يقول فهد توفيت اسرتي في حادث سيارة وانا أبلغ من العمر الثالثة عشر
فذهبت للعيش عند جدي الذي كان يعيش هو وعمتي في البلدة المجاور وهنا تبدء
القصة ::::::::::::::::::كانت عمتي عبير وقتها تبلغ من العمر 20سنة وكانت
ذات جمال اخاذ جسمها الرشيق وبشرتها الخمرية وعيونها الزرقاء ، وكان بيت
جدي عبارة عن غرفتين ومنتفعاتها فاصبحت انا وعمتي ننام في غرفة واحدة ،
وبعد مرور اسبوع من اقامتي عند عمتي قالت لي يجب احممك ، فخجلت منها وطلبت
منها استحم لوحدي فقالت انت خجلان من عمتك ؟ قوم بلا دلع ، فذهبت معها
الى الحمام وحينها خلعت ملا بسي وبقيت بالسليب ولكن كان حجم زبري من
النوع الضخم فنتبهت اليّ عمتي عبير وهي ترمقه بعينها الجا ئعة المحرومة ،
فبدئت تغسلني الى ان وصلت الى ظهري وأرادت ان تنزل الى تحت والى اسفل صرتي
وإذا بها تقول اشلح السليب على شان انضفك مزبوط ، قلت لهالا داعي ، قالت
ياللا خلصني بلاش دلع ، فخلعت السليب فأصبحت عاريا كما ولدني امي هنا لم
تصدق عمتي بحجم زبري فجا ئت لتغسله ، هنا لم اتمالك نفسي فانتصب زبري،
هنا كانت عمتي تنتظر هذه اللحظة ، واذا بها تنقض على زبري كأنه قطعة حلوى ، وتقوم في مصه ولحسه كالمجنونة ، هنا زبري انتفخ حتى كاد ان ينفجر حتى ملأ فمها فخلعت ثيابها وقالت لي تعال لعند عمتك فوضعت كسها امامي وقالت هيا الان انت حبيبي وزوجي تعالى مص كس حبيبتك فبدئت امص لها كسها حتى انزلت شهوتها ويالا طعم ماء كسها كان لذيذ جدا ، ثم خرجنا من الحمام علماً بأنني لم أكن بالغاً بعد ، ثم جائتني بعد مانام جدي العجوز في غرفته وقالت اليوم أريد اعلمك النيك قلت لها ياريت ياعمتو ، فجائت وبدئت تمص لي زبري حتى انتصب علماً انني صغير في العمر ولا كني احمل زب الرجال الكبار ، فبدئت في المص وادارت لي كسها فبدئت ألحس لها كسها وهيا تمص لي زبي وقالت الان انا مستعدة للنيك .
فجائت بكريم من درجها وقالت ادهن على زبك وحط القليل على طيزي وادخل اصبع بالاول وبدئت اضع الكريم على باب طيزها الزهري واضع اصبعي بهدوء في طيزها حتى دخل كله فبدئت احركه وهي تتلوا من النشو وتلعب في كسها وميه كسها تسيل على صدري فقالت ادخل اصبعين معا فادخلت الاصبعين بصعوبا علما ان طيز عمتي عبير كان بكراً بعد ، وبعد مرور العشر دقائق واصابعي تبعبص في طيزها قالت قوم ودخل زبك في طيزي ، فوضعت راس زبري على بوابة طيزها فدخلته قليلا فصاحت بشويش قطعتني ، بدأت ادخله على مهل حتى توسع خرم طيزها ودخل نصف زبري ، فبخبث مني دفعته دفعة واحدة حتى ضربت بيضاتي كسها الرطب فصاحت صيحة مكتومة شقيتني يا واطي ، وأنا عندما سمعت هذه الكلمة قلت لها خدي ، وبدئت ادخله واخرجه وبقيت انيكها حوالي ساعة و انزلت ورتعشت اكثر من خمس مرات ولم اتركها حتى سالت الدماء من طيزها ،وهيا مبسوطة ومتوجعة بنفس الوقت ..
دارالايام وانا انيك عمتي من طيزها كل ما سنحت لي الفرصة وبعدمرور العام كانت انيكها واذا بي اشعر بزبري يريد ان ينفجر هنا جاء ضهري لاول مرة في حياتي اشعر بطعم النيك هنا عند مجيئ شهوتي كاد ان يغمى علي فقالت ما بك قلت لها لا دري ماذا اصابني زبري يرتجف فرئته وانصدمت قالت لي انت الان اصبحت بالغا انت الان خطر عليّ . فمن الممكن ان تحبلني لذلك يجب ان لا تجيب شهوتك في كسي وبعد مرور شهر تقريبا جاء عريس لعمتي وخطبها هنا قالت يجب ان تنسى الدي حصل بيني وبينك لاني اريد ان اتزوج واستقر، هنا غضبت غضبا شديدا ولكن ما باليد حيلة ،
فتزوجت عمتي وسافرت مع زوجها الى دول الخليج حيث كان مدرس هناك وبعد مرور خمسة اعوام انتهت اعارته وانا اصبح عمري 19 سنة وايري اكتمل على اشده فذهبت لاستقبل عمتي وزوجها من المطار وانا فرح لاسترجع ايام زمان فعدنا الى المنزل عند جدي وقال زوجها انتي ابقي عند اهلك وانا اروح اسلم على اهلي هنا فرحت فرحا شديدا فقلت في نفسي اليوم يومك ، وبعد الساعة العاشرة ذهب جدي العجوز الى فراشه وقلت لعمتي شو ما بدك تنامي قالت وكلها خبث وهي تعلم ما في بالي روح نام بغرفتك وانا انا في الصالة قلت لها لا ، إنتي نامي بغرفتك القديمة ، وانا انا هنا ، قالت طيب فذهبت لتنام ، ولحقت بها بعد ربع ساعة تقريبا فقالت فهد إيه اللي جابك قلت لها جيت استرجع ايام زمان قالت مابيصير انا الان متزوجة وما يصح اخون زوجي فاسرعت وشلحت ملابسي قالت يا مجنون بتعمل إيه ؟ فاخرجت زبري فانصعقت من الحجم الدي رئته قالت يخرب بيتك ، إيه الزب ده ؟ وين مربيه ؟ قلتلها على طيز عمتي فضحكت ضحكة خبيثة فقامت ومسكت زبري معجبة به قالت زبك هذا بيشق أكبرشرموطة ، كيف عاوز تنيكني به ، قلتلها ولا يهمك فقمت ونزعت عنها ثيابها وبدئت بقبلة الشوق ونزلت الى ثدييها المتحجرة وبدئت اعض حلمات بزازها المنتصبة ، وانا نازل الى صرتها الى ان نزلت الى بظرها وبدئت امص واعض زنبورها فبدئت تتلوا كالبوة وتترجاني ان ادخل زبري في كسها ولكن ما من مجيب إلى ان خدرتها تماما فدخلت راس زبري بهدوء في كسها الذي يحترق من الشهوة ومياه كسها التي تسيح فدفعت به دفعة واحدة فإذا بها تصرخ صرخة قوية فقلت لها اسكتي الحين تفضحينا فقالت بشويش زبك فات لاخر رحمي فبدئت امص شفايفها وحلمات بزازها وزبي غاطس دون حراك في قعر كسها وبعد مرور خمس دقائق بدئت بالتحريك بشويش لحد ما كسها صارجاهز فبدئت احفر في كسها وما هي الا لحظات فشعرت بكسها ينقبض على زبري وهيى تنتفض من النشوة وبقيت انيك بها ذلك اليوم حتى الصباح حيث ارتعشت اكثر من عشر مرات وانا جبت أكثر من ست مرات فيها وبعد ذلك لم تعد تستمتع مع زوجها لان زبره لا ياتي نصف زبري والى اليوم وانا انيك فيها ، والان عندها ثلاث اولاد لا تعلم هم اولادي ام اولاد جوزها وشكرا لكم
هنا كانت عمتي تنتظر هذه اللحظة ، واذا بها تنقض على زبري كأنه قطعة حلوى ، وتقوم في مصه ولحسه كالمجنونة ، هنا زبري انتفخ حتى كاد ان ينفجر حتى ملأ فمها فخلعت ثيابها وقالت لي تعال لعند عمتك فوضعت كسها امامي وقالت هيا الان انت حبيبي وزوجي تعالى مص كس حبيبتك فبدئت امص لها كسها حتى انزلت شهوتها ويالا طعم ماء كسها كان لذيذ جدا ، ثم خرجنا من الحمام علماً بأنني لم أكن بالغاً بعد ، ثم جائتني بعد مانام جدي العجوز في غرفته وقالت اليوم أريد اعلمك النيك قلت لها ياريت ياعمتو ، فجائت وبدئت تمص لي زبري حتى انتصب علماً انني صغير في العمر ولا كني احمل زب الرجال الكبار ، فبدئت في المص وادارت لي كسها فبدئت ألحس لها كسها وهيا تمص لي زبي وقالت الان انا مستعدة للنيك .
فجائت بكريم من درجها وقالت ادهن على زبك وحط القليل على طيزي وادخل اصبع بالاول وبدئت اضع الكريم على باب طيزها الزهري واضع اصبعي بهدوء في طيزها حتى دخل كله فبدئت احركه وهي تتلوا من النشو وتلعب في كسها وميه كسها تسيل على صدري فقالت ادخل اصبعين معا فادخلت الاصبعين بصعوبا علما ان طيز عمتي عبير كان بكراً بعد ، وبعد مرور العشر دقائق واصابعي تبعبص في طيزها قالت قوم ودخل زبك في طيزي ، فوضعت راس زبري على بوابة طيزها فدخلته قليلا فصاحت بشويش قطعتني ، بدأت ادخله على مهل حتى توسع خرم طيزها ودخل نصف زبري ، فبخبث مني دفعته دفعة واحدة حتى ضربت بيضاتي كسها الرطب فصاحت صيحة مكتومة شقيتني يا واطي ، وأنا عندما سمعت هذه الكلمة قلت لها خدي ، وبدئت ادخله واخرجه وبقيت انيكها حوالي ساعة و انزلت ورتعشت اكثر من خمس مرات ولم اتركها حتى سالت الدماء من طيزها ،وهيا مبسوطة ومتوجعة بنفس الوقت ..
دارالايام وانا انيك عمتي من طيزها كل ما سنحت لي الفرصة وبعدمرور العام كانت انيكها واذا بي اشعر بزبري يريد ان ينفجر هنا جاء ضهري لاول مرة في حياتي اشعر بطعم النيك هنا عند مجيئ شهوتي كاد ان يغمى علي فقالت ما بك قلت لها لا دري ماذا اصابني زبري يرتجف فرئته وانصدمت قالت لي انت الان اصبحت بالغا انت الان خطر عليّ . فمن الممكن ان تحبلني لذلك يجب ان لا تجيب شهوتك في كسي وبعد مرور شهر تقريبا جاء عريس لعمتي وخطبها هنا قالت يجب ان تنسى الدي حصل بيني وبينك لاني اريد ان اتزوج واستقر، هنا غضبت غضبا شديدا ولكن ما باليد حيلة ،
فتزوجت عمتي وسافرت مع زوجها الى دول الخليج حيث كان مدرس هناك وبعد مرور خمسة اعوام انتهت اعارته وانا اصبح عمري 19 سنة وايري اكتمل على اشده فذهبت لاستقبل عمتي وزوجها من المطار وانا فرح لاسترجع ايام زمان فعدنا الى المنزل عند جدي وقال زوجها انتي ابقي عند اهلك وانا اروح اسلم على اهلي هنا فرحت فرحا شديدا فقلت في نفسي اليوم يومك ، وبعد الساعة العاشرة ذهب جدي العجوز الى فراشه وقلت لعمتي شو ما بدك تنامي قالت وكلها خبث وهي تعلم ما في بالي روح نام بغرفتك وانا انا في الصالة قلت لها لا ، إنتي نامي بغرفتك القديمة ، وانا انا هنا ، قالت طيب فذهبت لتنام ، ولحقت بها بعد ربع ساعة تقريبا فقالت فهد إيه اللي جابك قلت لها جيت استرجع ايام زمان قالت مابيصير انا الان متزوجة وما يصح اخون زوجي فاسرعت وشلحت ملابسي قالت يا مجنون بتعمل إيه ؟ فاخرجت زبري فانصعقت من الحجم الدي رئته قالت يخرب بيتك ، إيه الزب ده ؟ وين مربيه ؟ قلتلها على طيز عمتي فضحكت ضحكة خبيثة فقامت ومسكت زبري معجبة به قالت زبك هذا بيشق أكبرشرموطة ، كيف عاوز تنيكني به ، قلتلها ولا يهمك فقمت ونزعت عنها ثيابها وبدئت بقبلة الشوق ونزلت الى ثدييها المتحجرة وبدئت اعض حلمات بزازها المنتصبة ، وانا نازل الى صرتها الى ان نزلت الى بظرها وبدئت امص واعض زنبورها فبدئت تتلوا كالبوة وتترجاني ان ادخل زبري في كسها ولكن ما من مجيب إلى ان خدرتها تماما فدخلت راس زبري بهدوء في كسها الذي يحترق من الشهوة ومياه كسها التي تسيح فدفعت به دفعة واحدة فإذا بها تصرخ صرخة قوية فقلت لها اسكتي الحين تفضحينا فقالت بشويش زبك فات لاخر رحمي فبدئت امص شفايفها وحلمات بزازها وزبي غاطس دون حراك في قعر كسها وبعد مرور خمس دقائق بدئت بالتحريك بشويش لحد ما كسها صارجاهز فبدئت احفر في كسها وما هي الا لحظات فشعرت بكسها ينقبض على زبري وهيى تنتفض من النشوة وبقيت انيك بها ذلك اليوم حتى الصباح حيث ارتعشت اكثر من عشر مرات وانا جبت أكثر من ست مرات فيها وبعد ذلك لم تعد تستمتع مع زوجها لان زبره لا ياتي نصف زبري والى اليوم وانا انيك فيها ، والان عندها ثلاث اولاد لا تعلم هم اولادي ام اولاد جوزها وشكرا لكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق