تبدأ حكايته مع شاب صعد سيارة الأجرة الخاصة به و ذهب للعمل كعادته مثقل
بهموم الحياة و كان موقنا أن علاقة جنسية لذيذة ستعيده إلى الجو الحلو و
الرائق, و لكنه لم يكن متزوج و لم تكن له عشيقة ينيكها كلما أراد و لم يرغب
يومها في ممارسة العادة السرية فقد مل منها و لم تعد تمتعه, كل ما أراده
كان أن يدخل زبه في كس و طيز ضيق ثم يعود لحياته العادية. سيطرت عليه هته
الفكرة حتى أنه لم يكن مركزا في القيادة, و بينما هو كذلك أفكار نيك تأخذه و
أفكار جنسية ترجعه إذ به يرى فتاة ممشوقة القوام ترتدي سروال جينز ضيق
ضيقا شديدا, ضيقا يبرز طيزها العارم و يبرز أفخاذها المنحوتة نحتا من تحت
السروال, و ترتدي قميصا بأزرار هو الآخر طبع على جسدها المثير, أثاره ذلك
المشهد و زاد شعوره بالرغبة الجنسية, و في ثوان قليلة تصور نفسه ينيكها بكل
خفة و رشاقة و رسم في خياله صورة لها معه يمارسان الجنس بمختلف أشكاله و
ألوانه , و بينما هو كذلك إذ بالفتاة تشير بيده لها, فتذكر أنه سائق أجرة و
أن تلك الفتاة تريد توصيلة, وقف بجانبها, صعدت معه فقال لها على الفور و
عيناه لم تفارقا صدرها الأبيض المكتنز” إلى أين أقلك أيتها الجميلة” فقالت
بصوة مغري ” إلى الحديقة العمومية” فضل يسوق سيارته بكل بطئ حتى يغنم بأكثر
وقت ممكن من ملاحظة ذلك الصدر المذهل… و حاول أن يتجاذب معها أطراف الحوار
و كانت تجيبه إجابات منمقة, جميلة و مغرية, و في إطار حديثهما ذكرت له
أنها متزوجة حديثا و أن زوجها خانها مع أقرب صديقاتها و أنهما تطلقا حديثا و
أنها لا تزال تشعر بالنقمة تجاهه, فقال في نفسه” إنها فرصتك … لا تضيعها”
فأقنعها بكلامه الجميل أن أحسن طريقة لنسيان ما حصل مع زوجها هو أن تقوم
بنفس فعلته, و تجرب متعت الخيانة, أعجبها ما سمعت و راحت تفكر بكلامه و هي
تتخيل متعت رد الخيانة بالخيانة, و قالت بدون تردد و بصفة إرتجالية خذنا
إلى الحي القديم .. ” فرد بإستغراب ” و لكنه مكان مهجور وخال و لا يوجد فيه
إنسي” فقالت و هي تنظر به و تمرر يدها على فخذه ” و هذا هو المطلوب ” فعلم
على الفور مقصدها و علم أنه على وشك أن يمارس الجنس اللذيذ مع سيدة لا
يعرف حتى إسمها و هو ما زاد إثارته
رابط القصة كاملة مع الصور
رابط القصة كاملة مع الصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق