كيف اصبحت مثليا شاذ

انا مثليتي كان السبب فيها تحرشات من اولاد اكبر مني سنا في المدرسه عن طريق لمس مؤخرتي وضربها احيانا وبعض الاعتداءات في الحمام والصف وكانت الفترة التي اتعرض للتحرش بكثرة هي من سن 10 الى 12 سنه خاصه في حصه الفراغ عند غياب المعلم او في الرياضه حيث ينفردون بي في غرفه تغيير الملابس او حتى كما ذكرت في الحمامات حيث يتم محاصرتي ولمسي وضربي ومحاولة الاحتكاك بي حتى في طابور المقصف وبعد ان انهيت المرحلة الابتدائية انتقلت الى مدرسة اخرى لم يوجد فيها احد يعلم ما عانيته في الابتدائية ولكني بدات اشتاق الى اهتمام الجميع بي ونظرتهم الي بالتميز حتى لو كان المقصود منها سيئا فبدأت بالمحاولة لان اوصل لهم تلك الفكرة عني ونجحت بذلك عندما صادقت احد الاولاد الذي كان يتم التحرش به يوميا في المدرسه فمن كلامي معه بالموضوع وجدت انه يستمتع بذلك واخبرني ببعض الاولاد الذين تحرشو به بالحمامات وقد قام باللعب باعضاءهم التناسليه وقامو باشياء كثيرة من هذا النوع وعرفني بهم وبدأت القصه من جديد لكن هذه المرة بكل رضى مني حيث كان وضع المنزل المادي سيئا وقد كنت احيانا اقبل بان امارس معهم اي شئ يرغبونه مقابل النقود ... وحتى تلك الايام كان بامكان المدرسه من معلمين وغيرهم ان يعالجو موقفنا ولكننا لم نجد منهم الا التجاهل ... حتى جاء الموقف الذي لن انساه ابدا عندما كنت اشارك في مسرحية للمدرسة صيفا وكعادتي اخرج من المنزل عصرا ولا اعود الا بعد العشاء ولكني عندما وصلت لمسرح المدرسة تفاجات بان المعلم اخبر الجميع انه لا يوجد تدريب لذلك اليوم الا انا لم يخبرني وعندما وجدته لوحده جلست معه وكان مبتسما وبشوشا وجميلا جدا ليس كعادته وقال لي
ترا اليوم رح نتدرب على شي انا وياك لحالنا بس ما تحكي لحد وانا قلتله طيب وقال لي اني بعاني من قصر بالنفس فلازم اتدرب على النفس العميق فاجلسني بحجره وبدا يضغط على بطني ويشدني على جسمه وهو يطلب مني شهيق وزفير ... حتى بدأت احس بعضوه الذكري منتصب تحتي ويتعمد ان يحكني به باسمترار ... بعدها اجلسني امامه ووجهي على وجه وبدانا نتكلم عن المدرسه وقالي انه بيشوف احيانا طلاب بيحاولو يتقربو لي فقالي انت ولد جميل فانتبه من هؤلاء الاشخاص .. واثناء المحادثه وانا كل شوي اشوف عضوه منتصب انتصاب كبير وهو لم يلمسه ولم يخبأه ولم يحركه ... بعدها مسك ايدي وهو يكلمني ووضعها على فخده وبعدها قرب الكرسي وصارت ايدي اقرب للعضو المنتصب وبدأ يتحرك بكثره حتى تصطدم يدي به وانا كنت ا(( استهبل واسوي حالي مش فاهم شي )) اخر شي وضعت يدي كلها على قضيبه ونظرت لعيونه وابتسملي وقالي ايش رأيك ... ضحكت وشلت ايدي وقالي تعال خليها ما حد بالمدرسة وما حد شايفنا ... بعدها اخرجه لي وطلب مني ان أمصه ... وبدا يلعب بطيزي ويدخل اصابعه زي ما كانو الأولاد بيعملو بالحمام ... ولكن الفرق انه اصبعه اكبر واضخم وانا بدأت بالاستمتاع به ... استمر ذلك اليوم بساعاته حتى انتهى بأن ادخل ذكره في مؤخرتي وقذف كل ما لديه داخل مؤخرتي وبعدها بدأت حياتي المثليه المتطوره والتي كنت اسعى لها كل يوم بملء ارادتي ..