أناحنان من وسط سوريامتزوجةمن أبن عمتي سامر منذسنتين عمري
23عاماقمحيةالبشرة كستنائيةالشعرعسلية العيون أملك جسدا صاروخ يلفت حتى
نظرالبنات بزازي كبار أفخاذي ملفوفة وكسي منفوخ زهري من الداخل وطيزي
كبيرة بفلقتين رجاجتين وبارزةللخلف وقصتي بدأت قبل زواجي بعام حيث كنت على
علاقة مع شاب أشقر طويل ويملك من الوسامة مايجعل أي فتاة تقع بحباله وكان
أسمه حسان يملك سوبر ماركت بجوار البناء الذي كنت أعيش فيه بدأت علاقتنا
عندما كنت أحضرلمحله فقدكان يمطرني بسيل من كلمات الغزل التي كانت تسعدني
وفي الحقيقة كنت أحبه وأنتظر أن يفاتحني ويبدأ هو لأني أحسست أنه يميل لي
وفي أحدالأيام ولما كنت عنده أشتري بعض الأشياء تجرأوصارحني بحبه وأنه
دائم التفكير بي وأنه يتمنى اليوم الدي يجمعنا في بيت واحد أسعدتني كلماته
والمهم تبادلنا أرقام الهواتف وصرنابعدها نتكلم على الهاتف وخصوصا عندما
كان ينام أبي وامي وفي أحد الأيام طلبت من حبيبي أن أراه وفعلاعشردقائق
كان عندي أدخلته بسرعة الى غرفتي وأقفلت الباب كنت أرتدي بيجاما حمراء
وتحتها سنتيان وكيلوت أبيضين وكنت أضع عطر سيكسي وحالقة كسي وشعر أبطي كان
أولقاء يجمعنا وحبيبي عملي لايحب اضاعة الوقت ضمني لصدره وصاريقبلني ويمص
شفاهي ويبوسني وصاريفرك صدري وشلحني البيجاما والستيانةوطلع بزازي
وصاريلعب بالحلمات أنابهاالوقت ذبت وحطيت أيدي على زبو اللي كان كبيرجدا
ومنتصب وبعدين أنزل يده وقلعني كيلوتي وحطها على كسي وصار يلاعبه
وأناأتأوه بدلع وغنج بعدها أخذني على السرير ومددني على ظهري واعتلاني
وصاريفرك بزازي بيديه ومن ثم صار يمرر لسانه على الحلمات المنتصبة صرت
أتلوى تحته وصار ينزل الى كسي الحليق يداعبه بلسانه بعد أن باعد رجلي جن
جنونه عندما رأي زنبوري الطويل المنتصب صار يعضه تارة وتارة يمصه بعدها
أدخل لسانه وصار ينيكني به أخرج لسانه لينزل الى فتحة طيزي وصار يلحس بقوة
بعدها قام واعطاني زبه لأرضعه مسكته وصرت ألحس رأسه الكبير نزولا للخصيتين
صاح مصي وفعلا صرت أمص وأسرع بالمص هنا تغيرت ملامح وجهه وصار يزأر أه أه
عندها خرج سائل لزج من فوهة زبه ليغرق فمي ياويلي نار طعمه مالح قليلا
ولكنه لذيذ صار يرتخي زبه وقمنا نستريح ذهبت للمطبخ لأحضر العصير وأتأكد
أيضا من نوم أهلي وعدت أعطيته العصير وجلسنا نمزح ونضحك وقلت له هل أعجبك
مصي فأثنى علي وبعدمرور نصف ساعة قال لي حبيبتي حنونة زبي جن لما شاف طيزك
قلت أنا أي قال بدو يدخل شو رأيك فقلت له سمعت أنو بيوجع فقال بالبداية بس
وبعدين بتعود فقلت أوكي فعدنا للسرير وتمددت هنا اقترب مني وباعد رجلي
وصار يلحس كسي حتى أتهيج وصار يرضع زنبوري صرت أصيح بصوت خفيف نزل بعدها
الى فتحة طيزي وصار يلحسها وأنا هنا لم أعد قادرة صحت دخلو فقال أصبري شوي
فمد يده وصار وأدخل أصبعا بفتحتي صرخت فوضع يده على فمي وصار يدخلها حتى
دخل بالكامل ذهب الألم وحضرت المتعة صرت أتأوه أه أه صار يحرك أصبعه صحت
أه أم بعدها أدخل أصبع أخر أحسست قليلابالألم وصار يوسع طيزي ويحرك بهدوء
~أخرج أصابعه ومسك قضيبه وأعطاني أياه بفمي لأغرقه بلعابي وصرت أمص وأبصق
عليه بعد ها طلب مني تغيير وضعيتي فوضعت يدي على السرير وبطني للأسفل
وطيزي مرتفعة باتجاه زبه بصق حبيبي على باب طيزي وقرب رأس زبه الأحمر وصار
يدخل شوي شوي وأنا أتألم دخل رأس زبه فصحت على مهلك حبيبي رح تشق طيزي لم
يأبه لآلمي فدفع زبه دفعه واحدة حتى دخل بالكامل أحسست هنا طيزي بل
أحشائي تمزقت صرخت بصوت عالي قال اسكتي ياشرموطة فضجتينا أخرج زبه ثواني
وأعاده ولكن هذه المرة بهدوء وصار يخرج ويدخل حتى اعتادت طيزي على زبه
وصار ينيك بسهولة بعدها صار يسارع حركته وأنامستمتعة ومياه الشهوة تنزل من
كسي أه حبيبي أقوى نيكني أناشرموطتك وصار ينيك ويضربني على فلقتي حتى صاح
أه سأقذف فقلت حبيبي جيب ضهرك بطيزي جوا عندها صار زبه يرتجف داخل طيزي
وصار يقذف حمما نارية داخلي كان شعوراجميلاأحسسته لأول مرةبحياتي بعدها
قام عني ولبس ثيابه وقبلني ولبست أيضا وخرجت لأتأكد أن الطريق سالك وأشرت
له وخرج وصرنا نتقابل كل اسبوع مرة وجاء ذاك اليوم الذي كان الجدث الأبرز
بقصتي ترقبوه بالجزء الثاني الى اللقاء مع تحياتى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق