قبل كل شيء ارغب أن أقول بأن هذه القصة وقعت بالفعل ولم أبالغ في أنها غيرت
مجري حياتي بدرجة لا يتصورها أي واحد في مثل ظروفي والتي سوف اسرد تفصيلها
بين سطور قصتي مدخرين ملامتي فيما حدث في النهاية واترك الحكم لكم فيما
بعد 0 وكأي شاب في سني الذي يبلغ الحادية والعشرون عاما شاب بنيانه عفي قوي
العضلات أي جسم رياضي بمعني الوصف والكلمة فقد نشبت خناقة في الحي الذي
اسكنه بين عائلتين وبحكم الجيرة وأولاد حي واحد لم أتأخر في التدخل لفض
النزاع بينهم وإذ بأحد المتخاصمين يحاول ضربي بعصي غليظة فأن نزلت علي رأسي
سوف تنهي حياتي في أقل من ثواني فتفاديتها بأعجوبة وهذا الشخص حجمه يزن طن
دون مبالغة وبلا شعور طبقت فيه فلم يستطع أن يفلت من بين يدي ورفعته فوق
راسي وطرحته أرضا بلا وعي ولم اصدق نفسي بما فعلت لأنه كان يمثل فتوة الحي
والكل كان يتحاشه لجرمه وطول لسانه البذيء وغطرسته الرعناء فما كان من
الجمع الكثير الذي يحاول فض الخناقة تعالت ضحكتهم والزغاريد من النسوة علت
وهم يهللون بما فعلت وانفضت الخناقة بهذا الحدث الذي كان حديث الحي بكاملة
وكل واحد عاد إلي منزله وانتهي الأمر لهذا الحد وذات يوم بعد هذه الحادثة
بفترة ليست كبيرة سيدة كانت محط شغف وطموح أي شاب التحدث معها أو ترد تحيته
لأنها ذات جمال وتمتلك جسم وتكوين يسيل لعاب أعتا الرجال فجئت أنها تنادي
علي باسمي وتشير بأن اطلع عندها لأمر ضروري تحتاجني فيه علما أنها زوجة
لتاجر كبير علي مستوي المحافظة وتعتبر أغني من في الحي بكامله فلم أتردد في
تلبية النداء لسبب في نفسي وهو التمتع بالنظر إليها عن قرب بل التحدث معها
والتفرس في جمالها الخلاب وما أن وصلت إلي باب شقتها أجدها لا تقاس بما
تتخيله بنظرة خاطفه سيدة كاملة الجمال والإثارة التي تبهر ناظرها تقف أمام
باب الشقة ترتدي ثوب شفاف يكشف أكثر ما يستر من مفاتن جسدها فبهرت من ذلك
المنظر ولصق لساني بحلقي فلم انطق بكلمه واحدة غير كلمات تدل علي ارتباك
وأنا ناظر إليها وعيوني تلتهم كل جزء في جسدها المثير الشهي فقطعت تفكري
بقولها أريد منك خدمه فقلت أنا تحت أمرك فقالت تفضل فدخلت وأنا ارتجف ولم
أتمالك أعصابي فقالت اجلس فجلست علي اقرب مكان وأنا في شدة الانبهار فقالت
أنت تعلم بأن المعلم صحته لم تساعده لتنفيذ طلبي وهو غيور لا يرسل أي أحد
عندي لغيرته فقلت له أنني أقصدك في طلبي فقال لا مانع ولذلك طلبتك أنت
بالذات فقلت تحت أمرك فقالت أريد نقل الخزنة من مكانها إلي مكان أخر فهل
يمكن مساعدتي في ذلك فقلت علي عيني أي خدمة أين الخزنة فقالت لا تتعجل مش
قبل ما نشرب الشاي سوا فقلت لا داعي ألان بعد ما ننقل الخزنة نبقي نشرب
الشاي فقالت تفضل لأنها في حجرة النوم فصارت أمامي وجسمها يتلوي مثل الحية
داخل الغلال الذي يكشف أكثر ما يستر وكل ملامح جسدها واضح وصارخ ينادي بل
يصرخ يريد الضم والعناق فما أن دخلت حجرة النوم فلم أجد نفسي وأصبحت في
عالم أخر وفقدت كل مقوماتي أمام مملكة ليست حجرة للنوم وإنما من حجرة ألف
ليلة وليلة وأشارت بيدها المرمر في اتجه الخزنة وقالت هل تستطيع حملها
لوحدك فقلت نعم فقالت اشك فيما تقول لأنك لا تستطيع حملها فقلت بلا مبالغة
احملها وأنت فوقها فضحكت بصوت عالي وقربت مني وهي تقول بجد فقلت نعم بجد
فقالت دانا فقط لا تستطيع أن ترفعني فضحكت وقلت نجرب وبعدها احكمي بنفسك
فغمزت برف عينها وكأنها تقول جرب فتقدمت نحوها ورفعتها بين يدي كالطفلة وهي
تضحك وتتلوي بين يدي وأنا في قمة السعادة وجسدي بكامله تخدر من عبق البر
فان العجاج من جسدها ونهدها النافران المتمردان داخل غلالها وهي تأن وتقول
نزلني حتى لا أقع منك يا مجنون فوضعتها علي التخت(السرير) وهي غير مالكة
نفسها من الضحك بمنوعه ودلال وقالت نظرتي في محلها أنت الذي ابحث عنه من
زمان فلم أدرك مخذي كلامها وهي تضحك وبعدها انتابها بكاء بحرقة فتعجبت من
ذلك وظننت أنني ضغط علي جزء من جسدها الرغد فتتألم منه فدنوت منها متسائل
ماذا جري لها حتى تبكي بهذه الطريقة فقالت أبكي علي شبابي وعمري المدفون مع
سجان لا يعرف مطالب جسدي ورغباتي كسيدة في وهج شبابها بلا أولاد ولا متعة
فقربت منها أكثر وبطرف يدي امسح دموع عينها ولكن دون جدوى فقلت لها دعيني
صديقا ليك وكاتم سرك واحكي ما يضايقك ويمكن نجد له حلا وإذ تنفرج بابتسامه
بها انكسار وضعف مغري وقالت تعاهدني أن تكون لي حبيب مخلص فلم انطق ونظرت
لها بتعجب وتفرس فعادة بالبكاء مرة أخري وأنا أرطب علي كتفيها وامسح بيدي
علي شعرها فقالت أنا عارفة أنني ليس لي حظ في الدنيا فقلت أنت لم تسمعي ردي
حتى تقولي هذا فقالت وما الذي يمنعك من الرد فقلت ردي هو وطبعت قبلة خاطفة
علي جبينها فقلت هذا عهدي معك فقالت هذا ليس عهد عهدك يكون أكثر عندما
تأخذني في حضنك واسمع نبض قلبك واشعر بدفء شعورك فتكون صادق في عهدك لي
فقلت اخشي أن أكون تجاوزت حدودي وتغضبي من تصرفي وأنا من داخلي طائر من
الفرح والسعادة فقالت ماذا تقول؟ وساد السكون بيننا السكون الذي يسبق
العاصفة فاقتربت منها وحضنتها بكل حنان فشعرت بأنها تنهد وجسدها ينصهر بين
حضني ونظرتها فيها شوق وشفاها ترتعد بحركات شهوه للقبل وبلا تردد طبقت
شفاها بين شفتاي في قبلة يعجز وصف الإحساس والشعور والمذاق والطعم والحلاوة
0قبلة تدرس في المعاهد والكليات لفن القبلة عاشق ومعشوقة قبلة تذيب الثلوج
وترفع الحرارة لدرجة الغليان غبنا فيها طويلا من لذة تفوق الوصف تعبر بلا
كلام قبلة تسيلم المحب لحبيبته قبلة فتحت كنوز الأجساد الكامنة والشهوة
التي استيقظت في لحظة رغبة مشتركة قبلة فيها ماس كهربائي يسري بين جسدين
كلا منهم مكمل للأخر فانصهرنا بلا تردد وتاه كل واحد منا في عالمه قبلة
اختلط شهدها بمزيج رعشة الأبدان وحمرة الجفون في عالم غير موجود علي سطح
الأرض يسبح بخياله في أفاق ألا معقول لم أعلم كم من الوقت مضي غير أنني في
نشوة لا تقاس بوصف كأنني في الجنة التي يحكي عنها وكل واحد يتصورها حسب
خيالة فأن هذه السيدة فريدة بمشاعرها تعطي وتأخذ في وقت واحد استسلامها فيه
أغراء ضعفها فيه نداء حرارتها تلهب بل تشوي0 جسدها مخزن للحنان والرقة لم
أبالغ أن قلت جامعة بخصال كل نساء الكون كنز تسلمك مفتاحه وأنت بين حضنها
سيدة تعطيك ثمار رغبتها وتجعلك تذوب بلا وعي وأنت مخدر وهائم في دنياها
وحضنها وأنا أداعب شعرها السابل علي كتفيها لم ولن نريد فض الاشتباك الذي
جمع بين رغبتين جامحتين في جحيم القبلة التي أشعلت شرارة شهوة الجسد بلا
حياء ولكن استسلام كامل منا سويا دون تحفظ فالرغبة واضحة والشرارة متوهجة
ونار لا تطفي بل تزداد في لهيبها وحرارة جسدنا جعلت كلا منا يريد الفوز
بالآخر دون طلب أو ترجي فكلا منا يعرف ماذا يريد ويرغب فالقبلة فضحت ما
نستحي قوله وفعلة وأفلتت شفاه لتقول حرام عليك أشعلت نارا في جسدي بقبلتك
وحضنك فهذا عهد لم أعهده من قبل فأنت لي دون غيري ولم أتركك من غير ما تطفي
نار جسدي فلم أرد عليها وإنما قمت من جوارها وتوجهت ناحية الخزنة وبكل
طاقتي رفعتها وأنا كلي غل لما اسمعه وقلت لها أين أضعها فإشارة في المكان
الذي ترغب في وضعها فيه فوضعت الخزنة أرضا ورجعت من اجلي الحامل الحديد
الذي كانت عليه فإذ بها تأتي مسرعة كي تحضره بدلا عني فمالت حتى تحمله فلم
تقوي علي حمله وأنا واقف اضحك عليها فقالت بدلا من الضحك ساعدني في حمله
فقلت لها بعد أذنك سوف احمله وأثناء ابتعادها صدمت مؤخرتها بقضيبي المنتصب
عن أخره وفي استعداد لخوض معركة لا يعلم مدها غير القدر الذي وصلني لهذا
الحد فضحكت بنشوة وعرفت أنني في قمة الإثارة والرغبة للجماع فشعرت بغليان
شهوتي من لمس جسدها في قضيبي وأخيرا رفعت الحامل ووضعته ثم رفعت الخزنة
فوقه فقالت لم أعرف أنك قوي لهذا الحد أنت غير طبيعي أنت ممسوس بجن يزيد من
قوتك مش ممكن تكون عادي كباقي البشر وأنا لم أتخيل أن كل هذا يحدث مع سيدة
كنت في يوم أتمني أن أتحدث معها لمجرد الكلام وبعد ذلك قلت لها هل تريدين
شيء أخر أنا في خدمتك فقالت النار التي في جسدي من غيرك يرحمني منها فقلت
أنا لم اعرف ما قصدك حتى ألبي طلبك فقالت رويت فمي بقبلتك وأشعلت النار في
كسي حرام عليك تتركه في جمر لهيبه قلت لها دعي هذا الموضوع لمرة قادمة وكان
قصدي أن ألهب نارها أكثر مما فيه ولكنها هجمت علي تعانقني وتدفع كسها نحو
ذبي وتعجن نهدها في صدري وهي تتلوي كالا فعي أمامي وقالت نفسي أتذوق النيك
منك فهل أنت بنفس القوة فقلت لها لا داعي حتى لا تغضبي مني لأنني لو فعلت
معك هذا سوف تدمنين علي ذبي وفي نفس الوقت تكرهي زوجك فقالت أجرب وبعدها
يكون ما يكون بس نام معي ألان لأني مولعة علي الأخر فقلت لها أنت حرة ذنبك
علي جنبك أنا حذرتك من ذبي بس لا تصرخي من فعله فقالت أموت ويدخل ذبك في
كسي فقلت وأنا علي أتم الاستعداد فحملتها بين يداي للسرير وبدأت في خلع
الأغلال التي كانت تكشف أكثر ما تستر فظهر أجمل نهود تراها عيني صبحان من
أبدع وصور نهود بنت بكر لم تمس تبهر تجذب تزيد الشهوة حلمات منتصبة نهود
عامرة جامدة متكورة ليست متهدلة فأصبحت بلا حملات رأيتهم تبدل عقلي وشرد
فكري هل هذا الصدر لم يمس حتى ألان أم أنهم مخلوقين من أجلي حتى أدربهم علي
المص والتدليك واستخراج شهدهم بين شفتاي فمررت بطرف لساني حول هالة أحداهم
ويدي تفرك برفق علي بزها الأخر وهي تطلق تنهيدة بها كل فنون الغنج والمحن
والتهمت الحلمة بين شفتاي ماص هذا النهد المرمر وهي في قمة النشوة والغنج
المبحوح بمحن من أستاذة مدربة للإثارة فالنسوة منهم التي يشغلها العمل
ومنهم من ربة بيت وفيهم زوجات بالاسم وبينهم زوجات للخلف وتربية الأطفال
ومنهم مخلوقة للسرير والمتعة والجنس ومنهم التي تثير ولا تثارومنهم بها
برود جنسي ومهم من تكره الجماع ولكن هذه السيدة تثير وهي مثارة فكانت
مستسلمة برغبة وعشق وشوق وأنا أمص في حبات الكريز وانتقل بينهم بكل فن وخفة
وإثارة وانتقلت اقبل رقبتها وخلف ودنها وأمص شحمة ودنها وهي تأن وتتوه
وأعود لمص الشفاه وظرف لساني فقامت بمصه مما زاد من نشوتي وكل هذا وأنا
بكامل ملابسي لم لخلعها حتى وصلت إلي كلتها الذي لا يغطي حجم كسها الظاهر
بوضوح والمتمرد علي حبسه فرطبت عليه بيدي فوجدته غارق من شهوتها فسحبت احدي
أشرطته لأنه بشرائط علي الجانبين وبمجرد سحبة ظهر أجمل كس تراه عيني مخلوق
للجنس واستقبال الذكر أشفرة توحي أنه عمران متختخ خالي من الشعر والعظام
ملبن مربرب يشدك ويهوسك يغريك ويجذبك فاقتربت منه حتى اقبله وبمجرد قبلتي
له فتح اشفاره وظهر اللون الوردي وعجت رائحة مسكه وعنبره الذي يخدر من عبقة
أعتا الرجال ومدمنين الجنس وفرسان النيك وأنا أتأمله في انبهار فعدت أقبله
فشعرت بيدها تضغط علي رأسي بقوة فغصت بشفتي بين اشفاره ودفعت بلساني داخلة
محركا بلساني بين سنياه فوجئت بظرها ينتصب كشبه قضيب طفل حديث المولد
فلحسته بطرف لساني فوجدتها تتلوي كالا فعي وتأن وتغنج وتقول أنت مش معقول
أنت روحي وعقلي زيد كمان قطعني مص بقوة أشبعني نيك بلسانك وأنا في عالم
أشبه بالخيال وصدفة لم تكن في الحسبان مع حورية تتلوي من شبق وشوق وحرمان
فلم تنول من زوجها هذا الفعل ولم يفعله معها مطلقا ويداي تسبح علي الافخاد
المرمر دون معارض أو مانع بل رغبتها تتوهج بشبق وكسها يظرف دموع السعادة
والنشوة والانسجام فمذاق رحيق كسها ممزوج بطعم غريب ورائح فيها جاذبية
جنسية تسكر بمذاقها فتلهب خلجات كل أجزاء جسدي وأنا متعطش للجنس مع فرصة
بترتيب القدر دون حساب ومستغل انسجامها مع تحرك لساني ومص دهليز كسها
المبلل بشهوتها المتدفقة بلا حساب وارغب في نزع ملابسي ولكن مش راغب في ترك
المص في كسها وأثارتها بأكبر قدر ممكن حتى لا تنسي حلاوة معاملتي لها
وتطلب تكرارها فيما بعد وهذا ما كان يدور في فكري ولا اعلم بأنني مصدر
سعادتها ومفجر طاقتها الجنسية بفعلي وهي تحاول الوصول إلي مسك ذبي وهي
تتلوي في حركات مجنونه وتبدل برجليها كأنها تقود دراجة وتحرك خصرها بحركات
مثيرة وقالت بصوت مملوء غنج ودلال مش تنزع ملابسك فقلت مش قبل ما يرتوي كسك
من لساني ابقي اجعل ذبي يقوم بتدريب كسك علي استقباله فقالت أرجوك اخلع
ملابسك وادخل ذبك في كسي لأني خلاص مش قادرة أتحمل أكثر من ذلك حرام عليك
عذابي أنت كنت فين من زمان قلبي يعشقك وعقلي دأب فيك وفي أفعالك دفي جسدي
بحرارة جسدك ودخل ذبك حتى تروي كسي بلبنك ويتمتع من شهد ذبك يا أغلي من نور
عيوني يا قدري ومتعتي قوم من أجل خاطري تتم جميلك معي متعطشة أن تنام بين
أحضاني وترويني من حنان وحرارة جسدك فقلت لها عليك بهذه المهمة فقالت من
عيوني وقامت مهرولة وهي عارية وجسدها علية حبات العرق لصراعها مع شهوتها من
فعل لساني الذي توغل وجال في أعماق كسها وبكل تسرع ونهم تنزع ملابسي كأنها
تسارع الوقت والزمان حتى لا تبرد شهوتها وتهدئ حرارة جسدها الفائر من شبق
الجنس واشتياقها للممارسة وما أن وصلت للشرط حتى نفر وطل ذبي بشموخ وكبرياء
وعظمة المقاتل الشرس المقدام للحرب بكل ما يمتلك من قوة وعزم نظرت له كأنه
قضيب من حديد وليس لحم فتلمسته بيدها وهي تستوعب الكنز الذي رزقت به دون
سابق وعد بحكم القضاء والقدر وبحكم الشهوة المدمرة التي تشتاح أعضائها
المتوهجة لإشباع جوعها الجنسي من فارس استطاع أن يفجر مخزون شهوتها الكامنة
وبلا استحياء مرغت وجهها علي ذبي تريد أن تلتهمه بفمها قبل كسها وبالفعل
قبلته قبلات سريعة فوق رأسه المتوهجة والمنتفخة وفتحت فمها وبلسانها بدأت
لحس رأسه في حركات دائرية زادة من شهوتي وهي تدخله في فمها ولكن كان صعب
عليها ذلك لحجمه وتضخمه ولكن كانت تمص بشفتها رأسه ثم تنزل حتى الخصية
تقبلها بمص بقدر المستطاع صعودا وهبوطا مكرره فعلها وهي في ذلك الفعل ويدي
تداعي كسها المملوء بعسلها المنساب من شهوتها وتارة أعصر بزا زها فارك
الحالمات فذلك الفعل يزيد من مص ذبي بتلهف فركعت علي ركبتيها ووضعت ذبي بين
أبزا زها وهي تضمهم وقلت حرك ذبك بينهم فشعرت بدفء حول ذبي وكان ذلك يثير
من شهوتي أكثر مستحلي ذلك الفعل الذي كان يدور في مخيل فكري لفعله ولكن كنت
مستحي البدء بذلك وقلت في نفسي أجلة حتى تستوي من كسها الأول وبعد ذلك
أفعل ما تبغي فتكون تعودت عليك أكثر فلا ترفض طلبك ولكنها كانت اسبق مني في
فعلها وأنا في قمة السعادة والنشوة فقالت أتمني أن تقذف لبنك علي بزازي
وبعدها نيكني علي راحتك أريد أن تمتعني علي هواك بكل الأوضاع وفي أي مكان
يحلو بمزاجك وفعلا كنت مثار للغاية ومنظر ودفء ثديها واحتكاك ذبي بينهم كنت
قربت القذف وما الا دقائق تعد كان ذبي يتدفق منه حمم بدفعات كمدفع رشاش
وهي تصرخ من المتعة وتحاول ان تتلقي قذيفة داخل فمها وبعد أن خلص ذخيرته من
الطلقات كان اللبن جامد وليس سائل فما كان منها إلا أن تأخذ بيدها وتلحس
وأنا في اشد الاستغراب للوعتها بهذا الشكل ومسكت ذبي تنظفه بلسانها وتبتلع
ما يخرج من بقايا المني وذبي لم ولن يرتخي واقف شامخ يريد الفعل الجاد
ويدخل في صراع مع كسها المولع فقالت حبيبي ذبك منتصب ولم يرتخي مش مفروض
بعد ما قذف يهدأ ويرتخي ثم يعاود الانتصاب مرة أخري فقلت لها هو كده لا
يهدأ ألا إذا قذف مرة أخري فقالت يا عمري ولماذا تنتظر ؟ لبي طلبه ولا
تتركه يتعذب مثلي فكسي يريد الاحتفال بوجوده داخلة يا سعدي ويا وعدي بذبك
الجبار قلبي يرقص وكسي طائر من الفرح والسعادة تعالي دخلة وأنت تشعر
بترحابي ورعشة أبداني مع كل جرة ودفعة أنت كنز لكسي وعمري الذي بدء من
لحظات يا عمري وحياتي أطلب عيوني وروحي وأنا تحت أمرك يا اغلي منهم كل جزء
في جسدي هو ملك لذبك وهي تتكلم وأنا أداعب جسدها الذي يتلوي في لوعة وشوق
ولهفة فنامت علي ظهرها وفاتحة رجليها ومستعدة لدخول المارد الذي يسجل
بنغمات دفعاته أعماق كسها المغوار الجبار الباكي بدموع الشهوة التلهف
والعاشق للنيك وهي تتراقص بوسطها وتهز بطنها ولا اجدع راقصة فوثبت بين
أرجلها ماسكا بيدي ذبي وبرأسه افرش بين شفرته صعودا وهبوطا وهي تتلوي وتدفع
نفسها لأعلي وتتفاعل مع حركات ذبي فوق كسها وتغنج وتقول حرام عليك دخلة
بموت ارحمني ولكن تماديت بذلك وخصوصا دلك بظرها بطريقة دفعتها للصراخ من
اللذة وقذف شهوتها بطريقة ملفته للنظر فسالت علي فلقتيها وقالت بموت ارحمني
ودخلة أبوس أقدامك فقلت لها أريد أن أبسطك حتى تذكريني فيما بعد فقالت أنا
من الان لك وحدك ولم تكون لغيري تأتي كل يوم في نفس الميعاد حتى ترويني
بذبك والى اللقاء فالقادم احلي بتشجيعكم وشكرا لكل من يقراء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق