معاناة الشهوة

غريب حال البشر حينما تكون بيده المتعه فيبدد سببها ليزيد من متعهته بدلا من الحفاظ عليها، وبعد ذلك يرجع ذليلا لكى يقوم بالوصول لنصف متعته
فرحت امنيه كثيراً بكونها اصبحت انثى كامله، بعد ان قامت من مكانها وذهبت الى الحمام لتتفقد ما بكسها وبزازها ووجدت كل شئ كما حلمت به فتاكدت انه لم يكن حلما، فكسها به بعض الحرقان والالم البسيط تاكدت انها لم تعد فتاة او بمعنى ادق بنت بنوت، ولتزيد من تاكدها ادخلت اصابعها بالكامل فى كسها فلم تخرج قطرة دماء واحده منها وهنا تذكرت ما حدث تماماً ولانها كانت تريد المزيد ذهبت سريعا الى اللاب توب الخاص بها ودخلت على مواقع نصائح المتزوجات وكيف ترضي زوجها على الفراش وكيف تتجنب الحمل واي الطرق اضمن واسهل وهنا تاكدت انها على باب سعادة لن يغلق او هكذا ظنت، قامت من مكانها واتجهت الى دولاب ملابسها ولبست ملابس عاديه وذهبت الى الخارج لتقول لامها انها خارجه ليرد ابوها ويقول " الى اين يا امينه" لترد فى ثقه " ذاهبه لمشوار مهم جداً " وبغمزه بسيطه سكت الاب نهائياً ولكنها استغربت على سرعة سكوته وفيما هى ذاهبه الى الصيدالية اخذت تجول براسها اشياء واشياء والدها لم يكن يعاملها هكذا وكان يدقق فى اى موضوع يفتحه معها مما يرهق تفكيرها ولا تقدر على قول شئ غير صحيح لانه سوف يتاكد من كدبها بطريقه او باخرى ولم يكن يتركها تذهب لوحدها الى اى مكان بعيدا عن مدرستها والان لم يعقب حتى على خروجها رغم انها لم تبلغه الى اين هى ذاهبه وسالت حالها " غمزه بسيطه كهذه هى السبب ؟ ام كسها الطري الذي شبع والدها هو السبب؟ " ووجدت حالها امام الصيداليه فجمعت افكارها ودخلت واختلقت قصه وهميه لكى تاخد ما تريد وأخذت بالفعل ما تريد من برشام مانع للحمل وذهبت للبيت ودخلت البيت بعد إن أخذت قرص كتجربه منها على اخذه واتجهت الى غرفتها وبدأت فى تغيير ملابسها فيما هى تخلع اخر قطعها من ملابسها ولم تكن ترتدي السنتيان والكلت الخاص بها لانها كانت على سرعه وعجل من امرها ونسيت تماما فرات نفسها بدونهم ضحكت وقال لنفسها " من اول مره اتناك فى كسي اتوه كده هههههه دا انا طلعت بحب النيك خالص " وهنا وهى على غفله تجد زب ناشف صلب يخترق فلقتي طيزها ويد تمسك صدرها حاولت الالتفات لم تقدر حركت راسها وجدت اخوها الهايج خلفها ويريد متعته منها، وهنا خافت ان تكون امها وابوها موجودين يعرفوا ان ابنهم بينيك بنتهم ولم تراهم وقت دخولها البيت فقالت لاخوها " ابوك وامك فين طيب " قال لها " ابوكى بينيك فى امك جوه ههه تعالى لما انيكك زيهم ولا احنا ملناش نفس " ردت وقالت " وليه ملناش نفس دا حتى انا ملط اهو تعالى انتا واحشنى قوى وانا تعبانه خالص " احس الولد بان اخته اصبحت لا تستغنى عنه وببعض التقل فى المرات القادمة سوف تفعل اى شئ مهما كان لكى تتناك منه هو ، وبعد ان تركها بيده التفت وهى تنزل على ركبتيها لتهري زبه مص ولحس وعض الى ان انتصب بشده غير معهوده منه لتقوم وتمسك براسه وتلتهم شفتاه وتمصهم بشراسه وهو يبادلها ويتجاوب معها الى اقصى حد ممكن حتى كانو هيخلعوا شفايف بعض من المص وهنا تركته على مضض منها وجريت ورمت نفسها على السرير وفتحت رجليها وهى تقول " ايه موحشكش كسي ولا ايه " نظر اخوها لها وهو مولع ولم ينطق بكلمه ذهب اليها واخد كسها بفمه يمصه ويلحسه ويعضه وقد اخذت الشهوه عقله بشكل كامل فقال لنفسه " لما لا اجربه فلتذهب عذريتها الى الجحيم اذاً اليوم هى مراتى ولن افرط فى حقوقى وهى لن تعترض " قام فوقها وهى غائبه عن وعيها بفعل اللذه والمتعه واخذ بزازها واحد فى فمه والتاني يعصره بايده وفى غفله كان يعتقد انه يغدر بها فيما ادخل كامل زبه وهو يضع فمه على فمها لكي لا تصرخ مع فض غشائها كما تخيل، لكنها احتضنته بالكامل واطبقت رجليها على ظهره وضغطت عليه حتى لا يتحرك
عمته الشهوه ولم ياخذ ما حدث فى الحسبان ولم يتفوه بكلمه ولم يفكر حتى فى تصرفها ولكنه بعصبيه شديده اخد رجلها الاثنين بيده وفتحهما على مصرعهما وبداء فى ايلاج زبه الذي لم يكن بقدر زب ابيه او شبيه مصغر منه ولم يكن كبيرا مثله لهذا لم تتوجع منها طويلا ولكن اللذه غطت على ألامها، واخذ يحرث كسها نيكا بدفعات قويه مصاحبة لصوت ارتطام بيضاته لخرم طيزها اللى عربد فيها من قبل وكانت لذته عاليه اخذ ينيك وينيك بقوه وبسرعه وهى تنتفض الى ان اتت على ذبه مره او مرتين او 10 لم تعد تعرف العدد ولكنها فقط عندما تفوق من رعشتها تجد حالها متشوقها لاخرى تندمج معه اكثر وتحسه على الزياده ليزيد من عيار النيك ويقوم بتغيير الوضع لينيك اكثر واعنف وسرعة زبه تصبح كانها صاروخ مندفع كل مره يدخله بكسها الرطب والذي غرق بماء شهوتها الى ان انامها على بطنها وطعنها بزبه وقد شهقت ووحوحت من دخوله بهذا الوضع الى ان زيادة هرسه لكسها جعلها تطلق رعشتها وكانت على وشك الاغماء مما اصابها من نيك بلا رحمه مع لذه وحشيه وقوه جنسيه امتلكتها وامتلكت كسها فلم تقول لها غير " نيك كسي نيك كسي حبيبي واخى وزوجى انا شرموطتك انا متناكتك انتا حبيبي وانا مراتك حبلنى ابنك خلينى ام من زبك اللى تاعبنى ده " وهنا لم يستطع الفتى كبح جماحه ولم يعد قادر على امساك نفسه ومع دخول زبه لاخره ثبته جيدا كانه وتد خشبى لن يتحرك منها وزام زومة اسد جسور لينهى معاناة شهوته وياتى بكل مخزون بيضاته فى داخلها وحينما احست بسخونة لبنه فى كسها وفى رحمها اللذي امتلاء من لبن اخيها لبن كامل الدسم سخن كانه حديد مصهور اطلقت وقتها اخر رعشاتها واكبرهم حتى انها فقدت وعيها بعدها ولم تعد موجوده بهذا العالم، نام اخوها فوق طيزها وزبه مرشوق فى كسها وبداء يصغر تدريجياً وهو يلهس من التعب وترك نفسه ليغفو هو ايضا، استفاق الاخ ليجد اخته بنفس وضعها فنزل من على ظهرها ونظر لها نظرت المنتصر فيما قال لنفسه " انا عندي بالبيت كنز لا يقدر بثمن " ولكن راجع ما حدث وقال لنفسه " مصيبه انا فتحت اختى وجبت لبنى فى كسها يعنى فتحتها ولن تتزوج وكمان ممكن تحبل فعلا ، ايه المصيبه دي اللى انا عملتها " فيما هو جالس يندب حظه جلس يدور على دماء على زبه لم يجد، على السرير لم يجد ايضا، على اى شئ كان على السرير لم يجد استغرب وبداء فى شك طويل ، هل اخته مفتوحه من قبل شخص اخر ؟ من هو ؟ ومتى فتحها ؟ وكيف رضت هى بذلك ؟ يجب ان اعاقبها على ذلك حتى تظل طوع امرى متى اردت ذلك ؟
لم يفق من تفكيره وسيجارته بيده الا واخته قد فاقت من غيبوبة النيك الحلوه التي اخذتها لتنظر له مبتسمه وتقول " موتني يا مفترى حد يعمل كل ده فى اخته بردو ياخى انا اختك نيك بس مش كده " وهى تضحك ولكن وجدته صامت ينظر لها بدون رد وهنا احست بالسبب وزادت ضحكتها وكانت على وشك ان تحكي له ما حدث ما ابوه امس الا انها فوجئت به ينزل بوابل من الاسئله الجارحه ويحدثها بطريقه غير لائقه وغير معهوده منه اليها مين اللى فتحك يا شرموطه ؟ مين ناكك ؟ مين سلمتيه شرفك ؟ مين ضحك علينا وقدر يكسر رقبتنا عن طريقك ؟ مين الى فتحتى رجلك ليه وهو ينيكك؟ ولا كانوا اكثر من واحد ؟ كان عازم صحابه صح ؟ اه ما لقي واحده وسخه عايزه تتناك هيسيبها يعني لازم يبسط الشله بتاعتها وينيكوها معاه ولا ايه؟ وهنا صدمت وسكتت ولم تتفوه بكلمه كانت تقدر على الحكي ولكنها لم يكن هذا ما يهمها، همها كان كيف لك ان تكلمنى بهذا الطريقه وانا ادور على متعتي معك لامتعك بجسدي الذي لم يمسه غيرك انتا وابوك وانتا تتهمنى باقذر الاتهامات هكذا ؟ لم تعلق على كلامه ولم تتفوه بكلمه وكانت مصدومه من فعل عشيقها وليس اخيها، ولكنها قالت له جمله واحده رفعت ضغطه بها " وانتا مضايق ليه ما انتا ياللى اخويا نكتني وشبعت نيك في من زمان ؟ " وكانت تقولها بدافع ان تجعله يغير ولكن ما راته منه ليس غيره فتاكدت انها ليست الا واحده ساقطه فى نظر اخوها ليس الان فقط ولكن من زمان مجرد لعبه له ينهى بها شهوته بمعنى ادق جسد فقط ولا يهمه الروح التي فيه ولا كيف تستمتع، فقط لعبه له وحزين لان غيره لعب بها مع ان هذا لم يحدث، خرج اخوها من الغرفه بعد ان لبس ملابسه وهو يقول " طيب بعدين نتكلم يا شرموطه يا وسخه واما اشوف بقي هتطلعى للى ناكوكى ازاى دا انا هخلى ايامك سودا وهنيكك وقت ما انا عايز " لم يكن هى فقط من سمعت الجمله لكن ابوها ايضا سمعها ولكن بعد عن الباب قبل ان يفتحه ابنه واتجه مسرعا الى الحمام لكى لا يراه ابنها وخرج الولد من الشقه كلها لا يبالى باى شئ الا ان يعرف من هو فاتح اخته وهل ناكها احد غيره معه او لا غير مبالى الا بضربه وعدم التقرب مره اخرى لكنزه الثمين.
دخل الاب على ابنته المصدومه والعاريه ولم تنظف لبن اخوها من كسها الى الان ونظر لها نظرة شهوة ولم يابه بدموعها وهى تنظر له فخلع من عليه المنشفه وهو مثار بدرجة الجنون من منظرها واخذ رجلها بدون اي مقدمات واطلق زبه بها وهى تنظر اليه هو الاخر بدهشه وتقول لنفسها " يعني انتا كمان واخدنى لعبه بس يعني كمان مش هامك انى مبسوطه ولا بعيط ، يعني انتا كمان واخدنى جسد بس طيب انا هعرفكم غلطكم انتا وهو ومش هخليكم الا شبشب فى رجلى ادوسه وقت ما اعوز بس بكره تشوفو هعمل فيكم ايه " قالت هذا فى نفسها وهى تتحدى نفسها وابوها يهرس كسها الرطب بفعل لبن ابنه وانهى بداخلها هو ايضا وهو مستمتع ولم يقول لها غير " انتى بقيتي مزه يا بت بعد ما اتفتحتى بقيتي زي امك فى شبابها ههههههه دا انا هرجع 20 سنه ورى معاكي يا عسل انتى " وتركها مفتوحة الفخدين وذهب ليستحم لملمت نفسها وانتظرت خروجه وما ان سمعت باب غرفته يقفل ذهبت الى الحمام اغتسلت وهى تبكى على عشيقيها اللذان لو كانوا طلبوا روحها لم تتاخر عنهما وهما يعاملوها على انها لعبه لهم فقط.
عرفت معنى جسدها وعرفت معنى سلاحها الانثوي من كلام ابوها وقررت استغلالهم باكمل وجه
وهذا ما سوف ارويه فى الفصل القادم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق