قصة حقيقية أحلى من الخيال

 هو الحقيقة دا مش خيال هو حقيقي مع أجمل وأحلى واحدة عنيا شافتها وهتشوفها طول حياتي
بداية الموضوع كانت أغرب من الأفلام هحكيلكم على أول مرة قابلتها.
أنا ساكن في بلد ساحلية وهوايتي المفضلة لما الدنيا تمطر أركب عربيتي وأطلع على البحر وافضل موجود لغاية ميخلص المطر حتى لو فضل طول الليل. وفي يوم الدنيا كانت بتمطر بغزارة شديدة أخدت بعضي وطلعت على البحر الساعة كانت قربت من واحدة بالليل ومفيش مخلوق في الشارع وفجأة شفت بنت بتجري في الشارع أستغربت جدا وحصلتها ونزلت من العربية وجريت وراها وأنا بقولها "بس أستني" ومش راضية تقف حصلتها ومسكت إيديها وشديتها نحيتي....
أنا بعتبر اللحظة دي لحظة تحول في حياتي لحظة ما عيني جت في عنيها عشان أشوف أجمل عيون شافتها عيني ودموعها وشعرها الفاحم السواد وفستانها الأزرق كل حاجة فيها ب****ا المطر وشفايفها بترتعش لدرجة أني في لحظة حسيت أنها جنية طالعة من البحر أو عروسة البحر.... لما شديتها ليا قربت ليا قوي وبصت في عنيا من غير متنطق ولا أنا عرفت أنطق وفي أقل من الثانية لقيتها مرمية في حضني وغابت عن الوعي... أنا طبعا كنت هحصلها قلبي خرج مني وقعد يتنفض قدامي لك أن تتخيل بنت جمالها ولا في الأحلام ومن غير ميعاد ولا أنذار ألاقيها في حضني .الدنيا قعدت تلف بيها ومش عارف أعمل إية في موقف أتحسد علية بنت غايبة عن الوعي في حضني في الشارع. كنت بعدت عن العربية شوية شيلتها وكأني شايل طفلة كانت صغيرة جدا ونيمتها على كنبة العربية ورحت بيها على المستشفى وأنا في غاية الحيرة مش عارف ايه اللي بيحصل وفعلا كنت حاسس أني في حلم وهصحى منه بعد شوية .
دخلت المستشفى وكان عندها بداية صدمة عصبية وفضلت جنبها لغاية الصبح وبعدين الظهر والعصر وفاقت قبل المغرب بشوية .كل دا وأنا دماغي عمالة تروح وتيجي ومش فاهم أي حاجة وهموت بس تصحى وتحكيلي ولما صحيت كنت ماسك إيديها وفتحت عنيها ولقيتها عكس الأفلام فاكرة اللي حصل لغاية ما غابت عن الوعي ودماغها أشتغلت بسرعة وعرفت اني طبعا جبتها على المستشفي وممثلتش بقى ولا قالت أنا فين والكلام دا وأول كلمة نطقتها بأبتسامة خفيفة قوي
-أنا متشكرة قوي تعبتك
- ياريت كل التعب اللي في الدنيا كدا
كنت مستغرب رد فعلها دا أنها فاقت وركزت وأفتكرت بسرعة قلت لنفسي هيا كانت بتشتغلني واللا ايه لكن لما عرفت بعدين شخصيتها الذكية مبقتش مستغرب .
قطعت تفكيري
-أنا هنا من زمان
- لا من أمبارح بس
أنا كل دا باصصلها وساكت مش عارف أبدأ منين واللا أزاي واللا أفضل باصصلها بس.
ردت عليا كأنها قرت أفكاري
- طبعا أنت مستغرب وعاوز تعرف فيه ايه ؟
- براحتك بس لما تبقي كويسة أبقي أحكيلي
وأسترسلت - أعرفك بنفسي الأول.....
وعرفتها بنفسي وحكيتلها أني شفتها وأنا ماشي أمبارح وعلى اللي حصل .
لقيتها بتضحك وسعيدة قوي قلت البت دي مجنونة واللا إية يا خسارة الحلو ميكملش
-هحكيلك.. قطعت أفكاري لتاني مرة
- أتفضلي
وبدأت تحكي حكاية غريبة قوي مش هطول عليكم بتفاصيلها بالمختصر المفيد هيا متجوزة بقالها سنة جواز تقليدي لكن هيا قررت تحبه وخصوصا أن مفيش حد كان في حياتها وفي خلال السنة دي أكتشفت أنها أتجوزت واحد ديوث وشاذ وحيوان وهي كانت رائعة الجمال كان بيجبرها أنها تلبس لبس مغري وهما خارجين وعاوزها دايما تكون فاتنة للناس مش ليه هو والأكتر من كدا أنه كان ساعات بيبقى عاوزها تكلم أصحابة وهي في كل مرة تحاول تطلع الراجل اللي جواه لكن للأسف ماكانش فيه أصلا واللي ساعدة أكتر أن ملهاش أي حد أبوها وأمها مسافرين برا وهو الوحيد اللي ليها وما خفي كان أعظم .
الليلة اللي شفتها فيها هما كانو جايين يقضوا يومين أجازة وبعد يوم لقت أتنين أصحابة جايينلة يسهروا معاهم وأكتشفت أنه جايبهم ينامو معاه ومعاها وعشان كدا أتسحبت وسابت البيت وطلعت تجري في الشارع وهي متعرفش أي حد ولا أي حاجة....لغاية ما لقتني على حد تعبيرها
طبعا هي بتحكيلي كدا وأنا دمي بيغلي كأني أعرفها من زمان أو كأنها أختي أو حبيبتي وعرفت منها هو موجود فين هنا وبحكم شغلي بالي مهديش غير لما وريته النجوم في عز الظهر وفضلت وراه لغاية مطلقتها منه كل دا وهي كانت قاعده عندي في البيت مع أمي وأهلها ميعرفوش عن الموضوع دا أي حاجة ....
وبدأت قصة حب بيني وبينها كل ليلة فعلا أحلى  من ألف ليلة وليلة وبدون مبالغة أحلى من أي قصة أو فيلم. قصة حب أحلى من الخيالوطبعا لازم تكون أحلى من الخيال لأن هي أصلا أحلى من الخيال وجمالها أحلى من الخيال وأرق من أرق وردة وأخف من نسمة هوا في عز الصيف رائعة بكل المقاييس
كل يوم هحكيلكم عن ليلة بيني وبينها
أخدت وقت كبييير جدا عشان أقدر ألمس إيديها رغم أنها قدامي طول الليل والنهار كنت بروح الشغل وأرجع بسرعة جدا عشان وحشتني ولازق في البيت طول اليوم وخلاص تملكت رغم أنفي كل ذرة في جسمي قلبي وعقلي وكل حاجة كل ما بشوفها كأني شفتها لأول مرة و هي كمان حبيتني كنا بنتبادل النظرات من تحت لتحت وقت طويل
أنا خايف أبدأ أحسن تفتكرني بستغل ضعفها وبستغل أني ساعدتها وأنها قاعدة عندي وهي خايفة تبدأ أحسن أفهمها غلط بردو
عموما مش هطول عليكو في حكايات رومانسية
عزمتها في يوم برا على العشا في مكان ساحر على البحر وكنا في الشتا وتقريبا ما كانش فيه غيرنا وجمعت كل القوى اللي فيا وأعترفتلها بكل حاجة أعترفتلها أني بعشقها من شعرها لأخمص قدميها مردتش عليا قامت جريت برا حاسبت وجريت وراها وقعدنا في العربية ولسه هقولها أنا أسف لو دا....... مكملتش الكلمة ولقيتها أترمت في حضني - أحنا في العربية على البحر ومفيش مخلوق غيرنا - مش هقدر ولا عمري هقدر أوصف لحد الأحساس اللي حسيت بيه ساعتها كل اللي أعرف أقوله أني محسيتش أني لامس الأرض حسيت أن أنا وهي أندمجنا ببعض وجسمنا بقى جسد واحد ومن غير شعور بردو لمست شفايفا عشان تزيد البلة طين وغرقنا في قبلة دامت ساعات لمست شفايفها وكانت بترتعش من قمة الروعة طعمها كدا كان أروع من أروع طعم ممكن حد يدوقه طعم من الجنة ألتهمت شفايفها ولسانها وشربت من ريقها....
كان لينا شالية فاضي مبنقعدش فيه غير من الصيف للصيف أخدتها ورحنا وشيلتها من العربية ودخلت بيها صدقوني مكنتش قادر أتمالك نفسي ولا أعصاب ومكنتش حاسس بالدنيا أصلا كنت تقريبا مسحور

وبدأت بينا أول ليلة من ألف ليلة وبدأت أعرف أنها فعلا زي ماكنت فاكر أول ما قبلتها أنها مش بشر دي فعلا جنية أو ملاك لأنها عدت حدود البشر بمسافات
حسيت من جوايا أني مش عاوز ألمسها غير لما تبقى مراتي لكن شوقي ليها غطى على كل أحساس في الوجود وهي كمان كنت حاسس فيها برغبة عارمة فيا مع شوية مقاومة مخلينها تخبل العقل
فاكرين القبلة والحضن اللي في الأول أتكرروا عشرات المرات وبصراحة القبلة منها كفاية جدا أعيش عليها أيام من غير أكل ولا شرب ولا حتى نفس
قلعتها فستانها عشان أكتشف إية اللي مخبيه الفستان دا من باقي الجوهرة وقلعت قميصي ولمست بأطراف أصابعها جسمي وعضلاتي كمثل الساحرات عشان تحولني لوحش يفترسها أو حصان جامح يشيلها ويطير بيها
كانت لابسة تحت الفستان بس الأندر والبرا مع أن الجو برد وأنا كمان مبحبش ألبس أي حاجة تحت القميص
قربتها ليا عشان جسمي يلمس جسمها وأشيلها في حضني جوايا احساسين أني عاوز أدخلها جوايا عاوز دمي يتخلط بدمها وجسمي بجسمها وفي نفس الوقت خايف أكسر أي حاجة فيها أنا أصلا خايف شعري يجرحها جسمها أنعم وأرق من *** عنده شهر
وبطريقة أو بأخرى تجردنا من جميع ملابسنا وهي مازالت في حضني عشان ماخدش الصدمة مرة واحدة لامس كل حتة في جسمها نهودها لامساني ولاففها بدراعي ومش لامسة الأرض وشفيافها على شفايفي شيلتها حطيتها على السرير زي ما الأسد بعد مايموت فريستة يحطها ويستعد عشان يلتهما
بوست كل سنتي في جسمها شعرها وراسها وخدودها وعنيها وشفايفها ورقبتها وبطنها ..... حتى ضهرها ولغاية أصابع رجليها
صدرها كانة مرسوم مدور ونهودها منتفخة مقدرتش غير أني ألتهامها وأرضع منها كأنها أمي وأيدي على مهبلها وكل ما صوت تأوهاتها يعلى أتجنن وأزيد كأني بقولها مش هرحمك عشان أنتي مرحمتينيش
وبعدين نزلت على مهبلها وإيدي على صدرها وبينزل منه عسل مشيت لساني عليه لغاية موصلت للبظر وقعدت أمص فيه وأرضع منه ودخلت لساني جوها ولمست كل حتة فيها وهي بتتنفض بين إيدي وبتقولي عشان خاطري يا أحمد خلاص
ولا كأنها بتتكلم وعمال ألتهم في مهبلها وفي الأخر صعبت عليا وجيت أخدها في حضني لمست عضوي لأول مرة بإيدها وتمالكت نفسها وقامت عشات تاخد دورها ومسكتة وأنهالت عليه بالمص وأنا اللي بقيت فريسة وقعدت تلتهم فيه
وقالتلي ممكن تدخلة بقى بيني وبينكم مكنتش ناوي لكن مقدرتش بردو أرفضلها طلب
جبتها تحتي ودخلته بالراحة جدا خايف عليها أحسن أءذيها وخصوصا أنه تخين وطويل وفعلا لقيت مقاومه من الصغير لكن سرعان ما وسع ليأخذ شكل زبي عشان يستقر كلة جواها ويقف على باب الرحم في أنتظار أني أفضي ما بداخلي بداخلها
طبعا مكنتش مصدق نفسي أنا وهي دلوقتي بينا رابطة مش بين أي أتنين في العالم أنا وهي جزء واحد بمعنى الكلمة
أول مستقر جواها أطلقت أهه مدوية قربت منها وقلتلها بحبك وأخدت منها قبلة رقيقة ورفعت نفسي من عليها خايف أفعصها وقعدت أخرجه منها وأدخله وألمس كل حته جواها
وقلبت نفسي وجبتها فوقي وهو لسة جواها قعدت كأنها راكبة حصان وقعدت أشيلها وأنزلها عليه وكل ما تأوهاتها تزيد أنا أزيد
تعدت وأخدتها في حضني وهو جواها بردو وقعدت أرضع منها وأمص شفايفها ولسانها وبحركة رياضية شيلتها ووقفت وهو جواها كدا وزنها كله على زبي وبردو قعدت أبعدها وأقربها مني عشان يخرج ويدخل فيها وحطيتها على السرير وأنا مازلت واقف بين رجليها وقعدت أتحرك بسرعة لغاية مخلصت هي
وأنا مسكت نفسي بالعافية أني أخلص جواها لأننا مكناش عاملين حسابنا طلعته وخرج كل ما فيا بكمية لم أر لها مثيل من قبل لو كل دا كان خرج فيها كانت بقت حامل بالثلت
أخدتها في حضني وقلبي وقلبها هيخرجوا مننا ونفسنا عالي جدا وقلتلها بعشق

قالتلي أنا عمري ماعشقت ولا هعشق حد زيك عمري ما كنت متخيلة أن فيه متعة في الدنيا كدا وكأني لأول مرة بمارس الجنس أنا هفضل ليك وملكك على طول " بحبك يا أحمد "
وبيني وبينكم أنا بردو عمري ما كنت متخيل أن في متعة كدا
وغرقنا أنا وهي بقبلة كبيرة جدا ورحنا على أثرها في نوم عميق ولاعمري نمت بالعمق دا وبالأسترخاء دا في حياتي غير وهي في حضني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق