زوجتي والقسيس


تعرفت عليه في صفحتي بالفيس بوك ، أسمه شادي يدعي انه معالج روحاني للمشاكل الزوجيه ، فكرت في علاقتي بزوجتي مني التي اصابها البرود والفتور حتي اصبحت لقائتنا الجنسية مجرد اداء واجب ، تحدثت معه عن طريق الياهو وشفته علي الكام ، شاب أسمر من اسوان لم يتجاوز بعد الثامنة والعشرين ، تحدثنا طويلا حتي ساعة متأخرة من الليل ، رغم صغر سنه معلوماته كثيرة عن العلاقه الجنسية بين الازواج ومشاكلهم ، حكاياته عن النسوة اللائي يلجأن اليه لحل مشاكلهم لا تنتهي ، دائما يستخدم معهم السحر السفلي الذي تعلمه من كهنة وكتب السحر اعجبت بمعلوماته ، رغم فارق السن بيننا توطدت علاقتنا بسرعة واصبحنا اصدقاء ، باح كل منا بأدق أسراره للاخر ، عرف اسمي . . مجدي وأسم مني زوجتي  واننا لا نمارس الجنس في الليلة الواحدة الا مرة واحده كل اسبوع أواسبوعين من يوم ما تزوجنا منذ ثلاثون عاما ، شادي يمارس الجنس مع زوجته أم بولس التي تزوجها منذ ست سنوات يوميا ما بين اربعة وخمسة مرات بالاضافة الي النسوة الذي يعاشرهن مضطرا وهو يعالج هن بالسحر السفلي ، بهرتني قوته الجنسية الخارقة فلم استطع أن اخفي دهشتي ، ابدي استعداده لمساعدتي لزيادة قدرتي الجنسية لامارس الجنس اربع أو خمس مرات في الليلة الواحدة والوصول الي كل ما أتمناه مع مني

مرت الايام ونسيت ما دار بيننا الي ان جمعني الفراش مع مني ورحنا نمارس الجنس وكالعاده بمجرد نزول حليبي في كسها همست تعاتبني في ضيق
- مالك متسرع كده ليه
حسيت ساعتها بشئ من تأنيب الضمير ، زوجتي لم تشبع بعد ، فكرت في شادي اللي بينيك مراته خمس مرات في الليلة الواحده ، عادت بي الذاكرة الي الماضي لما كنا نسكن في شارع الوحده بأمبابه وكانت مني تحدثني كثيراعن جارتنا ماجده وتقوللي جوزها بينكها كل يوم اربع وخمس مرات ، كنت باقول لها صحبتك كدابه تريد ان تثير غيرتك لانها اقل منك جمالا وانوثة ،
زوجتي من زمان نفسها تتناك اربع وخمس مرات ، شهوانيه في حاجه لواحد زي شادي ، فكرت الجأ اليه ليساعدني عن طريق الاعمال السفليه ، خوفت ينيك مني ، تخيلتها معه في الفراش رافعه رجليها علي كتفه وبينكها ، فتملكني الخجل وشعرت بقضيبي ينتصب وبلذة عارمة ، شادي شاب صغير قوي هوه اللي يقدر يكيف مني ، من لديه القدرة لمعاشرة النساء اربع وخمس مرات لابد له زب عملاق صلب لا يلين ابدا، مني سوف تستمتع بمعاشرته وتحقق الحلم الذي لازمها سنوات طويلة ، المشهد سيكون سسكون مثيرا ورائعا وهي تتلوي تحته وتصرخ مستمتعه ، لم اجد غضاضه في ان احدثها عن شادي واستعداده لمساعدتنا عن طريق الاعمال السحرية رغم ثقتي انها لن تقبل ان تخضع لاوامر ساحر وهي أمرأة ملتزمه محجبه ، فوجئت بها تكلمني عن السحر والاعمال السفلية كما لو كانت خبيره وعن بعض الشيوخ الدجالين الذين يتخذون من ذلك سبوبه لكسب المال والممتعه ، لما عرفت ان شادي قبطيا كان لها رأي اخر فالقساوسة اكثر براعة في السحر خصوصا في اعمال السحر السفلي ، فقد سمعت الكثير عنهم ، شجعتني اراء زوجتي علي لقاء شادي علي صفحتي بالفيس بوك وبالفعل قمنا من فراشنا في اخر الليل ولحسن الحظ لقيت شادي علي الياهو ، طلب مني افتح الكام غير ان زوجتي خافت يشوفها عريانه ، كانت ترتدي قميص نوم شفاف يطل منه نهديها الكبيران فوضعت ورقه غلي الكاميرا ، شافت شادي ولم يراها ، تحدثت معه انا وزوجتي التي كانت تريد ان تعرف كيف يمكن ان يحقق لنا السعادة الزوجيه ، حين عرفت انه سوف يستخدم معنا االطرق السفليه لاعداد دهان يحقق لنا المراد ، بدا عليها شئ من الارتباك حاولت اخفائه عني ، زوجتي فضوليه عايزه تعرف كل شئ بالتفصيل ، سألت عن كيفية تحضير الدهان واستعماله ،واجابها شادي بالتفصيل ، الدهان نضفه منه مع بعض التعاويذ يدهن به الرجل قضيبه والمراة فرجها فيمنحهما القوة ويمارسان الجنس مرات ومرات ويستمتعان بلذة المعاشرة الجنسية دون ان يكلا ، احمرت وجنتي زوجتي وبدا عليها الخجل والارتباك ، ظننت ان الامر لم يروق لها ، فانهيت حديثي معه

في الصباح فوجئت بزوجتي تحدثني عن بولس وتسألني قائلة
- أنت عرفت القسيس ازاي
كنت أظن انها صرفت النظر عنه فقلت في دهشه
- تقصدي مين شادي هو قسيس
ابتسمت
- هوه صغير بس اكيد قسيس
ضحكت وقلت
- قسيس والا مش قسيس عايزه منه
- أنت عرفته فين
لم اخبرها انني تعرفت عليه علي الفيس بوك ، قلت لاطمئنها
- زميللي في الشغل جرب الدهان وهوه اللي اديني الايميل بتاعه
قالت وفي نبرات صوتها فرحه
- جاب نتيجه . . مراته وافقت
كان من الواضح من كلامها عايزه تجرب بس مكسوفه ، منتظره حد يقنعها فبادرتها قائلة
- في واحده تكره تتناك اربع وخمس مرات في ليله واحه
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة ولم تعلق ، فاردفت قائلا
- تحبي تجربي
ابتسمت ولمعت عيناها وقالت
- مش عارفه . . شوف أنت
- انا عايز ابسطك ياحبيبتي
سكتت برهة ثم قالت
- صاحبك متاكد منه
- قوي
- دفع له كام
- مائة جنيه
- مش كتير
- اربع مرات بمائة جنيه يابلاش
ابتسمت وقالت
- لو كلامه مزبوط يبقي مش خساره فيه
قلت مداعبا وقد نجحت في اقناعها
- اكلم القسيس
قالت بصوت خافت وكأنها تخشي ان يسمعها احد
- كلمه
زوجتي هايجه ، ولم تجد حرجا في وضع لبن رجل غريب علي كسها ، شرموطه عايزه تتناك مرة واتنين واربعه ، شدتني الفكره ، تخيلت لبن بولس علي كسها فانتصب زبي بقوة وشعرت باللذة فأسرعت احدث بولس واطلب منه الدهان
في صباح اليوم التالي التقيت مع شادي وجها لوجه ، عملاق شديد السمار ، بشرته تميل الي السواد ، بناينه قوي يناسب قدراته الجنسية ، جلسنا علي احدي المقاهي شربنا شاي وكان حديثنا عن مني واعطاني زجاجة صغيرة بها الدهان اقصد لبنه ورفض ان يتقاضي اي نقود .
عندما وجدت مني في يدي الدهان ابتسمت وقالت
- انت جبته بجد
قلت في حده
- مش وافقتي
- خد منك كام
- مائة جنيه
- وهان عليك
- المهم ننبسط
ابتسمت ولم تعلق وفي تلك الليلة تذوقت كعروس في ليلة دخلتها وارتدت قميص نوم شفاف كانت بزازها فيه تجنن ، كنت هايج بشكل لم اعتاده من قبل ومتلهف احط لبن شادي علي كسها ،هجمت عليها ورميتها علي السرير وانبطحت فوقها اقبل كل حته في جسمها من رأسها لقدميها ووضعت الدهان اقصد لبن القسيس علي زبي وعلي كسها من الخارج والداخل ، نكتها في تلك الليلة كما لم انكها من قبل وهي تتلوي تحتي وتتأوه من فرط احساسها باللذة حتي انني كلما اخرجت زبي من كسها تصرخ وتقوللي عايزه اتناك تاني ، أول مره انيكها اربعة مرات في ليلة واحدة ، كانت احلي ليلة مارسنا فيها الجنس
قمنا من نومنا في الصباح في ساعة متأخرة علي غير العادة ، الشعور بالارتواء والشبع كان واضحا عليها ، قلت اداعبها
- عجبتك ليلة امبارح
ابتسمت وقامت من فراشها وهي لا تزال عارية وقالت في دلال ونشوه
- انت مجرم خلتني احط لبن رجل غريب في كسي
قلت علي استحياء
- اعتبريه مجرد دهان
رمقتني بدهشة وهي تشد الثوب الي جسدها العاري وقالت
- انت كنت مش انت وانت نايم معايا
قلت في دهش
- تقصدي ايه
اشتعلت وجنتاها وقالت
- خايفه يكون شادي هوه اللي ناكني
- مش لبنه دخل كسك يبقي ناكك
قالت تدعي الفضيله
- انت مجرم سافل
مرت عدة ايام كلما تذكرت انني وضعت لبن رجل غريب في كس زوجتي ينتصب قضيبي واشعر بشهوة كبيرة ولذة واسرح مع خيالي ، مني كان ممكن تحبل من شادي لو لم تكن بلغت سن اليأس ، شهوتي تتصاعد بشكل غير عادي كلما طافت بخيالي تلك الافكار ، أمسكت بزوجتي في وضح النار ونكتها ولم اكد افرغ من نيكتها حتي ارتمت في حضني والتصقت بي وطلبت مني انكها تاني ، فنهرتها قائلا
- مش كل مره راح انيك اربع مرات
قالت وفي نبرات صوتها رغبه واضحة
- ماليش دعوه عايزه اتناك تاني
قلت لاهرب من ملاحقتها
- خلينا نعملها تاني بالليل
- انا عايزه اتناك دلوقتي
حسست بيدها علي زبي وقالت لتثيرني
- زبك نايم ليه هات صاحبك ينكني
قلت أداعبها
- راح تقدري عليه
قالت
- هاتوه وشوف مين راح يقدر علي التاني
- الليله راح اكلمه عالي الياهو واتفق معاه
قالت وهي تبرح الفراش وتدفع جسدها العري في قميص النوم
- تبقي راجل لو اتفقت معاه
لم ادري ان كانت زوجتي تمزح لتثيرني ام انها لبوه عايزه شادي ينكها ، طول عمرها تعشق النيك ، الشرموطه عايزه شادي ينكها بعدما تذوقت لبنه ، فكرت اجمع بينها لاري كيف تتصرف تستسلم وينكها ام تصده ، تمنيت في داخلي شادي ينكها ، سيطرت الفكره علي كل مشاعري ، احساسي باللذة والمتعة يتصاعد كلما فكرت في الامر ، في اخر الليل دخلت علي النت وتحدثت مع شادي، دار بيننا حوار طويل عن الاعمال السفليه ومفعول الدهان ، لم انكر فرحة زوجتي به ، لم يكن من الصعب أن يدرك شادي أن زوجتي شهوانية ولم انكر ذلك او اجد حرجا في ان اخبره انها عايزه تتناك كل يوم وانني محتار في امرها ، قالي عنده الحل وقبل ان يفصح عنه جاءت زوجتي واقتربت مني وجلست علي حجري دون ان تدري ان الكام مفتوح بيني وبين شادي ، كانت ترتدي قميص نوم احمر شفاف دون سنتيان فبدا نهديها المثيران كما لو كانا عاريان ، حين رأت امامها علي شاشة اللاب توب شادي تراجعت مبتعده في خجل وعاتبتي قائلة
- مش تقول انك فاتح الكام
كدت اصرخ واقول لها مكسوفه من شادي امال راح ينيكك ازاي
وقفت بعيد عني ، ناديتها اقتربت علي استحياء ، اخذتها علي حجري مرة اخري في مواجهة اللاب توب ، شافت صورتها وصورة بولس وارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله وقالت همسا
- هوه شايفني دلوقتي
- زي ما انتي شيفاه
اتسعت الابتسامة علي شفتيها وراحت تزيح خصيلات شعرها عن وجهها وهي وتتلوي علي حجري كالافعي تغدو وتروح يمينا ويسارا حتي ظهرصدرها شبه عاريا علي الشاشه ، زوجتي تعرض مفاتنها علي شادي ، لم اصدق . . شعرت بنشوة ولذة عارمة وأنتصب قضيبي وامتدت يدي الي صدرها تزيح الثوب عن نهديها لتنطلق بزازها خارج ثوبها ، تطلعت الي في خجل ونظرت الي بزازها العارية علي الشاشة و الي شادي بيتفرج علي صدرها العاري فانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة واسرعت تدفع بزازها داحل ثوبها وقامت من مكانها ، هرولت وراها خفت تكون زعلت ، لحقتها في حجرة النوم همست تعاتبني
- ايه اللي انت عملته ده
قلت مدافعا عن نفسي
- مش انتي اللي عماله تهزي بزازك قدامه
سبتني قائلة
- انت سافل وقليل الادب
- مش ده طلبك مش انت اللي عايزه اربع وخمس مرات
اشتعلت وجنتاها وارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله واطرقت برأسها الي الارض ولم تنطق فبادرتها قائلا
- علي كل حال هوه ماشفش حاجه وحشه . . بزازك تجنن
التفتت الي واتسعت الابتسامة علي شفتيها ، وبدت البهجة واضحة علي اسارير وجهها ، اخذتها في حضني ودفعت يدي في صدرها عريت بزازها كانا مثيران لم ارهما بهذا الجمال من قبل وكأن تعريتهما أمام شادي اضفت عليهم مزيد من الجمال والاثارة ، اشبعتهما تقبيلا ولثما وانا اهمس في اذنيها قائلا
- اكيد شادي انهبل لما شافهم
انفجرت ضاخة في دلال وقالت
- هوه قال لك حاجه
- قال لي مراتك تتاكل اكل لو منك انيكها كل يوم خمس مرات
اعتدلت في مكانها مستسلمة لاناملي وشفتي وهما يدعبان بزازها وقالت
- بيقدر الجمال مش زيك مش عارف قيمتي
فجأة دفعتني بعيدا عنها وقالت
- قوم قول لصاحبك يجيب لنا الدهان تاني
قلت اداعبها
- وليه الدهان ما يجي هوه
ضحكت في دلال وقامت من فراشها ثم استدارت الي وقالت همسا بصوت ناعم ملؤه دلال وانوثة
- أنت عايز صاحبك ينكني
شعرت بشئ من الحرج وهمست قائلا
- مش ده طلبك
قالت وهي تتصنع الدلال
- اسكت بعدين اعملها بجد
انتصب قضيبي بقوة وبلغ هياجي الذروة فبادرتها قئلا
- انا ماعنديش مانع
جذبتني من يدي لانهض من مكاني علي الفراش وهي تقول
- قوم قول لصاحبك مني عايزه تتناك
اثارتني بكلامها هجت اخذتها في حضني وغمرت وجهها وعنقها وكل وجهها بقبلاتي ، القيتها علي الفراش ومارست معها الجنس بنهم وهي تتأوه في حضني مستمتعة غير انني سرعان ما قذفت فتراجعت بعيدا عني ، عادت بعد قليل تلتصق بي ، لم ا تجاوب معها ، ادارت لي ظهرها وهمست في حده وفي نبرات صوتها غضب قائلة
- قوم كلم صاحبك
شهوتها الناريه ورغبتي في ان أري مني بتتناك قدامي دفعتني للاتصال بصاحبي شادي –القسيس كما تسميه زوجتي – لم اجد في نفسي الشجاعة لاخبره صراحة بما تريد ، طلبت منه يحل لي مشكلتي مع مني باي شكل ولو بعمل سفلي قوي ، وعدني بزيارتنا ولقاء مني والكشف عليها يمكن يكون معمول لها عمل يبعدني عنها كلما عاشرتها ، هرولت الي مني اخبرها بما اتفقنا عليه ، بدا عليها الارتباك والخوف وهمست تحذرني قائلة
- اوعي يجي البيت عندنا
اربكتني كلماتها ، خفت تكون تراجعت ، همست اطمئنها قائلا
- انت خايفه ليه
- مش يمكن يعمل لي عمل يخليني اعشقه وابقي خدامه له
قلت احاول اقناعها
- هوه مش راح يعمل حاجه اكتر من انه يشوف اذا كان معمول لك عمل
حاولت ان تخفي ابتسامة ارتسمت علي شفتيها واطرقت برأسها الي الارض وهمست قائلة
- ان كان كده يجي
شعرت بالنشوة وانتصب قضيبي ومسحت بيدي علي رأسها وهمست اطمئنها قائلا
- ماتخفيش قوي كده مش راح ينيكك
استعدت زوجتي لاستضافة شادي، اعدت مائدة فاخرة يتصدرها الحمام المحشي وذهبت الي الكوافير ، تزينت وتعطرت باشهي العطور ، خلعت الحجاب التي اعتادت ان ترتديه أمام الغرباء ، تركت شعرها الذهبي ينساب علي كتفيها ، روج أحمر علي شفتيها ، برفان وشعر ذهبي يزين وجهها ، مني جاهزة للقسيس ومستعدة ترفع رجليها ، كلامها معي بالامس غش وتدليس ، الشرموطه عايزه القسيس ينكها ، لم ابدي اي اعتراض علي الحمام المحشي او شعرها العاري ، عندما رن جرس الباب لمعت عيناها وتطلعت الي ثم اسرعت تستقبل شادي والابتسامة ملئ شفتيها ، وقفا بالباب صامتان يتبادلان النظرات وشادي ممسكا بيدها الرقيقة ، ترنو اليه في دهشه ولسان حالها بيقول معقول انام مع هذا الشاب الاسود ، فجأة ارتسمت علي شفتيها ابتسامة عريضه وراحت ترحب به كأنها أحست ان الشاب الاسود هو القادر علي منحها اللذة ، قمت من مكاني استقبل صاحبي ، جلسنا في الصالون أنا الي بجواره ومني في الكرسي المقابل لنا ، لم تكن استكملت ارتداء ملابسها ، لابسه روب قصير عندما وضعت احدي ساقيها فوق الاخري كشفت عن ساقين املسين بيض مكتظين باللحم الشهي ، عندما تباعدت اطرافه كشفت عن معظم فخذيها ، نظرات شادي الي ساقيها وفخذيها المثيران اججت مشاعري جعلتني اتصور ان زوجتي تمتلك اجمل واشهي ساقين وفخذين ، دار بيننا حوارقصير كله ترحيب بالضيف ونظرات الاعجاب المتبادله بين شادي وزجتي جلية ، الي أن قال شادي
- نبدأ نشوف شغلنا
قالت مني وهي تنهض من مقعدها
- الاول نتعشي سوي
قال شادي
- مالوش لزوم احنا مااتفقناش علي كده
قلت علي استحياء
- مني عامله حمام مخصوص عشانك
ابتسم شادي وقال
- مادام فيها حمام مقدرش اقول حاجه
سكت لحظة ثم نظر الي زوجتي واستطرد قائلا
- انا عاشق للحمام واللي بيعملوا الحمام
ضحكت مني وقالت
- مرسي لزوقك انت باين عليك بتفهم كويس
شادي و زوجتي يتبادلان الغزل قدامي ، الانسجام والقبول بينهما واضحان ، شادي يأكل بشراهة وزوجتي تطعمه بيدها كما لو كان طفلا صغيرا ، هوه بالنسبة لها طفل فهي في مثل سن أمه ، ضحكاتهما تبدد سكون المكان ، المقدمات مبشرة بما هو قادم ، تأججت مشاعري وانتصب قضيبي وبلل العرق كل جسمي الذي كاد يرتعش من الخوف ، لم امر بتلك التجربه من قبل ، هل اتراجع ؟ ، سيكون الامر مثير وممتعا وأنا اري مني بين احضان رجل بينكها وهي تصرخ مستمتعه ، هكذا كانت تحدثني نفسي ، لن اتراجع سوف اتمتع بهذا المشهد المثير ، بعد أن فرغنا من طعامنا ، عدنا للصالون وشربنا ، قام شادي من مكانه واقترب من مني قائلا وهويتطلع الي كأنه يطلب الاذن مني
- ممكن نشوف شغلنا
قلت علي استحياء
- اتفضل
انتصب قضيبي بقوة وتطلعت اليهما في نهم لاري ماسيفعله مع مني ، كان يبدوعليها الارتباك والخجل ، وضع يده علي رأسها وراح يتمتم ببعض الكلمات غير المفهومه ثم التفت الي قائلا
- الموضوع بسيط . . في عمل معمول لكم للعكننه علي مدام مني
قلت في دهش
- والحل ايه
لم يجيب بولس ، التفت الي مني وطلب منها ان تنهض من مكانها ، لف حولها يتفرج علي جسمها ثم قال
- ممكن يامدام مني تخلعي الروب
نظرت مني الي وبدا عليها الارتباك وقد كست حمرة الخجل وجنتيها وقالت
- لا اقلع الروب ليه
قال بولس في حده
- خليني اشوف شغلي مش عايزه تفكي العمل والا ايه
قمت من مكاني مقتربا منهما ، همست الي زوجتي أشجعها
- اخلعي الروب انتي خايفه من ايه
نظرت الي وقد بدا عليها الارتباك فهمست احثها قائلا
- بلاش دلع اقلعي الروب
نظرت الي الارض وفتحت الروب وتركته يسقط عن جسها الي الارض ، لم اكن اعرف ان زوجتي لم تكن ترتدي تحت الروب شئ غير الكلوت والسوتيان ، وقفت امامنا عارية ، نهديها الكبيران يطلان من السوتيان الذي ضاق بهما ، عورتها لا يكاد يخفيها الكلوت الصغير وفلقتي طيزها عرايا ، كانت تبدو مثيره للغاية فانتصب قضيبي حتي كاد يقذف ، رد فعل شادي واضح في نظراته الشهوانيه الي جسدها العاري وذبه الكبير الذي بدا منتصبا من تحت ثيابه ، شادي بحلق واطال النظر لكل حته في جسمها البض المثير ، لف حولها اكثر من مرة ، وضع يده علي سوتها وقال
- في علامه هنا
ثم عاد ووضع يده فوق بزها الايسر وقال
- في كمان علامه
مني مستمره في صمتها ولا ترفع عيناها عن الارض خجلانه ، مستسلمة لما يفعله ، همست أسأله في دهشه
- ايه العلامات دي
نظر الي وقال
- العلامات دي بتدل علي نوع العمل ومكانه
عدت اسأله
- راح تعمل ايه في العلامات دي
التفت الي وقال
- راح أفك العمل بعد ما اشوف كل العلمات اللي علي جسمها وافحصها كويس
قلت مستفسرا
- في علامات تاني
ابتسم وقال
- ممكن تكون مستخبيه في منطقة السوتيان تحت البزاز اوفي منطقة الكلوت لازم افحص الاماكن دي
قلت دون تفكير
- افحص زي ما انت عايز المهم النتيجة
- النتجه راح تكون رائعة
اقترب من زوجتي وهمس اليها قائلا
- ممكن تعتبريني زي دكتور النسا وااكشف عليكي
شهقت مني وقالت
- قدام جوزي لا
التفت شادي الي وقال
- ممكن ندخل جوه اكشف عليها
قبل أن أنطق بكلمه سبقته زوجتي الي حجرة النوم ، دخلت ومن خلفها شادي ، واغلق الباب عليهما ، وقفت وراء الباب استرق السمع الي ما يدور بالداخل وان في قمة التوتر والهايج ، كدت اجن حين سمعت مني تتاوه وتقول له بلاش كده جوزي واقف بره ، رسمت في خيالي صوره لما يحدث في حجرة النوم المغلقة ، مني خلعت اللباس والسوتيان وقفت عاريه ،هاج عليها ، تجرد من كل ثيابه ، زبه كبير غليظ كسائر ، اعجبت بزبه الكبير، هاجت وشعرت بشهوة كبيره نحوه ، مسكت زبه واشبعته تقبيلا ولعقا ، رفعها بين ذراعيه والتهم شفتيها في قبلة ساخنة والتصق الجسدان ، الفم علي الفم . . بزازها علي صدره بيقفش فيهم . .زبه مزنوق بين وراكها ، حملها بين ذراعيه والقاها علي السرير، هما الان نائمان في الفراش عرايا ، يقبلها بلسانه وشفتيه بدءا من رأسها ووجنتيها ثم ينزل تدريجيا الي صدرها ، يداعب حلمتيها بشفتيه ويدغدغهما باسنانه الحادة القوية ، تصرخ من فرط احساسها باللذة ، يصل الي كسها يقبله بشفتيه ويلحسه بلسانه ، فجأة يبدد سكون المكان صوت زوجتي وهي تصرخ فيخرجني من خيالاتي ، صراخها يرتفع . . حرام عليك. .نكني . . نكني دخله كله ايوه كده أف اوف اح مش قادره استحمل اكتر من كده نزلهم بقي ، لم استطع أن اقاوم شهوتي التي تصاعدت بقوة ، مارست العاده السريه حتي وهنت صرخات زوجتي وسكتت ، عدت الي مكاني في الصالون ، صامتا في حالة ذهول وخجل ، لا اصدق ان القسيس ناك زوجتي الوم نفسي لانني لم اقتحم الحجرة واستمتع برؤيتها وهي بتتناك ، نمت في تلك الليلة وحيدا بالفراش بينما زوجتي في فراشي مع شادي بتتناك طول الليل

أنا و جارتى اليوغوسلافية

بدأت قصتي عندما كنت في الثامنة عشرة من عمري عندما جاء ليسكن في حينا عائلة جديدة يوغلاسفيه تتكون من ثلاثة بنات وأمهم وكانت البنات تبلغ الأولى الثامنة عشرة من عمرها والثانية في التاسعة عشر من عمرها والثالثة تبلغ من العمر العشرين وأمهم التي تبلغ من العمر السابعة والثلاثين .
القصة بدأت عندما قامت الأم بالطلب مني أن أذهب لشراء بعض الأحتياجات لها من البقالة ذلك لأن جميع بناتها مشغولات بالدراسة وأن الوقت كان متأخرا ليلآ وبالفعل ذهبت لشراء ما طلبته منى وعندما رجعت دعتني للدخول ألى المنزل لتقديم لى واجب الضيافه والشكر على ما قدمته له من تعاون للشراء لها ما أحتاجته من البقاله وأنا حقيقى كنت بتمنى أن تطلب مني الدخول وذلك لأنها على قدر كبير من الجمال الفتان والمثير وأيضآ لأنها يوغسلافي وقوامها ممشوق وصدرها يقف وقفة الفرس وأردافها ( طيازها ) تكاد تتفجر ولباسها لا يكاد يدخل بجسمها فقلت في نفسي لماذا لا أدخل لعلي أستمتع ببعض النظرات أليها أو لبناتها الجميلات فالصغيرة بدأ جسدها بالنضوج وهو بالفعل جسد يتوهج من الحرارة وأنا لم أكن أعرف معنى الجنس الحقيقي في ذلك الوقت كنا نعرف القليل عن بعض النظرات وعندما دخلت لم أرى أحدا من البنات موجودآ في الصالة فسألت الأم وكأنني لا أعرف هل تعيشين لوحدك هنا فقالت أنها تعيش مع بناتها لوحدهم لأن زوجها أبو البنات بيسافر كتير لأنجاز عمله وأن بناتها الأن بيذاكرو دروسهم في غرفة النوم الخاصة بهن ودعتني لأدخل ألى المطبخ وبالفعل عندما دخلنا قامت بتحضير العصير وأثناء ذلك كنت أسرق بعض النظرات ألى تلك الطياز التي لم أرى حجمآ كحجمها وجمالآ كجمالها ولاحظت المرأة أنني أسترق النظر اليها فبدأت بتحريكهما مرة لليمين ومرة للشمال بكل هدوء ولطف وهي تنظر ألي بنظرة لم أرى بحياتي مثلها وبصراحة بدأ زبي يصحو من سباته قليلآ وحركت مشاعرى ولم أكن أحسب لها حساب وقالت لي لماذا تنظر أليا بهذه النظرة في شي فقلت لها أبدا فقالت كيف ما في شي وأنت ألك أكثر من عشر دقايق بتتفرج على طيازي وانا عاملة حالي مو دارية فقلت لها وبكل خجل وعفوية بأنها أجمل طياز أراها في حياتي فضحكت وقالت تحب تراهم عريانين فقلت لها يا ريت فضحكت وقالت أيش تعرف عن النياكة فقلت لها ما بعرف شي أكثر من الطياز والبزاز والكس فقالت لي تعال افرجيك وأخذتني على غرفة النوم ويا ويلي على غرفة النوم فكلها صور لعاريات وأنا أول مرة فحياتي أرى مثل هذه الصور وحينها قام زبي قومة لم أعرفها من قبل وبصراحة تفاجأت كثيرآ لأنو راح ما يخزق البنطلون وجلست على طرف السرير وصارت تحسس على بزها وقالت عمر شفت مثل هذا الصدر فجاوبتها لا فقالت شو حاب تشوف اليمين أو الشمال من بزازى وأنا ما كانت تفرق معايه المهم أشوف فكشفت عن بزها اليمين ويا ويلي حلمة مو طبيعية كبيرة وزهرية واقفة وقفة أبطال في معركة وطبعا أنا هيغمى عليا من كثر المحنة فصرت ألعب بزبي من ورا البنطلون وهي تلعب ببزها وقالت لي تعال أرضع وأنا ما تحملت وصرت أرضع منها وهي تعلم في وتقول لي مص الحلمة وعضها وكشفت عن بزها الثاني وصرت ألعب فيهم بشراهة وهي صارت تلعب بزبي وبكل عنف سحبت البنطلون عني وشلحتني الكلسون وسارت تلعب بزبي بيدها وانا ألعب ببزازها وأنا من كثر الأنتصاب طلع الحليب وحسيت كأنو روحي طلعت وأنا بلعب ببزازها وصارت تشرب في وتقول كمان كمان وتغنج بصوت خافت كثيير أه أه أه أه كمان كمان ألعب عضهم وبعدين صارت تعلمني كيف أمصمص شفايفها ورقبتها وهي تلعب ببزازها بعدين شلحت البلوزة ونزلت البنطلون ويا حبيبي مو لابسة شي تحت وصارت قدامي زي ما أمها ولدتها وأنا شفت هالمنظر صرت فى منتهى السعاده والفرح وشلحتني أنا كمان وصارت تغنج على الواطي وتقولي هذا كسي ويا ويلي شو هل الكس كبير وزهري وأنا أول مرة يشوفو وقالت لي ألحس لي ألحس ونامت على ظهرها وحطت راسي بين إجريها على كسها وصارت تشد لدرجة حسيت اني داخل كسها وريحة الكس مثل العبير وكل ما ألحس تزيد وتقول كمان كمان نيكني بلسانك حبيي نيك وبعدين قالت لي دخل زبك جوا فقلت لها لا هذا زي النار قالت لي ذوق حرارة الكس ذوق وبديت ادخلو شوي شوي وحسيت أني مدخل زبي في ناررررر نار أحلى من هيك ما في وبديت أنيكها شوي شوي شوي وهي تصيح وتقول كمان كمان نيكني بدي كمان وحست أنو ظهرها اجى أكثر مرة حسيت زبي مبلول داخل كسها كأنو تحت الدش وبعد ما خلصت بستني من شفايفي وحطت لسانها بثمي وبدت تمص شفايفي وتقول لي خلي سر بينا وأنا راح أعلمك كل شي ولما جيت أطلع وألا بناتها كلهم واقفين عند الباب وسامعين كل شي وعارفين كل شي
والى اللقاء مع الجزى الثانى

ليلى جارتنا

زوجتي ألحت علي أن أخذ معي بنفس السيارة ليلى صديقتها وجارتها لأن مكان عملها قريب جدآ على مكان عمل زوجتي وكانت تجلس زوجتي بقربي أما ليلى فكانت تجلس في المقعد الخلفي وكانت زوجتي تنزل من السيارة الأول لأن مكان عملها أقرب من مكان عمل ليلى وكانت ليلي تنزل من المقعد الخلفي وتجلس بقربي لغاية وصولها الى العمل ثم أذهب أنا الى عملى بعيادتي وكالمعتاد وحيث أني أعمل طبيبآ أخصائيآ في المسالك البولية والتناسلية وكطبيعة عملي كدكتور قالت لي ليلي في أحد المرات وهي تجلس بجانبى في السياره دكتور أريد أستشارتك بموضوع هام لكني كنت محرجة من زوجتك وكونك طبيب أرجو أن تحافظ على السر أبتسمت في وجهها وقلت لها كل الأمور النسائية بالنسبة ألينا نحن الأطباء هي أسرار كما أننا لانجد تحرجآ في الكشف عن مرضانا سواء كانوا ذكورآ أم أناثآ فهذا أمر طبيعي ثم شعرت ليلي بأنها مرتاحة لتأخذ موعدآ معي من أجل زيارتي في عيادتي الخاصة وتم تحديد موعد والأمر بالنسبة لي لايتعدى عن مريضة مثلها مثل غيرها من المرضى تريد الأستشارة والنصح جاءت ليلى الى عيادتي انها بيضاء البشرة متوسطة الطول حوالي 170 سم ووزنها ( مليانه ) حوالي 80 كج عريضة الوجه والرقبه حادة النظر واسعة العينان عيون خضراء كلون اللوز الأخضر في قمة الربيع أنف دائري جميل وكأنه مرسوم بريشة فنان لها غمازان على جانب خدها الأيمن والأيسر وعندما تبتسم اشعر أن القمر غير مكانه ليصبح هلالآ أيذانا بيوم العيد على حافة شفتها العليا حسنه صغيرة سوداء واضحة وكأنها قمحة واحدة في سنبله طويله ليل الحصاد عريضه الأرداف مليئة الجسم تبدو كالفراشه وهي ترتدي الفستان المخملي الاصفر وتربطه بحزام ليشد وسطها ويبرز أثدائها العريضه المستديرة ورقبتها الملساء تتصل بصدرها الأبيض المفتوح بحيث تستطيع رؤية أطراف أثدائها البيضاء الناعمة وكأنه نهر النيل يربط الفرات معه ليصبحا نهرآ واحدآ جلست ورائحة العطر الفواحة أذهلتني وكأنني أراها لأول مره في حياتي ثم طلبت منها الدخول لكي أتمكن من فحص المشكله لديها أنها تقول لقد مضى على زواجي ثلاث سنوات دون أن يصبح حملوعندما سألتها عن زوجها أجابت بأنه متزوج من أمراة أخرى ولديه طفل منها أي أن الخلل منها هي ثم قامت من على الكرسي وأستلقت على السرير وهي ترتدي الفستان الأصفر وحذائها الأصفر أيضا يلمع كلأنه ذهب تم عرضه في أفضل معارض الذهب قلت لها هل لك أن تنزعي الفستان ( أنه فستان مخملي له أزرار عريضه حوالي 7 أو 8 أزرار عريضه فضية ) ثم أبتسمت وتحرجت أن تفك أزرار ردائها ثم بدأت أمسك زراير فستانها بيداي وبهدوء وقلت لها أغمضي عيناك ولاتتحرجي فأنا طبيب والمريضه يجب أن لا تخجل من الطبيب وأستلقت وسلمت لي جسمها الثقيل وبصراحة انني عندما كنت أفك زراير فستانها الأصغر العلوية أنها موضوع في منصف الرداء كالحجاب لكنه أحدث وأنعم واطرى وعندما فككت أول زرين وفتحت لها ردائها رأيت سوتيانه بيضاء ناعمة خفيفه مش مكفيه بزازها البيضاء الكبيره العريضه حاولت أن أمنع شهوتي من النظر ألى صدرها وبزازها البارزتان لكني أخذت نفسآ عميقآ وكأنني أنا المريض وهي الطبيبه ثم حللت جميع أزرار ثوبها فوجدتها ترتدي كلوتآ ( كلسون) أبيض مخرم مثل الشبكه التي نصطاد بها السمك الصغير وفخذاها العريضين وكلوتها الرائع يضم كسها المحلوق ألى لونه زى لون الورد البلدى ثم وضعت ثوبها على الشماعة وبدأت أضع يدي على جبينها وقلت لها ما ذا تشعرين حاولي أن تجيبي على أسئلتي وأنت مغمضة العينان قالت بهدوء واسترخاء يداك دافئه وأشعر بالدفئ وهي تغمض عينانها ورموشها السوداء الطويله كأنها أحد أجنحة أنثى الطاووس وضعت خدي ولم أتمالك نفسي كالمراهقين على صدرها وسمعت دقات قلبها وكأنني لا افهم بالطب شيئآ بل كأنني تائه في سوق خضار ألصقت وجنتي بأقدائها البيضاء العريضة الملساء وأصبحت أفرك أثدائها بوجهي واصابعي ويدي ووضعت يداي خلف ظهرها ونزعت عنها سوتيانتها ولا تزال هي مغمضة العينان ساهمة ومستسلمة وأنا أفرك أثدائها بهدوء وأمسك حلمات بزازها البنية العريضه وأشدها للأعلي قليلآ وهي تتأوه وتتوجع وتغنج حتى أخرجت لساني ألحس أثدائها وأمصهم بشفايفي واصبح لساني يركض كلاعب كرة من الجناح اليمين للجناح الأيسر ونزلت لساني على بطنها وصرتها ولحست بطنها وثوتها وهي صامته مسترخية ووصل لساني لأطراف كلوتها الأبيض الذي يشبه شبكة صيد السمك الصغير وكانت ريحته حلوة وهيجتنى على الأخر وخلت زبرى شادد وضعت شفايفي على حز كسها وهي تغنج وتقول اوووهه أااه جامد أاااه اى اى اى اى أرحمنى أه اه اه اه اه سحبت عنها كلوتها الابيض وشاهدت كسها الرائع الناعم الخمري اللذيذ بل الوردي المغري وأصبحت ادخل لساني به للداخل بعد ان لحسته من الخارج ووضعت يداي خلف طيازها اللذيذه الرائعة أفركها وكاني أفرك زبري المنتصب الطويل ثم رفعت رجليها للاعلي وربطتهما في حلقة دائرية من حلقات السرير وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وأنا أمص كسها واضع اصابعي ولساني وذقني وانفي فيه لأتنفس الأوكسجين كالمريض ووضعت ريقي وبصاقي حتى اغرقت كسها بالبصاق ووضعت جميع اصابعي اليمنى وكانني ادق واعزف العود في كسها وأصابع يدي الاخري في خزق طيزها وهي تتاوه وتتوجع وتقول : اهههه امممم اييي اي اووه ممماااا لاااااا نوو بليزز بليييييييز لا ارجوك انت هيجتنى اوي عايزة اتناك منك نيكني نيكني يا دكتور ادخل زبرك في كل كسي ثم جعلتها تتعذب وتتوسل وساقيها مرفوعتان للاعلى ووقفت أنا ووضعت زبري عند شفايف فمها وقلتها أرضعي مصي مصي مصي بلهجة أمره فاصبحت تمص زبري وتعض عليه بشغف محرومه من الجنس وتضعه بين اثدائها وتضغظ عليه بشده وهو منتصب بين اثدائها يخرج ويدخل كالحصان في سباق العدو ثم بدأت تقبله وتمصه وترضع منه وتفركه بيديها وتلحس بيضاتي فقفزت على صدرها ووضعت رأسها بين فخذاي وأصبحت تمص زبري وانا ابعبص واخزق كسها باصابعي وادخلت جميع اصابعي في كسها وبصقت على وجهها ولحست البصاق الذي على وجهها !!!! ثم قالت ارجوك نيكني نيكني وضعت زبري ودورته كما تدور السيارة بمقودها دورت زبري على كسها من الخارج وعلى زنبورها ثم وضعت لساني على زنبورها ولحسته ثم قمت بعضه عضه حامية حتى صرخت بشده وكانها تلد مولودا . أدخلت قضيبي في كسها وانا امصمص بزازها واعضهم عضات قوية حتىتبقى اثار العضات في جسدها ولا تنساهاأبدآ وأصابع يدي في خزق طيازها وانا انيك بها وزبري هائج يدخل ويخرج كالسهم الطائر حتى ان السرير كاد ان يتكسر ويقع على الارض من شده اللذه وشده حلاوة كسها الرائع ،، ضربتها على طيزها عدة ضربات بعنف وانزلت ساقيها وقلبتها بسرعة كالدجاجة التي تذبح ، قلبتها على بطنها وحشوت بعنف وشده وكانني انتقم منها حشوت كامل ذبي عيري في كسها حتى يكاد ذبي يلامس رحمها واصبحت تفرك الوسادة بعنف وتشد عليها وتصرخ وانا اضربها على ظهرها ثم اخرجت ذبي ونزلت إلى طيزها الملساء الرائعة واصبحت الحس فلقة طيزها وخرم طيزها بلساني ونكتها من كسها من الخلف وحشوت زبري مرة اخرى في كسها ويداي تفرك وتشد بزازها اثدائها بعنف المنتقم حتى صرخت هي وانا اصبحت اشد على شعرها وقلت لها اوووههه ساقذف ساقذف في كسك قالت اهه اممم حبيبيبي نيكني انت نييييكي حبلني حبلني حبلني اريد ان احبل منك اريد منك لي وحدي انا وفقط .. ثم قذفت في كسها كالبحر الهائج واحست ليلي ان كسها انخزق من شدة النياكه ثم ارتدت هدومها وغسلت وجهها وأمرتها ان تلحس زبري بلسانها فلعقته ولحسته جميعه وعضتني عضة في راس ذبي جعلتني اصرخ من شدة الالموجاءت ليلي بعد شهر واحد على عيادتي لتخبرني بان لديها مشكله قلت لها ما هي مشكلتك لقد كنت يا ليلي تعانين وتشكين من مشكلة عدم الانجاب فما هي مشكلتك الأن أجابت وكأنها تريدني ان انيكها مره أخرى فقالت : انا …………. انا ……………. حــــــــــــــــامل !!!!!!!

جارتى الجريئة

شاب ابلغ من العمر 26 سنة موظف وظيفة مرموقة بإحدى الوزارات سكن بمنطقة جده
قرب الكورنيش لدينا عمارة سكنية مكونة من ستة طوابق كل طابق شقتين وهي
عمارة حديثة والدي متزوج من امرأتين والدتي وأخواتي ساكنين في الدور الثاني
وعمتي في نفس الدور الشقة الأخرى بالنسبة لي أنا أخذت شقة من والدي في
الدور الأرضي بحيث إني كبير العائلة فلا بد له من أن يكون مميز في كل شي
وباقي الشقق مؤجرة بالكامل وبالنسبة لوظيفتي فهي في مكتب إحدى الوزراء في
أحد الأيام لم يحضر الوزير لأنه كان مسافر في مهمة عمل بإحدى الدول
الأجنبية فما كان مني إلا أن ذهبت للتوقيع والعودة إلى المنزل ودخلت شقتي
وأردت أن اذهب إلى النوم وبعد دقايق من دخول المنزل رن جرس الهاتف وأرى في
الكاشف رقم جارنا الذي يسكن في الدور الرابع وهو عقيم لا ينجب الأطفال هو
وزوجته فقط ولم يكن يدور في بالي شي وكان في الطرف الثاني من الهاتف زوجة
جارنا فقالت لي السلام عليكم فقلت عليكم السلام فقالت لي فلان قلت نعم قالت
كيف حالك قلت الحمد *** قالت أنا جارتكم فلانة قلت أهلاً وسهلاً فقالت لماذا
رجعت من العمل قلت أحسست بتعب ورجعت وأنا مستغرب كيف تسمح لنفسها أن تكلمني
هكذا ولكن أردت أن أرى النهاية معها فقالت لي هل تناولت الإفطار قلت لها لا
قالت ما رايك أن تتناول الإفطار معي فاندهشت فقالت لا تندهش تعال وأخبرك
بكل شي خفت في الأول ولكن تشجعت وذهبت إليها طرقت باب البيت ففتحت الباب
وإذا هي مرتدية ملا بس النوم شفافة جدا حتى أني كل شي بوضوح فقالت تفضل
فخفت ورجع قالت ادخل لا تخف فزوجي لن يأتي قبل الساعة الثانية ظهراً وكانت
الساعة الثامنة صباحاً فدخلت وذهبت ووضعت عطراً في حياتي لم أشم مثل تلك
الرائحة الجميلة على ذلك الجسم الجميل وتلك النهود المرتكزة وتلك النعومة
في يديها فأخذت انظر اليها واطلت النظر فقالت مالك قلت لا ادري في حياتي لم
ارى اجمل منك فضحت ضحكة أحلى من تغريد البلبل في الصباح فقالت الا تريد
الافطار قلت لا فقربت مني ووضعت يديها فوق كتوفي وقربت شفتيها التي من
جمالها أرى الدم يجري فيها فمصصت شفتها و أطلت المصة حتى أحسست بالدم يخرج
من شفتيها وقربت جسمها كثيرا حتى أنها لصقت بي تماما قالت تعال وسحبتني على
الغرفة قالت اخلع لك ملابسك قلت نعم فأخذت تفسخ ملابسي واحدا واحدا وسدحتني
على السرير الأبيض فبدأت تمص شفايفي أمص شفا يفها ثم قامت ونزلت قليلاً إلى
أسفل وتمص صدري إلى أن وصلت إلى زبي وكان في حالة مزرية للغاية فكان منتصب
بقوة ومن قوة إنتصابة أحسست أنه سينقطع فقبلته وقبلته وقبلته ثم أخرجت
لسانها قليلاً فأخذت تلحس راس زبي على خفيف حتى برأس لسانها ثم فتحت فمها
فبدأت بالمص وأخذت تمص وتمص وتمص ثم وجهت إلي كسها وفي حياتي لم أرى في
جماله عن أي بنت اخرى فكان ممتلئاً غضاً طرياً فأخرجت راس لساني وبدأت الحس
كسها فبدأت بالهيجان والمحنة تأخذ طريقها اليها فكانت تفتح قدميها اوسع
فأوسع ثم قامت وقابلتني بوجهها الجميل ثم أخذت امص شفتها مرة أخرى ثم نزلت
أنا إلى نهودها المرتكزة وكأنها رمانتين بصغرهما فبدأت امص نهودها حتى
أحسست أنها ذابت نهائياً فقلت لها نبداء فأومت برأسها بالإيجاب فبدأت أفرش
راس زبي بكسها وهي في حالة هيجان شديدة وأدخلته قليلاً فرجعت إلى الخلف من
شدة الألم فقالت بشويش قلت لها حاضر فأدخلته شوي شوي حتى دخل كله فقالت في
حياتي لم أذق طعم زب مثل هذا وبدأت بإدخالة وإخراجه بقوة كبيرة وهي تصرخ من
الألم فقلت لها يكفي قالت لا هذا أحلى ألم تذوقه المرأة أو البنت فهي أحلى
وأطعم ألم يذوقونه في حياتهم فقالت لي أريد أن اطلب منك طلب فقلت لها تفضلي
قالت أريد أن أجرب من النيك من ورا فقلت لها طيب فقلبتها فقلت لها أول مرة
قالت نعم أول مرة فأذخت أفرش زبي من خلفها حتى خرج منها سائل فبدات بإدخالة
شوي شوي فصرخت صرخة كبيرة فقلت لها اخرجة قالت اكمل بسرعة قلت طيب فأدخلته
كمان وهي تصرخ من شدة الألم فخفت عليها فاخرجته فغضبت مني وقالت لماذا
اخرجتة قلت إنكي تتالمين قالت هذا احلى الم حرام عليك إدخالة مرة اخرى ولكن
بقوة أكبر قلت طيب فأدخلته فيها بقوة وهي تصرخ من شدة الألم حتى إكتمل فيها
فتنهدت تنهيدة كبيرة أحسست أنها أخرجت جميع آلامها من فمها وقالت اتركه
قليلاً قلت طيب فبدأت بتحريك جسمها قليلاً قليلاً ثم قالت إبدا فبدأت بإدخاله
وإخراجه وأطلت النيك فيها من الخلف فقلت هل تحسين بطعمة فنظرت ألي بعيون
ذبلانة وقالت احس بإحساس غريب لم اذقه في حياتي وطعم لم أجربة في حياتي ثم
أخرجته وقلبتها على جنبها ودخلت من بين رجولها وفخوذها وأدخلته في كسها
وأشتغلت فيها وعندما انتهيت وقربت من التفضية قالت لي اريدك ان تفضي المني
على صدري وبين نهودي فقلت طيب وعندما وضعت رأس زبي على صدرها وبدأت
بالتفضية فأخذت تلحسة بجنون عجيب وغريب فارتميت في حضنها وتمددت على سريرها
على ظهري فقامت ونامت على صدري وهي تئن من التعب والإرهاق وكانت الساعة
تشير على الثانية عشر والنصف ظهراً فلبست ملابسي وهممت بالخروج فقالت لي لا
تنسى مرة اخرى فقلت لن أنسى ما حييت فكانت تلك أحلى نيكة معها

سميرة قصة حقيقية

تستيقظ سميرة  من نومها تفتح النافذة ليدخل ضوء الشمس الصباح ليغمر الغرفة بإ شعاعه زوجها قد ذهب للعمل و إبنيها الإثنين ذهبوا للمدرسة بعدما أعدة لهم فطور الصباح و عادة هي للفراش لتغفوا قليلا بعد ما ذهبوا تدخل المطبخ وهي تربط شعرها الأسود للخلف تحظر القهوة إبنتها الصغرى مازالت نائمة تعد لها الفطور تضعه فوق الطاولة اليوم مشمس و جميل لاكنه حار نعم يوم جميل للذهاب إلى السوق كما هو يوم الثلاثاء إنه يوم السوق الأسبوعي بينما هي جالسة تفكر صوت المذياع يملئ أذنيها و المطبخ ترشف القهوة رشفة بعد رشفة تقرر أن تذهب إلى السوق بسرعة تقفز داخل الحمام تنزع فستانها تقف أمام المرأة وهي تنزع السوتيان تمر أطراف أصابعها على العلامات التي تركها البروتل المطاطي على جسمها تنزل الكيلوت ترميه مع السوتيان في السلة تقف تحت الرشاش لتأخذ دش تفتح الحنفية و تعدل الصنبور البارد مع الساخن ليخرج ماء دافئ ينزلق على جسمها الممتلئ يتسلسل على جلدها الأبيض الناعم يتسلل بين نهديها الكبيرتين المدورة ذات الحلامات الوردية تمرر الصابون عليهما و يعطيها إحساس جميل وهي تنزلق بين أصابعها تحب مداعبتهم بالصابون حبات حلماتها الوردية تدعكهم بين الإبهام و السبابة تنتفخان و تنتصبان كحبات الفريزة تنزل يدها ببطء و هي تداعب بطنها القليلة الإنحداب كأنها كرية صغيرة يمر إصبعها الأوسط على سرتها ينزل إلى كسها القليل الشعيرات رحلة إصبعها تقف عند بضرها و يأخذ في حركات دائرية عليه وينتصب تغمرها الشهوة تغمض عينيها تفتح فمها وهي تتمحن وسرعة دوران أصابعها عليه تزداد فجأة تتوقف كأن أحدا أيقضها من حلم بعينها تمسح المكان كأنها تبحث عن شيء فقدته تتناول شفرة الحلاقة الخاصة بها ترغون الصابون بين كيفيها و بأصابعها تمسحه على شعرات كسها توسع على مابين فخديها تدفع حوضها قليلا إلى الأمام لي ليخرج كسها تمرر عليه الشفرة التي تقطع كل شئ تجده في طريقها و باليد الأخرى تجذب عليه لكي تفتح لها الطريق وتصل إلى الأماكن الصعبة و البعيدة ثم تنزل إلى فخديها تمرر عليهم بسرعة ثم إلى ساقيها فتستدير ربع دورة لرجلها لتمسح ما بالخلف فتقفز إلى الرجل الثانية تمرر الشفرة تحت رشاش الماء ترفع يدها تجعلها تصل خلف كتفيها بالشفرة تحلق إبطها ثم الآخر تضع الشفرة فوق درج الصابون و تقف تحت رش الماء الدافئ تستدير تحته نصف دورة إلى اليمين ثم إلى اليسار و الماء يتسلسل على جسمها الذي زاد معومتا و جمالا أصبح حريري الملمس و أخذ بياضا ساطعا تغلق الحنفية و تخرج من بين بخار الحمام تتناول منشفتها تنشف جسمها و الفوطة تديرها على جسمها و تربطها عند شق ثديها وتدخل غرفتها تقف أمام المرأة الكبيرة للخزانة تحرر ربط الفوطة وتنزلق على جسمها وتسقط أرضا و هي معجبة بالصورة التي تعطيها لها المرأة تستدير ربع دورة على نفسها تتلذذ برؤية جسمها الذي لم يفسده الزمن رغم 38سنة من عمرها والثلاث ولادات عارية تمشط شعرها الأسود المستقيم لم تبلله في الدش تضع ماكياج خفيف تخط عينيها البنية بخط اسود رفيع يجعد عينيها شفتيها تزيدهم بريقا بلون احمر قاتم و خديها أعطتهم لون وردي فتحت خزانتها الممتلئ بالملابس من ملايات وعباءات وفساتين وكذالك السراويل الجينز الضيقة تفتح درجها المخصص للملابس الداخلية تأخذ كيلوت أحمر تمرره فيه ساقيها ثم فخديها و تغطي به طيزها المدورة الممرونة تدخل أصابعها تحت الكيلوت لتعدله و تغطي كل كسها بينما هي تحاول أن ترى إلى أبعد نقطة من طيزها كيف هي عاملة بالكيلوت الأحمر ثم تأخذ ستيان بنفسجي شفاف مطروز بدنتال رقيق من الأطراف تقف لحظة هي عاملة كأنها تفكروهي تضع سبابتها على نص شفتيها و في اليد الأخرى ماسكة بالستيان تنظر فيه البروتال يزعجها ويترك علامات على جسمها واليوم يوم حار جدا فتقررأن ترجعه إلى الدرج تمرر إبهاميها تحت الحزام الماطاطي للكيلوت الأحمر و تنزله ينزلق بين فخديها ثم ساقيها و يسقط على الأرض فتحمله من الأرض تطويه وترجعه إلى الدرج ومن الباب الأعلى للخزانة تخرج عباية خليجية سوداء مطرز برسوم وردية وزرقاء مفتوحة عند الصدر و مشقوقة من الأسفل حتى الركبة لتسهل المشي لأنها عباية ضيقة لبستها عارية أظهره مفاتن جسمها و انحناءاته أظهر ضيق خضرها و عرض طيزها هي عباية مخصرة أخرجة ساقها من شق العباية و بيد إرتكزة على الخزانة لتلبس حذاء أحمر بأكعاب نصف عالية و فوق كل هاذا ترميهم بعطر فواح يملئ المكان فمن لم يرى فيشم تخرج من الغرفة إبنتها إستيقضت هي في الثامنة من العمر لم تذهب إلى المدرسة اليوم وبعد ما أفطرتها و ألبستها أخذتها معها إلى السوق تغلق باب الشقة تنزل في الدرج يسبقها صوت قرع حذاءها الذي يملأ هدوء العمارة ماسكة بنتها بيد و اليد الأخرى فيها شنطة صغيرة معاها ماسكة وسط العباية رفعتها قليلا على ساقها لكي لا تتعثر عليها قدمها مع ارتفاع أسفل العباية إرتفع معها الشق فوق ركبتها إلى نصف فخذها الأبيض الناعم الحليبي مسرحة شعرها الأسود الطويل ناعم و نازل مستقيم على أكتافها يلمع مع الضوء هي نازلة تترك من خلفها عطرها الفواح الذي يتبعها تلتقي بالساعي البريد يصبح عليها يجاملها على جمالها و يغازلها هي ترد عليه بابتسامة عريضة تقتله في أسفل الدرج تلتقي بجارها تمر أمامه بعد ما أشبع عينيه بصورة فخذها الخارج من شق العباية يدور خلفه خفية ليشبع عينيه بشكل طيزها المدورة المملوءة المرنة وخصرها المعصور داخل العباية هي تعرف أنه يتبعها بعينيه التي تكاد تأكلها لأكن هي لا تبالي و لا تأبه للأمر بل تتلذذ بذالك هي تحب لما الأعين تتبعها و تستمتع لما تسمع كلمات المعكسات من هنا و هناك تلاحقها بل هذا ما يعجبها في السوق و يعجبها كذالك ضجيجه ألوانه رائحته و حتى لما الأجسام تحتك فيما بينها لما الرجال يلتصقون بها يحتكون عليها من دون قصد أو بقصد و هناك حتى من يمرر كفه على طيزها ويمسح على أفخادها تتركهم يفعلون لاتقول شئ إنها تحب هذا و تحس أنها مرغوب فيها تتجول بين أروقة السوق وهي في رواق الملابس عند بائع الملابس الداخلية تنحني إلى الأمام لتقلب السلع تعطي للبائع مشهد كامل لصدرها و بزازها المعلقة في الهواء يرمي نظرة سارقة خبيثة إلى ابعد نقطة تستطيع عينه أن تصل ينتصب زبه وينتفخ إلا لهذا العرض تستحق خصم على مشترياتها تترك ما في يدها و تتركه هو مشرد الذهن تتجه إلى كشك الملابس وهي ماسكة بيد بنتها التي تتبعها من خلفها تهوى لمس الملابس تصفحها تجريبها يشد انتباهها فستان شاطئ أبيض و شفاف إنه جيد عند الرجوع من البحر هذا الصيف في المحل شابين أحدهم في الثلاثين و الأخر في عمر إبنها الأكبر يبدو في السادسة عشر كان يبدو عليه الخجل عندما تتكلمت إليه لم يجرأ إلى رأيتها في عينيها كان ينظر إليها و تارتا إلى الملابس ثم إلى صديقه وبعد إلى الزبائن فيرجع إليها ثم يكرر نفس العمل يده في جيبه والأخرى يمسح و راء رأسه هي تطلب منه هل تستطيع تجريب الفستان الفتى بخجل يدعوها للصعود وراء الشاحنة أين خصص مكان كغرفة للقياس يمد لها يده لتستند عليها و يساعدها على الصعود هي رفعت قليلا عبائتها كاشفة ساقها ونصف فخدها لتقدر على الصعود يشعتل لها الضوء يغلق من ورائها الستار بنتها في الخارج و في هذا الوقت سميرة تستوعب بأنه يلزم عليها أن تنزع عبايتها لتجريب الفستان و تصبح عارية ينتابها إحساس بالخوف والخجل في آن واحد ولاكن في قرارة نفسها أعجبها الموقف تنزع عبايتها تلفها تضعها فوق الصناديق المكدسة في مؤخرة الشاحنة تتغلغل داخلها نشوة و شهوة تخيلت أن الستار يرفع و يعرض جسمها العاري للمارة يقشعر بدنها تلبس الفستان الأبيض وهي تنظر في المرآة نصف مكسرة موضوعة فوق كرسي تتحسس القماش بكفيها التي تتبع إنحنآت جسمها الفستان لا يغطي الكثير من جسمها حتى أنه تستطيع أن ترى من خلال القماش لون حلماتها و شكل كسها الستار يتحرك قليلا و تسمع الفتى يقول "هل كل شيء على ما يرام" تخرج إلا رأسها من خلف الستار بصوت خافت "هل عندك نفسها في اللون الأسود"الفتي بتلعثم يتكلم "أظن..أظن..بعد سماحك أنه يوجد داخل الصناديق خلف الشاحنة " تفتح له القليل من الستار لتترك له الطريق ليمر الفتى المسكين لم يصدق عينيه يعتذر منها بخجل خائف منها بدون كلام يغص داخل الصناديق يبحث عن الفستان الأسود هي يعجبها موقفه تنزل عليها رغبة قوية شهوة قاتلة بدون شعور تنزع الفستان وتقف أمام المرآة عارية الفتى يقف وفي يده الفستان ا لأسود لما يراها عارية يقف أمامها مشدود يحمر وجهه هي تتقدم إليه تمرر يدها خلف عنقه تلتصق به جسمها يلامس جسمه تمسك بيده و تضعها على خصرها و تبدأ في حك كسها عليه ببطء تحس بانتفاخ في سرواله ينزل يديه إلى طيزها في كل يد يشد فلق يدعك فيه و يقول " أخي في الخارج يستطيع أن يدخل في أي وقت وشوفنا "يتكلم و ريقه قد جف هي تنظر في عينيه "تريد الذهاب" مبتسمة ابتسامة عريضة ويدها تنزل إلى مكان الانتفاخ في السروال لا يجيبها و يتركها تفعل تفتح حزامه ثم بين أصابعها تفتح الأزرار الزر تلوا الأخر تمرر يدها داخل البوكسر وتخرج أداته الضخمة زب بحجم مدهش لم ترى في حياتها شئ كهذا تمسكه بيدها تدلكه ببطء وبيدها الأخرى تدعك كسها الملتهب ثم تنزل وتقف على ركبتيها تخرج لسانها تلحسه من الرأس لحستين وبعدها لسانها ينزلق على طول زبه إلى أسفل خصلتيه ترفعهما تبتلع واحدة ثم تخرجها تمسك الزب من الوسط تدخل الرأس داخل فمها وتبدأ في المص هو لايصدق ماذا يحدث له ثم تدخله في فمها و تبدأ في مصه نزولا و صعودا لمدة من الزمن هو ماسكها من رأسها أصابعه تغلغلت بن خصلات شعرها في كل مصة يرتعش بدنه من ضخامة زبو لم تستطع إدخاله كله في أعماق حلقها تتوقف عن المص لتدلكه ولكي تأخذ نفسا ثم تعيده في أعماق فمها و تعيدها عدة مرات تتوقف تقف تنحني إلى الأمام ترتكز على يديها فوق الصناديق توسع على ما بين فخذيها ويظهر له كسها كأنها تدعوه ليدخلها هو تقدم إليها أحست بالرأس الضخم يلامس شفرات كسها الرطب بسائلها بكل بطئ عضوه يدخلها قليلا ثم يخرجه مبلل بسائلها اللزج و يدخله من جديد و هكذا بدأت تتسارع الحركات و معها الشاحنة تهز كأنها قارب على سطح الماء في قراره نفسها تتسائل على من في الخارج سيشكون في الأمر وماذا يحصل داخل الشاحنة و في تلك اللحظة أخوه يرفع الستار و هو ينادي على أخاه يقف مندهش كأنه صعق لم يصدق ما الذي يراه أمامه أخوه الفتى الصغير وراء تلك الكتلة اللحمية البيضاء كلها عارية ماسكها من خصرها منحنية إلى الأمام واضعة يديها فوق الصناديق واقفة على رجليها فاتحة ساقيها المستقيمتين مع استقامة كعب حذائها كأنها أعمدة مع كل ضربة زب تروح إلى الأمام ثم تعود بزازها معلقة تتأرجحان مغمضت العينين فاتحة فمها كأنها تصرخ بصمت يخرج من فمها أنين خافت حتى هو يكاد لا يسمعه أرعبه المنظر وأربكه أغلق الستار بسرعة و عاد إلى مكانه وراء طاولة العرض ليتعامل مع زبائنه كأنه لم يرى شئ بنتها جالسة على كرسي تآرجح رجليها تستمتع بالتفرج على المارة والسلع إنها في عالمها الطفولي هزات الشاحنة تزيد وتصبح واضحة من الخارج و الأخ يصرخ من وراء الستار " أترك المرآة بنتها تبحث عنها "هو يغرس زبو في كس مامتها منهمك في توسيع مهبلها اللزج الكثيف الرطوبة و هي لم تكترث إنها في عالم آخر عالم موازي لعالم بنتها آخر هزة تشعر في الشاحنة تمسكه رعشة قوية يدفع زبه بكل قوة داخل مهبلها يخرجه ثم يعيده بضربة أقوى وأعمق استدارة رأسها إليه بنظرة الغاضبة المندهشة اااااى يمسكها بكل شدة من خصرها لم تستطع آن تخرج أو تستدير تحاول آن تدفعه بيدها من تحت بطنه ألم شديد تحس به كأن الزب إخترق عنق رحمها تحس بغزارت القذف داخل الرحم لم يصلها أحد من قبل هكذا لم يطلق صراحها حتى أكمل و أفرغ شهوته بداخلها أخرج زبه مسرعا مبلولا بحمضها المنوي يلبس سرواله و يخرج من وراء الستار بينما هي تدخل أصابعها في فتحت كسها لتخرج المني منه بدون جدوى أفرغه داخل جوف رحمها تسمع في الخارج الفتى مع أخوه يتشاجران تلبس عبايتها تخرج من وراء الستار و هي نجمة المسرح كل الباعة المجاورون يتباعونها بأعينهم هناك عجوزا شعرت بشئ يحدث داخل الشاحنة تظاهرة كأنها تتفرج على السلع و هي تنتظر خروج التي تتناك في الداخل تنزل بصعوبة من الشاحنة بيد رافعة على عبايتها و في اليد الأخرى الفستان الأبيض خدودها حمراء كالجمر يمسكها من يدها يبتعد بها لخطوات يلف الفستان و يضعه داخل كيس" إنها هدية مني "بصوت خجل تكلمه " أسفة أضن أننى سببت لك مشكلا مع صديقك" و يجيبها ليطمإنها " لالا إنه أخي و اليوم يوم سوق و كان يريد أن نركز على عملنا " يسكت قليلا ثم يكمل " هو يطلب منك إن تعودي الأسبوع القادم و تجربي بعض السلع الجديدة " تدير رأسها نحوى الأخ الذي كان يراقبهم من بعيد و هو يعرض سلعته للمارة ينتظر الجواب سميرة تبتسم له و بإشارة برأسها يفهم الشاب أنها قبلة عرضه والشاب كذالك يبتسم لها و يكمل عمله و هو كله شوق متى يصل الاسبوع المقبل و هي تأخذ بنتها و تكمل تجوالها في السوق ....النهاية

لأ يا عمو أنا بتكسف

أنا محاسب بشركة كبيرة ..طلبت مني زوجتي مساعدة بنت الجيران بمادة المحاسبة لتخلفها فيها وطلبت من زوجتي أن أقعد مع البنت لأعرف مستواها في هذه المادة وفي إمكانية مساعدتها من عدمه .. أحضرت البنت كتابها لأعرف ما تدرسه وناقشتها ووجدتها ذكية في الإستيعاب ولن تتعبني في توصيل المعلومة.. وافقت على تقديم المساعدة لها و كانت لمدة ساعتين يوميا ونجلس معا حيث كنت أشرح بشكل وافي و دقيق طبعاً كانت جلساتنا بحجرة مكتبي بوجود زوجتي و بعض الأحيان كانت أمها تأتي معها وفي مرة حضرت مع والدتها والتي طلبت من زوجتي بأن يذهبا سويا لتعزية جارة لنا في وفاة والدتها وإستأذنتني زوجتي ووعداني بعدم التأخير و تابعت درسي مع البنت و بعد فترة أحسست برجلها تلامس رجلي أبعدت رجلي و لم أفكر بالأمر إلّا أنه صدفة و بعد فترة عادت لنفس الحركة لم أبدي أي شئ حتى لم أنظر إليها تابعت درسي مبعدا رجلي مرة ثانية خاصة إنني أشرفت على الانتهاء فعلا وما هي إلا دقائق حتى إنتهينا وحضرت والداتها ثم غادرتا إلى منزلهما غير إن مغادرتها كانت بتمايل و دلع لم أتعوده منها من قبل وجعلني أفكر بحركاتها وفي اليوم التالي عادت لنفس حركة الملامسة فطلبت منها بعدم تكرار ذلك وإعتذرت بحجة أن إقترابها مني لقصر في نظرها وعدم إستطاعتها من ضم ساقيها يجعلها عفويا تلامس ساقي وأنا أعلم من أنها كاذبة ولكنني تقبلت إعتذارها لأنه ليس أمامي غير ذلك!! و بعد عدة أيام وكانت زوجتي مشغولة بالمطبخ وأثناء الدرس قالت لي ممكن أستفسر منك عن شيئ بس ما تزعلش مني!! قلت ماشي قالت يبقى سر بيننا ؛ قلت أكيد قالت وعد ؟قلت وعد .. سكتت.. قلت لها إتكلمي ولا تخافي مني فأنت شابة وتحتاجي معرفة أشياء ممن هو أكبر منك سنا وخبرة..بعد تردد قالت أسمع زميلاتي بيحكوا عن علاقاتهم مع شباب ..قلت يعني بتقصدي إيه بالعلاقات ؟ قالت علاقات شباب و يعني… قلت لها بصراحة مش قادر أفهم إنت عاوزة تعرفي وخليكي صريحة ولا تستحي طالما عاوزة تعرفي!!هنا بان الخجل عليها وإحمرت خدودها و تلعثم لسانها و قلت لها هذا هو السر؟ و مش عاوزة حد يعرف دا إنتي هايفة قوي.. قالت لأ مش كدة خالص..أنا أقصد العلاقات ..العلاقات يا عمو!! مع إبتسامة خفيفة منها... قلت خليكي واضحة في كلامك علشان أكون صريح معاكي..قالت المشكلة مش قادرة أوضح الكلام أو الفكرة و صمتت قليلاً .. ثم قالت ووجها بالأرض..البنات بيمارسو مع الشباب.. قصدك يمارسوا الجنس هزت رأسها بالموافقة.. قالت أنا أول مرة أسمع وصاحبتي قالت إنها تشعر بلذة و أمور غريبة بجسدها بدون أن تفقد عذريتها .. قلت أكيد تشعر بلذة و تبقى على عذريتها بس العملية بينهم مش بتم بشكل كامل.. و تقتصر على القبلات و المداعبة والتفريش بذكر الشاب علي عضو الشابة دون إدخال ذكره داخل مهبلها أو إنزال سائله المنوي داخله حتي تحافظ علي غشاء بكارتها وعدم حملها ..وقالت يا عمو يعني مفيش ممارسة جنس خالص ؟ قلت لها تقصدي إيه؟ قالت سمعت بالجنس الفموي بأن الشاب ينزل لبنه في فمها
أو يلحس الشاب العسل النازل من عضوها.. وكمان عرفت أنه فيه ممارسة جنس آخر وفيه إنزال من الشاب في البنت ولا يسبب الحمل.. قلت لها تقصدي في فتحة مؤخرة الشابة قالت تمام..قلت لها ما إنت عارفة كل حاجة ومش محتاجة تعرفي دا أنتي مدرسة..
فوضعت بكسوف وجهها بالأرض.. وقالت لأ ياعمو أنا بتكسف!!إنقطع الكلام بسبب إتصال أمها بها تسأل عنها وخلصت الدرس وذهبت لمنزلها..
لمرض حماتي الموجودة ببلدة غير بلدتنا اضطرت زوجتي للسفر إليها وإتفقت مع جارتنا علي أن أذهب إليهم لإعطاء الدرس لإبنتها حتي رجوعها وفعلا كنت أذهب يوميا لإعطاء البنت درسها دون الإحتكاك بالبنت من قريب أو بعيد ...
وفي يوم وبعد عودتي من عملي بساعة رن جرس الباب وذهبت لأفتح فوجئت بها بملابس مغرية و مكياج خفيف وعطرها فواح قالت ممكن أدخل يا عموا عاوزاك في حاجة مهمة ومش عارفة أكلمك فيها وإنت عندنا قلت لها خير ..و خلال النقاش بدأت تلاعب رجلي برجلها و بدأت ألاعبها بدوري حتى إني بدأت ألامس جسدها بيدي تارة على كتفها و تارة على فخدها من خلال الحديث ..قالت ممكن الشاب يبوس البنت من فمها ؛ قلت لها أكيد ممكن ؛ أجابت و اللعاب يدخل بالفم أجبتها بسرعة و بدون تفكير بتحبي تجربي ؟ إحمر وجهها و نظرت للأرض و ساد صمت رهيب و قلت بنفسي إيه اللي إنت قلته ده!وكسرت الصمت قائلة لماذا توقفت عن الكلام ؛ أخذت أحدثها عن مذاكرتها وضرورة نجاحها في المادة لأضيع الوقت عسى أن تغادر وتنسى الموضوع لكنها كانت قادمة لهدف في دماغها يجب تحققه من خلالي!!وإقتربت مني وقالت ممكن تعلمني البوس ياعمو أنا عارفة إنك حد جميل ولطيف وحتحافظ علي وأنا خايفة أخوض التجربة مع أي شاب ممكن يستغلني ويجعلني أندم ...وبدأت تميل و تنحني بجسدها لتقترب مني حتى أصبحنا ملتصقان بأجسادنا.. وضعت يدي على كتفها و ضممتها.. إرتعش جسدها و أسدلت رأسها لا أدري كيف وصلت شفتاي لشفتيها نظرت إلي بعيون واسعة و شفاه متصلبة محكمة إلاغلاق و بدون أي كلمة بقيت نظراتها بين عيني لحظات ثم إبتسمت كأنها تريد إعادة القبلة و بهدوء ألصقت شفتاي بشفتيها المتحجرتين و بكل الحنان بدأت بتقبيلهما بقبلات هادئة و خفيفة حتى بدأت شفتاها بالارتخاء لتلتحم شفاهنا و تصبح شفتاها بين شفتي و شفتي بين شفتاها لنغوص في بحر من القبلات و مص الشفاه و تبادل الألسن من فمي لفمها ليرتخي جسدنا و ننام جنباً إلى جنب و نستمر بقبلاتنا و إلتحام شفاهنا و أجسادنا لتسرح يدي على أنحاء جسدها وشفتاي تنتقلان لرقبتها بالقبلات و المص لتتمكن يداي من خلع قميصها و سوتيانتها لتلمس دفء و نعومة جسدها لتصل لبزازها المكورة و المكتنزة مع حلمتان منتصبتان لتأخذ شفتاي نصيباً من المص و بأنات و آهات تنطلق من فم صغير و بالوقت الذي أمص به حلمتيها و تلعقهما بلساني كانت يدي تكتشف معالم بطنها ليقشعر جسدها مع مرور يدي و تزداد آهاتها و يعلو أنينها لتدخل يدي من تحت بنطلونها لألمس رطوبة إفرازات كسها و ما أن أصبحت يدي تضم كسها حتى أغلقت ساقيها و كأنها تمانع لمسه وضعت لساني على رقبتها لأمرره حتى يصل لأذنها و بدأت ألاعب حلمة أذنها ثم أبدأ بمصها و أهمس بأذنها بالوقت الذي ما تزال يدي تضم كسها وقلت لها لا تخافي لن أؤذيك و بكلمات خافتة نطقت بها بصعوبة لن تفقدني عذريتي ..قلت أكيد لن يحصل.. حينها شعرت بالأمان و بدأت ساقاها تتباعدان عن بعضهما..و بدأت بفك زر و سحاب بنطلونها و شفتاي تنزلقان من رقبتها إلى بزازها إلى بطنها و لساني يداعب صرتها و يدخل بثقبها و كان بنطلونها أصبح خارجاً منها ليصل لساني على طرف كيلوتها لألعق حوله و بين فخادها قريباً من كسها و أضع لساني مباشرة فوق كسها من أعلى و ما زال الكلوت فاصلاً بينهما.. ليتسمر جسدها بصرخة أوه لأ..لأ..لأ .. و بهمس قلت لها لا تخافي إطمئني لن أؤذيك .. و بعد عدة لحسات من لساني على كسها أبعدت طرف الكلوت من ناحية فخدها ليتلألأ كسها المغطى بشعر ناعم و خفيف بدأت بتقبيل شفرات كسها الخارجية مع قليل من المص و اللحس و تمرير لساني بينهما ليلمس شفرات كسها الداخليتين (الصغيرتين ) حتى إرتخت شفرتا كسها الخارجيتين ( الكبيرتين ) و بدأت بتقبيلهما كأني أقبلها من فمها فشفرتا كسها متشابكتين مع شفتاي ولساني يداعب شفرتا كسها الداخليتين و أمرره على زمبورها ( بظرها ) الملتهب من النشوة و المحنة و آخذ شفرتا كسها بين شفاهي لأشبعهما مصاً و أطرب لآهاتها و أناتها التي تعلو تدريجياً و يداها الماسكة بقوة علي جسدي تارة و كل ما هو حولها تارة أخرى ليبدأ لساني بلحس زمبورها من أدناه لأعلاه و مصه بشفتاي فترتعش من النشوة والشهوة و ليتصبب من كسها ينبوعاً من عسلها وتصرخ أي.. أي.. أي..أي.. أي.. أه.. آه..آه.. آه.. خلاص مش قادرة.. و يرتخي جسدها و تبقى لفترة دون حراك.. ضممتها لصدري مع قبلات على خديها و بنظرة عينيها سألتني هو حصل إيه؟ أجبتها أبدا كل خير بس إنت حسيت برعشة ووصلت للنشوة وإيه النشوي دي ياعمو؟ قلت هو شعور جميل جدا لا يوصف حيث تتصلب جميع الأعصاب فى الجسم و تشعر المرأة بانقباضات ممتعة يتدفق منها بعدها عسلها من كسها والنشوة الجنسية بتحدث من إنقباضات قوية ومتتالية 5-12 إنقباضة بين كل منها ثانية فى إيقاع منتظم، هذه الإنقباضات تشمل عضلات الرحم والشرج والمهبل وأسفل البطن...
قالت : وإنت؟قلت لا أنا لم أصل بعد.. قالت و كيف ستصل ؟قلت بان أصل لنشوتي من قذف سائلي المنوي من زوبري بإحتكاكه بجدران كس المرأة أو بالجنس الفموي لزوبر الرجل أو بالتفريش أو النيك في الطيز.. قالت و كيف أساعدك ؟ قلت سأشرح لك و نحن نشرب العصير ..
بعد أن تأكدت من حفاظها على بكارتها و ما وصلت إليه من لذة تشجعت بمعاودة اللعبة من جديد.. بالقبلات و اللحس و المص .. ثم قلت لها إنزعي عني كلوتي فنزعته فرأت زوبري منتصبا وقالت يا لهوي.. إيه ده ياعمو؟ هو ده كله بيدخل كس مراتك؟.. قلت وأكبر منه كمان ممكن يخش في كس المرأة.. قالت يعني كس أي بنت يقدر يستوعب أي زوبر حتي زوبر حصان مثلا ؟ قلت لها لازم تعرفي أن العضلة الدائرية المحيطة بفتحة الكس تتحكم في ضيقه وإتساعه , وبما أنها توجد دائرياً حول فتحته فهي قادرة على الاتساع 30 مرة أكثر من قطرها الطبيعي بفضل النسيج المطاطي شديد الليونة الموجود حولها ووضعه في هذا المكان يجعله قابلاً للاتساع الشديد ليسمح بمرور جنين مكتمل النمو (طفل وليد)، ثم يعود إلى حجمه الأول ليستمر في مهمته الأساسية وهي استيعاب زوبر الرجل والضغطة الخفيفة عليه أثناء النيك مما يؤدي إلى استمتاع الطرفين دائماً وأبداً. فكس المرأة كالمنطاد الطويل قبل نفخه , إنه يستطيع أن يتمدد بالقدر الذي يُمسك به زوبر الرجل جيدا مهما كان حجمه وطوله وضخامته.إن الجماع لا يؤذي المرأة بل يمتعها ما دامت ترغبُ فيه ولا تُكره عليه , فلا تجِف جدران كسها ولا تتخشب ضد زوبر الرجل.. سألتني هو إيه التفريش ؟ قلت هو حك البظر والأشفار والسطح الخارجي للكس بالزوبر استجلاباً لشهوة الطرفين بغير الإدخال.وحك الزوبر بين فلقتي الطيز أو بين النهدين أو بمص المرأة للزوبر وإدخاله في فمها استجلاباً لشهوة الرجل في الغالب...وبدأت بمص زوبري دون خبرة سابقة و دون تركيز حتى بدأت أشرح لها ما تقوم به من لحس بلسانها للرأس و دوران لسانها عليه ثم النزول بلسانها لأسفل الزوبر ثم الصعود و إدخال رأسه بفمها و مصه ثم إدخال مسافة أكبر منه بفمها و تمصه على أن تدخل أطول جزء منه بفمها دون أن يزعجها ثم أخرجته.. وعندما أصبح زوبري مبلول من لعاب فمها جلست أنا على طرف الكنبة وهي جلست بين فخدي بحيث أصبح زوبري مضموماً بين بزازها و جعلتها تشد ببزاها عليه بالوقت الذي أحركه صعوداً و نزولاً و في كل مرة يصعد من بين بزازها تلعق رأسه بلسانها تارة و تارة أخرى تمص رأسه ويديّ تمر على شعرها و جسدها و هنا بدأت شهوتها بالأنفجار عدلت من جلستها بشكل أصبح كسها ملتصق بساقي و مع حركة زوبري بين بزازها كانت تحك كسها على ساقي حتى أحسست ببلل كسها رفعتها على الكنبة و بدأنا بالمص و بالقدر الذي أمص به شفرات كسها كانت تمص زوبري حتى بدأت أحس أنه سيذوب بفمها و من شدة مصي لشفرات كسها الداخليتين و سحبهما بين شفتاي باتا ظاهرتين لخارج شفرتيها الخارجيتين و لحسي و مصي لزمبورها.. توقفت عن مص زوبري لتطلق عنان آهاتها و أناتها خشيت أن تنفر ماء كسها و يبقى زوبري محتقناً بمنيه.. طلبت منها أن تنام على الكنبة و ترفع ساقاها خافت من ذلك و لكن قلت لها سأفرش زوبري بكسك فقط نامت على ظهرها و هي خائفة لكن من بعد أن بدأت بفرك كسها مركزاً على زمبور كسها وشفرات كسها وجعلتها تمسك جسم زوبري دون الرأس وتدخلها بكسها وتحك بها علي كسها وشفراته ثم أخذت منها زوبري ومسكته وأخذت أحكه بكسها بقوة شديدة وبسرعة حتي أخذت تصرخ وتتوحوح من اللذة ..عادت لطبيعتها و كنت أمرر زوبري بين شفرتي كسها صعوداً و نزولأ ليتشبع كامل كسها من مائه و بالتالي ينزلق زوبري بين شفرتيه بسهولة وأضرب زمبورها بزوبري بعد عدة مرات من فرك كسها وحين أحسست بأنها أشرفت للوصول للرعشة بدأت بفرك كسها بسرعة و ما أن أنزلت حتى إستلقيت فوقها وزوبري فوق بطنها و بدأت بفركه حتى تصبب منيه على بطنها و داخل صرتها إندهشت لذلك و سألت عنه قلت لها من هذا البيبي صعقت لذلك و قالت يعني سأحمل ؟ ضحكت و قلت لها لا لن تحبلي لأنه على بطنك و ليس في كسك ؛ صرخت واو لازم أروّح قبل رجوع ماما من عند خالتي...
و بقينا على علاقتنا هذه فترة من الزمن وبعد فترة طلبت مني أن أمارس معها الجنس في كسها وقالت علي فكرة يا عموا غشاء البكارة لو فضيته ممكن فيه منه صيني بتركبه البنات وفيه حقنة لمنع الحمل ولو خايف ما فيش مانع تنيكني في طيزي………….

أنا مني و هذه قصتي مع الجنس قد لا تصدقوها ولكم كل الحق فأنا شخصيا لا أصدق ما أمر به

عمري واحد و عشرون عاماً, بارعة الجمال, بيضاء, شعري أسود ناعم ينسدل حتى وسطي , جسدي رشيق يتفجر بالأنوثة يتمناه كل رجل و تحسدني علية كل أنثى.
هجرنا أبي عندما كنت في الثالثة من عمري بعد مرض أمي العضال ليستمتع بعلاقاته النسائية واحدة تلو الأخرى و رغم ثروته الكبيرة إلا انه كان بخيل جداً علينا تركنا نعاني حياة الكفاف حتى توفى في حادث سيارة منذ عامين فقط. عندها فقط بدأت مشاكلنا المادية في الإنتهاء.
أنا الأخت الصغرى بعد أختي و أخي....
لي أخ وحيد – مجدي - وسيم و قوي, يكبرني بثلاثة أعوام ولكن لتعثرة في الدراسة عدة أعوام فهو يزاملني الآن في العام الثالث بكلية التجارة, تحمل مسئولية العائلة منذ الصغر, ورث عن أبيه بخل المال و بخل المشاعر, متحكم لأقصى درجة, يلازمني في كل خطوة, حرمني اي صداقات سواء لزملائي او لزميلاتي في الجامعة, يرجع له الفضل مع أبي في كراهيتي للرجال.
أما عن أختي– مايسه – التي تكبرني بعامين, فهي قمة في الأنوثه و الانطلاق, لم تكن لها مشكلة يوماً مع الرجال بل بالعكس فهي تتباهى كثيراً بتأثيرها على الشباب الذين يحومون حولها منذ مراهقتها و كان هذا سبب مشاكل كبيرة بينها و بين أخي مجدي.
حتى وقت قريب كنا نسكن حي الشرابية في شقة متواضعة من غرفة واحدة, و في الشقة المقابلة كان يسكن سامي, وسيم جدا يظن نفسه دونجوان كبير لابد ان تلهث وراءة أي أنثى, كان فاشل دراسيا تراه دائما متسكعاً في الشارع يغازل كل جميلة مارة, لكنه لم يكن يهتم بي ولا بمايسه رغم اعجابها به و محاولاتها التقرب منه, لكن بعد ميراثنا و بعد أن بدأت مايسة ترتدي ما قصر و ما ضاق من الملابس أخذ سامي يتقرب منها و بالفعل تقدم لخطبتها لكن مجدي رفضه لكونه عاطل عن العمل.......
منذ عام فاجأت مايسه بقنبلة أخي بخبر زواجها من سامي عرفيا و تركت له الخيارأما أن تبقى على علاقتها بسامي سرية حتى تستقل بأموالها أو الموافقة على زواجهم رسمياً, لكن مجدي رفض الخيارين و منع مايسه من الخروج من المنزل, و لكن مايسه اختفت من المنزل صبيحة اليوم التالي و كذلك اختفى سامي من الحي و عبثا ذهبت محاولات مجدي في العثور عليهما.......
و تمر الايام و تهدأ النفوس و تعود مايسه لحضن العائلة لكن على شرط اتمام الزواج من سامي, و يوافق أخي مضطراً و تنتقل مايسه لشقة سامي و أمه في انتظار نوالها ميراثها, و يشتري سامي شقة فسيحة بأموال العائلة في حي المهندسين لكن ترفض أمي الانتقال, فنبقى في الشرابية حتى وفاة أمي منذ شهران تقريباً و نقرر الانتقال للشقة الجديدة و تصمم مايسه على الانتقال معنا هي و زوجها فقد ضاقت ذرعاً بتدخل أم سامي في حياتها.......
رغم سعادتي بالشقة الجديدة الا انها حملت المزيد من القيود, و تبعاً لتعليمات أخي كان علي أن أراعي ملابسي في المنزل و خارجه مع تواجد سامي في الشقة..
و انتقلنا للشقة الجديدة....
و هنا تبدأ قصتي
و كان يوماً مشهوداً في حياتي......
قضيت طول اليوم أرتب حاجياتي, لأول مرة في حياتي تكون لي غرفتي الخاصة, لقد حرمني تواجد أخي معي في نفس الغرفة من ارتداء قمصان النوم المثيرة, أحسست اني مقبلة على حياة جديدة, وقفت أتفحص ملابسي الجديدة, انتابني شعور غريب, أخذت أجرب كل ملابسي الجديدة واحداً تلو الآخر و أتأمل نفسي في المرآة, كم أنا جميلة, كم جميل جسدي, أخذت أتحسس جسدي و أنا أتخيل وقع ملابسي على من يراني, تمنيت لو استطعت التجول في الشقة بقمصان نومي الفاضحة, كانت كلها تكشف جمال ثديي و أفخاذي, حتى ان بعضها كان عبارة عن خيوط متشابكة تكشف كل لحمي, رأيت أمامي في المراة أنثى لم أراها من قبل,ماذا حدث لي؟ لأول مرة سيفصلني حائط عن رجل و زوجته, هل سأسمع اصواتهم ليلاً؟ هل سألمح الهياج في عينيهم؟ هل سأراه متحرراً من بعض ملابسه؟
أفقت على طرقات خفيضة على باب الغرفة و اختي تناديني لطعام الغذاء, بدلت ملابسي بسرعة منصاعة لأوامر أخي و خرجت أخيراً مرتدية بنطلون جينز واسع و بلوزة واسعة لا يظهران من جمال جسدي شيئاً, و اجمتعت العائلة لأول مرة على طاولة الطعام و من بعده امام التلفاز....
لا أعلم هل هي خيالات برأسي أم ما تمنيته يتحقق, أحسست كل العيون في المنزل تتسلل بين اللحظة و الأخرى لتختلس لي و لجسدي النظرات, لم أستغرب نظرات سامي فلا يبدوا عليه انه من الرجال الذين يكتفون بامرأة واحده مهما كان جمالها, و قد تكون نظرات مايسة غيرة طبيعية على زوجها أو مجرد تنافس الأنثى, لكن ما استغربته حقاً هو نظرات سامي, لم استطع تفسيرها, هل هي نظرات اهتمام و قلق من وجود سامي؟ هل هي نظرات الشاب الذي حرم طوال عمره من الأنثى؟
بعد ساعتين أمام التلفاز أحسست بالإرهاق يعزو جسدي و بالنوم يثقل جفوني, قمت للنوم, ارتديت احد قمصان نومي الجديدة, كان وردي اللون قصير يتعلق على كتفاي بحمالات رقيقة كاشفاً أغلب نهداي, وقفت لحظات أتأمل جمال جسدي أمام المرآة ثم توجهت لسريري وضعت يداي على ثدياي شبه العاريان لا أعلم خجلا من بروزهما هكذا خارج قميص نومي أم اني احببت ملمسهما, حاولت النوم و لكن و يبدوا انه بدون التلاحم و التصادم في السرير قد غاب عني النوم, فقد اعتدنا لسنوات طوال النوم أنا و اخوتي على سرير واحد حتى بعد مغادرة أختي شقتنا و بعد وفاة والدتي ظل اخي ينام بجواري و لم أسأله عن السبب, كنت أحس في وجود جسد بجواري في السرير نوعاً من الحماية و الأمان.....
يومها جافاني النوم لساعة متأخرة من صباح اليوم التالي فقمت للحمام و استلقيت في البانيو وسط فقاقيع الصابون أدلك جسدي بقوة أمسح عنه ارهاق طويل ثم قمت لأقف تحت ماء الدش البارد أحاول تهدئة سخونة في جسدي لم أعهدها من قبل, وقفت أمام مرآة الحمام عارية أتأمل قطرات الماء تنحدر على صدري النافر لتتساقط على حلمتي المتصلبتين, التقطت منشفة ناعمة ألفها حول صدري و وسطي, أحسست في لمسة المنشفة لجسدي شيئاً جديداً, القيت المنشفة جانبا, و عدت أتأمل جسدي الساخن أمام المرآة, و بهدوء تسللت يداي تمسح نهداي النافرين و تلتقط حلمتاي المتصبتين دون تفكير في قرص رقيق, غامرني شعور أن هناك من يتابع مداعبتي لجسدي, احتضنت ثدياي بكفي يداي و قبل أن أقرر ماذا علي أن أفعل سمعت صوت حركة من ورائي فاستدرت بسرعة لأجد باب الحمام موروبا و صوت ضعيف كصوت اقدام حافية تبتعد سريعاً عن الحمام.
أغلقت باب الحمام بعنف واستندت عليه بظهري و أخذت الأفكار تتلاعب بعقلي, ترى من تابعني و أنا أداعب صدري؟ لو كانت أختي لما هربت, هنا يبقى شخصان فقط, هل كان الوافد الجديد للعائلة سامي وجدها فرصة سانحة لأول مرة ان يطالع جسدي العاري؟ هل كان أخي مجدي الذي لم يعاين جسد امرأة من قبل؟هل كان هناك احداً من الأساس ام هو امنيتي أن يعجب أحدهم بجسدي......
لكن كيف انفتح باب الحمام؟.... لقد أغلقته جيداً من ورائي, يجب أن أكون أكثر حرصاً في المرات القادمة.....
أفقت من أفكاري لأجدني مازلت أغطي صدري و كسي بيدي, ارتديت قميص نوم خفيف و من فوقه الروب و ذهبت غرفتي, أغلقت الباب من ورائي و فتحت النافذة عسى نسيم الفجر العليل يبرد من سخونة جسدي, القيت بنفسي في السرير و تغطيت بملاءة خفيفة و من تحتها اخذت أتحسس جسدي من جديد حتى غطست في نوم عميق.....
و كما تمنيت و تمنى جسدي جاءت أحلامي سريعاً بشاب اسمر جميل يقبل شفتاي برقة و يسحب عن جسدي الملاءة و يسحب يداي جانبا التي كانتا تغطيان صدري الهائج فيشتعل جسدي شبه العاري هياجاً منتظرا حركته القادمة التي لم تتأخر كثيراً فسرعان ما أحسست حلمات قميص نومي تتزحلق نازلة عن كتفي و ينكشف صدري ليقابل سخونته بانفاسه الأشد سخونة و يمس نهداي بقبلات رقيقه تشعل بجسدي ناراً لم احسها من قبل و ينحسر قميص نومي عن جسدي تتبعه قبلاته لبطني و أتمنى أن تواصل قبلاته النزول و أحس بأصابعه كجمرات نار تقبض بقوة على نهداي تلسعهما بنار قاسية فأتأوه بصوت عالي أشبه بالصراخ فأسحب يدي بسرعة أكتم صرخاتي و أفتح عيناي و قد خفت أن يكون أحدهم قد صحى من نومه لصراخي و لدهشتي و ذهولي أجد اختي مايسه تجلس بجواري على السرير مستغربة, فأنتفض جالسة في فزع أنظر إلى جسدي فأجدني عارية تماماً أقبض بيدي على ثديي , و بسرعة أسحب قميص نومي المنحسر على وسطي أحاول تغطية جسدي من عيني أختي التي لمعت ببريق غريب و لكن لم يصل القميص لثديي فبقيا عاريان أغطيهما بيدي أنظر لها بذهول, فما كان منها إلا أن سحبت الغطاء تغطي به جسدي و تلملمه حول صدري و انحنت تقبلني على جبهتي برفق هامسة
- ماتستعجليش يا حبي, بكره يجيلك اللي يهنيكي و يعملك كل اللي انتي عايزاه
- مايسه انتي بتقولي ايه؟ ... أنـ .. أنا كنت نايمه!!
- خلي بالك يا مونمون الدنيا بتبرد الصبح و ممكن تاخدي برد كده, و ياريت بعد كده تبقي تقفلي عليكي الأوده كويس لما تيجي تنامي, كان يبقى ايه الحال لو حد غيري شافك كده؟.... مايصحش يا حبي و تميل على شفتي تقبلهما هامسة: تصبحي على خير يا قمر و تتركني و قد احترق وجهي خجلا و احترق جسدي كله هياجاً بفعل الحلم الجميل و قبلتها على شفتي.
ما أن خرجت مايسه حتى قمت مسرعة و ثدياي يقفزان خارج قميص نومي أحكم غلق باب الغرفة بالمفتاح و استندت بظهري على الباب المغلق و كلي خجل ماذا ستظن اختي بي؟ ما الذي جعلني افعل هذا في نومي؟ لم ألمس جسدي هكذا من قبل, لم أحس بمثل هذا الهياج من قبل ..... و لكن يا له من شعور جميل, مازال جسدي يشتعل هياجاً, مددت يدي المس صدري العاري من جديد, وجدته يطلب المزيد, أخذت أداعب ثدياي, لحظات و تحولت أصابعي من المداعبه للغوص في لحمهما البض و قرص حلماتي, اشتعلت بجسدي نار لم تلسعني من قبل, أسقطت قميص نومي عن جسدي تماما و تركته ملقى خلف الباب و عدت للسرير و يداي في حيرة اي جزء في جسدي العاري تداعب ثدياي ام وسطي ام بطني لحظات و وصلت يداي لمنطقة لم ألمسها في جسدي من, كتمت تأوهاتي التي كادت ان تخرج صراخاً, بدأت أتلمس اشفاره و اعتصرها باصابعي فأخذني الهياج لأدلك بظري, لحظات و لم يعد بإمكاني كتم صرخاتي فاستدرت برأسي أدفنه في الوسادة اكتم بها صرخات الشهوة التي انطلقت رغماً عني ليرتعش جسدي بعنف رعشه الشهوة الاولى في حياتي, و تعجبت كيف حرمت جسدي هذه المتعة حتى الآن ؟ هل كانت متعتي اكبر بيد رجل ؟.... هل متعة قضيب رجل أقوى من هذا؟
رويداً رويداً أخذت أنفاسي المتسارعة في الهدوء و لم يمر وقت طويل حتي غبت في نوم عميق
كنت مرهقة للغاية, أحسست أني اسبج في سريري كما لو كنت في بحر من العسل يمسح على جسدي برقة و يلعق حلماتي المنتصبة فأحس بالشهوه تصحو في جسدي من جديد و يداعب الهواء المتسلل من النافذة المفتوحه أناملاً يداعب جسدي كأنامل تارة تمسح بهياج على ثديي و تارة أخرى تمسح على أفخاذي و تتحرك ببطء لما بينهما أخذت يداي تتبع نسيم الهواء في ملاعبة مواطن الشهوة في جسدي أحسست كسي يفيض من عسله أحسست أصابعي مبتلة تتلمس أشفاري و تتوق أن تغوص في بحر عسلي, شهوتي تتدفع أصابعي داخلاً و عقلي يخشى على بكارتي, كادت شهوتي تنتصر, استعدت اصابعي للغوص بين اشفار كسي, فجأة صرخت رافضة, فجأة أنتزعتني اليقظة من حلمي الجميل فوجدت يدي فعلا تكاد تخترق جدار بكارتي, وجدت نفسي عارية تماماً, أنتفضت من سريري فزعة و قد تخيلت اني سأجد أحدهم يراقب ما أفعل بجسدي العاري, لكن لم يكن أحداً بجواري, تنفست الصعداء و دون تفكير التقطت بنطلوناً واسعاً و بلوزة واسعة ارتديتهما و انا في طريقي لخارج الغرفة أغالب هياجي, أدرت مقبض الباب فانفتح بهدوء..... تسمرت في مكاني في ذهول, ألم أغلق الباب بالمفتاح عندما غادرت اختي؟ كيف تركته مفتوحاً؟ ماذا حل بي؟ كيف أترك الباب مفتوحاً من خلفي ثلاث مرات في ليلة واحدة ؟ هل هي امنية داخلي ان يراني الغير عارية؟ هل يفتح احدهم الابواب كي يراني دون أن أدري؟ ترى هل رآني أحداً غير اختي عارية ؟ كم يشعل شهوتي هذا الهاجس؟ ما كل هذا الهياج و الاشتهاء الذي أصابني؟ ... تحركت للمطبخ أجر قدماي المرتعشة فالجميع سيصحوا الان منتظراً الفطور كعادتهم.
مرت ربع ساعه حضرت فيها طعام الفطور على طاولة الطعام وقفت أمام الموقد ساهمة انتظر الماء أن يغلي في إبريق الشاي, و فجأة مرت يدان من خلفي تمسح على وسطي لتجذبني من تحث ثدياي بقوة للخلف ليلتصق ظهري بجسد اختي مايسه فاستدرت فزعه و مازلت في حضنها لتقابل شفتي بقبلة ليست بالسريعة فوهلت لفتره و ابتعد عنها هامسة و قد اشتعل وجهي:
- صباح الخير يا مايسه.
- صباح الخير يا مونمون..... ايه ؟ اتخضيتي ولا ايه؟
- لا ابداً..... بس مش متعوده على حكاية البوس دي.
- ههههه, يا شيخه !! ده البوس ده احلى حاجه في الدنيا.... انتي بس اللي ماجربتيش قبل كده.
- و هاجرب ازاي ..... انتي اللي متجوزه و مهيصه و جايه تتعبيني و خلاص
فتمد يديها تطوق وسطي من جديد و تضمي اليها و تضم نهداي لنهداها و تقترب بشفتيها من شفتي هامسة بمكر:
- ايه يا مونمون انتي البوسه بتتعبك اوي كده؟...... و تلثم شفتاي بقبلة طويلة فأحاول أن أداري هياجي و أهمس بين شفتيها بصوت مختنق
- فيه اي يا ميمي؟..... ايه اللي حصل لك؟..... ما كنتي كويسه.. فتبتعد عني متلعثمة:
- وحياتك ما انا عارفه ايه للي حصل, انا اسفه لو كنت زعلتك
تغادر مايسه المطبخ و يغلي الماء في البراد لكن لا أقوى على التقاطه فجسدي كله يرتعش بفعل لمسات اختي و قبلاتها و تعود مايسه للمطبخ تخبرني انها ستكمل هي على غير عادتها تجهيز الفطور.......
يجلس الجميع للفطور و كنت لا أقوى على رفع عيناي عن طبقي, كنت متأكدة أن من يراني سيدرك نار الشهوة التي تشتعل بجسدي, لحظات و قامت مايسه مع سامي لمحل الملابس الخاص بها, و اقوم انا ايضا ألتقط حقيبة يدي استعداداً للخروج لكليتي و لكن صرخة من اخي سمرتني فزعه في مكاني:
- منى..... انتي ناويه تخرجي كده؟ فأنظر لملابسي المتهدلة فزعه و ارد بهدوء
- فيه ايه يا مجدي؟..... لبسي فيه حاجه؟ فيهجم علي يقبض على ذراعي و يدفعني بعنف ليلصق ظهري بالحائط صارخا:
- انتي مش شايفه نفسك ولا ايه؟
- شايفه ايه؟ فيضع يديه على بطني لاصقا بلوزتي على جسدي صارخا:
- بصي على صدرك كويس
- ماله صدري انا لابسه بلوزه واسعه
- أيوه واسعه, بس طريه بتلزق في جسمك مع الحركه مبينه كل صدرك..... واضح انك مش لابسه سوتيان
- لابسه طبعا انتا بتقول ايه؟
- لابسه ازاي؟.... حلماتك باينه كأنك مش لابسه حاجه ...... ده صدر عليه سوتيان ده؟
و قبل أن أفكر في الرد يقبض على صدري بكفيه صارخاً: فين السوتيان ده يا بنت الكلب؟..... انتي فرحانه ببزازك الكبيره يا بنت الوسخه؟
أرجع برأسي للوراء متأوهة ألما و هياجا تاركة يدا اخي تشدد القبض على ثدياي حتي تمالكت نفسي فعدت لاهمس
- شيل ايدك يا مجدي عيب كده
- عيب انتي خليتي فيها عيب, أراهن بنص عمري انك مش لابسه سوتيان و بكل غرابه يرفع اخي بلوزتي عن صدري و يحدق فيه ثم يقبض على لحمه العاري من جديد و ينشب اصابعه في لحمهما الطري صارخا:
- أهو.... صدرك عريان اهو يا بنت الواطيه, بزازك دي و لا مش بزازك؟
- بزازي يا مجدي...... انا اسفه..... آآآآه..... فيلتقط حلماتي باصابعه بقرص عنيف
- و حلماتك دي و لا مش حلماتك؟
- حلماتي يا مجدي سيبهم بقى مايصحش كده , بتوجعني بجد
- ولما حلماتك كانت باينه من ورا البلوزه واقفين زي المسامير ماكنوش بيوجعوكي؟..... اللي يدور عليكي يلاقيكي مش لابسه كلوت كمان..... و بمنتهى الغرابة يمد أخي يده يفك أزرار بنطلوني واحداً تلو الاخر و انا مذهوله و قد اشتعل جسدي كله مما يفعله اخي لكن شيئاً ما داخلي كان يرفض أخي رغم هياجي فاستجمعت شجاعتي و دفعته عني بقوة و أخذت و دموعي تنهمر ألملم بنطلوني الذي كاد أن ينزل عن وسطي و جريت لغرفتي باكية, أغلقت الباب من خلفي بالمفتاح و ارتميت على السرير انهنه غير مصدقة ما حدث......
مرت دقائق كالدهر حتى تماسكت فخرجت لأخي غاضبة فوجدته جالساً على كرسي في الصالة مطأطئ الرأس فصرخت فيه:
- شوف يا مجدي, انتا من هنا و رايح ماليكش دعوه بيا خالص و اياك تمد ايدك عليا تاني وإلا هاخلي فضيحتك على كل لسان و اخد فلوسي كلهاغصب عنك
لم يرفع مجدي رأسه فأكملت صراخي:
- مافيش حد يعمل في اخته اللي انت عملته ده..... تمسك صدري وكنت هاتقلعني البنطلون يا خول كنت عايز تعمل ايه؟ انتا اتجننت ولا ايه؟..... غور روح انتا الكليه مش رايحه معاك و من هنا و رايح ماليكش دعوه بلبس حتى لو مشيت عريانه في البيت او بره البيت فاهم؟
- فاهم يا منى انا اسف .... انا مش عارف ايه اللي جرالي...... بس ارجوكي خليكي بالك من لبسك ..... ع... عالاقل في البيت
قام أخي ولاال مطأطئ الرأس فغادر المنزل و ارتميت انا على اقرب مقعد ألملم غضبي و هياجي, لا أجد تفسيراً لما حدث لأخي أو لأختي أو حتي لي هذا اليوم, و عدت أتذكر كلمات أخي, نرى لماذا طلب مني اخي مراعاة الملابس في المنزل و لم يهتم بخارجه...... هي يثيره جسدي؟ و هل يثير جسدي اختي هي الاخرى؟...... هل انا مثيرة لهذا الحد.
فككت أزرار بنطلوني فوجدتني لا أرتدي فعلاً ملابس تحتية, و بدلاً من العودة لغرفتي لارتدائها قررت أن أخرج كما أنا, تمنيت أن يراني الجميع عارية, تمنيت أن يلتهب كل الرجال لحلاوة جسدي, لكني لم أتمنى الجنس, شيء غريب لا أدري تفسيره......
خرجت من المنزل ولا زالت أفكاري مشوشة, و بدلاً من الذهاب للكلية توجهت لمصفف شعر مشهور طلبت منه اختيار لون مناسب لشعري فأخذ ينظر لي و يطالع عيني و يتلمس شعري, كان وسيماً جداً, ارتعشت شفتاه و يداه تغوص في شعري الناعم, كنت في منتهي السعادة للرغبة التي قفزت في عينيه, تمنيت لو كان حبيبي يشتهيني لهذه الدرجة, لكن من هو حبيبي؟ لم أعرف رجل أتمناه حتى هذه اللحظة, أخذت أتخيل فتى الأحلام لكني لم أجد له رسماً في خيالي, أفقت من خيالاتي على المصفف يخبرني ان اللون الأشقر سيناسبني جدا لبياض بشرتي و نعومة شعري و زرقة عيناي, و بالفعل بعد ساعتين خرجت من المحل بشعر مصبوغ لأول مرة في حياتي تلاحقني عيون فتيات المحل
قررت ألا أعود للمنزل, توجهت لمول كبير يشتهر بفخامته, دخت أول محل لبيع الملابس, كان البائع الشاب مزهوا بوسامتة و شعره الأشقر, انتقيت أولاً بنطلوناً و بلوزة أكثر ودخلت غرفة القياس لتجربتهما, وقفت أمام المرآة أتأمل جسدي, كانت صدري الضخم يرفع البلوزة السوداء القصيرة ليبرز وسطي الصغير الأبيض في تباين رائع,تكاد حلمتي تثقب البلوزه من شدة انتصابهما, و كان البنطلون الأسود يكاد يتمزق على مؤخرتي من فرط ضيقه, خرجت للبائع المتباهي و أخبرته إني اشتريت الملابس و طلبت ان يلقي الملابس القديمه بمعرفته, أمسك البائع بالملابس القديمه في يده وباليد الأخرى المرتعشة حاول ان ينتزع ورقة السعر عن الملابس الجديدة لكن عيناه كانت تتفحص جسدي و فمه مفتوح عن آخره كالأبله, و بقى هكذا مرتبكا يحسب كم يكون السعر بعد خصم خاص لنصف ثمن المشتروات......
خرجت من المحل ضاحكة, أكملت جولتي بين المحلات, بالغت في الوقوف أمام الفاترينات, فقد استعذبت أن أكون محط أنظار الجميع, لأول مرة في حياتي أزهو بجمالي, لأول مرة يستهويني أن يحدق الرجال في ثديي... في مؤخرتي...
عندما غادرت المول كان نصف الشباب في الطرقات صامتين لا يقوون على الوقوف و النصف الآخر لم يصادفني في تجوالي, عدت محملة بكمية محترمة من الملابس المثيرة منها قمصان النوم المثيرة و منها ما سيلف رؤوس الرجال خارج غرفة نومي.
عدت للمنزل و لم يكن أي من اخوتي قد عاد, دخلت غرفتي أجرب ثانية ما انتقيت من ملابس لأستقر أخيراً على بنطلون اسود ضيق كالجورب يبرز حلاوة تقاويس فخذاي و استدارة مؤخرتي و التقطت بلوزة سوداء قصيرة واسعه تظهر فتحتها الواسعة كل كتفاي و مساحة ليست بالقليلة من صدري, و هذه المرة تعمدت ألا أرتدي حمالة صدر, و استلقيت على سريري اتصفح احدى المجلات الفنية لم يمر كثير من الوقت حتى غلبني نعاس جميل
صحوت على يد حانية تربت على كتفي العاري و كانت اختي مايسه هامسه
- اصحي يا مونمون ايه النوم ده كله
- مساء الخير يا ميسي انا كنت هاموت عالنوم مانمتش طول الليله اللي فاتت.
- ميسي؟! ...... ماشي حلو الاسم ده ...... اصحي بقى البسي حاجه و تعالي نتعشى
- البس ايه انا كده لابسه
- هاتطلعي قدام اخوكي و سامي بالشكل ده
- ايه يا ميسي انتي بتغيري ولا ايه
- هاغير منك يا مونمون؟ دانتي حبيبتي ....... قومي بقى و خليني ساكته
تابطت ذراع اختي و ذهبت مباشرة لغرفة الطعام لتقابلني صافرة من سامي زوج اختي قائلا
- ايه ده كله ايه ده كله ايه اللي حصل
- ميرسي يا سامي الواحد بفى لازم يشوف نفسه كفايه حرمان بقى
نظرت لوجة أخي لأجده مشتعل غضبا لكنه اشاح بوجهه بعيدا و لم يعلق و بدأت الشوك و السكاكين في العمل على طعام العشاء, و بدأت تعليقات أخي و اختي و سامي عن ملابسي و عن النيو لوك الخطير الذي اصبحت فيه, أحسست ان الحوار لم يكن هدفهم بل كان هدف كل منهم النظرلي و لجسدي مع كل جملة, أحسست ان الكل يرغبني, كنت ارد عليهم بابتسامة واثقة و كأن نظراتهم لجسدي لا تعنيني, بالفعل أحسست اني ملكة متوجة لهذة العائلة, و بعد ان انتهيت من طعامي قمت معتذرة للجميع بحاجتي الماسة للنوم, و تركت اختي على غير عادتها للأعمال المنزلية و توجهت لغرفتي ارتديت قميص نوم قصير من الساتان الأسود تكاد حلماتي تهجره خرجة من فتحته الواسعة و استلقيت على السرير أناجي النوم أن يداعب جفوني
و لكن على غير توقعي جافاني النوم لليلة الثانية على أخذت أتقلب في سريري دون فائدة بل فقمت أقلب مكتبتي بحثاً عن كتاب يبعد عن رأسي الخيالات الجنسية التي أخذت تلح علي دون هوادة حتى وجدت كتاباً كنت اشتريته منذ زمن طويل لا أعلم ماذا اجتذبني فيه تلك الليلة, كان كتاباً عن تناسخ الأرواح, و بالطبع لم يساعدني الكتاب على النوم بل على العكس و لكني لم أحس بالوقت يمضي فقد كان الكتاب مثيراً لم أستطع مفارقته حتى انتهيت منه حوالي الساعة الرابعة صباحاً, فقمت أخذت حماما دافئا و عدت لغرفتي و كان الكل نيام, عدت لسريري أحاول أن أبعد عن مخيلتي ما قرأته في ذلك الكتاب الملعون.... دقائق معدودة و كنت قد غطست في نوم عميق..
لم تنعم عيناي بالنوم الهادئ طويلاً حتى بدأت الأحلام الهائجة تعبث بشهوتي و جسدي, و بدأت أيادي هائجة تتحسس جسدي و تسحب عن صدري الجزء اليسير من قميص النوم الذي كان عليه لأحس بتيار هواء بارد يمسح على ثدياي تعقبه أصابع ساخنة تتلمسهما و تشعل النار في كل مليمتر فيها ثم تلتقط حلماتي بقرص كجمرة نار تلسعهما فاستعذب لسعتها, رجعت بيدي للوراء أمسك في وسادتي أمنعهما عن مقاومة ذلك الغازي الملتهب و بينما تستمر تلك الجمرات على ثدياي و حلماتي ينسحب الرداء أكثر و اكثر عن جسدي تتبعه تأوهاتي الهائجة ثم أحس بلفحات هواء ساخنة تداعب فخداي فأكتم انفاسي و أفتح فخذاي لأحس كما لو نار مشتعلة تتأجج أمام كسي الساخن فتزيده سخونه و فجأة كما لو كانت شفتان ملتهبتان تلتقم شفتي كسي تلتصق جمرة نار عليه فأصرخ للسعتها و لهياجي المشتعل و استمر في اطلاق الصرخات حتى تضاء الغرفه ففتحت عيناي ليس لأعرف من أضاء نور الغرفة لكن لأري من كان يعبث بجسدي فلا أجد أحداً أمامي فألتفت لأجد أختي مايسه واقفة عند الباب مستغربه ما يحدث فلتغلق الباب من ورائها بالمفتاح و تجري علي جسدي العاري تحتضنه بقوة و تربت على كتفي بحنان تحاول أن تهدئ من روعي فأدخل في حضنها و أدفس وجهي باكية في صدرها الصخم الذي خرج اغلبه من قميص نومها الفاضح الذي كانت ترتديه فتتحرك يداها على كتفي و ظهري العاري تدلكهما هامسة:
- بس يا مونمون فيه ايه ؟.... اهدي يا بنتي ..... اهدي انا معاكي و مافيش اي حاجه ممكن تاذيكي ...... ده كان كابوس و تمسح على شعري و ترفع رأسي بيدها تنظر لوجهي هامسة:
- ايه الحلاوه دي يا بت انتي طول عمرك كنتي حلو ه كده ولا لما جينا هنا بس؟
فاتمالك نفسي و تهدأ رعشتي و احتضنها قائلة:
- ما كانش كابوس يا مايسه ماكنش كابوس..... ده كان حقيقي...... بجد حقيقي .... حقيقه ماكنتش عايزاها تخلص ابداً و لو انها صعبه أوي....
- صعبه ازاي انا مش فاهمه حاجه انتي اللي صعبه يا مونمون .... اهدي كده و احكي لي الحلم بالظبط
لم أكن أدري ماذا يحدث فأنا الآن عارية تماماً في حضن أختي شبة العارية التي نامت على السرير و احتضنتني من فوقها و يداها تتنقل بين كتفي و ظهري في تدليك و جسدي المشتهي للمسات يجفل لكل حركة من كفيها عليه, لم أشأ أن ينتهي فشددت في حضنها و همست
- كان حلم مثير زي النار.... لأ ده كان نار فعلا
تشدد مايسه هي الاخرى يداها في احتضان جسدي و تصير لمساتها ضاغطة اكثر على لحمي هامسة
- فاهمه فاهمه أنا كمان الايام دي باحلم برضه احلام زي دي , بتسيبني مولعه و سي زفت سامي مهما يعمل مش بيقدر يطفيها, مش احلامك كده برضه زي ما انا فاهمه؟
- أيوه بس الفرق بيني و بينك اني معنديش حتي سي زفت يعمل اي حاجه
و كما لو كانت جملتي هذه اشارة كافية لمايسة فألصقت خدها بخدي و تحركت يداها لتشمل جانبي ثديي في تليكها و تهمس
- يعني انتي نارك قايده يا بت؟
فامسح خدي على خدها لأتحرك بشفتاي على شفتيها هامسه
- قايده بافترا يا ميسي فتقترب مايسه بوجهها من وجهي و بشفتيها من شفتي ولما لم تجد اعتراضا تسللت أصابعها لتحوط ثديي و تلتهم شفتي في قبلة طويلة ساخنة فتبدأ أصابعها بالعبث بلحم ثدياي و تنزل شفتيها تقبل خدي ثم رقبتي و تتنافس اصابعها في اعتصار لحم ثدياي و تنزل بشفتيها على صدري حتى تصل حلمتي اليمني لتمتصها بشغف فأبدأ في التأوه و أمد يدي اخرج ثديها من قميص نومها أبادل ثدييها العصر و العجن و تواصل شفتيها النزول على بطني ..... على صرتي..... فأفتح فخذاي انتظر نزول شفتيها و قد علت تأوهاتي و بالفعل تواصل شفتيها النزول حتي تندفع مرة واحده في قبلة هائجة على شفتي كسي لتعلوا تأوهاتي اكثر و اكثي و امسك برأسها ادفعها على كسي و اطوق عليها بفخذاي و لم تتأخر شفتي مايسه ولا لسانها عن التلاعب بشفتي كسها و قد حرمتها القدرة على التنفس بضغطة فخذاي , و تثور ثائرة شهوتي و صرخاتي و أعلو بوسطي و رأس أختي و انخفض كما لو كنت اصارعها و قد أخذ الهياج يرج جسدي كله حتى صرخت صرخة عالية و أهتز جسدي بشهوة عارمة على شفتي اختي فأخذت انتفض بوسطي و رأسها حتى اطلقتها أخيرا لتلتقط أنفاسها المنقطعة بينما بقيت أنا معلقة بوسطي في الهواء أرتجف بشهوتي و عادت مايسه بشفتيها على كسي تلعق عصيره المتساقط و قد أبت أن تترك منه قطرة واحدة.
سقطت بوسطي على السرير خائرة القوى منقطعة الأنفاس لتصعد مايسه تحتضن جسدي العاري و تقبلني على خدي فأحتضنها هامسة:
- ميرسي يا حبي, انا كنت هاموت لو فضلت لحظه واحده بناري دي ........ مش عارفه اشكرك ازاي, استني عليا بس شويه آخد نفسي و ارد لك الجميل.
- لا يا قمر أنا خلاص أخدت اللي انا عايزاه, مش عايزه منك حاجه غير كده
- مش بتقولي جسمك مولع يا ميسي.
- لا خلاص يا مونمون انا كده ارتحت ....... انا ماليش غير راحتك يا حبيبي ...... ارتاحي انتي بس و انا من هنا و رايح هاشيل عنك شغل البيت خالص ...... هاقوم انا بقى لسي زفت بتاعي ..... صحته الايام دي جامده بزياده, مش عارفه ايه اللي جرى له دا انا قمت من تحته بالعافيه
- اوكي يا حبي, ميرسي خالص, اتمنى ليكي ليله حمرا ماحصلتش
- حمرا ولا بيضه مش هاتفرق .... على ذكر الالوان يا حبي فيه حد يلبس قميص نوم اسود؟.... هوا صحيح عامل شغل مع بياضك بس مش صعب شويه؟
- مش عارفه يا ميسي انا نزلت امبارح اشتريت شوية لبس, الغريبه اني لما رجعت لقيت كل اللي اشتريته لونه اسود, مش عارفه لقيته بيشدني اوي
- طب ده كان على اللون الاسود...... كلميني بقى عن اللون الاحمر اللي مالي صدرك
- يمكن السخونه كانت جامده شويه
- سخونة ايه اللي تعمل كل ده ..... ده صدرك متلسوع يا بنتي, زي ما يكون خمس صوابع معلمين في كل بز.
- ههههههههه, ان كان كده يبقى مافيش في دماغي غير تفسير واحد
- ايه؟
- اخوكي يا ستي.... قال ايه مسك صدري يشوفني لابسه سوتيان ولا لا
- ايه؟..... الواد ده باين عليه اتجنن............ هاج عليكي الوسخ ولا ايه؟
- الظاهر كده يا ميسي لو شفتي عنيه وهوا ماسك صدري كنتي قلتي خلاص الواد هاينيكني
- أوعي تسكتي له يا حبي من هنا و رايح جسمك ده بتاعتي انا بس ...... اتفقنا؟
- اتفقنا يا حبي
مالت اختي على جسدي لتقبل صدري المجمر و اعقبتها بقبلة على شفتي قبلة سريعه و تركتني اسحب على جسدي العاري الغطاء الرقيق و ما أن أغلقت الباب ورائها حتى كنت قد ذهبت في سبات سريع
غبت في نوم عميق لكن لم تغب عني الاحلام الشهوانية كما لو كانت اختي لم تفعل لشهوتي شيئاً, كما لو لم اصب شهوتي, أخذ جسدي يغلي طوال منامي لأصحو على ضحكات عالية في الصالة بين أخي مجدي و سامي, فتحت عيني فوجدتني عارية و لم يكن هذا جديداً و وجدت باب الغرفة مفتوح على مصراعية, احترت كيف أقوم من رقدتي هكذا, قررت أن أبقى ساكنة حتي يغادر الجميع الشقة, سحبت الغطاء سريعاً على جسدي و بقيت في سريري أستمع للحوار الدائر خارجا
- و هاتعمل ايه يا عم مجدي في الموضوع ده؟ مش ناوي تتجوز ولا ايه؟
- يا عم اتجوز ايه بس!!! مش لما اخلص الكلية الأول!! ..... خلي الجواز لوقته و انا هاتصرف بطريقتي الأيام دي
- الايام دي يا بني انا حالتي صعبه اوي كأني لسه عريس جديد
- و مين سمعك يا ابني ..... أخوك الليله اللي فاتت وقعت على حتة كانت بتعيط عشان ارحمها و اقوم من عليها
- مش عارف البيت ده وشه حلو علينا ولا ايه
- وشه حلو؟ كويس ان ده رأيك
- ايه في ايه؟ ..... انت مش حالتك فل ولا انا فهمت غلط
- لا حبيبي فعلا حالتي عال العال بس انت مش عارف حكاية البيت و مش عارف السبب ان سعره كان لقطه بالشكل ده
- قول قول
- لا يا سمسم انا عارفك جبان و مش هاتعرف تلم اعصابك
- قول بقى قلقتني
- ابدا يا سيدي البيت ده كان بتاع واحد تاجر كبير ماكنش حد بيطيق سيرته, اتجوز بنت صغيره غصب عنها, أهلها باعوها ليه عشان فلوسه, لكن البت كانت عايشه قصة حب ولا الافلام, و كانت بتجيب الواد صاحبها هنا في الشقه لحد ما في يوم جوزها طب عليهم و هما آخر انسجام في اودة النوم, ماحدش عرف يهرب منه صاحبك العجوز المتصابي وقف فوق دماغهم بالمسدي و دماغه و الف صرمه قديمه انهم يكملوا قدامه
- و بعدين؟ وايه اللي حصل؟
- أبداً ..... العيال ماقدروش يفلفصوا منه و اضطروا يكملوا و في اللحظة اللي ابتدوا يجيبوا شهوتهم ضربهم بالنار وماتوا هما الاتنين في نفس اللحظة
- دي موته بشعه اوي؟....... ايه الافترا ده؟
- هوا فيه ابشع من كده العيال ماتوا و هما هايجين
- و هوا فين دلوقتي؟
- لما البوليس جه كان الراجل دماغه شيعت و من يومها و هوا في مستشفى المجانين, و اخوه هوا اللي باع لي الشقه.
- يعني الشقه دي حصل فيها جريمة قتل و انت ماقلتش عليها؟
- يابني امال انا باقول ايه مالصبح؟
- طيب و عرفت الجريمه دي حصلت في اي اوضه بالظبط؟
- بس بس مراتك جايه هابقى اقولك بعدين بس اوعى تقول لها حاجه.
- قولي بس كانت فين؟
- مش في اوضتك ارتاح بقى
و بالفعل أتت مايسه تدعوهم للافطار و تحركوا بعيدا عن غرفتي, أما أنا فلم اتحرك من مكاني, بل بقيت مرتعبه أنتظر خروجهم من الشقة لأرتدي ملابسي و عندما غادروا قمت بهدوء أرتدي ملابسي و أخرج كما الامس لمول كبير ابتاع ملابس جديدة و مع نظرات الشباب لجسدي نسيت كل شيء عن القصة المرعبة التي بدأت بها يومي, و في النهاية عدت للمنزل بمجموعة أشد إثارة من ملابس الأمس كانت كلها باللون الاسود........
........................
دخلت سريعاً لغرفتي و خلعت ملابسي تماماً و وقفت أمام المرآة أتأمل جسدي و أسترجع نظرات الشباب التي كادت تخترق ملابسي لتحرق جسدي الذي لم يكف عن الاشتعال طيلة يومان,..... و لكن ماذا حدث لجسدي, لم يكن كالأمس. أكاد أجزم بأن ثدياي زادا تكوراً و حلماتي زادا بروزاً طولاً, لم يكن وسطي بهذا الضمور بالأمس ولا أردافي بكل هذه الاستدارة الشهية, لن أكون مبالغة عندما أقول لا يوجد على وجه البسيطة من أحلى مني ولا جسدها أشد إثارة مني......
طالعت ثدياي فوجدت فعلاً آثار احمرار خفيف عليهما وضعت يداي عليهما اتلمسهما برفق فوجدت حرارة الهياج تشع منهما, أحسست برغبة شديدة أن أداعب جسدي لكني أحسست فجأة كعروس مقدمة على عريسها بعد قليل فادخرت هياجي له ليستمتع بهذا الجسد الشهي و الرغبة المجنونة.......
بالأمس لم يعترض أحد على ملابسي, أما اليوم فسأعصف بعقولهم جميعاً..... اًنتقيت جونله سوداء قصيرة لها فتحة طويلة من الامام و بلوزة سوداء ناعمة ذات فتحة واسعة جداً اسقطت كتفها تماما عن كتفي الايمن و جلست أتابع التلفاز و قد وضعت ساق على ساق و قد سمحت لفخذاي ان يتحررا من قيد الجونلة
نصف ساعة تقريباً مرت و عادت اختي و زوجها اولاً ليجلسا على اريكة مقابلة لي دون أن ينطق ايهما, تصنعت الانشغال بالتلفاز و لم اداري فخذي و لم ارفع البلوزة لأترك كتفي و أغلب صدري عاريا, و بقيت كما انا واضعة ساقاً على ساق و اخذت أهزها لأسمع صوتهم بيلعان ريقهما بصعوبة و أحسست أعينهما تفترس لحمي بضراوة, احسست انفاسهما الحارة تلفح جسدي......
ربع ساعة و عاد أخي هو الآخر لينضم لهما في نفس الصمت و نفس النظرات الحارقة, أحسست شهوتي تثور في داخلي و الجميع يتمنى جسدي, و الغريب اني لم أرغب في اياً منهم, ولا ادري لماذا استعرضت جسدي هكذا أمامهم, هل هي رغبة الأنثى أن تكون مثيرة؟ هل هو اختبار لغيرة اختي على زوجها أو لإنكسار أخي بعد فعلته الشنعاء؟ لست أدري.....
دون مبالغة بقى الجميع يطالع جسدي لأكثر من ساعتين دون حراك حتى قمت أخطو برشاقة أمام الجميع مزهوة بجمالي قائلة:
- أنا قايمه أنام بقى يا جماعة, على فكره كلوا انتوا.... انا اتعشيت بره ...... باي
.................................
تابعت خطواتي برشاقة لغرفتي كما لو كنت عروس تزف لعريسها, و ما ان دخلت غرفتي حتى خلعت ملابسي تماما و انتقيت قميص نوم أسود مفتوح من الامام حتى الوسط و يكشف أغلب أثدائي, أردت لليلتي هذه أن تمر دون ان تقطع متعتها صرخاتي أو تدخل مايسة, كممت فمي بايشارب حريري اسود و أغلقت باب الغرفة بالمفتاح و وضعت كرسي من وراءه, تأكدت من تسريحة شعري وضعت القليل من الماكياج و خطوت لأستلقي على سريري أناجي النوم و استعد لعريسي, لحظات و كنت في نوم عميق
لم يتأخر النوم هذه الليلة و لم يتأخر حبيبي, فسرعان ما زارني طيفه جالباً معه كل الهياج لجسدي المتلهف, و مرت الأحداث سريعاً, انسحب ملبسي عن جسدي, تمسكت بالملاة جانبي حتى لا امنعه و كتمت انفاسي, عادت الايادي الملتهبة تشعل النار بثديي و فخذاي و اقتربت الانفاس النارية من كسي..... لم يعد بمقدوري كتم صرخاتي, أحسست بألف شفاة ساخنة تلتصق بجسدي.... شفتاي ..... حلماتي.... كسي .... صرخت رغما عني .... صرخت بكل قوة, ولكن لم يكن الايشارب موجودا على فمي ليكتم صرخاتي, سمعت اصوات مستغربة خارج الغرفة لكن احدهم لم يحاول الدخول, أحسست بجسدي كله يشتعل بحضن ساخن, أحسست بشيء يتلمس أشفار كسي, كان قضيبا بلا شك, لم يبقى طويلا على بوابة كسي البكر, أحسست بنار الغازي الملتهب تخترق حصون كسي ثم تمر الى اعماقه, أيقنت ان ما انا فيه حقيقة و ليس حلما, تركت اصابعي الملاة, حركتها ببطء أنشد احتضان حبيب احلامي و يقظتي, احتضنته, نعم احتضنته, كان جسداً رجوليا قوياً, بدأ يدك كسي بقضيبه, بدأت اتلمس ظهره, اسرع قضيبه في كسي, صرخت عالياً سمعت الجلبة تزداد خارج غرفتي لكني لم اهتم, ظللت على صرخاتي و بدأت أتلمس وجهه باصابع يرجفها الهياج, انفتح الباب, لكن حبيبي لم يفارق جسدي بل اسرع في دك كسي و شهوتي, اقتربت سريعا من شهوتي فتحت عيناي احاول ان أتبينه لكن لم أرى شيئاً فقد كان الظلام دامساً, كتمت انفاسي استعداداً لصرختي الكبرى, بدأ جسدي في رعشته, انتفض جسدي بعنف, صرخت بجنون,أضيئت انوار الغرفة, نظرت فلم أرى حبيبي, لم ارى احداً فوق جسدي, لكن قضيبه لايزال يدكني مع صرخات تصم اذني مع اتيانه شهوته هو الاخر, لم أعد اسمع جلبة من فتحوا على باب الغرفة, في الحقيقه لم اعد اسمع اي اصوات, طفوت أسبح في فضاء الغرفة مع حبيبي في نور أبيض جميل, أضاءت الدنيا كلها أمامي بنور ابيض ساطع جميل, أحسست اني اسبح في فضاء رحيب أكبر بكثير من غرفتي.....
ترى ماذا حدث؟.....
من يكون حبيبي
أين أنا الآن
هل لازلت من سكان الارض؟......
أم في عالم آخر
هل حبيبي من سكان الأرض؟......
هل انطلقت في حياة غير التي نعرفها؟.......
أم تراه الجنون قد أصابني؟..................
لا اعلم
ولا اريد ان اعلم
المهم إني مع حبيبي

هى تحكى لنا عن ليلة دخلتها ..فماذا قالت؟

ساحكي لكم عن ليلة دخلتي و اول مرة كسي يلتهم الزب و كيف فتح كسي زوجي الذي كان بدوره اول مرة ينيك و لم اكن اعرف ان الزب لذيذ جدا و حلاوته لا تضاهى و كنت مرعوبه فى هذه الليله بمقدار ماكنت مبسوطه فبعد ان دخلت مع زوجى (هانى) لغرفة نومنا كنت خجلانه جدا منه مع انى فى فترةالخطوبه كنت افعل معه ما اريد و لكن دون ان يفتحنى لذلك كنت منتظره هذه اللحظات و ليلة دخلتي المشوقة . وبدأ هانى بخلع طرحة الفرح لى وقبلنى قبله رقيقه على رقبتى من الخلف ثم قال لى سادخل الحمام كى تبدلى ملابسك بحريه وبالفعل خرج وقفلت الباب ورائه وقمت بتبديل فستانى وواجهت صعوبه فى فتح سوستة الفستان فى باديء الامر ولكن قمت بفتحها فى النهايه وفجأة قبل ما اقوم بارتداء جميع ملابسى كنت لبست القميص فقط ولم ارتدى شيء اسفله دخل هانى على قلت له اخرج لسه ولكنه تجاهل كلامى واقترب منى وقال لى لم اكن اتوقع انك ستكونى بغاية الجمال فى هذه الليله هكذا ثم لا تنسي انها ليلة دخلتي و دخلتك ايضا . واقترب منى ومسح بيديه على شعرى وقبلنى على جبهتى وانا خجلانه جدا منه وصار يقبلنى بداية من جبهتى ثم عينى ثم خدودى حتى وصل لشفتى اللامعتين وكنت اتلهف بان الامس شفتيه بشفتى وبالفعل بمجرد ان قبلنى من شفتاى قمت بحضنه وجلست اقبل شفتيه بكل قوة ولا اعلم ماذا يفعل بيديه فقد اخذنى ونومنى على السرير وشفتى لم تفارق شفتيه وبدأ يلعب بجسمى وانا لا اشعر ماذا يفعل بى بالضبط و انا مستمتعة في ليلة دخلتي التي تعتبر احلى الليالي .
وفجأة احسست بألم خفيف باسفل جسمى عند كسى وبسرعه باعدت شفتى عنه ووضعت يدى على كسى لاجد يدى تتبلل ببعض قطرات الدم وبدأ يزول الالم بطء وإبتسم هانى عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم فى كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر فى عيونى وقال لى دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي فى خجل، فهو يقول لى ما معناه أنه سينيكني الأن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت انت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبى لانني في الحقيقة اريد الاستمتاع معه في ليلة دخلتي ، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لى، خاصة أنه كان يقولها لى فى أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا فى تعاملاتنا العادية ويحترمنى لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هانى عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت … زبى حيدخل جسمك … يدخل فى كسك الاحمر . كانت كلماته كفيلة بإشعالي في ليلة دخلتي فقد كنت فعلا فى حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هانى هانى، ليسكت فمى بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هانى عذبا فى فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهى يبللها، يشعرنى بقشعريرة متعة فى كافة أنحاء جسدى الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي فى الإنحلال ليرقدنى هانى على السرير ويبدأ فى لثم رقبتى وحلمات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هانى بحبك متعني في ليلة دخلتي بزبك ،
وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي فى أذني، فقد كان يصف لى كل ما يفعله وكأنى أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي(حالعب دلوقت فى بزازك … حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما فى نهم واضح يزيد من عذابى اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي فى كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذى يسعى اليه هاني وأنا ايضا أسعي اليه وهو كسي، بدا يعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدي سعادتي في ليلة دخلتي وإستسلامي لهانى، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هانى، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتى الأن يغوص بها، وأصابعه ممسكة بزنبـورى المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هانى أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ فى رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتنى هذه الحركة كثيرا، حتي صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعي على وقع نيضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي باروع طريقة في ليلة دخلتي الساخنة جدا ، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلنى أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي،
كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي ويدأ فى لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا في ليلة دخلتي الحارقة ، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه فى أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهانى … حرام عليك … جننتني حاموت … مش قادرة، عندما سمع هانى هذه الكلمات صعد الي وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هانى فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الأن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وزنبـوري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق يأقصي ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ فى الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله ليمتعني في ليلة دخلتي التي لا تنسى ، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولي وقت فقد كانت كافية لأتعرف علي هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني فى هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابى وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها أني أرغب فى دخول هذا الذكر كي يعطيني احلى متعة في ليلة دخلتي المثيرة .
، فقد كان فى دخوله متعة لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ فى الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقى العضو الضخم ليستقر فى مكمن عفتي مرت لحظات حتي وصلت رأس قضيب هانى إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشئ الصلب بداخلى الأن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بى ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك كنت أضم هانى على صدرى بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسى أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ فى تحريكه و انا اتلذذ بكل لحظة من ليلة دخلتي الجميلة ، وكان قضيبه فى طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هانى؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهي الأمر؟ صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر فى سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتي بداية كسي، ليبدأ فى إدخاله من جديد، وظل هانى يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان فى المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هانى عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعة، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هانى على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر فى أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتى فى دنيا الوعي عندما لمحت هانى يرتخى ويستلقى على صدري بعد ان امتعني في ليلة دخلتي بزبه الذي احبه اكثر من اير شيئ اخر في الدنيا لأغيب فى إغمائة اللذه عن الدنيا

نيك زبونة اجنبية جمالها فائق تجرب الزب العربي

ما اروع نيك زبونة  اجنبية جمالها  فائق  تجرب الزبالعربي لاول مرة في حياتها و قد كانت تتناك و تتاوه بطريقة ساخنة جدا من شدة اعجابها بالزب الذي اكله طيزها و كسها و يومها كنت ابيع ملابس حريمي جات واحدة منهم وكانت آية فى الجمال ، قطة شقراء من بنات الأصفر ، شقراء الشعر وزرقاء العينين ، جريئة العينين ، باسمة العينين ، وملفوفة الجسم بأنثوية ، ذات نهدين كالمدافع والقنابل ، يكسبها العرق على وجهها إحساسا لطيفا مثيرا ، كأنها بسبوسة تنشع بالزبدة المنصهرة الذائبة ، أو كالشهد يتساقط منه العسل ، يعنى الواحد لو ما عندوش زب برده أى حاجة عنده تقف ودخلت المحل وقعدت تتفرج على الجلود والشنط وقعدنا نتكلم شوية وتعرفت عليها وكان اسمها إيفا وعندها 22 سنة وهي نازلة مصر علشان تتفسح وتتفرج على أحفاد الفراعنة وبعدين طلبت تدخل الحمام .
وبعد ما طلعت قعدت تظبط هدومها وكانت لابسة بدى هاف ومفتوح من عند البزاز وهوت شورت جامد نار وأنا عمال أتفرج على بزازها وبعدين أنا هجت وبدأ زبرى يقف وهي أخدت بالها فراحت معدية من قدامى وحكت بطيزها في وقالت لى : إيه ده ؟
قلت لها : ده ؟ ما أعرفش .
فراحت ضحكه ضحكه سكس وقالت لى : أنا نفسى فى الفراعنة وأنت أكتر واحد قريب فى الشبه منهم وأنا نفسى أمارس معاك .
وهما دايما بيبقوا صرحاء فى أى حاجة فأنا تعبت أكتر . المهم أخذت منها العنوان وكانت نازلة فى فندق سفير الدقى ورقم الغرفة 56
وقعدت تحكى معايا عن السكس وإزاى إن جوزها خانها وهي انفصلت عنه بقالها 4 شهور وهي محضره للسفر إلى مصر من زمان وبعد ما انفصلوا ما مارستش الجنس لغاية دلوقتى ونفسها إنها تجربه مع واحد يكون من أصل فرعونى لأنها بتحب الفراعنة وبتحب مصر أوى أوى سمعت إنهم كانوا أقوى ناس فى الجنس واتفقت معاها على المعاد إنه يكون بعد ما تروح الفندق بساعة يعنى الساعة 10 مساء وكنت أنا مأمن نفسى علشان أى ظرف طارق ودول أجانب وكمان فى فندق .
وبعد ما عديت من الرسيبشن بعد ما كلموها فى التليفون ودخلت الغرفة لاقيتها لابسة قميص أبيض وكنت خايف منها هل سأرضيها أم لا . جلسنا متقابلين لم أعرف ماذا أفعل أو أقول؛ فبادرتني هي : لمَ لا تريني زبك ؟
فما أن قالت ذلك حتى أحسست به يقاوم ملابسي الداخلية يريد الخروج؛ فأخرجته لها فبهرت منه عندما رأته فحسب كونها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول وقالت : أكيد ده زب فرعونى .
وقلعنا ملابسنا بعد ما قعدنا نبوس بعض و قطعت شفايفها الوردى إيه الروعة دى ذلك القوام وجمال تلك البزاز فأخذت تداعب زبي وتلحسه وتمصه وأنا أهيج اكتر وأعصر في فخذها ولم أتمالك نفسي وقالت لى : نيكنى فى طيزى الأول علشان تهيج أكتر وتكون دى أحلى نيكة فى حياتك .
ونيمتها على بطنها وأخذت أمسح برفق على فلقتين طيزها وأحسس على الخط الفاصل بينهما الذي يقسمهما إلى نصفين متساويين وأتحسس نعومتهما وليونتهما و أقبلهما وأعضهما ويدي تفرق بينهما تبحث عن الكنز المختفي فوجدتها تلك الفتحة فتحة طيزها وردية اللون ضيقة الطيز والكس وهي هاجت وبدأت تتأوه ويدها تحتها تلعب فيما بين فخذيها من الأمام ….
أخذت أحرك رأس زبي على طيزها وهي بتتحرك يمين وشمال من المتعة والألم وهي تقول : بشويش أخاف أن يؤلمني لأنه كبير جداً .
فبدأت المعركة إدخال وإخراج حتى أدخلت جزءا منه وكررت العملية حتى أدخلته بكامله وهي تطلق صرخة مكتومة وتنهدت بقوة وتقول : سيبه داخل طيزي قليلاً حتى أتعود عليه .
وبعدها قمت أدخل وأخرج زبي بانتظام وبحركات بطيئة وازدادت السرعة وهي تفرك بيديها ما بين كسها من الأمام حتى واتتها الرعشة وبدأت تنتفض تحتي وأنا أعمل بكل ما أوتيت من قوة حتى نزلت كل منيى فيها وهي تصرخ من اللذة وتسألني : إيه رأيك أنا ولا واحدة مصرية ؟
فقلت : مفيش مقارنة .. إنتي طبعا ستهم وحابسة دمهم …..
وبعدما فرغنا واسترحنا شوية وبعدها فقد بدأت تلعب فى زبي مرة أخرى وهي تقول : هل جربت النيك فى كس زى ده قبل كده ؟
فقلت : لا طبعا . فين هوه الكس الجميل ده زي اللى عندك إنتى بس ولا الحرية اللى فى النيك عندكم ده إحنا فى بلدنا كل شيء ممنوع حتى الأفلام.
فقالت : إيه رأيك تحب تجربه الآن زى الأفلام ؟ …
قلت : ولكن أنا نفسى أنام معاكى على طول مش زى الأفلام بس…
قالت : أنا هاعلمك النيك الأمريكانى إزاى وافعل ما أقوله لك …
فبدأت هي تقول : للنيك في الكس مقدمات ومنها مص ولحس الشفاه وعصر البزاز وأخذهما بالفم ولحس الشفرين ومص البظر …
فبدأت أنا أعمل زى ما بتقول وبدأت أمص فمها ، أمص الشفاه الوردية أمص وأعض عضاً خفيفاً وهي تصدر الأنات وكلمات الحب والغرام وأعصر البزين الكبيرين اللذين كأنهما رمانتان والحلمتين الناعمتين أداعبهما بلساني حتى نزلت إلى كسها مروراً بالبطن والسرة ؛ فمددتها على السرير وباعدت بين رجليها ورحت أجول بين شفريها الصغيرين المتهدلين وأباعد بينهما بلساني ليظهر لي ذلك التقسيم البارز ألحسه خفيفاً وتبدأ دموع كسها بالتساقط وهي تئن وتضطرب وتقول : إنك سريع التعلم . الحس أكثر . مص أكثر .
وأنا لا أرحمها فإذا بها تصرخ وتقول : بسرعة أرجوك دخله في كسي لا أقدر أن أتحمل أكثر.
فلم أتوانى فوضعته بين شفريها وبدأت الحك صعوداً ونزولاً ثم بدأت إدخاله بالراحة ورويداً حتى أدخلته كاملاً وأحسست بحرارة كسها تحيط بجوانب زبي وبدأت الدخول بسرعة وهي تتلوى وتطلب المزيد حتى تسارعت حركاتنا ووصلنا إلى النشوة سوياً وبقينا متلاصقين حتى بدأ كسها يبرد .
فبقيت أنا وإياها على هذا الحال فكلما اشتهيت الكس نكتها من كسها . وبقينا على هذا الحال حوالى ساعتين ونكتها فيهم 3 مرات وقالت لى : أنا أريدك أن تفعل معي ما بوسعك لأنه يمكن أن لا أحصل على زب فرعونى تانى ولا تبخل علي بشيء .
وأنا رحت منتظر تانى بعد ما لبست هدومى رحت قالع تانى وبدأنا بالتقبيل والضم واللمس حتى جلست وكسها على وجهي وأخذت أمص وألحس ويدي تلعب في فلقتي طيزها وفي فتحتها وهي تمص زبي وتلعب ببيضي ونحن نئن ونتأوه فانقلبنا وانبطحت ساجدة وأتيتها من طيزها فأدخلته فيها وهي تساعدني بخبرتها بإرجاع مؤخرتها حتى أدخلته كله وهي تقول : أدخله أقوى أكثر أكثر طلعه من طيزي حكه على كسي دخله في كسي نكني بين بزازي.
وهكذا تارة في الطيز وأخرى في الكس وثالثة بين البزاز وهي تئن من المتعة والهياج وقالت لى بعد ما خلصت إنها أول مرة تحس بمتعة النيك مع فرعون زيى وأنها بتتناك من سن 14 مثلي انا لما لما عشت تجربة نيك زبونة اجنبية وعمرها ما حست بالمتعة دى أبدا وأنها سعيدة لأنها ارتوت وشبعت نيك لأول مرة فى حياتها

انا ونورا وزوجها

كنت عندما انيك مراتى دائما كنت اتخيل اننى انيك نورا زوجه محمد
فكنت اسال زوجتى عبير واقولها ايه رائيك ترشحيلى واحدة انيكها معاكى
فتقول اشمعنى انت عاوز تنيك واحدة غيرى
انا كمان نفسى اتناك من واحد طب ايه رائيك لو نعمل تبادل زوجات
فقالت انا عارفه نفسك فى نورا مرات محمد علشان هى اطول وكسها كبير وبزازها تجنن وانا عايزة اتناك من زوجها
وكان هذا الكلام يثيرنى اوى نكتها مرتين بسبب كلامنا ونزلت فيها لبن كثير اوى فقولت لها تانى يوم ايه رائيك نشوف الموضوع دة مع محمد ونورا قالت عاوز تشوفنى بتناك قدامك واشوفك بتنيك قدامى دة يبقى جنون ولكن قالت بس هتكون نيكه مثيرة وبدائنا نخطط وذهبنا الى بيتهم لزيارتهم وبدائنا حديثنا عن تبادل الزوجات وان فيه ناس كتير بتعمل كدة وانا جالس امام نورا الجميله وزوجها النحيف الذى لايستطيع ان يكفيها فضحكنا وخدنا الموضوع بتهريج وفى اليوم التالى اتصلت نورا وبدائت تحكى لزوجتى ان زوجها مش بينيكها لان زبه مش بيقف حتى لما بياخد فياجرا لكن عبير قالت لها اسكتى يا نورا انا بصراحه زوجى حسن مكيفينى اوى بينيكنى كل يوم بس هو بصراحه نفسه فيكى قالى انه عايز ينيكك بس انا شتمته وقولتله عيب يا وسخ لقيت نورا قالت ياريت يا عبير دة حلم فاتفت نورا وعبير انهم يتناكوا منى ولكن نورا اصرت انها عايزة تعالج زوجها لو ناك عبير مراتى هيعمل ايه واتفقوا انهم هيعملوا الشغلانه دى بكرة بالليل وجاءت نورا وزوجها الينا الساعه العاشرة ليلا وقالوا انهم هيباتوا عندنا قامت نورا غيرت هدومها ولقيتها لبيت قميص اسود قصير وكيلوت اسود وسوتيان اسود وهى جسمها ابيض حليب وغيرت عبير ولبست قميص اقصر لقيت زوجها شخط فيها ايه اللى انتى لابساه انتى اتجننتى قولتله سيبها على راحتها ما مراتى لابسه زيها جت نورا جلست بجوارة تبوسه وتصالحه وتقوله فى اذنه ايه رائيك فى عبير مش تجنن وانا ذبى هيتجنن فقالت عبير ايه رائيكوا ندخل نستحمى كلنا وقلعنا ملابسنا ودخلنا الحمام استحمينا وكلنا بقينا من غير هدوم نظرت الى كس نورا وبزازها وجائنى زعر فقولت لهم انا هكلم نورا فى موضوع مهم فى الغرفه ديه ومش عايز ازعاج وخدتها ودخلت واول ما قفلت الباب نزلت على شفايفها وامص فيها والحس شفايفها ووشها ورقبتها وهى تتاوة اه حبيبى نيكنى انا محرومه ونزلت على بزازها المتوسطه زات الحلمه الحمراء وامص والحس ونزلت على قسها لقيته غرقان الحس والحس وهى تصرخ من الشهوة ولقيتها رمتنى على السرير وربطت ايدى فى السرير ونزلت على ظبرى تمص وتمص وهى عنيفه وقعدت على ظبرى وتدخله وتطلعه وهى تصرخ وتقولى نيكنى يا متناك محمد دة بيتناك مش بينيك وطلعته من كسها وفاجائتنى انها حطته فى طيزها وانا اتجننت دخلته على اخرة