رامي وممدوح والهام وعنايات

يخرج صبري ليلعب تحت العمارة وتبعث عنايات مسج لإلهام تطلب منها الحضور، تأتي إلهام وعندما تدخل الشقة تهمس
لعنايات: فين ممدوح وصبري؟
عنايات تهمس وهي تبتسم: ممدوح راح يزور أهله وصبري يلعب تحت العمارة
تحضنها إلهام وتقبل شفتاها وتهمس: وحشتيني
عنايات وهي تحضن وتقبل إلهام تهمس: أنتي أكتر يا شرموطة، تعالي معايا جوا الأوضة حافرجك على حاجة
تتوجه الأثنتان إلى داخل غرفة عنايات التي أغلقت الباب ورأهما، وتفرجها على الزب الصناعي الجديد الذي أحضره ممدوح
من لندن، تمسكه إلهام وتقول: واو دا كبير وحلو
90
تقول لها عنايات وهي تبتسم: مصيه
تنظر اليها إلهام بنظرة إغراء وتلحسه ثم تشمه وتقول لعنايات: دا ريحته نيك
تقول عنايات وهي تحرك يدها على كسها: آه دي ريحة كسي
تقول إلهام وهي تنظر إلى كس عنايات: ماتيجى تمصي معايا دا فيه مكان
تتحرك عنايات وتجلس بالقرب من إلهام وتمص الزب معها ثم ويقبلوا بعض
لا تستطيع إلهام أن تقاوم لسان وشفايف عنايات فترمي الزب الصناعي على السرير وتنط لتجلس في حضن عنايان وتقابلها
وتبدأ في أكل شفاهها، وعنايات تدفع يدها إلى كس إلهام وتلعب به وهي تهمس بنفس ثقيل: مش قادره يا إلهام، حطي كُسك
في بقئي عاوزه أكله
تدفعها إلهام على السرير وتلف وتضع كسها على شفايف عنايات التي أخرجت لسانها وبدأت تلحس بقوة، وإلهام بدأت تتف
وتأكل كس عنايات وصوت شهوتهم يتداخل وتهمس عنايات: نفسي اشوف زب جوزك وهو يخش في كسك وانا الحسك تهمس
لها إلهام وهي ترضع بضرها: مش أحسن يكون زب ممدوح؟
تصرخ عنايات: آآآآآه نفسي يا شرموطه أشوف زب ممدوح ينيك كُسك، وزب رامي  في كسي وانتي تلحسي قتلتيني خليتيني
أجيييييييب يا قحبه
إلهام: آآآآآآآآآآآآه وأنا عمال أجيب يا شرموطه، الحسي، الحسي جامد وحطي صباعك في خرمي، حاموت مش قادره
عنايات وهي تلحس تدخل كل أصبعها الأوسط في خرم إلهام وإلهام ترتجف وهي تقذف في فم عنايات، وبعد أن أنتهت ترمي
نفسها على السرير وتتحرك عنايات لتنام جنبها وتقبلها ويلحسو شفايف بعض، ثم تنظر إلهام إلى عيني عنايات وتهمس: كنتي
بتتكلمي جد والا كان بس خيال
عنايات تبتسم: طبعا جد يا حبيبتي
إلهام تهمس: بس أنتي عارفه لو دا حصل حنيك بعض طول الوقت وحيعرفوا أننا بنيك بعض بقا لنا سنين
عنايات تحضنها وتهمس: طبعا عارفه، وخلاص بقئه، خلينا نفتح مع بعض أكتر، أنا واثقة من ممدوح وأنتي بتحبي رامي
وواثقة منه، ما بقاش في العمر أكتر من اللي فات، وبعدين أنتي عافه أني باحبك وعاوزاكي طول الوقت
إلهام تبتسم وتحضن عنايات: وأنا كمان باموت فيكي ومش قادره أبعد عنك، دا أنا لما جيت من عند ماما جيت لك أنيكك أنتي
على طول قبل رامي
تجلس عنايات على السرير وتخرج علبه سجائر وتدخن: بس حنعملها أزاي؟
تقوم إلهام وتجلس بالقرب منها وتأخذ السيجارة من فمها وتدخن: أحنا لازم نفكر في الأولاد الأول أزاي نخليهم بعيد عننا
عنايات تأخذ السيجارة من إلهام: أنا ممكن أبعت صبري عند خالته وأنتي أبعتي ميرفت عند أبوها
إلهام: لا.... أنا عندي فكره، ليه ما نخلي صبري وإلهام يزاكروا عندك في الشقه ومايجوش عندنا إلا لما ننده لهم
عنايات: ماشي، بس أزاي حتقولي لرامي وأزاي أنا حاقول لممدوح؟
إلهام وهي تفكر: بصي أنا مش حاقول لرامي وأنت ما تقوليش لممدوح، الساعة لسه 11 الصبح، رامي وميرفت لسه نايمين،
حاصحي ميرفت وأقول لها تقوم عشان تزاكر مع صبري وأنتي أندهي صبري وخليهم في الشقة وتعالي عندي وهاتي الزب
الصناعي الكبير دا معاكي حادخلك الحمام بتاع أوضتي في الوقت المناسب وحاصحي رامي وحالعب في زبه لغاية ما يقوم
وحاقعد عليه ولما تسمعيني باقول: زبك زبك يجنن يا حبيبي، تخرجي وتعملي اللي حاقول لك عليه
91
عنايات تنظر إلى عيني إلهام: تفتكري حيرضى؟
إلهام تبتسم: لسه أمبارح كنا بنتكلم أزاي نخلي وحده معانا وأحنا بنيك بعض، بس لازم تبعتي مسج لممدوح أنه يجي على
شقتنا
عنايات: وأنا تكلمت مع ممدوح أمبارح عن واحد تاني معانا ينيكني وينيكه، على فكرة ممدوح حيرجع على الساعة 13 الظهر
إلهام: خلاص، لغاية ما أرتب كل حاجة حتكون الساعة 11.21 ، ولازم يجي ممدوح وأحنا كلنا بنشتغل
عنايات تضحك: يامجنونة أبتديت أتبل من التفكير بس في اللي حايحصل
إلهام تضحك وهي تضع يدها على كس عنايات: أموت في شفايف كسك وهو مبلول، وأموت أكتر لما حاشوف زب رامي يخش
فيه
عنايات وهي تقبل إلهام: آآآآآآه يا حبيبتي، حاتجيبيني تاني، ي**** ما عندناش وقت
يتحركان وتذهب إلهام إلى شقتها وتبعث عنايات مسج لصبري ليأتي للمذاكرة
تدخل إلهام شقتها وتتجه إلى غرفة ميرفت وتصحيها من النوم وتقول لها: ي**** يا حبيبتي قومي عشان تفطري وتروحي
تزاكري مع صبري لغاية الغدا، دا أنتي عندك أمتحان مهم بعد بكرة
ميرفت وهي تصحى من النوم: مش ممكن أروح أزاكر مع صبري العصر بدل دلوقت؟
إلهام وهي تبتسم: ممكن تزاكري دلوقت والعصر، عاوزاكي تكوني شاطرة دا أنتي فاضل لك سنتين وتتخرجي من المدرسة
ميرفت تبتسم: ماشي يا مامي، أمال أونكل رامي فين؟
إلهام: لسه نايم، شكله تعبان من أمبارح
ميرفت تبتسم بخبث: ليه هو عمل أيه أمبارح؟
إلهام وهي تضحك: مالكيش دعوه يا بت يا شقيه، ي**** قومي
تضحك ميرفت وتذهب إلى الحمام ثم تفطر وتأخذ كتبها وتقبل أمها وتذهب إلى شقة عنايات
عندما تدخل ميرفت شقة عنايات تسلم على عنايات وصبري وتخرج عنايات وتقول لهم: حاكون عند طنط إلهام لو أحتجتوا
حاجه
ميرفت تنظر إلى صبري وصبري ينظر لها وتقول وهي تبتسم: مش حنحتاج حاجه يا طنط
تتوجه عنايات وفي يدها كيس به الزب الصناعي إلى شقة إلهام وتدخل، تجلس عنايات وإلهام في الصالة
عنايات تهمس: بعت مسج لممدوح أنه يجي هنا، بس أزاي حنقول له؟
إلهام تهمس: لما نشتغل مع رامي قبل الساعة 13 أخرجي أنتي وأستقبلي ممدوح وهاتيه الأوضة، حاكون فوق رامي أمص له
زبه وهو بيلحس كسي وطيزي ناحية الباب، طلعي زب ممدوح ودخليه في كسي قدام رامي وأنا حاتدلع وأقول لا يا عنيات أنتي
يتعملي أيه؟ وخلي الباقي عليا
عنيات تهمس: وأنا أعمل أيه بعد ما أدخل زب ممدوح في كُسك؟
إلهام تقبل شفايف عنايات وتهمس: تروحي وتقعدي على زب رامي وأنا بالحس
عنايات تهمس: آآآآآآه يا شرموطه هيجتيني
92
في هذه الأثناء صبري وميرفت في صالة شقة عنايات ينظران لبعض وتبدأ ميرفت بالكلام: مافيش حد هنا، مانفسكش أحط لك الخيارة؟
صبري يهمس ويبتسم ويتجه إلى غرفة عنايات: هنا فيه حاجه أجمل من الخيارة
يخرج صبري من الغرفة وفي يده الزب الصناعي القديم الخاص بعنايات
ميرفت وهي تفتح فمها: آآآآح دا كبير وكأنه حقيقي
صبري يبتسم: باحبه أوي، عاوزه تمسكيه؟
ميرفت تمد يدها وتمسك الزب وتشمه وتهمس: آآآآه شكله كان في كُس مامتك
صبري وهو يمسك زبه من على الشورت: لا، دا كان في طيزي
ميرفت تشم الزب مرة آخرى لتتأكد: لا... دا ريحته نيك كُس
صبري يبتسم ويهمس: بتعرفي ريحة النيك من زب أونكل رامي؟
ميرفت تبتسم وتهمس: عارفه أنك عارف أنه بينيكني، بس أنا كمان عارفه أنه باسك ولعب في طيزك وأنت مسكت زبه
صبري وهو يحرك زبه بيده: آآي، هو قال لك، بليز قوليلي، انبسط مني؟
ميرفت وعيناها على يده تبل شفاهها وتهمس: اقلع الشوت وطلع زبك والعب بيه وأنا أقول لك
صبري وهو يقلع الشوت ويهمس: وأنتي حتلعبي في كُسك وأنتي تحكي لي؟
ميرفت تهمس بدلال: آآآآآآآآه
تقلع ميرفت اللباس وتضع يدها عليه وباليد الثانية ممسكة الزب الصناعي وتشمه
صبري يهمس بنفس ثقيل: قال لك أنه حط صباعه جوا طيزي؟
ميرفت وهي تمص الزب الصناعي دون أن تحيد نظرها عن زب صبري تهمس: آآآآآآآخ ياصبري، آه قال لي
صبري وهو يخض زبه بحركة أسرع ويهمس: بليز قولي لي، حب طيزي؟
ميرفت تهمس: أوي، دا قال لي النهار دا الساعة 4 العصر عاوز يتفرج عليا وأنا باحط الخيارة في طيزك
صبري وهو ينظر إلى عيني ميرفت الرأبتين يهمس: أقول لك حاجه بيني وبينك؟
ميرفت وهي تنظر إلى زبه ثم إلى عيناه وتهمس وهي تحرك يدها على كسها: قول
صبري يهمس: أمبارح أونكل ممدوح ناكني
ميرفت تشهق: آآآآآآآآآآه، أزاي؟ قول لي
صبري وهو يلعب في زبه ويده الثانية على طيزه ورجليه مفتوحتان على الأخر: كانت حرارتي شويه عاليه، ماما نيمتني في
سريرها بينها وبين أونكل ممدوح، وفي نص الليل أونكل ممدوح حضني وزبه كان واقف لاصص في طيزي، فاكر أني أنا ماما، وأنا لزقت طيزي في زبه، ولما فتح عينيه ما تحركش وواصل يلعب في طيزي لغاية ما قلت له وديني أضتي، وهناك قطعني نيك
ميرفت تهمس وهي هائجه: آآآآآآآآآآآآح يا صبري، كان زبه حلو؟
صبري يهمس ونفسه بدأ يثقل: أوي، تخين بس أستحملته، وعلى فكره وعمل لي حاجة أول مرة تحصل معايا
ميرفت وهي تضع الزب الصناعي في كسها: قول، قول يا حبيبي، عمل أيه؟
صبري يهمس: بعد ما جاب لبنه في طيزي، شخ جواها
ميرفت تذوب من الزب الصناعي وهي مركزه في كلام صبري ترجع رأسها إلى الوراء وتهمس: آآآآآآآآآآآي ياصبري، دا أونكل
ممدوح نيكه وسخ
صبري يهمس: وسخ أوي، وبعدين رجع هاج وناكني تاني وأنا طيزي مليانه لبن وبول
ميرفت تهمس: أنا أونكل رامي كمان عمل فيا كدا، ناكني وبعد ما جاب لبنه في كسي شخ جوايا
صبري يهيج أكثر: آآآآآآآي يا ميرفت، أموت فيهم وهما وسخين في النيك، قلت له أن طيزي وسخه من لبنه وبوله وما وقفش
نيك
ميرفت تهمس: آآآآآآآآآآآخ ياصبري، للدرجه دي كان هايج عليك؟
صبري يتردد ثم يقرر أن يتكلم: آآآآآآآ، لا مش أوي بس لما قلت له عن أونكل رامي وعنك هاج أوي عليكي
ميرفت تنظر إليه: هههههههآآآآآآآ، أنت قلت له عني وعن دادي؟
صبري وهو يلعب في زبه: آه، وناكني تاني وكأنه كان بينيك كُسك وأنا كنت بتكلم وكأني أنتي، وكنت باقول له نيك كُسي الوسخ
كما، قطعني نيك وبوس
ميرفت وهي تدفع الزب الصناعي في كسها: دا أونكل ممدوح هاج أوي عليا
صبري: آه ونفسه ينيكك في الوقت اللي أونكل رامي ينيكني
ميرفت: ما أعرفش أذا أونكل رامي حيرضى أونكل ممدوح ينيكني
صبري: بس أنا حاموت على زبه يا ميرفت، لازم تساعديني وتخليه ينيكني زي ما بينيكك
ميرفت: شكله هايج أوي عليك، لو ناكك حيقطعك بزبه وشفايفه
لا يستطيع صبري أن يستحمل فيلف على الكنبة في وضع السجود وهو يهمس لميرفت: مش قادر أستحمل، بليز يا ميرفت
البسي الزب ونيكيني وأنتي تقولي لي قد أيه هاج عليا أونكل رامي
ميرفت تقوم وتلبس الزب وتذهب إلى وجه صبري وتقول له: مصه وبله وكأنه زب أونكل رامي قبل ما أدخله
يهيج صبري ويمص الزب ويتف عليه وبعد أن بله يقول لميرفت: بليز بلللي طيزي قبل ما تنيكني يا أونكل
تذهب ميرفت إلى طيز صبري وتلحس له خرمه وتتف فيه وهو يصرخ بهمس: آآآآآآآآآآآآآآآه نيكني، نيكني حاموت على زبك
تقف ميرفت وتبدأ تفرش طيز صبري بزبها الصناعي وهي تتخيل طيز رامي، وتدخل الزب مرة واحده في عمق طيزه، يصرخ
صبري: بشويش، أنت قطعتني يا أونكل
ميرفت وهي تنيك صبري وتلعب في كسها من تحت الزب الصناعي وتهمس: أتحمل يا حبيبي، أصلي أول مرة بانيك طيز حلوه
كدا، خض زبك وأنا بانيكك
صبري يهمس: مش قادر أستحمل زبك، كان نفسي فيك من زمان يا أونكل
ميرفت وهي تنيك صبري: أموت في طيزك الحلوه دي، نفسي املاها لبن وأشخ جواها
صبري وهو يقذف منيه ويلهث: آآآآآي أملاها لبن يا أونكل وبليز شخ جوا طيزي ولو عاوز تشخ على صدري ووشي كمان
شخ، أنا بتاعك يا أنكل أعمل فيا كل حاجه ما ترحمنيش
94
ميرفت لا تستطيع أن تقاوم خيال صبري وهي تنيكه وتلعب في كسها تبدأ في الأرتجاف والقذف: آآآآآي يا خول حاموت من
كلامك الوسخ، كُسي عمال يجيب
صبري يصرخ بهمس: جيبي يا ميرفت، دا أونكل ممدوح حيموت على كُسك وهو يجيب على زبه
ميرفت وهي تقذف: آآآآآآآآآآآح نفسي في زبه دلوقت يا صبري، حاموت عاوزه أتناك
ويرتمي الأثنان على الكنبه وهما يلهثان
ميرفت تنظر إلى صبري وتبتسم: كانت النيكه النهار دا حلوه أوي
صبري يبتسم: آه، مره تانيه حنعملها دايما كدا مع الزب الصناعي
ميرفت تفكر: تعرف لما قلت لي عن أونكل ممدوح أتخيلت زب أونكل رامي في طيزي وزب أونكل ممدوح في كُسي
صبري يبتسم: ما تعرفيش أيه اللي حيحصل لو أتفقنا كلنا، يمكن يكون زبي كمان في بقئك وأنا قاعد على وش أونكل رامي
وهو يلحس وياكل لي طيزي
ميرفت تضحك: آآآآآآي يا صبري، تلاته زباب فيا حاموت من الفرح، وتيجو كلكم في خرومي كلها، أأأأأأأووووووفففففففف
صبري وهو يفكر تنظر له ميرفت وتقول: سرحت فين؟
صبري ينظر لها ويتردد قبل أن يقول: مامتي ومامتك بينيكو بعض
ميرفت تفتح عيناها: مش معقول، أزاي عرفت؟
صبري: سمعتهم من زمان ولغاية دلوقت وهما بينيكو بعض لما يكون أونكل ممدوح مش موجود، وحتى من أيام باباكي أونكل
لطفي، كنت باسمعهم من ورا باب أوضة نوم ماما
ميرفت تبتسم: وأنا أقول ليه ماما دايما عند طنط عنايات، عرفت ليه دلوقت، كانوا بياكلوا بعض
يضحك الأثنان وتتجه ميرفت للحمام لتنظف نفسها وصبري يتجه إلى حمام غرفة أمه
عودة إلى شقة إلهام وخلال ما حصل في شقة عنايات، تؤشر إلهام لعنايات أن لا تصدر أي صوت وتأخذها من يدها إلى غرفتهم،
ترى عنايات رامي نائم في السرير وهي متجهه إلى الحمام مع إلهام، وعندما تدخلان تغلق إلهام الباب وتقول لعنايات: أقلعي
خالص والبسي الزب وأستنيني لغاية ما أقول له "زبك حلو يا حبيبي"، أوكي؟ بعتي مسج لممدوح؟
تهز عنايات رأسها بالإيجاب وتهمس: حاييجي هنا على طول الساعة 13 وحيضرب جرس
وتخرج إلهام وتذهب إلى الباب لتتأكد بأنه مقفول ثم تعود لرامي وتقلع كل ملابسها وتزيح الغطاء وتبدأ في لحس زب رامي
النائم، يصحي رامي وينظر إلى زبه الذي بدأ في الإنتصاب داخل فم إلهام
رامي: بتعملي أيه يا حبيبتي؟
إلهام وهي تمص: وحشني الوسخ ده، لسه طعمه نيك من أمبارح، عاوزه أكله
رامي: آآآآآآه، كليه يا حبيبتي ووسخيه أكتر
إلهام: أمممممممم أموت في طعمه الصبح
رامي: آآآآي يا حبيبتي، أقعدي عليه، دخليه في كُسك
تتحرك إلهام وتجلس على زب رامي وتقبله: نيكني يا حبيبي نيكني
95
عنايات تسمع نيكهم وتلعب في كسها وهي في الحمام وقلبها يدق بسرعة
الهام تهمس في أذن رامي: غمض عينيك وحس بيه وهو يخش ويطلع من كُسي
يغمض رامي عيناه وهو يتأوه ويقول: دا أنتي هايجه أوي يا حبيبتي، كُسك بيبلع زبي
تتحرك إلهام على زب رامي بقوة وهي تقول: زبك يجنن النهار دا يا حبيبي، زبك حلو أوي الصبح
تسمع عنايات الأشارة وتخرج من الحمام بهدوء وتشاهد إلهام وهي جالسه على زب رامي المغمض العينين، تؤشر إلهام
لعنايات لتذهب إلى وجه رامي وتضع الزب الصناعي على شفاهه وتقول لرامي: نفسي تمص الزب الصناعي بتاعي وأنت
مغمض عينيك، أموت فيك وأنت تمص زب وأنت تنيكني
تتجه عنايات وتضع الزب على شفايف رامي الذي يفتح فمه ويرضعه، يشم رامي رائحة كس عنايات الهائج ويفتح عيناه
ويتفاجأ بعنايات تنظر إليه بعين هائجه ويقول: عنايات؟ أنتي بتعملي أيه؟
عنايات: بانيكك مع إلهام يا حبيبي، أرضع زبي وأنت بتنيكها
يتردد رامي للحظات ثم عندما يرى عنايات توطي على شفايف إلهام وتمصها يهيج أكثر
رامي وهو يشاهد إلهام وعنايات يأكلوا شفايف بعض يمص الزب أكثر وهو ينيك إلهام بقوة
إلهام: شكلك هجت أوي يا حبيبي، عاوز تضوق كُسها؟ أقعدي يا حبيبتي على وشه وهاتي لسانك أرضعه
تجلس عنايات على وجه رامي الذي ما أن يشم رائحة كس عنايات حتى يخرج لسانه ويلحس خرمها وكسها ويدخله فيه
عنايات تتأوه: آآآآآآآآه يا رامي، لحسك حلو أوي، كل كُسي يا حبيبي
رامي وهو يلحس ويمص كس عنايات: دا كُسك كله شعر، هيجني أوي
عنايات تتأوه وهي تقبل إلهام: عارفه أنك بتحب الكُس وسخ وكله شعر، وسخهولي أكتر، تف فيه والحسه، دا مش أوسخ من
كُس مراتك اللي بقا له سنين مجنني
رامي: أأأأأأوف، كنتوا بتنيكوا بعض من سنين؟
إلهام وهي تلحس شفايف عنايات وتنيك زب رامي: آآآآه يا حبيبي، فاكر لما قلت لك عاوزين وحده تانية معانا في النيك، هي
دي
رامي: دي أحلى وحده ياريت قلتيلي من زمان يا شرموطة
عنايات تضحك: دي مش شرموطه، دي قحبه أنا اللي شرموطه وأموت في النيك وزب واحد مش مكفيني
رامي: آآآآآي يا شرموطه، أموت في كلامك أفتحي طيزك وكُسك أكتر عاوز أغوص فيهم
عنايات وهي تفتح طيزها بكلتا يديها: غوص فيهم يا حبيبي، دول بتوعك
رامي وهو يلحس خرم طيزها ويدخل لسانه: تفتكري لو ممدوح عرف مش حايزعل
إلهام: ما تخافش يا حبيبي، حنجيبه معانا
رامي وهو مواصل لحس: حتجيبوه فين؟
إلهام: عندنا هنا، هو عارف أن عنايات نفسها في زب تاني
رامي: أأأأأأأح يا قحبه حتجيبيني كدا
96
إلهام وهي تقوم من على زب رامي: أوعى تيجي يا حبيبي، لسه شويه
تنظر عنايات إلى الساعة التي قاربت على الحادية عشر والنصف ثم تقوم من على وجه رامي وتنام جنبه وتقبله ويدها على
زبه والزب الصناعي على خصرها: نفسي أضوق طعم كُسي في بقئك، ممكن؟
رامي يخرج لسانه: ممكن يا حبيبتي
تمص عنايات لسان رامي وشفايفه وهو يمصها بقوة، في هذه اللحظة تذهب إلهام إلى كس وطيز عنايات وتبدأ في اللحس
عنايات: آآآآآي يا شرموطه لحسك حلو، الحسي كمان دا كُسي مبلول من تف ولحس جوزك
إلهام وهي تلحس: أول مره الحسك وأنتي متلحسه من حد تاني، بقى كُسك طعمه أحلى يا شرموطه
عنايات وهي تمص شفايف رامي وتلعب في زبه بيدها: آآآآآه كمان مصي كُسي
إلهام وهي تلحس عنايات تنظر إلى الساعة التي تشير إلى الثانية عشر إلا ربع، تقوم وتطلب من رامي أن يلف جسمة وهو
على السرير بحيث يكون رأسه للباب، وعندما يفعل رامي ذلك تضع كسها على وجهه في وضع 63 وتبدأ مع عنايات في مص
زبه وهو يلحس كسها، بعد لحظات يرن جرس الباب
رامي: مين اللي جاي دلوقت؟ والعيال فين؟
إلهام: العيال في شقة عنايات مافيش حد ما تخافش
عنايات وهي تقوم لتفتح الباب: واللي عند الباب يمكن يكون ممدوح، خليكو زي ما أنتو
تتحرك عنايات إلى الباب وتنظر من العين السحرية لترى ممدوح واقف، تقف خلف الباب وتفتح، يدخل ممدوح وتقفل عنايات
الباب، ينظر ممدوح المتفاجئ لعنايات العارية والزب الصناعي معلق في وسطها
ممدوح وهو فاتح عيناه: أيه دا؟ أنتي بتعملي أيه وأنتي عريانه كدا، والزب دا ليه لابساه؟
عنايات تقبله وتضع يدها على زبه وتهمس: فاكر اللي قلناه مبارح عن حد معانا في النيك؟
ممدوح وهو يقبلها ولكنه إلى الأن متفاجئ: آآآه فاكر
عنايات تمسك يده وتأخذه إلى الغرفة وتهمس: موجودين في الأوضة تعالا، عاوزاك تنيكني نيك ما حصلش
يدخل ممدوح الغرفة ويرى طيز إلهام وكسها على وجه رامي وهي تمص زبه، ينظر رامي إلى ممدوح ويبتسم، يبتسم ممدوح،
في هذه الأثناء تزيل عنايات ملابس ممدوح من على جسمه وهو يساعدها، وزبه أنتصب على الأخر
ممدوح دون أن يزيح عينه عن طيز وكس إلهام يهمس لعنايات: أيه المنظر الحلو دا؟
عنايات تهمس: عاوز تذوق؟
ممدوح ينظر إليها ويهز رأسه بالإيجاب، تمسك عنايات زبه وهم يتجهون إلى طيز إلهام ووجه رامي، تنزل عنايات على ركبتيها
وتلحس مع رامي طيز وكس إلهام التي كان قلبها يدق بسرعة في إنتظار زب ممدوح، ثم تقبل شفايف رامي وبعد ذلك تمص
زب ممدوح وتتف عليه وتلحسه ثم تضعه على كس إلهام وتدخله، تصرخ إلهام
إلهام: أيه دا؟ أنتي بتعملي أيه في كُسي يا عنايات؟
عنايات: باحط زب جوزي ممدوح فيه
إلهام وهي تمثل: لا... لا يا عنايات، رامي مش حيرضى زب تاني يخش في كُسي
عنايات: أسئليه طيب، لو مش حيرضى حشيله من كُسك
97
إلهام بدلال وهيجان واضحان وهي تمص زب رامي: حبيبي رامي ممكن تخلي عنايات تحط زب جوزها ممدوح في كُسي؟
رامي وهو يرى زب ممدوح بين شفاة كس إلهام: شكله حلو يا حبيبتي وتخين، أنتي عاوزه تتناكي من زب غيري وأنا أتفرج؟
إلهام بدلال وهي تمص: الكلمة كلمتك يا حبيبي، كُسي بتاعك، آآآآآآه حاسه بيه على شفايف كُ سي وهيجني، أنت عارفني أني
بحب النيك، أيه رايك؟
عنايات تأخذ يد رامي وتضعها على زب ممدوح: أمسكه يا حبيبي ودخله أنت لما تحس أنك عاوز تشوفه يخش في كُس
شرموطتك
لا يستطيع رامي المقاومة أكثر، فيمسك زب ممدوح ويدفعه مرة واحدة داخل كس إلهام التي تصرخ
إلهام: آآآآآآآآآي يا حبيبي، دا زبه تخين أوي ملا كُسي
يضع ممدوح يديه على طيز إلهام ويبدأ في نيكها وهي تصرخ
إلهام: الحس كُسي يا حبيبي وهو بينيكه والحس زبه وبيوضه وبلهم وهو بينيكني
ويبدأ رامي الذي هاج جدا بلحس كس إلهام وزب ممدوح وهو يرى زب ممدوح يدخل ويخرج منه بشكل سريع، وعنايات تلحس
خرم طيزها في نفس الوقت وإلهام تصرخ من الشبغ والمتعة، ثم تتحرك عنايات إلى إلهام وتصعد فوق زب رامي وتدخله إلهام
في كس عنايات، وتبدأ عنايات في الطلوع والنزول على زب رامي وهي تتأوه وتمص شفايف ممدوح وإلهام تلحس كسها
وتمص الزب الصناعي الذي تلبسه في نفس الوقت، ثم ترتفع إلى شفايف عنايات وتلحسهم وتمصهم وهي تتناك من زب
ممدوح وعنايات من زب رامي، وتهمس في أذنها
إلهام تهمس: أوعي تخليهم ييجو، طلعي زب ممدوح وحطيه في بقئ رامي وأنا حاقوم وأخلي ممدوح يمص زب رامي، بعدين
تعالي ودخلي زبك في طيز رامي وأنا حالبس الزب بتاعي وأنيك ممدوح
عنايات تهمس: آآآآآآآآآآآآح نفسي أشوف دا
تقوم عنايات عن زب رامي وتذهب إلى ممدوح المستمتع بنيك إلهام وتخرج زبه من كسها وتنظر إلى رامي ورامي ينظر إليها
وتضع زب ممدوح على شفايف رامي، رامي ينظر إلى ممدوح وممدوح ينظر إليه ويبتسم، يفتح رامي فمه ويمص زب ممدوح
وإلهام تنزل رأس ممدوح ليصل لزب رامي، فهم ممدوح بأنهم يريدون أن يروهم في وضع 63 وكل واحد يمص زب الثاني،
يبدأ ممدوح في مص زب رامي بشهوه وهو يتخيل زب مالكوم، وكلها لحظات وتأتي عنايات وتشارك ممدوح مص زب رامي
ثم يشعر رامي بلسان عنايات على خرم طيزه فيفتح فخذاه وتبل عنايات طيز رامي وفي نفس الوقت إلهام تمص زب ممدوح
مع رامي ثم يشعر ممدوح بلسان إلهام على طيزه وهي تبله ثم تبدأ عنايات في إدخال زبها في طيز رامي وإلهام تدخل زبها في
طيز ممدوح والأثنان لا يزالان يمصان أزباب بعض ويسمعان إلهام وعنايات
إلهام: أأأأأأوف، طيزك حلوه يا ممدوح أفتحها أكتر يا حبيبي عشان أنيكها
ثم تنظر إلى رامي: مبسوط يا حبيبي وأنت بترضع زبه؟
رامي يهز رأسه دون أن يتوقف عن مص زب ممدوح
عنايات وهي تتأوه من المنظر الذي هيجها تخرج الزب الصناعي من طيز رامي وتكلم ممدوح: بلللي طيزه يا حبيبي، الحسه
عشان أقدر أنيكه جامد
يخرج ممدوح زب رامي من فمه ويرفع فخذاه ليرتفع خرم طيزه ويلحسه ويتف فيه ثم يعود لمص زب رامي
عنايات التي تهيج بشكل كبير: أخيرا مصيت زب ولحست طيز اللي حينيكني، أموت فيك يا حبيبي
وتنزل وتمص شفايفه وتعود وتضع زبها الصناعي مرة أخرى في طيز رامي وتنيكه
98
إلهام وهي تنيك في طيز ممدوح: ممدوح يا حبيبي عاوزاك تجيب لبنك في بقئ رامي، وأنت يا حبيبي جيب لبنك في بقئ ممدوح،
عاوزينكم تضوقوا اللبن اللي طول عمرنا بنضوقه
لا يستطيع ممدوح أن يقاوم وهو يرى زب عنايات يدخل ويخرج من طيز رامي فيبدأ في القذف في فم رامي وهو يصرخ
ممدوح: آآآآآآآآآآآه عمال أجيب أفتح بقئك يا رامي أشرب اللبن، نيكيني كمان يا إلهام قطعي طيزي يا شرموطه
رامي وهو يبدأ القذف: أبلع زبي يا خول حجيب جوا بقئك يا حبيبي، آآآآآآآآآآه مش قادر أستحمل أشوف مراتي بتنيكك، آآآآآخ
أشرب لبني، عنايات الحسي معاه اللبن وساعديه
تنزل عنايات وتبدأ تمص زب رامي وتشرب اللبن مع ممدوح وكذلك فعلت إلهام مع زب ممدوح وشربت اللبن مع رامي، ونام
الأثنان على السرير كل واحد رأسه عند رجل الآخر، ذهبت إلهام ونامت جنب ممدوح وعنايات نامت بجنب رامي وبدأوا في
تقبيل ولحس شفايف بعض
إلهام تهمس في أذن ممدوح: حبيت زبه؟
ممدوح يهمس: آه
إلهام تبتسم وتهمس: وكُسي؟
ممدوح يمص شفتاها ويهمس: يجنن
إلهام تهمس: شكلك زيه بتحبه بالشعر، لأن عنايات كُسها كله شعر
ممدوح يهمس: أموت فيه وسخ ومتناك وكله شعر
يحضنان بعض وفي نفس الوقت عنايات كانت تهمس في أذن رامي
عنايات تهمس: جنني زبك
رامي يهمس: أنتي اللي كُسك نار، لسه ما شبعتش منه
عنايات تهمس: حاخليك تنيكه كل يوم من وراهم ومن غير ما يعرفوا، حبيت زبك أوي
رامي يهمس: عاوزك تجيليل الشغل، حادخلك الحمام وأنيكك
عنايات تهمس: آآآآآآآوووووف هيجتني، أحبك وأنت تنيكني من غير ما حد يعرف
تأتي إلهام ناحية رامي وعنايات ويتبعها ممدوح ويبوسوا بعض، ثم تنظر إلهام لممدوح ولرامي وتقول لرامي
إلهام: طلع لسانك
يخرج رامي لسانه، تدفع عنايات رأس ممدوح ليمص لسان رامي، يمص ممدوح لسانه ويدخلان في قبلة ساخنة، وعنايات
وإلهام في قبلة أكثر سخونة، ثم تهمس إلهام في أذن عنايات
إلهام تهمس: أنا جيت على اللي حصل يمكن تلات مرات
عنايات تبتسم وتهمس: وأنا أربع مرات
إلهام تهمس: بس لسه عاوزه أتناك من ممدوح
عنايات تهمس: وأنا عاوزه أتناك من رامي
إلهام تقوم وتقول لعنايات وهي تنظر لممدوح
99
إلهام: روحي أنتي الحمام بتاعنا وأنا حاروح الحمام اللي برا
ممدوح يقوم وهو يقول: أنا كمان حاروح الحمام اللي برا
رامي: خلاص أنا حاروح الحمام بتاعنا بعد ما تخلص عنايات
تذهب عنايات إلى الحمام الذي في الغرفة ويتحرك ممدوح وإلهام إلى خارج الغرفة ويغلقان الباب على رامي وعنايات، رامي
بعد أن يغلقان الباب يقفز ويذهب إلى الحمام ليجد عنايات جالسة على الحمام تشخ، يذهب إليها ويضع يده على كسها وهي
تشخ ويبدأ زبه في الإنتصاب من جديد
عنايات تتأوه: آآآآآآآآآآآآآآخ دا أنت وسخ أوي يا رامي
يقبلها رامي دون أن يزيل يده: تحبيني وسخ والا أشيل أيدي
تمص عنايات شفايفه وهي تهمس: أموت فيك وأنت وسخ يا حبيبي، أرجوك ما تشيلش أيدك
يضع رامي يديه تحت كتفيها ويرفعها وهو يقبلها بعدما أنتهت من الشخ، وفي نفس الوقت تمسك عنايات زبه المنتصب وتهمس
عنايات: دا واقف وناشف أوي، أيه؟ لسه ماشبعش؟
رامي يهمس: عاوز كُسك كمان يا حبيبتي
تحضنه عنايات بقوة وتهمس في أذنه: وكُسي عاوزه وحايموت عليه
يحملها رامي بين ذراعيه وكأنها عروس ويعود بها إلى غرفة النوم ويضعها في السرير وهي تتأوه
عنايات تهمس: آآآآآآآآآآآه يا حبيبي لو حتنيكني أرجوك بسرعة قبل ما جوزي ييجي
رامي ينام فوقها بسرعة ويدفع زبه في كسها وهو يمص شفاهها ويلحس صدرها ويعض حلماتها وهو يتأوه ويهمس
رامي: كُسك ما حصلش، دا دافي ويجنن، أموت فيه أفتحيه أكتر يا حبيبتي
عنايات تهمس: آآآآآي يا رامي، شكلك هايج أوي عليا، نيكني يا حبيبي بسرعة، نيكني قبل ما جوزي ومراتك ييجوا
رامي وهو ينيك كسها بقوة يخرج زبه ويدفعه داخل طيزها وتصرخ عنايات من اللذه
عنايات تصرخ بهمس: آآآآآآآآآي دا أنت دخلته في طيزي، تحب نيك الطيز يا حبيبي؟
رامي وهو ينيك طيزها ويهمس وهو يلهث: أموت فيه، لما لحست طيزك كنت حاجي من طعامته وريحته اللي كلها نيك
عنايات تهمس: آآآآآآه يا عمري، دا من قد ما تاكله مراتك وتنيكه، وتقطيع زب جوزي ليه
رامي يهمس: أموت في كُسك وطيزك، مش عاوز أجي، عاوز أفضل أنيك فيكي كدا على طول
عنايات تهمس: آآآآآخ يا حبيبي، نيكني زي ما أنت عاوز، أنت حبيبي ونياكي وأنا شرموطتك
عنايات تبدأ في القذف فتمص شفايف رامي وتعضها وهي تقذف
عنايات تصرخ بهمس: عمال أجي يا رامي، نيكني أكتر، طلعه من طيزي ونيك كُسي أرجوووووووك
رامي وهو يلهث يخرج زبه من طيز عنايات ويدخله مره واحده في كسها وهي ترفع رجليها عاليا وتهمس
عنايات: نيكني كمان، كمان يا حبيبي ما خلصتش، لسه كُسي الوسخ عمال يجيب على زبك
رامي ينيكها أسرع ويلحس شفاهها ويهمس: هاتيهم يا حبيبتي، وسخي زبي يا عمري، أموت فيكي يا متناكه
100
بعد أن تهدأ عنايات تهمس في أذن رامي: عاوزاك تجيب لبنك في طيزي، عاوزه أبقئ وسخه معاك وأنت بتنيكني
لا يستحمل رامي ويخرج زبه ويغرسه في طيزها بقوة وكأنه يغتصبها
عنايات تهمس: آآآآآآآآآآه، شكلك هايج أوي يا حبيبي، حلو زبك في طيزي، سامع صوته وصوت شفايف خرمي؟
رامي يهمس: باموت في الصوت دا، كل ما زاد الصوت يعني أنتي شرموطه وتموتي في الزب والنيك
عنايات تهمس وهي تضغط بشفايف خرمها على زب رامي: باموت في زبك وفي نيكك يا حبيبي، بص أزاي خرم طيزي قافل
على زبك وكأنه بيرضعه
رامي الذي بدأ يرجف ويتأوه يهمس وهو يلهث: دا بيرضعه حلو أوي، حجيببببببهم، أقفلي على زبي وأنا باشرب طيزك لبني
يا حبيبتي ومصي لي لساني وأنا بجيبهم في طيزك الوسخ
تلتهم عنايات لسان رامي الذي أخرجه وتلف رجليها حول خصر رامي وتضغط بطيزها على زبه الذي بدأ يقذف بشده، ثم لما
تشعر بلبنه تهمس وتنفخ في أذنه: كمان يا حبيبي، كمان جيب، عاوزه لبن أكتر في طيزي، أملاني يا عمري، أموت في نيكك
بعد أن ينتهي رامي من القذف لا يخرج زبه من طيز عنايات، يقبلها ويمسح على شعرها وهي تقبله وتنظر إلى عيناه وتبتسم
وتقول: كويس أنك خلصت قبل ما يجي جوزي، أموت فيك يا حبيبي، بس هم فين؟
رامي يبتسم: تلاقيهم بيعملوا زينا، دلوقت تلاقي زب جوزك أما في كُس أو طيز أو بقئ مراتي
عنايات تهمس وهي تبتسم: بس مش حتنبسط زي ما أنبسط كُسي وطيزي
ثم للحظة تتوقف وتنظر إلى عينا رامي وتهمس: أنت بتعمل أيه في طيزي؟ حاسه بسخونه
رامي يحضنها ويهمس في أذنها: بشخ جوا طيزك على لبني يا حبيبتي
عنايات تهمس وهي تحضنة: آآآآآآآآآآآآه يا وسخ، شختك حلوه ودافيه يا حبيبي، دالوقت عن جد وسختني أوي، لبن وبول جوا
طيزي، يجنن، خليتني أبقى شرموطتك الوسخه
رامي يهمس: أموت فيكي وأنتي وسخه يا حبيبتي
تحضنه بقوة أكبر وتهمس: شخ كمان، وسخني يا عمري، أموت في ريحة النيك معاك
وبعد أن أنتهى رامي من الشخ في طيز عنايات قام عنها طالبا منها أن لا تتحرك وذهب إلى الحمام وأحضر فوطة ووضعها
على خرم طيز عنايات ثم أوقفها وهي تضحك وذهبا إلى الحمام ونظف رامي طيز وكس عنايات وزبه وعادوا إلى السرير
وحضنوا وقبلوا بعض وهم عرايا، رامي ينظر إلى عنايات وعنايات تنظر لعيني رامي، تقول عنايات: نفسي تنيكني كل يوم من
غير ما ممدوح وإلهام يعرفوا، وممكن نعمل اللي عملناه كلنا مره في الأسبوع مع بعض، بس عاوزه زبك ليا لوحدي طول
الأسبوع
رامي وهو ينظر إلى عيني عنايات الجميلتان: وأنا كمان نفسي فيكي كل يوم بس حنعملها أزاي؟
عنايات تهمس: حنرتبها مع بعض عن طريق المسجات
يحضنها رامي ويضغط على صدرها وحلماتها ويقبلها وينتظران ممدوح وإلهام
في ذلك الوقت عندما خرج ممدوح وإلهام إلى الحمام الخارجي، دخلت إلهام الحمام وجلست تشخ تبعها ممدوح وقال لها: وأنا
كمان عاوز أشخ
نظرت إليه إلهام وأبتسمت وقالت: ما تشخ حد مانعك؟
مسك ممدوح زبه وبدأ في خضه أما وجهها وقال: بس دا مش عاوز يشخ إلا بعد ما يتمص
101
إلهام تهمس وتنظر إلى باب غرفة النوم: بس جوزي هنا وأخاف يجي في أي وقت ويشوفنا
فهم ممدوح اللعبه وذكرته بطريقة مالكوم، قفل باب الحمام عليهما وقال لها هامسا : ما تخافيش محدش حيعرف، طلعي لسانك
والحسي راسه
إلهام تهمس وهي لا تزال تشخ: أرجوك ماتفضحنيش، جوزي مش عارف أني هنا
يمسكها ممدوح من شعرها ويدفع بزبه في فمها: مصي يا شرموطه والحسي زبي، داح يموت عليكي
تمص إلهام زبه المنتصب بشوق ولهفة وهي تمثل الممانعة وتخرجه من فمها وتهمس: وأنا كمان حاموت عليه بس خايفه
وتعود للمص، يهمس ممدوح: ما تخافيش ما حدش حيعرف أنك بتمصي زب تخين دلوقت، خلاص طلعيه حاشخ
تخرج إلهام زب ممدوح من فمها ويوجهه ممدوح على صدرها ويبدا يشخ على حلمتيها وبطنها وهي تتأوه
إلهام تهمس: آآآآآآآآآآآه شختك دافيه يا ممدوح دلوقت جوزي حيعرف أنك شخيت عليا ووسختني
ممدوح يهمس: حانظفك بس بعد ما نيكك
إلهام وهي تحرك صدرها على شخة ممدوح تهمس: أرجوك أوعى تنيكني جوزي حيعرف، كل يوم بيفتح كُسي وطيزي لما
أرجع من الشغل عشان يشوف أذا حد ناكني
ممدوح الذي أنهى شخته يهمس: ماتخافيش بعد ما أنيكك وأحميكي حاقفل كل مكان نيكته
تقوم إلهام وتحضن ممدوح وتهمس: أرجوك أنا ميته على زبك وعاوزاك تنيكني بس خايفه، زبك تخين أوي وخايفه يعورني
ممدوح يمص شفتاها وهي تمص لسانه ويحرك زبه على شفاة كسها ويهمس: ما تخافيش مش حا عورك، أنتي بتحبي النيك؟
تحضنه بقوة أكثر وتهمس: باموت في النيك
ينزل ممدوح على ركبتيه وينظر إلى كسها ويفتحه بيده، تستند إلهام على حائط الحمام وتضع رجلها اليمين على الحمام بعد
أن تنزل الغطاء ويبدأ ممدوح في مص ولحس كسها وهي تتأوه
إلهام تهمس: آآآآآآآآه يا حبيبي، كله بسرعه قبل ما حد يجي، تف فيه الوسخ دا، دا أنا لسه شاخه، وعضه وقطعه بسنانك وخلي
لسانك يلعب بيه وينيكه
ممدوح وهو يأكل كُس إلهام: أموت في ريحته وهو وسخ يا شرموطه نفسي أكله لغاية ما تجيبي في بقئي
تمسك إلهام ممدوح من وجهه وترفعه إليها وتمص شفايفه وتهمس: هيا مراتك كُسها مش وسخ زي كُسي؟
ممدوح يهمس: وسخ بس مش زي كُسك، با موت في كُسك يا حبيبتي
تحضنه إلهام وتهمس: وأنا باموت في زبك يا حبيبي
في تلك اللحظة يدفع ممدوح زبه كله في كس إلهام التي تشهق: هاااااااااااا، نيكني، نيكني يا حبيبي بزبك الوسخ والتخين دا،
نيكني بسرعه قبل ما حد يجي، عاوزه أتناك منك، مش عاوزاك تبطل نيك يا عمري
ممدوح وهو يلهث يهمس: أنا أموت فيكي وفي كُسك يا قحبه، أفتحي كمان خليني أقطعه بسرعة قبل ما مراتي تيجي
إلهام وهي تقبل شفايف ممدوح وهو ينيكها تهمس: آآآآآآه يا ممدوح يجنن نيكك، ياريت تقدر تنيكني ومراتك مع بعض، أصلي
مش حاقدر أتخلى عن زبك يا حبيبي
يهيج ممدوح أكثر ويضرب كس إلهام بقوة بزبه وهو يلهث ويهمس: آآآآآآآآآآآآح يا شرموطه أموت وأنيكوا أنتو لتنين مع
بعض، حانيكك لغاية ماتشخي من النيك
102
إلهام تهمس: آآآآآآآآآآه يا حبيبي شخخني من النيك ووسخني، أنا بتاعتك وبتاعة زبك
لا يستطيع أن يستحمل ممدوح كلام إلهام فيخرج زبه ويشدها بقوة إليه ويأمرها أن تمصه
ممدوح يهمس: مصيه يا شرموطه قبل ما أدخله في طيزك
إلهام وهي تمص بقوة وتنظر لممدوح: لا أرجوك... طيزي لا، زبك تخين وحاتعورني
يرفعها ممدوح ويلفها لتقابل المرآة وينزل ويفتح فخذيها ويبدأ في لحس خرم طيزها وعضه
إلهام تهمس: آآآآآآآآآآآآآآآآآآح، حلو لسانك يا حبيبي، دخله في طيزي
ممدوح يهمس: جوزك بيعمل لك كدا
إلهام وهي هائجه وذائبة تهمس بصوت متقطع: لا... بس بينيك طيزي وبيشخ فيها
ممدوح يقف ويدخل زبه مرة واحدة في طيز إلهام التي تصرخ: آآآآآآآآآآآي زبك تخين يا خول خليني أتعود عليه
ممدوح وهو ينيك طيزها دون توقف يهمس: أتعودي يا شرموطة.... أتعودي
إلهام تهمس: حلو أوي زبك في طيزي، نكني كمان، دا أنت جبتني لغاية دلوقت تلات مرات
ممدوح وهو ينيك بقوة طيز إلهام: أزاي جيتي تلات مرات؟
إلهام تهمس وهي تلعب في كسها وتلهث: مره في بقئك، ومره على زبك ومره وأنت بتاكل طيزي، وشكلك حتجيبني دلوقت
المره الرابعه يا عمري، آآآآآآآآآآآآه نيك طيزي أكتر، نيك طيز شرموطتك يا حبيبي
لا يستطيع ممدوح أن يمسك نفسه ويصرخ بهمس: أفتحي طيزك جامد حاججججججي جواه
إلهام تلهث: تعالا يا حبيبي، اسقي طيزي لبنك، غرقه عشان خاطري، دا وسخ وبيتناك برا، أدبه يا حبيبي بنيكك وزبك
ممدوح وهو يلهث ويقذف منيه داخل طيز إلهام: آآآآآآآآآه يا شرموطه حاقطعك من النيك وأآدب طيزك الوسخ اللي باموت فيه
إلهام التي تشعر بتدفق مني ممدوح داخل طيزها تهمس وهي تلهث: حلو أوي لبنك يا حبيبي باموت فيه، ارجوك ما توقفش
نيكي، حابقى شرموطتك وحاجيلك من ورا جوزي ومراتك في أي وقت تهيج وعاوز تنيك، أنت بس تأمر يا عمري
لحظات وتشعر إلهام بشيء تلتفت إلى ممدوح وتهمس وهي تبتسم: أيه دا يا حبيبي؟ عمال تشخ جوا طيزي؟ أنت لسه شاخخ،
كمان عندك زياده
ممدوح يبتسم ويهمس: أموت فيكي يا حبيبتي، وما قدرش أطلعه الا لما يشخ في طيزك اللي تجنن دي، أحب أوسخك ووسخ
طيزك وكُسك
إلهام تهمس وهي ملتفته لممدوح وتبتسم: وسخني يا عمري، أنا بتاعتك أموت في ريحة لبنك وبولك في طيزي يا وسخ، أنت
تجنني لما تبقى وسخ وحاتعود عليك بالشكل دا
ممدوح يهمس: عاوزك تتعودي عليا وماتسبينيش، عاوزك تبقي الشرموطه بتاعتي أنا بس، ولما جوزك ينيكك وينام عاوزك
تقومي من غير ماتغسلي وتجيلي عشان تفرجيني على لبنه في كُسك أو في طيزك وحالحسهولك قبل ما أنيكك بلبنه
إلهام تفتح عيناها وهي تبتسم وتهمس وهي فرحانه: واووووو دا أنت وسخ أوي يا ممدوح نفسي أعمل اللي قلته دلوقت،
ولازم أعمله والا حبقى هايجه طول عمري لو ما عملتوش كل الرجاله حينيكوني، بس أزاي حاجيلك وعنايات حتعمل فيها أيه؟
ممدوح يهمس وزبه إلى الأن داخل طيز إلهام: خلي رامي ينيكك في وقت نتفق عليه وتكون عنايات في الشغل وأنا في الشقة،
ايه رايك؟
103
إلهام تهمس: خلاص حاعمل كدا، بس بسرعه أرجوك، لازم نعملها قريب خالص
يخرج ممدوح زبه من طيز إلهام الذي يصدر صوت وكأنه صوت فتح زجاجة بيبسي
ممدوح: آآآآآآآآه، أحلى صوت يا حبيبتي
إلهام تبتسم: أموت في الصوت دا يا نياكي
يرفع ممدوح غطاء الحمام ويُجلس إلهام عليه لتفرغ البول واللبن الذي في طيزها وبعد أن تنتهي يأخذان شاور وبعد أن ينشفا
بعض يتجهان لغرفة رامي، تجري إلهام وتحضن رامي وعنايات تجري وتحضن ممدوح
رامي: ياااااه، كان نيك ولا في الخيال
ممدوح: أحلى نيك في حياتي
عنايات وهي تقبل ممدوح على خده: أنا قلبي لغاية دلوقت بيدق من الفرح، ميرسي يا حياتي
إلهام وهي تنظر لهم: آه بس أحنا لسه ما خلصناش، الساعة وحده ونص وعندنا كمان نص ساعة لغايه ما نطلب غدا وننده
على العيال
عنايات تبتسم وهي تنظر لألهام: قصدك أيه يا قحبه؟
تخرج إلهام من الدرج حبوب الفياجرا وتعطي ممدوح حبة ورامي حبة
إلهام وهي تبتسم: خدو يا حبايبي حاجه تساعدكو على اللي جاي
ينظر ممدوح لرامي ويبتسم ويأخذ الحبه ويبلعها وكذلك يفعل رامي وهو ينظر إلى إلهام ويبتسم: عاوزه تعملي أيه يا حبيبتي؟
إلهام وهي تقوم وتلبس الزب الصناعي الخاص بها وتبتسم لعنايات: أنا ما شبعتش من نيك طيز ممدوح، وأظن أنتي كمان ما
شبعتيش من نيك طيز رامي، أيه رايكم؟
عنايات تنظر إلى إلهام وتقوم وتلبس الزب الصناعي الخاص بها وتبتسم: بصراحة أنا ما شبعتش
إلهام تضحك: ي**** ياولاد قوموا وناموا جنب بعض على السرير وادونا طيازكم
يبتسم ممدوح ورامي ويلفان على السرير في وضع السجود رافعين أطيازهم
عنايات تضحك: مش بسرعة كدا، رامي بل خرم ممدوح وتف فيه وممدوح يعمل كدا ليك بعد ما تخلص
رامي ينظر إلى ممدوح، ممدوح يبتسم له ويقول: بل طيزي كويس زي ما عاوزني أبل طيزك
يتجه رامي لطيز ممدوح ويلحسها ويبل خرمه ثم يضع شفاهه على خرمه ويتف داخله إلى درجه أن التفه سالت على بيض
ممدوح من خرمه
إلهام تهيج من الحركة: آآآآآآآآآآآح أيوا كدا يتلحس الخرم
يعود رامي لوضعه وهو يبتسم لممدوح الذي يقوم ويذهب إلى طيز رامي ويلحسها ويخض زبه ويمصه له ثم يلحس بيوضه
حتى يصل إلى خرمه بلسانه ويدخل لسانه ويقبل خرمه ويتف فيه بقوه وهو يلحس وتخرج آهه من رامي دون أن يشعر:
آآآآآآآه
عنايات تموت من الحركة: آآآآآآآي دانا حانيك الطيز المبلول والوسخ دا نيك لغاية ما أقطعه
104
يعود ممدوح بجنب رامي ويبتسمان لبعض، تبدأ إلهام في تفريش طيز ممدوح بالزب الصناعي، أما عنايات فقد كانت هائجه
بشكل كبير على طيز رامي فتدخل زبها الصناعي مرة واحدة وبقوه في طيز رامي الذي يصرخ: آآآآآآآي يا شرموطه بشويش
على طيزي شقيتيه
عنايات تلهث: مش قادره أقاوم، طيزك حلوه أوي وهي مبلوله ومفتوحه
وتبدأن إلهام وعنايات في نيك أطياز أزواجهم وهم يمصوا شفايف بعض، وتنظر إلهام إلى ممدوح المستمتع بنيكها وتطلب منه
أن يبوس رامي وهي بتنيكة، يقرب ممدوح من رامي ويلهط شفايفه ورامي يدخل لسانه في فم ممدوح الذي يمصه، ثم يبوس
ممدوح رقبه رامي والبنات يمصوا بعض وصوت تأوهاتهم عالي
لا شعوريا يتأوه رامي من الهيجان: آآآآآآآآآآه
عنايات تنظر لرامي: عاجبك زبي جوا طيزك يا حبيبي
يرد رامي: أوي، نيكيني كمان يا عمري
ممدوح يكلم إلهام: وأنتي يا الهام يا حبيبتي، أموت في زبك، خضيلي زبي وأنتي بتنيكيني
تبدأ إلهام في خض زب ممدوح وهي تنيكه وتمص شفايف عنايات
يقبل ممدوح رامي ويدخل لسانه في فمه ورامي يمص لسانه ويمد ممدوح يده إلى زب رامي المنتصب ويمسكه ويخضه له
ويهمس: دا أنت هايج أوي
رامي يهمس: أويييييييي
لحظات وتخرج إلهام زبها من طيز ممدوح، يتسأل ممدوح: خلصتي نيك يا حبيبتي؟
إلهام: لا يا حبيبي، بس خليك زي ما أنت
تنظر إلى عنايات وتقول لها: قومي مع رامي من غير ما طلعي زبك من طيزه وتعالوا ورا ممدوح ودخلي زب رامي في طيزه
وأنا حاروح تحت ممدوح وادخل زبه في كسي
عنايات تضحك: يا مجنونه، أيه النيك الوسخ الكتير اللي جواكي دا
ثم تلتفت إلى رامي وممدوح وتسأل رامي: عندك مانع يا حبيبي تدخل زبك اللي واقف دا في طيز جوزي؟
رامي ينظر إلى ممدوح الذي يبتسم ويقول: لا ما عنديش مانع، دا هيجني أوي
إلهام: وأنت يا حبيبي ممدوح عند مانع جوزي ينيكك؟
يرد ممدوح وهو يبتسم: لا ما عنديش مانع إذا حاتدخلي زبي في كُسك
ويتحرك رامي مع عنايات وراء ممدوح دون أن تخرج عنايات زبها الصناعي من طيز رامي، ويحرك رامي رأس زبه في شق
طيز ممدوح ويبدأ في إدخاله بهدوء، وخلال لحظات بلع طيز ممدوح زب رامي وكأنه متعود على النيك، وهذا هيج رامي
رامي: آآآآآآآه دي طيزك ناعمه وخدت زبي بالراحة
ممدوح: بالراحه وأنت بتنيكني يا رامي
ويبدأ رامي في نيك ممدوح وعنايات في نيك رامي وإلهام أولا ذهبت تحت عند زب ممدوح المنتصب ومصته له ثم تدحرجت
تحته ورفعت كسها بعد أن بلته بيدها وممدوح مسك زبه وغرسه في كسها
إلهام تتأوه: أأأأأأأأأأأأأأأأح حلو زبك وهو بينيكني
105
ويبدأ ممدوح في نيك كس إلهام وهو مستمتع بزب رامي داخل أعماق طيزه
تهمس عنايات في أذن رامي وهي تنيكه: أوعى تتعود على طيزه وتسيبني، حاقتلك
يلتفت رامي إليها ويلهط شفاهها ويمصها ويهمس: دانا بانيكه وأنا عمال أتخيل طيزك الحلوه يا عمري
تمص عنايات شفايف رامي وتهمس: وحشني زبك جوايا يا حبيبي
في نفس الوقت ممدوح يهمس في أذن إلهام وهو يمص شفتاها وهو ينيكها: أمته أنيكك لوحدنا؟
إلهام تهمس: ق ريب يا حبيبي، ق ريب
ممدوح يهمس: عاوز أخدك بعيد ونجيب خمره ونسكر، نفسي أشرب معاكي وأنيكك بعيد عنهم
إلهام تهمس: أأأأأأأأي يا عمري، ما تهيجنيش أكتر من منا هايجه، بكره شوف لنا مكان
بدأ رامي يرتجف ويصرخ وينيك ممدوح بقوة ويشخر: أأأأأأأأأأأأح، حاجيبهم في طيزك يا ممدوح أفتح طيزك يا حبيبي
ممدوح يبدأ ينيك كس إلهام بسرعة وهو يصرخ: وأنا حاجيبهم في كُس مراتك اللي يجنن، جيب لبنك جوايا، نيكني يا رامي
جامد
عندما يسمع رامي كلام ممدوح يبدأ يقذف في طيزه وهو يضغط بكلتا يديه على فلقتي طيز ممدوح وعنايات تنيك في طيز رامي
بقوة وهي تلحس رقبته، وممدوح يبدأ قذف منيه في كُس إلهام وهو يصرخ ويرتجف
ممدوح: أفتحي كُسك كمان يا شرموطه مش قادر أمسك نفسي، زب في طيزي وزبي في كُسك، حاموت عاوز نيك كمان
ويدفع ممدوح كل زبه في كس إلهام بقوة ويتوقف عن الحركة وهو يقذف منيه
إلهام تصرخ وهي تلعب في كسها: أأأأأأي يا خول شقيتني بزبك التخين، عاوزه كمان
بعد أن ينتهي رامي من قذف منيه في طيز ممدوح يرتمي على السرير مع عنايات ويرتمي جنبهم ممدوح وتقوم إلهام وهي لا
تزال تلعب في كسها بقوة وتجلس على بطن ممدوح وتفتح كسها وتنزل لبنه على بطنه وهي تقول
إلهام: أأأأأأأأأأأأأأأأأأخ يا ممدوح بص على لبنك اللي مليت بيه كُسي
وتأخذ من اللبن بأصبعها وتضعه على حلمتيها وهي تحرك كسها بيدها الثانية حتى بدأت تقذف، وعندما أنتهت رمت نفسها
على صدر ممدوح وحضنته الذي قبل شفتاها لحسهم لها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق