انا احمد سني 50 عاما اسكن في المعادي متزوج من سهام ذات ال49 عاما اعمل
بشركة سياحة وزوجتي موظفة حكومية تعود يوميا من عملها منهكة بشدة وبالتالي
عندما اريد ان انيكها اجدها لا تشعر بالسعادة وتكاد ان ترفض هذا ولكنها
تفعلها مرغمة حتي لا تغضبني وبالتالي انيكها دون شعور بلذة النيك فاسرع
بقذف حليبي لانتهي دون استمتاع ، وكنت استعيض بكل ذلك بزميلاتي في العمل ،
فبعد انتهاء مواعيد العمل بالمكتب الذي كنت مديره ابقي احدي الزميلات التي
اشعر بميلها لي وكم كن كثرا واغلق المكتب من الداخل واتركها ترضع زبري حتي
القي حمم زبري في فمها او علي بزازها وهكذا يوما بعد يوم .
وفي احد الايام ذهبت زوجتي الي عملها وشعرت ببعض الاعياء فلم اذهب الي المكتب وظللت بالمنزل في حالة ملل مما انا فيه من زوجة لا تحب النيك وزميلات يرضعن حليب زبري فقط رافضات النيك في كسهن اما خوفا او محاولة لاتزوج ايا منهن .
وانا علي هذا الحالة من الملل دق جرس الباب وفتحته لاجد خادمة جارتي دلال تطلب مني اعطاها سلم تصعد عليه لتنظيف شقة دلال ووافقت وذهبت الي المطبخ لاحضار السلم لها الذي اخذته وذهبت الي شقة جارتي ، واغلقت الباب وذهبت للحمام لاخذ دش بارد يجدد نشاطي فلم اجد ملابس داخليه نظيفة فذهبت الي البلكونة لاحضر طقم منهم لارتديه ، وعندما فتحت باب البلكونة وجدت نفس الخادمة وتدعي امال في البلكونة المقابلة في شقة دلال تحضر بعض ادوات النظافة من البلكونة وعندما رأتني تعمدت ان تنحني لالتقاط هذه الادوات وكانت ترتدي ملابس شبه عارية مما اظهر بزازها بشكل مثير ثم استدارت لاري اوراكها الملفوفة حتي رأيت لباسها الاسود الشفاف الذي يظهر شعرتها بوضوح ثم اعتدلت ونظرت الي وابتسمت وذهبت لبدء عملها .
لم استطع امالك نفسي وشعرت برغبة شديدة في نيكها ولكن كيف؟ ... فكرت ان اقوم بالعادة السرية لشدة هيجاني لما رأيت ... وبالفعل خلعت ملابسي وامسكت بزبري المنتصب ذات الرأس الرهيبة ، وامسكته بقوة ، ولكن دق مرة اخري جرس الباب فاسرعت ولبست بنطلوني وتيشرتي مره اخري ونظرت من عين الباب فوجدت امال وهي تحاول فتح صدرملابسها العلوي لاري جزء من بزازها فعرفت انني اعجبتها وتريد اغرائي لكي انيكها فتعمدت ان المس زبري لينتصب اكثر وتراه من خلف البنطلون وفتحت الباب وقلت لها:
- اامري عايزه حاجة تانية
فابتسمت وتنهدت وشهقت وقالت:
- معلش يااستاذ احنا تعبنيك وحياتك عايزة المنفضة والمساحة بتاعتكم
نظرت اليها لاوجه نظرها الي زبري المنتصب خلف البنطلون فابتسمت وتصنعت النظر الي ناحية اخري وابتسمت لها ابتسامة ذات معني وقلت لها:
- اتفضلي ادخلي خديهم لاحسن مش نضاف
دخلت بدلع ودلال وهي تتعمد هز ظيطها المكتنزة وانا خلفها بعد ان اغلقت باب الشقة ، وعندما سمعت صوت الباب يغلق احمر وجهها وتبعتها الي المطبخ وبعد ان اخذت ما تريد تعمددت ان امر من خلفها ليلمس رأس زبري طيظها فشهقت بشدة وتنهدت فظللت واقفا والتفتت لتجد زبري منتصب وواضح بشدة خلف البنطلون فاقتربت مني اكثر فامسكت كتيفيها وضممتها الي صدري واكلت شفتيها المكتنزتين وادخلت لساني في فمها فاغمضت عينيها ورفعت عنها ملابسها وادخلت يدي في لباسها ادعك كسها فهمست:
- بلاش كدة ياأستاذ ..(تمنعت ثم رغبت ..) استاذ احمد هتهيجني وهاتاخر عن مدام دلال ... استاذ احمد بلاش اح اح اح اه اه اه
دعكت رأس زبري ببظرها وهي تتأه ثم رشقت زبري في كسها مع صرخة عاليه منها وهي تتلوي وتقترب مني ثم تبتعد وهي تصرخ وتقول:
- اح اح اح كسي مولع بلاش كده بقالي 5 سنين من يوم ما اتطلقت مااتنكتش كده اح اح اح زبرك حلو في النيك
- عايز انيكك يابنت المتناكة يالبوه كسك مولع نار وعسل كسك كتير قوي مخلي زبري مش عايز يخرج
وبدأت انيكها بقوة وهي منسجمة من زبري في كسها وبدأ زبري يستعد لقذف حليبه في كسها وهي تحتضني من ظهري حتي بدأت اظافرها تدخل في لحم ظهري فسخنت وانا اقول لها:
- استني يابنت الشرموطة لما اشخ لبني في كسك
- لا بلاش يااستاذ احمد لاحسن احبل منك وانا مطلقة اح اح اح بلاش لبن انا خايفة لاحبل اح اح اح اه اه اه زبرك جامد حيحبلني لو جبتهم في كسي
وعندما سمعت انها ممكن ان تحمل ترددت في قذف حليبي في كسها مما جعلني افيق بعض الشئ من هيجاني ، وما جعلني افيق اكثر واكثر دق جرس الباب ففزعت واخرجت زبري من كسها وقذفت لبني علي ملابسها فامسكت بزبري ومسحته ونظفته في ملابسها واعتدلنا في ملابسنا وامسكت ادوات النظافة وذهبت الي باب الشقة وانا خلفها وفتحت الباب لنجد دلال تنظر الي كلينا وقالت لامال:
- ايه يابنتي كل ده بتجيبي المنفضة والمساحة
ونظرت لي وهي تقول:
- ازيك يااستاذ احمد ... وازي المدام ... هي موجودة وإلا في الشغل؟
- الله يسلمك يامدام ... لا والله هي في الشغل .
نظرت الي امال فوجدت وجهها احمر وعليه علامات الاجهاد ونظرت لاسفل لتجد ملابسها بها بقايا حليبي ، والتي حاولت امال ان تخفيها ، وبسرعة نظرت الي زبري الذي مازال منتصبا بعض الشي خلف البنطلون وايضا يطبع بقعة من الحليب علي البنطلون ، فشعرت انها فهمت ما كنت افعله مع امال ، فقالت لامال غاضبه:
- ياللا احنا مش حنفضل ننضف طول اليوم ياهانم ... ثم نظرت لي قائله:
- معلش يااستاذ احمد اصلي مستعجلة قوي عشان انهارده خطوبة ليلي بنتي عشان كدة تلاقيني مستعجلة شوية
- الف مبروك يامدام وربنا يتمم بخير
ذهبا واغلقت الباب خلفهما وانا افكر فيما كنت افعله مع امال وكم هي امرأه مثيرة وسخنة في النيك وقررت ان استعين بها لتنظيف شقتي وانيكها مدة اطول عن النيكة السابقة .
بعد ان استحمتت ذهبت الي فراشي والقيت نفسي عليه وذهبت في نوم طويل استيقظت علي زوجتي وهي تصل الي البيت من عملها كالمعتاد.
في يوم من الايام كنت عائدا من عملي في الظهيرة وفي مصعد العمارة وجدت دلال ذات ال45 عاما تدخل اليه وتلقي علي تحية المساء ، وعرفت منها ان ابنتها ليلي تم خطبتها امس وتحدثنا كثيرا كالمعتاد كلما قابلتها ولكن كانت هذه المرة مختلفة الحديث والنظرات لي فكان حديثها ودودا جدا يقترب من الهمس لتشعرني بانوثتها ، وكانت دائما ما تنظر الي مرآة المصعد لتعدل من وضع حجابها فنظرت اليها فوجدها فرسة ناهده ينقصها رجل يشعرها بانوثتها فقررت ان اكون هذا الرجل لكن تخوفت لانها صديقة لزوجتي وتحكي لها الكثير من حياتها وعرفت من زوجتي كم هي تعاني من زوجها عديم الشخصية وايضا كم هي تشكر لزوجتي في شخصيتي الشديدة لدرجة انها تضحك مع زوجتي وتقول لها:
- اوعي تكوني بتغيري من كلامي ياسهام ... دا الاستاذ احمد زي اخويا بالظبط
فتضحك زوجتي علي كلام دلال لان زوجتي سيدة طيبة الطبع وبسيطة الحدس فتأكد علي كلام دلال .
وبالتالي كنت اخاف ان فعلت اي شئ مع دلال ان تخبر زوجتي به فاثرت السلامة وابعدت فكرة نيك دلال . وصل المصعد الي الدور الذي به شقتي وشقة دلال التي كانت تسكن امامي وسلمت عليها ودخلت شقتي ، ورن تليفوني المحمول لاجد زوجتي تخبرني انها سوف تذهب الي اخيها المريض بالمستشفي وطلبت من ان الحق بها هناك
- فوافقت بعد ان قلت لها سوف الحق بك هناك بعد ان انام واستريح بعض الوقت .
استيقظت من نومي علي صوت جرس محمولي مرة اخري ظننت انها زوجتي فوجدها دلال تخبرني انها تريد مني ان اساعد زوجها في الحصول علي تأشيرة وتذكرة طائرة للسفر في مهمة عمل حيث كان يعمل عمل حر ويريد ان يستورد بعضا من السلع التي يتاجر فيها فوافقت وطلبت منها ان يأتي الي شركتي لتسهيل مأموريته .
يوم سفر زوج دلال اصطحبته معها الي المطار حتي اوصلته واستقل طائرته وسافر ، وأصطحبت دلال في سيارتي للعوده الي البيت ، وعندما اقتربت من العمارة طلبت مني دلال ان انزلها بعيدا عن العمارة حتي لا يظن احد ان هناك علاقة بيني وبينها وبالفعل انزلتها بعيدا بعض الشئ عن العمارة واكملت انا طريقي وركنت سيارتي ونزلت ، ودخلت العمارة لاستقل المصعد فوجدت دلال مازلت تقف امام المصعد في انتظاري بالرغم من وجود المصعد فعرفت انها تنتظرني ودخلنا معا الي المصعد هي اولا ثم انا وعندما دخلت المصعد وجدتها تقف قريبه جدا من الباب فحككت بصدري في بزازها الناهدين فشعرت بقشعريرة وتقابلت انفاسي مع انفاسها التي كانت ساخنة جدا ، وظللنا ملتصقين بعض الشئ وكأن المصعد ضيق وعند فتح باب المصعد حكت رأس زبري بطيظ دلال التي اعتذرت ، ودخل كلا منا الي شقته ، وكنت في قمة الهيجان لدرجة ان زبري انتصب بشده وصار يسير امامي كأنه يشير الي شئ ما .
طيله سفر زوج دلال كنت اتحدث إليها عبر المحمول ، وكنت ادفع بها للحديث عن حياتها الخاصة بينها وبين زوجها حتي ادمنت هذا الحديث وكنت في نهاية كل مكالمة اخبرها ان هذا حديث خاص بيني وبينها فقط لاستشعر مدي السرية في علاقتنا فكنت اجدها متجاوبة جدا وموافقة فكان هذا بالنسبة لي بداية لنيكها في يوم من الايام .
في يوم كنت عائد من جلسة سمر مع اصدقائي فتمنيت ان اجد دلال بعيدا عن البيت حتي اعلمها برغبتي في نيكها ، وبالفعل تحقق ما تمنيت وجدت دلال تتصل بي وتخبرني انها تتسوق في احد المولات فاخبرتها انني سوف اجي اليها هناك ، وقابلتها فرأيتها كم هي جميلة ترتدي ملابس لا تتناسب مع عمرها فتسوقت معها واشترينا اشياء من المحلات بالمول وكنت انا الذي ادفع الحساب دائما ، فشعرت كم هي معجبه بكرمي معها وتجرأت وامسكت يدها من تحت ابطها فلم تمانع بل كانت تضغت علي يدي كي تلمس بزازها ، وهي مستمتعه بلمس يدي جزء من بزها ، ودخلنا محل مزدحم لنري ما يبيعه فتعمدت ان اقدمها امامي وانا التصق بها من الخلف حتي كاد زبري ان يخرج من مرقده يخترق بطلونها ويدخل طيظها ، وتجرأت اكثر واكثر وقبلتها في رقبتها ثم خدها حتي قبلتها في شفتيها ولم يشعر بنا احد في المحل فشعرت انها منهاره تماما .
وانتهينا من التسوق وعدنا الي البيت ، وكررت ما طلبته مني فانزلتها بعيدا عن العمارة وعندما دخل العمارة وجدتها تنتظرني كالمعتاد فدفعت بها برفق داخل المصعد واخذتها في احضاني وغبنا في قبلة ملتهبة وكلما يصل المصعد الي دورنا اعود فانزله مرات ومرات حتي شعرت انها كسها ينزل عسله فصعدت للمرة الاخيرة وهي شبه نائمه وسحبتها الي شقتي واغلقت الباب ، فوجئت انها في شقتي فقالت:
- احمد احنا فين ؟
- في شقتي ياحبيبتي انا عايزك معايا شوية
- لا يااحمد مراتك تيجي بلاش تفضحني ارجوك
- مراتي عند اخوها في المستشفي وحتبات هناك ماتقلقيش ياحبيبتي
- حبيبتك ... لا يااحمد خليني امشي ارجوك
- دلال انا بحبك وعايز انيكك مش قادر ابعد عنك ياحبيبتي
- لا ارجوك سيبني امش يااحمد
نظرت اليها فوجدت في عينيها كلام غير ما تقول ، فاخذتني العزة والكرامة وقلت لها:
- خلاص ماشي يادلال مع السلامة
وتركتها تجرت شهوتها ورغبتها معها وخرجت وهي تنظر لي وكنت غاضبا وانظر الي الارض فاغلقت الباب خلفها ... وما هي إلا ثواني ووجدتها ترن لي علي محمولي فرفضت الرد ... كررت محاولتها مرات وفي كل مرة لا ارد عليها ، ثم وجدت رسالة علي الموبيل منها تقول لي ارجوك يااحمد رد علي ارجوك ... ثانيتين ورنت مرة اخري ردت عليها قائلا:
- خير فيه حاجة يادلال
- مش بترد عليا ليه؟ ... وبعدين مش بتقول لي حبيبتي ليه؟
- انا مش بحب اتذلل لحد حتي لو كنتي انتي الست اللي بحبها
- وليه تسميه تذلل
- امال اسميه ايه
- مش يمكن دلال مني واني خايفة منك
- دلال حاقولك حاجة واحدة تسمعيها او مش تسمعيها انت حرة
- قول يااحمد
- انا بحبك وعايز انيكك دلوقتي تعالي حاللا
- احمد انت بتقول ايه؟
- اسمعي انا حافقل السكة واستناكي تيجي عشان انيكك باي
واقفلت المحمول وانا مقتنع انها سوف تحضر , وسمعت نقرات علي باب الشقة فابتسمت وسررت وفتحت الباب لاجدها واقفة هائمة وخجولة تنظر الي الارض وهي ترتدي عباءه عربية سوداء رائعة ، وفسحبتها من يدها وادخلتها واقفلت الباب من الخلف ، ومسكتها وضممتها بقوة وهي مستسلمة ورفعت ذيل عباءتها وظللت الحس في بزها الكبير المتدلي وادعك في بطنها الكبيرة ثم ادخلت يدي في لباسها وبدأت ادعك في بظرها الكبير وكسها الغير مختون وادخل اصابعي في كسها حتي غرقت في عسل كسها ثم جلست علي ركبتي وبدأت الحس في كسها وادخل لساني فيه وهي تشهق وتغنق ثم انزلت لباسها لاسفل وادخلت ابهامي في طيظها، وكنت من الحين للاخر اخلع عنها ملابسها حتي اصبحت عارية تماما فخلعت تيشيرتي وانزلت بنطلوني والقيت بها علي كنبة في الصالون وادخلت زبري في فمها فاستغربت وقالت:
- احمد بلاش كده مش بحب امص الزبر ... احمد بلاش عمري ما مصيت زبر في حياتي
تجاهلت كلامها وادخلت زبري في فمها عنوه وبقوه فبدأت تتقيئ من كبر حجم زبري في فمها الذي اختلط بلعابها وبقايا القئ ، حملتها وذهبت بها الي السرير والقيتها عليه وركبت فوقها وبدأت الحس كل جزء من جسمها ثم القمتها زبري مرة اخري فلقمته بنشوة وشهوة عارمة وبدأت تلحس فيه وتمصه وكأنها استاذة في اللحس والمص حتي اصبح زبري كالسهم المارق كل ذلك وانا تاركها تفعل ما تريد ، فاستلقت علي ظهرها وفتحت رجليها فوجدت كسها فاتحا فاه بقوة فرشقت زبري بقوة وانا انام فوقها فاحتضنتني بيديها ورجليها بقوة وهي تقول:
- نيكيني يااحمد عايزة زبرك يفشخني ... اه اه اه اه اح اح اح زبرك حلو بينيك كسي بقوة حبيبي بحبك وبحب نيك زبرك لكسي اخ اخ اخ حراق قوي بس بحبه
- دلال زبري عاجبك
- قوي قوي ياحبيبي
استمريت في نيك دلال وكلما شعرت ان حليب زبري سوف يتدفق امنعه بعض الشئ ثم اكمل ، ورفعت رجليها علي كتفي وانا مازلت انيكها في كسها فرأيت خرم طيظها البكر الذي لم يتلقي زبر من قبل فاخرجت زبري من كسها ووضعته علي خرم طيظها فرفضت قائله:
- لا يااحمد نيكني في كسي بلاش طيظي
- استني ياحبيبتي نفسي اخرق خرم طيظك الضيق بزبري
- لا انا عمري ما اتنكت في طيظي مش بحب نيك الطيظ
- استني يابنت الوسخة هامتعك بالنيك في طيظك وبعدين ماانتي كنتي مش بتحبي مص الزبر خليتك تحبيه وبرضة هاخليكي تحبي النيك في طيظك
ولم امهلها كثير فرشقت زبري في خرم طيظها فصرخت بشدة واستمر صراخها طيله نيكي لها وكنت وانا اخرجه وادخله اجد دم علي زبري من خرق طيظها ، وما هي إلا ثواني حتي استحلت واحبت النيك في طيظها ، واسترخت وشعرت بزبري ينبض ايذانا بقذف حليب زبري استفاقت وقالت:
- احمد كبهم في كسي عشان خاطري ياحبيبي
- ليه ياحبيبتي عايز اجيبهم في طيظك عشان تحبي النيك في طيظك بعد كده
- لا ياحبيبي انا بحب لبنك في كسي انت عارف ان لبن الرجالة بيفيد النسوان لما ينزل في اكساسهم وانا بقالي كتير مفيش لبن نزل في كسي وعشان كده انا تعبانه وعصبية علي طول كبهم في كسي ياحبيبي
وبالفعل بدأت القي حمم زبري وحليبه في كسها وهي تغلق كسها ورجليها عليه حتي لا يخرج من كسها وتفقد لو نقطه من حليب زبري .
تركتها علي السرير وذهبت للحمام اغتسل وعدت لاجدها مستلقيه علي وجهها فرفعت عن وجهها شعرها لاجدها مغمضة العين فقبلتها علي خدها فقامت وقبلت شفايفي وقالت لي:
- بحبك يااحمد
- وانا كمان بحبك يادلال
- حتوحشني ياحبيبي
- وانت كمان ياحياتي
وذهبت دلال الي شقتها بعد ان تواعدنا علي تكرار ما فعلناه ، وبدأت ارتدي ملابس لازور اخو زوجتي في المستشفي .
وتكرر لقائي ونيكي لدلال مرات ومرات حتي جاء زوجها من السفر ، وبدأت لا ارها كثير حتي قررت ان انيك دلال في شقتها في حضور زوجها .
ولكن كيف.؟ كان كل تفكيري في هذا العمل ... ولكني لم اجد الطريقة لتنفيذ ذلك ، ولكن كانت الظروف تخدمني فقد جاء يوم زواج ابنتها ليلي ، وكان الفرح في احد الفنادق الكبري وذهبت انا وزوجتي الي هناك وقابلت دلال وزوجها ورحبوا بنا وجلسنا مثل باقي المعازيم ، وبين لحظة والثانية انظر ناحية دلال اجدها تسترق النظر نحوي وهي تتنهد بشدة ، وقمت خارجا لادخن سيجارة في حديقة الفندق ، وما هي إلا دقائق ووجدت دلال تقف بجانبي وهي تبتسم وتقول بهمس:
- ازيك ياأحمد وحشتني
- وانتي كمان .. وانا امسك يدها .. فينك من زمان
- وهي خجولة .. ايدي يامجنون حد يشوفنا .. انا موجودة انت اللي فين وإلا نستني خلاص
- مشغول شوية في الشغل لكن عمري ما انساكي ياحبيبتي
وتهيجت من رائحتها العطرة ، وطلبت منها ان تذهب معي الي اخر الحديقة ولكنها رفضت خوفا من ان يرأنا احد ، فبدأت اتكلم معها واسرح شوي شوي حتي بعدنا عن قاعة الفرح ، وعندما وصلنا الي شجرة كبيرة في الحديقة امسكتها بقوة وركنتها علي الشجرة وحضتنتها بقوة وبدأت ابوسها واعض شفايفها وهي تحاول ان تتخلص مني ، ولكني وجدتها تستجيب لقبلاتي وبدأت تحتضني وتمص لساني الداخل في فمها ، وفجأة سمعنا اصوات تقترب منا ، فاختفينا خلف الشجرة وكان بعض العاملين بالفندق يمرون يحملون تورتة الفرح ، فانتظرنا حتي مروا وذهبنا خلفهم للقاعة وهي تبتسم وتقول:
- يخرب بيتك كنت حتوديني في داهية
- بس سيبك انتي كنتي فظيعة وهايجة قوي
- ياواد عيب بقا خللي الليلة تعدي علي خير
ودخلنا القاعة علي زفة التورتة للعروسين ، واستمر الفرح بعد ان جلست دلال معي انا وزوجتي علي الترابيزة ، وبدأت المس قدمي بقدمها ، وهي تحاول ابعاد قدمها في بادئ الامر ثم تجاوبت وتركت قدمي بعد ان خلعت حذائي تدخل بين اوراكها من حلال فستان السهرة التي ترتديه حتي شعرت بعسل كسها ينزل علي شرابي فعرفت انها في قمة الشهوة مما جعل بزبري ينتصب بشدة ، فتركتهما بحجة ان ادخن سيجارة ، ووقفت امام باب القاعة من الخارج وانا اشور لها ان تخرج ، وبالفعل خرجت من القاعة وهي تنظر لي وتبتسم وتتركني وتدخل الي الحمام ، فتهيجت بشدة وجن جنوني فلحقت بها احاول الدخول ورائها ولكن عامل الفندق الجالس امام الحمام اخبرني بانشغال الحمام ، فانتظرت انا اكاد افقد شعوري من هيجان زبري فخطرت لي فكرة ان ابعده من امام الحمام فاعطيته مائة جنية وقلت له ان يشتري لي علبة سجائر ويأخذ الباقي فجن جنونه وذهب لشراء السجاير ، ودخلت عليها الحمام وكانت المفاجأه التي الجمتني ، ولكن ما هي ؟؟؟
سوف اخبركم بها الحلقة الثانية من قصتي الحقيقية دلال وخادمتها امال
الي اللقاء
وفي احد الايام ذهبت زوجتي الي عملها وشعرت ببعض الاعياء فلم اذهب الي المكتب وظللت بالمنزل في حالة ملل مما انا فيه من زوجة لا تحب النيك وزميلات يرضعن حليب زبري فقط رافضات النيك في كسهن اما خوفا او محاولة لاتزوج ايا منهن .
وانا علي هذا الحالة من الملل دق جرس الباب وفتحته لاجد خادمة جارتي دلال تطلب مني اعطاها سلم تصعد عليه لتنظيف شقة دلال ووافقت وذهبت الي المطبخ لاحضار السلم لها الذي اخذته وذهبت الي شقة جارتي ، واغلقت الباب وذهبت للحمام لاخذ دش بارد يجدد نشاطي فلم اجد ملابس داخليه نظيفة فذهبت الي البلكونة لاحضر طقم منهم لارتديه ، وعندما فتحت باب البلكونة وجدت نفس الخادمة وتدعي امال في البلكونة المقابلة في شقة دلال تحضر بعض ادوات النظافة من البلكونة وعندما رأتني تعمدت ان تنحني لالتقاط هذه الادوات وكانت ترتدي ملابس شبه عارية مما اظهر بزازها بشكل مثير ثم استدارت لاري اوراكها الملفوفة حتي رأيت لباسها الاسود الشفاف الذي يظهر شعرتها بوضوح ثم اعتدلت ونظرت الي وابتسمت وذهبت لبدء عملها .
لم استطع امالك نفسي وشعرت برغبة شديدة في نيكها ولكن كيف؟ ... فكرت ان اقوم بالعادة السرية لشدة هيجاني لما رأيت ... وبالفعل خلعت ملابسي وامسكت بزبري المنتصب ذات الرأس الرهيبة ، وامسكته بقوة ، ولكن دق مرة اخري جرس الباب فاسرعت ولبست بنطلوني وتيشرتي مره اخري ونظرت من عين الباب فوجدت امال وهي تحاول فتح صدرملابسها العلوي لاري جزء من بزازها فعرفت انني اعجبتها وتريد اغرائي لكي انيكها فتعمدت ان المس زبري لينتصب اكثر وتراه من خلف البنطلون وفتحت الباب وقلت لها:
- اامري عايزه حاجة تانية
فابتسمت وتنهدت وشهقت وقالت:
- معلش يااستاذ احنا تعبنيك وحياتك عايزة المنفضة والمساحة بتاعتكم
نظرت اليها لاوجه نظرها الي زبري المنتصب خلف البنطلون فابتسمت وتصنعت النظر الي ناحية اخري وابتسمت لها ابتسامة ذات معني وقلت لها:
- اتفضلي ادخلي خديهم لاحسن مش نضاف
دخلت بدلع ودلال وهي تتعمد هز ظيطها المكتنزة وانا خلفها بعد ان اغلقت باب الشقة ، وعندما سمعت صوت الباب يغلق احمر وجهها وتبعتها الي المطبخ وبعد ان اخذت ما تريد تعمددت ان امر من خلفها ليلمس رأس زبري طيظها فشهقت بشدة وتنهدت فظللت واقفا والتفتت لتجد زبري منتصب وواضح بشدة خلف البنطلون فاقتربت مني اكثر فامسكت كتيفيها وضممتها الي صدري واكلت شفتيها المكتنزتين وادخلت لساني في فمها فاغمضت عينيها ورفعت عنها ملابسها وادخلت يدي في لباسها ادعك كسها فهمست:
- بلاش كدة ياأستاذ ..(تمنعت ثم رغبت ..) استاذ احمد هتهيجني وهاتاخر عن مدام دلال ... استاذ احمد بلاش اح اح اح اه اه اه
دعكت رأس زبري ببظرها وهي تتأه ثم رشقت زبري في كسها مع صرخة عاليه منها وهي تتلوي وتقترب مني ثم تبتعد وهي تصرخ وتقول:
- اح اح اح كسي مولع بلاش كده بقالي 5 سنين من يوم ما اتطلقت مااتنكتش كده اح اح اح زبرك حلو في النيك
- عايز انيكك يابنت المتناكة يالبوه كسك مولع نار وعسل كسك كتير قوي مخلي زبري مش عايز يخرج
وبدأت انيكها بقوة وهي منسجمة من زبري في كسها وبدأ زبري يستعد لقذف حليبه في كسها وهي تحتضني من ظهري حتي بدأت اظافرها تدخل في لحم ظهري فسخنت وانا اقول لها:
- استني يابنت الشرموطة لما اشخ لبني في كسك
- لا بلاش يااستاذ احمد لاحسن احبل منك وانا مطلقة اح اح اح بلاش لبن انا خايفة لاحبل اح اح اح اه اه اه زبرك جامد حيحبلني لو جبتهم في كسي
وعندما سمعت انها ممكن ان تحمل ترددت في قذف حليبي في كسها مما جعلني افيق بعض الشئ من هيجاني ، وما جعلني افيق اكثر واكثر دق جرس الباب ففزعت واخرجت زبري من كسها وقذفت لبني علي ملابسها فامسكت بزبري ومسحته ونظفته في ملابسها واعتدلنا في ملابسنا وامسكت ادوات النظافة وذهبت الي باب الشقة وانا خلفها وفتحت الباب لنجد دلال تنظر الي كلينا وقالت لامال:
- ايه يابنتي كل ده بتجيبي المنفضة والمساحة
ونظرت لي وهي تقول:
- ازيك يااستاذ احمد ... وازي المدام ... هي موجودة وإلا في الشغل؟
- الله يسلمك يامدام ... لا والله هي في الشغل .
نظرت الي امال فوجدت وجهها احمر وعليه علامات الاجهاد ونظرت لاسفل لتجد ملابسها بها بقايا حليبي ، والتي حاولت امال ان تخفيها ، وبسرعة نظرت الي زبري الذي مازال منتصبا بعض الشي خلف البنطلون وايضا يطبع بقعة من الحليب علي البنطلون ، فشعرت انها فهمت ما كنت افعله مع امال ، فقالت لامال غاضبه:
- ياللا احنا مش حنفضل ننضف طول اليوم ياهانم ... ثم نظرت لي قائله:
- معلش يااستاذ احمد اصلي مستعجلة قوي عشان انهارده خطوبة ليلي بنتي عشان كدة تلاقيني مستعجلة شوية
- الف مبروك يامدام وربنا يتمم بخير
ذهبا واغلقت الباب خلفهما وانا افكر فيما كنت افعله مع امال وكم هي امرأه مثيرة وسخنة في النيك وقررت ان استعين بها لتنظيف شقتي وانيكها مدة اطول عن النيكة السابقة .
بعد ان استحمتت ذهبت الي فراشي والقيت نفسي عليه وذهبت في نوم طويل استيقظت علي زوجتي وهي تصل الي البيت من عملها كالمعتاد.
في يوم من الايام كنت عائدا من عملي في الظهيرة وفي مصعد العمارة وجدت دلال ذات ال45 عاما تدخل اليه وتلقي علي تحية المساء ، وعرفت منها ان ابنتها ليلي تم خطبتها امس وتحدثنا كثيرا كالمعتاد كلما قابلتها ولكن كانت هذه المرة مختلفة الحديث والنظرات لي فكان حديثها ودودا جدا يقترب من الهمس لتشعرني بانوثتها ، وكانت دائما ما تنظر الي مرآة المصعد لتعدل من وضع حجابها فنظرت اليها فوجدها فرسة ناهده ينقصها رجل يشعرها بانوثتها فقررت ان اكون هذا الرجل لكن تخوفت لانها صديقة لزوجتي وتحكي لها الكثير من حياتها وعرفت من زوجتي كم هي تعاني من زوجها عديم الشخصية وايضا كم هي تشكر لزوجتي في شخصيتي الشديدة لدرجة انها تضحك مع زوجتي وتقول لها:
- اوعي تكوني بتغيري من كلامي ياسهام ... دا الاستاذ احمد زي اخويا بالظبط
فتضحك زوجتي علي كلام دلال لان زوجتي سيدة طيبة الطبع وبسيطة الحدس فتأكد علي كلام دلال .
وبالتالي كنت اخاف ان فعلت اي شئ مع دلال ان تخبر زوجتي به فاثرت السلامة وابعدت فكرة نيك دلال . وصل المصعد الي الدور الذي به شقتي وشقة دلال التي كانت تسكن امامي وسلمت عليها ودخلت شقتي ، ورن تليفوني المحمول لاجد زوجتي تخبرني انها سوف تذهب الي اخيها المريض بالمستشفي وطلبت من ان الحق بها هناك
- فوافقت بعد ان قلت لها سوف الحق بك هناك بعد ان انام واستريح بعض الوقت .
استيقظت من نومي علي صوت جرس محمولي مرة اخري ظننت انها زوجتي فوجدها دلال تخبرني انها تريد مني ان اساعد زوجها في الحصول علي تأشيرة وتذكرة طائرة للسفر في مهمة عمل حيث كان يعمل عمل حر ويريد ان يستورد بعضا من السلع التي يتاجر فيها فوافقت وطلبت منها ان يأتي الي شركتي لتسهيل مأموريته .
يوم سفر زوج دلال اصطحبته معها الي المطار حتي اوصلته واستقل طائرته وسافر ، وأصطحبت دلال في سيارتي للعوده الي البيت ، وعندما اقتربت من العمارة طلبت مني دلال ان انزلها بعيدا عن العمارة حتي لا يظن احد ان هناك علاقة بيني وبينها وبالفعل انزلتها بعيدا بعض الشئ عن العمارة واكملت انا طريقي وركنت سيارتي ونزلت ، ودخلت العمارة لاستقل المصعد فوجدت دلال مازلت تقف امام المصعد في انتظاري بالرغم من وجود المصعد فعرفت انها تنتظرني ودخلنا معا الي المصعد هي اولا ثم انا وعندما دخلت المصعد وجدتها تقف قريبه جدا من الباب فحككت بصدري في بزازها الناهدين فشعرت بقشعريرة وتقابلت انفاسي مع انفاسها التي كانت ساخنة جدا ، وظللنا ملتصقين بعض الشئ وكأن المصعد ضيق وعند فتح باب المصعد حكت رأس زبري بطيظ دلال التي اعتذرت ، ودخل كلا منا الي شقته ، وكنت في قمة الهيجان لدرجة ان زبري انتصب بشده وصار يسير امامي كأنه يشير الي شئ ما .
طيله سفر زوج دلال كنت اتحدث إليها عبر المحمول ، وكنت ادفع بها للحديث عن حياتها الخاصة بينها وبين زوجها حتي ادمنت هذا الحديث وكنت في نهاية كل مكالمة اخبرها ان هذا حديث خاص بيني وبينها فقط لاستشعر مدي السرية في علاقتنا فكنت اجدها متجاوبة جدا وموافقة فكان هذا بالنسبة لي بداية لنيكها في يوم من الايام .
في يوم كنت عائد من جلسة سمر مع اصدقائي فتمنيت ان اجد دلال بعيدا عن البيت حتي اعلمها برغبتي في نيكها ، وبالفعل تحقق ما تمنيت وجدت دلال تتصل بي وتخبرني انها تتسوق في احد المولات فاخبرتها انني سوف اجي اليها هناك ، وقابلتها فرأيتها كم هي جميلة ترتدي ملابس لا تتناسب مع عمرها فتسوقت معها واشترينا اشياء من المحلات بالمول وكنت انا الذي ادفع الحساب دائما ، فشعرت كم هي معجبه بكرمي معها وتجرأت وامسكت يدها من تحت ابطها فلم تمانع بل كانت تضغت علي يدي كي تلمس بزازها ، وهي مستمتعه بلمس يدي جزء من بزها ، ودخلنا محل مزدحم لنري ما يبيعه فتعمدت ان اقدمها امامي وانا التصق بها من الخلف حتي كاد زبري ان يخرج من مرقده يخترق بطلونها ويدخل طيظها ، وتجرأت اكثر واكثر وقبلتها في رقبتها ثم خدها حتي قبلتها في شفتيها ولم يشعر بنا احد في المحل فشعرت انها منهاره تماما .
وانتهينا من التسوق وعدنا الي البيت ، وكررت ما طلبته مني فانزلتها بعيدا عن العمارة وعندما دخل العمارة وجدتها تنتظرني كالمعتاد فدفعت بها برفق داخل المصعد واخذتها في احضاني وغبنا في قبلة ملتهبة وكلما يصل المصعد الي دورنا اعود فانزله مرات ومرات حتي شعرت انها كسها ينزل عسله فصعدت للمرة الاخيرة وهي شبه نائمه وسحبتها الي شقتي واغلقت الباب ، فوجئت انها في شقتي فقالت:
- احمد احنا فين ؟
- في شقتي ياحبيبتي انا عايزك معايا شوية
- لا يااحمد مراتك تيجي بلاش تفضحني ارجوك
- مراتي عند اخوها في المستشفي وحتبات هناك ماتقلقيش ياحبيبتي
- حبيبتك ... لا يااحمد خليني امشي ارجوك
- دلال انا بحبك وعايز انيكك مش قادر ابعد عنك ياحبيبتي
- لا ارجوك سيبني امش يااحمد
نظرت اليها فوجدت في عينيها كلام غير ما تقول ، فاخذتني العزة والكرامة وقلت لها:
- خلاص ماشي يادلال مع السلامة
وتركتها تجرت شهوتها ورغبتها معها وخرجت وهي تنظر لي وكنت غاضبا وانظر الي الارض فاغلقت الباب خلفها ... وما هي إلا ثواني ووجدتها ترن لي علي محمولي فرفضت الرد ... كررت محاولتها مرات وفي كل مرة لا ارد عليها ، ثم وجدت رسالة علي الموبيل منها تقول لي ارجوك يااحمد رد علي ارجوك ... ثانيتين ورنت مرة اخري ردت عليها قائلا:
- خير فيه حاجة يادلال
- مش بترد عليا ليه؟ ... وبعدين مش بتقول لي حبيبتي ليه؟
- انا مش بحب اتذلل لحد حتي لو كنتي انتي الست اللي بحبها
- وليه تسميه تذلل
- امال اسميه ايه
- مش يمكن دلال مني واني خايفة منك
- دلال حاقولك حاجة واحدة تسمعيها او مش تسمعيها انت حرة
- قول يااحمد
- انا بحبك وعايز انيكك دلوقتي تعالي حاللا
- احمد انت بتقول ايه؟
- اسمعي انا حافقل السكة واستناكي تيجي عشان انيكك باي
واقفلت المحمول وانا مقتنع انها سوف تحضر , وسمعت نقرات علي باب الشقة فابتسمت وسررت وفتحت الباب لاجدها واقفة هائمة وخجولة تنظر الي الارض وهي ترتدي عباءه عربية سوداء رائعة ، وفسحبتها من يدها وادخلتها واقفلت الباب من الخلف ، ومسكتها وضممتها بقوة وهي مستسلمة ورفعت ذيل عباءتها وظللت الحس في بزها الكبير المتدلي وادعك في بطنها الكبيرة ثم ادخلت يدي في لباسها وبدأت ادعك في بظرها الكبير وكسها الغير مختون وادخل اصابعي في كسها حتي غرقت في عسل كسها ثم جلست علي ركبتي وبدأت الحس في كسها وادخل لساني فيه وهي تشهق وتغنق ثم انزلت لباسها لاسفل وادخلت ابهامي في طيظها، وكنت من الحين للاخر اخلع عنها ملابسها حتي اصبحت عارية تماما فخلعت تيشيرتي وانزلت بنطلوني والقيت بها علي كنبة في الصالون وادخلت زبري في فمها فاستغربت وقالت:
- احمد بلاش كده مش بحب امص الزبر ... احمد بلاش عمري ما مصيت زبر في حياتي
تجاهلت كلامها وادخلت زبري في فمها عنوه وبقوه فبدأت تتقيئ من كبر حجم زبري في فمها الذي اختلط بلعابها وبقايا القئ ، حملتها وذهبت بها الي السرير والقيتها عليه وركبت فوقها وبدأت الحس كل جزء من جسمها ثم القمتها زبري مرة اخري فلقمته بنشوة وشهوة عارمة وبدأت تلحس فيه وتمصه وكأنها استاذة في اللحس والمص حتي اصبح زبري كالسهم المارق كل ذلك وانا تاركها تفعل ما تريد ، فاستلقت علي ظهرها وفتحت رجليها فوجدت كسها فاتحا فاه بقوة فرشقت زبري بقوة وانا انام فوقها فاحتضنتني بيديها ورجليها بقوة وهي تقول:
- نيكيني يااحمد عايزة زبرك يفشخني ... اه اه اه اه اح اح اح زبرك حلو بينيك كسي بقوة حبيبي بحبك وبحب نيك زبرك لكسي اخ اخ اخ حراق قوي بس بحبه
- دلال زبري عاجبك
- قوي قوي ياحبيبي
استمريت في نيك دلال وكلما شعرت ان حليب زبري سوف يتدفق امنعه بعض الشئ ثم اكمل ، ورفعت رجليها علي كتفي وانا مازلت انيكها في كسها فرأيت خرم طيظها البكر الذي لم يتلقي زبر من قبل فاخرجت زبري من كسها ووضعته علي خرم طيظها فرفضت قائله:
- لا يااحمد نيكني في كسي بلاش طيظي
- استني ياحبيبتي نفسي اخرق خرم طيظك الضيق بزبري
- لا انا عمري ما اتنكت في طيظي مش بحب نيك الطيظ
- استني يابنت الوسخة هامتعك بالنيك في طيظك وبعدين ماانتي كنتي مش بتحبي مص الزبر خليتك تحبيه وبرضة هاخليكي تحبي النيك في طيظك
ولم امهلها كثير فرشقت زبري في خرم طيظها فصرخت بشدة واستمر صراخها طيله نيكي لها وكنت وانا اخرجه وادخله اجد دم علي زبري من خرق طيظها ، وما هي إلا ثواني حتي استحلت واحبت النيك في طيظها ، واسترخت وشعرت بزبري ينبض ايذانا بقذف حليب زبري استفاقت وقالت:
- احمد كبهم في كسي عشان خاطري ياحبيبي
- ليه ياحبيبتي عايز اجيبهم في طيظك عشان تحبي النيك في طيظك بعد كده
- لا ياحبيبي انا بحب لبنك في كسي انت عارف ان لبن الرجالة بيفيد النسوان لما ينزل في اكساسهم وانا بقالي كتير مفيش لبن نزل في كسي وعشان كده انا تعبانه وعصبية علي طول كبهم في كسي ياحبيبي
وبالفعل بدأت القي حمم زبري وحليبه في كسها وهي تغلق كسها ورجليها عليه حتي لا يخرج من كسها وتفقد لو نقطه من حليب زبري .
تركتها علي السرير وذهبت للحمام اغتسل وعدت لاجدها مستلقيه علي وجهها فرفعت عن وجهها شعرها لاجدها مغمضة العين فقبلتها علي خدها فقامت وقبلت شفايفي وقالت لي:
- بحبك يااحمد
- وانا كمان بحبك يادلال
- حتوحشني ياحبيبي
- وانت كمان ياحياتي
وذهبت دلال الي شقتها بعد ان تواعدنا علي تكرار ما فعلناه ، وبدأت ارتدي ملابس لازور اخو زوجتي في المستشفي .
وتكرر لقائي ونيكي لدلال مرات ومرات حتي جاء زوجها من السفر ، وبدأت لا ارها كثير حتي قررت ان انيك دلال في شقتها في حضور زوجها .
ولكن كيف.؟ كان كل تفكيري في هذا العمل ... ولكني لم اجد الطريقة لتنفيذ ذلك ، ولكن كانت الظروف تخدمني فقد جاء يوم زواج ابنتها ليلي ، وكان الفرح في احد الفنادق الكبري وذهبت انا وزوجتي الي هناك وقابلت دلال وزوجها ورحبوا بنا وجلسنا مثل باقي المعازيم ، وبين لحظة والثانية انظر ناحية دلال اجدها تسترق النظر نحوي وهي تتنهد بشدة ، وقمت خارجا لادخن سيجارة في حديقة الفندق ، وما هي إلا دقائق ووجدت دلال تقف بجانبي وهي تبتسم وتقول بهمس:
- ازيك ياأحمد وحشتني
- وانتي كمان .. وانا امسك يدها .. فينك من زمان
- وهي خجولة .. ايدي يامجنون حد يشوفنا .. انا موجودة انت اللي فين وإلا نستني خلاص
- مشغول شوية في الشغل لكن عمري ما انساكي ياحبيبتي
وتهيجت من رائحتها العطرة ، وطلبت منها ان تذهب معي الي اخر الحديقة ولكنها رفضت خوفا من ان يرأنا احد ، فبدأت اتكلم معها واسرح شوي شوي حتي بعدنا عن قاعة الفرح ، وعندما وصلنا الي شجرة كبيرة في الحديقة امسكتها بقوة وركنتها علي الشجرة وحضتنتها بقوة وبدأت ابوسها واعض شفايفها وهي تحاول ان تتخلص مني ، ولكني وجدتها تستجيب لقبلاتي وبدأت تحتضني وتمص لساني الداخل في فمها ، وفجأة سمعنا اصوات تقترب منا ، فاختفينا خلف الشجرة وكان بعض العاملين بالفندق يمرون يحملون تورتة الفرح ، فانتظرنا حتي مروا وذهبنا خلفهم للقاعة وهي تبتسم وتقول:
- يخرب بيتك كنت حتوديني في داهية
- بس سيبك انتي كنتي فظيعة وهايجة قوي
- ياواد عيب بقا خللي الليلة تعدي علي خير
ودخلنا القاعة علي زفة التورتة للعروسين ، واستمر الفرح بعد ان جلست دلال معي انا وزوجتي علي الترابيزة ، وبدأت المس قدمي بقدمها ، وهي تحاول ابعاد قدمها في بادئ الامر ثم تجاوبت وتركت قدمي بعد ان خلعت حذائي تدخل بين اوراكها من حلال فستان السهرة التي ترتديه حتي شعرت بعسل كسها ينزل علي شرابي فعرفت انها في قمة الشهوة مما جعل بزبري ينتصب بشدة ، فتركتهما بحجة ان ادخن سيجارة ، ووقفت امام باب القاعة من الخارج وانا اشور لها ان تخرج ، وبالفعل خرجت من القاعة وهي تنظر لي وتبتسم وتتركني وتدخل الي الحمام ، فتهيجت بشدة وجن جنوني فلحقت بها احاول الدخول ورائها ولكن عامل الفندق الجالس امام الحمام اخبرني بانشغال الحمام ، فانتظرت انا اكاد افقد شعوري من هيجان زبري فخطرت لي فكرة ان ابعده من امام الحمام فاعطيته مائة جنية وقلت له ان يشتري لي علبة سجائر ويأخذ الباقي فجن جنونه وذهب لشراء السجاير ، ودخلت عليها الحمام وكانت المفاجأه التي الجمتني ، ولكن ما هي ؟؟؟
سوف اخبركم بها الحلقة الثانية من قصتي الحقيقية دلال وخادمتها امال
الي اللقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق