حبايبى انا حكيت ليكم المره اللى فاتت عن حكايتى مع صاحبى ولما ناكنى وانا
نايم والمره دى انا هحكيلكم عن حكايتى مع احمد صاحبى اللى ناكنى المره
اللى فاتت بس المره دى كنت صاحى
احمد بعد ما نكنى المره اللى فاتت اتغيرت معاكلته ليا شويه وحسيت انه كان عارف انى كنت صاحى وهو بينكنى وكان يفضل يبص لطيزى كتير وانا كمان كنت بتعمد انى امشى قدامه واترقص انا وماشى زى البنات عشان بصراحه اشقت كتير لذبه وكان نفسى اتناك منه تانى المهم هو كان بيحاول ديما يلمس طيزى كل ما تكون فيه فرصه لكدا وفى يوم كنا راجعين من الكليه وكنا تعبانين اووووى ودخلنا الغرفه بتاعتنا فى المدينه الجامعة و لقينا الغرفه فاضيه و الناس اللى معانا روحوا انا قولتلو انا هاخد دش ميه وهو قال انا هريح شويه ع السرير ورحت انا الحمام المشترك بتاع الدور اللى احنا فيه واخدت دش ميه بسرعة ورحت على الاوضه وكنت حاطط على وسطى فوطه وبس دخلت الاوضه لقيت احمد صاحبى نايم على السرير ومغمض عينيه بس انا حسيت انه صاحى واتاكدت من كدا لما لقيت زبه واقف اوى و باين اوى من تحت البنطلون اللى لابسه انا ساعتها كان نفسى اجرى على زبه وامصه وادخله بايدى جوا طيزى عشان كنت تعبان اووووووى وكنت حاسس انى ممكن اموت لو صاحبى مرضيش ينكنى بس كانت المشكله ازى اخليه ينكنى فكرت انى اغريه و الفكره نجحت اووووى انا اتصرفت كانه نايم بجد وخلعت الفوطه من على وسطى وكان ضهرى نحيته وانا مكنتش لابس حاجه تحت الفوطه يعنى كنت عريان خالص وفتحت الدولاب بتاعى وفضلت ارتب فيه وكل شويه اوطى لتحت عشان خرم طيزى يبان وانا كنت متاكد انه كان بيبص على طيزى الوقت دا كله وعرفت بعدين انه كان مولع ناااااااار اكتر منى ....
ومره واحده لقيته بيقولى انت بتعمل ايه انا عملت نفسى اتفاجئت وجريت على السرير عشان اغطى نفسى بالفوطه بس هو جرى ورايا وحضنى من ورا وقالى هو انت مكسوف منى ولا ايه دا احنا اصحاب وانا بحبك انا رديت عليه وقولتله بكسوف وانا بحبك بردو والكلمه دى ولعته اكتر وجه حاضنى من ورا جامد انا حاولت اخليه يسبنى بس كان باين عليا انى مستمتع اووى بحضنى ليا وخصوصا انا كنت عامل نفسى انى عايزه يسبنى بس انا كنت بعمل كدا عشان احرك طيزى على زبه اكتر و اكتر وهو كان حاسس بكدا فهمس فى ودنى وقالى انت مكسوف ليه صدقنى دا هيكون سر بينى وبينك ومفيش حد تانى هيعرف بكدا ابدا وحلفلى ونزل ايدا على طيزى وقعد يلعبلى فيها انا لما عمل كدا مقدرتش امسك نفسى ولقيت ايدى بتروح على زبه وتفتح سوستة البنطلون و باطلع زبه و فضلت احركه بين فلقتي طيزى وعلى خرمى وانا بلصق جسمى على جسمه اكتر واكتر واكتر وهو بيبوس فى رقبتى وفى ودنى وقلى بتحب الزب اوى كدا انا قولتلو بكسوف اه قالى نفسك فى ايه دلوقتى قولتلو نفسى تتجوزنى وابقا مراتك قالى انت خلاص من دلوقتى انت مراتى وانا جوزك قولتلو ياريت قالى انت مراتى واسمك كريمه يلا يا كريمه انزلى مصى زب جوزك قولتله بكسوف حاضر بس استنا اروح اقفل الباب بالمفتاح وارجعلك بسرعة ومشيت اترقص قدامه نحيت الباب وانا بقفل فى الباب وقعت المفتاح على الارض ووطيت اجيبه عشان اغريه اكتر واخليه يشوف خرم طيزى ولما وطيت حسيت بصباعه بيبعبصنى ولصقنى على الباب و صباعه جوا طيزى وانا اقوله اصبر شويه يا احمد ااه ااه اااااه اح احمد مش كدا اصبر اقفل الباب قالى اقفلو وانا ببعبصك يا مراتى قولتلو حاضر وقفلت الباب واخدنى ونيمنى على السرير على بطنى وهو قعد قدامى وحطلى زبه جوا بوقى وانا مصيته بشراهه لحد ما نزل لبنه جوا بوقى وباسنى من بوقى اللى مليان لبن منه واخد شويه لبن وبعد كدا رجعهم تانى فى بوقى وانا نضفتلو زبه من اللبن بلسانى بصراحه كنت اول مره امص زب بس كان احساس لذيذ اووووووووى وكمان كان طعم اللبن يجنن وبعد كدا لف احمد ونام عليا انا ونايم على بطنى وكانت طيزى مهياه انها تتناك على الاخر وملقيش صعوبه فى تدخليل زبه جوا طيزى وفضل ينيك فيا بعد كدا بكل الاوضاع وانا اصرخ من المتعه اللى حستها معاه وكل ما ينزل يرجع ينكنى تانى وفى اليوم دا احمد نزل 4 مرات مره فى بوقى وتلاته فى طيزى ولما خلصنا اخر مره مطلعش زبه من طيزى وقالى انا عارف انك بتحب تنام وزبى جوا طيزك انا بصيت عليه وابتسمت بكسوف ولفيت وشى نحيته وبوسته فى شفايفه وهو بسنى وعض شفايفى اوووووى وبعد كدا دخل لسانه فى بوقى وانا فضلت امص فيه وقالى انا كدا بنيكك فى طيزك بزبى و بنيكك فى بوقك بلسانى وانا قولتلو عادى يا حياتى مش انا مراتك وانت جوزى قالى طبعا انت مراتى وشرموتى والخول بتاعى انا وبس ونمت فى حضنه وهو زبه جوا بوقى ولما صحيت لقيت زبه جوا بوقى وقلى انت اكيد جعان وانا بعملك فطار لبن فى بوقك ونزل لبنه جوا بوقى وانا كنت فى منتهى السعاده وشربت لبنه كلووو ومصيت زبه ونضفته بلسانى ومن ساعتها حصلت ليا مغامرات كتير مع جوزى احمد ...
احمد بعد ما نكنى المره اللى فاتت اتغيرت معاكلته ليا شويه وحسيت انه كان عارف انى كنت صاحى وهو بينكنى وكان يفضل يبص لطيزى كتير وانا كمان كنت بتعمد انى امشى قدامه واترقص انا وماشى زى البنات عشان بصراحه اشقت كتير لذبه وكان نفسى اتناك منه تانى المهم هو كان بيحاول ديما يلمس طيزى كل ما تكون فيه فرصه لكدا وفى يوم كنا راجعين من الكليه وكنا تعبانين اووووى ودخلنا الغرفه بتاعتنا فى المدينه الجامعة و لقينا الغرفه فاضيه و الناس اللى معانا روحوا انا قولتلو انا هاخد دش ميه وهو قال انا هريح شويه ع السرير ورحت انا الحمام المشترك بتاع الدور اللى احنا فيه واخدت دش ميه بسرعة ورحت على الاوضه وكنت حاطط على وسطى فوطه وبس دخلت الاوضه لقيت احمد صاحبى نايم على السرير ومغمض عينيه بس انا حسيت انه صاحى واتاكدت من كدا لما لقيت زبه واقف اوى و باين اوى من تحت البنطلون اللى لابسه انا ساعتها كان نفسى اجرى على زبه وامصه وادخله بايدى جوا طيزى عشان كنت تعبان اووووووى وكنت حاسس انى ممكن اموت لو صاحبى مرضيش ينكنى بس كانت المشكله ازى اخليه ينكنى فكرت انى اغريه و الفكره نجحت اووووى انا اتصرفت كانه نايم بجد وخلعت الفوطه من على وسطى وكان ضهرى نحيته وانا مكنتش لابس حاجه تحت الفوطه يعنى كنت عريان خالص وفتحت الدولاب بتاعى وفضلت ارتب فيه وكل شويه اوطى لتحت عشان خرم طيزى يبان وانا كنت متاكد انه كان بيبص على طيزى الوقت دا كله وعرفت بعدين انه كان مولع ناااااااار اكتر منى ....
ومره واحده لقيته بيقولى انت بتعمل ايه انا عملت نفسى اتفاجئت وجريت على السرير عشان اغطى نفسى بالفوطه بس هو جرى ورايا وحضنى من ورا وقالى هو انت مكسوف منى ولا ايه دا احنا اصحاب وانا بحبك انا رديت عليه وقولتله بكسوف وانا بحبك بردو والكلمه دى ولعته اكتر وجه حاضنى من ورا جامد انا حاولت اخليه يسبنى بس كان باين عليا انى مستمتع اووى بحضنى ليا وخصوصا انا كنت عامل نفسى انى عايزه يسبنى بس انا كنت بعمل كدا عشان احرك طيزى على زبه اكتر و اكتر وهو كان حاسس بكدا فهمس فى ودنى وقالى انت مكسوف ليه صدقنى دا هيكون سر بينى وبينك ومفيش حد تانى هيعرف بكدا ابدا وحلفلى ونزل ايدا على طيزى وقعد يلعبلى فيها انا لما عمل كدا مقدرتش امسك نفسى ولقيت ايدى بتروح على زبه وتفتح سوستة البنطلون و باطلع زبه و فضلت احركه بين فلقتي طيزى وعلى خرمى وانا بلصق جسمى على جسمه اكتر واكتر واكتر وهو بيبوس فى رقبتى وفى ودنى وقلى بتحب الزب اوى كدا انا قولتلو بكسوف اه قالى نفسك فى ايه دلوقتى قولتلو نفسى تتجوزنى وابقا مراتك قالى انت خلاص من دلوقتى انت مراتى وانا جوزك قولتلو ياريت قالى انت مراتى واسمك كريمه يلا يا كريمه انزلى مصى زب جوزك قولتله بكسوف حاضر بس استنا اروح اقفل الباب بالمفتاح وارجعلك بسرعة ومشيت اترقص قدامه نحيت الباب وانا بقفل فى الباب وقعت المفتاح على الارض ووطيت اجيبه عشان اغريه اكتر واخليه يشوف خرم طيزى ولما وطيت حسيت بصباعه بيبعبصنى ولصقنى على الباب و صباعه جوا طيزى وانا اقوله اصبر شويه يا احمد ااه ااه اااااه اح احمد مش كدا اصبر اقفل الباب قالى اقفلو وانا ببعبصك يا مراتى قولتلو حاضر وقفلت الباب واخدنى ونيمنى على السرير على بطنى وهو قعد قدامى وحطلى زبه جوا بوقى وانا مصيته بشراهه لحد ما نزل لبنه جوا بوقى وباسنى من بوقى اللى مليان لبن منه واخد شويه لبن وبعد كدا رجعهم تانى فى بوقى وانا نضفتلو زبه من اللبن بلسانى بصراحه كنت اول مره امص زب بس كان احساس لذيذ اووووووووى وكمان كان طعم اللبن يجنن وبعد كدا لف احمد ونام عليا انا ونايم على بطنى وكانت طيزى مهياه انها تتناك على الاخر وملقيش صعوبه فى تدخليل زبه جوا طيزى وفضل ينيك فيا بعد كدا بكل الاوضاع وانا اصرخ من المتعه اللى حستها معاه وكل ما ينزل يرجع ينكنى تانى وفى اليوم دا احمد نزل 4 مرات مره فى بوقى وتلاته فى طيزى ولما خلصنا اخر مره مطلعش زبه من طيزى وقالى انا عارف انك بتحب تنام وزبى جوا طيزك انا بصيت عليه وابتسمت بكسوف ولفيت وشى نحيته وبوسته فى شفايفه وهو بسنى وعض شفايفى اوووووى وبعد كدا دخل لسانه فى بوقى وانا فضلت امص فيه وقالى انا كدا بنيكك فى طيزك بزبى و بنيكك فى بوقك بلسانى وانا قولتلو عادى يا حياتى مش انا مراتك وانت جوزى قالى طبعا انت مراتى وشرموتى والخول بتاعى انا وبس ونمت فى حضنه وهو زبه جوا بوقى ولما صحيت لقيت زبه جوا بوقى وقلى انت اكيد جعان وانا بعملك فطار لبن فى بوقك ونزل لبنه جوا بوقى وانا كنت فى منتهى السعاده وشربت لبنه كلووو ومصيت زبه ونضفته بلسانى ومن ساعتها حصلت ليا مغامرات كتير مع جوزى احمد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق