي
* سيبه يرتاح شوية
- طيب وطيزي مين يريحها ؟
* طيب بعد الشاي
- لأ دلوقت, قرب هنا
اقتربت منه وامسك زبيوبدأ يدلكه لبعض الوقت ثم بدأ بالمص حتى انتصب تماما , وعندها قال لي (اقعد علىالأرض واسند ضهرك للكرسي). فعلت ما طلبه مني ووقف هو وأعطاني ظهره ثم نزل في وضعالقرفصاء وفتح طيزه وقال (حط راس زبك عند خرم طيزي) . فهمت مقصده وعرفت أنه يريد أنيجلس على زبي ونحن نتناول الشاي وفهمت حينها لماذا وضع الشاي على الأرض. أمسكت زبيجيدا ووضعت راس زبي عند خرم طيزه, وبدأ ينزل هو على زبي فدخلت الراس ودخل بعدها زبيكله بسهولة وعرفت منه أنه قد وضع بعض الكريم على خرم طيزه خصيصا لهذا الوضع. وبعدأن دخل زبي كله في طيزه قام بفرد رجليه واتخذ لنفسه وضعا مريحا وهو جالس على زبي, ثم ناولني الشاي وبدأ في الحديث:
- مبسوط؟
* أيوة , وإنت ؟
- مبسوط جدا
* إنتبتتناك من زمان؟
- أيوة بس بقالي 4 سنينمحدش ناكني.
* بسيعني.......
- قصدك علشان لقيت خرميواسع؟
* أيوة
- لا ده أنا اللي بدخل حاجات في ظيزي لما بكون مش قادر , وأنا كنت ناوي أبطل أتناك بس مقدرتش أقاوم لما لاحظت نظراتك ليا وبصاتك على طيزيولاحظت حجم زبك في البنطلون وعرفت إنه كبير.
* إنت تعرف أنا كام مرة اتخيلت إني بنيكك وكام مرة ضربتعليك عشرة؟
- طيب طالما الموضوع كده, ايهرأيك نتقابل باستمرار؟
* يا ريت.
واتفقنا على يومين في الأسبوع للمقابلة, يوم للنيك السريع, ويوم للمبيت. وبعد أن فرغنا من شرب الشاي قام من على زبي ومد يدهلي وأوقفني .
- عاوز تمشي؟
* أيوة
- طيب تعالىناخد دش وبعدين امشي
* دشبس!!!
- إنت تاخد دش وأنا هاخد حاجةتانية
ضحكنا واتجهنا نحو الحمام وفتح الدشوأوقفني تحته وأمسك بسائل استحمام وكب منه بعضا على يديه ثم أخد يدلك زبي بكلتايديه. ثم كب بعضا منه على يداي واستدار وأعطاني ظهره وقال (رغيلي طيزي). وبعد أنفرعت من دعك طيزه وفلقته بسائل الاستحمام أسند يديه على الحائط وضم رجليه وقال لي (حط زبك بين رجليا) وضعت زبي بين رجليه وبدأت أنيك بهدوء وأنا أمسك بزازه بيدايأدعك فيها وأفرك حلماته . ثم أخرجت زبي من بين رجليه وأمسكته من قاعدته وأخذت أحركهبطول فلقته من أعلى إلي أسفل ومن أسفل إلى أعلى, وفي كل مرة كنت أضغط قليلا عندماتلامس راس زبي خرم طيزه, لكن هذا الوضع كان مثيرا جدا وفي لحظات وصل زبي إلى قمةانتصابه وأصبحت على وشك الإنزال فقلت له (وطي شوية وافتح طيزك) انحنى هو قليلاوأمسك طيزه بيديه وفتحها جيدا. وضعت رأس زبي على خرم ظيزه وأدخلته إلى أعماق أحشائهثم وضعت يداي على كتفيه وبدأ النيك المتقلب بين الرومانسية والعنف, طعنات طويلةعنيفة, وأخرى هادئة حنونة, وعلت آهاتنا سويا وملأت المكان, وأحسست أني بدأت أحب هذاالرجل وأحب نيكه وجسمه وطيزه واحب رغبته المستمرة للنيك, وشعرت أني اشتهي طيزه ربماأكثر مما يشتهي هو زبي. وسط كل هذه المشاعر لم يدم النيك طويلا فالوضع كان مثيراجدا وسرعان ما أفرغت حليبي للمرة الثالثة في أحشائه التي رقصت فرحا مع رعشات زبي . وبعد أن فرغت وأخرجت زبي من طيزه , قال لي (خد حمامك, هستناك بره). وبعد أن فرغت منحمامي وجدته بانتظاري في الصالون ممسكا بملابسي, التي أخذتها منه وارتديتها . وعندالباب وقبل المغادرة شكرني وطلب مني أن يشكر زبي على المتعة التي سببها له, فأخرجتهله وأمسكه وقبل رأسه عدة قبلات ثم تركه. وغادرت على موعد بلقاء ومازلنا نتقابل حتىالآن لنقضي أوقاتا سعيدة في أجمل علاقة.
- طيزي عجبتك؟
* جدا
- ليه؟
* أنا بحب أنيك كبارالسن المليانينالمشعرين اللي زيك
- إنت بتنيك كتير؟
* أيوة بس مش أقل من 45سنة
- تحب تنيكني تاني؟
* أحب أنيكك على طول
- بجد! يعني ممكن نتقابلباستمرار؟
* طبعاً
- طيب تعالى نخش السرير وبعدين نتفقعلى مواعيد نتقابل فيها
* اوك
- بس انا عاوز حاجة قبل ماتنيكني؟
* ايه؟
- عاوز أمص زبك
* وانا زبي تحت أمرك
وقفنا سويا وتحرك ناحيتي وأمسك زبيوقادني إلي حجرة النوم وأنا أضع يدي على طيزه وإصبعي في فلقته مداعبا خرم طيزه حتىوصلنا إلى السرير. أجلسني على السرير ونزل على ركبتيه وأمسك زبي من قاعدته وأخذينظر إليه ثم نظر إلي مبتسما وبدأ بتقبيل راس زبي عدة قبلات قبل أن يضعها في فمه. بدأ يمص في زبي ويحرك لسانه في دوائر حول راس زبي ثم أخرج زبي من فمه وامسك راس زبيفي يده وضغط عليها وراح يحرك لسانه في فتحة زبي مما اصابني بالجنون, ولم استطع أنأتمالك نفسي فاستلقيت على السرير وأغمضت عيني وغرقت في عالم من اللذة والنشوة التيسببتها طريقته في المص حتى كاد زبي أن ينفجر من الانتصاب والرغبة الجامحة في نيكه . عندها طلبت منه أن يتوقف وأن يصعد على السرير.
- جاهز تنيكني ياحبيبي؟
- أنا دايما جاهزلنيكك
- هتنيكني إزاي؟ على بطني؟ ولا علىضهري وارفع رجليا؟
- خلينا نبدأ على بطنك . الزب دههيطول وهنيكك زي ما تحب.
صعد على السرير ونام على بطنهمباعدا بين قدميه قليلاُ وجلست أنا على رجليه وبدأت أدعك واداعب شعر طيزه وفلقتهالكثيف وبدأ هو يتأوه من اللذة. ثم قلت له (افتح طيزك) فأمسك طيزه بيديه وفتحهاوظهرت أمامي بوابة نفق طيزه الوردية التي سوف يقتحمها قطار زبي السريع. وبللت إصبعيوبدأت في فرك خرم طيزة قليلا ثم أدخلت إصبعي في طيزه ,فضحك ضحكة عالية وقال لي (إنتلسه هتسلك؟) قلت له (أنا مش بسلكك, أنا ببعبصك) ضحك ثانية ثم قال (طالما بتبعصنييبقى خد راحتك بعبصني كمان) فقلت له (لأ. أنا بعبصتك كفاية, أنيكك بأه) واخرجتإصبعي من طيزه وبللت زبي بريقي ووضعته في فلقته واخدت أحركه بطول فلقته صعوداونزولا, ثم ركزت على فتحة طيزه وبدأت بالضغط. كان دخول زبي في طيزه أسهل هذه المرةوأدخلته لآخره بدفعة واحدة إلى أعماق طيزه الملتهبة ثم نمت فوقه وامسكت يديه فييداي وأدخلت أصابعي بي أصابعه وتشابكنا باليدين , وعندها قال لي (عاوزك تنيكنيبمزاج). بدأت ببطء أسحب زبي من طيزه ماعدا الراس ثم أدخله لآخره وبدأ هو بالآهات , آآآآآآآه , أممممممممم, جميل, إديني, كمان , آآآآآآآه , دخله للآخر . اسمتريت أنافي نيكه واستمر هو في الغنج وبعد فترة قلت له (نغير الوضع ده؟) فقمت من فوقه ونامهو على ظهره بعد أن وضع وسادة تحت طيزه, ثم رفع رجليه وأمسكهما من خلف الركبتينوقال لي (دقني) وبينما أنا جالس بين رجليه نظرت إلى هذا الرجل الكبير السن الممتلئالمشعر وإلى خرم طيزه الوردي التي تحول إلى اللون الأحمرونظرت في عينيه المليئتانبالرغبة في النيك ونظرت إلى الوضع الذي اتخده أمامي لكي أنيكه وكم هو بمثابة دعوةمغرية من شخص قمة في الإثارة. عندها ثارت أحاسيسي وأصبحت لا أفكر بشئ إلا بجعلهيستمتع بالنيك العنيف الذي طلبه برغبته. اقتربت منه وامسكت زبي من قاعدته ووضعت رأسزبي عند فتحته وأدخلت زبي ببطء إلى آخره في طيزه . ثم أمسكت رجليه من طرفها ووبدأتأدخل زبي في طيزه بهدوء مرة, مرتين , ثلاثة, .........., حتى قال لي (نيك أسرع, دقني جامد, مش قادر) وهذا ما كنت أنتظر سماعه. رفعت طيزه لأعلى قليلا ثم أملت جسديللأمام قليلا وبدأت 20 دقيقة من النيك العنيف وأنا أطعنه طعنات طويلة سريعة عنيفةبزبي الذي انتصب تماما وفارت فيه دماء الرغبة والشهوة وهو يتأوه آهات متقطعه تقطعهامحاولاتها اللاهثة لإلتقاط أنفاسه حتى أحسست أنه على وشك أن يفقد الوعي فهدأت منسرعتي قليلا وأخدت أنيكه ببطء تارة وتارة أخرى بعنف حتى حدث ما كنت أخشاه وأحسستبحليبي يتجمع ويسري في زبي وعندها نمت فوقه وأدخلت زبي إلى آخره في أحشائه المستعرةوبدأ لبني يتدفق في دفعات قوية إلى أعماقه وأحسست برعشة أشد من سابقتها وأفرغتحليبي للمرة الثانية في طيزه المكتنزة المشعرة. تركت رجليه وأنزلهما ووظللت فوقهوزبي لأخره مازال في طيزه حتى التقطت أنفاسي ورفعت جسدي. نظرت في عينيه فوجدت نظرةتوسل وكأنه يرجوني أن أستمر, لكني كنت مرهق وقمت عليه وسحبت زبي من طيزه التي كانتتأبى أن تتركه لكنى أخرجته رغما عن رغبته ورغبتي. وارتميت على ظهري واقترب هو منيووضع رأسه فوق صدري وهو يداعب شعر صدري. وبعد قليل نظر لي وقال (إنت هريتني, أناهقعد شهر مش هعرف أتناك, كنت فين من زمان, ممكن تديني واحد كمان؟) ضحكنا سوياووعدته أن أنيكه مرة أخرى قبل أن أغادر وقال لي (هعمل شاي على ما ترتاح
ذهب مدير الشركة لعمل الشاي وتركني على السريروغفوتقليلا من شدة التعب واستيقظت على يديه تداعب زبي. وجدته ينظر لي نظرة مختلفة, نظرةارتياح ورضا, لم يكن فيها ذلك التوتر الذي رأيته في عينيه من قبل والذي كان يحاولإخفاءه بجرأته في الكلام ومحاولاته لإقناعي بتمرسه في النيك. شعرت بالارتياح وأحسستأني قد أشبعت بعضا من رغباته. قال لي (إنت هتنام! قوم ادخل الحمام اغسل زبك وتعالىفي الصالون , الشاي جاهز) بعد أن عدت من الحمام وجدته جالسا في الصالون واضعا الشايعلى الأرض وقد قام بتعديل أثاث الصالون وافسح مكانا. نظر إلى زبيوقال:
- زبك نام؟ هاتهأصحيه
* هتصحيه ليه؟
- أنا عاوزه على طول صاحي
* سيبه يرتاح شوية
- طيب وطيزي مين يريحها ؟
* طيب بعد الشاي
- لأ دلوقت, قرب هنا
اقتربت منه وامسك زبيوبدأ يدلكه لبعض الوقت ثم بدأ بالمص حتى انتصب تماما , وعندها قال لي (اقعد علىالأرض واسند ضهرك للكرسي). فعلت ما طلبه مني ووقف هو وأعطاني ظهره ثم نزل في وضعالقرفصاء وفتح طيزه وقال (حط راس زبك عند خرم طيزي) . فهمت مقصده وعرفت أنه يريد أنيجلس على زبي ونحن نتناول الشاي وفهمت حينها لماذا وضع الشاي على الأرض. أمسكت زبيجيدا ووضعت راس زبي عند خرم طيزه, وبدأ ينزل هو على زبي فدخلت الراس ودخل بعدها زبيكله بسهولة وعرفت منه أنه قد وضع بعض الكريم على خرم طيزه خصيصا لهذا الوضع. وبعدأن دخل زبي كله في طيزه قام بفرد رجليه واتخذ لنفسه وضعا مريحا وهو جالس على زبي, ثم ناولني الشاي وبدأ في الحديث:
- مبسوط؟
* أيوة , وإنت ؟
- مبسوط جدا
* إنتبتتناك من زمان؟
- أيوة بس بقالي 4 سنينمحدش ناكني.
* بسيعني.......
- قصدك علشان لقيت خرميواسع؟
* أيوة
- لا ده أنا اللي بدخل حاجات في ظيزي لما بكون مش قادر , وأنا كنت ناوي أبطل أتناك بس مقدرتش أقاوم لما لاحظت نظراتك ليا وبصاتك على طيزيولاحظت حجم زبك في البنطلون وعرفت إنه كبير.
* إنت تعرف أنا كام مرة اتخيلت إني بنيكك وكام مرة ضربتعليك عشرة؟
- طيب طالما الموضوع كده, ايهرأيك نتقابل باستمرار؟
* يا ريت.
واتفقنا على يومين في الأسبوع للمقابلة, يوم للنيك السريع, ويوم للمبيت. وبعد أن فرغنا من شرب الشاي قام من على زبي ومد يدهلي وأوقفني .
- عاوز تمشي؟
* أيوة
- طيب تعالىناخد دش وبعدين امشي
* دشبس!!!
- إنت تاخد دش وأنا هاخد حاجةتانية
ضحكنا واتجهنا نحو الحمام وفتح الدشوأوقفني تحته وأمسك بسائل استحمام وكب منه بعضا على يديه ثم أخد يدلك زبي بكلتايديه. ثم كب بعضا منه على يداي واستدار وأعطاني ظهره وقال (رغيلي طيزي). وبعد أنفرعت من دعك طيزه وفلقته بسائل الاستحمام أسند يديه على الحائط وضم رجليه وقال لي (حط زبك بين رجليا) وضعت زبي بين رجليه وبدأت أنيك بهدوء وأنا أمسك بزازه بيدايأدعك فيها وأفرك حلماته . ثم أخرجت زبي من بين رجليه وأمسكته من قاعدته وأخذت أحركهبطول فلقته من أعلى إلي أسفل ومن أسفل إلى أعلى, وفي كل مرة كنت أضغط قليلا عندماتلامس راس زبي خرم طيزه, لكن هذا الوضع كان مثيرا جدا وفي لحظات وصل زبي إلى قمةانتصابه وأصبحت على وشك الإنزال فقلت له (وطي شوية وافتح طيزك) انحنى هو قليلاوأمسك طيزه بيديه وفتحها جيدا. وضعت رأس زبي على خرم ظيزه وأدخلته إلى أعماق أحشائهثم وضعت يداي على كتفيه وبدأ النيك المتقلب بين الرومانسية والعنف, طعنات طويلةعنيفة, وأخرى هادئة حنونة, وعلت آهاتنا سويا وملأت المكان, وأحسست أني بدأت أحب هذاالرجل وأحب نيكه وجسمه وطيزه واحب رغبته المستمرة للنيك, وشعرت أني اشتهي طيزه ربماأكثر مما يشتهي هو زبي. وسط كل هذه المشاعر لم يدم النيك طويلا فالوضع كان مثيراجدا وسرعان ما أفرغت حليبي للمرة الثالثة في أحشائه التي رقصت فرحا مع رعشات زبي . وبعد أن فرغت وأخرجت زبي من طيزه , قال لي (خد حمامك, هستناك بره). وبعد أن فرغت منحمامي وجدته بانتظاري في الصالون ممسكا بملابسي, التي أخذتها منه وارتديتها . وعندالباب وقبل المغادرة شكرني وطلب مني أن يشكر زبي على المتعة التي سببها له, فأخرجتهله وأمسكه وقبل رأسه عدة قبلات ثم تركه. وغادرت على موعد بلقاء ومازلنا نتقابل حتىالآن لنقضي أوقاتا سعيدة في أجمل علاقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق