كنت اعرف حد وفى زيارة عندة المهم وكان بيحب يلعب دومنا انا كنت بلاعبة
وينتظرنى كل ليلة واليوم اللى مارحش كان يزعل كنت اقولة نتقابل على القهوة
كان يرفض لانى صراحة بتخنق من قعدت البيت وكمان علشان عيالة يبقى على
راحتهم وماحبش اعمل ازعاج لحد لانى بطبعى خجول
كان بيعامل مراتة وحش مافيش كلمة حلوة وكان بيشخط فيها ويزعق على كل صغيرة او كبيرة
فاكر ان دى كدا الرجولة وانة يترسم قدامى انه يعنى راجل فى بيتة لما بيشخط فى مراتة او يعنى يعمل ان هو شخصية فاهم الرجولة غلط بسلامتة انا صراحة كانت بتصعب عليا وكنت بدايق بس مكنتش بعلق علشان هو مايزدش فيها ويترسم بقى اكتر وهى كمان علشان ماحرجهاش وكنت مش بحب اروح عندة علشان كدا
المهم فى يوم بنلعب وهو كان النوم بيغلبة قلتلة اروح انا انت بتنام يقولى لاء ابدا ويحلف وانة صاحى اهو وبيلعب وهو بيفتح عنية بالعافية لحد مانام رحت قلتلها انا ماشى بقى مانا عمال اقولة قوم نام ونا امشى راحت قالتلى ماهو كدا مش بيسمع غير كلام نفسة قلتلها معلهشى وكانت لابسة عباية بيتى ضيقة وطرحة صغيرة مبينة نصف شعرها من قدام وكانت شفايفها ووشها بيقول دى عايزة تنناك
وانا خارج عند الباب وهى جاية ورايا تقفل الباب ورايا رحت لقيت نفسى بمسكها وزانقها على الحائط وببوسها وشفايفى على شفايفها وهى حاولت تقوم شوى بس برغبة وراحت مسلمة شفايفها لشفايفى وايدى على صدرها بعصرة بحنية وبنزل ايدى على بطنها على سوتها لحد ماوصلت لكسها راحت شاهقة اول ايدى مالمست كسها وراحت مغمضة عيونها وراكنة راسها على الحيطة وفتحت رجليها شوى وهى واقفة واناايدى بتحسس على كسها من خارج الهدوم وصابعى يدخل بالعباية والاندر جوة كسها مع صابعى وهى تتاوة رحت شايلها ومدخلها جوة الاودة التانية وبنيمها على السرير وهى خايفة ودايبة وسايحة فى نفس الوقت ورحت مقلعها العباية وظهر لية سنتيالة واندر احمد جننونى وصدرها ابيض وجسمها ابيض ويجنن ونزلت بشفايفى من فوق لحد كسها وسمعت صوت جوزها بينادى عليها رحنا اتفزعناوهى فاقت وانا كللى خوف ورعب وراحت شافتة وقالتلى تعالى اخرج قبل مايصحى تانى ورحت خرجت بعدها حسيت بالندم ازاى اكل عيش وملح مع واحد واخونة ومن وقتها مادخلتش بيتة ونتقابل دايما برة على القهوة لو حب يلعب دومنا بس بقى كل فين وفين لانى بقيت اتحجج لية بالشغل وكدا مع انى كنت هاموت وانيكها بس ماعرفش انيك مرات حد بينى وبينة عيش وملح دا مبداء يمكن غلط بس اهو مبداء وخلاص
نفسى فى واحدة متجوزة لعلاقة رومانسية جنسية قوية وفى سرية تامى وحرية واحترام رغبتها اذا مارتحتش لية ولا كاننا اتعرفنا قبل كدا عادى لان احترام رغبة الاخرين اهم شىء
كان بيعامل مراتة وحش مافيش كلمة حلوة وكان بيشخط فيها ويزعق على كل صغيرة او كبيرة
فاكر ان دى كدا الرجولة وانة يترسم قدامى انه يعنى راجل فى بيتة لما بيشخط فى مراتة او يعنى يعمل ان هو شخصية فاهم الرجولة غلط بسلامتة انا صراحة كانت بتصعب عليا وكنت بدايق بس مكنتش بعلق علشان هو مايزدش فيها ويترسم بقى اكتر وهى كمان علشان ماحرجهاش وكنت مش بحب اروح عندة علشان كدا
المهم فى يوم بنلعب وهو كان النوم بيغلبة قلتلة اروح انا انت بتنام يقولى لاء ابدا ويحلف وانة صاحى اهو وبيلعب وهو بيفتح عنية بالعافية لحد مانام رحت قلتلها انا ماشى بقى مانا عمال اقولة قوم نام ونا امشى راحت قالتلى ماهو كدا مش بيسمع غير كلام نفسة قلتلها معلهشى وكانت لابسة عباية بيتى ضيقة وطرحة صغيرة مبينة نصف شعرها من قدام وكانت شفايفها ووشها بيقول دى عايزة تنناك
وانا خارج عند الباب وهى جاية ورايا تقفل الباب ورايا رحت لقيت نفسى بمسكها وزانقها على الحائط وببوسها وشفايفى على شفايفها وهى حاولت تقوم شوى بس برغبة وراحت مسلمة شفايفها لشفايفى وايدى على صدرها بعصرة بحنية وبنزل ايدى على بطنها على سوتها لحد ماوصلت لكسها راحت شاهقة اول ايدى مالمست كسها وراحت مغمضة عيونها وراكنة راسها على الحيطة وفتحت رجليها شوى وهى واقفة واناايدى بتحسس على كسها من خارج الهدوم وصابعى يدخل بالعباية والاندر جوة كسها مع صابعى وهى تتاوة رحت شايلها ومدخلها جوة الاودة التانية وبنيمها على السرير وهى خايفة ودايبة وسايحة فى نفس الوقت ورحت مقلعها العباية وظهر لية سنتيالة واندر احمد جننونى وصدرها ابيض وجسمها ابيض ويجنن ونزلت بشفايفى من فوق لحد كسها وسمعت صوت جوزها بينادى عليها رحنا اتفزعناوهى فاقت وانا كللى خوف ورعب وراحت شافتة وقالتلى تعالى اخرج قبل مايصحى تانى ورحت خرجت بعدها حسيت بالندم ازاى اكل عيش وملح مع واحد واخونة ومن وقتها مادخلتش بيتة ونتقابل دايما برة على القهوة لو حب يلعب دومنا بس بقى كل فين وفين لانى بقيت اتحجج لية بالشغل وكدا مع انى كنت هاموت وانيكها بس ماعرفش انيك مرات حد بينى وبينة عيش وملح دا مبداء يمكن غلط بس اهو مبداء وخلاص
نفسى فى واحدة متجوزة لعلاقة رومانسية جنسية قوية وفى سرية تامى وحرية واحترام رغبتها اذا مارتحتش لية ولا كاننا اتعرفنا قبل كدا عادى لان احترام رغبة الاخرين اهم شىء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق