مشاعر على السرير وتحت القضيب

في غرفة ستائرها مسدله وضوء خافت كنت اراقب اقتراب جسمه العاري المفتول العضلات من السرير الوفير الذي تمددت علية عارياً على بطني انا ايضاً اتلهف بشوق الى ملامسة بشرته السمراء ومختلسا النظر الى قضيبه الاسمر المستقيم المنتفخ السميك براسة المكور وعانته الحليقة وخصيته المدورتين النشيطتين.
رفعت له مؤخرتي بينما هو يستعد لاعتلائي متكئاً على ذراعه الايسر ومن ثم الايمن لأظل تحت مطرقة قضيبه الذي لامس مؤخرتي وصار يدعكه عليها موقداً نار شهوتي وانا منطلق في حلمي الوردي منتظرا وصول حرارته الى داخلي لتبدأ رحلته في اختراقي وفي الصعود والنزول وانا استمع واستمتع بأنفاسه الدافئة التي صارت تضرب رقبتي واضحت تتسارع مع تسارع وتيرة كل دخول لقضيبه وارتطام عانته بفلقتي طيزي وخروجه ليعاود الكرّة بكبسة اقوى من الاولى يحرث بقوة لو قدر له ان يدخل خصيتاه لفعل، ومع كل كبسة كنت ارفع له مؤخرتي مما جعلته يجن جنونه ويمد ذراعيه تحت ابطي ويلصق صدره الاسمر على ظهري ليزيد من قوة الدفع، ومع كل دفعة اسمع آهاته ..آه ه ..آ ه ه.. آه ه .. وانا مغمض العينين غائب في حلمي استمتع بدخول وخروج عيره وبصدره الملتصق على ظهري تاركا له العنان ليفعل ما يشاء ولينكح قدر المستطاع ولأطول فترة، وانا ابادله الآهات آه ه ه..آه ه ه..آي ي .. آي ي .. آخ خ .. آخ خ ..
جسمه الرياضي جعله يواصل النيك بقوة ونشاط حتى همس في أذني وقال: سأغرق مؤخرتك بمائي..
اجبته: هيّا افعل فانا في غاية الشوق الى سائلك الدافئ ... هيّا املأها بحليبك ... اطفأ شوقها ولهيبها بماء خرطومك ...
وقبل ان اكمل، راح يزأر كالأسد آه ه ه ه ه ه ه ه..آه ه ه ه ه ه وانا كاللبوة الممددة تحته استقبل مائه الدافئ في جوفي واحس بنبضات قضيبه التي تضخ وتدفع الحليب الى داخلي، ومع كل قذفة ترتطم كل من عانته بقوة على فلقتيّ وخصيتيه تحت فتحتي، ثم راح يلعق عنقي تحت اذني وانا اتشوق ان تلامس شفاهه شفاهي...ظل مستلقيا فوقي بعد هدوء ثورته وصار يقبل كتفي وكانه يقول ومن غير ان يتكلم: شكراً لأنك منحتني مؤخرتك الجميلة لاستمتع بها. اما انا فلم احرك ساكناً وبقيت تحته وقضيبه لا يزال ممتداً داخلي وكأنني اشكره لأنه منحني قضيبه الدافئ الذي روى مؤخرتي بمائه اللزج. كنت اتمنى ان يبقيه هناك لأطول فترة، لا بل تمنيت ان يستمر بنياكة طيزي مرة ثانية من دون ان ينهض من على ظهري ومن دون ان يخرج قضيبه من جوفي...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق