قصة عراقية حقيقية \من ورى الشباك كان عم يشوف مرتو كيف عم تنتاك

جلس سامي وشيماء في الصالة بعد ان انهوا طعام الغداء وصاروا يتحادثون ويمزحون ومن ضمن الحديث قالت شيماء حبيبي امس كنا نحكي انا و**** رغد لمن كنت عندهم بالفيلا بمواضيع كتيرة وجبنا سيرة الجنس وفهمت منها انا عمتفكر انو تخون زوجها لان زبو صغيرواتطلعت بوجه زوجها حتى تشوف ردة فعله
قال سامي عادي حبيبتي حقها اذا زبو صغير وماعم تنبسط حقها تشوف اللي يمتعها
اتفاجئت شيماء من تحرر زوجها وقالت بين المزح والجد يعني حبيبي حقي انا دور على شي زب كبير لأن زبك انت صغير كمان وضحكت
قال حسام وانتي كمان حقك شوفي شي شب وجيبيه على البيت وانبسطي
قالت شيماء عم تمزح مو اكيد عم تمزح
قال حسام عنجد وبكرى اذا بدك بس بتخبريني قبل
كانت شيماء عنجد عم تفكر تخون زوجها لان ماعم تنبسط كتير معاه واجت الفرصة وبموافقة زوجها
وفي اليوم التاني كانت شيماء بالسوق لشراء بعض الحاجيات ولاستمالة احد الشباب وظلت حتى الظهر ولم تحصل على مرادها ولان الجو حار قررت العودة للبيت اوقفت تاكسي واتحهت اتجاه البيت وفي الطريق لاحظت ان السائق ينظر اليها باستمرار فقررت التحدث اليه وصارت تسأله بعض الاسئلة العامةولما لاحظ اهتمامها به قال لها مدام خدي رقمي وايمت مااحتجتيني انا تحت امرك
اخذت الرقم بابتسامة خبيثة
المهم وصلت للبيت حضرت الغداء وانتظرت زوجها الى ان عاد من العمل وتغدوا ولكن زوجها لم يفتح ذاك الحديث الذي فتحه امس عندها اعتقدت انه حكى ذاك الكلام ليرى ردة فعلها لكن السائق الشاب لم يفارق تفكيرها
في المساء سامي وشيماء بالصالة عم يحضروا فلم عربي قالت شيماء حبيبي انا رايحة على على غرفة النوم بدي اريح شوي وبجي وبهاالاثناء غير سامي القناة لا بل القمر وحط عالقمر الاوربي وصار يحضر فلم سكس وبعد شي نص ساعة حمي سامي من المشاهد بالفيلم وقرر ان يروح لعند مرتو وينيكا وبالفعل قام وراح ولمن وصل لعند باب الغرفة سمع صوت زوجته عم تتمحن وتضحك وسمع كمان عم تقول لشخص عالتلفون اي حبيبي دخل ايرك الكبير فيني
دخل سامي
فجأة هون خافت شيماء واجت لتسكر
اشرلها سامي انها تكفي وفهما انو تقول للشخص اللي على التلفون انو بكرى يجي الساعة 3 وانو بكون زوجها مو بالبيت
فعلا قالت شيماء للشخص اي السائق انو يجي بكرى وسكرت
قال سامي حبيبتي لاتخافي بدي ياكي تنبسطي وحابب شوفك عم تنتاكي من غيري بس مابعرف كيف بخجل قالت شيماء بعد ماتأكدت من صدق زوجها ليك حبيبي رح خلي البرداية اللي على الشباك قسم منها مفتوح وانت بتتفرج من برى ابتسم سامي ولم يعد ايضا يحتمل طالع زبو وصارت تمصلو ياه زوجته وجاب ضهرو ونام
وباليوم التاني اتصلت شيماء واكدت على السائق المجيئ وقفلت السماعة وراحت على الحمام وكان باقي شي ساعتين على الموعد صارت تشيل شعر كسا وتحممت وطلعت تمكيجت وظبطت امورها وصارت جاهزة على الموعد
رن الجرس واذ بالسائق رحبت شيماء فيه وقالتلو اتبعني وكانت لابسة قميص نوم شفاف باين الكيلوت اب خيط منو وصار تمشي وتتمايل قدامو حتى تثيره
المهم شي وصلو غرفة النوم هجم السائق على شيماء وحضنها وصار يمصمص تمها وشفايفها وسامي زوجها كان بالخارج عم يحضر فلم سكس طبيعي لاول مرة
المهم بعد المص والبوس طالع السائق زبه ولمن شافتو شيماء شهقت من حجمه الكبير وركعت على ركبتيها وصارت ترضع بتمحن اممم وسامي مذهول من اللي عم يصير وبعد ماخلصت بضاعة حمل السائق شيماء وحطها عالسرير وشلحها قميص النوم وباعد بين رجليها وهجم على كسها وصار يلحس الزنبور ويرضعوا شيماء صارت تصرخ من المحنة زوجها سامي انمحن اكتر وطلع زبو وصار يلعب فيه وشيماء عم تنتاك لاول مره بزب ضخم بالبداية لمن السائق دخل زبو صرخت من الالم وبعدا صار عادي يدخل ويطلع وينيك بقوة
والسائق ماعاد قادر يتحمل طالع زبو وصار يكب حليبه على بزاز شيماء الكبار هون سامي رح يجن من المنظر قرر يدخل لعندهم عالغرفة ولمن دخل السائق خاف وتلبك ولبس تيابه وهرب وصار سامي وشيماء يضحكوا عالسائق وهجم سامي على كس مرتو وناكها وهوي سعيد ومبسوط
والقصة لسه ماخلصت في شي مثير اكتر اذا عجبكم القصة بكتب الجزء التاني اللي متل ماقلتكم مثير اكتر لان في احداث عن اخت سامي
تقبلو تحياتي المارد السوري واعذروني لاني اول مرة بكتب بالعامية مو بالفصحى اذا كان في شي ماانهم انا اسف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق