لا اعرف اين اختفت كلماتي، لا اعرف من اين ابداء واين انتهى،كل ما اعرفه ان
المتعه معي لا تتوقف واصبحت شئ محتم على اقتناصه كل يوم، انا هاله الان 35
سنه متزوجه واعيش مع زوجي ذات البشره السمراء وذات القضيب الكبير الضخم
اللى يمتع اى انثي بالغه وينهى حياة كل انثي شهوانيه صغيره مراهقه، فهو
المرعب الفتاك بلا اي شك.
ساسرد قصتي من البدايا من وقت ما كان عندي 13 عاما مراهقه جميلة يغير منها اغلب بنات الحي عشت وتربيت فى بيت ابي اللي كان دايماً حنون على ولكن امي كانت تغلق كل ابواب التنفس على، مفيش خروج لوحدك،مفيش تاخير بره،مفيش تليفون تتكلمي فيه،مفيش صحاب تقعدي معاهم، اى لقطه رومانسيه على التلفزيون تقولى دوري وشك مع انها كانت اهل الرزيله كلها وكانت ايضاً مشجعة اى شاب مراهق بيحاول يثبت رجولته، ياما شفتها وهى فى السطوح مع ابن الجيران ابن ال17 عام ذو البنيه القويه وذو القضيب الكبير على سنه زبره مكنش طبيعي على سنه زي ما قالت ماما بعد كده ولكن يمكن علشان وقتها بيلعب حديد فده كان مخليه قادر على انه يجاري امى فى مستواها الجنسي بل واؤكد لكم انها اغلب المرات تنزل مدروخه ومهدوده خالص لدرجه تنام على السرير ولا تقوم الا قبل ما بابا يجي علشان تتشطف وتجهز الاكل لبابا اللى كان بيشتغل ورديتين علشان يقدر على مصاريفي انا واختي الصغيره اللى كانت وقتها فى 7 من عمرها، بابا فى البيت كلمته مسموعه فى كل غرف البيت ولكن مش فى غرفة نومه، وده اللى هيورد ذكره فى باقي الاحداث وتطوراتها، وامى كانت بتسمع الكلام بالظبط زي ما بيقوله وبتنفذه لكن كان سماع كلام وبس لكن تكون ست بجد تحته لا لكن تحت الجزار وهو بيقطع كسها وانا واقفه بره عامله مش شايفه حاجه تبقي ست الستات ولا جارنا المسيحي اللى كان بيستلمها 3 ايام فى الاسبوع بالنهار فى غرفة نومها تبقي ممحونه وصوتها كانها هتموت مش بس ست اما بقي ابن خالتها حبيبها القديم فكان شارط عليها انه ميركبش عليها الا في بيته وعلى سريره، هتستغربو ان واحده زي دي ام وهتستغربوا كمان انها بتحاول تحافظ على وعلى اختى، ويمكن ده اللى فهمته بعدين انها بتحاول تعدل تربية جدتي ليها، فجدتي من المشجعات على فتح العقول بدري وانك تعرف الطفل كل حاجه بوضوح علشان ميفهمهاش غلط، بس الغلطه الوحيده فى جديتي عملتها هى انها لم تقم بختان امي وايضاً لم تختني امي، عذراً على المقدمه الطويله ولكن علشان تعرفوا المحيط اللى كنت عايشه فيه كان ازاى وكان بس ينتهى كل ده بمجرد دخول بابا البيت وطبعاً ولا حس ولا خبر ولا حد عرف حاجه.
كانت حياتي عباره عن سلسه متواصله من التوصيل للمتعه، مره اكون السبب فيها ومره اكون انا اللى عيزاها، مكنتش اعرف اى حاجه عن الجنس، طبعاً كنت بشوف ماما،بس لا اعرف مسميات وقتها ولا اعرف اشكال ولا اعرف اسباب اهاتها فى ذلك الوقت وكنت اسمع من صديقاتي عن حبايبهم وبيعملوا ايه معاهم واسمع بس ومردش على حد واحاول افهم واحاول اعرف كل حاجه لكن هما كمان كانو بيتعمل فيهم بس لكن مبيعملوش حاجه يعني بيسيحو ويسكتو والواد يشتغل من فوق الهدوم وخلاص، مرت السنين ودخلت كلية اللبن اقصد التجارة بس عندنا بيسموها كده ههههههه ، المهم دخلت هناك ولقيت عالم غريب وشباب اغرب وقصات شعر ولبس متعري من البنات وتلزيق وضحك ولا كانهم فى كباريه مش كلية،قلت افضل حاجه انى اتجنب كل ده لكن فكرى اتغير بعد شهر واحد وكان السبب نظرة عين، ايوه نظرة عين راشد، حبيبي راشد اول قصه فى حياتي واحلى قصه عشتها راشد كان من زوي البشره السمراء طويل وعريض تحسي كده انه داخل عليكي طور مش بني ادم بس المصيبه انه مش دهون دي عضلات، وكان راشد محدش يقدر يهزه او يتكلم معه وحش كان ملك يمشي على الارض وكل بنات الجامعه تتمنى وصاله لكنه كان حويط وكان محدش يعرف عنه اى حاجه، اول نظره سرح فيها وسرحت معه كانت على باب القاعه بتاعت المحاضره بعد شهر من بداء الدراسه كان هو مطرود وانا جايا متاخره وعلى الباب هو قفل الباب وانا قدامه لف بصلي بصيتله وهسسس نفسي بداء يسرع، عيونه ثابته فى عيوني، سرحت فى عالم تاني، مش سامعه حاجه حوليا، راشد يبتسم لي، اري نفسي ابتسم بهدوء وعيني مازالت فى عيونه لم نفق او نتحرك او نغير حتي موضع عيونا الا مع صوت جمال صاحب راشد وهو بيقوله " يلا يا راشد اتاخرنا الناس مستنياك فى البيت ولازم انتا تروح قبلي " مركزتش غير في نفسي وانا بغير اتجاهي وبسرعة خطواتي الى الحمام لادخل واحاول ان اخد نفسي بعد الدوامه اللى دخلتنى فيها عيونك يا راشد، بعد كده وبمرور اسبوع واحد كنت صديقة راشد المقربه، نقعد بالساعات فى الكافتيريا او فى اى قاعة فاضيه نقعد نتكلم ونهرج ونضحك وبس، طبعاً لميت اصحاب بنات بالهبل بس مش علان انى كويسه او حلوه او اى حاجه تخصني هما بس عايزين يوصلوا لراشد واؤكد لكم ان كل واحده تتمنى انه يقولها افتحي رجلك علشان ارفعك مش هتقوله غير عيوني ليك هههههههه ، بمرور الوقت اثبت لى راشد ان كل اصدقائي لا يملون من ملاحقته وكل واحده منهم بتقربلي بس علشان وكان دايماً يطلع صح وده سبب لى حالة من العزله تاني ومع مرور الترم الاول كانت بيني وبين راشد عدد كبير من المقابلات المنفرده جعلتني فريصه لتحرشه المستمر ولكن الغير مقصود نسبيا مره ايده على وسطي قال بيسندنى مره بيهرج وايده تلمس صدري وهلما جره، ومن هنا بدأت معركه الحب بينا وفي يوم جالي وهو عيونى سبقاه وقالهالى اخيراً، " بحبك " ـ كلما كنت بنتظرها منه من زمان قوي ولقتني بحضنه جامد وعيوني بتدمع وبقوله " بحبك قوي " وانا بضربه بدلع على كتفه عقاباً على تاخره فى اخبارى بحبه ، وتوالت اللقاءات وكانت الاحضان عاديه واصبحت القبلات ومص الشفايف عاديه لحد ما اصبح التقفيش عادي مره فى الجامعه فى القاعه او الحمامات المشتركه ومره فى حديقة العشاق وراى شجره نقعد بالساعات ندعك فى بعض لحد ما نسيح ومنقدرش نكمل وكان دايما يستنى لما اهدي خالص واظبط نفسي ونمشي وكان بيراعي مواعيدي وبيرتبلى كلامى لاهلى كانه بيمشيني بيرموت متحكم في في كل حركه اصبحت الامور ليست عاديه فقط بل رائعه، كل يوم بقي البوس والاحضان مرتين ثلاثه على مره او 2 او 3 مقابلات منفردين ، بمعني ادق كل ما يمسكنى لوحدي الاقيني بين حضنه وهو يشتغل في وانا ابادله اللى نفسي فيه بس مع البوس ودعك بزازي بايده بقي يزيد عليهم دعك طيزي وقرصها ويفلقهم عن بعض وطبعا فى الاخر بقي كسي سهل لايده توصله ويدعكه ويخليني اطير معه وانزل على الارض بين ايده بس كل ده من على الهدوم ومفيش اى حاجه تانيه كله من على الهدوم وكنت لحد الوقت ده ايدي مبتمسكش غير وشه وشعره وهو بيبوسنى وصدره وهو بيبعص في وبيدعك طيزي ويفلقهم عن بعض بايديه وايده وهو بيدعكلى كسي والغريب انه مطلبش منى ابدا انى اعمله حاجه او يعملنى او اى حاجه كنت اعمل اللى نفسي فيه انا وبس ...... انتهى الوقت فى الترم الثاني وجاءت الامتحانات وهو اصر انه لازم يودعني اخر يوم لازم يكون فى شقته اللى مأجرها بعيد عن المدينه الجامعية لانه مغترب وسوداني الاصل ومصري الجنسيه ، وكل ما احاول اقنعه بالعكس الاقي نفسي اقتنعت انى لازم اودعه وكانت وداع ليه ووداع لعذريتي معه وده اللى هنتابعه فى الحلقه الجايه ...... تابعوني
ساسرد قصتي من البدايا من وقت ما كان عندي 13 عاما مراهقه جميلة يغير منها اغلب بنات الحي عشت وتربيت فى بيت ابي اللي كان دايماً حنون على ولكن امي كانت تغلق كل ابواب التنفس على، مفيش خروج لوحدك،مفيش تاخير بره،مفيش تليفون تتكلمي فيه،مفيش صحاب تقعدي معاهم، اى لقطه رومانسيه على التلفزيون تقولى دوري وشك مع انها كانت اهل الرزيله كلها وكانت ايضاً مشجعة اى شاب مراهق بيحاول يثبت رجولته، ياما شفتها وهى فى السطوح مع ابن الجيران ابن ال17 عام ذو البنيه القويه وذو القضيب الكبير على سنه زبره مكنش طبيعي على سنه زي ما قالت ماما بعد كده ولكن يمكن علشان وقتها بيلعب حديد فده كان مخليه قادر على انه يجاري امى فى مستواها الجنسي بل واؤكد لكم انها اغلب المرات تنزل مدروخه ومهدوده خالص لدرجه تنام على السرير ولا تقوم الا قبل ما بابا يجي علشان تتشطف وتجهز الاكل لبابا اللى كان بيشتغل ورديتين علشان يقدر على مصاريفي انا واختي الصغيره اللى كانت وقتها فى 7 من عمرها، بابا فى البيت كلمته مسموعه فى كل غرف البيت ولكن مش فى غرفة نومه، وده اللى هيورد ذكره فى باقي الاحداث وتطوراتها، وامى كانت بتسمع الكلام بالظبط زي ما بيقوله وبتنفذه لكن كان سماع كلام وبس لكن تكون ست بجد تحته لا لكن تحت الجزار وهو بيقطع كسها وانا واقفه بره عامله مش شايفه حاجه تبقي ست الستات ولا جارنا المسيحي اللى كان بيستلمها 3 ايام فى الاسبوع بالنهار فى غرفة نومها تبقي ممحونه وصوتها كانها هتموت مش بس ست اما بقي ابن خالتها حبيبها القديم فكان شارط عليها انه ميركبش عليها الا في بيته وعلى سريره، هتستغربو ان واحده زي دي ام وهتستغربوا كمان انها بتحاول تحافظ على وعلى اختى، ويمكن ده اللى فهمته بعدين انها بتحاول تعدل تربية جدتي ليها، فجدتي من المشجعات على فتح العقول بدري وانك تعرف الطفل كل حاجه بوضوح علشان ميفهمهاش غلط، بس الغلطه الوحيده فى جديتي عملتها هى انها لم تقم بختان امي وايضاً لم تختني امي، عذراً على المقدمه الطويله ولكن علشان تعرفوا المحيط اللى كنت عايشه فيه كان ازاى وكان بس ينتهى كل ده بمجرد دخول بابا البيت وطبعاً ولا حس ولا خبر ولا حد عرف حاجه.
كانت حياتي عباره عن سلسه متواصله من التوصيل للمتعه، مره اكون السبب فيها ومره اكون انا اللى عيزاها، مكنتش اعرف اى حاجه عن الجنس، طبعاً كنت بشوف ماما،بس لا اعرف مسميات وقتها ولا اعرف اشكال ولا اعرف اسباب اهاتها فى ذلك الوقت وكنت اسمع من صديقاتي عن حبايبهم وبيعملوا ايه معاهم واسمع بس ومردش على حد واحاول افهم واحاول اعرف كل حاجه لكن هما كمان كانو بيتعمل فيهم بس لكن مبيعملوش حاجه يعني بيسيحو ويسكتو والواد يشتغل من فوق الهدوم وخلاص، مرت السنين ودخلت كلية اللبن اقصد التجارة بس عندنا بيسموها كده ههههههه ، المهم دخلت هناك ولقيت عالم غريب وشباب اغرب وقصات شعر ولبس متعري من البنات وتلزيق وضحك ولا كانهم فى كباريه مش كلية،قلت افضل حاجه انى اتجنب كل ده لكن فكرى اتغير بعد شهر واحد وكان السبب نظرة عين، ايوه نظرة عين راشد، حبيبي راشد اول قصه فى حياتي واحلى قصه عشتها راشد كان من زوي البشره السمراء طويل وعريض تحسي كده انه داخل عليكي طور مش بني ادم بس المصيبه انه مش دهون دي عضلات، وكان راشد محدش يقدر يهزه او يتكلم معه وحش كان ملك يمشي على الارض وكل بنات الجامعه تتمنى وصاله لكنه كان حويط وكان محدش يعرف عنه اى حاجه، اول نظره سرح فيها وسرحت معه كانت على باب القاعه بتاعت المحاضره بعد شهر من بداء الدراسه كان هو مطرود وانا جايا متاخره وعلى الباب هو قفل الباب وانا قدامه لف بصلي بصيتله وهسسس نفسي بداء يسرع، عيونه ثابته فى عيوني، سرحت فى عالم تاني، مش سامعه حاجه حوليا، راشد يبتسم لي، اري نفسي ابتسم بهدوء وعيني مازالت فى عيونه لم نفق او نتحرك او نغير حتي موضع عيونا الا مع صوت جمال صاحب راشد وهو بيقوله " يلا يا راشد اتاخرنا الناس مستنياك فى البيت ولازم انتا تروح قبلي " مركزتش غير في نفسي وانا بغير اتجاهي وبسرعة خطواتي الى الحمام لادخل واحاول ان اخد نفسي بعد الدوامه اللى دخلتنى فيها عيونك يا راشد، بعد كده وبمرور اسبوع واحد كنت صديقة راشد المقربه، نقعد بالساعات فى الكافتيريا او فى اى قاعة فاضيه نقعد نتكلم ونهرج ونضحك وبس، طبعاً لميت اصحاب بنات بالهبل بس مش علان انى كويسه او حلوه او اى حاجه تخصني هما بس عايزين يوصلوا لراشد واؤكد لكم ان كل واحده تتمنى انه يقولها افتحي رجلك علشان ارفعك مش هتقوله غير عيوني ليك هههههههه ، بمرور الوقت اثبت لى راشد ان كل اصدقائي لا يملون من ملاحقته وكل واحده منهم بتقربلي بس علشان وكان دايماً يطلع صح وده سبب لى حالة من العزله تاني ومع مرور الترم الاول كانت بيني وبين راشد عدد كبير من المقابلات المنفرده جعلتني فريصه لتحرشه المستمر ولكن الغير مقصود نسبيا مره ايده على وسطي قال بيسندنى مره بيهرج وايده تلمس صدري وهلما جره، ومن هنا بدأت معركه الحب بينا وفي يوم جالي وهو عيونى سبقاه وقالهالى اخيراً، " بحبك " ـ كلما كنت بنتظرها منه من زمان قوي ولقتني بحضنه جامد وعيوني بتدمع وبقوله " بحبك قوي " وانا بضربه بدلع على كتفه عقاباً على تاخره فى اخبارى بحبه ، وتوالت اللقاءات وكانت الاحضان عاديه واصبحت القبلات ومص الشفايف عاديه لحد ما اصبح التقفيش عادي مره فى الجامعه فى القاعه او الحمامات المشتركه ومره فى حديقة العشاق وراى شجره نقعد بالساعات ندعك فى بعض لحد ما نسيح ومنقدرش نكمل وكان دايما يستنى لما اهدي خالص واظبط نفسي ونمشي وكان بيراعي مواعيدي وبيرتبلى كلامى لاهلى كانه بيمشيني بيرموت متحكم في في كل حركه اصبحت الامور ليست عاديه فقط بل رائعه، كل يوم بقي البوس والاحضان مرتين ثلاثه على مره او 2 او 3 مقابلات منفردين ، بمعني ادق كل ما يمسكنى لوحدي الاقيني بين حضنه وهو يشتغل في وانا ابادله اللى نفسي فيه بس مع البوس ودعك بزازي بايده بقي يزيد عليهم دعك طيزي وقرصها ويفلقهم عن بعض وطبعا فى الاخر بقي كسي سهل لايده توصله ويدعكه ويخليني اطير معه وانزل على الارض بين ايده بس كل ده من على الهدوم ومفيش اى حاجه تانيه كله من على الهدوم وكنت لحد الوقت ده ايدي مبتمسكش غير وشه وشعره وهو بيبوسنى وصدره وهو بيبعص في وبيدعك طيزي ويفلقهم عن بعض بايديه وايده وهو بيدعكلى كسي والغريب انه مطلبش منى ابدا انى اعمله حاجه او يعملنى او اى حاجه كنت اعمل اللى نفسي فيه انا وبس ...... انتهى الوقت فى الترم الثاني وجاءت الامتحانات وهو اصر انه لازم يودعني اخر يوم لازم يكون فى شقته اللى مأجرها بعيد عن المدينه الجامعية لانه مغترب وسوداني الاصل ومصري الجنسيه ، وكل ما احاول اقنعه بالعكس الاقي نفسي اقتنعت انى لازم اودعه وكانت وداع ليه ووداع لعذريتي معه وده اللى هنتابعه فى الحلقه الجايه ...... تابعوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق