عيون مغلقه

متابعة للاحداث زي ما قلت لكم انى كنت بنت مقفول عليها جداً مع انى فى بيت ربت منزله بتتناك من طوب الارض ههههه واول ما بدأت افتح عيني وافهم من راشد كل شئ بدات اشوف الموضوع صح في بيتنا وبدأت افهم ايه اللى بيحصل اول مره قررت اشوف صح كل حاجه وعلى ارض الواقع كانت في بيتنا وعلى سرير ابويا وامي صحيت متأخره ومكنش فارق معاى اصلا لان كان فاضل يومين على ميعاد راشد والوداع الاخير وكان في سكشن فى الجامعه بس متاخر وقلت مش هروح اصلا المنهج كله فى راسي صحيت على صوت الباب الخارجي للبيت فضلت نايمه او متصنعه النوم لحد ما اعرف فيه ايه لقيت الباب بتاع الاوضه بتاعتى اتفتح وشفت امي بقميص نوم سماوي واصل لحد اول كسها كده وصدرها طالع منه يادوب مغطي الحلمه يعني وكان باين انها مش لابسه غير الاندر الفتله اللى كان باين من تحت القميص وامي جسمها ابيض ومشدود رغم سنها ولا كانها بنت 20 سنه وكان المكياج واضح انه على العشره يعني من الاخر مزه مزه عايزه الفارس اللى يركب ويهري الجسم ده قفلت الباب وخرجت وبعدين سمعت باب الاوضه بتاعتها اتقفل قمت اتسحب وابص من خرم الباب اشوفها وهي واقفه والواد العريس الجديد اللى ساكن جنبنا ماسك بزازها مطلعهم من القميص ونازل يرضع فيهم فضلت مركزه وانا بسمع اهات امي من اللى بيتعمل فيها من الواد وهو عمال يقولها " بزازك حلوه يا مره مكنه يخرب بيت ابوكي دا انا هفرتك كسمك " وامي ترد عليه " كلهم ملكك يا عيوني انا هخليك تنسي الشرموطه مراتك ااااااااااااه هخليك تنسي انك متجوز اااااااااااااه خليك تتمتع باحلى واحده فى المنطه بس ياريت تسد وتملي كسي بزبك وتهريه " وهنا جن جنونه وامي على نغمه واحده اااااااااااااه اااااااااااااااه براحه يا مفتري بزازي اتقطعوا اااااااااااااااه خلي شويه لكسي يا عيوني وهنا رماها على السرير وشد الاندر بعصبيه قطعه ورفع القميص لفوق لحد بزازها وكملت امي المصونه قلع القميص ونزل هو على كسها ببقه يمص فيه وهى تشجعه وتقوله " اه كمل اه حلو ي واد اه حلو اوى اه اهريه ابن الزانيه اللى مبيشبعش ده " فضل على الوضع ده شويه لحد ما امي كانت بتصوت منه على اخرها وبعدين نزل من على السرير وخلع كل هدومه واول ما امحروسه شافت زبه الابيض اللى كان مش كبير اوى على ما اتذكر وكمان مش صغير يعني حلو كده وتخين حبيتين نزلت على ركبها على الارض وشدته من وسطه وهاتك يا مص ولحس في بيضانه وزبه لحد ما الواد رفعها من دراعاتها وزقه على السرير ومسك رجليها فشخهم عن بعض وقام حاط صابعه فى كسها وفضل يدخله ويطلعها بسرعه وهى بتصوت وتوحوح وتقوله " كفايا بقي عايزه زبك ولعتني يا ابن المتناكه كفايا بقي هموت كده منك قبل ما تنكني بزبك يلا نط خلص مبقتش قادره استحمل " وانا قاعده باستمع واشوف واتعلم من الشرموطه الكبيره وهو قام مره واحده ورفع رجليها لحد ما ركبها لمست بزازها وقعد يخبط بزبه على كسها خبطات ليها صوت كان واحد بيضرب المايه بايده وبعدين راح راشقه مره واحده جوا كسها وفضل ينيكها وهى تصوت وتتغنج تحته وصوتها يتكتم كانها ماتت وبعدين ترجع تصوت وتطلب منه اكثر وهو كان بخيره لسا طازه ملحقتش مراته اللبوه تخلص عليه قعد ينيكها لحد ما انا رجليا مبقتش قادره اقف عليها ودايخه وكسي عمال ينزل لوحده وجسمي بيترعش وهو عمال يغير فى الاوضاع وكل وضع يموتها فيها اكثر من زبه لحد ما نيمها على بطنها ورجليها مفتوحين وراح راشقه فى كسها فشخها لتطلق امي اخر صوت سمعته منها وهو بينكها وهو اشتغل فيها وهو نايم على ظهرها وزبه طالع داخل فيها وبداء يتاوه بصوت عالى ويزئر كانه اسد واللبوه بتاعته تحته وبعدين رزع زبه جواها جامد قوي ومسك بزازها لترفع امي راسها وصدرها من على السرير كان ظهرها تقوس وفضل دقيقتين على كده وبعدين اترمت امي على وشها وهو فوقها وهنا جريت على اوضتى وهما كانو شبه مغمي عليهم مسمعوش حاجه واترميت على السرير واتغطيت بالبطانيه ودخلت ايدي فى الاندر بتلقائيه غير معتاده عليها وقعدت ادعك ادعك واشد فى شفايف كسي لحد ما اتصلب جسمي زي ما كان بيحصل وانا مع راشد وهمدت كانى ميته لحد ما فقت على ايد امي وهى بتصحيني علشان الفطار وبتلومني انى مرحتش الجامعه شكلها كانت عايزه زب تاني وخافت اصحي وهو معاها وعيني تتفتح على حجات غلط هههههههههه اه يا شرموطه بعد كده فضلت اليومين دول مبطلعش من البيت ولا كانى فى اصلا اى حاجه مهمه فى الجامعه وثالث يوم قررت انى اروح لراشد وكان اخر يوم فى الامتحانات كمان وهنا ابليس ساعدنى علشان اسبك على امي الدور انى هكون هنا فى البيت على بعد الساعه 5 العصر علشان الامتحان هيبداء 1 الى 3 والمواصلات وخلافه يبقي ميعاد وصولى 5 قلت كده تحسبأ لتضيع الوقت مش اكثر وكان الامتحان اصلا الساعه 9 صباحا قمت عادي جداً ومشيت الساعه 7ونص على حسب اني اذاكر واراجع مع زميلاتي وكان حبيبي بالعربيه مستنيني عند الموقف وقف فتحت الباب ونطيت جوه بسرعه وهو طار بي على الجامعه واصر انى حتي لا ابوسه علشان اكون مركزه فى الامتحان وبس وانا فعلاً قلت لازم اركز فى الامتحان وهنا دخلت الامتحان وناسيه كل حاجه الا المنهج واول ما خلصت افتكرت راشد وكانت الساعه 11 وطلعت جري على بره لقيته هو كمان طلع ومستنيني وهنا قالى بلاش نضيع وقت انتى قدامك قد ايه على الرجوع للبيت قلت له ساعتين والثالثه مواصلات قلت كده طبعاً علشان هو مياخرنيش ولو الوقت سرقنا يبقي انا معاى ساعتين ونص كاملين تحسب للتاخير وكنت متاكده انه هياخرنى وطلعنا من الجامعه على 11 ونص ورحنا على الشقه بتاعته لوحده على حسب ما قالى هو وان مفيش حد غيره بيكون فيها ولا حتي بيزور فيها حد ولما دخلت لقيتها رايقه ومتوضبه وتمام التمام اول ما دخلت قعد يحسس على ويبوسنى ويقولى وحشتيني وانا كنت هموت وقعدت احضنه وابوسه واقوله بحبك ووحشتني خالص يا روحي ولاول مره خلعني الطرحه وانا كنت خدت عهد على نفسي انى ماقلش لا ليه اصلا وهو بداء يفتحلى البلوزه اللى انا لبساها على البنطلون القماش اللى لو حسس على فيه كانه ناكنى بالظبط وكنت عامل حسابي وشايله الشعر علشان لما يدعك الشعر ميضايقنيش من حكه البنطلون هابله بعيد عنكم بقي وبعدين لقيت نفسي ولاول مره بزازي باينين قدامه ونصي اللي فوق ده يادوب عليه السنتيان بس وكنت فى حاله يرسي لها تحت ايد مفترس مش مخليني الحق افكر او ارد شفايفه لازقه فى شفايفه وايده بتدعك فى بزازي وعجبنى الاحساس بلمس ايده لبزازي على العريان من غير هدوم كده رحت فى غيبوبه وكنا فى الصاله وايده بتدعك فى كسي وايده التانيه في بزازي وضفيفه بتاكل شفايفي محستش غير بحاجه كبيره زي ايد الهون وسخنه وملمسها ناعم بتلمس كسي بس من غير ما احس بالقماش بتاع البنطلون وانا في غيبوبتى اللى مكنتش عايزه افوق منها ابداً بحاول اتخيل اللى بيخصل واستنتج " دي ايده لالالالالا دي ركبته لالالالالالا دي ايده " وكل ده وانا مش عيزه افتح عيونى علشان مفقش من الاحساس اللذيذ ده فتحت عيوني وانا خايفه يروح الاحساس لقيت نفسي عريانه وراشد عريان فوقي ومنومني على السرير وفي حاجه بين رجلي عماله تتحرك لفوق ولتحت وهنا قلبي اترعب وجسمي اتكهرب وقمت من تحتته وانا مفزوعه وهو بيحاول يكمل لقيت نفسي فعلا مش بحلم ولا حاجه انا عريانه وهدومي مش فى الاوضه وراشد عريان لكن ايه ده .... ايه الاسود الكبير اللى بين رجليه ده .... عصايا كبيره دي ..... وتد ولا ايه وعيونى مبحلقه على زبه وعماله اسئل نفسي ايه ده وهو يبصلي ومبتسم وانا ادقق فى زبه واحاول اوهم نفسي ان الشئ ده مش طبيعي وانه في حاجه غلط وان زبه مش هو ده مستخبي لكن لما دققت وبدات تروح مني اعراض الغيبوبه شفت راسه المفلطحه الكبيره وبقيت زبه اللى عامل زي ايد الهون او اكبر بزنجانه شفتها اصلا حاجه كده ملهاش وصف وطويل ميجيش نص زب الواد العريس اللى كان بينيك امى من يومين وهنا فقت على راشد وهو بيقولى " ايه يا روحي قومتى ليه خلينا نكمل " وببراءه قلت له " ايه ده يا راشد " قالى وهو بيمسك زبه " ده يا ستي حبيبك اللى طول عمره نفسه يتعرف عليكى حته حته ومش ناوى يسيبك النهارده الا لما يودع كل حته فيهي لكن لو عايزه تعرفي اسمه لازم تسلمى عليه وتبوسيه من هنا وهنا علشان تعرفيه " وهنا اتقلب وشي وحسيت بانى فعلا النهارده هتحصل حاجه كبيره قوي ومش هينجدني حد مع انى كنت واثقه فيه لكن خوفي خلاني مش عارفه اي شئ وهنا قلت له " راشد انا عايزه اروح احنا متفقناش على اى حاجه من اللى انتا عملته ده " وهنا قام راشد وانا بحاول افتح الباب واخرج لكنه كان قافله بالمفتاح وحضنى من وراى وحسيت بزبه بين فلقتي طيزي وبيتمدد يشقهم وانا بحس بحرارته وعماله اقول لراشد انه يفتح الباب وهو يسمعني كلامه المعثول وعمال يسيح في ويقولى انه هيقعد كثير بعيد عني لحد ما تبداء الدراسه تاني وانا بدات فعلا اسيح واسكت خالص واستمع زي الدميه ليه وهوب لقيت نفسي بلف واشب على طرطيف صوابعي وابوس راشد وامص شفايفه جامد اوي لحد ما زبه بقي بين شفتين كسي وحسيت بالنار اللى فيه وبقيت مش قادره فعلا اقف وجسمي عمال يتلوي زي الافعي لوحده وزبه باتزان يعدي يشق الشفتين روحه وجيه ولقيته بيرعني كانه بيحضني وينزلنى على السرير ويقف جنب السرير وانا الاقي زبه قدام وشي على طول وبتلقائيه فاتكرت امي واللى كانت بتعمله بس ده اكبر بكثير وحاولت ادخله فى بوقي وشويه شويه اتذكر اللى امي كانت بتعمله واعمله بالظبط لحد ما بصيت فى عيون راشد لقيت عيونه محمره ووشه احمر كانه كان بيجري وراى حد فى خناقه وقام منيمنى على السرير بهدوء ورومانسيه ونزل على شفايفي تاني وانا المره دي حاسه وواعيه وزببه محشور بين فخادي وكسي ولقيته بيوسع بين رجلى ولقيته نام بينهم ورجلي مفتوحين وانا ولا فى ماغي ولا حاسه غير بزبه وهو بيفرش كسي ويفتح بين الشفرات بس من غير ما يدخل جوه وفى لحظه غيبوبه جديده حسيت بيه بيضغط على شفايفي اوي ومره واحده صاروخ يفشخ كسي ويدخل لاخر حتي فيه نار نار وعماله اصوت مفيش حاجه طالعه منى وافرك واتحرك من الالم وهو ثابت جوايا وسخونته بداءت احس بيها واحس بان حاجه بتخرج منى سخنه خالص وهو ثابت ولا حركه ومتمكن منى على الاخر وانا ولا قادره اتحرك وبعد شويه لما بداء الوجع يخف لقيته بيطلعه براحه بعد ما ساب شفايفي وانا خلاص هلكانه ومش قادره اتكلم وصوتي مش طالع وحسيت بروحي بتتسحب منى ووهو بيطلعه منى وبصوت واهن ضعيف اقول " لا لا لا سيبه " يروح مدخله براحه اقوله " طلعه " يطلع بهدوء اقوله دخله يدخل براحه وبعدين حسيت بلذه ومتعه غريبه سكت خالص واستمتعت شويه لقيت راشد زبه داخل خارج من كسي وانا على اه اه اه اه اه ام ام اه اه ام ام ولا بتكلم اصلا وشويه بداء زبه يسرع فى الدخول والخروج لحد ما بداء يرزعنى بالجامد وكسي بقي ترعه وهو بيفحت فيها وانا بدات اتوجه واصرخ بصوت واطي واقوله " ارحمنى بقي كسي اتهري بالرحاه يا راشد كسي اه ياماما اه يا كسي حد يلحقني لحد ما لقيته رشقه جامد صرخت ااااااااااااااااااااااااااااااااااه حرااااااااااااااااااااااااااام وهو ثبت حسيت بحاجه سخنه مولعه نزلت فى كسي وحسيت بجسمي بيتخشب وعيونى غصب عني بتقفل والدنيا مش معاى وبترعش والكهرباء بتسري في عروقي وبعدين هصصصصصصصصصص ولا كلمه وهو على نايم وانا بايدي احضنه كاني بشكره واعرفه انه متعني واحضن راسه واضمها لصدري وانام خالص وهو زبه لسا صاحي جوايا ..........

فى الحلقه اللى جايه هيحصل حجات اكثر وتغيرات فى حياة هاله وهيبقي في انقلاب كامل لشخصيتها والصدمه اللى هتاخدها .... يتبع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق