مابعد الصبر الا النياكة

أنا فتاة أبلغ من العمر عقدين والنصف_ أعيش في ؟ متزوجة ولدي 4 اولاد وابنتان اسمي رشا جميلة ولكني متدينة قليلا حدثت أحداث هذي القصة بعد زواجي بسنتين حيث كان لي ابن اخ لزوجي اسمه بلال يعيش في؟ مع عائلته _ يقارب الثاني و العشرين عاما كانت علاقتي به غير علاقتي بإخوته فقد كان يحب الضحك و المزح وكان اخوته وكان ينام في بيتنا عندما يكون لدى زوجي سفرة بعيدة في عمله لأنني أعيش مع زوجي في منزلنا ،وكان يتركني في بيتنا إذا كان لديه سفر في عمله وكنا على هذا الحال من يوم زواجنا المهم ابن أخيه وسيم جدا ورياضي يلعب كرة القدم في اح النوادي الرياضية على حلاوة لسانه _فقد كان يداعبني _وإذا اتيت إلى بتهم فهو الوحيد الذي يحظني لأنه معتاد علي منذ صغره_وكان إذا جلسنا أنا وهو لوحدنا في الصالة يستغلها فرصة في ضربي على خدي أو تهزيئي بكلام أحلا من العسل كان يلقبني يا( أم طيزين - او ياأم كس زهري لان بشرتي بيضه كالثلج وطبعا كسي من جوه زهري لونه) وإذا كان احد معنا يلقبني ب(الطويلة) فكانت هذه النبرات تقربني إليه أكثر فأكثر_وكان حينما يضربني يحتك بصدري فيشعل بي النشوه فذات يوم كان زوجي في أحد سفراته فذهبت الى منزل أخيه فعندما دخلت قابلتني زوجة اخيه ورحبت بي فأخذتني إلى الصالة فوجدت بلال جالسا ممسكا بالخلوي_ وعندما رآني اختلف وجهه ولم يأتي ليحضنني فكسرت حواجز الأوهام فذهبت إليه فعندما اقتربت منه قام فاحتضنته إلا أن هناك شي مختلف في بلال فعندما ضممته احسست بشي غريب لامس فخذي ونظرت إليه فإذا بوجهه محمر فضممته مرة أخرى لأجد أن زبه منتصب من وراء القميص فأعطيت زوجة أخو زوجي العباءة لكي لا تشاهد قضيب بلال منتصب فأخذت العباءة لأحد الغرف وجلست أنا و بلال في الصالة وكان محرجا جدا فسألته عن أخباره فيرد علي بكلمة (تمام) ولاينظر إلي فعزمت على سؤاله عما كان يشاهد في جواله وكنت أكلمه بنعومه مع الضحكه
فيقول لاشي فطلبت منه أن يعطيني جواله فرفض إلى أن الححت عليه فأعطاني جواله الذي كان مليئا بالصور والفديو الجنسية_ فضحكت وقلت له_هذا اللي ماخلاك تقوم من اول الصالة وتحضني هاه _ وأثاريك مقوم زبك؟ ؟ ! ! !
فتغير شكله وضحك فقلت له_أوراق وجهك تلخبطت يوم شفتني~ تنادي يا ( أم طيزين) وأنا بناديك يا( أبو زب) فصرت اتمسخر به أقول (توك ورع زبك صغير لاتكلمني ماأكلم ورعان) ويرد علي_ (أحسن من اللي طيزه مغطي كسه) ومابين احنا في الكلام تدخل امه ومعاها القهوة فجلسنا نسولف شويه _ وكان عقلي وفكري مع زب بلال فجاتني فكرة لأكون أنا وبلال في خلوة مع بعضنا فطلبت من بلال ياخذني للسوق لشراء بعض الأغراض وأترك أولادي عند ام بلال فوافق بلال على توصيلي للسوق
فعندما ركبنا السيارة طلبت منه أن يأخذني إلى بيتنا لأخذ بعض الأغراض منها__ فطلبت منه الدخول إلى الشقة لأني سأبحث عن المصاري
فذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسي فلبست قميص شفاف ولكن ليس بالشفاف الواضح بالمرة فخلعت السنتيانه ولبست كلسون خيط سكسي صغير _كان يرى من وراء القميص هو وحلمات بزازي و ناديته ليبحث معي عن المصاري_ فعندما دخل دهش من لبسي
فقلت له _دور في أدراج التواليت وأنا بدور تحت الكرسي فعطيته ظهري ونزلت تحت السرير لأبحث عن المصاري التي اريد ان اتمم بها مخططي _وكنت رافعة طيزي برا السرير فشاهدته دون أن يلمحني ينظر إلى مؤخرتي وكأنه يريد ان يفجر زبه داخلها _ فعرفت ان شعوري و شعوره واحد فقلت له _لقيت المصاري يا(ابو زب)
فقال لي _يمكن بين طيزك يا(أم طيزين) فطلعت له من تحت السرير وأنا أضحك وقلت له_شكلك بتتزوج وبتطلق قال لي _ليه -قلت زبك ما يوصل كسها هاهاهاي
قال _انا معي زب يفتح أكبر من طيزك قلت له _طب وريني قال لي _وإذا كان كبير؟ ضحكت وقلتله_ اوريك طيزي_
فقال لي_قد كل***؟ قلت له_قده فطلع علي زبه وهو نايم فضحكت فقلت له_صغير فقال لي_خليه حتى يقوم قلت له_طب ومتى يقوم قال لي_خليني احضنك من ورا ويقوم من حاله قلت له_خلاص احضن ياحبيبي حتى نشوف أخرة المدمر هذا هاهاها فضمني من ورا وصار يبوس أذاني ويلحس رقبتي حتى بدت النشوة تشتعل___
صار يحك زبه بين شطايا من ورا القميص حتى صار أكبر من اللي توقعته (مدمر) فصار يرفع قميصي من ورا وأنا أساعده حتى صار يدخله من بين شطايا ونزل الكلسون __
فانحنيت حتى ياخذ راحته في الإستمتاع بطيزي ليقلبه على كيفه فطلع زبه من طيزي وبدا يلحس كسي اللي أول مره أجرب لحسة الكس الذي كنت أشاهدها في الجوالات والتي كان زوجي حارمني منها _ فصار جسدي يرتعش لايتحمل التعذيب _فسحبت جسدي عنه وألتفت إلى قضيبه المدمر_هل سيتسع إلى فمي؟هل سيتحمله كسي؟ فقررت نشوتي إلى أن ألتهمه فعندما كنت أمص له زبه _وضع أصبعه بين شفرتي كسي__ ووضع يده الثانية على حلماتي فلم استطيع التحمل أكثر من ثلاث دقايق حتي هربت من بين يديه وارتميت على السرير وأرتجيه بأن يدخل المدمر إلى أحشائي_ فأدخله فصرت أصيح أدخله بقوه بقوه آه آه بسرعه أكثر حتى ارتعش جسمي مرتين فأحسست ببركانه الثائر يصهر داخل كسي
فوقف لحظة وأخرجه من كسي وبصق على فتحة فلقتي _ ثم اصبح يدخل رأسه وأنا أتاوه من قوة الألم ولذته حتى تمكن من إيلاجه كله وكأن فلقتي التهمته _ فصار يدخله و يخرجه بسرعة حتى توسعت فلقتي وكأن الألم قد خف لتعوده عليه فأصبح يزيد من سرعته إلى أن قذف داخل تلك الفجوة التي امتلت من قذائف المدمر فضمني من الخلف وأدار وجهي نحوه وأخذنا نتبادل رحيق بعضنا البعض ثم ابتسم وقال لي_لقيت المصاري قلت له باستغراب_وين؟! قال لي_بين الطيزين هاهاها قلت ياللا خذ لك شاور عشان ما نتأخر ع البيت فاتفقنا بعدها إذا واحد يبي الثاني ترى الشقة موجودة والمصاري ضايعه ياحبيبي يابلال انا حبيبتك رشا اى الابد وخلي زوجي يظل حمار بس يجيب مصاري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق