انا ومرات عمى

بدات مشروع النيك
بدات ب البوس والتحسيس على خفيف وزدت شويا
بقى مص لسدر والشفايف والرقبه ونزلت على سدرها
عملت فيه العميل من مص وعض لحس ما بقى لونهم زى الدم نزلت على
على بطنها بلسان لحد ماوصلت لكسها وقطعته مص ولحس وبعبصه ب صباعى
وهى مش معيا اصلا زى ميكون اغمى عليها من كتر
ما نزل حسبت ب زبى تصلب وشد اوى ونشف وبقى زى الحديدفتحت
فتحت رجليه على اخرهم ونمت فوقها ودخلت زبى مره وحده
هى يدوب قالت اه وسكتت تانى زى الميته وانا اتحول هدوءى ل عاصفه
من النيك هى فاقت وبقيت تتوسل انى ارحمها وانزل
لكن انا زبى رافض انه بنزل ويخرج من الكس الجنان د وهاتك
يا نيك وزبى مش مبطل داخل خارج وكانه متبنج
خليتها تعمل وع الحصان لفت انتباهى فتحه ورديه جميله وتجنن
وقلت لزمن افتحها وادخل زبى فيها بعد ما خلصت وقرب زبى ينزل
خرجته ونزلت فوق الفتحه عشان استخدم البن ف انى اوسع طيزها
سبتها ترتاح خمس دقياق ولمه فاقت قالت زبك مش بيتعب قلتلها وانتى عوزاه يتعب
قالت لا ابدا نفسى يفضل واقف ديما كده
ونفسى يفضل جويا على طول بحبه وهوا واقف كده
قلتلها طيزك عجبانى ةحلوه ونفسى العب بزبى فيها حبه
قالت جسمى كله ملك ليك يا حبيبى به وبدات اشتغل ف توسيع الفتحه دخلت صباع وبعد حبه
دخلت الصباع التانى كانت بتتالم بس بتتحمل عشان ترضينى
وبعد شويه توسيع قدرت تدخل 3 وبععحين شلت ايدى ودخلت زبى مره وحده قالتلى حسيت انك شقيتنى
نصين يا حبيبى قلتاها معلش يا حبيبتى ايتحملى شويا وبدات ادخل واخرج براحه لحد ما طيزها اتعودت على زبى شويه
وابتديت نيك بسرعه رهيبه ومبطلت ش مع انى كنت سامعها بتبكى وبتتراجانى
ارحمها واقف لكن مفيش وقت ﻷمشاعر زبى مكنش ف وضع يسمح ب الرحمه
ومهديتش الا لمه طيزها فجئه سخنت وبدات تلسع زبى وده
الى تجبره انه يرمى لبنه جواها وبعد مهديت حضنتها وتسفتلها
عن انى مكنتش سمعها قلتلى ولا يهمك يا حبيبى بصت ف الساعه لقيت
الوقت على خلاص الحصه باقى عليها ربع ساعه
قلتلى قوم بقا استحما وانا هغير المليلت عشان متش بليل انا قمت
وببص لورا لقيتها موطيه ركزت ف طيزها لقيت فى اثار دم خفيف
رجت بوستها وحضنتها وقلتلها متزعليش منى يا حبيبتى انا شديت عليكى
قالتلى ولا يهمك يا حبيبى المهم انك تكون مبسوط وراضى عنى
قلتلها انا مبسوط وراضى عنك اوى قالت يلا عشا الدرس دخلت استحميت
ولبست ونزلت جرى ودعتنى ببوسه سريعه نزلت ع الحصه وكنت متاخر لحقت الحصه كانو بداو فيها بقالهم 15 دقيقه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق