أنا غالية 23 سنة من البحرين كنت طالعة من المستشفى على الباركات عشان اخذ سيارتي وأرجع عالبيت بس في الباركات شفت عندي تاير (( عجلة )) نايمة وأنا بصراحة ما أعرف كيف يغيرون العجلة وأنتظرت شوي واذا بشاب موقف سيارته جنبي طلبت منه يساعدني في تغيير العجلة و وافق بس تفاجئت ان ما عندي عجلة سبير .. قال ممكن أوصلك أي مكان اذا تريدين وأنا ما كان عندي أي خيار غير أني أوافق لأن البيت بعيد وركبت معاه في سيارته وكنت خايفة شوي وكان العرق يتصبب مني لأن أول مرة أركب مع رجال غريب فقال لي شكلك تعبانة ومرهقة قلت اليه شوي بس لا تحاتي قال اذا ما عندك مانع أنا عندي مشوار صغير الى بيت أختي وهو جداً قريب ممكن أروح لبيت أختي أخذ غرض منها وفي نفس الوقت أنتي بتغسلي وجهك وبتشربي كاس ماي عشان ترتاحي وافقت وانا خايفة ورحنا وهناك قعدت مع بنت أخته وقعدنا شوي عالكمبيوتر لما يخلص شغله وكانت بنت أخته شيطانه وتسألني عن السكس وأنا كنت أخجل من كلامها وأقول لها انتي بعدك صغيرة على هذا الكلام فقالت أنا متعودة أشاهد أفلام السكس والصور وقرأة القصص وفعلا أنا المحنة جتني من كلامها ما حسيت الا ايدي على على كسي افرك فيه وانتبهت لي ورأيتها تضحك علي فقالت لي ما رأيك أن اريك بعض من الأفلام وافقت لأن كسي كان مولع نار بس كنت خايفة شوي المهم شغلت الفلم وكان الصوت عالي فطلبت منها ان تقصر الصوت قليلا كي لا يسمعنا خالها فقالت خالي في الغرفة البعيدة ولن يسمعنا وفجأة اذا بخالها في الغرفة وشاهد ما كنا نفعل وقد طلب مني ومن بنت اخته ان يمارس معنا او يفضحنا فخفت انا واخذت ابكي ولكن لا جدوى استسلمت الى الامر الواقع ومارس معي الجنس ومع بنت اخته في نفس الوقت وقد فتحني اي افقدني عذريتي وقذف في فمي ومارس معي من الخلف حتى الموت و أوصلني الى البيت بعد أن أخذ رقم تلفوني وأخذ يتصل بي أكثر من مرة وأخذ يمارس معي بدون أي تهديد لأني أنا شخصياً أحببت فكرة النيك والشرمطة وفي مرة طلب مني أن اتي الى شقته في منطقة الجفير وذهبت واذا كان هناك خمسة رجال من الجنسية السعودية ومارسو معي الجنس الجماعي من كل مكان في جسمي الاير كان في كل مناطق جسمي وكنت فرحة فقد كان واحد منهم يضع ايره في فمي والآخر في كسي وآخر من الخلف وبعضهم يدلك صدري ومؤخرتي ومارسوا معي الجنس لمدة ساعتين متواصلتين حتى احسست اني سأموت من شدة التعب وبعد أن رحلوا شاهدتهم وهم يسلمون بقية النقود الى راشد وهو الذي يعرفني عندها عرفت أنه كان يقود علي مثل أي قحبة بفلوس ومنذ هذه اللحظة وأنا قحبة لكل من يريد لدرجة أني صرت أذهب للفنادق لأطفى شهوتي ونار كسي والآن أنا أحاول أن اغري أخي وألبس له ملابس قصيرة وفاضحة وأتعمد أن ألبس تنورة قصيرة بدون كلوت عشان لما أرفع رجلي يشوف كسي وفي مرة لم ألبس كلوت تحت التنورة وجلست بجانبه وعندما قمت من مكاني بقيت بقعة على الكرسي من شهوتي وأخذ يلمسها بيده وبدون أن يراني رأيته يتذوق طعمها وأنا الآن دائما اشاهده يمارس العادة السرية على ملابسي الداخلية ومرة رأيته يتسلل لغرفتي ليأخذ ملابسي الداخلية ولكن الى الان لم تأتي الفرصة المناسبة لكي ابوح له عن شهوتي مباشرة فهو اصغر مني ودائما يكون مع امي وابي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق