زوجة أخي (البدوية) والسكن بالمدينة .
لقد كنت اسكن مع اخي ( وليد ) في المدينة وزوجته ( أنوار ) 27 سنة وابنيهما ( رائد ) في السنة الثالثة و( نوره ) في السنة الأولى من المرحلة الدراسية وابنتها الرضيعة .
لقد كنا من أسرة بدوية تعيش على رعي الأغنام ثم أنتقلنا الى القرية فأستقرينا فيها ثم التحقنا في المدارس بها وبهذه الفترة من السكن بالقرية استطعنا أن نمتلك بيت ومزرعة .
لقد كان الجو الديني المحافظ بل المتشدد يعم القرية وخصوصاً عائلتنا ذات الأصول البدوية المتشددة التي تحتفظ بعادات قبلية متشددة وامتزاجها بالتعاليم الدينية الصارمة فكان عقاب الشرف هو الموت فترى النساء لاتخرج الا مع محرم لها كأخيها أو زوجها أو ابيها فقليلاً ماترى النساء في الشارع او الاسواق إلا في فترات ماقبل الأعياد .. لقد كان لبس ( النقاب ) أو ( اللثام ) البدوي هو مايميز نساء تلك القرية .
وبعد الأستقرار تزوج أخي ( وليد ) من أبنة عمي ( أنوار ) بعد خلاف دام سنة كاملة بين أخي وليد وأبن عمي الثاني ( صلاح ) على الزواج من ( أنوار ) أبنة عمنا ولكن في الأخير رفضت أنوار الزواج من ( صلاح ) وتزوجت أخي ( وليد ) ولكن رغم زواج اخي من انوار ورغم كل وساطات التهدئة والصلح بين اخي وليد وصلاح ابن عمي إلا انها لازالت الأحقاد ومحاولة كسر كرامة الطرف الثاني مستمرة .. فكانت محاولة ( اخوات صلاح ) في تشوية شرف أنوار مستمرة فكانت احد (أخوات صلاح) تدعي أن ( أنوار زوجة أخي وليد قبل الزواج أنه كان صاحب محل خياطة وهو خياط ( آسيوي ) أسود لون البشرة كان ينيك أنوار داخل المحل وهو ( مغلق ) في (مستودع صغير للأقمشة) وكان يزني بها من مؤخرتها ( نيك صحراوي ) وأنه لم يفض عذرية وبكارة ( أنوار ) لكي لايلاحق قانونياً ولكي تستمر الصداقة وكما قيل : أن هذا الخياط وبحسب كلام الشاهدة أنها شاهدته راكزأ (قضيبه) الأسود الغليظ في ( خرق أو خرم ) طيز ومؤخرة أنوار البيضاء والعباءة السوداء فوق ظهرها وهي منحنية الظهر في وضعية الوقوف وأنها رأت المني الابيض يسيل من مؤخرتها اثناء خروجها من الباب الخلفي للمحل وقالت الشاهدة : أن أنوار تأتيها العروض والموضات الجديدة من صاحب محل الخياطة الأسيوي ومن دون مقابل او مبالغ مالية .
وبعد أن تزوج اخي وليد من انوار ابنة عمي وكان حفل الزفاف بالقرية وبعد اتمام شهر العسل انتقل هو وزوجته انوار الى منزله في المدينة بسبب ظروف عمله وكذلك اعماله التجارية .. وبعد ثلاثة سنوات او اكثر انهيت مرحلة الثانوية ثم انتقلت الى المدينة لأكمال تعليمي الجامعي لقد سكنت مع أخي وليد الذي طلب مني أن اسكن معه للضرورة بسبب أنه يضطر احيانا الى ترك البيت يوماً كاملاً بسبب الأعمال وزوجته ليس معها محرماً وفي البيت لايجد من يحميها او يرعاها وخصوصا أن الحي الذي يسكن به اخي يتعرض لسرقات وبه حالات دعارة ونساء مشبوهات بعمل القوادة في مجمع سكني بجانب بيت أخي وليد .. لقد استقريت في بيت اخي وكانت علاقتي مع انوار جميلة جداً وخصوصا أنها كانت تحبني لأنني العب مع اطفالها كثيراً وكانت تحس بالسعادة والطمأنينة في بقائي معها في البيت اثناء غياب اخي .. لقد كنت العب الشطرنج مع زوجة اخي وكنا نقضي اوقاتنا بالضحك وتقليد اصوات الحيوانات وهذا الجو عكس عاداتنا الأجتماعية في القرية فهو محرم في قانون القبيلة والعائلة .
في احد الليالي ذهب اخي وليد ليسهر مع اصدقائه خارج المدينة واخبرني انه سيعود قبيل وقت الفجر وكانت هذه فرصة لي ولزوجة اخي ان نسهر براحة تامة وأن نتنافس بالشطرنج ولكن واثناء تنظيف زوجة اخي لغرفتي وجدت آلة ( العود الموسيقية ) وهو عود خليجي ثمين وعلمت زوجة اخي انني أعزف ( العود الخليجي ) وكانت تعلم أن عزف العود هي جريمة كبرى في ( قانون العائلة ) ولكن زوجة اخي كانت سعيدة جداً ومبسوطة فقالت لي :
أنوار : أيش هذا يااحمد !! صاير فنان وتعزف العود وأنا ماادري ؟
أنا : ههههه تصدقين ياأنوار اعزف العود من ضيق الصدر وحياتي العزوبيه .
أنوار : أرجوووك ! لاتنساني ترى اموت في عزف العود الخليجي .
أنا : ووووو انا تحت امرك يااحلى زوجة اخ بالدنيا أي أغنية تريدينها انا حاضر ؟
أنوار : حلووو يااحمد .. بس ينامون اطفالي وانا اكون عندك في ملحق البيت واجيب معي الشاي والقهوة وتعزف لي وننبسط في السهرة واكيد انت تشرب معسل ( شيشة ) ؟
أنا : هههههه اكيد عرفتي اني اشرب معسل لأن المعسل بجنب العود ياذكية !
أنوار : شيء اكيد ياذكي .. بس بيني وبينك يااحمد أنا كمان أشرب المعسل وزوجي مايدري ؟
أنا : واااااااو زوجة اخوي طلعت اذكى من الثعلب وطلعت صاحبة مزاج ومنفتحة شوي .
أنوار : ههههه الليلة مخمخة وترويقه نبغى ننبسط ونهرب من هموووم الدنيااا .
أنا : طيب انتي روحي الحين ورضعي بنتك الصغيرة ونوميها وانا انتظرك بالملحق .
لقد ذهبت انا لترتيب الملحق وماهي الا دقائق حتى لحقتني أنوار زوجة اخي فشربنا الشاي والقهوة في جلسة عربية على الارض بمفارش صوفيه بسيطة وكنب بركن الغرفة لايسع إلا شخصين فقط لاأستعمله دائماً .. ثم بدئت بعزف العود وبصوت منخفض بسبب الجيران أن لايسمعوا العزف ثم طلبت زوجة اخي بعض الأغاني الخليجية الجميلة ثم بدئت اعزف اغنية تلو الأخرى وكانت طلبات زوجة اخي لاتنتهي من الأغاني ثم بدئت الاغاني بتهييج زوجة اخي ثم وضعت ( اللثام الخليجي ) بشماغ زوجها ثم أخذت ( الخيزران المزركش ) فبدئت زوجة اخي بالرقص الخليجي المحتشم وكانت ترتدي ( الثوب المغربي ) الطويل المحتشم .. لقد كانت زوجة اخي من (أم شامية) ليست طويلة بل قصيرة بعض الشيء وكانت بشرتها بيضاء وكان شعرها الخليجي ( أسوداً ) وطويلا جداً يصل الى اسفل مؤخرتها المربربة والمشدودة وكانت عيناها السوداء والمكحولتين من بين اللثام جميلة وواسعة جداً كعينا الشاهين الكاسر .
لقد كانت ترقص بشغف وكانت تمسك طرف ثوبها وترفعه عن ساقيها بقليل وهي تلعب بالخيزران وهو مايسمى بالفلكلور الخليجي البلدي .. لقد رأيت مؤخرتها الضخمة ترتج مع نغمات العود ثم خلعت الشماغ وكانت هذه اول مرة ترقص زوجة اخي امامي .. لقد كشفت كامل رأسها ثم بدئت تهز رأسها وشعرها الطويل يحجب اضواء الملحق لكثافته وشدة سواده .. لقد انتهت السهرة بجمالها وعذوبتها وكنا نضحك والسعادة لاتفارقنا لقد خبئت العود ثم بدئت زوجة اخي بوخز مؤخرتي بأبرة مازحة معي ثم هربت فقمت بمطاردتها في ارجاء الملحق حتى امسكتها ثم ارتمت فوق الكنب ولكنني احسست بشيء غريب في جسمها وردت فعلها حتى انها استسلمت لي بسهولة وكانت رائحة الشهوة تفوح منها ثم فتحت لي رجليها وكأنها حركة غير مقصودة وكانت تريدني أن اقوم بتقبيلها وقضاء شهوتي منها .. لقد كنت مرتبكاً !! كنت متردداً !! لااعلم ماذا افعل ؟ كان الشيطان يقول لي : أستمتع فهي فرصتك قبل أن يرجع اخوك فهي من تريدك ؟ استمتع وأفرغ شهوتك معها ! أستمتع فربما شباب غيرك قضوا شهوتهم منها ومضوا وأنت لا تعرف ماذا تفعل ؟ أنت لست رجلاً فحلاً تشتهيه النساء وتهتويه الأناث .. ولكن بنفس الوقت كان صوت الخير يقول لي : لاتفعل ! كيف تخون اخوك مع زوجته بغيابه ؟ هذا حرااام ! أرجع الى عقلك ومبادئك الأخلاقية ؟ .
لقد كنت اتصبب عرقاً ولعابي يسيل شهوة كالذئب الجائع وأنا اراها متممدة وفتحة ثوبها المغربي من الصدر مفتوح حتى نصف ثدييها المرصوصان الناصعان البياض المملوءان بالحليب وقد بخت على جسمها وصدرها بعض العطورات المثيرة للشهوة وكأنها كانت جاهزة في ليلة دخلتها .. لقد كان زوبي ( قضيبي ) منتصباً وقد اشتد وامتد واصبح كالفولاذ وعروقه كانت بارزة ولأول مرة ارى هذه القوة الجنسية تنتابني وتمزق جسدي .. وكنت اعلم أن كس زوجة اخي يسيل لبنه من شدة الشهوة بل ويمزق جسدها وكنت اعلم أنها تعاني من قلة جماع زوجها لها بسبب أن اخي تعرض لحادث سير وطلب منه الطبيب أن يقلل الجماع مع زوجته ولهذا السبب أعلم جيداً أن نسائنا ( البدويات ) اكثر حرارة وسخونه عندما لايضاجعها زوجها ليلة واحدة وكان هذا عقاب الأزواج في عائلتنا لزوجاتهم عند عصيان المراءة لزوجها وكان هذا اشد وأقسى عقاب للزوجة في عائلتنا .. وفي لحظااات ترددي خافت زوجة أخي أنني لااريد مضاجعتها وأنها أخطئت خطأ كبيراً في ابداء شهوتها لي فلبست نقابها على استحياء ثم قامت تريد الأنصراف فأمسكت بيدها ثم قمت بشدها نحوي وكانت زوجة اخي قصيرة وكنت أنا طويلاً ثم قمت بخلع نقابها وبدئت بتقبيل ومصمصة رقبتها وشفتيها وكانت زوجة اخي تمانع على استحياء والشهوة تحرق كسها وتمزق جسدها وكانت مقاومتها هذه المرة مقاومة ضعيفة جداً حتى تجرأت عليها أثناء وقوفها ثم نزلت يدي اسفل قدميها وادخلت يدي من تحت ثوبها الطويل حتى وصلت الى منطقة مابين فخذيها ( كسها ) فقمت بشد وأنزال كلوتها وكانت تتمنع بقولها : أرجووك احمد مو وقته الحين خليها بعدين أخاااف يكشفنااا أبني الصغير ( سلطان ) وتكون فضيحة !! حتى أنكشفت أمامي مؤخرتها وطيزها البيضاء الضخمة فقمت بضرب فقلتي طيزها بيداي وبقوة ثم بدئت بفرك كسها من الامام ذو الشعر الكثيف حتى انهارت زوجة اخي امامي وكنت احلب قضيبي من فوق الثوب ثم رفعت ثوبها من الخلف حتى ظهرت لي (طيزها) ومؤخرتها البيضاء العظيمة وكانت راكزة وهي في وضع الوقوف وكانت الفلقتين ضخمتين وكأنهما ( بطيختان كبيرتان وضخمتان متلاصقتان ومتجاورتان ) ثم طفقت أشم مؤخرة زوجة اخي بشهوة وأنا احلب زوبي بسرعة وبينما أنا اقوم بشم ولحس ومص طيز ومؤخرة زوجة اخي ادخلت يدي الى منطقة فرجها ( كسها ) ثم قمت بفرك اشفار كسها وهزهزت بظرها حتى امتلئت اصابعي من لبن كسها الابيض وكانت زوجة اخي راسيه كالجبل لم تتحرك ولم تتزحزح ولم تتكلم فبقيت صامته ومتسمرة بمكانها ولم تبدي أي مقاومة او حتى ممانعة فعلمت انها تشتهي ممارسة الحرام والزناء ولكنها قالت لي :
أنوار : طيب اريد أروووح الحين وأتأكد أن خادمة المنزل نامت واغلق جميع ابواب البيت .
أنا : طيب ياأنوار .. أكيد ترجعين وإلا تسوين معي مثل حركااات البنات المراهقات .
أنوار : أنا ممكن ياأحمد أخون زوجي ولكن لايمكن أكذب في علاقتي الجنسية أو الصداقة .
لقد انصرفت ( أنوار ) زوجة اخي بعدما قامت بتغطية ( طيزها ) مؤخرتها ولبست كلوتها ثم خرجت من الملحق وذهبت الى البيت ( الفيلا ) وكان الملحق ( خلف الفيلا ) مفصولا عن البيت .. وبينما أنا اداعب ( قضيبي ) المنتصب من فوق الثوب وكنت اتوقع أن زوجة اخي كاذبة ككثير من الفتيات والنساء صاحبات الفكر المراهق والمواعيد ( الزائفة ) ولكن فجاءة !! دخلت أنوار زوجة اخي وهي ملثمة وترتدي عبائتها السوداء والطويلة ثم جلست بجانبي ثم قالت لي : أريد أن تعزف لي على العود أغنية ( جنسية ) هي كتبت ابياتها واختارتها لي وكانت أنوار شاعرة جنسية من الطراز الأول وكانت الأبيات هي :
( الزوب قام والبظر الأحمر مارضى ينام .. بنت بدويه وأهلها من ســــــــادة القوم )
( الطيز ترقص على فعل الزناء والحرام .. والكس من ضرب سمر الأزباب مظلوم )
لقد بدئت اعزف وأغني وكانت زوجة اخي ترقص بالعباءة واللثام البدوي على وجهها وكانت تلوح بالخيزران بيدها بقوة وعلى غير العادة وقد أطلقت شعرها بحرية وهو يتناثر يمينا وشمالا وعندما احتمى الرقص وبدء العرق يتصبب منها وبدئت كلمات الأغنية الفاسقة الشهوانية تذيب الحديد من شدة لذتها وشهوتها فقامت زوجة اخي بفتح عبائتها وخلعها ثم القت بعبائتها فوق الكنب حتى لم اصدق ماتراه عيناي !! لقد كانت تلبس العباءة فوق جسمها العاري .. لم اصدق حتى رأيتها ترقص بفسوق وهي عارية الجسم ولا يسترها أي شيء وااااو لقد كانت ( طيزها ) ومؤخرتها البيضاء الضخمة ترتج بكل قوة بل وتهز الارض من تحتنا وكانت ( شطيتاها - الفلقتين ) تصطدم بشحمتيهما ثم تنتفض وكانت بزازاتها وثدييها يتدليان من غزارة حليبهما وكانت الحلمات ( منتصبة وواقفة ) وكانت زهرية وطويلة بسبت أنها لازالت ترضع طفلها ولقد كان بطنها بارزاً ومنتفخاً قليلاً بسبب أنها كانت في منتصف مرحلة الحمل ثم بدئت تهيج بالرقص وهي تلوح بالخيزران واردافها ترتعش وكأن قد مس طيزها التيار الكهربائي القوي وكانت بزازاتها تترنح من اعلى الى اسفل ثم يميناً وشمالاً وكنت اسمع صوت لحمها وشحمها وهو يصدر اصوات عند الأرتطام والأحتكاك ببعضه البعض .. لم تعد زوجة اخي تطيق الرقص لوحدها !!
لقد تركت العود ثم قمت بخلع كل ملابسي حتى اصبحت عارياً تماماً وكان زوبي منتصباً غليظاً جيد الطول وكان شديداً صلباً عروقه بارزة بشكل لم اشهده بحياتي .. لقد قمت بتشغيل التلفزيون على قناة لأغاني الرقص الشرقي ( الفاجر ) ثم امسكت بزوجة اخي من الخلف وطيزها تتراقص مع الأغنية وكنت انا ارقص بفسوق حتى اللتحم قضيبي بمؤخرتها الضخمة والتقمت زوبي فلقتيهما الضخمتان وشطيتاها البيضاويتان ثم ضممتها من الخلف وانا امرر زوبي بين تلك التلتان من الشحم وكنت افكر واقول لنفسي : كيف أخي وليد يترك هذه النعمة واللحمة لكلاب الشوارع المسعورة وكنت مستمراً في تمرير قضيبي بمؤخرتها الدافئة والساخنة وانا اقوم بتقبيل رقبتها من الخلف واعصر ثدييها وانا خلفها وامرر يداي الاثنتين على بطنها الحامل المنتفخ ثم اقوم بتنزيل يدي على اسفل ( سرة بطنها ) ثم اقوم بدعك وفرك اشفار كسها وتحريك بظرها وتهييجه حتى امتلئت يدي من سائلها الابيض المنوي ثم بدئت بفرك اشفارها كثيراً حتى بدئت حركة رقصها تخف من شدة المحنة وعيناها ترتعشان بعد فقدانها السيطرة على نفسها وعلى شهوتها حتى سجدت على الارض بركبتيها تحت اقدامي ثم هي قبضت قضيبي بيدها المنقوش عليها رسومات بالحناء الخليجي ثم التقمت زوبي بفمها حتى دخل زوبي كاملاً يغوض بفمها ولعابها الدافيء وهي تلف بلسانها مبروما على رأس قضيبي الثعباني ثم بدئت تبتلع قضيبي بفمها حتى بلعومها ثم تلحسه وتمصه ذهاباً ورجوعاً ولعابها يسيل من خصيتاي الحنطيتان فتنزل تارة لشفط خصيتاي بطريقة جنسية فاجرة لم ارى ذلك حتى في خبيرات الدعارة في الأفلام الاباحية ثم تارة تبتلع زوبي وتشفطه شفطاً حتى اصبحت قدماي ترتعدان وترتعشان من شدة اللذة العارمة التي لم اشهد لها من مثيل !!
ذهبت زوجة اخي الى حقيبتها ثم أخرجت كريم عطري ابيض زكي الرائحة ثم وضعت منه على رأس أصبعها ثم ادخلته في ( فتحة ) شرجها ( خرم طيزها ) ثم كررت ذلك مرتين وكذلك وضعت الكريم على فرجها ( اشفار كسها ) ثم بدئت تفركهما حتى امتلئ كسها من الكريم ثم تعانقنا أنا وأنوار ثم بدئت المصمصه والتقبيل واللحس وعضعضة الشفتين بلطف بأسناني وكان قضيبي يضرب فخذيها ونحن وقوف وكنت معانقها وجهاً لوجه وأنا اقبض بيداي الأثنتين فلقتي مؤخرتها الضخمة واضربهما صفعاً بقوة حتى اصبحت أللعب بلحم جسمها كالذئب الجائع فقمت فوراً برفعها من على الارض وهي تضع يديها على رقبتي لكي لاتسقط على الارض وأنا اقوم برفع أرجلها وحملها الى الكنب الرحيم ثم انزلتها فوق الكنب وأنا ارفع ساقيها الى الأعلى حتى انفتحت لي فخذيها وانشطر امامي كسها الى شطرين وكان كسها الذي يسيل دوماً من سائل كالعرق فشبهت كس زوجة أخي كجفون العين وتسيل منهما دمعة فلقبت كس زوجة اخي بلقب ( أبو دمعة ) وكانت هي نفسها كلمة السر بيني وبين زوجة اخي بالموبايل او عند وجود أخي في البيت .. لقد قمت بتفريش راس زوبي الثعباني على اشفار كسها ثم سريعاً لم احتمل نار الشهوة فقمت بأدخال زوبي كاملاً حتى وصل الى قاع الكس حتى رأيت زوجة اخي تعض شفتيها وتغمض عينيها وهي تتأوووه وتئن ثم بدئت ارتقي واهوي بقضيبي في عمق رحمها بقوووة وبسرعة خوفاً أن يرجع اخي بسرعة من السهرة ثم استمريت في نيك زوجة اخي وكان (موبايلها) يرن كثيراً وكنت لااريد أن اتدخل في اسرارها او حتى صداقاتها الليلية وربما مكالماتها مع اشخاص غرباء في ساعة متأخرة من الليل وخصوصا اثناء خروج اخي وليد من البيت .. لقد أحتمى الجنس مع زوجة اخي وتصبب العرق بيننا وكنت اضع قدميها وساقيها على اكتافي وانا ممسكا بهما بقوووة وكانت افخاذها المبرومة البيضاء ترتعش وبطنها وثدييها يرتعدان مع حركة النيك السريعة والقوية ثم قمت بلحس بطنها وابتلاع بزازاتها وكنت ارضعهما وطعم لعاب طفلتها لازال في اثدائها فقمت برضعهما ولحسهما حتى استطعمت الحليب بفمي ولعابي يخرج ابيض اللون من فمي فقمت من شدة الشهوة بعضعضة حلماتها الطويلة بأسناني بلطف حتى اشتعلت هي من لذتها العارمة وكانت نيران كسها تحرق قضيبي الذي يهوي ويخرج من كسها بقوة وسائل فرجها المنوي الابيض يغطي قضيبي لغزارته وكثافته وكأنه قطع زبدة بيضاء حتى رأيت دموع زوجة اخي تسيل على خديها ومخلوطان بلون الكحل الأسود وكنت ارتعش في اخر لحظات ( الزناء الحرام) حتى بدئت عضلات جسمي تتصلب وعروقي تتوقف ثم فاجئتني الرعشة !! فلم اتمالك نفسي حتى قذفت السائل المنوي في عمق فرجها وأنا أرقص فوق جسمها كالطائر المذبوح .. لقد انتهينا وقامت زوجة اخي من فوق الكنب وهي تمسح كسها بالمنديل ثم لبست اللثام البدوي وكسها لايزال يسيل من المني الأبيض وكانت خادمة المنزل تررن على هاتفها وكذلك زوجها .
وبعد الأنتهاء تماماً أخذت زوجة اخي تجمع أغرض حقيبتها ثم قامت أمام المرآة العاكسة بمسح ( أحمر الشفاه ) من شفتيها ثم امسكتها على عجل من رقبتها وبدئت ارضع من شفتيها ومن لعاب فمها وهي تقول ارجووك يااحمد ليس معي وقت وكانت تذكرني حركاتها بـ (قحبات) وداعرات الفنادق ثم غطت جسمها ( الفاجر ) و ( الزاني ) بعبائتها السوداء الخائنة ثم تجهزت هي بالخروج فقمت انا بالخروج قبلها لكي لاتراها الخادمة وهي تخرج من غرفتي وبالفعل دخلت الى الفيلا بنجاح بعد سهرة أباحية في قمة الروووعة ومغامرة جنسية شيقة .
لقد كنت اسكن مع اخي ( وليد ) في المدينة وزوجته ( أنوار ) 27 سنة وابنيهما ( رائد ) في السنة الثالثة و( نوره ) في السنة الأولى من المرحلة الدراسية وابنتها الرضيعة .
لقد كنا من أسرة بدوية تعيش على رعي الأغنام ثم أنتقلنا الى القرية فأستقرينا فيها ثم التحقنا في المدارس بها وبهذه الفترة من السكن بالقرية استطعنا أن نمتلك بيت ومزرعة .
لقد كان الجو الديني المحافظ بل المتشدد يعم القرية وخصوصاً عائلتنا ذات الأصول البدوية المتشددة التي تحتفظ بعادات قبلية متشددة وامتزاجها بالتعاليم الدينية الصارمة فكان عقاب الشرف هو الموت فترى النساء لاتخرج الا مع محرم لها كأخيها أو زوجها أو ابيها فقليلاً ماترى النساء في الشارع او الاسواق إلا في فترات ماقبل الأعياد .. لقد كان لبس ( النقاب ) أو ( اللثام ) البدوي هو مايميز نساء تلك القرية .
وبعد الأستقرار تزوج أخي ( وليد ) من أبنة عمي ( أنوار ) بعد خلاف دام سنة كاملة بين أخي وليد وأبن عمي الثاني ( صلاح ) على الزواج من ( أنوار ) أبنة عمنا ولكن في الأخير رفضت أنوار الزواج من ( صلاح ) وتزوجت أخي ( وليد ) ولكن رغم زواج اخي من انوار ورغم كل وساطات التهدئة والصلح بين اخي وليد وصلاح ابن عمي إلا انها لازالت الأحقاد ومحاولة كسر كرامة الطرف الثاني مستمرة .. فكانت محاولة ( اخوات صلاح ) في تشوية شرف أنوار مستمرة فكانت احد (أخوات صلاح) تدعي أن ( أنوار زوجة أخي وليد قبل الزواج أنه كان صاحب محل خياطة وهو خياط ( آسيوي ) أسود لون البشرة كان ينيك أنوار داخل المحل وهو ( مغلق ) في (مستودع صغير للأقمشة) وكان يزني بها من مؤخرتها ( نيك صحراوي ) وأنه لم يفض عذرية وبكارة ( أنوار ) لكي لايلاحق قانونياً ولكي تستمر الصداقة وكما قيل : أن هذا الخياط وبحسب كلام الشاهدة أنها شاهدته راكزأ (قضيبه) الأسود الغليظ في ( خرق أو خرم ) طيز ومؤخرة أنوار البيضاء والعباءة السوداء فوق ظهرها وهي منحنية الظهر في وضعية الوقوف وأنها رأت المني الابيض يسيل من مؤخرتها اثناء خروجها من الباب الخلفي للمحل وقالت الشاهدة : أن أنوار تأتيها العروض والموضات الجديدة من صاحب محل الخياطة الأسيوي ومن دون مقابل او مبالغ مالية .
وبعد أن تزوج اخي وليد من انوار ابنة عمي وكان حفل الزفاف بالقرية وبعد اتمام شهر العسل انتقل هو وزوجته انوار الى منزله في المدينة بسبب ظروف عمله وكذلك اعماله التجارية .. وبعد ثلاثة سنوات او اكثر انهيت مرحلة الثانوية ثم انتقلت الى المدينة لأكمال تعليمي الجامعي لقد سكنت مع أخي وليد الذي طلب مني أن اسكن معه للضرورة بسبب أنه يضطر احيانا الى ترك البيت يوماً كاملاً بسبب الأعمال وزوجته ليس معها محرماً وفي البيت لايجد من يحميها او يرعاها وخصوصا أن الحي الذي يسكن به اخي يتعرض لسرقات وبه حالات دعارة ونساء مشبوهات بعمل القوادة في مجمع سكني بجانب بيت أخي وليد .. لقد استقريت في بيت اخي وكانت علاقتي مع انوار جميلة جداً وخصوصا أنها كانت تحبني لأنني العب مع اطفالها كثيراً وكانت تحس بالسعادة والطمأنينة في بقائي معها في البيت اثناء غياب اخي .. لقد كنت العب الشطرنج مع زوجة اخي وكنا نقضي اوقاتنا بالضحك وتقليد اصوات الحيوانات وهذا الجو عكس عاداتنا الأجتماعية في القرية فهو محرم في قانون القبيلة والعائلة .
في احد الليالي ذهب اخي وليد ليسهر مع اصدقائه خارج المدينة واخبرني انه سيعود قبيل وقت الفجر وكانت هذه فرصة لي ولزوجة اخي ان نسهر براحة تامة وأن نتنافس بالشطرنج ولكن واثناء تنظيف زوجة اخي لغرفتي وجدت آلة ( العود الموسيقية ) وهو عود خليجي ثمين وعلمت زوجة اخي انني أعزف ( العود الخليجي ) وكانت تعلم أن عزف العود هي جريمة كبرى في ( قانون العائلة ) ولكن زوجة اخي كانت سعيدة جداً ومبسوطة فقالت لي :
أنوار : أيش هذا يااحمد !! صاير فنان وتعزف العود وأنا ماادري ؟
أنا : ههههه تصدقين ياأنوار اعزف العود من ضيق الصدر وحياتي العزوبيه .
أنوار : أرجوووك ! لاتنساني ترى اموت في عزف العود الخليجي .
أنا : ووووو انا تحت امرك يااحلى زوجة اخ بالدنيا أي أغنية تريدينها انا حاضر ؟
أنوار : حلووو يااحمد .. بس ينامون اطفالي وانا اكون عندك في ملحق البيت واجيب معي الشاي والقهوة وتعزف لي وننبسط في السهرة واكيد انت تشرب معسل ( شيشة ) ؟
أنا : هههههه اكيد عرفتي اني اشرب معسل لأن المعسل بجنب العود ياذكية !
أنوار : شيء اكيد ياذكي .. بس بيني وبينك يااحمد أنا كمان أشرب المعسل وزوجي مايدري ؟
أنا : واااااااو زوجة اخوي طلعت اذكى من الثعلب وطلعت صاحبة مزاج ومنفتحة شوي .
أنوار : ههههه الليلة مخمخة وترويقه نبغى ننبسط ونهرب من هموووم الدنيااا .
أنا : طيب انتي روحي الحين ورضعي بنتك الصغيرة ونوميها وانا انتظرك بالملحق .
لقد ذهبت انا لترتيب الملحق وماهي الا دقائق حتى لحقتني أنوار زوجة اخي فشربنا الشاي والقهوة في جلسة عربية على الارض بمفارش صوفيه بسيطة وكنب بركن الغرفة لايسع إلا شخصين فقط لاأستعمله دائماً .. ثم بدئت بعزف العود وبصوت منخفض بسبب الجيران أن لايسمعوا العزف ثم طلبت زوجة اخي بعض الأغاني الخليجية الجميلة ثم بدئت اعزف اغنية تلو الأخرى وكانت طلبات زوجة اخي لاتنتهي من الأغاني ثم بدئت الاغاني بتهييج زوجة اخي ثم وضعت ( اللثام الخليجي ) بشماغ زوجها ثم أخذت ( الخيزران المزركش ) فبدئت زوجة اخي بالرقص الخليجي المحتشم وكانت ترتدي ( الثوب المغربي ) الطويل المحتشم .. لقد كانت زوجة اخي من (أم شامية) ليست طويلة بل قصيرة بعض الشيء وكانت بشرتها بيضاء وكان شعرها الخليجي ( أسوداً ) وطويلا جداً يصل الى اسفل مؤخرتها المربربة والمشدودة وكانت عيناها السوداء والمكحولتين من بين اللثام جميلة وواسعة جداً كعينا الشاهين الكاسر .
لقد كانت ترقص بشغف وكانت تمسك طرف ثوبها وترفعه عن ساقيها بقليل وهي تلعب بالخيزران وهو مايسمى بالفلكلور الخليجي البلدي .. لقد رأيت مؤخرتها الضخمة ترتج مع نغمات العود ثم خلعت الشماغ وكانت هذه اول مرة ترقص زوجة اخي امامي .. لقد كشفت كامل رأسها ثم بدئت تهز رأسها وشعرها الطويل يحجب اضواء الملحق لكثافته وشدة سواده .. لقد انتهت السهرة بجمالها وعذوبتها وكنا نضحك والسعادة لاتفارقنا لقد خبئت العود ثم بدئت زوجة اخي بوخز مؤخرتي بأبرة مازحة معي ثم هربت فقمت بمطاردتها في ارجاء الملحق حتى امسكتها ثم ارتمت فوق الكنب ولكنني احسست بشيء غريب في جسمها وردت فعلها حتى انها استسلمت لي بسهولة وكانت رائحة الشهوة تفوح منها ثم فتحت لي رجليها وكأنها حركة غير مقصودة وكانت تريدني أن اقوم بتقبيلها وقضاء شهوتي منها .. لقد كنت مرتبكاً !! كنت متردداً !! لااعلم ماذا افعل ؟ كان الشيطان يقول لي : أستمتع فهي فرصتك قبل أن يرجع اخوك فهي من تريدك ؟ استمتع وأفرغ شهوتك معها ! أستمتع فربما شباب غيرك قضوا شهوتهم منها ومضوا وأنت لا تعرف ماذا تفعل ؟ أنت لست رجلاً فحلاً تشتهيه النساء وتهتويه الأناث .. ولكن بنفس الوقت كان صوت الخير يقول لي : لاتفعل ! كيف تخون اخوك مع زوجته بغيابه ؟ هذا حرااام ! أرجع الى عقلك ومبادئك الأخلاقية ؟ .
لقد كنت اتصبب عرقاً ولعابي يسيل شهوة كالذئب الجائع وأنا اراها متممدة وفتحة ثوبها المغربي من الصدر مفتوح حتى نصف ثدييها المرصوصان الناصعان البياض المملوءان بالحليب وقد بخت على جسمها وصدرها بعض العطورات المثيرة للشهوة وكأنها كانت جاهزة في ليلة دخلتها .. لقد كان زوبي ( قضيبي ) منتصباً وقد اشتد وامتد واصبح كالفولاذ وعروقه كانت بارزة ولأول مرة ارى هذه القوة الجنسية تنتابني وتمزق جسدي .. وكنت اعلم أن كس زوجة اخي يسيل لبنه من شدة الشهوة بل ويمزق جسدها وكنت اعلم أنها تعاني من قلة جماع زوجها لها بسبب أن اخي تعرض لحادث سير وطلب منه الطبيب أن يقلل الجماع مع زوجته ولهذا السبب أعلم جيداً أن نسائنا ( البدويات ) اكثر حرارة وسخونه عندما لايضاجعها زوجها ليلة واحدة وكان هذا عقاب الأزواج في عائلتنا لزوجاتهم عند عصيان المراءة لزوجها وكان هذا اشد وأقسى عقاب للزوجة في عائلتنا .. وفي لحظااات ترددي خافت زوجة أخي أنني لااريد مضاجعتها وأنها أخطئت خطأ كبيراً في ابداء شهوتها لي فلبست نقابها على استحياء ثم قامت تريد الأنصراف فأمسكت بيدها ثم قمت بشدها نحوي وكانت زوجة اخي قصيرة وكنت أنا طويلاً ثم قمت بخلع نقابها وبدئت بتقبيل ومصمصة رقبتها وشفتيها وكانت زوجة اخي تمانع على استحياء والشهوة تحرق كسها وتمزق جسدها وكانت مقاومتها هذه المرة مقاومة ضعيفة جداً حتى تجرأت عليها أثناء وقوفها ثم نزلت يدي اسفل قدميها وادخلت يدي من تحت ثوبها الطويل حتى وصلت الى منطقة مابين فخذيها ( كسها ) فقمت بشد وأنزال كلوتها وكانت تتمنع بقولها : أرجووك احمد مو وقته الحين خليها بعدين أخاااف يكشفنااا أبني الصغير ( سلطان ) وتكون فضيحة !! حتى أنكشفت أمامي مؤخرتها وطيزها البيضاء الضخمة فقمت بضرب فقلتي طيزها بيداي وبقوة ثم بدئت بفرك كسها من الامام ذو الشعر الكثيف حتى انهارت زوجة اخي امامي وكنت احلب قضيبي من فوق الثوب ثم رفعت ثوبها من الخلف حتى ظهرت لي (طيزها) ومؤخرتها البيضاء العظيمة وكانت راكزة وهي في وضع الوقوف وكانت الفلقتين ضخمتين وكأنهما ( بطيختان كبيرتان وضخمتان متلاصقتان ومتجاورتان ) ثم طفقت أشم مؤخرة زوجة اخي بشهوة وأنا احلب زوبي بسرعة وبينما أنا اقوم بشم ولحس ومص طيز ومؤخرة زوجة اخي ادخلت يدي الى منطقة فرجها ( كسها ) ثم قمت بفرك اشفار كسها وهزهزت بظرها حتى امتلئت اصابعي من لبن كسها الابيض وكانت زوجة اخي راسيه كالجبل لم تتحرك ولم تتزحزح ولم تتكلم فبقيت صامته ومتسمرة بمكانها ولم تبدي أي مقاومة او حتى ممانعة فعلمت انها تشتهي ممارسة الحرام والزناء ولكنها قالت لي :
أنوار : طيب اريد أروووح الحين وأتأكد أن خادمة المنزل نامت واغلق جميع ابواب البيت .
أنا : طيب ياأنوار .. أكيد ترجعين وإلا تسوين معي مثل حركااات البنات المراهقات .
أنوار : أنا ممكن ياأحمد أخون زوجي ولكن لايمكن أكذب في علاقتي الجنسية أو الصداقة .
لقد انصرفت ( أنوار ) زوجة اخي بعدما قامت بتغطية ( طيزها ) مؤخرتها ولبست كلوتها ثم خرجت من الملحق وذهبت الى البيت ( الفيلا ) وكان الملحق ( خلف الفيلا ) مفصولا عن البيت .. وبينما أنا اداعب ( قضيبي ) المنتصب من فوق الثوب وكنت اتوقع أن زوجة اخي كاذبة ككثير من الفتيات والنساء صاحبات الفكر المراهق والمواعيد ( الزائفة ) ولكن فجاءة !! دخلت أنوار زوجة اخي وهي ملثمة وترتدي عبائتها السوداء والطويلة ثم جلست بجانبي ثم قالت لي : أريد أن تعزف لي على العود أغنية ( جنسية ) هي كتبت ابياتها واختارتها لي وكانت أنوار شاعرة جنسية من الطراز الأول وكانت الأبيات هي :
( الزوب قام والبظر الأحمر مارضى ينام .. بنت بدويه وأهلها من ســــــــادة القوم )
( الطيز ترقص على فعل الزناء والحرام .. والكس من ضرب سمر الأزباب مظلوم )
لقد بدئت اعزف وأغني وكانت زوجة اخي ترقص بالعباءة واللثام البدوي على وجهها وكانت تلوح بالخيزران بيدها بقوة وعلى غير العادة وقد أطلقت شعرها بحرية وهو يتناثر يمينا وشمالا وعندما احتمى الرقص وبدء العرق يتصبب منها وبدئت كلمات الأغنية الفاسقة الشهوانية تذيب الحديد من شدة لذتها وشهوتها فقامت زوجة اخي بفتح عبائتها وخلعها ثم القت بعبائتها فوق الكنب حتى لم اصدق ماتراه عيناي !! لقد كانت تلبس العباءة فوق جسمها العاري .. لم اصدق حتى رأيتها ترقص بفسوق وهي عارية الجسم ولا يسترها أي شيء وااااو لقد كانت ( طيزها ) ومؤخرتها البيضاء الضخمة ترتج بكل قوة بل وتهز الارض من تحتنا وكانت ( شطيتاها - الفلقتين ) تصطدم بشحمتيهما ثم تنتفض وكانت بزازاتها وثدييها يتدليان من غزارة حليبهما وكانت الحلمات ( منتصبة وواقفة ) وكانت زهرية وطويلة بسبت أنها لازالت ترضع طفلها ولقد كان بطنها بارزاً ومنتفخاً قليلاً بسبب أنها كانت في منتصف مرحلة الحمل ثم بدئت تهيج بالرقص وهي تلوح بالخيزران واردافها ترتعش وكأن قد مس طيزها التيار الكهربائي القوي وكانت بزازاتها تترنح من اعلى الى اسفل ثم يميناً وشمالاً وكنت اسمع صوت لحمها وشحمها وهو يصدر اصوات عند الأرتطام والأحتكاك ببعضه البعض .. لم تعد زوجة اخي تطيق الرقص لوحدها !!
لقد تركت العود ثم قمت بخلع كل ملابسي حتى اصبحت عارياً تماماً وكان زوبي منتصباً غليظاً جيد الطول وكان شديداً صلباً عروقه بارزة بشكل لم اشهده بحياتي .. لقد قمت بتشغيل التلفزيون على قناة لأغاني الرقص الشرقي ( الفاجر ) ثم امسكت بزوجة اخي من الخلف وطيزها تتراقص مع الأغنية وكنت انا ارقص بفسوق حتى اللتحم قضيبي بمؤخرتها الضخمة والتقمت زوبي فلقتيهما الضخمتان وشطيتاها البيضاويتان ثم ضممتها من الخلف وانا امرر زوبي بين تلك التلتان من الشحم وكنت افكر واقول لنفسي : كيف أخي وليد يترك هذه النعمة واللحمة لكلاب الشوارع المسعورة وكنت مستمراً في تمرير قضيبي بمؤخرتها الدافئة والساخنة وانا اقوم بتقبيل رقبتها من الخلف واعصر ثدييها وانا خلفها وامرر يداي الاثنتين على بطنها الحامل المنتفخ ثم اقوم بتنزيل يدي على اسفل ( سرة بطنها ) ثم اقوم بدعك وفرك اشفار كسها وتحريك بظرها وتهييجه حتى امتلئت يدي من سائلها الابيض المنوي ثم بدئت بفرك اشفارها كثيراً حتى بدئت حركة رقصها تخف من شدة المحنة وعيناها ترتعشان بعد فقدانها السيطرة على نفسها وعلى شهوتها حتى سجدت على الارض بركبتيها تحت اقدامي ثم هي قبضت قضيبي بيدها المنقوش عليها رسومات بالحناء الخليجي ثم التقمت زوبي بفمها حتى دخل زوبي كاملاً يغوض بفمها ولعابها الدافيء وهي تلف بلسانها مبروما على رأس قضيبي الثعباني ثم بدئت تبتلع قضيبي بفمها حتى بلعومها ثم تلحسه وتمصه ذهاباً ورجوعاً ولعابها يسيل من خصيتاي الحنطيتان فتنزل تارة لشفط خصيتاي بطريقة جنسية فاجرة لم ارى ذلك حتى في خبيرات الدعارة في الأفلام الاباحية ثم تارة تبتلع زوبي وتشفطه شفطاً حتى اصبحت قدماي ترتعدان وترتعشان من شدة اللذة العارمة التي لم اشهد لها من مثيل !!
ذهبت زوجة اخي الى حقيبتها ثم أخرجت كريم عطري ابيض زكي الرائحة ثم وضعت منه على رأس أصبعها ثم ادخلته في ( فتحة ) شرجها ( خرم طيزها ) ثم كررت ذلك مرتين وكذلك وضعت الكريم على فرجها ( اشفار كسها ) ثم بدئت تفركهما حتى امتلئ كسها من الكريم ثم تعانقنا أنا وأنوار ثم بدئت المصمصه والتقبيل واللحس وعضعضة الشفتين بلطف بأسناني وكان قضيبي يضرب فخذيها ونحن وقوف وكنت معانقها وجهاً لوجه وأنا اقبض بيداي الأثنتين فلقتي مؤخرتها الضخمة واضربهما صفعاً بقوة حتى اصبحت أللعب بلحم جسمها كالذئب الجائع فقمت فوراً برفعها من على الارض وهي تضع يديها على رقبتي لكي لاتسقط على الارض وأنا اقوم برفع أرجلها وحملها الى الكنب الرحيم ثم انزلتها فوق الكنب وأنا ارفع ساقيها الى الأعلى حتى انفتحت لي فخذيها وانشطر امامي كسها الى شطرين وكان كسها الذي يسيل دوماً من سائل كالعرق فشبهت كس زوجة أخي كجفون العين وتسيل منهما دمعة فلقبت كس زوجة اخي بلقب ( أبو دمعة ) وكانت هي نفسها كلمة السر بيني وبين زوجة اخي بالموبايل او عند وجود أخي في البيت .. لقد قمت بتفريش راس زوبي الثعباني على اشفار كسها ثم سريعاً لم احتمل نار الشهوة فقمت بأدخال زوبي كاملاً حتى وصل الى قاع الكس حتى رأيت زوجة اخي تعض شفتيها وتغمض عينيها وهي تتأوووه وتئن ثم بدئت ارتقي واهوي بقضيبي في عمق رحمها بقوووة وبسرعة خوفاً أن يرجع اخي بسرعة من السهرة ثم استمريت في نيك زوجة اخي وكان (موبايلها) يرن كثيراً وكنت لااريد أن اتدخل في اسرارها او حتى صداقاتها الليلية وربما مكالماتها مع اشخاص غرباء في ساعة متأخرة من الليل وخصوصا اثناء خروج اخي وليد من البيت .. لقد أحتمى الجنس مع زوجة اخي وتصبب العرق بيننا وكنت اضع قدميها وساقيها على اكتافي وانا ممسكا بهما بقوووة وكانت افخاذها المبرومة البيضاء ترتعش وبطنها وثدييها يرتعدان مع حركة النيك السريعة والقوية ثم قمت بلحس بطنها وابتلاع بزازاتها وكنت ارضعهما وطعم لعاب طفلتها لازال في اثدائها فقمت برضعهما ولحسهما حتى استطعمت الحليب بفمي ولعابي يخرج ابيض اللون من فمي فقمت من شدة الشهوة بعضعضة حلماتها الطويلة بأسناني بلطف حتى اشتعلت هي من لذتها العارمة وكانت نيران كسها تحرق قضيبي الذي يهوي ويخرج من كسها بقوة وسائل فرجها المنوي الابيض يغطي قضيبي لغزارته وكثافته وكأنه قطع زبدة بيضاء حتى رأيت دموع زوجة اخي تسيل على خديها ومخلوطان بلون الكحل الأسود وكنت ارتعش في اخر لحظات ( الزناء الحرام) حتى بدئت عضلات جسمي تتصلب وعروقي تتوقف ثم فاجئتني الرعشة !! فلم اتمالك نفسي حتى قذفت السائل المنوي في عمق فرجها وأنا أرقص فوق جسمها كالطائر المذبوح .. لقد انتهينا وقامت زوجة اخي من فوق الكنب وهي تمسح كسها بالمنديل ثم لبست اللثام البدوي وكسها لايزال يسيل من المني الأبيض وكانت خادمة المنزل تررن على هاتفها وكذلك زوجها .
وبعد الأنتهاء تماماً أخذت زوجة اخي تجمع أغرض حقيبتها ثم قامت أمام المرآة العاكسة بمسح ( أحمر الشفاه ) من شفتيها ثم امسكتها على عجل من رقبتها وبدئت ارضع من شفتيها ومن لعاب فمها وهي تقول ارجووك يااحمد ليس معي وقت وكانت تذكرني حركاتها بـ (قحبات) وداعرات الفنادق ثم غطت جسمها ( الفاجر ) و ( الزاني ) بعبائتها السوداء الخائنة ثم تجهزت هي بالخروج فقمت انا بالخروج قبلها لكي لاتراها الخادمة وهي تخرج من غرفتي وبالفعل دخلت الى الفيلا بنجاح بعد سهرة أباحية في قمة الروووعة ومغامرة جنسية شيقة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق