أنا سميرة عمري 33 سنة تزوجت عندما كنت في الثانية والعشرون من عمري وتطلقت
بعد سنتين من زواجي لعدم الانجاب فقد راجعت الاطباء حتى تعبت وكان الجواب
أصبري فأنك لست عاقراً كما أنه لايمكنك الانجاب حالياً بسبب ضعف المبيضين
ولأن زوجي لايمكنه الانتظار فقد قررنا الافتراق وذهاب كل واحد منا في حال
سبيله وعدت لأعيش في بيت والدتي الارملة وأختي وأخي الصغيرين ولأن والدي
المتوفي كان قد ترك لنا مورداً مالياً لابأس به فقد وجدت نفسي متثاقلة
كسولة وقررت الابتعاد عن المجتمع وبقيت على حالي هذا أكثر من خمسة سنوات
حيث سئمت الحياة الرتيبة وقررت البحث عن عمل لكي أقتل الفراغ وخاصة أنني
محرومة من نعمتين هما الجنس وال****ل فلا هدف لي في الحياة وعمري أصبح
متقدماً بعض الشيء وكما يقال في مثل أعمارنا عدا القطار من محطتنا ويقل في
هذا العمر طالبي الزواج رغم أنني كنت رافضة لفكرة الزواج أساساً وبعد البحث
وجدت عملاً بسيطاً في محل لبيع ملابس ال****ل وهو سوبر ماركت صغير وكان
عملي محصوراً بحسابات المخزن وكنت مجدة في عملي حيث أن أغلب الاخطاء التي
تحدث كنت أنا من يكتشفها وأمنع حدوثها وهذا ماجعل صاحب المحل يخصني بتوجيه
الشكر تارة وبمكافأتي تارة أخرى وبعد مرور ستة أشهر أستدعاني صاحب المحل
وعرض علي فكرة نقلي الى الادارة وزيادة راتبي ومخصصاتي العملية لأمانتي
وجديتي بالعمل ورفضت في البداية الا أنه وبعد الحاحه وأشادته بذكائي وافقت
وأنتقلت لعملي الجديد الذي كان يحتم علي البقاء الى مابعد أغلاق المحل
لتصفية متعلقات اليوم تمهيداً لليوم التالي ونتج عن ذلك بقائي قريبة منه
طيلة ساعات العمل وحتى أحيانا نتعشى سوية في المساء داخل المحل ثم نكمل
أعمالنا ونغادر تاركين عمال الاغلاق والحراسة حيث يقوم هو بتوصيلي الى داري
ثم يتوجه لداره وكنت أصل أحيانا قرابة منتصف الليل ولم تكن والدتي تمانع
لأن المحل يقع في منتصف المدينه وقد زارتني عدة مرات وعادت معي الى الدار
سوية خاصة أنها كانت تمتدح أخلاق صاحب المحل كثيراً فهو في الخامسة
والاربعين من عمره ومتزوج ولديه أربعة ***** وسعيد بحياته الزوجيه ولم يخطر
ببالها أو في بالي ان يحدث شيء .. الا أنني لاحظت في الأونه الاخيرة وخلال
العشاء أنه يمتدحني ويصف جمالي ويمتدح أخلاقي ويذم من كان زوجي على تطليقي
لأسباب غير موجبة أضافة الى ملاحظاتي الاخرى عنه حيث كان أحيانا وكما
أحسست يتعمد لمس يدي او الاحتكاك ببعض الاماكن من جسمي بحجة أن ذلك يحدث
عفوياً ولم أضعها في ذهني مطلقا” الى أن حدث شيء غير مجرى حياتي ففي أحدى
الليالي وبعد أن أكملنا العشاء وكان لدينا من العمل المتبقي قليلاً وبعد أن
توجه هو إلى المغاسل لغسل يديه تمددت قليلاً على أحدى الكنبات العريضة
الموجودة في المكتب وأرخيت جسدي فقد كنت متعبة قليلاً وأغمضت عيني وأنا
أدعك رأسي لتخفيف ألم الصداع الذي أشعر به فتفاجئت بيده تدعك جبيني بلطف
وفتحت عيني لأجده جالساً على حافة الكنبة وكان مبتسماً ابتسامة حنونة وهو
يقول سلامتك هل نذهب الى مستشفى أو أستدعي أحد العمال ليوصلك الى البيت كان
يتكلم بهدوء وحنان أفتقدته كثيراً في حياتي فيما كانت يداه لاتزال تدعك
جبيني وكنت أشم عطره الفواح فأغمضت عيني وأتكئت على راحة يده وقلت لا ….
لايوجد مايستدعي ذلك فهو صداع خفيف سيزول قريباً فقال أذن أنت بحاجة لأجازة
ترتاحين فيها رغم أنني لاأعرف كيف ستكونين بعيدة عني فقد تعودت على أن
تكوني بقربي دائماً وأتفائل بك اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد
ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فأنت ومنذ قدومك وأنا أشعر بالأمان
والراحة وأحس أن هناك من يحرص على عملي ولا أقدر على بعدك فقد أحببتك وبدأت
يده الاخرى تداعب خصلات شعري الاشقر ثم تنساب على رقبتي فأحسست بقشعريرة
لذيذة تسري بجسدي وأنتبهت لنفسي فنهضت مسرعة فيما نهض هو أيضاً معتذراً
بشدة عما حدث وكنا نقف متقاربين عن بعض لدرجة التلاصق فأحسست بحنانه بقوة
وهو يعتذر مني فوضعت رأسي على كتفه وأنا أقول لاداعي للأعتذار أنها
المفاجأة فقط وهنا شعرت بحبه وحنانه فأحتضنني بكلتا يداه ورفع رأسي من على
صدره ثم مص شفتي بشفتاه وغبنا بقبلة حارة لم نجد أنفسنا ألا ونحن ممددان
على الكنبة ومتلاصقين بشدة فيداه تداعب شعري ويدي تجوب شعر صدره فقد فتحت
أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم وقد يكون السبب هو حرماني من الحب
والحنان وهذا ماتتمناه كل أمرأة ثم بدأت يداه تتجول على جسدي نزولا من صدري
حيث أنزعني القميص و
باقى القصة من هنا
باقى القصة من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق