مفاجأة خالة الغلام

كعادة كل يوم كان لا بد المرور على سوق الخضار ليس فقط للتسوق وانما للقاء الاحبة على قلبي، الغلام وخالته، اصبحت شغوفا بهما، لانهما كانا يمنحاني المتعة الحقيقية والمزدوجة.
وذات يوم وانا في السوق متجها الى حيث بسطتهما، تفاجأت بعدم وجود الغلام مع خالته، وعوضاً عنه كانت تجلس فتاة في حدود العشرين من عمرها، تبدو من تحت عباءتها مكتنزة، استطعت ان الاحظ جيب نهديها المنتفختين.
ـ مرحباً ...
ـ اهلا وسهلا ... ردت الخالة، فيما الفتاة منشغلة بترتيب الخضار.
ـ يبدو انك قد وظّفت اناس جدد بدل الغلام ؟
ـ لا جدد ولا هم يحزنون انها اخت الغلام !
ـ انها جميلة !
ابتسمت الخالة وتمتمت: أتريد ان نزورك انا وهي ؟
تفاجأت بسؤالها، وخفق قلبي... نظرت الى الفتاة، التي رمقتني بنظرة مع ابتسامة جعلتني انجذب اليها.
اجبتها في الحال: اهلا وسهلا بكما وحبذا لو اتيتم بعد الانتهاء من عملكم، انتم مدعوون على الغداء او العشاء، سموها ما شئتم.
ضحكت الخالة وقالت: شكرا على دعوتك سنكون عندك بعد الانتهاء من العمل.
تركتهما على امل ان نلتقي وانا اشعر بالفرحة والسعادة للقائهما.
وفي المساء احضرت الطعام ككل مرة منتظرا قدومهم.. ومع الانتهاء من اعداد الشاي رن جرس الشقة، لاتجه الى الباب وافتحه، حيث الخالة والفتاة واقفين.
ـ مساء الخير...
ـ مساء الخير اهلا وسهلا بكما، يبدو انكما لوحدكما اين الغلام ؟
ـ انه مريض بعض الشيء !
ـ سلامات سلامات انشاء **** يتعافى عن قريب ... تفضلا بالدخول.
دخلت الخالة اولا ثم تبعتها الفتاة وانا كلي شوق للتعرف اليها ... اغلقت باب الشقة وصرنا نحن الثلاثة في الممر المؤدي الى الصالة حيث رفع كل منهما عباءتها عن راسها وعلّقاها على الحائط. فكان جسم الفتاة كما توقعته مكتنزاً، ذو نهدين كبيرين منتفخين، ومؤخرة كبيرة ومدورة، هيجتني قبل الاوان. صرت انظر اليها بشغف، واستعجل في ملامستها.
ـ هل اعجبتك ؟ اقدم لك ابنة اختي ...
ـ قاطعتها: اخت الغلام ..
ـ نعم اخته واخيه !
ـ تفاجأت من الجواب، وتظاهرت بالضحك !
اتجهنا الى الصالة نحن الثلاثة، هم في المقدمة وانا اختلس النظر الى مؤخرة الفتاة !
ـ هل تحبان المباشرة بأكل الطعام ؟
ـ اجابت الخالة: نود الاغتسال قبل الاكل.
ـ قلت: لا باس لا باس ..
جلست الفتاة على الكنبة بينما اتجهت الخالة الى مغسلة الحمام، حيث رافقتها لأعطيها المنشفة.
ـ همست في اذنها الفتاة صغيرة وجميلة !
ـ ابتسمت وقالت: انها مفاجأة لك ... تستطيع ان تتمتع بها، فهي مستعدة لك !
قفز قلبي من مكانه وحضنت الخالة وقبلتها، وكنا لا نزال انا وهي في الحمام. ناولتها المنشفة بعد ان اغتسلت، وخرجت من الحمام وانا اتبعها الى الصالة، حيث الفتاة جالسة على الاريكة.
ـ نظرت اليها موجها كلامي لها: جاء دورك للغسيل ... تفضلي.
ـ ابتسمت وقالت: شكراً، بصوت فيه بعض الخشونة، خلته جراء الخجل!
اشرت لها الطريق الى المغسلة التي في الحمام وصرت اتبعها وانظر الى مؤخرتها. دخلت الى الحمام ووقفت امام المغسلة...وقفت ورائها .. نظرت الى المرآة المعلقة على الحائط امام المغسلة، وصارت تبتسم...اقتربت منها حتى الصقت قضيبي المنتصب الهائج على مؤخرتها وانا انظر وجهها من خلال المرآة... شهقت شهقة كبيرة واغمضت عينيها والقت برأسها الى الخلف، مما شجعني على ان احضنها من الخلف وامسك كلا ثديها المنتفختين... آآآه ما اروعهما وما اروع ملمسهما ... وصرت احكُّ قضيبي على مؤخرتها واقبل رقبتها الناعمة البيضاء!!
كادت ان تنهار من طولها لولا ان تداركت الامر، وطلبت تأجيل هذه المتعة بعد الطعام. ثم اغتسلت وناولتها المنشفة لنتجه الى الصالة حيث الطعام. بدأنا نأكل ونتحدث عن العمل والامور اليومية، ومع كل كلمة كانت تنطلق من فم الفتاة كنت اشعر ان هنالك شيء غير طبيعي في صوت هذه الفتاة، كانت نبرتها تتغير ما بين صوت الفتاة وصوت اخيها ! كنت اشعر في لحظات معينة وكأن الغلام هو الذي يتكلم!
انتهينا من اكل الطعام، وبدأت الخالة برفع الاواني عن الطاولة ولتذهب الى المطبخ لتحظير الشاي، بينما الفتاة اتجهت الى الحمام لتغتسل بعد الاكل، ولترمقني بنظرة وكأنها تقول: هيا اتبعني !!
تبعتها الى الحمام حيث مالت بجسمها الى الامام لتبدأ بغسل وجهها وفمها، لانتهز الفرصة واضع قضيبي بين فلقتيها الواضحتين خلف فستانها وامسك وركها بكلتا يدي واظل ادعك واحك قضيبي بمؤخرتها، بينما هي في حالة الانحناء. وحلما انتهت من الغسيل ناولتها المنشفة لتمسح وجهها ويديها، بينما انا ملتصق خلفها... صرت اقبل رقبتها ويداي تعبثان في صدرها العرم رم... ثم رفعت فستانها وبدأت بنزعه ... نزعته لتظل باللباس وحمالة الاثداء فقط ... ما اروع جسدها وانا انظر اليه من الخلف .. ادرتها باتجاهي حتى التصق نهداها بصدري وصرت اقبلها من شفاهها واحضنها بقوة على صدري ويداي تتحرك على ظهرها نزولا الى مؤخرتها الممتلئة ... خلعت عنها حاملة الاثداء لتظهر اثدائها الكبيرة المنتفخة بحلمتها الصغيرة الوردية.. صرت اقبل ثديها والعق حلمتيها وامصهما... ما اروع هذه المتعة ... وانا منهمك في مص اثدائها راحت يدي اليمنى تتجه الى سروالها محاولة للامساك بفرجها .. تحركت يدي على عانتها لتندس في لباسها... وهنا تسمرت في مكاني وصرخت بأعلى صوتي ....
ـ ما هذا ؟؟؟!!! هل انت رجل ؟؟؟؟!!!!
عندها جاءني الجواب من الخلف، حيث الخالة كانت تقف خلفي !
ـ مفاجأة ؟!!! اليس كذلك ؟!!!
حينها فهمت جوابها في انها اخت واخ الغلام ... انها متحولة جنسيا من رجل الى امرأة .. انها شيميل !! لقد اصبت بالصدمة لأنها المرة الاولى التي اصادف شيميل! فبالرغم من رغبي بمعاشرة هذا النوع المتحولين جنسياً، التي كنت اعلم عنها فقط عن طريق المجلات والافلام الاباحية لا غير، الا انني لم اتوقع هذه المفاجأة!
ـ أجبتها: انها حقاً مفاجأة !! ولكنها مفاجأة جميلة !
ـ قررت ان افاجئك بعد ان علمت انك ترغب المتعة مع النساء والرجال، فجئتك برجل وامرأة في نفس الوقت!
ـ حسنا فعلت ... فلنذهب الى غرفة النوم جميعا!
اتجهنا نحن الثلاثة الى الغرفة حيث بدأت الخالة بالتعري، واضطجعت على السرير ... اضطجعت بجنبها واشرت الى الفتاة ان تضطجع على جنبي الآخر. حضنت الفتاة وصرت اقبل شفاهها ورقبتها واتأمل صدرها الجميل واقبله وامص حلمتيهما النافرتان، ويداي تعبث في بطنها وعانتها لتنزل وتمسك بقضيب متوسط الطول متين بعض الشيء، بينما يد الخالة تتحرك على ظهري ومؤخرتي لتضع اصبعها على فتحة طيزي وتبدأ بدعكه، بينما صرت انا اقبل بطنها نزولا الى عانتها والى قضيبها، الذي صرت ارضعه وامصه، وهي تتأوه آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآه، واثناء ذلك صارت اصابع الخالة تدخل في فتحتي لتزيدني شهوة مما دعاني الى رفع مؤخرتي لها في وضع كلابي لتقوم بحرثها بأصبعين ثم ثلاثة، ومن ثم لتقوم بوضع راسها بين فخذي ولتبدأ بمص قضيبي بينما انا امص قضيب الفتاة وصرت انيك الخالة في فمها، صاعد بقضيبي ونازل به في فمها.. انتصب قضيب الفتاة على اشده...هاجني ... سحبت الخالة وطلبت منها ان تستلقي على ظهرها وتفتح رجليها... رغبت في لعق فرجها بلساني... انبطحت على بطني ورأسي ما بين فخذيها، بينما قامت الفتاة بالجلوس خلفي على ركبتيها بين رجلي موجهة قضيبها نحو مؤخرتي لتتكا بذراعها الايسر وتمسك قضيبها بيدها اليمنى وتضعه على فتحة طيزي، ولتدفعه داخلي رويدا رويدا ... آآآآآه آآآآآآه .. انها المرة الاولى التي تنيكني شيميل. ثم لتنام بكامل ثقل جسمها على ظهري وانا احس بأثدائها ترتطم بظهري مع كل عملية صعود وهبوط لها.... صارت تنيكني من مؤخرتي وانا منهمك في مص فرج الخالة ...كنت احس بقضيب الفتاة الناعم الساخن، يوصل الدفء الى اعماقي ويزيدني هيجاناً واثارة، بالإضافة الى آهاتها وانفاسها الدافئة وهي تضرب خلف رقبتي! ثم انطلقت صيحاتها وصرت احسُّ بلبن الفتاة الساخن يدفئ فتحة مؤخرتي ولينساب سائل كثيف وكثير من بين فلقتي طيزي، ومع كل قذفة كانت تدفع بقضيبها الى ابعد نقطة داخل مؤخرتي وبيضاتها ترتطم بقوة على فلقتي. تنحت جانبا وسائلها صار ينساب من فتحتي على خصيتي من الخلف يدفئهما ويضيف متعة واثارة اضافية لهذه النياكة.
اخذنا قسطا من الراحة ثم ذهبنا الى الحمام لنستحم نحن الثلاثة. دخلنا تحت الدوش وفتحت الماء لينساب على اجسادنا.
ـ آآآآه ما اطيب وانعش الماء بعد النياكة، قالت الفتاة !
ـ اجبتها: انها تخفض حرارة الجسم وتنعش الشهوة الجنسية !
كُنّا متقابلين وقوفاً ويدي تعبث بصدرها وحلماتها، عندما راحت الخالة تتوسطنا على ركبتيها ممسكة بقضيبي وقضيب الفتاة تدعكهما...تمص قضيبي تارة وتضع قضيب الفتاة في فمها تارة اخرى، ثم صارت تتناوب في مص قضيبينا، وانا والفتاة متعانقين من الاعلى اقبلها واطفئ لظى قلبي برضاب شفتيها. ثم وقفت الخالة على رجليها لتتوسطنا نحن الاثنين، ظهرها باتجاهي، وصارت تقبل الفتاة وتلعب بثديها بينما وضعت قضيبي المبلل بالماء بين فلقتيها وعلى فتحة طيزها، لينزلق داخلها حتى التصقت عانتي بمؤخرتها، ممسكا بكلتا يدي بثديها، وصرت انيكها من طيزها ذهاباً وايابا، وهي تردد أي ي ..أي ي ..أي ي مع كل دخلة للقضيب في طيزها. ثم توقفتُ وطلبتُ من الفتاة ان تحل محل الخالة.
ـ تمتمت: آآآآه ما اجمل مؤخرتك!
ادارت براسها تنظر الي مبتسمة ثم وضعت يدها على احدى فلقتي طيزها وفتحتها الى الخارج، لتسهل دخول قضيبي في طيزها. وضعت راس قضيبي على فتحتها وصرت ادفع بهدوء لإدخاله فيها. لم تكن عملية الادخال سهلة، كانت مع كل دفعة تطلق صرخة الم، مما دعاني ان ادعك فتحتها وقضيبي ايضاً بالصابون، عندها صار ينزلق بسهولة في داخل طيزها، وهي تأنُّ وتصرخ بكتمان أخ خ خ... أي ي ي...بينما شفاه الخالة تتحرك على رقبتها وثديها ... وبينما انا انيك في طيزها نزلت الخالة على ركبتيها واضعةً قضيب الفتاة في فمها ليصل حتى بلعومها... وصرنا انا انيك طيز الشيميل وفي نفس القوت الخالة تمص قضيبها. لم ارغب القذف في مؤخرتها تحت الدوش، فاقترحت عليهما الذهاب الى السرير. خرجنا من تحت الدوش .. مسحنا الماء عن اجسادنا ... واتجهنا الى السرير.
ـ قلت لهما: ارغب ان تضطجعا على بطنكما انتما الاثنين على السرير !
وما ان اكملت قولي حتى استلقت الشيميل على بطنها واستلقت الخالة ايضاً بجانبها فاتحين ارجلهما ومستعدين لنياكة اطيازهما. جلست على ركبتي بين ارجل الشيميل انظر مرة الى طيزها البيضاء الناعمة المرتفعة واخرى الى طيز الخالة... طيزان على سريري ... يا للدهشة والمتعة !
ـ قلت: آآآآآآآه ما اجمل اطيازكما !
ـ اجابت الخالة انهما لك فافعل بهما ما تشاء !
انحنيت مقربا شفاهي على طيز الشميل البديعة وصرت اقبلها واعضها واشهما والحس فتحتها، ومن ثم اذهب الى طيز الخالة الجميل المكور اقبله واشمه وادخل ذقني بين فلقتيه... ثم قررت ان انيك طيز الشميل اولا فاتكأت على كلتا يدي الى الامام على ظهرها واضعا قضيب بين فلقتي طيزها وعلى فتحتها نازلا بثقلي بهدوء عليها لينزلق الراس وانا استمع الى انين وآهات الفتاة مممممم ..آآآآآه ه ه وريدا ريدا صار قضيبي يدخل ويتدفأ في طيزها الساخن، حتى التصقت عانتي وبطني وصدري عليها من الخلف وبدأ وركي يصعد مخرجاً قضيبي لحد الراس ونازلا ليدخل مرة اخرى في طيزها وانا اقبل رقبتها وتحت اذنها، حتى ادارت بوجهها لامسك شفاهها بشفاهي دافعا قضيبي بقوة في مؤخرتها، وهي تأنُّ اممممم...اممممم ...اممممم. نظرت الى الخالة وهي على بطنها ايضا تغريني بحركات مؤخرتها، مما دفعني ان ارفع جسمي عن الفتاة لأتحول فوق ظهر وطيز الخالة، لينزلق قضيبي في طيزها بسهولة ولتطلق آهاتها .. آآآآآآآآه ه ه ... آآآآآآه ه ه ...آي ي ي ...آي ي ي وبعد ان اسعفتها بنياكتي تحولت الى الفتاة وهكذا صرت اتناوب على نيكة اطيازهما ومهما مسرورتان مستمتعتان بهذا التناوب. وبينما انا معتلي ظهر الخالة نهضت الفتاة وازاحتني من على ظهرها وجلست هي بين رجليها... اتكأت الى الامام بجذعها مستندة على ذراعيها ونامت على ظهر الخالة مدخلة قضيبها في طيز الخالة وصارت تنيك في طيزها بين صعود ونزول. هاجني منظرها جداً جداً لأقوم باعتلاء ظهر الشيميل مدخلا قضيبي في طيزها ومستلقيا بكل ثقلي عليها. فصارت الشيميل تنيك الخالة في طيزها وانا انيك الشيميل في طيزها، واصبحت اصواتنا تتعالى وتتداخل من فرط الهياج والمتعة، وازدادت سرعة نياكة الشيميل وسرعتي ايضاً، علمت ان لحظة القذف على وشكها، فالأنفاس بدأت تتسارع والانين يتصاعد، حتى انطلقت قذائف قضيبي في طيز الشيميل لتثيرها وتطلق هي بدورها قذائفها في طيز الخالة، وبدأ سائلي ينساب من طيز الفتاة لينزل بيضاتها ويستمر بالانسياب ليصل الى طيز الخالة التي كانت مستمتعة بامتزاج سائلينا على طيزها.
تنحيت جانبا وتنحت الشيميل ايضا، وتوسطهما، مستلقين على ظهرنا واضعاً ذراعي تحت راسيهما.
ـ هذه من احلى وامتع النيكات التي مررت بها. قالت الخالة !
ـ اما انا فكانت متعتي مزدوجة. اجابت الفتاة !
ـ قلت: انها اسعد وامتع لحظات في حياتي ... طيزان وقضيب على سريري .. متعة ما بعدها متعة !
ضحكنا نحن الثلاثة وامسينا نتنايك حتى مطلع الفجر ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق