قصتي مع احد اعضاء الموقع قصص +18 كنت كلبته و قحبته و استمتعنا ببعضنا اخيراً

بصراحة انا كنت خايف، تعرفوا ليبيا صغيرة و الفضايح ممكن تكون ساهلة، فخفت من مقلب من واحد من اصحابي ولا اقاربي ولا شي (ما حد يعرف اني شاذ و المشكلة اني انا في الموضوع الي فات كنت كاتب اسمي الحقيقي ) و سافرت مدة لتونس و مالش كم يوم كيف راجع لليبيا .. لحد لما واحد حلو بعت لي رسالة مش بس فيها ايميله و رقمه و لكن فيها صورته! يس صورته! و كان متصور جنب اللابتوب و فاتح صفحة المنتدى على شان يأكد لي انه جاد و نه فعلاً يبيني .. بصراحة شكله حلو بكل، ابيض، طويل، شعره بني ناعم و عيونه عسلية اللون و كيف ما انا انحب عضلاته خفيفة يا دوب باينة لاني منحبش العضلات الكبيرة الي شكلها يخوف! على طول كلمته فالتليفون و انا بيني و بين نفسي نقول شكلي حنستمتع مرة تانية اخيراً! رد عليا! صوته حلو رجولي و هو قال لي انه عمده 27 سنة و اسمه وسام و يسكن في طرابلس في السياحية و حوشه فاضي لانه هله مشوا للشرق عندهم عرس، يا سلااااااام ممتاز بكل، اتفق معايا اني انحلق شعر جسمي كله، يدي و رجلي و تينتي (طيزي) و كله انا قلت له امرك لكن انا استخدمت كريمة ال فييت و استخدمت بعها الشمع لان مكينة الحلاقة تخلي الجلد يدكن و يبان شكله اخي! حولت شعر رجلي كله و يدي و باطي و تينتي من جوا و برا و حلقت وجهي طبعاً اما صدري و ضهري فاصلاً ميطلعش فيهم شعر، و حطيت ليلة كاملة كريمة ترطيب لجلدي كله و رقدت و انا عريان على شان جسمي يمتص الكريمة كلها. اتفقنا اننا نتلاقوا قدام كافيه دي روما الي فالسياحية قدام زرقاء اليمامة 1 و اتفقنا على انه هو حيجي بسيارته ياخدني و اني نلبس بنطلون امريكي و سورية (قميص) موف على شان يعرفني بسرعة و فوقها علامة اني نلبس الكندرة (الحذاء) من غير شخشير (من خير جرابات) و انحط رجل على رجل فتبان رجلي من غير شخشير و يعرفني بسرعة، و فعلاً هذا الي صار، و اول ما وصل انا عرفته لاني شفت صورته و هو عرفني .. شكله فالواقع احلى من الصورة بواجد و باين انه نضيف و راقي! تكلمنا شوي عن الكورة عن السياسة عن الجو هكي و خلاص باش انلطفوا الجو بيناتنا و بعدين دفعنا الحساب و مشينا ركبنا في سيارته و انطلقنا ..

جوا السيارة، قال لي : شكلك اصغر من 22 سنة! انت متأكد انك 22 ولا ادير فالجو؟
انا : لا 22 سنة اهيا البطاقة شوف .. هو قعد يضحك و يوقل : انبصر معاك كنك؟ لكن فعلاً شكلك صغير و حلو ..
انا تحشمت شوية، خاصتاً انه هو احلى مني بواجد! قلت له : انت شكلك احلى بواجد، انت تلعب في رياضة؟
قال : اكثر شي نلعب تنس و سباحة فالرقاتة (القاتة قرية سياحية في طرابلس) .. قلت له : واضح، جسمك فضيع بكل!
قال : شكراً .. المهم نستمتعوا ببعضنا هذا هو المهم اوكي؟ كيف تبينا نستمتعوا؟ انا قريت قصتك مع امجد، تبيها بنفس الطريقة؟
انا : يا ريييييييت تبقى درت فيا معروف، انا انحب الي يعاملني كيف ما الواحد يعامل قحبته! او كلبته او الخدامة الي عنده ارجوووك (قلت ارجوك بصوت يشبه صوت البنات لول)
قال و هو يضحك : حااااضر بس هكي؟ توا اتشوف شن حيصير فيك ..

مطولنش و وصلنا للحوش بسرعة، مركزتش واجد فالطريق لاني كنت مركز على جسمه طول الوقت، لكن حوشه مش بعيد عن كافي دي روما .. المهم وصلنا للحوش، درس السيارة قدام الحوش و نزلنا، قال لي : مش حنحط السيارة فالجراج باش الجيران ما يشكوا في شي كانه يوم عااادي .. قلت له اوكي. دخلنا للحوش و مشينا شوي من الباب الحديد للباب اللوح الرئيسي و غادي جا هو يبي يقلع كندرته باش يخش للحوش و قال لي حتى انا نقلع كندرتي .. لكن انا تصرفت بشكل اخر و بطريقة لا إرادية، لقيت روحي انطبس على رجليه و نقلعله كندرته بيدي و نقول له انا خدامك! هو ابتسم و حط يده على كتفي باش يسند روحه و بعدها قال لي : شكلنا حنقضوا وقت مية مية مع بعض! انا مازلت راكع على ركبتي انحولة في كندرته و فرحان بابتسامته و بعدين فرحني اكثر لما حط يده فوق راسي و مرر يده بشكل خفيف على شعري .. بعدها نضت و حولت كندرتي و فتح باب الحوش و دخلنا.

على طول قال لي داري فوق تعال وراي .. حسيته مازال مش فاهمني، مازال متحشم ممكن؟ انا منبش حد هكي نبي حد يؤمرني امر! على شان هكي و احنا مازلنا عند باب اللوح و في طريقنا للدروج، قلت لروحي اندير حركة باش يفهم فيها اني قحبة و اني انموت فيه و نبيه يؤمرني امر و اني مستعد انكون كلبة عنده، نزلت على ركبتي و على يدي زي الكلبة و قعدت نمشي وراه و طلعت الدروج وراه بنفس الطريقة و هو يبحب بين المصدوم و بين الي يضحك لكن لاحظت من بنطالونه ان زبه بدا يوقف!

وصلنا للدار و سكر الباب و انا بنفس وضعية الكلب، هو قعد على السرير و شاور لي بصبعه الوسطي تعال .. جيتله نجري، قال لي : متعني يا قحبة يا ابن القحبة متعني و متستناش مني مقابل متعني و انت زي الكلب ... انا كنت فرحاااااااان بكل بالكلام الي يقول فيه اخيراً فهم انا شن نبي، حبيت نثبتله اني قدها و قدود، بديت اول شي انحول له في شخشيره و بعدين و انا في وضعية الكلبة بديت انبوس و نلحس في قدم رجله، انبوس و نلحس انبوس و نلحس حتى بديت نلحس بين صوابعه و انضف له رجله من العرق و اثر الشخشير و انا انبوس و نلحس بديت انحط يدي على مكان زبه (هو مازال لابس البنطالون) و استمريت انبوس و نلحس قدم رجله و في نفس الوقت يدي تلعب بزبه بديت انحس بزبه ينشف و ينتصب، على طول فكيت له حزامه و بنطالونه، و انا على الارض سحبت له البنطالون كله و رجعت انبوس قدم رجله و بعدها بديت انبوس في ساقه و بعدها بديت انبوس و نلحس في فخده و هذا كله زبه مازال تحت شرته الداخلي، وصلت باللحس و البوس لعند زبه بديت انمصمص في زبه و هو تحت الشرت شوية و بعدها سحبت الشورت و طبعاً طول الوقت عيني في عين وسام باش نتأكد انه حابب و راضي عني .. سحبت الشورت و اه اه اهههه شفت زبه و يا عيني على زبه! شني انقول بس؟ ابيض و كبير بمعنى كبير و طويل حاجة فSurprisedمة فSurprisedمة ذكرني بالزبوب الي الواحد يشوفها في افلام السكس! من غير تفكير حطيت ايديا الاتنين على ركبتيه و بديت نلحس زبه شوي شوي و كل ما نلحس كل ما زبه ينتفخ و ينشف! لعند ما انتصب و وقف تماماً وقتها بديت انعضعض في دلاوزه (الكورتين الي تحت الزب) بشكل خفيف و بعدين بديت انمص زبه مص جنوني كأني واحد عطشااااااان في جو حر و لقى بير مية بااااردة! صح انه زبه كان ساخن مش بارد لكن انا كان بالنسبة لي منعش، قعدت انمص له زبه حوالي نص ساعة و هو مبسووووط و منسجم على الاخر و يقول لي : اه اه اه يا قحبتي اه يا كلبتي مصي يا حلوة مصي مصي يا سافلة مصي مصي يا شرموطة يا دميتي يا خدامتي اه اه اه اه

انا الكلام هذا رفع معنوياتي، لان معناه انه راضي عن الي انا اندير فيه و معناه انه مستمتع، و انا الحاجة الي تخلي زبي يوقف و تخليني حتى انبزع هي اني نبسط غيري و نرضيه .. مازلت انمص له و هو حط يده اليمين على راسي و قعد يضغط براسي على زبه لين زبه كله يدخل جوا فمي و منقدرش انتنفس! لكني مستمتع، يخليني هكي مدة و بعدها يسحبني من شعر راسي انتنفس شوية و يرجع يدير لي نفس الحركة و هكذا مدة ممكن 10 دقايق كانت ممتعة بكل! بعدها قرر انه يقول لي : اوقف على رجليك يا قحبتي، وقفت طول بدون تفكير، فك حزام البنطالون و بعنف نزل بنطالوني لتحت، و شورتي الداخلي لتحت و بدا يلمس في رجلي، فرح بكل لما لقاها من غير ولا شعراية وحدة! و لقاها نااااعمة بكل قعد يلمس في فخادي و مرة مرة يضربني بالقوة! لين قعد لون فخادي احمر! قال لي : اقلع سوريتك، قلعتها فوراً و قعدت هكي عريااان تماماً و منتعش تماماً، و هو في نفس الوقت قلع سوريته و قعد عريان تماماً و شفت صدره و اه اه اه على صدره! احلى من الصورة بوااااااجد .. هو ناض من على السرير و قعدنا احنا الاتنين واقفين قدام بعض، حط يده اليمين على الجهة اليسار من تينتي و ضمني شوره بقوة و جا فمي في فمه و عيني في عينه .. و بدينا انبوسوا في بعض بوس عنيف، يده الاتنين على تينتني يحضني جيهته و انا يدي الاتنين على خدوده نحضنه جيهتي حتى وصل لساني في لسانه و بدينا انبوسوا في لسانات بعنا و انعضوا فيها تعضعيض خفيف كانت ممتعة بكل!

بعدين مقدرتش انقاوم، بديت انبوس في خده و رقبته و صدره و ننزل لبطنه و لزبه انبوسه و ننزل انبوس رجله و بعدين قدم رجله اههه رهيييب الاحساس هذا و بعدين و هذا كله و انا نلعب بزبي طبعاً حطيت راسي على الارض، خدي على الارض و خدي التاني حطيت رجله فوق خدي اه اه اه خليت خدي مداس لروعته و جماله و اناقته و تناسق جسمه وووك عليا كان احساس رهيب!

بعدين قال لي : هيا يا كلب عالسرير هيا بسرعة بسرعة خود وضعية الكلب هي افتح توانيك بنيكك! واو اخيراً بينيكني! على طول ركبت عالسرير زي الكلب، خديت وضعية الكلب، فتحت له رجلي علي الاخر علي شان ياخذ راحته في نيكي، و ركب هو فوقي، مسك انا زبه و حشيته في تينتي و بدا ينيك فيا ينيك ينيك ينيك و هو يضرب تينتي بيده لين صارت حمرااااا و بيده الاخرة ماسكني من شعر راسي زي القحبة! استمرينا بالوضعية هدي مدة و هو يشتم و يسب فيا بكل الالفاظ و يقول لي انه بينيك خويا و اختي و امي قدامي و حتى لو تزوجت بينيك زوجتي و بنتي قدامي و ابني و انا انقوله نييييييكنييييي ارجوك نيكنييييي اسرع اسرع اسرع اسرع اقوى اقوي اقوي و انا انصرخ كيف القحبة كيف الكلبة كيف المرا الي تبي تولد اه اه اه اه اه اه هاا و هو نفس الشي اه اه اه اه بس بصوت رجالي رهيب يخليني نلعب في زبي ليييييين بزعت! و مليت السرير بزاع! هو بعد مدة سحب زبه من تينتي و سحب راسي من شعري و دورني و حط زبه في فمي و بزع جوا فمي اه احساس ر هيييييييب سائل ساااخن حلوووووو لزج و كثيف جوا فمي انا عيني في عينه و انقول له شكراً يا حبيبي و بلعت السائل كله يس بلعته و انا انقول له : لي الشرف اني نشرب بزاعك يا سيدي! هو ابتسم، و من التعب رقد جنبي و رقدنا لعند الصبح ..

نضت انا من النوم قبله، لقيته راقد مازال شكله يهبببببل .. مقدرتش نمنع روحي و نزلت فيه بوس في كل تركينة من جسمه، لين ناض و هو يضحك! بعدين حط يده علي خدي و قال لي : انوصلك؟ قلت له : شن ادير لقحبتك لما تكمل معاها؟ قال نرميها في اي مكان! قلت له : خلاص ارميني في اي مكان و انا ناخد تاكسي و انروح و هذا هو الي صار ..

وصلت للحوش و رقدت، توا كيف نضت من النوم، قلت نكتب لكم القصة، و توا بندخل اندير دوش! تشاو يا حلوين ..