لن اطيل عليكم واقوم بوصف بيتى وعائلتى اكتفى بنفسى انا... باقى لى شهرين
واتم 16 المهم نعيش باحدى المحافظات فى منطقة اعلى من المتوسط وانا منذ ان
بلغت وانا اعشق الجنس بدرجة لا تصدق واى امراة اقابلها اتمنى لو امارس معها
اى نوع من انواع الجنس لكى اشبع لهفتى ويبدا مشوارى مع الجنس هنا حيث كنت
مشهورا فى المنطقة اتى اقوم باصلاح بعض اعطال الكمبيوتر الصغيرة كتنزيل
ويندوز تغير الكروت .... ففى احد الايام كنت واقفا فى شرفة منزلى واذا
بصديقى من الشرفة المقابلةيكلمني فنظرت له قال لى اريدك تنزلى نسخة ويندوز
لجهازى
قلت لة ليس اليوم فقال لا الان علشان خاطرى قلت ليه قالى اريده فى شيئ مهم قلت له حاضر فذهبت لارتدى ملابسى وكان جاري فى مثل سنى وكانت له اخت كنت احلم ان تكون معشوقتي ومنيوكتي..
المهم ارتديت ملابسى ونزلت وصعدت لمنزلهم وضغطت الجرس فاذا بصوت كاد يغمى على حين سمعتة قالت (من؟) عرفت ان اخته موجودة قلت لها انا فلان ففتحت لى الباب وبمجرد أن فتحت الباب حتى إنبهرت من منظرها ورايت امامى حبيبتي التي أعشقها وأذوب فيها ..وكانت مرتدىة بدى وعليه جاكيت بيجامة وكانت بزازها تكاد تمزق البدى لتتدلى منه وكانت ترتدى بنطالون بيجامة ضيّق ومفسر منظر كسها ودخلت لتنده على أخوها وآه عندما إستدارت ظهرت قلقتي طيزها التى كانت ستمزق البنطلون من كبر طيزها المهم جاء أخوها وهي معه فسلمت عليها ودخلت غرفة الضيوف وجاء صديقى وجلس يمزح معى ثم ذهبنا لجهاز الكمبيوتر فبدات بتنزيل الويندوز وبعد فترة جاءت اخته قالت له شيء فقال له حاضر ثم جاء لى وقال استاذنك بروح مشوار مهم وبرجع قلت له لا تتاخر وهذه حجه لانى كنت معروف انى اكثر الناس احتراما بالمنطقة فضحك وقال لى لا تقلق اختي معاك فضحكت هى وقالت ايه؟ انت بتتكسف فتبسمت ونزل صديقى ..
بعد ان نزل جلست أخته خلفى وفجأه قالت اوووووف الجو كتير سخن مع العلم اننا كنا فى عز الشتا والجو كان بارد وقامت بخلع الجاكيت وبقيت بالبدى فاستطعت ان اخطف نظرة على بزها من جانب ابطها ثم قعدت لكى اتابع الويندوز فوجدته انتهى فاخذت الاسطوانه وطلبت منها اسطوانه التعريف قالت لا اعرف مكانها فقلت له اخوك يبقى يعرف الكروت قالت اوكي.. فهممت على الرحيل فنادتنى قالت اجلس لحظة قلت لها فى شيئ اخر قالت نعم هناك ملف لا يفتح بالجهاز وانا محتجاه جدا.. فقلت له اين الملف ؟؟ فقامت وتوجهت نحوى ووقف خلفى وامسكت بالماوس تمنيت ان تبقى فى هذا الوضع لمدة سنة ..فشعرت بان بزازها الضخمين يرتطمان برقبتى من الخلف فتعمدت ان ارجع اكثر واكثر حتى قاطعتنى هاهو الملف قلت لها ماذا به؟ فمدت يدها للماوس مره اخرى وهذه المره شممت رائحة جميلة جدا فنظرت لمصدر الرائحة فاذا بعش من الشعر اسفل ابطها الجميل فكاد يغمى على من المنظر وفى لحظة انتصب زبى بطريقة غريبة غير معتادة.. ومن عادتى ان ارفع زبى للاعلى لانه دائم الانتصاب بحيث لا يمكن ملاحظتة اذا انتصب المهم قالت هذا الملف انظر لا يفتح قلت لها.. حاضر فشممنا رائحة دخان منبعثة من الشقة ..قالت يا خبر الفرن فيه حاجة بتتحرق فذهبت مسرعه وانا رشقت عينى بطيزها وهى تجرى المهم حاولت فتح الملف ونجحت فوجدت بداخله ملف آخر..
فضولي جذبنى لان اراه ففتحته واذا به البوم صور لا يقل عن 30 صورة لها وهى فى أوضاع جنسية وبملابس ضيقة فقررت وضع الملف على الفلاشة وبسرعة اخرجت الفلاشة ووضعتها وبينما ..وبينما كنت انقل الملف فوجدت صوت يقول ايه عجبتك ؟؟ قلت ما هذا ؟ما هذا ؟!!! متى دخلت.. وإحمر وجهي خجلا ..وقلت لقد أعجبتني صورك وكنت سأستأذنك قبل ما أخذها فأنت جميلة جدا ونفسي من زمان تكني صديقتي.. واخذت الفلاشة وأعطيتها لها واتجهت الى الباب فنادتنى قالت معى المفتاح لن تستطيع الخروج.. فضحكت فاتجهت نحوى وقالت آسفة وسوف أعتز بصداقتك وخذ صوري هدية مني لك عربون للصداقة.. بس ممكن أطلب منك طلب؟ قلت ماهو؟ ..قالت فى الشقة بتاعتنا اللي فوق اريدك تنقل معى بعض الاشياء فيها..قلتلها حاضر فصعدنا الى الشقة لارى ماذا تريد فادخلتنى وقالت لحظة فدخلت غرفة النوم ونادتنى قالت ارفع معى المنضدة هذه من فضلك فرفعتها ووضعنها فى المكان اللى تبغيه وانا اقف امام المنضدة جاءت وقالت لى عن اذنك اريد اجيب شيئ من تحت المنضده فافسحت له المجال لكى تقف فانحنت ..وآه على ما رايت فقد تزحلق البنطلون وظهرت لى جزء صغير من فقلقة طيزها الجميله فقامت واقفه وبينما هى تقوم اصطدمت طيزها بزبى الذى كاد ان ينفجر فشعرت به وظلت واقفة وظهرها لى ثم التفتت لى وقالت اريد اسالك سؤال انت ليه بتاعك واقف ؟فاحمر وجهى وخجلت جدا وشل لسانى فقلت لها لا شيئ قالت لا هو واقف.. قلت أبدا هو طبيعي كدة مش واقف ..ووضعت يدها على قضيبى فخرجت منى آهه.. فقالت انت مصيبه ..انت تشتهينى .. فتجرات هذه المره وقلت لها نعم اشتهيكى فضحكت ضحكة عالية جدا وقالت انت مازلت مراهقا لا تفهم فى اشياء الكبار للعلم هى كانت فى سن 17 او 18 عام المهم قلت لها لا انا كبير قالت اثبت فاحرجت كثيرا قلت فى نفسى كيف اثبت لها؟
فقالت شفت انت لم تبلغ بعد فقلت لها لا انا بالغ فقالت مرة اخرى اثبت ولكن هذه المره قلت لها كيف فقامت بدفعى على السرير فجاة ونامت فوقى وقالت سارى انا اذا كنت بالغ ام لا وقامت بتقبيلى فى فمى لمدة كدت ان اموت فى هذه القبلة فقامت من فوقى ورفعت البدى اعلى بزها ثم خلعتها وخلعت البنطلون وجلست بحمالة الصدر والكلوت فرأيت بزين يتدليين يريدان تمزيق الحمالة ورأيت ايضا من جانب كلوتها غابة كبيره من الشعر من بداية سرتها حتى فخذيها فقالت شوف انا كدة اثبتلك انى بالغه عندى ثديين وشعر هنا واشارت تحت ابطها وشعر واشارت على عانتها فقمت انا متشجعا فخلعت التيشيرت والبدى الى كنت ارتدية تحته وخلعت البنطلون وبقيت بالبوكسر والفانلة فخلعتها وبقيت بالبوكسر فقط ولحسن حظى لم اكن قد حلقت عانتى وشعرابطى الذى ظهر على شكل بسيط جدا منذ فتره فقمت بانزال البوكسر حتى ظهر شعر عانتى ورفت لها يدى وقلت مثلك تماما فضحكت ضحكة عاليه وقالت الذكر لا يثبت هكذا فقلت لها كيف ؟؟ فاسرعت هى وجذبت البوكسر فانزلته من على وامسكت بزوبري تدلكة بشدة حتى قذفت فى وجهها فقالت لا بلغت يا واد فارتميت على السرير استوعب ما حدث وقمت مره اخرى خلعت منها حمالة الصدر والكلوت ليظهر لى حلمتان منتسبتان وجميلتان تحتهما هالة وردية وكسها الذى يكسيه الشعر من سرتها حتى خرم طيزها
المهم اسرعت ودفعتها على السرير وقبلتها فى فمها سريعا ثم رفعت ابطها وظللت الحس حتى نشف ريقى فنزلت على كسها وكانت رائحتة جميلة ويجتاج المص واللحس ومبلل جدا فلحسته ثم قلت لها ان تنام على بطنها قالت حاضر فنامت على بطها فنظرت الى خرم طيزها وجدتها سهل ادخال زبين مع بعض فقلت لها انتى جهزة ومجهزة كل شيئ فضحكت ثم دفعت زبى كله دفعة واحده فصرخت كانى اعطيتها حقنة شرجية لم اكترث لها واستمريت في مشوارى النيكى و شعرت انى هجبهم في طيزها فاخرجت زوبري سريعا وقلبتها على ظهرها وجلست فوق بزازها ووضعت زبى بفمها واثناء مصها لزبى كنت ادعك في بزازها وجبتهم بفمها اتعجبت مما فعلت لقد شربت كل الحليب كالمجنونة
وقامت تدلك زبى حتى شربت الحليب مرة اخرى واستمرت هكذا حتى كدت ان اموت فقالت لى تعالى نستحمى فدخلنا نستحم وامسكت ببعض سائل الاستحمام ودلكت به زبى وبعدها ادخلته فى طيزها ولكن هذه المره جبتهم جواها وانتهينا من الاستحمام فخرجنا وارتديت ملابسى وقالت سأنزل أنا اولا لأرى اذا كان احد موجود وبالفعل وجدت اخوها وسالها عنى قالت أنه انهى الويندوز ومشى واغلقت الباب فاسرعت انا لانزل من اعلى ورجعت للمنزل ..وأنا أمني نفسي بنيكة مع أخت صاحبي التي أصبحت صديقتي وحتما سيأتي اليوم لنيكة جديدة ....
قلت لة ليس اليوم فقال لا الان علشان خاطرى قلت ليه قالى اريده فى شيئ مهم قلت له حاضر فذهبت لارتدى ملابسى وكان جاري فى مثل سنى وكانت له اخت كنت احلم ان تكون معشوقتي ومنيوكتي..
المهم ارتديت ملابسى ونزلت وصعدت لمنزلهم وضغطت الجرس فاذا بصوت كاد يغمى على حين سمعتة قالت (من؟) عرفت ان اخته موجودة قلت لها انا فلان ففتحت لى الباب وبمجرد أن فتحت الباب حتى إنبهرت من منظرها ورايت امامى حبيبتي التي أعشقها وأذوب فيها ..وكانت مرتدىة بدى وعليه جاكيت بيجامة وكانت بزازها تكاد تمزق البدى لتتدلى منه وكانت ترتدى بنطالون بيجامة ضيّق ومفسر منظر كسها ودخلت لتنده على أخوها وآه عندما إستدارت ظهرت قلقتي طيزها التى كانت ستمزق البنطلون من كبر طيزها المهم جاء أخوها وهي معه فسلمت عليها ودخلت غرفة الضيوف وجاء صديقى وجلس يمزح معى ثم ذهبنا لجهاز الكمبيوتر فبدات بتنزيل الويندوز وبعد فترة جاءت اخته قالت له شيء فقال له حاضر ثم جاء لى وقال استاذنك بروح مشوار مهم وبرجع قلت له لا تتاخر وهذه حجه لانى كنت معروف انى اكثر الناس احتراما بالمنطقة فضحك وقال لى لا تقلق اختي معاك فضحكت هى وقالت ايه؟ انت بتتكسف فتبسمت ونزل صديقى ..
بعد ان نزل جلست أخته خلفى وفجأه قالت اوووووف الجو كتير سخن مع العلم اننا كنا فى عز الشتا والجو كان بارد وقامت بخلع الجاكيت وبقيت بالبدى فاستطعت ان اخطف نظرة على بزها من جانب ابطها ثم قعدت لكى اتابع الويندوز فوجدته انتهى فاخذت الاسطوانه وطلبت منها اسطوانه التعريف قالت لا اعرف مكانها فقلت له اخوك يبقى يعرف الكروت قالت اوكي.. فهممت على الرحيل فنادتنى قالت اجلس لحظة قلت لها فى شيئ اخر قالت نعم هناك ملف لا يفتح بالجهاز وانا محتجاه جدا.. فقلت له اين الملف ؟؟ فقامت وتوجهت نحوى ووقف خلفى وامسكت بالماوس تمنيت ان تبقى فى هذا الوضع لمدة سنة ..فشعرت بان بزازها الضخمين يرتطمان برقبتى من الخلف فتعمدت ان ارجع اكثر واكثر حتى قاطعتنى هاهو الملف قلت لها ماذا به؟ فمدت يدها للماوس مره اخرى وهذه المره شممت رائحة جميلة جدا فنظرت لمصدر الرائحة فاذا بعش من الشعر اسفل ابطها الجميل فكاد يغمى على من المنظر وفى لحظة انتصب زبى بطريقة غريبة غير معتادة.. ومن عادتى ان ارفع زبى للاعلى لانه دائم الانتصاب بحيث لا يمكن ملاحظتة اذا انتصب المهم قالت هذا الملف انظر لا يفتح قلت لها.. حاضر فشممنا رائحة دخان منبعثة من الشقة ..قالت يا خبر الفرن فيه حاجة بتتحرق فذهبت مسرعه وانا رشقت عينى بطيزها وهى تجرى المهم حاولت فتح الملف ونجحت فوجدت بداخله ملف آخر..
فضولي جذبنى لان اراه ففتحته واذا به البوم صور لا يقل عن 30 صورة لها وهى فى أوضاع جنسية وبملابس ضيقة فقررت وضع الملف على الفلاشة وبسرعة اخرجت الفلاشة ووضعتها وبينما ..وبينما كنت انقل الملف فوجدت صوت يقول ايه عجبتك ؟؟ قلت ما هذا ؟ما هذا ؟!!! متى دخلت.. وإحمر وجهي خجلا ..وقلت لقد أعجبتني صورك وكنت سأستأذنك قبل ما أخذها فأنت جميلة جدا ونفسي من زمان تكني صديقتي.. واخذت الفلاشة وأعطيتها لها واتجهت الى الباب فنادتنى قالت معى المفتاح لن تستطيع الخروج.. فضحكت فاتجهت نحوى وقالت آسفة وسوف أعتز بصداقتك وخذ صوري هدية مني لك عربون للصداقة.. بس ممكن أطلب منك طلب؟ قلت ماهو؟ ..قالت فى الشقة بتاعتنا اللي فوق اريدك تنقل معى بعض الاشياء فيها..قلتلها حاضر فصعدنا الى الشقة لارى ماذا تريد فادخلتنى وقالت لحظة فدخلت غرفة النوم ونادتنى قالت ارفع معى المنضدة هذه من فضلك فرفعتها ووضعنها فى المكان اللى تبغيه وانا اقف امام المنضدة جاءت وقالت لى عن اذنك اريد اجيب شيئ من تحت المنضده فافسحت له المجال لكى تقف فانحنت ..وآه على ما رايت فقد تزحلق البنطلون وظهرت لى جزء صغير من فقلقة طيزها الجميله فقامت واقفه وبينما هى تقوم اصطدمت طيزها بزبى الذى كاد ان ينفجر فشعرت به وظلت واقفة وظهرها لى ثم التفتت لى وقالت اريد اسالك سؤال انت ليه بتاعك واقف ؟فاحمر وجهى وخجلت جدا وشل لسانى فقلت لها لا شيئ قالت لا هو واقف.. قلت أبدا هو طبيعي كدة مش واقف ..ووضعت يدها على قضيبى فخرجت منى آهه.. فقالت انت مصيبه ..انت تشتهينى .. فتجرات هذه المره وقلت لها نعم اشتهيكى فضحكت ضحكة عالية جدا وقالت انت مازلت مراهقا لا تفهم فى اشياء الكبار للعلم هى كانت فى سن 17 او 18 عام المهم قلت لها لا انا كبير قالت اثبت فاحرجت كثيرا قلت فى نفسى كيف اثبت لها؟
فقالت شفت انت لم تبلغ بعد فقلت لها لا انا بالغ فقالت مرة اخرى اثبت ولكن هذه المره قلت لها كيف فقامت بدفعى على السرير فجاة ونامت فوقى وقالت سارى انا اذا كنت بالغ ام لا وقامت بتقبيلى فى فمى لمدة كدت ان اموت فى هذه القبلة فقامت من فوقى ورفعت البدى اعلى بزها ثم خلعتها وخلعت البنطلون وجلست بحمالة الصدر والكلوت فرأيت بزين يتدليين يريدان تمزيق الحمالة ورأيت ايضا من جانب كلوتها غابة كبيره من الشعر من بداية سرتها حتى فخذيها فقالت شوف انا كدة اثبتلك انى بالغه عندى ثديين وشعر هنا واشارت تحت ابطها وشعر واشارت على عانتها فقمت انا متشجعا فخلعت التيشيرت والبدى الى كنت ارتدية تحته وخلعت البنطلون وبقيت بالبوكسر والفانلة فخلعتها وبقيت بالبوكسر فقط ولحسن حظى لم اكن قد حلقت عانتى وشعرابطى الذى ظهر على شكل بسيط جدا منذ فتره فقمت بانزال البوكسر حتى ظهر شعر عانتى ورفت لها يدى وقلت مثلك تماما فضحكت ضحكة عاليه وقالت الذكر لا يثبت هكذا فقلت لها كيف ؟؟ فاسرعت هى وجذبت البوكسر فانزلته من على وامسكت بزوبري تدلكة بشدة حتى قذفت فى وجهها فقالت لا بلغت يا واد فارتميت على السرير استوعب ما حدث وقمت مره اخرى خلعت منها حمالة الصدر والكلوت ليظهر لى حلمتان منتسبتان وجميلتان تحتهما هالة وردية وكسها الذى يكسيه الشعر من سرتها حتى خرم طيزها
المهم اسرعت ودفعتها على السرير وقبلتها فى فمها سريعا ثم رفعت ابطها وظللت الحس حتى نشف ريقى فنزلت على كسها وكانت رائحتة جميلة ويجتاج المص واللحس ومبلل جدا فلحسته ثم قلت لها ان تنام على بطنها قالت حاضر فنامت على بطها فنظرت الى خرم طيزها وجدتها سهل ادخال زبين مع بعض فقلت لها انتى جهزة ومجهزة كل شيئ فضحكت ثم دفعت زبى كله دفعة واحده فصرخت كانى اعطيتها حقنة شرجية لم اكترث لها واستمريت في مشوارى النيكى و شعرت انى هجبهم في طيزها فاخرجت زوبري سريعا وقلبتها على ظهرها وجلست فوق بزازها ووضعت زبى بفمها واثناء مصها لزبى كنت ادعك في بزازها وجبتهم بفمها اتعجبت مما فعلت لقد شربت كل الحليب كالمجنونة
وقامت تدلك زبى حتى شربت الحليب مرة اخرى واستمرت هكذا حتى كدت ان اموت فقالت لى تعالى نستحمى فدخلنا نستحم وامسكت ببعض سائل الاستحمام ودلكت به زبى وبعدها ادخلته فى طيزها ولكن هذه المره جبتهم جواها وانتهينا من الاستحمام فخرجنا وارتديت ملابسى وقالت سأنزل أنا اولا لأرى اذا كان احد موجود وبالفعل وجدت اخوها وسالها عنى قالت أنه انهى الويندوز ومشى واغلقت الباب فاسرعت انا لانزل من اعلى ورجعت للمنزل ..وأنا أمني نفسي بنيكة مع أخت صاحبي التي أصبحت صديقتي وحتما سيأتي اليوم لنيكة جديدة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق