حقيقية شاهدتها بام عيني عدة مرات و ساحكي لكم بالتفصيل كيف كان البابا
ينيك ماما وانا منتشي بالنظر اليهما و هما في تلك الحالة من الهيجان و
الحرارة الجنسية و انا العب بزبي الصغير و اتمتع بالنظر الى فنون الجنس الساخنة امامي على المباشر .
انا اسمي رامي و عمري الان عشرين سنة و كنت حتى الى وقت قريب انام و مع
ابي و امي في غرفة واحدة لانني الولد الوحيد لديهما و كان ذلك بحجة الخوف و
لم تكن ماام ترفض لي طلب رغم اعتراض ابي عدة مرات على الامر لكني كنت
مصمما على النوم معهما في سرير خاص يقابل سريرهما الكبير . كان بابا رجل في
الخمسين من عمره و هو جميل الشكل و جسده ممتلئ و مشعر جدا امام ماما فكانت
امراة كاملة و لها جسم رائع مع بزاز رهيبة و اول مرة شاهدت بابا في نيك مع
ماما يمارسان الجنس كانت في تلك الليلة الرائعة حين دخلت اليهما بعد ان
اكملت مراجعة الدروس ثم احسست بتعب شديد و قررت النوم و لكن اثناء نومي
سمعت صوت انفاس حارة في الغرفة ففتحت عيني فاذا بي ارى بابا يقبل ماما من
فمها و هو يلف يديه على ظهرها و يتغزل بها بعبارات ساخنة و هي ترد له قبلات
ساخنة اخرى على شفتيه و احيانا يخرجان لسانهما معا وسط تلك الانفاس الحارة
فاعجبني الامر كثيرا و بقيت انظر اليهما دون ان علما و دون ان اثير
الانتباه . كان ابي يلبس بيجامة خفيفة جدا و قميص داخلى دون اكمام بينما
كانت ماما تلبس قميص النوم الذي كان شفافا و رغم ظلمة الغرفة الا اني كنت
ارى كل شيئ و احسست بحرارة كبيرة تجتاح زبي و انا ارى نيك مباشر بين ماما و
بابا حتى ان زبي الصغير انتصب جدا و وددت لو اني بينهما ثم نزعت ماما
لبابا قميصه فظهر صدره المشعر و كرشه البارزة و كان اسفل بطنه مشعرا جدا في
المنقطة التي تعلو زبه و كان زبه يرفع البيجامة بقوة من شدة الانتصاب و
بدوره رفع قميص النوم لماما و بانت بزازها الجميلة التي زادت من تهييجي و
رغبتي في اكمال لقطات نيك رائعة بين ابي و امي على المباشر . و كانت اللحظة
الحاسمة حين انزل بابا سرواله و برز زبه الكبير الذي كان مرفوعا الى
الاعلى و منتصبا جدا و كان حجم زب بابا مخيف و كبير جدا حتى انه اخافني و
صار قلبي ينبض بقوة و كان زبه بحجم حبة خيار كبيرة مع راس وردي كبير و
خصيتين كبيرتين جدا مع عروق متشعب على الزب من كل جهة و يبرز عرق كبير من
بداية الزب الى غاية الحلقة التي كانت بنية و تفصل بين الراس و باقي الزب و
هي اثر الختان
و لم اتخيل ان ماما خبيرة في مص الزب و استغربت كيف لفمها الصغير ان يستوعب زب بابا كاملا حين رضعته و ما الهبني اكثر هو حين وضع بابا زبه على بزاز ماما الكبيرة و ناكها من البزاز بكل قوة و هي تضحك و في كل مرة يطلب منها ان تصمت حتى لا توقظني ظنا منه اني نائم و لم يكن يعرف اني اشاهد نيك مباشر بينهما في مكاني . و بعد ذلك امسك بابا ماما من رجليها و فتحهما ثم عدل نفسه بينهما حتى صار زبه قريبا من كسها و مرره على الكس حوالي ثلاث مرات في حركة ساخنة حيث كان يمرره بين الشفرتين صعودا و نزولا و هي تتغنج على الزب و لهفتها الكبيرة لدخوله في كسها ثم دفع بابا بجسده كاملا نحو ماما فدخل زبه في كسها حتى وصلت كرشه فوق بطن ماما فلوت رجليها على ظهره و هو ينيكها من كسها بكل قوة و لم استطع ان ابقى دون ان العب بزبي و انا ارى نيك مباشر بين ماما و بابا امام عيني . و كان بابا يدخل زبه الكبير في كس ماما و انا ارى خصيته من تحت طيزه و كانهما خصيتي ماما خصوصا حين يكون الزب قد دخل كلية و احيانا يتوقف ابي عن الهز و الضخ و ينحني عليها كي يقبلها و يرضع بزازها الكبيرة و يمص الحلمة الوردية ويخفيها كاملة في فمه ثم يمدد بزتها حين يرفع راسه و الحلمة مازالت في فمه و يمسك بزازها الاثنين بكلتا يديه و يلصقهما جيدا ثم يعود الى تحريك زبه في كسها و انا ارى طيزه التي تنفتح فلقتيها و تنغلق و خصيتيه يغطيان كس ماما لان ابي غير مكانه و لم اعد ارى زبه فقد كان يقابلني بطيزه و كانه علم اني ارى نيك بينه و بين امي . و من شدة الشهوة التي كانت عليها ماما سمعتها تهمس في اذنه و هي تطلب منه ان يتمدد على ظهره كي تصعد فوق زبه و لما تمدد ابي على ظهره صار زبه مثل عمود فولاذي مغروس في الارض حيث كان انتصابه كبير و جاءت ماما و ركبت على الزب و ادخلته في كسها و صارت تترنح فوقه بكل متعة و شهوة في نيك ساخن جدا
و في تلك الاثناء صار بابا يمسك امي من طيزها و هو يلعب لها بفلقتيها و يمرر اصابعه في الخط الذي يفصل الفلقتين و انا ارى فتحة طيز ماما تظهر و تختفي في كل مرة و حين يحرك بابا طيزها كان منظرها جد مثير خصوصا حين ترتعدان مثل الجيلي و شعرت في تلك اللحظة اني اريد ان اقذف لاني لم اصبر على المشاهد الساخنة لكني سمعت بابا يقول لماما خلاص مش قادر انا راح اكب و رغم انه كان يتحدث بصوت منخفض الا ان صوته الغليظ و انفاسه الحارة جعلت كلامه يكسر صمت الغرفة و هنا امسك فلقتيها و ضمهما بوة الى زبه ثم رفع طيزه من على السرير و توقف و هو يلهث و في كل مرة يدد اهههههههه افففففففففففف احححححححححح ممممممممممو كان لحظتها يقذف المني في كس ماما و هي ذائبة فوق جسمه بعد الزب الذي اكلته في كسها في نيك رائع جدا كان بداية الى نيكات اخرى صرت اتمتع بها على المباشر في غرفة النوم بين ماما و بابا الى درجة اني صرت انام احيانا و انا اضع الكابوت على زبي كي اقذف فيه من كثرة المشاهد الجنسية الساخنة التي كنت اراها . و بالقدر الذي كنت اشتهي فيه جسم امي و طيزها و بزازها الرائعة فقد كنت معجبا بزب ابي الكبير و اتمنى دائما اني حين اكبر امتلك زب مثل ذلك كي امتع به النساء حين التقي بهن في نيك قوي مثل النيك بين ماما و بابا
و لم اتخيل ان ماما خبيرة في مص الزب و استغربت كيف لفمها الصغير ان يستوعب زب بابا كاملا حين رضعته و ما الهبني اكثر هو حين وضع بابا زبه على بزاز ماما الكبيرة و ناكها من البزاز بكل قوة و هي تضحك و في كل مرة يطلب منها ان تصمت حتى لا توقظني ظنا منه اني نائم و لم يكن يعرف اني اشاهد نيك مباشر بينهما في مكاني . و بعد ذلك امسك بابا ماما من رجليها و فتحهما ثم عدل نفسه بينهما حتى صار زبه قريبا من كسها و مرره على الكس حوالي ثلاث مرات في حركة ساخنة حيث كان يمرره بين الشفرتين صعودا و نزولا و هي تتغنج على الزب و لهفتها الكبيرة لدخوله في كسها ثم دفع بابا بجسده كاملا نحو ماما فدخل زبه في كسها حتى وصلت كرشه فوق بطن ماما فلوت رجليها على ظهره و هو ينيكها من كسها بكل قوة و لم استطع ان ابقى دون ان العب بزبي و انا ارى نيك مباشر بين ماما و بابا امام عيني . و كان بابا يدخل زبه الكبير في كس ماما و انا ارى خصيته من تحت طيزه و كانهما خصيتي ماما خصوصا حين يكون الزب قد دخل كلية و احيانا يتوقف ابي عن الهز و الضخ و ينحني عليها كي يقبلها و يرضع بزازها الكبيرة و يمص الحلمة الوردية ويخفيها كاملة في فمه ثم يمدد بزتها حين يرفع راسه و الحلمة مازالت في فمه و يمسك بزازها الاثنين بكلتا يديه و يلصقهما جيدا ثم يعود الى تحريك زبه في كسها و انا ارى طيزه التي تنفتح فلقتيها و تنغلق و خصيتيه يغطيان كس ماما لان ابي غير مكانه و لم اعد ارى زبه فقد كان يقابلني بطيزه و كانه علم اني ارى نيك بينه و بين امي . و من شدة الشهوة التي كانت عليها ماما سمعتها تهمس في اذنه و هي تطلب منه ان يتمدد على ظهره كي تصعد فوق زبه و لما تمدد ابي على ظهره صار زبه مثل عمود فولاذي مغروس في الارض حيث كان انتصابه كبير و جاءت ماما و ركبت على الزب و ادخلته في كسها و صارت تترنح فوقه بكل متعة و شهوة في نيك ساخن جدا
و في تلك الاثناء صار بابا يمسك امي من طيزها و هو يلعب لها بفلقتيها و يمرر اصابعه في الخط الذي يفصل الفلقتين و انا ارى فتحة طيز ماما تظهر و تختفي في كل مرة و حين يحرك بابا طيزها كان منظرها جد مثير خصوصا حين ترتعدان مثل الجيلي و شعرت في تلك اللحظة اني اريد ان اقذف لاني لم اصبر على المشاهد الساخنة لكني سمعت بابا يقول لماما خلاص مش قادر انا راح اكب و رغم انه كان يتحدث بصوت منخفض الا ان صوته الغليظ و انفاسه الحارة جعلت كلامه يكسر صمت الغرفة و هنا امسك فلقتيها و ضمهما بوة الى زبه ثم رفع طيزه من على السرير و توقف و هو يلهث و في كل مرة يدد اهههههههه افففففففففففف احححححححححح ممممممممممو كان لحظتها يقذف المني في كس ماما و هي ذائبة فوق جسمه بعد الزب الذي اكلته في كسها في نيك رائع جدا كان بداية الى نيكات اخرى صرت اتمتع بها على المباشر في غرفة النوم بين ماما و بابا الى درجة اني صرت انام احيانا و انا اضع الكابوت على زبي كي اقذف فيه من كثرة المشاهد الجنسية الساخنة التي كنت اراها . و بالقدر الذي كنت اشتهي فيه جسم امي و طيزها و بزازها الرائعة فقد كنت معجبا بزب ابي الكبير و اتمنى دائما اني حين اكبر امتلك زب مثل ذلك كي امتع به النساء حين التقي بهن في نيك قوي مثل النيك بين ماما و بابا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق